مقالات سياسية

إذا قدمتم لنا المبانى فماذا عن المعاني ياحميدتي؟!

حافظ مهدي محمد مهدي

لقد تابعت كماتابع غيرى التسجيل الصوتى المنسوب لحميدتي  الذى ذكر فيه إن قواته تسيطر على الخرطوم  وأغلب ولايات السودان وذكر أنه سوف يشكل حكومته فى الخرطوم فى حال تشكيل البرهان لحكومته .

فلنعتبر أنه وقواته مسيطرين بالفعل على الخرطوم و أغلب ولايات السودان و شكل بالفعل حكومته و عمر كل ما دمرته قواته وقامت حكومته بتمليك كل مواطن فقير منزلاً وسيارة ومصدر دخل له و عبدت حكومته الطرق و أصبح الوصول لأى مكان داخل السودان سهلاً و أصبحت بيئات التعليم العام والعالى فى أحسن حالاتها من حيث توفر الإجلاس للتلميذ والمعلم و الأثاث والمبانى الثابتة وتوفر الكتب والعدد الكافى من المعلمين لكل مدرسة من المدارس و أصبحت أيضاً  شبكات المياه والكهرباء فى أى مكان وداخل أى منزل و داخل أى مكان خدمى وأصبح العلاج متوفر داخل السودان و بأسعار معقولة للجميع و أصبح الحياة كلها رفاهية ولكن ماذا عن الذى علق بنفوس الناس من إغتصاب أزواجهم وبناتهم و أخواتهم و قتل وسحل زويهم . أرح نفسك ياحميدتي من كل ذلك فنحن لا نرغب بحكومتك فأترك الشعب السودانى فى حاله و أخرج قواتك من منازلهم و الأعيان المدنية و أذهب أنت ومن بقى من قواتك إلى الجحيم و الله أسأله أن يرفع البلاء عن بلادنا إنه ولى ذلك والقادر عليهحافظ مهدي محمد مهديمعلم بوحدة كوستى  شمالموبايل 0121098670
[email protected]

‫8 تعليقات

  1. بس ياكوز يا ارهابي

    بكرة نفصلكم ونطردك ياشين وتاني الشريط النيلي دا الا تشوفوا في الاحلام ياكوز

    جيتو خربتو بلدنا بجهلكم وتشددكم الدينى وكراهيتكم وحقدكم ياكوز

    اسوا حاجة تكون من الهامش وكوز اوسخ من كدا مافي

  2. هذا ماكتبه معلقا في مكان اخر الاستاذ اسماعيل حسين ووجدته مناسبا لكل بوستات الكيزان وعبيدهم
    هنا في هذا العدد من الراكوبه انشره لتعم الفوائد .

    اما لهذا النفاق من نهاية
    صدق من وصفكم بالمنحطين، وانا ازيد علي ذلك بأنكم كيزان مناففين، لأن نفس هذه الخارجية السودانية كانت تدافع عن نفس هذا الدعم السريع بل وتتهم نفس هذا المجتمع الدولي، الذي اراد تصنيف نفس هذا الدعم السريع منظمة إرهابية ومعاقبته علي الانتهاكات والجرائم الفظيعة التي ارتكبها في دارفور وفي الخرطوم في حق شعب السودان في كل مكان، باستهداف السودان ونظام الانقاذ وتوجهه الحضاري وتمسكه بالاسلام، وهم لاعلاقة لهم بالاسلام، والشعب السوداني كلو شاف وعايش وشاهد على من صنع المليشيا المجرمة وسماها “حمايتي”، بل قال انه افضل قرار اتخذه في حياته، اليس هو اللص المخلوع الماجن الراقص باردافه؟ ومن قال انها خرجت من الرحم الكيزانية النجسة الخبيثة، اليس هو السجمان ود الحلمان الجرذ النتن حبيس البيدروم؟ او اليس الغرض من صناعتها هو لتقوم بالقتل والنهب والسلب والاغتصاب وكان مخانيث الكيزان يهللون ويكبرون وتزغرن عا***تكم طربا لممارسات نفس هذه المليشيا المجرمة في كل مكان وطأته اقدامهم واقدامكم النجسة. حتي قال شيخكم الحرامي الهارب ان قتلهم للثوار واغتصاب الحرائر في مجزرة القيادة “اثلج صدور قوم مؤمنين” ويطمع في المزيد. ايها الكيزان القتلة الفسقة هذا عاركم التاريخي الذي لن تغسله مياه محيات الدنيا كلها. لعن الله كل كوز خبيث رجيم.

    رد
    اترك تعليقاً
    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إلي

  3. خليك من حميدتي القلتو عليهو مات وشبع موت … وإنت يا اخي كمان ارح نفسك وارحنا من الترجمات العراقية الركيكة للقانون الدولي الانساني مثل “الاعيان المدنية”
    تنطع فارغ الدور ، المباني المدنية، مقار المؤسسات العامة والخاصة المدنية …
    باختصار افضل مساكن وبيوت المواطنين والبنايات المدنية….
    حاجة تضرس !!

  4. نصيحة اخوية للاستاذ حافظ مهدي محمد مهدي …
    تخت رقم هاتفك او رقم حسابك في البنك او عنوان بيتكم في كوستي دي ما حتجيب النتيجة الفي نفسك الامارة بالسوء !! لا قريشات ولا ترقيات
    يا حافظ ارح نفسك من هم وتحزين **** ولا تقف عند ابواب السلاطين!!
    صدقني -لانك عملتها واضحة- ما في زول بعبرك او يوليك اي اهتمام …. فقط سوف تكون محل سخرية معارفك وتندر التلاميذك المساكين ..
    لا اكثر ولا اقل !!

  5. نعم المقال يا استاذ حفظك الله ورعاك ولاتهتم بتعليقات القحاطة العملاء ازناب الإمارات حلفاء الشيطان
    هؤلاء القحاتة هم نكبة البلد وهم من بداء الحرب والان بعد ما تبين لهم ان كل الشعب السوداني عرفهم علي حقيقتهم هاجوا وماجوا
    امضي في كتاباتك يا استاذ انت نعم المربي

  6. يا هذا المعلم بوحدة كوستى, يبدو أنك أتيت من مناطق تأثرت بألحروب فى وقت ما و تعرضت أيضا لفظائع الحرب من سحل و بطش و قتل و اغتصاب قد يكون ذلك قد حدث لأهلك و قبيلتك و لكنك صمت و تجاهلت فظائع الحرب التى ألمت بأهلك و اليوم تذرف الدمع و تتباكى على الاغتصاب فى الخرطوم الذى أتخذه الكيزان من أمثالك سلاح يواجهون به عدوهم عندما فشلوا فى هزيمته فى ميادين المعارك, فى دارفور تعرضت بلدة تابت بكاملها لاغتصابات جماعية من قبل السلطات الامنية و لم يحرك ما حدث أى ردة فعل و طويت الحادثة فى النسيان تجاهل الجميع ما حدث بكل تأكيد بما فيهم أنت لأن نساء دارفور من المفترض أن يتعرضوا للانتهاكات و الاغتصاب فهذا جزء من حياتهم يجب أن نتقبله و لكن من غير المقبول أن يحدث اغتصاب فى الخرطوم فى ظروف حرب مع غياب كامل للسلطات الامنية الشرطية التى من المفترض أن تحمى و تحقق فى تلك الاعتداءات و تثبت التهم على مرتكبيها, هنالك أزدواج فى المعايير ونفاق بائن فمسألة الاغتصاب التى يلوح بها طوال الوقت الفلول من أمثالك لم تعد ذات قيمة للثقرات التى تصاحبها من من مسرحيات مفتعلة و غياب التحقيق القانونى لاثبات كل تلك الادعاءات.

  7. فعلا كما ذكرت سوف يحصل تحديث لكل المرافق الاى ذكرتها ومن بينها التعليم لكن لن يكون لك مكان يامعلم ومن الان شوف ليك شغلة تانى فى سوق الله اكبر.

  8. يا استاذ كلامك رفيع ولكن فى ظل الانحطاط الفكرى والاخلاقى والعماله والارتزاق وشيوع ظاهره الكوزفوبيا التى سميتها الكوزتايد وسط النخبه الغردونيه المركزيه عملاء السفارات يظل خطابك ارفع ان ستوعبه الرجرجه والدهماء . ولاسيما ان فلسفه الرد والفعل السياسى وسط الانحطاط السودانى هو تصنيف الاخر بسلاح تشويه السمعه والصاق تهمة الكوزنه بلا استدراك للمضامين الخطاب وهنا يبرز الجهل المعرفى والغباء الوراثى……………………….. الدعم السريع الذى انتهك العرض ومارس الاسترقاق الجنسى والعنف الجنسى والحمل القسرى واهان الابرياء العزل من المدنين الذين لا علاقه لهم بالكيزان واستغل تخليق الادمان لصعايق لجان المقاومة الذين يعملون مع الدعم السريع كقوادين لم يستطيع يحكم حتى الزوق او الفوله او كجيرا او الضعين حيث حواضهم الاستعرالبيه المتخلفه فكريا ودينيا وتتموضع حول الجنس الاسود وزنا المحارم وانتهاك العروض والنهب ————–اما حميدتى فقد مات وشبع موت وتركيبات الذكاء الاصطناعى غايتها الحفاظ على قوى الدعم السريع ميدانيا :::::::::::::::::::::::: مات هذا الحميدتى موته كلب ولكن الجهات الرسميه من جيش السجم وكيزان السجم لا يعلنون ذلك ولديهم الفيديوهات والادله ويجعلونه ماده اعلاميه للاعلام المشايخى واعلام الدعاره السياسيه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..