تم حظرهم من السفر.. الشرطة: لن نسمح لرموز النظام المعزول بمغادرة البلاد

كيمو الشايقي
فعلا محتاج ليك مسمار في ***
وسيخة في رأسك الفاضي
والثورة قائمة
وقحت جوة عينك يا ميكي الكيزان الإرهابيين
تاني مافي كوز حيدقها في السودان والله نقلعكم قلع يا لوايطة
تمارسون الجنس في المدارس وكل واحد فيكم يركب مرت التاني لعنة الله عليكم تفوووووو عليكم
تبا لكم
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
وبعد دا كلو دايرين تحرمنا تاني
قلع بس
رغم ضد الجنجويد
ان شاء الله ما يخلو فيكم واحد حي يا وسخ زبالة

الشعب السوداني لا يثق في حاجة اسمها شرطة أو نيابة أو وزارة عدل أو قضاء و لا عسكر ولا لصوص الجمارك ولا مدير سجون كلهم كيزان معفنين قضاة الكيزان معظمهم رجال أمن ومخابرات ودواعش ولم ينالوا حظاً من التعليم وجميع الخريجين في نظام الكيزان ينجحون في الامتحان من أجل الولاء وليس التعليم كما لا ننسى أن جميع عمداء الجامعات ومدارؤها كانوا و لايزالوا كيزااااااااااااااااااااااااااااان يعني بإختصار كدة ربنا يعين النظام الديمقراطي القادم لأنه يحتاج لعمل جبار جداً لإعادة هيكلة جميع أنظمة الحكم المدني وتنقيتها وتصفيتها من الكوادر الكيزانية التي تحمل شهادات مضروبة ويجب مراجعة شهادات الخريجين لكل خريجي الجامعات الذين يشغلون مناصب عليا للتدقيق الشفاف وإذا لم يتم ذلك سيرجع السودان لعهود الظلام طالما لا يزال هؤلاء المجرمين اللصوص على هرم السلطة والتحكم في مفاصلها.

اسد افريقية لايستطيع الخروج من محبسة حبسة الله في نفسة قبل محبسه مذوم ومنبوذ عليه لعنة الله كان العوبة واضحوكة في يد الكيزان

ماذا فاعلة الشرطة بعد وصول سي الذكر والضار نافع علي نافع الي تركيا ؟؟؟
يبدو ان هذا ومثل هذة الاجراءات تحض القوي المدنية والسياسية فقط وما حادثة حظر افراد من قوي الحرية للمشاركة في موتمر تقدم باديس ببعيدة وبعدها حظر جواز الاستاذة حنان بكمبالا واستاذ حامد بجوبا ..الشرطة كل يوم تكذب وتتكذب حتي يتبين لها انها تقول الحقيقية التي لاتخفي علي احد

ملحوظة:
الصور أعلاه للشخصيات الاربعة قديمة وعمرها اكثر من خمسة وعشرين عام!!، لقد هرموا وتغيرت ملامحهم بصورة ما عاد أحد يعرفهم!!

البرهان وكباشي والعطاء، هم ازلام الكيزان وهم ضامني عدم المساس بالكيزان. الفاتح جبرة، يعتبر سفر المخابرات السودانية في العهد الحديث للدولة السوادنية قالها بعظمة لسانه ان البرهان، حلف قسم تنظيمي لجماعة الحركة المسلمية، فهل يطمع السودانيون في ان يأتي لهم هذا العنبج بحقوهم من عصابة الكيزان الفاسقة؟ لا والله لن يحدث ما لم يدوس الشعب السوداني على كل الكيزان وفي مقدمتهم ثالوث الشر برهان، كباشي والعطا، الذين يمثلون درقة لحماية الكيزان من تنفيذ القانوف فيهم. صحيح شرطة الكيزان حظرت قادة النظام البائد من السفر ولكن البيان الذي أصدره مدير الشرطة عن حظرهم كان خداعا للشعب حين عمم البيان على كل قادة النظام البائد. فالصحيح هو ان الحظر مقصود به المطلوبين للعدالة خارجيا وهم البشير ، احمد هارون وعبد الرحيم محمد حسين. وهؤلاء تم حظرهم فعلا ليس نكاية فيهم بل تخطيطا احراميا لحمايتهم من القبض عليهم ان خرجوا من السودان خصوصا في هذه الأجواء المحفذة للقبض عليهم. اما المطلوبين داخيا، عصابة الكيزان سهلت سفرهم إلى الدول التي تسيطر عليها، جماعة الأرهاب المسليمة العالمية.
هؤلاء الأشرار منذ ان سلطهم الله على الشعب السوداني فهم يعملون في خلية نشطة تسهر ليل نهار، ليس من اجل التخطيط السليم لتنمية ورقي البلد بل للتخطيط الاجرامي الذي يمكنهم من الاستلاء على ثروات الأمة ومحاربة الفرقاء السياسين وابتكار اساليب الغش وخداع الرأي العام والعالم الخارجي. فهم كل ما يظهرونه يضمرون خلافه كعادتهم النفاق والغش والتدليس فقط بدأوا حكمهم المشؤوم بكذبة بلغاء مما اطرهم لأن يواصلوا الكذب حتى لا ينكشف زيفهم وخداعهم، فمد لهم الله في الضلال مدا.
نسأل الله ان يدمر هم ويقتلهم بددا ولا يغادر منهم احدا.

وجوه عليها غبرة.. ألا لعنة الله على الظالمين وكل من كانت له يد في ما وصل إليه الحال الآن.. يمهل ولا يهمل.. أسال الله أن يأخذهم أخذ عزيز مقتدر من تسبب في قتل وتشريد وضياع وظلم عباده الآمنين..

اركداش شدو حيلكم واجمعوا الكلاب الضالة التي وصلتكم في تركيا من كيزان السودان وآخرهم المجرم الفاسد الوسخ نافع علي نافع، لكن هذا النوع من الكلاب الضالة لايكفي جمعها من الشوارع ونقلها إلى ملاجئ، لانها كلاب عدوانية وتعاني من أمراض تستعصي على العلاج وهي أمراض الكوزنة التي تجمع كل الشرور والآثام والاجرام وكل اوساخ النفوس التي لاشفاء لها الا القتل والاستئصال والإبادة التامة.