رسالة تهديد: ما بين خراب ديار أهلكم .. ومضة عين .. !
لبنى أحمد حسين
و تانى موت موت .. حياة حياة ..
بسم الله أكتب …
رب يجعل كيد الاعداء فى نحرهم .
(و هذا البوست متابع من قبل قيادات قوات الدعم السريع .. و علىّ اليمين تواصل فى التعدى على كرامة الناس بهذه الصورة السافرة ، تلقى يوم بيتكم تم هدمه فوق روؤوس الاشهاد..
ثم يواصل … أختك ام سروال قالت الالاف الاليات تجوب فى شوارع ام درمان لو واحد طائش منهم و دقشكم بواحدة من هذه الاليات شوف لو كيكى ما خبرت كاكا )..
تعليق : و معلوم أن حوادث الهدم و التخريب لمنازل الابرياء و اهاليهم و على رؤوس الاشهاد ليست حكرا للجرافات الاسرائيلية ، أنما حدثت بدارفور و جبال النوبا ايضا ، و لربما قد آن الاوان لنقلها الى الخرطوم كما نرى عبر هذا التهديد . . و أنى لأشهد بانها الرسالة الاكثر وقاحة ..
و للتهديد بقية ….
( أنقل إلي أقرب الأقربيبن للبنى ..
أننا وقفنا فى شتمها لنا وسبنا بدون وجه حق ..
عليها أن تكتب بمسؤولية وإن تمادت فأسرتها ويكونوا مسؤولين عنها ..
وإذا حصل ليها أي شيئ ما يلوموا زول لو لازوا بالصمت ولم يوقفوها فى حدها )
( أنت واختك ام سروال ما بين خراب ديار أهلكم .. ومضة عين .. الزول يضرب تلفون لعيال أبا فى الدعم السريع .. وهم ح يقوموا بالواجب .. يدخل فيكم بدبابه من جنبة الحوش لما يمقرق بغادي .. ألحقوا أنفسكم وتلافوا الأمور التى لا تخدم مصلحة وطنا وتزيد تمزيقه .. هذه أم سروال والله ما كان لي أن أعترضها ولا أحبها أن تعرف عنى .. لولا انها كتبت أننا ابناء الغرب شعب رخيص الأرواح .. وعفنين ومتسخين .. نحن فى طنا تسبنا؟ ما الذي يجعلها أحسن منا؟ هل هى خلقها الله من نار ونحن خلقنا من طين؟ .. عشان تجي تتكبر علينا مثل ما قال إبليس .. أنك خلقتنى من نار وخلقته من طين ..)
و رسالة التهديد هذه يا سادتى ليست مكالمة او رسالة قصيرة من هاتف مجهول ، ولا هى ايميل من حساب وهمى يتم اغلاقه بعد ارسال الرسالة ، ولا هى بالبريد العادى لا يوضح من المرسل ، كما أنها ليست رسالة وجه لوجة تلقاها المرسل اليه ثم أختفى المرسل فى الزحام ..كلا ..
فالجديد يا سادتى هو ان ناقل الرسالة / ( اعنى المراسلة بضم الواو ) شخص بلحمه و دمه و اسمه الرباعى و يعيش بالولايات المتحدة الامريكية و ليس شخص افتراضى او اسم حركى كما توهمت أول مرة . .
و الجديد ثانيا انها جاءت على رؤوس الاشهاد ، كما التهديد بالهدم على رؤوس الاشهاد، أطلع عليها المئات ان لم يتجاوزوا الالف من قراء احد المواقع الكترونية التى اكن لها و لمؤسسها كل تقدير .
دعونى أزجى الشكر للأخ بكرى ابوبكر مؤسس موقع سودانيزونلاين لايقافه هذه المهزلة ..كما أود أن اشكر الاخوة الكرام الذين تصدوا للذَّوْدُ عنى الاخ أمجد الجميعابى و الاخ دينق آخرين ، والاول -اى الجميعابى- يتعرّض للتهديد مثلى بل و قبلى ، و يشهد الله لم اعرفه و لم يسبق لى ان التقيته او حادثته ولكنها شيمة الرجل السودانى و نخوته فى الدفاع عن أخواته ..
حسنا و قد قرأنا التهديد فمن يقف خلفه ؟ .. يقول ناشر التهديد ان منشوره متابع من قبل قيادة قوات الدعم السريع ، و اذا كان صادقا فهذا يعنى ان التهديد من العميد “أمن ” محمد حمدان دلقو حميدتي شخصيا . . أقول اللهم أنى صائمة ، و أقول حسبى الله و نعم الوكيل ، و اقول اللهم أجعل كيدهم فى نحرهم.
ثم أقول : أنا ( لبنى كلام رجال )و كفى !.. و من لم يعرفنى ليسأل قبل ان ينقاد لمعارك لا لا يعرفها و لا يجيد فنونها ، و لا يعرف اتجاهاتها ريحها .
جاءنى التهديد اعلاه ، باعتباره منك ، معى المستندات ارفقتها لكم و مع ذلك يا (محمد حمدان دلقو حميدتى) سأعتبر ناشر المنشور المدعو ( بريمة محمد آدم بلل) فاسق و جاءنى بنبأ منك غير صحيح ، و هأنا الآن أريد أن اتبيّن.. أفاسق من أدعى أنه رسولك ؟ أم هو رسول و ما عليه الا البلاغ ؟.. و مرفق ايضا مقالى : ( أهو اخصاء للجيش ام سقوط لراية الجهاد .. ام ماذا ؟ .. ! )
أكرر و أصر على اى كلمة جاءت في مقالى : ( أهو اخصاء للجيش ام سقوط لراية الجهاد .. ام ماذا ؟ .. ! ) ، و لربما عبارة واحدة على استعداد لسحبها ان لم تك فى مكانها و هى : ( ليغسلوا ملابسهم أولا)..
أن كان بريمة محض فاسق ، فناسف على الازعاج ، وان لم يك كذلك ..فأنّا لنقول : أنا أمراة عندى الكبير هو الله ، الله وحده لا شريك له .. و كفى !..
[CENTER]
[/CENTER]
والله حقو تجرجريه في المحاكم ،، خاصة انو عايش في الولايات المتحدة ،، ما عليك إلا ترجمة وطوالي المحامي ومن ثم المحاكم والجرجرة ،، جرجريه عليك الله الزول دا جبان ورعديد
نحن ضد التهديد، وندعوا ناس الدعم السريع ديل يلتزموا باخلاق الشعب السوداني ويكفوا عن ارتكاب الجرائم ضد المدنيين، وان يتسع صدرهم لحرية الاعلام والنقد
انا استغرب جدا في عقلية هذا البريمة و هو الذي يعيش في بلاد العم سام. هذا الرجل غير سوي
. صحي و الله القلم ما بزبل بلم.
السمري
دقلو وليس دلقو مادلقو المحس طبعا يالبنى!
ماعيب عليك ياحميدتي ياقائد الدعم السريع
تحوفك لبني أحمد حسين وتصيبك بالرعب والأسهال
الي درجة تهديدك لها بالتصفيه .!!!!!!!!!!!!!
سبحان الله حمديتي الهمباتي حرامي الحمير واللي
عملوهو لوا لأتقاء شروره واللي مخوف السفاح بشه
ووزير دفاعه اب ضلا ميت ومخوف عطا وكلابه بتوعين
جهاز الأمن رغم انو بقول انو واحد منهم ومخوف كل
قادة الجيش المخصيين الليله لبني أحمد حسين جابت
ليو اسهال وطيرت النوم من عيونو .!!!!!!!!!!!!!!
امال فين يااحميدتي ياحرامي كلامك الموثق صوت وصوره
القلتا فيهو :
(نحن من نسير السودان حسب مشيئتنا.. نحن الحكومة إلى اليوم الذي تمتلك فيه الحكومة جيشاً..?زي ما قلت ليكم البلد دي بلفها عندنا نحن أسياد الربط والحل مافي ود مرة بفك لسانو فوقنا مش قاعدين في الضل ونحن فازعين الحراية، نقول اقبضوا الصادق يقبضوا الصادق فكوا الصادق افكوا الصادق زول ما بكاتل ما عنده رأي- أي واحد يعمل مجمجه ياهدي النقعه والذخيرة توري وشها نحن الحكومه ويوم الحكومه تسوى ليها جيش بعد داك تكلمنا أرموا قدام بس)!!
بعد دا تجي بت السودان لبني احمد حسين تخوفك وترعبك وتجيب ليك اسهال!!!!!!
فلتعلم يااحميدتي ياهمباتي ياحرامي الحمير ياتشادى الشعب السوداني كله
لبني أحمد حسين يامغفل .!!!!!!!!
التحية و الدعم اللا محدود للاستاذة لبنى احمد حسين و هى تجابه قوى الشر و العدوان و هتيفتهم من الرجرجة و الدهماء ضعيفى النفوس فاقدى الشخصية و الكرامة .
لقد حقق مقالك الرائع القوى ( أهو اخصاء للجيش ام سقوط لراية الجهاد .. ام ماذا ؟ .. !) حقق هدفه فى إيصال الحقائق للناس عن مايحدث اليوم فى السودان من نظام ضعيف متهالك إلتجأ لمليشيات متفلتة لحمايته و لحماية غنائمه المنهوبة من وطن سرقوه فى ليل بهيم و إستعبدو مواطنيه .
كما حقق هدفه للوصول لرموز هذا النظام الضعيف المتهالك و مرتزقته و أرزقيته من النفعيين .
التهديد الاجوف علامة من علامات الجُبن و الهروب الى الامام .
بل إنه جريمة جنائية يعاقب عليها القانون السودانى و غير السودانى لو كانو يعرفون شيئاً فى المعاملات الحضارية.
لكن فليعلم اصحاب هذا التهديد و رسله وناشريه بأن الترهيب و التهديد و فرض الهيمنة لا تخيف الصحفيين/الصحفيات الشرفاء/الشريفات, و لا يوقف من هممهم فى كشف الحقائق و إظهارها للمواطن .
فإلى الامام ايها الصحفية الشجاعة, يا فارسة الصحافة النبيلة صاحبة القلم الشجاع الذى لا يخاف فى قولة الحق لومة لائم .إنهم لمهزومون مندحرون تتبعهم خيباتهم و تسبقهم لعنات مواطنى السودان الشرفاء . غداً تشرق شمس الحرية و الإنعتاق و تحرير البلاد من مختطفيها و ناهبيها و ان غداً لناظره قريب .
اخوتي القراء ولله الذي لا اله الا هو نحن في زمن رهيب وأجرب:
* قيمنا السمحة امست في محك.
* رجولتنا اضحت في محك.
*ديننا السمح دخل في مأزرق عبيس وعبيث.
*عدت للسودان بعد طول غياب … للان انا فاقد البوصلة. تذكرت رائعة الكاتب الن بيتونCry the Beloved Country
* بلدنا (((السابق))) خرج وهل من عودة؟ الله وحده اعلم.
* رجل برتبة ((((لواء))) يهدد مواطنة بالدبابة لهدم بيتها وين اخلاقنا ونخوة رجال السودان؟ حتى شاربي المريسةوقطاع الطرق لهم نظرة الاحترام للمراة لانها (ام).او (مافي راجل ضكر بتراجل مع مرة)
* ان صح تهديد حميدتي فانا اقول له (عيب ياود ابا الدواس مع الميارم).
دعم سريع ؟ ملاقيط مجرمين و مرتزقة … ادهم حق اللحم و المريسة و العوين ، يكتلوا ليك الدايره طفل مره راجل كلب ما دام عندهم سلاح ..
قيم و دين؟ دي ما بتنطبق على المرتزقة و لا على اسيادهم البدفعوا ليهم
أولاً الشكر الجزيل للكاتبة الصحفية لبنى أحمد حسين على الشفافية و الوضوح و نقل التهديد التى تعرضت له من هؤلاء الإستبداديين الأشرار الذين يريدون إسكات أى صوت قوى يصدر ضدهم و ضد أفعالهم بالبلاد .
هذا الوضوح و الشفافية هى فعلاً تعبير عن شجاعة و رجاحة عقل الاستاذة لبنى و وطنيتها الكبيرة تجاه بلدها و شعبها .
ثقى بأن كلمة الحق باقية الى قيام الساعة و اعلمى بأنك على حق فى كل ماتكتبينه فى الصحف و الاسافير , مما جعلهم مرعوبين و خائفين و مزعورين . و اعلمى انك لست لوحدك فى مجابهة الطغيان و الإستبداد و التسلط .
لك كل التحية و التقدير فى صمودك أمام الطغاة و أعوانهم . و نفع بك و بكتاباتك الوطنية الخالصة السودان و مواطنى السودان .
استغرب كيف أحدهم ينزعج من الكلام الوطني الصادق الغيور الذي ورد في هذا المقال.فهذا المنزعج بريمة إما يعمل مع جهة ما ويقبض منها ، أو أنه ينتمي لعائلة معدومة ثم اصبحت بالسلطة.
هذا الرجل يعيش في الولايات المتحدة ويؤيد ويساند دولة راعية للإرهاب بإقرار الولايات المتحدة نفسها ودول أخرى.
قضيتك الأولى والظلم الذي وقع عليك فيها معروفة ويمكن أن تكون خلفية لأى إجراء قادم .
التهديد خطير جداً في القانون الأمريكي حينما يتم إثباته وعقوبته رادعة جداً.
استهدافك بالطريقة التي كتبتها يعتبر تهديداً صريحاً.إضافة إلى تجريحه وتعريضه بك وفيه تمييز جندري وإساءات .
عليكِ تقديم شكوى إن أردتي وبالحيثيات إلى أقرب سفارة أمريكية ، ثم من بعد توكيل محامي لمتابعةالإجراءات.
شئ آخر . هذا الرجل جاهل جهلول ،قرأت سقط المتاع الذي كتبه ، حتى في القضية الشهيرة هو ماعارف إنه لم يكن هناك أى حكم بالجلد ولم تجلدي .
Lubna ..I salute your stand ..this Boraima could well be brought to justice in the USA ,, his comments would be more than enough to convict him before the court …please consider that
أولاً الكاتبة في مقالتها ركزت على نقد الجنجا كمرتزقة ومستخدميهم الأبالسة وتساءلت عن دور الجيش الذي تم تحطيمه كقوات نظامية قومية.. ولم تتعرض لأهل الغرب عموماً بكلمة سالبة.. بل ظلت مناصرة لضحايا الحروب وقضايا المظلومين في جميع انحاء السودان..
ثانياً هل الجنجا سودانيين أصلاً؟ أم جلبتهم الحكومة من دول جنوب الصحراء؟؟ حتى إذا فرضنا أنهم ينحدرون من العرب الأبالة والبقارة فكيف يرتضون أن يكونوا مرتزقة همجيين غوغائيين ليس فيهم نخوة وشهامة الرجل السوداني أو ذرة من إيمان وإنسانية؟؟!!.. وأول من طالهم التطهير العرقي والجرائم ضد الإنسانية هم أهل دارفور الحقيقيين أحفاد السلاطين!!.. ويا للعجب عندما يصيحون في هيستيريا بكلمات عنصرية!!.. لذلك هم الفئة المفضلة لدى البشكير!! فهو لا يعجبه إلا من كان جاهلاً ومتهوراً وعنصرياً!!.. والطيور على أشكالها تقع!!..
فهذا المدعو بريمة وأمثاله من منتسبي نظام الأبالسة وأصحاب المناصب العليا لا يدركون تداعيات ما يفعلون.. فهؤلاء المرتزقة سيظلون خصماً على القبائل العربية وتهديداً لتعايشهم السلمي مع بقية المكون الدارفوري في المستقبل.. ولكم في زنجبار عبرة وعظة.. فبدلاً عن ترديد عبارة عيال أبا عليكم الوقوف مع الحق ودفع الباطل!!..
اطلعت على صفحة الاستاذة لبنى على الفيسبوك :
Lubna Ahmed Hussain اشكر الجميع على المرور و التعليق ، بالنسبة لاتخاذ اجراءت قانونية ، هذه التهديدات لن انشغل بها كثيرا. ان كان هناك شخص او كانت هناك جهة ترى ان مقالى المذكور او كتاباتى السابقة او اللاحقة تمثل اساءة لها او اكاذيب ، فلتقاضينى هى .. اما التهديد فهو حيلة العاجز
لبني أحمد حسين
أنت رمز من رموز الحرية في بلادي ، أنت قامة لم يستطيع تنظيم الأخوان المسلمون مس شعرة من شموخها .
رجاء لا تلتفتي لمثل هذه التهديدات التي لا تصدر إلا عن ضعاف نفوس وهم مدركون أن لحظة زوالهم قد دنت فلا تضيعي مجهوداتك في المعارك الجانبية و ثقي إننا و بكل فخر نقف من خلفك لبناء سودان معافي . أكثر ما يخيف الكيزان هو الوعي وأنت منارة للشعب السوداني ترشديه إلي طريق الحرية والإنعتاق .
بريمة هذا صعلوق وغبى …كيف لشخص بهذا التخلف يعيش في بلاد العم سام حيث الحريات واحترام الرأي…بكون امنجى وكلب صيد لمحمد عطا..لعنة الله تغشاه هذا البليد الكريه
اليك كل الود …… تابعت وقرات مقالك حول قوات الدعم السريع ….. وهو يعبر عن احساس شخص يتالم لحال البلد,,,,, عفوا لا تتوقفي عن الكتابة …. وزي ما بقولو سدي دي بي طينة …. ودي بي عجينة
يجب تعريف الجنجويد بقيادة حميدتى دائما على أنهم عصابة إرهابية مكتملة الدسم وهذا الوصف يجب أن يدمغوا به ويلاحقهم داخليا وخارجيا كل الوقت , أما وصفهم بأنهم مرتزقة فقط قد يكون أقل خطورة خاصة بألمقياس العالمى.
لبني أحمد حسين
أنت رمز من رموز الحرية في بلادي ، أنت قامة لم يستطيع تنظيم الأخوان المسلمون مس شعرة من شموخها .
رجاء لا تلتفتي لمثل هذه التهديدات التي لا تصدر إلا عن ضعاف نفوس وهم مدركون أن لحظة زوالهم قد دنت فلا تضيعي مجهوداتك في المعارك الجانبية و ثقي إننا و بكل فخر نقف من خلفك لبناء سودان معافي . أكثر ما يخيف الكيزان هو الوعي وأنت منارة للشعب السوداني ترشديه إلي طريق الحرية والإنعتاق .
بريمة هذا صعلوق وغبى …كيف لشخص بهذا التخلف يعيش في بلاد العم سام حيث الحريات واحترام الرأي…بكون امنجى وكلب صيد لمحمد عطا..لعنة الله تغشاه هذا البليد الكريه
اليك كل الود …… تابعت وقرات مقالك حول قوات الدعم السريع ….. وهو يعبر عن احساس شخص يتالم لحال البلد,,,,, عفوا لا تتوقفي عن الكتابة …. وزي ما بقولو سدي دي بي طينة …. ودي بي عجينة
يجب تعريف الجنجويد بقيادة حميدتى دائما على أنهم عصابة إرهابية مكتملة الدسم وهذا الوصف يجب أن يدمغوا به ويلاحقهم داخليا وخارجيا كل الوقت , أما وصفهم بأنهم مرتزقة فقط قد يكون أقل خطورة خاصة بألمقياس العالمى.