حول تغيير اسم الجبهة الوطنية العريضة
حول تغيير اسم الجبهة الوطنية العريضة
لجنة التسيير
يا جماهير الشعب السوداني العظيم كلكم تابع في الشهورالقليلة الماضية الصراع الذي دار داخل أروقة الجبهة الوطنية العريضة والذي حاول أبنائكم المخلصون الشرفاء جهد طاقتهم أن يظل صراعا داخليا يحسم وفقا للآلية الديمقراطية التي غابت في التعامل مع قضايا الجبهة الوطنية العريضة، الأمر الذي وضع أمام كل المساعي المخلصة المتاريس والعراقيل في إمكانية حسمه لصالح المشروع الوطني الكبير الذي استبشرتم به خيرا وهو إسقاط نظام الإنقاذ الحاكم، وقطع الطريق أمام أي حوار معه. ونسبة لتباعد المواقف، وتشعب الآراء حول نقطة جوهرية هامة قد تم حسمها بواسطة المؤتمر التأسيسي للجبهة وهي علاقة الدين بالدولة. سارت الجبهة الوطنية العريضة في خطين مستقيمين وأصبحت الجبهة الوطنية العريضة جبهتان يحملان ذات الاسم الأمر الذي أحدث خلطا وتشويشا وسط جماهير الشعب السوداني.
وحتى لا تختلط الأمور لابد أن تكون الرؤية واضحة لجماهير الشعب السوداني لتلتف وتدافع عن مشروع سياسي واضح المعالم، وليس مشروعا سياسيا هلاميا مشوها يحمل أكثر من وجه، ويقبل أكثر من تأويل ألا وهو علاقة الدين بالدولة السودانية القادمة لتتم إعادة صياغتها وفق أسس ديمقراطية جديدة تكون المواطنة فيها هي الأساس، ولتطبق برنامجها السياسي الذي أقره المؤتمر العام بمدينة لندن.
يا جماهير الشعب السوداني الأبي، احتراما منا للمؤسسية والنهج الديمقراطي السليم، ولقناعتنا التامة بأن مقررات المؤتمر العام لا يمكن إلغائها أو تعديلها إلا بواسطة المؤتمرالعام نفسه فقد انصبت الجهود لقيام مؤتمر استثنائي لمناقشة وإقرار كل التعديلات التي تنسجم مع النهج الديمقراطي والقيادة الجماعية التي ارتضيناها لترسيخ المفهوم الديمقراطي قولا وسلوكا. وبفضل الجهود الوطنية المخلصة انعقد مؤتمر القاهرة الاستثنائي في الفترة من 22 إلي 24 من أبريل 2011م، وكان تغيير اسم الجبهة هو أحد المحاور الرئيسية التي وجدت حظها من النقاش الديمقراطي الحر وأجمع المؤتمرون علي ضرورة تغيير اسم الجبهة الوطنية العريضة لجنة التسيير إلي الجبهة السودانية للتغيير ((Sudanese Front for Change ويُشار إليها اختصارا ب S F C .
وعاش كفاح الشعب السوداني
اللجنة الإعلامية للجبهة السودانية للتغيير ( S F C)
22/ مايو/ 2011م.
و علية كل ما يقوم به حسنيين هى عبارة عن لقاءات عامة و صداقة مع النادى المصرى بباريس و ليس له علاقة بالمعارضة هنا او هنالك .
و نوكد نخن فى فرنسا مع الجبهه السودانية للتغير
و مجموعة حسنيين لا يشكلون الا معارف قديمة التقت فى الرحلة او السفر و لا يمكن ان تكون ندوة سياسية اجزمت من قبل و حددت اللجنة المزيفة لها .مكونه من مطعم السفاره السودانية بلاشابيل او مطعم ارباب و القنصل السودانى بفرنسا و حتى الاجتماع مدعوم من نفس الجهه .
و فى اليوم التالى سوف ننشر لكم بيان مقصل عن الصور التذكارية و الحضور .
الازمة السودانية لا تحل بازمة اخرى ازمة الانتهازيين
ونوكد لكم المشاركة لم تتعدى 21 فرد تم دعوتهم عبر الاتصال بالهاتف لملى الفراغ
شكرا لكم
لجنة باريس
[email][email protected][/email]
الجبهه السودانية للتغير
عنهم
عصام احمد الامين
14/09/2013
يا اخي انا اقول لك وبكل صراحة انا موجود خارج السودان ولدي من امكانات متابعة الاحداث عبر الشبكة العنكبوتية ناهيك عن الملايين الذين لا يعرفون شيئا عن الانترنت لم اسمع بالجبهة الوطنية للتغير ولا اعرف شيئا عن المعارضة السودانية كتنظيم نعم هنالك اسماء نسمعها منذ السبعينات والستينات وربما بعض الاسماء لا تتجاوز اصابع اليدين دخلت الساحة السياسية السودانية وخاصة من مناطق دارفور وهذه مهمة جدا ولكن تنظيم موحد تلم هذه الاسماء الضارة منها والنافعة لا وجود لها اقصد بوتقة واحدة يعرفها علي الاقل 25% من النخب السودانية ولا اقصد عامة المواطنين وانا اعرف معظم زملائي الاطباء مثلا اشك ان واحدا منهم لديه علم بالتنظيمات السودانية المعارضة ويقول اسم شخصين فقط من كل تنظيم واؤكد اشك ان 5% يمكنهم الاجابة علي هذا السؤال
يا اخواني والله اقدر جهود ومثابرة اي 10 اشخاص يكونو تنظيم ويعارضوا هذا النظام ولكن حان الاوان ان نكون قدر المسئولية ونجمع اكبر قدر ممكن من السودانيين تحت راية واحدة والاهم من ذلك هي الوصول الي محطة فضائية يتم الاعلان عنها عبر الراكوبة لان الشعب السوداني والمجتمع الشرق اوسطي مجتمع تلفزيني وقلما تجد من يتابع مواضيع سياسية عبر الانترنت ومستخدمي النت لا يتجاوز 20% من السكان ومن هذه النسبة اليسيرة سنجد الغالبية لديهم اهتمامات مختلفة مثل برامج التواصل الاجتماعي او اهتمامات اكاديمية وغيرها ولذا محطة فضائية ضروري للغاية
والتنظيم شعاره الاساسي
1/ نحن سودانيين والهوية سوداني
2/ الدين لله والوطن للجميع لنحمي الدين اولا من متاهات السياسة ولحماية الدولة من التشرذم.
3/تبني برامج تنموية خاصة في التنمية البشرية لان الانسان السوداني نفسه تآذي شديدا من هذا النظام واصبح جميعهم سماسرة من دون انتاج حقيقي
4/ تبني برامج تعليمية واضحة ومعالجة الوضع التعليمي المتردي
5/ مؤتمر اقتصادي ضخم بحضور دولي واقليمي (بعدمعالجة القضايا الامنية وتحقيق الدستور المدني)
6/سحق جميع الاحزاب الدينية ومنع اي حزب علي اساس ديني
وهم كلكم
يعني تغيير الإسم تم منذ أبريل عام 2011 وكلمتونا بيهو اليوم 14/09/2013… وكمان إنتوا ساكنين في لندن وباريس وهولندا والسويد والنرويج طيب لو كنتوا في بلد أفريقي متي يصلنا خبر تغيير إسم الجبهة من العريضة للتغيير ؟؟؟؟؟
الحد الادنى من الاتفاق هو المطلوب التشرذم فى صالح المؤتمر الوثنى ويمد من عمرة فهل تعى المعارضة ذلك على محمود حسنين شخصية قومية لاغبار علية ومن المناضلين الافذاذ وتاريخة مشرف ليس فى ذلك شك
الجبهة الوطنية العريضة كيان منفصل عن الجبهة السودانية للتغير والذين تم إقصاؤهم بعد ان نادوا بأفكارهم العلمانية التي لاتخدم الوطن بشي ولقد تم تسجيل الجبهة الوطنية العريضة وفق قانون تسجيل المنظمات التطوعية بالمملكة المتحدة عام 2011 وبعدها تم إرسال إنذارات قانونية لما يسمون انفسهم مؤخراً بالجبهة السودانية للتغير وتحذيرهم بعدم استعمال اسم الجبهة الوطنية العريضة والا سوف يتعرضون للمسالة القانونية وبناء علي هذا الإنذار وخوفاً من العقاب القانوني وامتنعوا عن استعمال الجبهة الوطنية العريضة واختاروا ذلك الاسم وانفض سامرهم القليل أصلا بموجب استقالات نشرت لهم في وسائل الإعلام ولم يبقي غير اسمهم الجبهة السودانية للتغير.
الجبهة الوطنية العريضة بقيادة المناضل الأستاذ علي محمود حسنين والذي ينادي بإسقاط النظام وعدم التحاور معه وذلك وفق دستور الجبهة و الجدير بالزكر هم الآن حالياً موجودون بفرنسا بعد أن التقوا بمسئولين بالخارجية الفرنسية وعدد من الأحزاب السياسية
وشرح لهم الزعيم حسنين عن ماوصلت اليه حالة البلاد من سوء واقام مقابلات تلفزيونية واذاعية وفي ختام زيارة الوفد سوف يقيموا ندوة سياسية كبري غداً الأحد وعلي الجميع الحرص علي الحضور
الاخوه الاعزاء اوفياء الوطن –سلام
عندما تناديتم وبوطنيتكم المعهوده لتكوين هذا الكيان الجامع لم يكن الخلاف على المبادى والثوابت والاهداف –بل كان الخلاف على الشخوص والقياده وبقى الكيان برئاسة المناضل على محمود حسنين المحامى وخرجتم بعد بيان تنصل منه معظم الموقعين عليه وبذلك ثبت وبالدليل القاطع بان الكيان المعترف به هو ما يقوده الاستاذ على محمود — والان وقد اثرتم الانفصال وتكوين جسم اخر ونحن نبارك خطاكم وندعوا الله مخلصين بان يعينكم فى كل مساعيكم ونعترف بالكيان الجديد الذى لا يمت للكيان القائم باسم الجبهه باية صله سوى العمل من اجل التغيير -عليه نرجو ان يكون خطابكم بعيدا عن الاستئصال ومعاداة الرموز الوطنيه المجاهده مثل الاستاذ حسنين ورفاقه والعمل من اجل القضيه الواحده الموحده ضد النظام واعاوانه الى ان ياذن الله تعالى برحيلهم —دمتم