وكفاية العلينا

تحت عنوان “حماية الأمة من دخول إرهابيين أجانب إلى الولايات المتحدة” وقع الرئيس الأمريكي الجمعة الماضية قراراً تنفيذياً يعلق قدوم اللاجئين، كما يعلق القرار دخول مواطني سبع دول إسلامية (من بينها السودان) إلى الولايات المتحدة لمدة ثلاثة أشهر، بهدف حماية الولايات المتحدة من “الإرهابيين الإسلاميين المتطرفين”..
وبموجب أمر (الرئيس الأمريكي الجديد) فلن يتم إصدار أي تأشيرات دخول لمدة (تسعين يوما) لمهاجرين أو مسافرين لستة دول إسلامية أخرى هي (إيران والعراق وليبيا والصومال وسوريا واليمن)، باستثناء الرعايا الذين لديهم تأشيرات دبلوماسية والعاملين في مؤسسات دولية.
الخارجية السودانية (صعقت) لهذا القرار المفاجئ الذي تزامن مع رفع العقوبات الاقتصادية والتجارية بين أمريكا والسودان ولسان حالها يقول: (يا فرحة ما تمت) فأصدرت بياناً تتأسف فيه لتضمين المواطنين السودانيين في الأمر التنفيذي للرئيس ترامب الذي صدر في 27 يناير 2017.
العبدلله يعتقد اعتقاداً جازماً بأن القرار الأمريكي ليس مقصوداً به المواطن السوداني الذي عرف على مر العصور والأزمان بأنه إنسان مسالم (يبعد عن الشر ويغنيلو)، مواطن لا يفهم في (الأحزمة الناسفة) ولا تطيق نفسه رؤية (التفجيرات) التي تطول (القهاوي) ومحطات المترو والأسواق والأماكن الآمنة التي تزدحم بالأبرياء.
هذا القرار والقصة ما عاوزة ليها (درس عصر) مقصود به من يحملون الجواز السوداني وما هم بسودانيين، فقد إنتشرت مؤخراً (قصة) منح رعايا بعض الدول العربية والأفريقية (الجواز السوداني) حتى صارت مسألة الحصول على (الجواز) أسهل من الحصول على بطاقة ائتمانية كالـ(فيزا كارد) .
الشاهد أن الجهات المختصة التي تقوم بمنح الجواز السوداني (للأجانب) عمال على بطال (كما يقول إخواننا المصاروة) هي من وضعت المواطن السوداني ضمن مواطني هذه الدول التي شملها القرار، وإن كان القرار (الأمريكي) يشمل المواطن (السوري) مثلاً؟ فكيف لا يشمل المواطن السوداني وكلاهما يحملان جوازاً سودانياً واحداً؟
لسنا في هذا المقال بصدد الحديث عن كيفية منح (الجواز) لغير السودانيين هؤلاء وهل المسألة تتم عبر القنوات الرسمية بعد استيفاء الشروط القانونية أم لا ؟ (دي قصة تانية)، ولكن ما نود أن نقوله هو أن مسألة (المنح دي) لها كثير من (التبعات) التي ربما لم تحسب لها السلطات أي حساب، (والقرار ده واحد من التبعات) إذ كيف تستطيع السلطات الأمريكية مثلاً من معرفة (السوري) أبو (جواز سوداني)؟ تديهو (إملاء يعني) ؟ وللا تطلب منو ترديد (الفار فرفر تحت الفروة) ؟ أم تسأله عن معلومات سودانية عامة من شاكلة أين كان يقع (سوق الموية)؟
العبدلله لا يفهم مسألة منح مواطن غير سوداني للجواز السوداني؟ ألا يكفي الإخوة الذين تستضيفهم بلادنا أن يعيشوا فيها كما المواطن السوداني؟ حرية الإقامة والتنقل والعمل والتعليم والرعاية الصحية والأمن؟ أها تاني لزوم (الجواز شنوووو)؟ وإذا علمنا أن الجواز (إسمو جواز سفر) فلماذا تتحمل السلطات السودانية (تبعات) ما بعد سفر المقيم (الأجنبي) خاصة وأن كل ما يفعله (سلباً) في البلد الذي يسافر إليه هو خصم على (السودانيين) ؟
خاتمة القول إن على السلطات التي تقوم بمنح الأجانب (جوازات سودانية) أن تعلم بأن (القصة عندها تبعات) .. أهو زي قرار ترامب ده .. وإنو المواطن السوداني يجب ألا يتحمل مثل هذه الممارسات (المضرة) التي لا ذنب له فيها .. فالجواز السوداني يجب أن يحمله المواطن السوداني (فقط) .. وكفاية (العلينا) !!
كسرة:
يكون كويس لو أحد المسؤولين بقسم الأجانب والهجرة بوزارة الداخلية شرح لينا شروط منح الجواز السوداني لغير السودانيين … عشان نعرف وبس !
كسرة ثابتة (قديمة): أخبار ملف خط هيثرو العند النائب العام شنو؟ 80 واو – (ليها ستة سنوات و 10 شهور) ؟
? كسرة ثابتة (جديدة): أخبار تنفيذ توجيهات السيد الرئيس بخصوص ملف خط هيثرو شنو؟ 39 واو (ليها ثلاث سنوات وخمسة شهور)
الجريدة
تتحمل حكومة الأخوان المسلمين فى الخرطوم المسؤولية كاملة وكافة الأهانات والتعنت الذى يعانيه الشعب السودانى وجب تصعيد الأمر بشكل قانونى هل هذه حكومة غير مسؤولة عن أفعالها؟
شوف يا جبرة بالواضح نحن سفلة 40 فى الميه و ال60 فى المية الباقية فيهم 20 في المية و انا منهم كنا ننتظر الشغالين فى الجوزات كل يوم اجونا بما كسبو من البيع الرخيص للسودان و اول ما اجو نفرش الكشتينة و الله نحنا مرات نلقطها من صاحباتنا و شى عشرات و شى بكرة المهم بنضفهم و بكرة ادوروا مفسدة اخرى تعرف يا جبرة الا40 فى المية الفضلو توالدو و ولدو الفساد اها نحن ال20 فى المية الكنا مسترزقين منهم برضو ولدنا بنفس القدر بس اقل شوية و الشوية ديل انتكلوا على من هاجر انا غايتو ما حسبتها لكن 10 فى المية متاسلمة 15 ماسكين على مضض و 60 على المغترب و الباقى قريعتى راحت قد اكون حسبتوه زى ما بقول هول فيقر الكسور عليككم انتم
ياجبرا انت راجل تفتيحه ما تعمل لينا فيها غشيم . مسثول بقسم الاجانب والهجره بتاع الساعه كم . الجوازات معروفه الجهه البتصدق عليها ومعروفه قيمة الجواز بكم دولار.هذا الخبر صار سعر سوق على قول اهلنا.
اقتباس (يكون كويس لو أحد المسؤولين بقسم الأجانب والهجرة بوزارة الداخلية شرح لينا شروط منح الجواز السوداني لغير السودانيين … عشان نعرف وبس)
يا أخ جبرة عشرة ألف دولار بس تجيب الجوازات كلها في بيتك
وين كسرة منظم الغاز
وين كسرة منظم الغاز
امرك عجيب يا جبرة !!!!!! نحن دولة لا حدود لها لانها دولة الاسلاميين ولا بأس اذا كان فيها سودانيين طالما يستقبلون نفس القبلة .. يعنى اهو نحنا تمومة جرتق .
ومواطنوا دولة الاسلاميين هى اى مسلم من اى مكان طالما يحمل عقيدة امريكا روسيا قد دنا عزابها وليهم تسلحنا .. وله الحق فى الدخول بدون تأشيرة والتفسح فى الارض ولا بأس بالعرض اذا رغبوا .. فهم مجاهدون ولو بعد حين .. ولا بأس اذا ركب المجاهد الغنائم من الخيل والنساء …اليس السودان منطقة محررة من العلمانيين والكفار
ويجوز للمجاهدين ما لا يجوز للسكان الاصليين ( ولنا فى العراق وسوريا مثالا لما يفعله الدواعش ..
البصر ما كفاية يا جبرة تلزمك البصيرة لتكتمل الرؤيا
والله يااستاذ جبرة نبحنا لامن صوتنا بح .. القانون ..القانون..القانون ولكن لاحياة لمن تنادي كان القوم على راسهم الطير
اكثر من مليون مره قلنا ليهم ان السياسة الداخلية هي نفس السياسة الخارجية كتلة صماء لا تنفصل عن بعضها ولكن جماعة الحكومة يعتقدون ان انه بمجرد ان الدولة لها حدود فان ما يدور داخل الحدود شئ وهو شان داخلي ينفصل عن الشان الخارجي تماما وما دايرين يفهموا الحتة دي ولربما هذا الفهم يفوق مقدراتهم بكثير جدا ولربما ان الفساد الذي يرزحون فيه قد اعمى اعينهم عن حقائق مهمة مع ان فيهم عدد لا باس به من حملة الدكتوراة ويصفونهم بالخبراء انقول ان القلم لا يزيل بلم .
اها طلع واحد نافذ وباع الجوازات والجنسية السودانية لسوريين او غيرهم ومشى الزول الباعوا ليهو الجواز السوداني امريكا ..الامريكان من شكله ومن لغته ولهجته بيعرفوا جنسيته شنو من قولة تيت ..هم قايلنها زي زريبة البهايم بتاعتنا دي حارسنها بقوائم الممنوعين من السفر .. في امريكا هنالك عدة جوانب وانا سافرت الى امريكا اكثر من عشرين مرة وعارف اجراءاتهم كويس .
حكومة المؤتمر الوطني دخلت الشعب السوداني في حتات ما بتشبه السودانيين لانهم هم ذاتهم يتعجب السودانيين .. من اين اتى هؤلاء…
بعدين شنو حكاية احبطوا من قرار ترمب .. هم مافهموا الحكاية ولا شنو .. اوباما اعطاهم رفع جزئي للعقوبات ولكنه لم يعطهم عطاءا مطلقا فهنالك فترة رقابة حسن سير سلوك قد ينجحوا فيها وقد يرسبوا ولكن اول نقطة نحو الرسوب هي منح الجوازات السودانية بصورة سبهللية لسوريين وغيرهم ممن تعتقد فيهم امريكا بانهم من الارهابيين او من وراء الارهاب وتلك اول نقطة نحو الرسوب
انهم لا يجيدون غير انتاج الفشل ولا تسمع لكلامهم المنمق فهم عادة ما يبطنون غير ما يقولون وما بيخفو عليك 28 سنة خبرة اكثر من كافية
وسنظل ننبح ..القانون ..القانون ..القانون .. بقت زي واوات خط هيثرو
شروط منح الجواز السوداني:-
1/ جواز يمنح لمن له علاقة بعائلة التمكين والمد الاسلامي العالمي
2/ جواز يمنح لسفر المجرمين حول العالم
3/ جواز يمنح بالوساطات من أصحاب النفوذ لمنفعة خاصة
4/ جواز يمنح بالمقابل المالي البحت
5/ جواز يمنح بالليالي الحمراء
سلامات …
خمسة الف دولار وللجواز…وخمسة عشر لرجال الأعمال مع الجنسية…، والتاشيرة الف خمسمية…
الوسطاء من كل دولة الجوار معروفين للعامة…وكوزنا معروف وكوزتنا بتاعة التاشيرات والوسطاء معروفين…والحكاية مدوره ليها زمن طويل جدا…
العندو جواز امريكى من الجماعة منو يااستاز الفاتح جبرا
احلق شنبي دا لو في واحد رد عليك!!!!
متعك الله بالصحة والعافية وبالواوات والكسرات العطوفات والمعطوف عليهن استاذى العزيز الفاتح جبرا.خباراك يا استاذ عاد ما سمعت بالتسودن الجماعى لمليشيا الدعم الشنو ما بعرفو داك والسجنو عشانهم عمنا الصادق ومعاه ابراهيم الشيخ حتة واحدة.
الجماعه ديل كانو بسموهم الجنجويد ثم تطورو (عديل كده) لحرس حدود وبالزانة للدعم المريح وما عرف السنة الجاية تطورهم دا ماشى وين؟ الله يكضب الشينة وما يبقو الحرس الجمهورى ذاتو وبعد داك لكل حادث حديث. المثل بقول مصائب قوم عند قوم فوائد كدا يا استاذنا النشوف عبقريتك فى الحلة دى:
ما هى المصائب او الفوائد التى يجنيها كل طرف من الاطراف التالية الضالعة فى بيع او شراء الجواز/الرقم الوطنى/الجنسية السودانية: السوريين -عربان مالى والنيجر وتشاد وافريقيا الوسطى المتواجدين فى جبل عامر حسب افادة وزير الداخلية وتكذيب حميدتى له ولا ننسى امجتدين رسمياتحت امرة الجنرال حميدتى فى الحر والضللة حول العاصمة لحماية مكتسبات العصابة؟ داير اجابة سريعة يا استاذ لو امكن.
على الحكومة الأميركية ” ترامبف ” ان تطلب من السلطات السودانية عددوتفاصيل الجوازات الممنوحة للأجانب وبالتفاصيل الكاملة لكل جواز . لكى تكتمل سجلاتهم وذلك بادراج هؤلاء الأجانب حملة الجواز السودانى فى قائمة الأفراد الأرهابيين وبعد ذلك عليها الا تشطب السودان من قائمة الدول الراعية للأرهاب الا بعد زوال هذا النظام. ولتعلم الحكومة الأميركية ان الشعب السودانى قاطبة يؤيد كل الأجراءآت التى اعلنها الرئيس ترامف بوضع الأحزاب الأسلامية والجمعيات الأسلامية والحركات الأسلامية وكل من يحمل بجانب اسمه كلمة الأسلام فى قائمة الأرهابيين.
معظم الجوازات التى منحت منحت من تحت الطاوله شروط منح الجواز لغير سودانى معروفه 1-حسن الاخلاق ولم يدان بجريمه تتعلق بالشرف والامانه2- بلغ سن ارشد 3- كامل الاهليه 4- مقبم بالسودان لاكثر من خمسه سنوات كما يجوز لرئيس الجمهوريه منح اى شخص بالجنسيه السودانيه بعد توصيه الووير وهذاالاخير حسب راى المتواضع يجب ان بكون لاشخاص يستفيد منهم السودان بشرط ان يقيموا فيه لفتره لاتقل عن 3 سنوات بعد منح الجنسيه ويجب ان يكونوا مبرزين كأطباء او مهندسين او علماء ستفاد منهم مش كل من تقدم يطلب يصل الوزير يرفعه للرئيس ونعلم كيف تصل تلك الطلبات لمكتب الوزير