أخبار السودان
تطورات جديدة في مقتل شاب بنيران الشرطة.. والبرلمان يتدخل
تقدّم النائب البرلماني فتح الرحمن فضيل بطلب إحاطة لوزير الداخلية إبراهيم محمود عبر لجنه الأمن والدفاع، على خلفية مقتل الشاب سامر الجعلي ابن القيادية في حزب الأمة الإصلاح والتجديد نهى النقر، بنيران شرطة النظام العام.
وأوضح فضيل في تصريحات صحفية بالبرلمان أمس، أن شرطة محلية كرري قالت إن القتيل اصطدم بعربة الشرطة وهرب عند توقيفه نسبة لوجود فتاة معه، وتحدثت عن بلاغ سابق بتعاطي المخدرات.
واضاف الفضيل ان استخدام السلاح من قبل أفراد الشرطة يحتاج لضبط خاصه أن القضية تكررت عدد مرات، وقال إن الشرطة تحتاج الى جرعه تأهيلية لضبط النفس في استخدام السلاح، مؤكداً ان مثول وزير الداخلية امام البرلمان لمعرفة ملابسات القضية وقضايا اخرى سيتم ضبطها.
حتي لو وجدوه يزني في دبر البشير ودبر الترابي لا يحق لهم اطلاق الرصاص عليه
ثقافة شرطة السودان عامة عبارة عن “”موروث ذلة ومهانة وإخضاع بالقوة”” للمواطن سواء كان برئ حتى يثبت انه غير ذلك والعكس صحيح …. ومنذ الاحتلال البريطاني للسودان وتلك سياسة مستعمر لايختلف عليها
اما اليوم ومنذ الاحتلال الاخوانى الكيزانى الالغازى في سنة الظلام والسوء 1989 والى تاريخه فالامر “”غير”” شرطة مؤدلجة قياداتها “” وخموم وكبوب وغثاء سيل “” افرادها إضافة لتحصينها ضد المساءلة تلكم الحصانة التي “”وهبها إياها”” المجرم الأكبر البشكير وليس اى دستور سودانى قبل انقلاب الجبهة اللااسلامية اللاقومية الكيزانية الترابية البشكيرية
فاقد الشئ لايعطيه ..عصابات العسعس الكيزانية رجااال وهم متجمعين مثل الذئاب والضباع على الفريسة “الفرد” وغير ذلك اجبن من خلق الله
من زمان الحكومة تقتل في العزل في جبل مرة و دارفور .. هسا لما بقى ابن القيادية بقيتو تتكبكبوا يا معرصين
عشان بن قيادية ولا شنو وكم وكم قتلتهم الشرطة التافهة المنحطة الحقيره
نايب واطي وتافه
شرطة متهورة لدرجة بعيدة وهم بحاجة لتدريب مكثف للتعامل مع المواطنين هل يعقل ملازم يكونلدية تفويض بفتح النار علي رجل اعزل بنية القتل والاسوء من ذلك حتي الجنود لديهم الحق في القتل سمبلة . مع الاسف وزير الداخلية الحالي يعتبر من اضعف وزراء الداخلية بالسودان وانتم تذكرون تصريحاتة في من قتلو بانتفاضة العام 2013 . ملابس عسكرية بداخل السيارة سجارة بنقو ملابس داخلية للنساء احكام قضائية سابقة كل هذا غير كاف لقتل انسان . الرحمة للمرحوم والهداية للشرطة يا كريم
يا دووب عرفتوا لماذا وهب ابناء دارفور الحقيقيين عمرهم من اجل السعي وراء العدالة ومحاكمة المتورطين في التطهير العرقي. ومن قبلها ابناء الجنوب الذين ناضلوا بسبب وطن لم يسع الجميع.
يا دوب عرفتوا لماذا تأخر السودان ولم يتطور في ظل نظام عنصري لا تتساوي فيه ارواح البشر التي خلقها الله بصورة متساوية
يا دووب عرفتوا لماذا يعاني السودان من الحروب الاهلية والقبلية حتي من قبل استقلاله.
هي قضية عدالة وادارة تنوع وقانون ودستور وتنظيم سلطات ومستقبل الدولة السياسي الذي اغتالته الانقاذ زوراً وبهتانا في يونيو 1989
لتكن قضيتنا اليوم هي استعادة الدولة السودانية والاستفادة من التجارب نحو بناء السودان الجديد ومحاربة الفساد وذل العباد. حرية ديمقراطية وحدة وطنية.
ياجماعه كافة مؤسسات البلد في حالة انهياراقتصادي واخلاقي وكافة القيم السمحه انتهت من زمن اذا ليس هنالك دوله بالمعتي المعروف نحن ذاهبون الي الانهيار
حتي لو وجدوه يزني في دبر البشير ودبر الترابي لا يحق لهم اطلاق الرصاص عليه
ثقافة شرطة السودان عامة عبارة عن “”موروث ذلة ومهانة وإخضاع بالقوة”” للمواطن سواء كان برئ حتى يثبت انه غير ذلك والعكس صحيح …. ومنذ الاحتلال البريطاني للسودان وتلك سياسة مستعمر لايختلف عليها
اما اليوم ومنذ الاحتلال الاخوانى الكيزانى الالغازى في سنة الظلام والسوء 1989 والى تاريخه فالامر “”غير”” شرطة مؤدلجة قياداتها “” وخموم وكبوب وغثاء سيل “” افرادها إضافة لتحصينها ضد المساءلة تلكم الحصانة التي “”وهبها إياها”” المجرم الأكبر البشكير وليس اى دستور سودانى قبل انقلاب الجبهة اللااسلامية اللاقومية الكيزانية الترابية البشكيرية
فاقد الشئ لايعطيه ..عصابات العسعس الكيزانية رجااال وهم متجمعين مثل الذئاب والضباع على الفريسة “الفرد” وغير ذلك اجبن من خلق الله
من زمان الحكومة تقتل في العزل في جبل مرة و دارفور .. هسا لما بقى ابن القيادية بقيتو تتكبكبوا يا معرصين
عشان بن قيادية ولا شنو وكم وكم قتلتهم الشرطة التافهة المنحطة الحقيره
نايب واطي وتافه
شرطة متهورة لدرجة بعيدة وهم بحاجة لتدريب مكثف للتعامل مع المواطنين هل يعقل ملازم يكونلدية تفويض بفتح النار علي رجل اعزل بنية القتل والاسوء من ذلك حتي الجنود لديهم الحق في القتل سمبلة . مع الاسف وزير الداخلية الحالي يعتبر من اضعف وزراء الداخلية بالسودان وانتم تذكرون تصريحاتة في من قتلو بانتفاضة العام 2013 . ملابس عسكرية بداخل السيارة سجارة بنقو ملابس داخلية للنساء احكام قضائية سابقة كل هذا غير كاف لقتل انسان . الرحمة للمرحوم والهداية للشرطة يا كريم
يا دووب عرفتوا لماذا وهب ابناء دارفور الحقيقيين عمرهم من اجل السعي وراء العدالة ومحاكمة المتورطين في التطهير العرقي. ومن قبلها ابناء الجنوب الذين ناضلوا بسبب وطن لم يسع الجميع.
يا دوب عرفتوا لماذا تأخر السودان ولم يتطور في ظل نظام عنصري لا تتساوي فيه ارواح البشر التي خلقها الله بصورة متساوية
يا دووب عرفتوا لماذا يعاني السودان من الحروب الاهلية والقبلية حتي من قبل استقلاله.
هي قضية عدالة وادارة تنوع وقانون ودستور وتنظيم سلطات ومستقبل الدولة السياسي الذي اغتالته الانقاذ زوراً وبهتانا في يونيو 1989
لتكن قضيتنا اليوم هي استعادة الدولة السودانية والاستفادة من التجارب نحو بناء السودان الجديد ومحاربة الفساد وذل العباد. حرية ديمقراطية وحدة وطنية.
ياجماعه كافة مؤسسات البلد في حالة انهياراقتصادي واخلاقي وكافة القيم السمحه انتهت من زمن اذا ليس هنالك دوله بالمعتي المعروف نحن ذاهبون الي الانهيار