شارك السفير أبو بكر حفني محمود، نائب وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج، في الاجتماع التشاوري الثالث بشأن تعزيز تنسيق مبادرات وجهود السلام في السودان، والذي عقد في العاصمة الموريتانية، نواكشوط، بمشاركة ممثلين عن عدد من الدول والمنظمات الإقليمية والدولية الفاعلة.
وأكد نائب الوزير خلال الاجتماع التزام مصر الراسخ بتحقيق السلام والاستقرار في السودان، مشددا على ضرورة الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية، واحترام سيادة ووحدة السودان وسلامة أراضيه.
وتناول نائب الوزير الجهود المصرية المتواصلة والرامية لاحتواء الأزمة وتحقيق التهدئة في السودان، منوها إلى استضافة مصر لقمة دول الجوار للسودان في يوليو 2023، واجتماع القوى السياسية والمدنية السودانية في يوليو 2024.
كما استعرض النائب أبرز نتائج زيارة د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية إلى بورتسودان يوم 3 ديسمبر 2024، والتي جاءت في إطار دعم مصر للشعب السوداني في محنته.
ونوه السفير أبو بكر محمود إلى ترحيب مصر وانفتاحها على الجهود والمبادرات الدولية الرامية إلى تحقيق السلام في السودان، مشددًا على أهمية سرعة التوصل إلى وقف لإطلاق النار حفاظاً على أمن وسلامة المدنيين، وتعزيز جهود الاستجابة للوضع الإنساني المتدهور، وتهيئة المناخ لبدء عملية سياسية جامعة تضع حداً لمعاناة الشعب السوداني الشقيق.
وأكد نائب الوزير أن الاجتماع يمثل فرصة لتبادل وجهات النظر بين المشاركين حول الجهود المشتركة بشأن كيفية إحلال السلام والاستقرار في السودان، وضمان استمرار التنسيق والتكامل بين المبادرات الدولية فى هذا الصدد.
كما قرر المشاركون أن يكون الاجتماع التشاوري القادم فى بروكسل مطلع العام المقبل.
(مؤسسات الدولة السودانية) لا تقصد بها مصر سوي الجيش السوداني الخائن الذي ثبت بالفعل أنه جيشها واداتها للتحكم والسيطرة في السودان وإحتلاله،ولذلك صار من اوجب واجبات السودانيين حل هذ الجيش العميل ومحاكمة جميع قياداته احياء واموات و وقف التدخل والهيمنة المصرية ونهب ثرواتنا وتدمير بنيتنا التحتية وقتل اطفالنا ببرامليها المتفجرة وتوثيق جميع جرائم مصر في السودان وتقديم شكوي رسمية لمجلس الامن بذلك وتجديد دعوي إحتلالها لحلايب وشلاتين.
ومن المهم جدا توحد السودانيين علي محاربة المصالح المصرية في السودان وبالذات المصالح المائية وما يرتبط بالمنتوجات الزراعيه والحيوانيه وقطعها تماما وفضح عملاء مصر في السودان وكنسهم.
كلامك عين العقل مصر لاتبحث عن حل في السودان غير تثبيت البرهان والعساكر في الحكم لانهم اهم الاقدر علي تدمير السودان وشعبه لرفاهية مصر عبر سلب مواردها ومنتجاتها من حيوانيه وزراعيه ومواد خام اما بعمله سودانيه مزوره او ارصده تحجز للاستثمار في مصر المؤمنه بامر السيسي راعي اتقلاب ٢٥ أكتوبر الذي دمر السودان.
صدقت يالشاعر، كلامك عين اليقين… الجيش الشمالي الكيزاني الانقلابي هو جيش مصر التي تحكم من ورائه السودان كله. هذا صار واضحآ حتي للطفل الذي لم يبلغ الحلم. يتكبكب الجنرالات الشماليين ذوي الكروش الكبيره والمؤخرات الكفريه المتضخمه كلما زارهم احد اسيادهم من ابناء الرقاصه الفاجره بومبه. جنرالات الشمال الخايبين يمثلون باشبزق الفرعون الاكبر السيسي في ارض السودان للاسف الشديد…
نعم بعد هذه المحنة والإنتلاء القاسى الذى عاشه الشعب السودانى العظيم الشعب ( الطيب ) كما يصفنا ( البعض !! ) لا أعتقد أن تمر عليه جمله واحده أو تعبير بل وحتى أكون دقيقا لو قلت حرف واحد فقط دون أن يبحث ويمحص ماوراء الجملة أو ماوراء الحرف والمقصود من ورائها شنو وليه قال كده حتى لا تهزمه بعض التعابير أو تأخذه على حين غرة .. ؟؟
( فمؤسسات الدولة ) فى دولتنا التى يريد السيد نائب وزير خارجية مصر أن يحافظ عليها هى والله أس البلاء وأتانا منها أذى كبيرا لا نريد أن نذكرها وننشر غسلينا القذر بين الناس فقط نريدهم ألا يعينوا أحد أطراف الحرب بالقنابل والطائرات والمسيرات وتشعل نيران الحرب التى تدمر بناياتنا التحتية تقتل الناس الشجر والحيوان وتقتل البلد .. !!
مؤسساتنا إن وقفت الحرب نحن شعب خلافاتنا – لولا الأصابع الأجنبة والملاعين ذوى النفوس الضعيفة من بنى جلدتنا لما سالت نقطة دم واحدة بيننا فمخافة الله ومجالس الأجاويد وشجيرات العمد والمكوك والسلاطين كانت كافية لحل أى معضلة كانت .. لعنة الله على تلك الاصابع الأجنبية وعلى الخائبين الذين فقدوا الضمير والأخلاق وانساقوا خلف أطماعهم الدنيئة .
مصر كما قتلت الشعب السوداني َودكت الكباري والمصانع بطائراتها نسأل الله أن يزوق حكام مصر وليس شعبها كل ماسي الشعب السوداني من حروبات ودمار
مصر كما قتلت الشعب السوداني َودكت الكباري والمصانع بطائراتها نسأل الله أن يزوق حكام مصر وليس شعبها كل ماسي الشعب السوداني من حروبات ودمار
دويلة الشر..وحكومتها الخبيثة
الله يلعنكم .يا كلاب يا انجاس.
تقول القاعدة:
اذا. قابلت مصري وإسرائيلي
اقتل المصري وسبب الإسرائيلي
المصري خبيث مهما طالت عمامته
لا طال بلح الشام ولا عنب اليمن ولا حتى كمونية السودان اتوقع سيفلس قريباً حتى من الملوخية
عن مصر اتحدث
الدويلة الخبيثة .
🤣🤔😉