البشير يمدد وقف إطلاق النار حتى نهاية العام
اعلن الرئيس السوداني عمر البشير، عن تمديد وقف إطلاق النار في إقليم دارفور ومنطقتي جبال النوبة والنيل الأزرق إلى نهاية العام الجاري 2016، وتكوين آلية قومية جامعة من أجل إعداد دستور شامل ودائم للبلاد.
وتسلم البشير، الإثنين، الوثيقة الوطنية المنبثقة عن الحوار الذي امتد لأكثر من عامين في بلاده وسط أجواء احتفالية في قاعة الصداقة بالخرطوم بحضور زعماء عرب وأفارقة وممثلين عن روسيا والصين.
وقال الرئيس عمر البشير، مخاطباً الجلسة الختامية للجمعية العمومية للحوار، إن الوثيقة الوطنية ستظل متاحة لكل من أراد التوقيع عليها من الأحزاب والمعارضة والحركات المسلحة التي لا تزال تمانع في الانضمام للحوار.
واعتبر البشير أنه بختام مؤتمر الحوار تكون البلاد أكملت فصلاً مهماً وأساسياً من مشروع (الوثبة) في مسارها المتصل بإصلاح البيئة السياسية، وهو إصلاح يرجى منه تحقيق توافق سياسي بين القوى السياسية ومكونات المجتمع.
تنفيذ الوثيقة
وجدد الرئيس السوداني الالتزام الكامل بتنفيذ الوثيقة الوطنية، وقال إنه لا مجال بعد إقرارها لأي شكل من أشكال توظيف العنف في الممارسة السياسية.
وشدد على أن مشروع “الوثبة” أفلح في عقد حوار سوداني- سوداني خالص، اتسم بالموضوعية والعلمية وشمولية موضوعاته، وسعة حرياته ولم يُحجر فيه على أحد المشاركة في إبداء الرأي وطرح الأفكار والخيارات والبدائل.
وقرر البشير إجراء التشاور اللازم للتوافق مع القوى السياسية والمجتمعية لتكوين آلية لمتابعة وتأكيد تنفيذ توصيات الحوار الوطني العام بشقيه السياسي والمجتمعي.
وأكد الشروع في بناء استراتيجية قومية على هدى المخرجات وفي ضوء برنامج إصلاح أجهزة الدولة، وما تستلزمه من مراجعة وتعديل للسياسات والتشريعات بما يتسق وهذه المخرجات.
وشكر البشير نظراءه من الرؤساء الذين شاركو ا في هذا الحدث التاريخي والمفصلي والعرس الكبير للسودان.
شبكة الشروق
و الله تمديد اطلاق النار بزكرنى اعفاء تسجيل الاراضى فى القضائية كل سنة فى نهاية العام
تُستحمد لسعادة رئيس باقي الجمهوريّة
ومُمثّل باقي المُؤسّسة العسكريّة السودانيّة الإستراتيجيّة
إستشارته لرئيس مجلس وزراء البرلمان الشرعي لكُلّ الدولة السودانيّة
ثمّ تجديده الإلتزام الكامل بتنفيذ الوثيقة المُجتمعيّة
والإصلاحات السياسيّة لباقي الجمهوريّة
تُستحمد لسعادة رئيس باقي الجمهوريّة
ومُمثّل باقي المُؤسّسة العسكريّة السودانيّة الإستراتيجيّة
إستشارته لسلفاكير الحركات الشعبيّة المارِدة على شموليّته الإخوانيّة
ثمّ تجديده الإلتزام الكامل بتنفيذ الوثيقة المُجتمعيّة
والإصلاحات السياسيّة لباقي الجمهوريّة
طالما أنّ هذه الحركات كانت ماركسيّة- لينينيّة
وقد خرجت مُنذ عام 1983 ميلاديّة على دولة النميري الإسلاميّة
التي هندسها وفرضها الترابي على أنقاض مايو الماركسيّة اللينينيّة
فمزّق النميري إتّفاقيّة أديس أبابا حاقنة الدماء الجنوبيّة
تمهيداً لإهدار الترابي دماء الحركات الجنوبيّة
أمّا الترابي فقد إستغفر الله وقال إنّها فطائسيّة
وأمّا نقد الدين فقد تمنّى الموت قبل تكوين دويلة جنوبيّة
وأمّا خطيب الشيوعيّين فقال إنّها تمرّدات حركات الصابئين اليساريّة
على دولة إخوانيّة مفروضة زِنديّاً على المساحات السودانيّة
أمّا المهدي فمعنيٌّ بإستعادة الوحدة ديمقراطيّاً
و الله تمديد اطلاق النار بزكرنى اعفاء تسجيل الاراضى فى القضائية كل سنة فى نهاية العام
تُستحمد لسعادة رئيس باقي الجمهوريّة
ومُمثّل باقي المُؤسّسة العسكريّة السودانيّة الإستراتيجيّة
إستشارته لرئيس مجلس وزراء البرلمان الشرعي لكُلّ الدولة السودانيّة
ثمّ تجديده الإلتزام الكامل بتنفيذ الوثيقة المُجتمعيّة
والإصلاحات السياسيّة لباقي الجمهوريّة
تُستحمد لسعادة رئيس باقي الجمهوريّة
ومُمثّل باقي المُؤسّسة العسكريّة السودانيّة الإستراتيجيّة
إستشارته لسلفاكير الحركات الشعبيّة المارِدة على شموليّته الإخوانيّة
ثمّ تجديده الإلتزام الكامل بتنفيذ الوثيقة المُجتمعيّة
والإصلاحات السياسيّة لباقي الجمهوريّة
طالما أنّ هذه الحركات كانت ماركسيّة- لينينيّة
وقد خرجت مُنذ عام 1983 ميلاديّة على دولة النميري الإسلاميّة
التي هندسها وفرضها الترابي على أنقاض مايو الماركسيّة اللينينيّة
فمزّق النميري إتّفاقيّة أديس أبابا حاقنة الدماء الجنوبيّة
تمهيداً لإهدار الترابي دماء الحركات الجنوبيّة
أمّا الترابي فقد إستغفر الله وقال إنّها فطائسيّة
وأمّا نقد الدين فقد تمنّى الموت قبل تكوين دويلة جنوبيّة
وأمّا خطيب الشيوعيّين فقال إنّها تمرّدات حركات الصابئين اليساريّة
على دولة إخوانيّة مفروضة زِنديّاً على المساحات السودانيّة
أمّا المهدي فمعنيٌّ بإستعادة الوحدة ديمقراطيّاً