هذه هي الأخطاء ال(٢١) التي اطاحت بالفريق محمد عطا.. فهل يتفاداها قوش؟!!

بكري الصائغ
مقدمـة:
١ـ
مرت ستة عشرة يوميآ علي اطاحة الفريق مهندس محمد عطا المدير السابق لجهاز الأمن والاستخبارات في يوم الاحد ١١/فبراير الحالي ٢٠١٨ وتعيين الفريق أول صلاح قوش، وتسلم قوش علي الفور مهام اعماله بالجهاز، وتسلم ايضآ محمد عطا عمله بوزارة الخارجية تحت امرة ابراهيم غندور!!
٢ـ
***ـ منذ ان اصبح صلاح قوش مديرآ لجهاز الأمن، ولا حديث للناس الا عنه، ولا اخبار في الصحف الا عن اعتقالاته المتواصلة للمواطنين المساكين الذين هم اغلبهم اعضاء احزاب، طلاب، صحفيين، محامين، وهي اعتقالات زادت من حصيلة من هم في زنزانات جهاز الأمن منذ يناير الماضي وفاق عددهم ال(٤٠٠) معتقل، بالطبع لا يدخل في هذا الرقم (٤٠٠) من هم معتقلين في الولايات الاخري خاصة ولايات دارفور!!
٣ـ
***ـ منذ ان اصبح صلاح قوش مديرآ لجهاز الأمن وهو النجم الساطع في سماء السياسة السودانية، لا ينافسه احد في الظهور الاعلامي، بل فاق في الظهور رئيس الجمهورية بذات قدره!!، كل اهتمامات الناس انصبت حول شيء واحد وهو البحث عن سبب اختيار البشير لصلاح قوش بالذات دون الاخرين من النافذين في النظام الحاكم ليكون مديرآ لجهاز الأمن؟!!،…لم يهتم احد من المواطنين او الصحفيين بالبحث الجاد والتنقيب بطون الاحداث القديمة والحديثة لمعرفة الاسباب الحقيقية التي ادت الي اطاحة بمحمد عطا؟!!
٤ـ
***ـ مقالة اليوم، هي عبارة عن محاولة ابراز الاخطاء ارتكبها محمد عطا ابان عمله في جهاز الأمن في الفترة من (عام ٢٠٠٩ وحتي ٢٠١٨) وتسببت في اطاحته، خصوصآ وان اخطاءه في الاونه الاخيرة زادت بصورة دلت علي انه لم يعد قادرآ علي ادارة هذه المؤسسة الأمنية الحساسة.
٥ـ
***ـ تمثلت هذه الاخطاء في (٢١) خطأ جسيم كتبت عنه الصحف المحلية والعربية وقت وقوع احداثها، وكان ممكن تلافيها وتداركها قبل وقوعها بقليل من الفهم وعدم التسرع، ساقوم بالقاء الضوء عليها في السطور القادمة.
٦ـ
(أ)ـ
***ـ من اكبر الأخطاء التي وقع فيها جهاز الأمن عام ٢٠١٣، عندما نزلت قوات الأمن الي الشوارع واغتالت (٢٧٧) من المواطنين العزل الذين خرجوا في مظاهرات سلمية احتجاجآ علي الغلاء وزيادة اسعار الوقود، هذا الاجراء القمعي اثار غضب كثير من الدول التي استنكرت ونددت بالمذبحة، وهي الجريمة التي جعلت “مجلس حقوق الانسان” في جنيف يبقي السودان تحت “البند العاشر” ومدد ولاية الخبير المستقل، وهكذا صار السودان محل ادانة ورقابة دولية بسبب سلوكيات وتصرفات المسؤولين في السلطة وفي جهاز الأمن مستمرة حتي اليوم!!
(ب)ـ
***ـ السبب الثاني الذي قلل من كفاءة جهاز الأمن في عهد محمد عطا، انه فشل في القضاء علي فساد كبار النافذين في السلطة ، وسكت عنه حتي استشري كالوباء في كل ارجاء البلاد!!، كان الفساد في البدء محصور في حالات نهب المال العام، وسرقات اراضي الحكومة، والقروض المليونية من البنوك، ولكنها اخيرآ في عهد محمد عطا تطور الفساد حتي وصل الي تهريب الذهب بالاطنان الي دبي واثيوبيا!!، ومليارات الجنيهات!!…كل هذا لم يخفي علي احد، وكتبت عنه الصحف المحلية والمواقع السودانية، وما بدر من الجهاز اي ردود فعل!!، ماعدا اعتقالات صحفيين اعتقلوا بسبب انهم تخطوا الخطوط الحمراء وكتبوا عن المال والذهب المهرب للخارج!!
(ج)ـ
***ـ السبب الثالث في خطأ جهاز الأمن، انه تساهل كثيرآ في موضوع حصول اجانب علي جوازات سفر سودانية، مما جعل بعض الدول تقوم بلفت نظر حكومة السودان الي هذا التسيب، ومن بين هذه الدول دولة الكويت التي رفضت الاعتراف بالجوازات السودانية التي دخلوا بها السوريين الي الكويت!!…الله وحده يعلم ان كان هذا التسيب قد توقف؟!!
(د)ـ
***ـ السبب الرابع في خطأ محمد عطا، انه لم يكن بالقدر الكافي علي وقف نفوذ وفوضي قوات “الدعم السريع” بقيادة حميدتي التي عاثت فساد في كل مكان كانوا به!!، كان الواجب عليه ان يضع عينه حماية المواطنين وتآمين سلامتهم وسلامة ممتلكاتهم وعرضهم، الا انه تجاهل واجبه الاساسي، وغض النظر عن الاغتيالات والاغتصابات!!
(ه)ـ
***ـ السبب الخامس الذي ارتكبه الجهاز ومازال مستمرآ حتي اليوم، ان اغتيالات الطلاب في الجامعات والمؤسسات التعليمية ــ خاصة طلاب دارفورــ، لم تجد الاهتمام من المسؤولين، و لا قامت بحظر “المليشات الاسلامية” والوحدات “الجهادية”!!
(و)ـ
***ـ السبب السادس في سلسلة قائمة اخطاء محمد عطا، ان الجهاز وقف موقف سلبي في موضوع تسرب عشرات الحاويات الممتلئة بالمخدرات، ولم يعالج الموضوع بالقدر الكافي من الاجراأت، مما جعل اغلب المواطنين ينسبون دخول الحاويات واحدة وراء الاخري الي انها (حاويات محمية من فوق!!)، ومما زاد الطين بلة، ان كل القضايا الكبيرة الخاصة بالمخدرات ما رأت النور!!
(ز)ـ
***ـ السبب السابع في الاطاحة، هو موضوع الفريق أمن طه عثمان، فلو كانت عيون الأمن وقتها يقظة رصدت كل حركات وتصرفات طه لما تعرض النظام الي الموقف المحرج محليآ عالميآ!!، كيف فات علي الجهاز مراقبة (اجنبي) عمل في مكتب رئيس الجمهورية؟!!، وسرب معلومات خطيرة للخارج تحت بصر وسمع الجهاز؟!!
(ح)ـ
***ـ كانت اكبر مفاجآءة هزت الجميع في السودان شعب وحكومة، قصة ان المخابرات التركية في الخرطوم هي التي اكتشفت تجسس الفريق محمد عطا وليست المخابرات السودانية؟!!
(ط)ـ
***ـ الخطأ التاسع ، ان الجهاز لم يستطع ان يوقف تدهور الجنيه السوداني!!، مع علم ضباط جهاز الأمن تمام العلم، ان الذين يرفعون يخفضون سعر الجنيه هم اشخاص نافذين في السلطة ولهم علاقات مشبوهة بالبنوك!!، سكوت عطا عن اجتثاث “مافيآ” السوق الاسود هو الذي اضاعه وجعله موظف في الخارجية!!
(ي)ـ
***ـ كيف فات علي جهاز الأمن ان لا يكشف فضيحة (قميص ميسي) قبل وقوعها، وعرض البشير لموقف في غاية الاحراج؟!!
(ك)ـ
***ـ الخطأ الحادي عشر، اهتم الجهاز غاية الاهتمام بحماية بأهل السلطة واسرهم دون باقي فئات المجتمع ، وبذل اقصي جهوده عدم تسرب اي معلومات عن سلويات وتصرفات مسيئة ارتكبوها في حق البلد والاخرين من أهل الشعب!!، ولم نقرأ او سمعنا ان احد من افراد الاسر الكبيرة قد تعرض للاعتقال او تقديمه للمحاكمة (ابن تهاني تور الدبة مثالآ)!!
(ل)ـ
***ـ الخطأ الثاني عشر، فشل الجهاز فشل ذريع في تنفيذ قرار رئيس الجمهورية الخاص بالتحقيق في قضية بيع (سودانير) ورغم مرور سبع سنوات علي صدوره الا ان هناك من يعطل القرار!!،
***ـ وايضآ هناك بيع خط “هيثروا”، الذي ورغم ان القرار الجمهوري قد صدر في عام ٢٠١٤ الا ان جهات نافذة اوقفت القرار!!
(م)ـ
***ـ الخطأ الثالث عشر، ان الجهاز لم يستطع ان يوقف بيع اكبر مشروع اقتصادي في البلاد، وآل مشروع الجزيرة للصين!!
(ن)ـ
***ـ من المعروف عالميآ في كل مكان علي ظهر الارض ، ان جهاز الأمن هو الذي يقدم الاقتراحات والحلول لرئيس البلد، بل وفي اغلب الاحيان يفرض عليه اتخاذ قرارات من عنده يلتزم الرئيس بتنفيذها، ولكن واقع الحال في السودان قد اكد ان البشير لا يضع اي اهتمام او احترام لجهاز أمنه، واصبح ينفرد باصدار قرارات دون مشورة الجهاز!! (ارسال كتيبة لليمن مثالآ)!!، خطا محمد عطا انه قبل هذا الوضوع المقلوب وكان حاله مثل حال (خادم الفكي مجبور علي الصلاة)!!
(س)ـ
***ـ اكبر خطأ في وضع جهاز الأمن انه قد اصبح ملك لحزب المؤتمر الوطني اولي مهامه حماية النظام الحاكم ويثبت اركانه بكل قوة، وهو ليس جهاز قومي يحمي البلاد او الشعب، وكان المفروض علي محمد عطا ان يفصل الجهاز عن الحزب الحاكم، ان يرفض هيمنة أهل السلطة، والا يقبل بتدخل ايآ من كان كان في شآن الجهاز!!
(ع)ـ
***ـ الخطأ السادس عشر، ان الجهاز في زمن حكم محمد قد فشل فشل ذريع في وقف هجرات الاجانب وطرد الذين يقيمون بلا اوراق رسمية، ووقف الجهاز عاجزآ عن سيل هجرات المرضي والمتسولين القادمين من دول الجوار!!
(ف)ـ
***ـ الخطأ السابع عشر، هناك اتهامات خطيرة لحقت جهاز الأن وانه وراء تجارة “البشر” التي اصبحت لها اسواق في كسلا والقضارف!!، هذا الاتهام الخطير نشر في كثير من المواقع السودانية وبالصحف العربية، وان هذه التجارة مازالت باقية ونشطة بسبب وقوف مسؤولين في السلطة وراءها!!، طوال اكثر من ستة اعوام والحكومة تحارب هذه التجارة بالتصريحات دون اي افعال حقيقية حتي وصلت الي حالة بيع سودانيين في اسواق ليبيا!!
(ص)ـ
***ـ الخطأ الثامن عشر، ان مدير جهاز الأمن السابق محمد طا قد سكت عن تجاوزات كبيرة وخطيرة بدرت من بعض المسؤولين عنده في الجهاز ضد مواطنين عزل وابرياء وصلت في بعض الي اغتيالات كما وقعت ايضآ كثير من حالات اعتقالات بلا تهم محددة وتعرضهم لتعذيب، واغلب هذه الحالات مازالت تحدت في ولايات دارفور!!، رغم ان المواقع السودانية قامت بلفت نظر مدير الجهاز عدة مرات، الا انه تجاهلها تمامآ!!
(ق)ـ
***ـ الخطأ التاسع عشر، ان محمد عطا لم يعطي المسيحيين والاقباط حقهم من الاحترام والأدمية، وسكت عن حرق كنائس وتهديمها تحت بصر المسؤولين، الامر الذي جعل كثير من السفارات تندد بهذا الظلم الواقع عليهم!!
(ر)ـ
***ـ الخطأ العشرين، ان جهاز الأمن سمح لنفسه بالتدخل في كل صغيرة تخص المواطنين، ضباط ورجال الأمن اصبحوا عبئآ ثقيلآ علي الشعب بممارساته المسيئة التي فاقت كل الحدود تحت اسم (حماية المجتمع)، بينما واقع الامر انها ممارسات لحماية النظام بالقوة ، حتي الصحف المحلية ما عادت تكتب الشيء المفيد بفضل الرقابة وقانون المصادرة، كان الواجب علي محمد عطا ان يخفف الضغط الواقع علي (٣٤) مليون سوداني ويرحم حالهم المزري الذي هم عليه منذ اعوام طويلة، الا انه فضل الابقاء علي القديم الذي تسلمه من صلاح قوش عام ٢٠٠٩، وعادت لقوش مرة اخري بلا تغيير او تعديل!!
(ش)ـ
***ـ الخطأ الواحد وعشرين والاخير، ان محمد عطا لم يعتذر للشعب عن سوء سنوات حكمه، علمآ بان من سبقوه في المنصب قد اعتذروا وهم: نافع علي نافع، ومن بعده صلاح قوش، وسكت قطبي المهدي المدير السابق للجهاز عن الاعتذار!!
***ـ اللهم نسالك السلامة والأمن والأمان من شر ما هو قادم!!
بكري الصائغ
[email][email protected][/email]
اخى بكرى هل هذه الاخطاء هى التى قادت البشير للاطاحة بمحمد عطا؟ مع العلم ان الأخطاء التى ذكرتها يا اخ بكرى ان البشير شريك اصيل فيها بل هو الذى اعطى الاوامر بتنفيذها مع ماحظة ان معظمها يصب فى مصلحته و مصلحة اسرته و حزبه و مقربيه.
كل هذه الأشياء صحيحة ولكن لا أحد منها يعتبر من الأخطاء في نظر من أقالوا محمد عطا لأنها جميعا حدثت بناء على موافقتهم بل وتوجيهاتهم، فلا تثريب على قوش إن لم يهتم بها. لكن هناك أسباب أخرى يعلمها من اتخذ القرار فقط وربما أبلغ بها قوش عند إعادة تدويره.
أستاذ الصائغ مع احترامي لما تكتب دوماً أرجو أن تسمح لي بالإختلاف معك هذه المرة! هذه الأخطاء العشرون هي عين الحقيقة و لكن هل تعتقد أن طريد العدالة الدولية قد أقال هذا المسخ لتلك الأسباب التي ذكرتها؟ يا رااااجل !!! كما قال الأستاذ محمد سليمان!!..طريد العدالة الدولية أتى بهذا المسخ الدجال لإرهاب المناضلين الشرفاء لأن هذا المسخ الجديد القديم يفوق قرينه المسخ الآخر محمد عطا في سوء الخلق و انعدام المروءة!!
اسخف ما قرأت للأمانه
حكومة الأخوان المسلمين هى وحده واحده من الفساد لا تتجزأ و الكاتب المحترم عندما يتحدث عن اخطاء محمد عطا و يحمله مسئولية الأخطاء المذكوره فهذا ضمنيا يعفى جهات اخرى من وحدة الفساد هذه و هذا أمر خاطئ تماما
بإختصار المجموعه الحاكمه هى مجموعه فاسده فقدت ضميرها تماما ولا تبالى بمستقبل الأجيال السودانيه الحاضره و القادمه ولا يوجد من بينهم رجل شريف لان من يسكت عن الحق هو الشيطان نفسه
قوش وعطا كلاهما جنود من جنود ثورة الإنقاذ الوطني وكلاهما نجح في صناعة وتطوير جهاز الأمن والمخابرات السوداني حتي أصبح أضخم جهاز أمني مخابراتي مخيف ومرعب في أفريقيا والشرق الأوسط لدرجة أن الولايات المتحدة الأمريكية نفسها وجهاز CIA نفسه يعتمدان إعتماد شبه كامل علي الأمن السوداني في معرفة تفاصيل وأسرار كل شئ يجري في أفريقيا والشرق الأوسط.
جهاز الأمن السوداني إستضاف قبل شهور جميع أجهزة المخابرات الأفريقية والعربية هنا في الخرطوم بمافيها المخابرات المصرية والسعودية.
جهاز الأمن السوداني صنع رؤوساء أثيوبيا وأريتريا وتشاد وجزر القمر وجنوب السودان وغيرهم.
جهاز الأمن السوداني صنع حكومات في أفريقيا وأسقط حكومات أخري وآخرها القذافي الليبي.
جهاز الأمن السوداني أفشل محاولات إنقلابية كثيرة في الدول الأفريقية والعربية وآخرها محاولة الإنقلاب علي الملك عبدالله في الأردن قبل أسابيع قليلة.
جهاز الأمن السوداني هو الوحيد الذي له عيون وجواسيس داخل كل الحركات الإرهابية والإجرامية في المنطقة بما فيهم داعش وبوكوحرام وغيرهم ويجلس معهم داخل مكاتبهم وجحورهم.
جهاز الأمن السوداني قبض علي مئات الإرهابيين المطلوبين دولياً داخل وخارج السودان وسلمهم لدولهم الأوروبية والأفريقية والعربية، وأكبر مثال هو إعتقال كارلوس الثعلب الذي حير مخابرات أمريكا وأوروبا.
جهاز الأمن السوداني هو الذي نجح في تطويع جيش الرب اليوغندي الذي ظل يزعزع إستقرار يوغندا عشرات السنين، وبفضل الأمن السوداني صار موسيفني صديقاً للسودان.
جهاز الأمن السوداني أنقذ آلاف المواطنين السودانيين والأجانب رجالاً ونساءاً وأطفالاً من قبضة الإرهابيين في دول تشتعل فيها الحروب مثل ليبيا واليمن وسوريا والعراق. كل الدول التي لديها رعايا عالقين في ليبيا تطلب عون المخابرات السودانية.
جهاز الأمن السوداني يعرف أدق أسرار المعارضة السودانية المدنية والمسلحة ويعرف ما يخططون له وما يأكلون وما يشربون، ونجح في إفشال كل مخططاتهم بجدارة لي مدي 30 عاماً.
جهاز الأمن السوداني نجح نجاحاً عظيماً في الحد من ظاهرة تهريب البشر والهجرة غير الشرعية لدرجة أن أمريكا والإتحاد الأوروبي يشكران السودان ويعتمدان عليه إعتماداً كلياً.
جهاز الأمن السوداني صنع للسودان أسماً وهيبة وفرض علي جميع الدول إحترام السودان لدرجة أننا أصبحنا نمارس لعبة البيضة والحجر في العلاقات الدولية دون أن يرمش لنا جفن أو نخشي أحداً. السودان لعب علي كل الخيوط مع إيران – الخليج – أمريكا – الصين – روسيا.
جهاز الأمن السوداني حير عقول جهابزة المخابرات المصرية بكشف وفضح كل مخططاتهم لإرسال أسلحة ومدرعات لدارفور ثم التحركات المصرية في أريتريا والرد عليها بتحريك قوات سودانية علي الأرض وإغلاق الحدود ووضع خطط لقواعد حربية روسية وتركية في السودان. المخابرات السودانية قالت للمخابرات المصرية بصوت عالي: نحن هنا إحذروا من اللعب بالنار.
جهاز الأمن السوداني هو المسيطر الأول علي ملف المياه ونهر النيل، وأثيوبيا بخصوص سد النهضة تعتمد علي السودان إعتماداً كاملاً في تحييد وتجفيف وإفشال الطموحات المصرية. مصر رفعت كل الأسلحة السياسية والدبلوماسية وحتي العسكرية في وجه أثيوبيا حيث هددت بضرب السد الأثيوبي لكن المخابرات السودانية وقفت للمصريين بالمرصاد وقالت لهم إذا إبتلع الشيطان سد النهضة فإن شيطان آخر سيأكل السد العالي في نفس اليوم. الآن مصر أعلنت الإستسلام في قضية سد النهضة وبدأت في البحث عن خطط بديلة لتوفير المياه مثل تنقية مياه الصرف الصحي والمياه الجوفية.
جهاز الأمن السوداني جعل قضية حلايب قضية مساومات وتكتيكات لصالح السودان وأنتصر علي مصر في ملفات السياسة والدبلوماسية ورفع لواء الحرب مؤخراً. قضية حلايب يجددها السودان سنوياً في مجلس الأمن الدولي لكنه لا يحركها لأسباب تكتيكية فهي قضية مفيدة للسودان وستعود حتماً لحضن الوطن في الوقت المناسب.
جهاز الأمن السوداني لولاه لصار السودان مثل سوريا والعراق وليبيا واليمن قبلهم بعشرين عاماً.
والله يا الصائغ …بتحكي في كلام ما منطقي … دولتك دي دافوري بس ..فهمته علي
اخى بكرى تحياتى ..سلمت يراعك ..
والخطأ الاكبر صبرنا لهؤلاء الفسدة اكثر من ربع قرن.
والغريب فى الامر يتحدث الائمة فى المساجدعن الوضوء والطهارة وعذاب القبر وكأن الدين مختصر فى ذلك ولا شىء غيره ولا يتحدثون كيف الخروج من عذاب الكيزان .
اللهم اخرجنا من ظلم الكيزان وطغيانهم .
تحياتى…
يخيل لى أخى بكرى معظم النقاط التى طرحت يوجد بها إزداوجية معايير بمعنى إذا حاول عطا بتنفيذ النقاط التى طرحتها ربما عجلت به فى الاسابيع الأولى من توليه منصبه بدليل ألم تسمع البشير ما أدرى فى زيارته إلى كسلا او القضارف ايام العصيان المدنى الاخير وتهديده الخطير للشعب يذكره بما حدث فى إنتفاضة سبتمبر إذا طلع الشارع…ألا توافقنى بأن عطا لم يقمع الأنتفاضه كان مصيره الشارع أنسى المجتمع الدولى.
أنا فى تقديرى ضعف عطا نابع من شعور نقص أثنى ولا يساورنى أدنى شك بأن الكلام وصلوهوا ليهو هؤلاء الوسخ الذين يسموا انفسهم نافذين فى أضانوا وقداموا وذلك لكسر شوكته وهيبة المنصب الذى تولاه وأنت فاهمها طايره أخ بكرى بس خليها لينا نحن المعلقين المارقين للربا والتلاف.
االهمبول قوش برضوا سشوكته مكسوره ولن يفعل إلا ما يرضى البشير.
البلد يا بكرى محتاجه إعادة صياغه وبرمجه شعبا وحكمه.
تحياتى
السلام عليكم أستاذ بكري وماتنسي سبب اخر هو هروب مجموعة من الطلاب من جامعة مأمون حميدة عن طريق مطار الخرطوم وانضمامهم لداعش وغيرها من غير اي رقابة منهم في جهاز الامن
ماااهذا؟….هذه سياسات الدولة وليست أخطاء الجهاز
فشل الجهاز فشل ذريع
فشل الجهاز فشلا ذريعا
وكان ممكن تلافيها وتداركها
وكان ممكنا تلافيها
ان الجهاز في زمن حكم محمد قد فشل فشل ذريع
قد فشلا فشلا ئريعا
ارجع ادرس كان واخواتها
الاخ بكري والله كل الذي كتبته هو عين الحقيقه اما البند الثاني ب مش محمد عطا لو جاء ابليس مش حيقدر يوقفه
الخطا رقم_ 22 قراتنا لمقالك هذا الذى تروج فيه لقوش وتحاول فرض سياسة الامر الواقع على القراء..
السلام عليكم الاستاذ بكري ,,
بعض الاخطاء المذكورة اعلاه ربما لا يتحملها مدير جهاز الامن بسبب الخلط الموجود في الادارات السودانية فيما يتعلق بالصلاحيات و حدودها , مثلا اعتقد ان لفريق أمن طه عثمان كانت له سلطة حقيقية اعلى من مدير جهاز الامن بينما في الحالة الرسمية سلطة جهاز الامن اعلى و لكنها تناقضات الانقاذ حيث الواقع يختلف عن الرسمي ,بل ويسيطر عليه.
و اعتقد -كما ردد الكثيرون – ان المعلومات التي كشفت عثمان طه أتت من اجهزة مخابرات أجنبية و ذلك لانه داخليا كان الامر ( حاميها حراميها)
و قس على ذلك .
يا شيخنا — محمد عطا مجرد موظف ينفذ ما يمليه عليه السلطان .
مجرد واجهه لحمل وجه القباحة.
سواء رحل محمد عطا او خلفه هارون الرشيد سيبقي الوضع كما عليه الي ان يرث الله الارض و ما عليها.
(ح)ـ
***ـ كانت اكبر مفاجآءة هزت الجميع في السودان شعب وحكومة، قصة ان المخابرات التركية في الخرطوم هي التي اكتشفت تجسس الفريق محمد عطا وليست المخابرات السودانية؟!!
—————————————————————
لعل الكاتب يعنى تجسس الفريق طه؟
معظم الاخطاء المذكورة من صميم مسئولية رئاسة الجمهورية ولا يمكن لجهاز الامن وحده ان يتحمل كل ذلك
جزاك الله خير استاذ بكرى
النهج الذى كان يسير عليه عطا
كان هو ذات النهج الذى رسمه قوش
من قبله فما الفارق يمشي قوش يجي عطا
يمشي عطا يجي قوش ؟!!!!!!
المشاكل والعلل كلها في الحرامي الفاشل
رئيس الجمهوريه وجبوش الفسده والمنافقين من حوله.
انا اعتبر كل هذا الأسباب ليست أخطاء إنما من صميم أعمالهم وسياستهم تجاه المواطن والوطن،فهم ليسوا طلاب فضيلة أو أبناء حلال حتى نعتبر أن كل هذه الأسباب هي أخطاء،بالطبع هم ليسوا ضد الفسام وليسوا ضد إعطاء الجواز السوداني للسوري وغيره هم رحبوا بهم بفنجرية غبية ولا يتعبرونهم أجانب إنما عرب وكما هو معلوم إدعاء بعضنا بالعروبة وجدهم العباس رضي الله عنه،باختصار كل هذه الأسباب التي يمكن أن يقال پأنها أخطاء ليست كذلك إنما هي سياستهم.
ولك ودي أخي الصايغ
كيفك يا بكري، لقد أثرت العديد من النقاط كمآخذ على محمد عطا، و لهي ليست مآخذ لأن الرجل يتمتع بكل مواصفات التفاهة و الصفاقة و الرقاعة و الفساد، و هو مثل كامل شامل الدسم كمؤتمر وطني، و كل النفاط التي أثرتها كانت مقصودة منه و مرضي عنها من رؤسائه.
فإذا أخذنا مثلاً قولك “..واغتالت (٢٧٧) من المواطنين العزل الذين خرجوا في مظاهرات سلمية..” فإن هذه من انجازاته التي أشاد بها مدفع الدلاقين شخصياً عندما ذكرنا و هددنا لاحقاً بقوله “جربتونا و عرفتونا” أو شيء من هذا القبيل.
و قولك “..شل في القضاء علي فساد كبار النافذين في السلطة..” فهو لم يفشل بل كانت مهمته رعاية هذا الفساد و هو غاطس فيه مع زوجته حتى أذنيهما.
“..تساهل كثيرآ في موضوع حصول اجانب علي جوازات سفر سودانية..”، فهو لم يتساهل بل تواطأ عمداً حتى يتمكن إخوان مدفع الدلاقين من بيع الجواز بعشرة آلاف دولار للرأس.
“..لم يكن بالقدر الكافي علي وقف نفوذ وفوضي قوات “الدعم السريع” بقيادة حميدتي التي عاثت فساد في كل مكان كانوا به!!” هو كان يعلم أن الجنجويد مفوضون من رئيسه مدفع الدلاقين و هو لا يملك الإرادة و لا الكرامة التي تجعله يقف أمام إرادة مدفع الدلاقين و مليشياته.
“..اغتيالات الطلاب في الجامعات والمؤسسات التعليمية” فهذه كانت من صميم عمله القذر الذي ظل يتقرب به ممن يظنهم أولياء نعمته.
“..الجهاز وقف موقف سلبي في موضوع تسرب عشرات الحاويات الممتلئة بالمخدرات،” فهل يعقل أنه وقف موقفاً سلبياً من موضوع بحً صوت الصحافة من إثارته إن لم تكن له فيه مصلحة؟
و هكذا يا بكري نستطيع أن نستمر و نبرهن أن كل تصرفات محمد عطا كانت “إنجازات” بمقاييس الإنقاذ بدليل أنه أمضى في ذلك المنصب تسع سنوات، فما الذي يبقيه طيلة هذه المدة غير “إنجازاته”
دي أخطأ بالنسبة الي كاتب الموضوع ولكن الحكومة عاوزا كدا….سياسات الحكومة وبنفذها كان بالحرف .
ا
هسي بالله ده كلو شغل رئيس جهاز الامن أنا حسب علمي أن ده شغل كل الحكومة الداخلية والخارجية والامن والدفاع وباقي الوزارات تعمل شنو مادام ده كلو شغل الجهاز ؟
الكلام دة غير صحيح، بالعكس عطا كان ينفذ تعليمات البشير ، المتخفي وراءالستار مع تلك الإبتسامة الخبيثة، والجميع يعلم بإعتراف البشير وتبجحه باستخدام الخطة ب) – عطأأو قوش أو دقلو أو غيرهم لايجرؤ أحد على التصرف من عنده إلا بالتعليمات ، وحتى ائمة الجوامع وما يسمى بعلماء السودان أو السلطان يخضعون للتعليمات ، لماذا نخلط الأوراق؟. وما الهدف؟ وهل هو بريئي؟
عطا لم يقال بسبب الكلام المذكور، وإلا لكان أقيل منذ زمن بعيد.
السلام عليكم أستاذنا. الا تتفق معنا انو دي مااخطاء كانت وراء عزل محمد عطا؟ الا اذا كنت بتقصد انها تصرفات اضرت بالشعب السوداني وسمعة الوطن.
الرئيس والناس الحواليهو يعلموا تمام العلم انو منو وراء هذه التصرفات ان لم يكن هم من خطط لها ودبر. خذ علي سبيل المثال بيع الجواز السوداني للسوريين ومعروف صلة شقيق الرئيس به،الفساد، اغتيالات شهداء سبتمبر 2013، الخ. اللهم إلا اذا كانت الفضيحة الوحيدة فانيلة ميسي.
ارجاع قوش وكمال عبدالمعروف ومن يأتي في الطريق يهدف فقط لاطالة عمر البشير في الحكم واسكات الاصوات المنادية بعدم دستورية إعادة ترشيح البشير في انتخابات 2020 لا أكثر ولا اقل.
تحياتي
التنقلات عادية جدا فى المؤتمر الوطني لخلق بعض التوازونات فى مراكز القوى فى الجزب وكنوع من انواع فرض هيمنة القيادة ودائما توقت لإلهاء صحف المعارضة وماهى الا ظاهرة صحية جدا يزور فيها الرئيس من اقالهم,استعداد لتوليهم مهام جديدة وان كل القيادات الامنية او المدنية المقالة ما هم الا(كيزان قدام) مشاركين حتى النخاع فى تمكين الحكومةمن 89 لايمكن رميهم في الشارع هكذا,,,ولاتنسو ان غندور كان مساعد رئيس جمهورية وتم تنزيلة لدرجة وزير بدون تصيد اخطاء لأن المنظومة كلها خطاء.
هذه ليست احطاء محمد عطا لوحده وانما هي سياسة النظام باكمله. هذه السياسة لن تتغير وستتواصل كما نري وربما بشكل اعنف.
مقالك يوحي بان الاخطاء التي ارتكبها العطا ستزال!
يا راجل!!
أستاذ بكري مع احترامنا لاجتهاداتك ولكنها اجمالا تفتقر الي الدقة والموضوعية وذلك للاتي/
1/ ان كل أو أغلب ما ذكرته هو فوق سلطة محمد عطا ويتبع للبشير وزمرته مباشرة ، ومتي ما حاول محمد عطا خرقه فان العصا فوق رأسه وقد استيقنها بما حدث لسلفه.
2/ ان كل أو أغلب ما ذكرته من ممارسات أو أفعال هي لم تتوقف قبل عهد محمد عطا وأثناء عهده وبعده الي الان ، فقط الأمر تغيير للوجوه والولاءات دون السياسات.
3/ ان معالجة ال21 خطأ التي ذكرتها تكون بالتغيير علي أعلي مستوي هذا علي المستوي النظري ، أما علي المستوي العملي فقد يأتي من هو أسوأ ، وربنا يلطف بالبلاد والعباد.
لم اري حتي سبب واحد هل تفتكر ان مدير الجهاز هو رئيس الجمهورية ولا ملك من الملائكة حتي يقوم بكل هذه الاشياء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا اخي انت تحاول ان يكون الجهاز هو البوليس علي السودان انت تخلف والله. نح نحاول بقدر الامكان ان يكون امر تسيير الدولة ةشؤون العباد يتولاه مدني مثقف بخاف الله وانت تكون كان المفروض ان يتدخل الجهاز ويفعل كذا وكذا وكذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعدين كيف يعتذز الجهاز للشعب وهو اصلا مصمم لقتله وقطع اوصاله وارزاقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يتعذز للرئيس وهو اصلا مصمم لقتل المتظاهرين والعزل من الناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يوقف تهريب البشر والذهب !!!!!!!!!!!!!!! والله عجيب انت من الذي يهرب؟الذهب؟ البشر؟ الدعم السريع؟الدولار؟الخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ممكن كان تقول ان عطا لم يعتذر للرئيس بسبب عدم مقدرته علي قطع ارقاب وارزاق 18 مليون مسلم بالسودان.
لم اري حتي سبب واحد هل تفتكر ان مدير الجهاز هو رئيس الجمهورية ولا ملك من الملائكة حتي يقوم بكل هذه الاشياء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا اخي انت تحاول ان يكون الجهاز هو البوليس علي السودان انت تخلف والله. نح نحاول بقدر الامكان ان يكون امر تسيير الدولة ةشؤون العباد يتولاه مدني مثقف بخاف الله وانت تكون كان المفروض ان يتدخل الجهاز ويفعل كذا وكذا وكذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعدين كيف يعتذز الجهاز للشعب وهو اصلا مصمم لقتله وقطع اوصاله وارزاقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يتعذز للرئيس وهو اصلا مصمم لقتل المتظاهرين والعزل من الناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يوقف تهريب البشر والذهب !!!!!!!!!!!!!!! والله عجيب انت من الذي يهرب؟الذهب؟ البشر؟ الدعم السريع؟الدولار؟الخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ممكن كان تقول ان عطا لم يعتذر للرئيس بسبب عدم مقدرته علي قطع ارقاب وارزاق 18 مليون مسلم بالسودان.
الأخ بكري فلنناقش بعض هذه الأخطاء
(أ)ـ
***ـ من اكبر الأخطاء التي وقع فيها جهاز الأمن عام ٢٠١٣، عندما نزلت قوات الأمن الي الشوارع واغتالت (٢٧٧) من المواطنين العزل الذين خرجوا في مظاهرات سلمية احتجاجآ علي الغلاء وزيادة اسعار الوقود، هذا الاجراء القمعي اثار غضب كثير من الدول التي استنكرت ونددت بالمذبحة، وهي الجريمة التي جعلت “مجلس حقوق الانسان” في جنيف يبقي السودان تحت “البند العاشر” ومدد ولاية الخبير المستقل، وهكذا صار السودان محل ادانة ورقابة دولية بسبب سلوكيات وتصرفات المسؤولين في السلطة وفي جهاز الأمن مستمرة حتي اليوم!!
التعليق: ممكن
(ب)ـ
***ـ السبب الثاني الذي قلل من كفاءة جهاز الأمن في عهد محمد عطا، انه فشل في القضاء علي فساد كبار النافذين في السلطة … إلخ….
التعليق: حقيقة وظيفة الجهاز هي أن يحمي الفاسدين من القانون… هل تعتقد أن الرئيس أطاح بمحمدعطا لأنه فشل في القضاء على فساد إخوان وزوجة الرئيس؟؟؟ لا أعتقد ذلك
(ج)ـ
***ـ السبب الثالث في خطأ جهاز الأمن، انه تساهل كثيرآ في موضوع حصول اجانب علي جوازات سفر سودانية… إلخ….
التعليق: هذا الفشل أو السكوت عن جريمة التجنيس مما يحسب لمحمد عطا وليس العكس… هل كنت تعتقد أن الرئيس سيصفق لمحمد عطا لو قام بإعتقال شقيق البشير المتهم الأول في هذه الجريمة؟؟؟؟!!!!!
(د)ـ
***ـ السبب الرابع في خطأ محمد عطا، انه لم يكن بالقدر الكافي علي وقف نفوذ وفوضي قوات “الدعم السريع” بقيادة حميدتي التي عاثت فساد… إلخ…
التعليق: قوات الدعم السريع تابعة لرئاسة الجمهورية مباشرة و الشريف مبسوط عنها… فلذا لا يشكل التغافل عن تجاوزاتها جريمة في نظر الرئيس… بالعكس عطا فعل ما كان مطلوبا منه تماما. حماية المواطنين ليست من هموم الإنقاذ حتى يلام عطا عن عدم حمايتهم….
(ه)ـ
***ـ السبب الخامس الذي ارتكبه الجهاز ومازال مستمرآ حتي اليوم، ان اغتيالات الطلاب في الجامعات والمؤسسات التعليمية ــ خاصة طلاب دارفورــ، لم تجد الاهتمام من المسؤولين، و لا قامت بحظر “المليشات الاسلامية” والوحدات “الجهادية”!!
التعليق: وهل تظن أن قتل بضعة طلاب مما يقلق الرئيس وهو الذي إعترف بعظمة لسانه عن قتل عشرة آلاف في دارفور… ومن الذي يغتال الطلاب؟؟؟ هم قوات عطا نفسه.
(و)ـ
***ـ السبب السادس في سلسلة قائمة اخطاء محمد عطا، ان الجهاز وقف موقف سلبي في موضوع تسرب عشرات الحاويات الممتلئة بالمخدرات، ولم يعالج الموضوع بالقدر الكافي من الاجراأت،
التعليق: إجراءات أيه يا بكري وشركة الحلول المتاكملة الأمنية هي من يستورد المخدرات ويتاجر فيها؟؟؟؟ عايزالرئيس يلوم عطا عشان وفر التمويل للجهاز عشان يمارس دورو في حماية النظام؟؟؟؟
(ز)ـ
***ـ السبب السابع في الاطاحة، هو موضوع الفريق أمن طه عثمان، فلو كانت عيون الأمن وقتها يقظة رصدت كل حركات وتصرفات طه لما تعرض النظام الي الموقف المحرج محليآ عالميآ!!، كيف فات علي الجهاز مراقبة (اجنبي) عمل في مكتب رئيس الجمهورية؟!!، وسرب معلومات خطيرة للخارج تحت بصر وسمع الجهاز؟!!
التعليق: إذا كان قطبي المهدي رئيس جهاز الأمن في يوم من نفسه أجنبيا فكيف لمحمد عطا أن يراقب “إبن الرئيس”؟؟؟!!!!
(ح)ـ
***ـ كانت اكبر مفاجآءة هزت الجميع في السودان شعب وحكومة، قصة ان المخابرات التركية في الخرطوم هي التي اكتشفت تجسس الفريق محمد عطا وليست المخابرات السودانية؟!!
التعليق: لو أن هنالك رئيسا يهتم بذلك لما أنتظر كل هذا الوقت للإطاحة بعطا…
(ط)ـ
***ـ الخطأ التاسع ، ان الجهاز لم يستطع ان يوقف تدهور الجنيه السوداني!!، مع علم ضباط جهاز الأمن تمام العلم، ان الذين يرفعون يخفضون سعر الجنيه هم اشخاص نافذين في السلطة ولهم علاقات مشبوهة بالبنوك!!، سكوت عطا عن اجتثاث “مافيآ” السوق الاسود هو الذي اضاعه وجعله موظف في الخارجية!!
بدون تعليق!!!!
(ي)ـ
***ـ كيف فات علي جهاز الأمن ان لا يكشف فضيحة (قميص ميسي) قبل وقوعها، وعرض البشير لموقف في غاية الاحراج؟!!
التعليق: هو قميص ميسي براهو؟؟!!! طيبة كسوة الشرف الحبشية كيف؟؟؟ دستور يا لولية الحبشية…
(ك)ـ
***ـ الخطأ الحادي عشر، اهتم الجهاز غاية الاهتمام بحماية بأهل السلطة واسرهم دون باقي فئات المجتمع ، وبذل اقصي جهوده عدم تسرب اي معلومات عن سلويات وتصرفات مسيئة ارتكبوها في حق البلد والاخرين من أهل الشعب!!، ولم نقرأ او سمعنا ان احد من افراد الاسر الكبيرة قد تعرض للاعتقال او تقديمه للمحاكمة (ابن تهاني تور الدبة مثالآ)!!
التعليق: طيب دا ما الدايرو الريس ذاتو؟؟؟ معقول يا بكري تفوت عليك… يعني تفتكر هو جاب قوش عشان يقبض أخوانو ووداد؟؟؟؟
(ل)ـ
***ـ الخطأ الثاني عشر، فشل الجهاز فشل ذريع في تنفيذ قرار رئيس الجمهورية الخاص بالتحقيق في قضية بيع (سودانير) ورغم مرور سبع سنوات علي صدوره الا ان هناك من يعطل القرار!!،
التعليق: يا راااجللللل!!!!!
***ـ وايضآ هناك بيع خط “هيثروا”، الذي ورغم ان القرار الجمهوري قد صدر في عام ٢٠١٤ الا ان جهات نافذة اوقفت القرار!!
التعليق:!!!!!!؟؟؟؟؟ من ألفين وأربعتاشر طيب الريس كان ساكت ليه؟؟؟
(م)ـ
***ـ الخطأ الثالث عشر، ان الجهاز لم يستطع ان يوقف بيع اكبر مشروع اقتصادي في البلاد، وآل مشروع الجزيرة للصين!!
التعليق: الريس غير مهتم ببيع مشروع الجزيرة أو حديقة الحيوان… وهل تعتقد أن منع هذه البيوع كان يحتاج إلى تدخل من الجهاز؟؟؟؟!!!!
(ن)ـ
***ـ من المعروف عالميآ في كل مكان علي ظهر الارض ، ان جهاز الأمن هو الذي يقدم الاقتراحات والحلول لرئيس البلد، بل وفي اغلب الاحيان يفرض عليه اتخاذ قرارات من عنده يلتزم الرئيس بتنفيذها، ولكن واقع الحال في السودان قد اكد ان البشير لا يضع اي اهتمام او احترام لجهاز أمنه، واصبح ينفرد باصدار قرارات دون مشورة الجهاز!! (ارسال كتيبة لليمن مثالآ)!!، خطا محمد عطا انه قبل هذا الوضوع المقلوب وكان حاله مثل حال (خادم الفكي مجبور علي الصلاة)!!
التعليق: نعم الريس فعل ذلك… لكن هل تعتقد أن الريس غضب من محمد عطا لأنه لم يرصعهو كفا نتيجة لإرساله جنودا إلى اليمن؟؟؟ّ
(س)ـ
***ـ اكبر خطأ في وضع جهاز الأمن انه قد اصبح ملك لحزب المؤتمر الوطني اولي مهامه حماية النظام الحاكم ويثبت اركانه بكل قوة، وهو ليس جهاز قومي يحمي البلاد او الشعب، وكان المفروض علي محمد عطا ان يفصل الجهاز عن الحزب الحاكم، ان يرفض هيمنة أهل السلطة، والا يقبل بتدخل ايآ من كان كان في شآن الجهاز!!
التعليق: وهل كنت تعتقد أن الرئيس يغضب من رئيس الجهاز لأنه حوله لآلية لحماية النظام؟؟؟؟؟؟
(ع)ـ
***ـ الخطأ السادس عشر، ان الجهاز في زمن حكم محمد قد فشل فشل ذريع في وقف هجرات الاجانب وطرد الذين يقيمون بلا اوراق رسمية، ووقف الجهاز عاجزآ عن سيل هجرات المرضي والمتسولين القادمين من دول الجوار!!
التعليق: وقف هجرات الأجانب؟؟؟ والقال ليك منو دايرين يوقفوها ياخي الريس جاب البدو من مالي لحماية النظام وفتح البلاد بدون تأشيرة للإرهابيين وأخوهو ببيع الجوازات للسوريين والروهننجا مالين جامعة باتريس لوممبا أقصد جامعة أفريقيا والأرتريين إستلموا جهاز الأمن والشرطة وكلو بقررات الريس وتقول لي الجهاز فشل؟؟؟؟
(ف)ـ
***ـ الخطأ السابع عشر، هناك اتهامات خطيرة لحقت جهاز الأن وانه وراء تجارة “البشر” التي اصبحت لها اسواق في كسلا والقضارف!!
التعليق:الجهاز المتضخم بمول نفسو من الأنشطة المشبوهه الذي دي
(ص)ـ
***ـ الخطأ الثامن عشر، ان مدير جهاز الأمن السابق محمد طا قد سكت عن تجاوزات كبيرة وخطيرة بدرت من بعض المسؤولين عنده في الجهاز ضد مواطنين عزل وابرياء وصلت في بعض الي اغتيالات … إلخ…
التعليق: وهل تعتقد أن الريس أزاح محمد عطا لقسوته وأتى بقوش لرحمته؟؟؟
(ق)ـ
***ـ الخطأ التاسع عشر، ان محمد عطا لم يعطي المسيحيين والاقباط حقهم من الاحترام والأدمية، وسكت عن حرق كنائس وتهديمها تحت بصر المسؤولين، الامر الذي جعل كثير من السفارات تندد بهذا الظلم الواقع عليهم!!
التعليق: من أفعال جهاز الأمن وإلا كيف يكون مدير شئون المسيحيين في وزارة الشئون الدينية والأوقاف ضابطا من جهاز الأمن وليس أسقفا؟؟؟؟؟؟
(ر)ـ
***ـ الخطأ العشرين، ان جهاز الأمن سمح لنفسه بالتدخل في كل صغيرة تخص المواطنين، ضباط ورجال الأمن اصبحوا عبئآ ثقيلآ علي الشعب بممارساته المسيئة التي فاقت كل الحدود تحت اسم (حماية المجتمع)، بينما واقع الامر انها ممارسات لحماية النظام بالقوة ، حتي الصحف المحلية ما عادت تكتب الشيء المفيد بفضل الرقابة وقانون المصادرة، كان الواجب علي محمد عطا ان يخفف الضغط الواقع علي (٣٤) مليون سوداني ويرحم حالهم المزري الذي هم عليه منذ اعوام طويلة، الا انه فضل الابقاء علي القديم الذي تسلمه من صلاح قوش عام ٢٠٠٩، وعادت لقوش مرة اخري بلا تغيير او تعديل!!
التعليق: طيب حماية النظام بالقوة بتزعل الريس من محمد عطا؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
(ش)ـ
***ـ الخطأ الواحد وعشرين والاخير، ان محمد عطا لم يعتذر للشعب عن سوء سنوات حكمه، علمآ بان من سبقوه في المنصب قد اعتذروا وهم: نافع علي نافع، ومن بعده صلاح قوش، وسكت قطبي المهدي المدير السابق للجهاز عن الاعتذار!!
التعليق: هل عدم الإعتذار يقلق ناس مدرسة لحس الكوع و تحت جزمتي والزارعنا غير الله؟؟؟؟؟!!!!!! وهل ذلك سبب في إعتقادك لإطاحة الريس بمحمد عطا؟؟؟!!!!! الإعتذار لا من ثقافة العسكر ولا من ثقافة الجعليين ونافع لم يعتذر وقوش كان يداهن في لحظة ضعف.
كلمة أخيرة يا ود الصايغ… يطيح فعل لازم لا ينصب مغعولا لذا فالصحيح أن نقول يطيح بعطا وأطاح به وليس يطيح عطا وأطاحه.
***ـ اللهم نسالك السلامة والأمن والأمان من شر ما هو قادم!!
اغرب تحليل أقرأه في حياتي
هل في السودان نظام يسير عليه النظام ويحتكم إليه كل العاملين في الدولة؟
ده السؤال إن كان هناك نظام يحكم تصرف ناس الحكومة نقول في هذه أن محمد عطا مُخطِئ!!!! ولكن هل قوش سيغير هذا ، يل سيكون أسوأ لأن الأمور لا تحتكم لقانون أو لوائح ونظم بقدر ما تحتكم بمزاج البشكير ، سبحان الله
اذا ما هو الشىء الصحيح الذى فعله الجهاز ؟
محمد عطا مسكا والبشير زعطا
وصلتني رسالة من صديق يقيم في جدة، وكتب:
(..لا توجد اي اخطاء ارتكبها الفريق مهندس محمد عطا المولي في جهاز الأمن والاستخبارات طول مدة عمله قبل تسعة اعوام حتي هذا العام الحالي، فهو لم يتصرف بمفرده ازاء اي حدث وقع في السودان، كل قراراته السابقة تم اتخاذها بصورة جماعية مع “تيم” خبراء الجهاز، وتم التنفيذ بعد دراسة شاملة من كل النواحي ، الخطأ الوحيد الذي ارتكبه الفريق عطا لا علاقة له بالعمل، فهو في غمرة انشغاله الشديد بمهام الجهاز لم ينتبه الي الذين يكنون له الكراهية، وكانوا “يحفرون” له دون علمه ومن وراء ظهره ، ونقلوا للرئيس البشير معلومات غير حقيقية ومشوهة عن عطا، ولفقوا عشرات القصص عن الاداء السيء في الجهاز، نجحوا في مسعاهم وسقط عطا في الحفرة، وجاءت الإقالة المفاجئة، ولكن كان هناك ما هو اكبر من مفاجأة اقالة عطا وهي تعيين الفريق أول صلاح قوش، وهو الامر الذي لم يتوقعه الذين كانوا وراءابعاد محمد عطا!!).
لاخ بكرى الصايغ
تحية و احترام
ما عددته من أخطاء و نسبتها لمحمد عطا هى أخطاء المنظومة الكيزانية غض النظر كان مسؤل جهاز الأمن و المخابرات الكيزانى محمد عطا ، قوش ، قطبى ألمهدى أو غيرهم من الكيزان أولاد النجس
باحة انت تفترض أن هؤلاء السلة أناس عاديين يقدرون ردود فعل الرأى العام و يحسبون لها حساب ؟
ديل يعترفوا أن السياسة شيطنة و فهلوة و تسفيه الخصوم و اشباع شهوتى البطن و الفرج BASTARDS
ماشاءالله عليك علي ه النشاط ..وانا شخصيا اعرفك من العناوين ..وتميل كثيرا الي التدوين والحفظ …لذا معظم كتاباتك ذات طابع سردي …اما امور كيزاننا فانها مخالفه للمعقول والمنطق بالتالي السرد فيها امورها زاته يخالف الترتيب ..حملت عطا اخطاء جمه ..وهي في المقام الاول اخطاء نتجت عن غياب الدوله والمؤسسيه …ولا غرو فالكيزان كلهم مركبين مكنه رئيس وهو تور الله الانطح ..يري حوافره فقط …ويفكر بعد ان كسر الخزف …
يا بكرى اخوى احمد زى حاج احمد
كلهم نعال تطابق لا خير فيهم جميعاً
قوش سيكون زى عطا وربما العن لانهم جميعاً ينفذون ارادة الديكتاتور عمر البشير !!
اخى بكرى هل هذه الاخطاء هى التى قادت البشير للاطاحة بمحمد عطا؟ مع العلم ان الأخطاء التى ذكرتها يا اخ بكرى ان البشير شريك اصيل فيها بل هو الذى اعطى الاوامر بتنفيذها مع ماحظة ان معظمها يصب فى مصلحته و مصلحة اسرته و حزبه و مقربيه.
كل هذه الأشياء صحيحة ولكن لا أحد منها يعتبر من الأخطاء في نظر من أقالوا محمد عطا لأنها جميعا حدثت بناء على موافقتهم بل وتوجيهاتهم، فلا تثريب على قوش إن لم يهتم بها. لكن هناك أسباب أخرى يعلمها من اتخذ القرار فقط وربما أبلغ بها قوش عند إعادة تدويره.
أستاذ الصائغ مع احترامي لما تكتب دوماً أرجو أن تسمح لي بالإختلاف معك هذه المرة! هذه الأخطاء العشرون هي عين الحقيقة و لكن هل تعتقد أن طريد العدالة الدولية قد أقال هذا المسخ لتلك الأسباب التي ذكرتها؟ يا رااااجل !!! كما قال الأستاذ محمد سليمان!!..طريد العدالة الدولية أتى بهذا المسخ الدجال لإرهاب المناضلين الشرفاء لأن هذا المسخ الجديد القديم يفوق قرينه المسخ الآخر محمد عطا في سوء الخلق و انعدام المروءة!!
اسخف ما قرأت للأمانه
حكومة الأخوان المسلمين هى وحده واحده من الفساد لا تتجزأ و الكاتب المحترم عندما يتحدث عن اخطاء محمد عطا و يحمله مسئولية الأخطاء المذكوره فهذا ضمنيا يعفى جهات اخرى من وحدة الفساد هذه و هذا أمر خاطئ تماما
بإختصار المجموعه الحاكمه هى مجموعه فاسده فقدت ضميرها تماما ولا تبالى بمستقبل الأجيال السودانيه الحاضره و القادمه ولا يوجد من بينهم رجل شريف لان من يسكت عن الحق هو الشيطان نفسه
قوش وعطا كلاهما جنود من جنود ثورة الإنقاذ الوطني وكلاهما نجح في صناعة وتطوير جهاز الأمن والمخابرات السوداني حتي أصبح أضخم جهاز أمني مخابراتي مخيف ومرعب في أفريقيا والشرق الأوسط لدرجة أن الولايات المتحدة الأمريكية نفسها وجهاز CIA نفسه يعتمدان إعتماد شبه كامل علي الأمن السوداني في معرفة تفاصيل وأسرار كل شئ يجري في أفريقيا والشرق الأوسط.
جهاز الأمن السوداني إستضاف قبل شهور جميع أجهزة المخابرات الأفريقية والعربية هنا في الخرطوم بمافيها المخابرات المصرية والسعودية.
جهاز الأمن السوداني صنع رؤوساء أثيوبيا وأريتريا وتشاد وجزر القمر وجنوب السودان وغيرهم.
جهاز الأمن السوداني صنع حكومات في أفريقيا وأسقط حكومات أخري وآخرها القذافي الليبي.
جهاز الأمن السوداني أفشل محاولات إنقلابية كثيرة في الدول الأفريقية والعربية وآخرها محاولة الإنقلاب علي الملك عبدالله في الأردن قبل أسابيع قليلة.
جهاز الأمن السوداني هو الوحيد الذي له عيون وجواسيس داخل كل الحركات الإرهابية والإجرامية في المنطقة بما فيهم داعش وبوكوحرام وغيرهم ويجلس معهم داخل مكاتبهم وجحورهم.
جهاز الأمن السوداني قبض علي مئات الإرهابيين المطلوبين دولياً داخل وخارج السودان وسلمهم لدولهم الأوروبية والأفريقية والعربية، وأكبر مثال هو إعتقال كارلوس الثعلب الذي حير مخابرات أمريكا وأوروبا.
جهاز الأمن السوداني هو الذي نجح في تطويع جيش الرب اليوغندي الذي ظل يزعزع إستقرار يوغندا عشرات السنين، وبفضل الأمن السوداني صار موسيفني صديقاً للسودان.
جهاز الأمن السوداني أنقذ آلاف المواطنين السودانيين والأجانب رجالاً ونساءاً وأطفالاً من قبضة الإرهابيين في دول تشتعل فيها الحروب مثل ليبيا واليمن وسوريا والعراق. كل الدول التي لديها رعايا عالقين في ليبيا تطلب عون المخابرات السودانية.
جهاز الأمن السوداني يعرف أدق أسرار المعارضة السودانية المدنية والمسلحة ويعرف ما يخططون له وما يأكلون وما يشربون، ونجح في إفشال كل مخططاتهم بجدارة لي مدي 30 عاماً.
جهاز الأمن السوداني نجح نجاحاً عظيماً في الحد من ظاهرة تهريب البشر والهجرة غير الشرعية لدرجة أن أمريكا والإتحاد الأوروبي يشكران السودان ويعتمدان عليه إعتماداً كلياً.
جهاز الأمن السوداني صنع للسودان أسماً وهيبة وفرض علي جميع الدول إحترام السودان لدرجة أننا أصبحنا نمارس لعبة البيضة والحجر في العلاقات الدولية دون أن يرمش لنا جفن أو نخشي أحداً. السودان لعب علي كل الخيوط مع إيران – الخليج – أمريكا – الصين – روسيا.
جهاز الأمن السوداني حير عقول جهابزة المخابرات المصرية بكشف وفضح كل مخططاتهم لإرسال أسلحة ومدرعات لدارفور ثم التحركات المصرية في أريتريا والرد عليها بتحريك قوات سودانية علي الأرض وإغلاق الحدود ووضع خطط لقواعد حربية روسية وتركية في السودان. المخابرات السودانية قالت للمخابرات المصرية بصوت عالي: نحن هنا إحذروا من اللعب بالنار.
جهاز الأمن السوداني هو المسيطر الأول علي ملف المياه ونهر النيل، وأثيوبيا بخصوص سد النهضة تعتمد علي السودان إعتماداً كاملاً في تحييد وتجفيف وإفشال الطموحات المصرية. مصر رفعت كل الأسلحة السياسية والدبلوماسية وحتي العسكرية في وجه أثيوبيا حيث هددت بضرب السد الأثيوبي لكن المخابرات السودانية وقفت للمصريين بالمرصاد وقالت لهم إذا إبتلع الشيطان سد النهضة فإن شيطان آخر سيأكل السد العالي في نفس اليوم. الآن مصر أعلنت الإستسلام في قضية سد النهضة وبدأت في البحث عن خطط بديلة لتوفير المياه مثل تنقية مياه الصرف الصحي والمياه الجوفية.
جهاز الأمن السوداني جعل قضية حلايب قضية مساومات وتكتيكات لصالح السودان وأنتصر علي مصر في ملفات السياسة والدبلوماسية ورفع لواء الحرب مؤخراً. قضية حلايب يجددها السودان سنوياً في مجلس الأمن الدولي لكنه لا يحركها لأسباب تكتيكية فهي قضية مفيدة للسودان وستعود حتماً لحضن الوطن في الوقت المناسب.
جهاز الأمن السوداني لولاه لصار السودان مثل سوريا والعراق وليبيا واليمن قبلهم بعشرين عاماً.
والله يا الصائغ …بتحكي في كلام ما منطقي … دولتك دي دافوري بس ..فهمته علي
اخى بكرى تحياتى ..سلمت يراعك ..
والخطأ الاكبر صبرنا لهؤلاء الفسدة اكثر من ربع قرن.
والغريب فى الامر يتحدث الائمة فى المساجدعن الوضوء والطهارة وعذاب القبر وكأن الدين مختصر فى ذلك ولا شىء غيره ولا يتحدثون كيف الخروج من عذاب الكيزان .
اللهم اخرجنا من ظلم الكيزان وطغيانهم .
تحياتى…
يخيل لى أخى بكرى معظم النقاط التى طرحت يوجد بها إزداوجية معايير بمعنى إذا حاول عطا بتنفيذ النقاط التى طرحتها ربما عجلت به فى الاسابيع الأولى من توليه منصبه بدليل ألم تسمع البشير ما أدرى فى زيارته إلى كسلا او القضارف ايام العصيان المدنى الاخير وتهديده الخطير للشعب يذكره بما حدث فى إنتفاضة سبتمبر إذا طلع الشارع…ألا توافقنى بأن عطا لم يقمع الأنتفاضه كان مصيره الشارع أنسى المجتمع الدولى.
أنا فى تقديرى ضعف عطا نابع من شعور نقص أثنى ولا يساورنى أدنى شك بأن الكلام وصلوهوا ليهو هؤلاء الوسخ الذين يسموا انفسهم نافذين فى أضانوا وقداموا وذلك لكسر شوكته وهيبة المنصب الذى تولاه وأنت فاهمها طايره أخ بكرى بس خليها لينا نحن المعلقين المارقين للربا والتلاف.
االهمبول قوش برضوا سشوكته مكسوره ولن يفعل إلا ما يرضى البشير.
البلد يا بكرى محتاجه إعادة صياغه وبرمجه شعبا وحكمه.
تحياتى
السلام عليكم أستاذ بكري وماتنسي سبب اخر هو هروب مجموعة من الطلاب من جامعة مأمون حميدة عن طريق مطار الخرطوم وانضمامهم لداعش وغيرها من غير اي رقابة منهم في جهاز الامن
ماااهذا؟….هذه سياسات الدولة وليست أخطاء الجهاز
فشل الجهاز فشل ذريع
فشل الجهاز فشلا ذريعا
وكان ممكن تلافيها وتداركها
وكان ممكنا تلافيها
ان الجهاز في زمن حكم محمد قد فشل فشل ذريع
قد فشلا فشلا ئريعا
ارجع ادرس كان واخواتها
الاخ بكري والله كل الذي كتبته هو عين الحقيقه اما البند الثاني ب مش محمد عطا لو جاء ابليس مش حيقدر يوقفه
الخطا رقم_ 22 قراتنا لمقالك هذا الذى تروج فيه لقوش وتحاول فرض سياسة الامر الواقع على القراء..
السلام عليكم الاستاذ بكري ,,
بعض الاخطاء المذكورة اعلاه ربما لا يتحملها مدير جهاز الامن بسبب الخلط الموجود في الادارات السودانية فيما يتعلق بالصلاحيات و حدودها , مثلا اعتقد ان لفريق أمن طه عثمان كانت له سلطة حقيقية اعلى من مدير جهاز الامن بينما في الحالة الرسمية سلطة جهاز الامن اعلى و لكنها تناقضات الانقاذ حيث الواقع يختلف عن الرسمي ,بل ويسيطر عليه.
و اعتقد -كما ردد الكثيرون – ان المعلومات التي كشفت عثمان طه أتت من اجهزة مخابرات أجنبية و ذلك لانه داخليا كان الامر ( حاميها حراميها)
و قس على ذلك .
يا شيخنا — محمد عطا مجرد موظف ينفذ ما يمليه عليه السلطان .
مجرد واجهه لحمل وجه القباحة.
سواء رحل محمد عطا او خلفه هارون الرشيد سيبقي الوضع كما عليه الي ان يرث الله الارض و ما عليها.
(ح)ـ
***ـ كانت اكبر مفاجآءة هزت الجميع في السودان شعب وحكومة، قصة ان المخابرات التركية في الخرطوم هي التي اكتشفت تجسس الفريق محمد عطا وليست المخابرات السودانية؟!!
—————————————————————
لعل الكاتب يعنى تجسس الفريق طه؟
معظم الاخطاء المذكورة من صميم مسئولية رئاسة الجمهورية ولا يمكن لجهاز الامن وحده ان يتحمل كل ذلك
جزاك الله خير استاذ بكرى
النهج الذى كان يسير عليه عطا
كان هو ذات النهج الذى رسمه قوش
من قبله فما الفارق يمشي قوش يجي عطا
يمشي عطا يجي قوش ؟!!!!!!
المشاكل والعلل كلها في الحرامي الفاشل
رئيس الجمهوريه وجبوش الفسده والمنافقين من حوله.
انا اعتبر كل هذا الأسباب ليست أخطاء إنما من صميم أعمالهم وسياستهم تجاه المواطن والوطن،فهم ليسوا طلاب فضيلة أو أبناء حلال حتى نعتبر أن كل هذه الأسباب هي أخطاء،بالطبع هم ليسوا ضد الفسام وليسوا ضد إعطاء الجواز السوداني للسوري وغيره هم رحبوا بهم بفنجرية غبية ولا يتعبرونهم أجانب إنما عرب وكما هو معلوم إدعاء بعضنا بالعروبة وجدهم العباس رضي الله عنه،باختصار كل هذه الأسباب التي يمكن أن يقال پأنها أخطاء ليست كذلك إنما هي سياستهم.
ولك ودي أخي الصايغ
كيفك يا بكري، لقد أثرت العديد من النقاط كمآخذ على محمد عطا، و لهي ليست مآخذ لأن الرجل يتمتع بكل مواصفات التفاهة و الصفاقة و الرقاعة و الفساد، و هو مثل كامل شامل الدسم كمؤتمر وطني، و كل النفاط التي أثرتها كانت مقصودة منه و مرضي عنها من رؤسائه.
فإذا أخذنا مثلاً قولك “..واغتالت (٢٧٧) من المواطنين العزل الذين خرجوا في مظاهرات سلمية..” فإن هذه من انجازاته التي أشاد بها مدفع الدلاقين شخصياً عندما ذكرنا و هددنا لاحقاً بقوله “جربتونا و عرفتونا” أو شيء من هذا القبيل.
و قولك “..شل في القضاء علي فساد كبار النافذين في السلطة..” فهو لم يفشل بل كانت مهمته رعاية هذا الفساد و هو غاطس فيه مع زوجته حتى أذنيهما.
“..تساهل كثيرآ في موضوع حصول اجانب علي جوازات سفر سودانية..”، فهو لم يتساهل بل تواطأ عمداً حتى يتمكن إخوان مدفع الدلاقين من بيع الجواز بعشرة آلاف دولار للرأس.
“..لم يكن بالقدر الكافي علي وقف نفوذ وفوضي قوات “الدعم السريع” بقيادة حميدتي التي عاثت فساد في كل مكان كانوا به!!” هو كان يعلم أن الجنجويد مفوضون من رئيسه مدفع الدلاقين و هو لا يملك الإرادة و لا الكرامة التي تجعله يقف أمام إرادة مدفع الدلاقين و مليشياته.
“..اغتيالات الطلاب في الجامعات والمؤسسات التعليمية” فهذه كانت من صميم عمله القذر الذي ظل يتقرب به ممن يظنهم أولياء نعمته.
“..الجهاز وقف موقف سلبي في موضوع تسرب عشرات الحاويات الممتلئة بالمخدرات،” فهل يعقل أنه وقف موقفاً سلبياً من موضوع بحً صوت الصحافة من إثارته إن لم تكن له فيه مصلحة؟
و هكذا يا بكري نستطيع أن نستمر و نبرهن أن كل تصرفات محمد عطا كانت “إنجازات” بمقاييس الإنقاذ بدليل أنه أمضى في ذلك المنصب تسع سنوات، فما الذي يبقيه طيلة هذه المدة غير “إنجازاته”
دي أخطأ بالنسبة الي كاتب الموضوع ولكن الحكومة عاوزا كدا….سياسات الحكومة وبنفذها كان بالحرف .
ا
هسي بالله ده كلو شغل رئيس جهاز الامن أنا حسب علمي أن ده شغل كل الحكومة الداخلية والخارجية والامن والدفاع وباقي الوزارات تعمل شنو مادام ده كلو شغل الجهاز ؟
الكلام دة غير صحيح، بالعكس عطا كان ينفذ تعليمات البشير ، المتخفي وراءالستار مع تلك الإبتسامة الخبيثة، والجميع يعلم بإعتراف البشير وتبجحه باستخدام الخطة ب) – عطأأو قوش أو دقلو أو غيرهم لايجرؤ أحد على التصرف من عنده إلا بالتعليمات ، وحتى ائمة الجوامع وما يسمى بعلماء السودان أو السلطان يخضعون للتعليمات ، لماذا نخلط الأوراق؟. وما الهدف؟ وهل هو بريئي؟
عطا لم يقال بسبب الكلام المذكور، وإلا لكان أقيل منذ زمن بعيد.
السلام عليكم أستاذنا. الا تتفق معنا انو دي مااخطاء كانت وراء عزل محمد عطا؟ الا اذا كنت بتقصد انها تصرفات اضرت بالشعب السوداني وسمعة الوطن.
الرئيس والناس الحواليهو يعلموا تمام العلم انو منو وراء هذه التصرفات ان لم يكن هم من خطط لها ودبر. خذ علي سبيل المثال بيع الجواز السوداني للسوريين ومعروف صلة شقيق الرئيس به،الفساد، اغتيالات شهداء سبتمبر 2013، الخ. اللهم إلا اذا كانت الفضيحة الوحيدة فانيلة ميسي.
ارجاع قوش وكمال عبدالمعروف ومن يأتي في الطريق يهدف فقط لاطالة عمر البشير في الحكم واسكات الاصوات المنادية بعدم دستورية إعادة ترشيح البشير في انتخابات 2020 لا أكثر ولا اقل.
تحياتي
التنقلات عادية جدا فى المؤتمر الوطني لخلق بعض التوازونات فى مراكز القوى فى الجزب وكنوع من انواع فرض هيمنة القيادة ودائما توقت لإلهاء صحف المعارضة وماهى الا ظاهرة صحية جدا يزور فيها الرئيس من اقالهم,استعداد لتوليهم مهام جديدة وان كل القيادات الامنية او المدنية المقالة ما هم الا(كيزان قدام) مشاركين حتى النخاع فى تمكين الحكومةمن 89 لايمكن رميهم في الشارع هكذا,,,ولاتنسو ان غندور كان مساعد رئيس جمهورية وتم تنزيلة لدرجة وزير بدون تصيد اخطاء لأن المنظومة كلها خطاء.
هذه ليست احطاء محمد عطا لوحده وانما هي سياسة النظام باكمله. هذه السياسة لن تتغير وستتواصل كما نري وربما بشكل اعنف.
مقالك يوحي بان الاخطاء التي ارتكبها العطا ستزال!
يا راجل!!
أستاذ بكري مع احترامنا لاجتهاداتك ولكنها اجمالا تفتقر الي الدقة والموضوعية وذلك للاتي/
1/ ان كل أو أغلب ما ذكرته هو فوق سلطة محمد عطا ويتبع للبشير وزمرته مباشرة ، ومتي ما حاول محمد عطا خرقه فان العصا فوق رأسه وقد استيقنها بما حدث لسلفه.
2/ ان كل أو أغلب ما ذكرته من ممارسات أو أفعال هي لم تتوقف قبل عهد محمد عطا وأثناء عهده وبعده الي الان ، فقط الأمر تغيير للوجوه والولاءات دون السياسات.
3/ ان معالجة ال21 خطأ التي ذكرتها تكون بالتغيير علي أعلي مستوي هذا علي المستوي النظري ، أما علي المستوي العملي فقد يأتي من هو أسوأ ، وربنا يلطف بالبلاد والعباد.
لم اري حتي سبب واحد هل تفتكر ان مدير الجهاز هو رئيس الجمهورية ولا ملك من الملائكة حتي يقوم بكل هذه الاشياء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا اخي انت تحاول ان يكون الجهاز هو البوليس علي السودان انت تخلف والله. نح نحاول بقدر الامكان ان يكون امر تسيير الدولة ةشؤون العباد يتولاه مدني مثقف بخاف الله وانت تكون كان المفروض ان يتدخل الجهاز ويفعل كذا وكذا وكذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعدين كيف يعتذز الجهاز للشعب وهو اصلا مصمم لقتله وقطع اوصاله وارزاقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يتعذز للرئيس وهو اصلا مصمم لقتل المتظاهرين والعزل من الناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يوقف تهريب البشر والذهب !!!!!!!!!!!!!!! والله عجيب انت من الذي يهرب؟الذهب؟ البشر؟ الدعم السريع؟الدولار؟الخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ممكن كان تقول ان عطا لم يعتذر للرئيس بسبب عدم مقدرته علي قطع ارقاب وارزاق 18 مليون مسلم بالسودان.
لم اري حتي سبب واحد هل تفتكر ان مدير الجهاز هو رئيس الجمهورية ولا ملك من الملائكة حتي يقوم بكل هذه الاشياء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا اخي انت تحاول ان يكون الجهاز هو البوليس علي السودان انت تخلف والله. نح نحاول بقدر الامكان ان يكون امر تسيير الدولة ةشؤون العباد يتولاه مدني مثقف بخاف الله وانت تكون كان المفروض ان يتدخل الجهاز ويفعل كذا وكذا وكذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعدين كيف يعتذز الجهاز للشعب وهو اصلا مصمم لقتله وقطع اوصاله وارزاقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يتعذز للرئيس وهو اصلا مصمم لقتل المتظاهرين والعزل من الناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يوقف تهريب البشر والذهب !!!!!!!!!!!!!!! والله عجيب انت من الذي يهرب؟الذهب؟ البشر؟ الدعم السريع؟الدولار؟الخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ممكن كان تقول ان عطا لم يعتذر للرئيس بسبب عدم مقدرته علي قطع ارقاب وارزاق 18 مليون مسلم بالسودان.
الأخ بكري فلنناقش بعض هذه الأخطاء
(أ)ـ
***ـ من اكبر الأخطاء التي وقع فيها جهاز الأمن عام ٢٠١٣، عندما نزلت قوات الأمن الي الشوارع واغتالت (٢٧٧) من المواطنين العزل الذين خرجوا في مظاهرات سلمية احتجاجآ علي الغلاء وزيادة اسعار الوقود، هذا الاجراء القمعي اثار غضب كثير من الدول التي استنكرت ونددت بالمذبحة، وهي الجريمة التي جعلت “مجلس حقوق الانسان” في جنيف يبقي السودان تحت “البند العاشر” ومدد ولاية الخبير المستقل، وهكذا صار السودان محل ادانة ورقابة دولية بسبب سلوكيات وتصرفات المسؤولين في السلطة وفي جهاز الأمن مستمرة حتي اليوم!!
التعليق: ممكن
(ب)ـ
***ـ السبب الثاني الذي قلل من كفاءة جهاز الأمن في عهد محمد عطا، انه فشل في القضاء علي فساد كبار النافذين في السلطة … إلخ….
التعليق: حقيقة وظيفة الجهاز هي أن يحمي الفاسدين من القانون… هل تعتقد أن الرئيس أطاح بمحمدعطا لأنه فشل في القضاء على فساد إخوان وزوجة الرئيس؟؟؟ لا أعتقد ذلك
(ج)ـ
***ـ السبب الثالث في خطأ جهاز الأمن، انه تساهل كثيرآ في موضوع حصول اجانب علي جوازات سفر سودانية… إلخ….
التعليق: هذا الفشل أو السكوت عن جريمة التجنيس مما يحسب لمحمد عطا وليس العكس… هل كنت تعتقد أن الرئيس سيصفق لمحمد عطا لو قام بإعتقال شقيق البشير المتهم الأول في هذه الجريمة؟؟؟؟!!!!!
(د)ـ
***ـ السبب الرابع في خطأ محمد عطا، انه لم يكن بالقدر الكافي علي وقف نفوذ وفوضي قوات “الدعم السريع” بقيادة حميدتي التي عاثت فساد… إلخ…
التعليق: قوات الدعم السريع تابعة لرئاسة الجمهورية مباشرة و الشريف مبسوط عنها… فلذا لا يشكل التغافل عن تجاوزاتها جريمة في نظر الرئيس… بالعكس عطا فعل ما كان مطلوبا منه تماما. حماية المواطنين ليست من هموم الإنقاذ حتى يلام عطا عن عدم حمايتهم….
(ه)ـ
***ـ السبب الخامس الذي ارتكبه الجهاز ومازال مستمرآ حتي اليوم، ان اغتيالات الطلاب في الجامعات والمؤسسات التعليمية ــ خاصة طلاب دارفورــ، لم تجد الاهتمام من المسؤولين، و لا قامت بحظر “المليشات الاسلامية” والوحدات “الجهادية”!!
التعليق: وهل تظن أن قتل بضعة طلاب مما يقلق الرئيس وهو الذي إعترف بعظمة لسانه عن قتل عشرة آلاف في دارفور… ومن الذي يغتال الطلاب؟؟؟ هم قوات عطا نفسه.
(و)ـ
***ـ السبب السادس في سلسلة قائمة اخطاء محمد عطا، ان الجهاز وقف موقف سلبي في موضوع تسرب عشرات الحاويات الممتلئة بالمخدرات، ولم يعالج الموضوع بالقدر الكافي من الاجراأت،
التعليق: إجراءات أيه يا بكري وشركة الحلول المتاكملة الأمنية هي من يستورد المخدرات ويتاجر فيها؟؟؟؟ عايزالرئيس يلوم عطا عشان وفر التمويل للجهاز عشان يمارس دورو في حماية النظام؟؟؟؟
(ز)ـ
***ـ السبب السابع في الاطاحة، هو موضوع الفريق أمن طه عثمان، فلو كانت عيون الأمن وقتها يقظة رصدت كل حركات وتصرفات طه لما تعرض النظام الي الموقف المحرج محليآ عالميآ!!، كيف فات علي الجهاز مراقبة (اجنبي) عمل في مكتب رئيس الجمهورية؟!!، وسرب معلومات خطيرة للخارج تحت بصر وسمع الجهاز؟!!
التعليق: إذا كان قطبي المهدي رئيس جهاز الأمن في يوم من نفسه أجنبيا فكيف لمحمد عطا أن يراقب “إبن الرئيس”؟؟؟!!!!
(ح)ـ
***ـ كانت اكبر مفاجآءة هزت الجميع في السودان شعب وحكومة، قصة ان المخابرات التركية في الخرطوم هي التي اكتشفت تجسس الفريق محمد عطا وليست المخابرات السودانية؟!!
التعليق: لو أن هنالك رئيسا يهتم بذلك لما أنتظر كل هذا الوقت للإطاحة بعطا…
(ط)ـ
***ـ الخطأ التاسع ، ان الجهاز لم يستطع ان يوقف تدهور الجنيه السوداني!!، مع علم ضباط جهاز الأمن تمام العلم، ان الذين يرفعون يخفضون سعر الجنيه هم اشخاص نافذين في السلطة ولهم علاقات مشبوهة بالبنوك!!، سكوت عطا عن اجتثاث “مافيآ” السوق الاسود هو الذي اضاعه وجعله موظف في الخارجية!!
بدون تعليق!!!!
(ي)ـ
***ـ كيف فات علي جهاز الأمن ان لا يكشف فضيحة (قميص ميسي) قبل وقوعها، وعرض البشير لموقف في غاية الاحراج؟!!
التعليق: هو قميص ميسي براهو؟؟!!! طيبة كسوة الشرف الحبشية كيف؟؟؟ دستور يا لولية الحبشية…
(ك)ـ
***ـ الخطأ الحادي عشر، اهتم الجهاز غاية الاهتمام بحماية بأهل السلطة واسرهم دون باقي فئات المجتمع ، وبذل اقصي جهوده عدم تسرب اي معلومات عن سلويات وتصرفات مسيئة ارتكبوها في حق البلد والاخرين من أهل الشعب!!، ولم نقرأ او سمعنا ان احد من افراد الاسر الكبيرة قد تعرض للاعتقال او تقديمه للمحاكمة (ابن تهاني تور الدبة مثالآ)!!
التعليق: طيب دا ما الدايرو الريس ذاتو؟؟؟ معقول يا بكري تفوت عليك… يعني تفتكر هو جاب قوش عشان يقبض أخوانو ووداد؟؟؟؟
(ل)ـ
***ـ الخطأ الثاني عشر، فشل الجهاز فشل ذريع في تنفيذ قرار رئيس الجمهورية الخاص بالتحقيق في قضية بيع (سودانير) ورغم مرور سبع سنوات علي صدوره الا ان هناك من يعطل القرار!!،
التعليق: يا راااجللللل!!!!!
***ـ وايضآ هناك بيع خط “هيثروا”، الذي ورغم ان القرار الجمهوري قد صدر في عام ٢٠١٤ الا ان جهات نافذة اوقفت القرار!!
التعليق:!!!!!!؟؟؟؟؟ من ألفين وأربعتاشر طيب الريس كان ساكت ليه؟؟؟
(م)ـ
***ـ الخطأ الثالث عشر، ان الجهاز لم يستطع ان يوقف بيع اكبر مشروع اقتصادي في البلاد، وآل مشروع الجزيرة للصين!!
التعليق: الريس غير مهتم ببيع مشروع الجزيرة أو حديقة الحيوان… وهل تعتقد أن منع هذه البيوع كان يحتاج إلى تدخل من الجهاز؟؟؟؟!!!!
(ن)ـ
***ـ من المعروف عالميآ في كل مكان علي ظهر الارض ، ان جهاز الأمن هو الذي يقدم الاقتراحات والحلول لرئيس البلد، بل وفي اغلب الاحيان يفرض عليه اتخاذ قرارات من عنده يلتزم الرئيس بتنفيذها، ولكن واقع الحال في السودان قد اكد ان البشير لا يضع اي اهتمام او احترام لجهاز أمنه، واصبح ينفرد باصدار قرارات دون مشورة الجهاز!! (ارسال كتيبة لليمن مثالآ)!!، خطا محمد عطا انه قبل هذا الوضوع المقلوب وكان حاله مثل حال (خادم الفكي مجبور علي الصلاة)!!
التعليق: نعم الريس فعل ذلك… لكن هل تعتقد أن الريس غضب من محمد عطا لأنه لم يرصعهو كفا نتيجة لإرساله جنودا إلى اليمن؟؟؟ّ
(س)ـ
***ـ اكبر خطأ في وضع جهاز الأمن انه قد اصبح ملك لحزب المؤتمر الوطني اولي مهامه حماية النظام الحاكم ويثبت اركانه بكل قوة، وهو ليس جهاز قومي يحمي البلاد او الشعب، وكان المفروض علي محمد عطا ان يفصل الجهاز عن الحزب الحاكم، ان يرفض هيمنة أهل السلطة، والا يقبل بتدخل ايآ من كان كان في شآن الجهاز!!
التعليق: وهل كنت تعتقد أن الرئيس يغضب من رئيس الجهاز لأنه حوله لآلية لحماية النظام؟؟؟؟؟؟
(ع)ـ
***ـ الخطأ السادس عشر، ان الجهاز في زمن حكم محمد قد فشل فشل ذريع في وقف هجرات الاجانب وطرد الذين يقيمون بلا اوراق رسمية، ووقف الجهاز عاجزآ عن سيل هجرات المرضي والمتسولين القادمين من دول الجوار!!
التعليق: وقف هجرات الأجانب؟؟؟ والقال ليك منو دايرين يوقفوها ياخي الريس جاب البدو من مالي لحماية النظام وفتح البلاد بدون تأشيرة للإرهابيين وأخوهو ببيع الجوازات للسوريين والروهننجا مالين جامعة باتريس لوممبا أقصد جامعة أفريقيا والأرتريين إستلموا جهاز الأمن والشرطة وكلو بقررات الريس وتقول لي الجهاز فشل؟؟؟؟
(ف)ـ
***ـ الخطأ السابع عشر، هناك اتهامات خطيرة لحقت جهاز الأن وانه وراء تجارة “البشر” التي اصبحت لها اسواق في كسلا والقضارف!!
التعليق:الجهاز المتضخم بمول نفسو من الأنشطة المشبوهه الذي دي
(ص)ـ
***ـ الخطأ الثامن عشر، ان مدير جهاز الأمن السابق محمد طا قد سكت عن تجاوزات كبيرة وخطيرة بدرت من بعض المسؤولين عنده في الجهاز ضد مواطنين عزل وابرياء وصلت في بعض الي اغتيالات … إلخ…
التعليق: وهل تعتقد أن الريس أزاح محمد عطا لقسوته وأتى بقوش لرحمته؟؟؟
(ق)ـ
***ـ الخطأ التاسع عشر، ان محمد عطا لم يعطي المسيحيين والاقباط حقهم من الاحترام والأدمية، وسكت عن حرق كنائس وتهديمها تحت بصر المسؤولين، الامر الذي جعل كثير من السفارات تندد بهذا الظلم الواقع عليهم!!
التعليق: من أفعال جهاز الأمن وإلا كيف يكون مدير شئون المسيحيين في وزارة الشئون الدينية والأوقاف ضابطا من جهاز الأمن وليس أسقفا؟؟؟؟؟؟
(ر)ـ
***ـ الخطأ العشرين، ان جهاز الأمن سمح لنفسه بالتدخل في كل صغيرة تخص المواطنين، ضباط ورجال الأمن اصبحوا عبئآ ثقيلآ علي الشعب بممارساته المسيئة التي فاقت كل الحدود تحت اسم (حماية المجتمع)، بينما واقع الامر انها ممارسات لحماية النظام بالقوة ، حتي الصحف المحلية ما عادت تكتب الشيء المفيد بفضل الرقابة وقانون المصادرة، كان الواجب علي محمد عطا ان يخفف الضغط الواقع علي (٣٤) مليون سوداني ويرحم حالهم المزري الذي هم عليه منذ اعوام طويلة، الا انه فضل الابقاء علي القديم الذي تسلمه من صلاح قوش عام ٢٠٠٩، وعادت لقوش مرة اخري بلا تغيير او تعديل!!
التعليق: طيب حماية النظام بالقوة بتزعل الريس من محمد عطا؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
(ش)ـ
***ـ الخطأ الواحد وعشرين والاخير، ان محمد عطا لم يعتذر للشعب عن سوء سنوات حكمه، علمآ بان من سبقوه في المنصب قد اعتذروا وهم: نافع علي نافع، ومن بعده صلاح قوش، وسكت قطبي المهدي المدير السابق للجهاز عن الاعتذار!!
التعليق: هل عدم الإعتذار يقلق ناس مدرسة لحس الكوع و تحت جزمتي والزارعنا غير الله؟؟؟؟؟!!!!!! وهل ذلك سبب في إعتقادك لإطاحة الريس بمحمد عطا؟؟؟!!!!! الإعتذار لا من ثقافة العسكر ولا من ثقافة الجعليين ونافع لم يعتذر وقوش كان يداهن في لحظة ضعف.
كلمة أخيرة يا ود الصايغ… يطيح فعل لازم لا ينصب مغعولا لذا فالصحيح أن نقول يطيح بعطا وأطاح به وليس يطيح عطا وأطاحه.
***ـ اللهم نسالك السلامة والأمن والأمان من شر ما هو قادم!!
اغرب تحليل أقرأه في حياتي
هل في السودان نظام يسير عليه النظام ويحتكم إليه كل العاملين في الدولة؟
ده السؤال إن كان هناك نظام يحكم تصرف ناس الحكومة نقول في هذه أن محمد عطا مُخطِئ!!!! ولكن هل قوش سيغير هذا ، يل سيكون أسوأ لأن الأمور لا تحتكم لقانون أو لوائح ونظم بقدر ما تحتكم بمزاج البشكير ، سبحان الله
اذا ما هو الشىء الصحيح الذى فعله الجهاز ؟
محمد عطا مسكا والبشير زعطا
وصلتني رسالة من صديق يقيم في جدة، وكتب:
(..لا توجد اي اخطاء ارتكبها الفريق مهندس محمد عطا المولي في جهاز الأمن والاستخبارات طول مدة عمله قبل تسعة اعوام حتي هذا العام الحالي، فهو لم يتصرف بمفرده ازاء اي حدث وقع في السودان، كل قراراته السابقة تم اتخاذها بصورة جماعية مع “تيم” خبراء الجهاز، وتم التنفيذ بعد دراسة شاملة من كل النواحي ، الخطأ الوحيد الذي ارتكبه الفريق عطا لا علاقة له بالعمل، فهو في غمرة انشغاله الشديد بمهام الجهاز لم ينتبه الي الذين يكنون له الكراهية، وكانوا “يحفرون” له دون علمه ومن وراء ظهره ، ونقلوا للرئيس البشير معلومات غير حقيقية ومشوهة عن عطا، ولفقوا عشرات القصص عن الاداء السيء في الجهاز، نجحوا في مسعاهم وسقط عطا في الحفرة، وجاءت الإقالة المفاجئة، ولكن كان هناك ما هو اكبر من مفاجأة اقالة عطا وهي تعيين الفريق أول صلاح قوش، وهو الامر الذي لم يتوقعه الذين كانوا وراءابعاد محمد عطا!!).
لاخ بكرى الصايغ
تحية و احترام
ما عددته من أخطاء و نسبتها لمحمد عطا هى أخطاء المنظومة الكيزانية غض النظر كان مسؤل جهاز الأمن و المخابرات الكيزانى محمد عطا ، قوش ، قطبى ألمهدى أو غيرهم من الكيزان أولاد النجس
باحة انت تفترض أن هؤلاء السلة أناس عاديين يقدرون ردود فعل الرأى العام و يحسبون لها حساب ؟
ديل يعترفوا أن السياسة شيطنة و فهلوة و تسفيه الخصوم و اشباع شهوتى البطن و الفرج BASTARDS
ماشاءالله عليك علي ه النشاط ..وانا شخصيا اعرفك من العناوين ..وتميل كثيرا الي التدوين والحفظ …لذا معظم كتاباتك ذات طابع سردي …اما امور كيزاننا فانها مخالفه للمعقول والمنطق بالتالي السرد فيها امورها زاته يخالف الترتيب ..حملت عطا اخطاء جمه ..وهي في المقام الاول اخطاء نتجت عن غياب الدوله والمؤسسيه …ولا غرو فالكيزان كلهم مركبين مكنه رئيس وهو تور الله الانطح ..يري حوافره فقط …ويفكر بعد ان كسر الخزف …
يا بكرى اخوى احمد زى حاج احمد
كلهم نعال تطابق لا خير فيهم جميعاً
قوش سيكون زى عطا وربما العن لانهم جميعاً ينفذون ارادة الديكتاتور عمر البشير !!
لاول مرة ظهر اسلوب جديد في المواقع الالكترونية في طريقة الرد علي كتابات وتعليقات القراء في الراكوبة من جميع اركان الدنياء.
لو لاحظته مع هناك منهجية في طريقة الرد علي المعلقين وهناك برود في الرد حتي علي التعليقات الساخنة والمنتقدة للنظام
يبدو ان هناك توجه جديد من قبل الجهاز بعد تولي صلاح قوش لرئاسته وابدا ليس المقصود ابدا رفع الظلم عن العباد ولكن ابتكار جديد لتضييق الخناق عليه.
اولا نحى الاساتاذ بكرى على انه لايملك سله مهملات وانه صاحب نفس طويل فى الرد على كل تعليق …المحير فى الامر …هل كل ماذكره اخونا الصائغ هى اخطاء حقيقه ومرتكبه على يد جهاز محمد عطا ..ام ان هناك من كان عارف وضارب طناش ..وبالتالى تحولت من اخطاء لمحمد عطا الى اخطاءء فى حق الوطن ..
حجج ضعيفة جدا
تحليل فطير…لان المنظمومة كلها فاسدة وكلها اخطاء …وما حدث هو توزيع ادوار وتقديمه كبش فداء
ورد خطأ في تقريرك
الفقرة ح: تقصد الفريق طه عثمان وليس الفريق محمد عطا
اخى بكرى لك التحية والاحترام…
الاسباب 21 التى ذكرتها هى من اهم الاشياء التى اوردت السودان مورد الهلاك
السؤال هل الاطاحة ب محمد عطا والاتيان ب قوش هو الحل ؟
السوال الثانى ما هو دور نواب البرلمان الرقابى لماذا لم يحل من قبل الرئس
كما فعل مع كبيرهم الترابى ؟
البشير بحكم السودان منذ 89 عجز عن وضع حلول ونظام يحكم البلد هل يستقيل او يتنحى لشخص اخر يمكن ان يحدث تغيير ؟
الشريك فى الجريمة هو مجرم وحتى الساكت على الجريمة هو جزء منها ؟؟؟
وبالتالى محمد عطا أو غيره طالما يتعامل مع الاجرام فهو من شركاء الجريمة
“الخطأ الحادي عشر، اهتم الجهاز غاية الاهتمام بحماية بأهل السلطة واسرهم دون باقي فئات المجتمع ، وبذل اقصي جهوده عدم تسرب اي معلومات عن سلويات وتصرفات مسيئة ارتكبوها في حق البلد والاخرين من أهل الشعب!!، ولم نقرأ او سمعنا ان احد من افراد الاسر الكبيرة قد تعرض للاعتقال او تقديمه للمحاكمة (ابن تهاني تور الدبة مثالآ)!!
من المؤكد ان قوش سيكون انجح من عطا فى هذه الفقرة بالذات
أما باقى الفقرات ستكون كما هى فى فترة عطا. أغلب الصحفيين فى السودان مع الرجل ذوو السلطةوىحاولون التقرب اليهم بشتى الوسائل. لماذا لم نكتب هذا المقال عندما كان عطا فى السلطة؟؟؟؟
أخي بكري ، لا أدري لماذا تصر على تسطيح الحقائق ومحاولة قلب الموازين – وعلى الرغم من أن موضوعك قتل بحثا وردا- وأغلبية من ردوا لا يوافقونك الرأي، لأن شمس الحقيقة لا يمكن حجبها بغربال – وإذا افترضنا جدلا بأن محمد عطا هو المسؤول عن كل تلك الكوارث – والبشير برئ من دم يوسف كما تحاول تصويره- فستبرز الأسئلة المنطقية التالية:
– هل البشير يعمل تحت عطا، أم عطا يعمل تحت البشير؟
– هل لعطا سياساته الخاصة أم ينفذ سياسات الرئيس؟
– هل سبق أن انتقد البشير أو حاسب عطا على أي من تلك الأخطاء الـ 12؟
– هل ينتظر البشير، ارتكاب 12 خطاء ليحاسب عطا، فقط بإقالته من منصبه، وبرما تعيينه في منصب آخر؟
– إذا طلب أحد من مجرم محترف تنفيذ جريمة نظير مقابل – فمن يكون المسؤول الأول عن تلك الجريمة؟؟؟
– هل الحل لتلك الأخطاء الـ 1111111222 يكون باستبدال مجرم بمجرم آخر؟؟؟
ولعلمك لا أحد الآن يهتم بمن يكون على رأس جهاز الأمن، سواء عطا أو قوش أو غيره لأن السياسة سوف تكون واحدة، وهي القهر والتعذيب والإخفاء القسري والإرهاب والتخويف والفتونة الفارغة، والأيام القادمة سوف تثبت لك ذلك. وإذا كانت هناك أي هدنة فسوف تكون لخداع الناس من أجل الإنتخابات.
أرجوا أن تعيد النظر!!!
اقتباس:
اكبر خطأ في وضع جهاز الأمن انه قد اصبح ملك لحزب المؤتمر الوطني اولي مهامه حماية النظام الحاكم ويثبت اركانه بكل قوة، وهو ليس جهاز قومي يحمي البلاد او الشعب، وكان المفروض علي محمد عطا ان يفصل الجهاز عن الحزب الحاكم، ان يرفض هيمنة أهل السلطة، والا يقبل بتدخل ايآ من كان كان في شآن الجهاز!!
يالأخ: بكرى جهاز الأمن هذا لن يتخلى ولن يغير فى أسلوب حمايته لحزب المؤتمر الوطنى ولن تزول ولا تمحى ملكية حزب المؤتمر الوطنى لجهاز الأمن الا اذا كان هناك معجزه من الله تفكنا وتحررنا من كابوس جهاز الأمن. وسف لن يتعافى السودان من البلاوى اذا كان جهاز الأمن إستمر مملوكاً لحزب المؤتمر الواطى.
ياخي حرام عليك… زول من 2009 لحد 2018 شغال في امان الله. تقول لي سقوط وحلاوة حربا… كمان شغال هسه في الخارجيه في امان الله… يا ناس الرالزول عليكم الله جنس كتابه الزول ده. ما تنشروها لينا عشان نحنا ما ناقصين فشفشه زياده.
إذا كان سبب اقالة عطا للأسباب التي ذكرت – وأنا لا أظن ذلك – طيب لم كان السبب في اقالة قوش قبلا!؟ وهل كان له أخطاء!؟ ثم من يضمن ان قوش لن يقع في اخطاء اسوأ مما فعل مسبقا وفعل عطا لاحقا!!؟ يا رجل عمر البشير المستبد هو الكل وهو رئيس المخابرات ولن يكون الا ما يريد هو … والقضية في تصوري تغيير واجهاات ليس أكثر الرجل مضغوط جداا ومتوتر وصار يكثر من التخبط ورمي اخطاءه على الآخرين … كان الله في عون شعب السودان
مقال غريب ينسب كل موبقات الكيزان لمحمد عطا كل النقاط التي ذكرتها الكيزان والحكومه يحسبونها ايجابيات تستاهل وسام الجداره من الدرجه الاولي وليس العزل.هل تظن البشير ورهطه يظنونها اخطاء ياراجل.يعني تقصد البراءه للبشير ورهطهه ونعلق كل الكوارث هذه في رقبه محمد عطا وبعزله نكون عدلنا المقلوب وغسلنا الانقاذ من كل الجرائم. ياخي يا بكري الصائغ انت طابور خامس والا شنو.اظن عزل محمد عطا ليس له اي علاقه بما ذكرته وانما هو صراع السلطه في خريفها ولو بتعرف تاريخ .هذا ما حدث لكل الانظمه الشموليه عندما تنغلق ابوابها وتصبح عاجزه غير قادره متحلله من داخلها ايله للسقوط.وستسقط وتترك ايتام كانوا يرضعون من ثديها .
ود الصائغ لك التحية الا انني اظن ان امرا هام قد غفلتم عنه في تقريركم الا وهو ترشيح البشير لولاية سابعة وحشد العناصر التى يمكنها انجاح زلك هي السبب فى عودة صلاح قوش وليست اخطاء محمد عطا لان السؤال الزي يطرح نفسه من من المسؤلين الحاليين والسابقين ممن تخلوا صحيفتهم من الاخطاء وهل الاخطاء هي سبب كافي للاقالة وخزوا عبدالرحيم محمد حسين مثالا .
لالالالالالالالالالا لترشيح البشير
١ـ
المصور البارع القدير الذي التقط صورة لحظة مغادرة محمد عطا مبني جهاز الأمن، هو بالفعل فنان محترف بمعني الكلمة، عرف اللحظة المناسبة، والتقط اول صورة في تاريخ السودان لمسؤول كبير يغادر مكان عمله، وهو شيء لم يحدث توثيقه من قبل.
٢ـ
***ـ هذه الصورة، ولحظة عطا يغادر مبني الجهاز، هي اشبه بكثير بلحظة خروج جنازة ما من منزل الفقيد الي المقابر!!
استاذى العزيز بكرى الصائغ تحياتى و احترامى الشديد..
يبد ان ليس استاذنا فتحى الضو وحده من يتمتع بخيال واسع يصلح لكتابة الروايات البوليسية لكن انت ايضا تشاركه هذه الموهبة و ارى ان السودان سوف يكسب روائي عظيم ان اتجهت لهذا المجال..
استاذى العزيز .. الجرائم و ليست الأخطاء ال21 التى تحدثنا عنها بل و اضعافها لم يرتكبها السيد محمد عطا فى يوم واحد بل امتدت طوال مدة عمله فى الجهاز تحت سمع وبصر و مباركة نظام مجرم كل همه اسكات الاصوات الحرة المعارضة وسوقها الى الاستكانة وهى سياسة و منهج اتبعه هذا النظام منذ حضوره المشئوم..
إقالة محمد عطا كانت بسبب أداؤه المتراخى فى اجتماع القاهرة الاخير فى ما يخص مثلث حلايب لان هذا الملف تحديدا قد يؤمن طريق البشير الى 2020 و يخلق شئ من الالتفاف الشعبى حوله كما ان السيد محمد عطا فشل دائما فى تعاطيه مع ملف خليفة حفتر الداعم لاحرار السودان و الذى يسبب صداعا للنظام ……..
#لقد حانت ساعة الخلاص موتوا ابرار او عيشوا احرار.
اخوي الحبوب ،،، مقالك ركيك وفاقد للمنطق
لاول مرة ظهر اسلوب جديد في المواقع الالكترونية في طريقة الرد علي كتابات وتعليقات القراء في الراكوبة من جميع اركان الدنياء.
لو لاحظته مع هناك منهجية في طريقة الرد علي المعلقين وهناك برود في الرد حتي علي التعليقات الساخنة والمنتقدة للنظام
يبدو ان هناك توجه جديد من قبل الجهاز بعد تولي صلاح قوش لرئاسته وابدا ليس المقصود ابدا رفع الظلم عن العباد ولكن ابتكار جديد لتضييق الخناق عليه.
اولا نحى الاساتاذ بكرى على انه لايملك سله مهملات وانه صاحب نفس طويل فى الرد على كل تعليق …المحير فى الامر …هل كل ماذكره اخونا الصائغ هى اخطاء حقيقه ومرتكبه على يد جهاز محمد عطا ..ام ان هناك من كان عارف وضارب طناش ..وبالتالى تحولت من اخطاء لمحمد عطا الى اخطاءء فى حق الوطن ..
حجج ضعيفة جدا
تحليل فطير…لان المنظمومة كلها فاسدة وكلها اخطاء …وما حدث هو توزيع ادوار وتقديمه كبش فداء
ورد خطأ في تقريرك
الفقرة ح: تقصد الفريق طه عثمان وليس الفريق محمد عطا
اخى بكرى لك التحية والاحترام…
الاسباب 21 التى ذكرتها هى من اهم الاشياء التى اوردت السودان مورد الهلاك
السؤال هل الاطاحة ب محمد عطا والاتيان ب قوش هو الحل ؟
السوال الثانى ما هو دور نواب البرلمان الرقابى لماذا لم يحل من قبل الرئس
كما فعل مع كبيرهم الترابى ؟
البشير بحكم السودان منذ 89 عجز عن وضع حلول ونظام يحكم البلد هل يستقيل او يتنحى لشخص اخر يمكن ان يحدث تغيير ؟
الشريك فى الجريمة هو مجرم وحتى الساكت على الجريمة هو جزء منها ؟؟؟
وبالتالى محمد عطا أو غيره طالما يتعامل مع الاجرام فهو من شركاء الجريمة
“الخطأ الحادي عشر، اهتم الجهاز غاية الاهتمام بحماية بأهل السلطة واسرهم دون باقي فئات المجتمع ، وبذل اقصي جهوده عدم تسرب اي معلومات عن سلويات وتصرفات مسيئة ارتكبوها في حق البلد والاخرين من أهل الشعب!!، ولم نقرأ او سمعنا ان احد من افراد الاسر الكبيرة قد تعرض للاعتقال او تقديمه للمحاكمة (ابن تهاني تور الدبة مثالآ)!!
من المؤكد ان قوش سيكون انجح من عطا فى هذه الفقرة بالذات
أما باقى الفقرات ستكون كما هى فى فترة عطا. أغلب الصحفيين فى السودان مع الرجل ذوو السلطةوىحاولون التقرب اليهم بشتى الوسائل. لماذا لم نكتب هذا المقال عندما كان عطا فى السلطة؟؟؟؟
أخي بكري ، لا أدري لماذا تصر على تسطيح الحقائق ومحاولة قلب الموازين – وعلى الرغم من أن موضوعك قتل بحثا وردا- وأغلبية من ردوا لا يوافقونك الرأي، لأن شمس الحقيقة لا يمكن حجبها بغربال – وإذا افترضنا جدلا بأن محمد عطا هو المسؤول عن كل تلك الكوارث – والبشير برئ من دم يوسف كما تحاول تصويره- فستبرز الأسئلة المنطقية التالية:
– هل البشير يعمل تحت عطا، أم عطا يعمل تحت البشير؟
– هل لعطا سياساته الخاصة أم ينفذ سياسات الرئيس؟
– هل سبق أن انتقد البشير أو حاسب عطا على أي من تلك الأخطاء الـ 12؟
– هل ينتظر البشير، ارتكاب 12 خطاء ليحاسب عطا، فقط بإقالته من منصبه، وبرما تعيينه في منصب آخر؟
– إذا طلب أحد من مجرم محترف تنفيذ جريمة نظير مقابل – فمن يكون المسؤول الأول عن تلك الجريمة؟؟؟
– هل الحل لتلك الأخطاء الـ 1111111222 يكون باستبدال مجرم بمجرم آخر؟؟؟
ولعلمك لا أحد الآن يهتم بمن يكون على رأس جهاز الأمن، سواء عطا أو قوش أو غيره لأن السياسة سوف تكون واحدة، وهي القهر والتعذيب والإخفاء القسري والإرهاب والتخويف والفتونة الفارغة، والأيام القادمة سوف تثبت لك ذلك. وإذا كانت هناك أي هدنة فسوف تكون لخداع الناس من أجل الإنتخابات.
أرجوا أن تعيد النظر!!!
اقتباس:
اكبر خطأ في وضع جهاز الأمن انه قد اصبح ملك لحزب المؤتمر الوطني اولي مهامه حماية النظام الحاكم ويثبت اركانه بكل قوة، وهو ليس جهاز قومي يحمي البلاد او الشعب، وكان المفروض علي محمد عطا ان يفصل الجهاز عن الحزب الحاكم، ان يرفض هيمنة أهل السلطة، والا يقبل بتدخل ايآ من كان كان في شآن الجهاز!!
يالأخ: بكرى جهاز الأمن هذا لن يتخلى ولن يغير فى أسلوب حمايته لحزب المؤتمر الوطنى ولن تزول ولا تمحى ملكية حزب المؤتمر الوطنى لجهاز الأمن الا اذا كان هناك معجزه من الله تفكنا وتحررنا من كابوس جهاز الأمن. وسف لن يتعافى السودان من البلاوى اذا كان جهاز الأمن إستمر مملوكاً لحزب المؤتمر الواطى.
ياخي حرام عليك… زول من 2009 لحد 2018 شغال في امان الله. تقول لي سقوط وحلاوة حربا… كمان شغال هسه في الخارجيه في امان الله… يا ناس الرالزول عليكم الله جنس كتابه الزول ده. ما تنشروها لينا عشان نحنا ما ناقصين فشفشه زياده.
إذا كان سبب اقالة عطا للأسباب التي ذكرت – وأنا لا أظن ذلك – طيب لم كان السبب في اقالة قوش قبلا!؟ وهل كان له أخطاء!؟ ثم من يضمن ان قوش لن يقع في اخطاء اسوأ مما فعل مسبقا وفعل عطا لاحقا!!؟ يا رجل عمر البشير المستبد هو الكل وهو رئيس المخابرات ولن يكون الا ما يريد هو … والقضية في تصوري تغيير واجهاات ليس أكثر الرجل مضغوط جداا ومتوتر وصار يكثر من التخبط ورمي اخطاءه على الآخرين … كان الله في عون شعب السودان
مقال غريب ينسب كل موبقات الكيزان لمحمد عطا كل النقاط التي ذكرتها الكيزان والحكومه يحسبونها ايجابيات تستاهل وسام الجداره من الدرجه الاولي وليس العزل.هل تظن البشير ورهطه يظنونها اخطاء ياراجل.يعني تقصد البراءه للبشير ورهطهه ونعلق كل الكوارث هذه في رقبه محمد عطا وبعزله نكون عدلنا المقلوب وغسلنا الانقاذ من كل الجرائم. ياخي يا بكري الصائغ انت طابور خامس والا شنو.اظن عزل محمد عطا ليس له اي علاقه بما ذكرته وانما هو صراع السلطه في خريفها ولو بتعرف تاريخ .هذا ما حدث لكل الانظمه الشموليه عندما تنغلق ابوابها وتصبح عاجزه غير قادره متحلله من داخلها ايله للسقوط.وستسقط وتترك ايتام كانوا يرضعون من ثديها .
ود الصائغ لك التحية الا انني اظن ان امرا هام قد غفلتم عنه في تقريركم الا وهو ترشيح البشير لولاية سابعة وحشد العناصر التى يمكنها انجاح زلك هي السبب فى عودة صلاح قوش وليست اخطاء محمد عطا لان السؤال الزي يطرح نفسه من من المسؤلين الحاليين والسابقين ممن تخلوا صحيفتهم من الاخطاء وهل الاخطاء هي سبب كافي للاقالة وخزوا عبدالرحيم محمد حسين مثالا .
لالالالالالالالالالا لترشيح البشير
١ـ
المصور البارع القدير الذي التقط صورة لحظة مغادرة محمد عطا مبني جهاز الأمن، هو بالفعل فنان محترف بمعني الكلمة، عرف اللحظة المناسبة، والتقط اول صورة في تاريخ السودان لمسؤول كبير يغادر مكان عمله، وهو شيء لم يحدث توثيقه من قبل.
٢ـ
***ـ هذه الصورة، ولحظة عطا يغادر مبني الجهاز، هي اشبه بكثير بلحظة خروج جنازة ما من منزل الفقيد الي المقابر!!
استاذى العزيز بكرى الصائغ تحياتى و احترامى الشديد..
يبد ان ليس استاذنا فتحى الضو وحده من يتمتع بخيال واسع يصلح لكتابة الروايات البوليسية لكن انت ايضا تشاركه هذه الموهبة و ارى ان السودان سوف يكسب روائي عظيم ان اتجهت لهذا المجال..
استاذى العزيز .. الجرائم و ليست الأخطاء ال21 التى تحدثنا عنها بل و اضعافها لم يرتكبها السيد محمد عطا فى يوم واحد بل امتدت طوال مدة عمله فى الجهاز تحت سمع وبصر و مباركة نظام مجرم كل همه اسكات الاصوات الحرة المعارضة وسوقها الى الاستكانة وهى سياسة و منهج اتبعه هذا النظام منذ حضوره المشئوم..
إقالة محمد عطا كانت بسبب أداؤه المتراخى فى اجتماع القاهرة الاخير فى ما يخص مثلث حلايب لان هذا الملف تحديدا قد يؤمن طريق البشير الى 2020 و يخلق شئ من الالتفاف الشعبى حوله كما ان السيد محمد عطا فشل دائما فى تعاطيه مع ملف خليفة حفتر الداعم لاحرار السودان و الذى يسبب صداعا للنظام ……..
#لقد حانت ساعة الخلاص موتوا ابرار او عيشوا احرار.
اخوي الحبوب ،،، مقالك ركيك وفاقد للمنطق
صلاح قوش قادر على ادارة الجهاز وتلافي الاخطاء
صلاح قوش قادر على ادارة الجهاز وتلافي الاخطاء