مسؤول أميركي: لا اتجاه لتعيين مبعوث خاص بالسودان حالياً

يرسلون مبعوثون إليكم لأنكم تعيشون في القرون الوسطي ويريدون ان يجعلونكم مثل بقية خلق الله….انقلع

هل يوافق ابو السنى المسلم السنى على ان ينصب نصرانى او يهودى او كافر امريكى مبعوثا خاص لترامب على السودان الدولة المسلمة السنية
ماذا اصاب شباب السودان وانا ارجع ذلك للتغيير الذى طرا على التعليم والمناهج والذى دخل مع حكومة نميرى ومحى الدين صابر ثم توسع نحو الأسوأ بوصول الكيزان للحكم وكادت ان تستحكم حلقته بوصول الجمهورى عمر أحمد القراي مدير المناهج بحكومة العلمانى حمدوك فى حكومة قحت لكن ربنا سبحانه وتعالى أكرمنا بزوالها قبل ان تفسد الطبخة التى ساءت شيوعية فى 1969م ثم كيزانية فى 1989م وكادت ان تذبح بيد جمهورى وبما أنى من ابناء عطبرة كنت كثيرا ما أمر على بار يحمل اسم القرأي ولا ادرى ان كان اسم على اسم ام الامر مرتبط بهذا الشخص الذى يدور حوله جدل شديد
لذا نقول لكل سودانى لا تستغربوا لكل نا حدث بالسودان من تدمير ونهب واغتصاب فهذا السودان هو الوطن الوحيد فى العالم الذى سلم عقله للطرق الصوفية وحركة الأخوان المسلمين تعتبر اخطر انواع هذه الطرق وكل شخص اتبع فكر من نتاج البشر وابتعد عن الكتاب والسنة فهو منهم وما حدث للسودان على يد مليشيا اسرة ال دقلو الأرهابية يمكن أن يحدث ماهو اسوأ منه على يد شخص او جماعة اخرى لذا اقول لاهلى فى السودان عودوا الى الله واذكر اهلى القادرية فى كدباس والقادرية البدرياب فى ام ضبان والقادرية الصادقاب فى الهلالية وهذه القباب التى تملأ ارض السودان ماذا كان دور مشايخ الطرق الصوفية فهل تصرون على اتباع الشيوعية وحركة الأخوان المسلمين والطرق الصوفية من ختمية وانصار وغيرها وسماع اوامر نظار وعمد اادارة الأهلية الذين باعوا شبابكم لعبد الرحيم دقلو مقابل هايكس صينى وهذا ليس حديثى وانما حديث نائب منسقية الرزيقات فى برنامج تلفزيونى بعد كل الذى حدث لنا وحين تتوقف هذه الحرب بهزيمة ودحر مليشيا ال دقلو الأرهابية نريد من تلفزيون السودان ان يذهب ويسجل لنا عدد الكراسي التى لا يوجد عليها طلاب ويعرفنا اين ذهب هؤلاء الطلاب
هؤلاء كانوا وقود هذه الحرب وجميعنا شارك فى هذه الجريمة
كل من ارتكب جريمة الشرك بالله اكان شيوعيا او كوزا او ختميا او انصاريا او قاديا اوتجانى او سمانى الخ القائمة او ناظر او عمدة او شرتاى كل هؤلاء شركاء فى هذه الجريمة وهى الشرك بالله
السبع الموبقات هي سبعة من الذنوب الكبيرة التي حذر منها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتؤدي إلى الهلاك في الدنيا والآخرة
وورد ذكرها في حديث صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقَاتِ”. قَالُوا: “يَا رَسُولَ اللهِ، وَمَا هُنَّ؟” قَالَ: “الشِّرْكُ بِاللَّهِ، وَالسِّحْرُ، وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ، وَأَكْلُ الرِّبَا، وَأَكْلُ مَالِ اليَتِيمِ، وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ، وَقَذْفُ المُحْصَنَاتِ المُؤْمِنَاتِ الغَافِلاتِ”.
وتشمل السبع الموبقات:
الشرك بالله: وهو جعل شريك مع الله في العبادة.
السحر: وهو أعمال تؤثر على الناس بأذى أو ضرر.
قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق: مثل القتل العمد.
أكل الربا: وهو الزيادة على الدين عند السداد.
أكل مال اليتيم: وهو أخذ مال اليتيم بغير وجه حق.
التولي يوم الزحف: وهو الفرار من أرض المعركة.
قذف المحصنات المؤمنات الغافلات: وهو اتهام النساء العفيفات المؤمنات بالزنا.

تركيا المسلمة التى تحدثنا عنها ليست تركيا أردوغان الكوز فتركيا حدث لها ما حدث على يد مصطفى اتارتوىك العلمانى واليوم لو لفيت العالم كله لن تجد سوى دولة إسلامية واحدة تطبق ما جاء به الكتاب والسنة وهى السعودية وباقى الدول الإسلامية قل عنها ما رحم الله الا ان الشعوب تعيش فى جزر منفصلة عن نظام دولها فالمواطن يذهب لعمله ويعود لبيته ثم يذهب للمسجد ليؤدى الصلاة المكتوبة ثم يعود لبيته لينام ولا يربطه رابط مع نظام دولته بينما مواطن غير ملتزم بعيدا عن تطبيق ما أمر به نسأل الله السلامة