لماذا يرتد الشباب ؟! ( حيرتونا )

* السُؤال الذي يُجب طَرِحه الآن ، بعيدآ عن هذا الضجيج ، وما أثاره إعتقال ( الباروني ) من ( عَجَاج ) كثيف لن تهدأ رياحه قريبآ .
* لماذا الإرتداد عن الدين الإسلامي ؟! ( الما عاجبكم شنوووو ) . هذه لم تَكن الحادثة الاُولى ، أبرار إبنة القضارف ، خمدت نِيران إشتعال قصتها لتوها ، ومازل ما خلفته من لهيب يشوي أفئدة أهلها الذين تخلت عنهم .
*هل يخلط هؤلاء الشباب بين دين (محمد) وما يُمارسه ( تجُار) الدين ؟! ، أم هي ترسبات قاع فكر ما يُسيطر عليهم ( غلبني أفهم ) !.
*يقول ( الباروني ) أُريد تحويل ديانتي من الإسلام إلى اللادين ( عاد دي قلبتا فيها الهُوبا عديييييييييل ) ، وبعدها من الغباء التكهن بماذا سيحدث ؟ ، لأنّه إمتحان مكشوف ، وسيناريو مُعدة أوراقه مُسبقاً ، ودرب (مشقوق) ، وحتى الآن يسير بصورة جيدة ـ أو فلنقل ممتازة .
*النُشطاء والكُتاب دُعاة الحرية والفِكروالإعتقاد ( وما بعرف شنو داك ) ، تمتلئ صفحاتهم الإسفيرية بشعارات الحرية والناضلات (الوهمية) ، أقلام كثيرة ينام أصحابها في أرض الحيتان ، تُندد ، تستنكر ، وتشجُب ، وللحقيقة ( شغااااالين ) .
*وما بعدها معروف ، من ثورة ( الكيبورد ) إلى حين تدخل ( المجتمع الدولي) ومنظمات حقوق الإنسان … الخ …
*لاشئ يقف على المحك ، هُناك إحتمالان لا أخ لهما ، أما أن تَتَغلب ( العلاقات الدُولية ) ، أو يُرجح القانون الجنائي ذو المرجعية التشريعية الإسلامية كفته ، وطبعاً من الغباء أنّ نسأل من سينتصر ؟.
*نبارك يااا أخوانا لأخونا ( الباروني) الجواز الأمريكي ، وذاك الوفد الذي سيأتي لإنتشاله من الجحيم ، وجناح الـ((vip في الطائرة ، أو قد تُرسل لأجله ( طيارة كااااااملة ) ، ثم الشقة مدفوعة التكاليف ، والأهم من ذلك كله ، نبارك له تجديد عقوبة ترامب على إقتصاد النظام الاسلامي السوداني المتسلط الدكتاتوري غير القادر على فهم عقول الشباب النّيِرة المستنيرة .
[email][email protected][/email]
الاديان يابتى بتخوف بالعذاب الفى المجهول والمتأسلمة خلوها عذاب دنيا ىعنى ترجى شنو من شباب عايز يهرب من جحيم واقعى عايزاهم اتعزبوا دنيا و اخرة و هم وصلوا لقناعة ان دين الحكومة سرقة و فساد مقسم على من يرضى عنهم وكيل الله فى الارض ذو الثلاثة و اخرتهم بنت ولدوا اعوز بالله
يا أستاذة سلمى لقد انعدم الإسلام الوسطي بسبب ممارسات النظام الماسوني الكافر الخارخ على الملة .. لو أن هذا هذا الشاب قد ولد في السنة الأولى لمجئ حكومة الانتكاس فعمره يقارب الثلاثين عاماً لم يرَ فيها أي نموذج مشرف للإسلام، فقط كذب وأكل الأموال واغتصاب وإرهاب و”هي لله”.. لذلك فقد تطرف الشباب إما بالذهاب لداعش أو بالارتداد عن الإسلام. والبشكير وحكومته غارقون في ملذاتهم وغيهم كأنهم لا يدركون كبر الجرم الذي ارتكبوه بحق الأمة .. اللهم عليك بهم، فقد فتنوا الناس عن دينهم.
أفأنت تكره الناس على أن يكونوا مؤمنين
هذه السطحيه وهذا التسطيح الغبى لافكار الاخرين سيقضى على الاسلام فى هذا البلد فى اقل من عشره سنوات
لماذا الإرتداد عن الدين الإسلامي ؟! ( الما عاجبكم شنوووو )
سبحان الله ؟؟؟؟؟؟؟ ولسه بسالوا ؟؟؟
حرية الدين والمعتقد ليست جريمة يا هؤلاء ????
يأستاذة سلمى هل أنت جادة فيما كتبتي ؟ الملحدين و اللادينيين عددهم حسب آخر احصائية (2010) مليار و 100 مليون ، و يعتبر التصور الأسرع انتشارا في الغرب … الدول التي ترتفع فيها نسبة الالحاد هي الدول الأرقى و تكاد تنعدم فيها الجرائم … من أين يأتي هؤلاء الذين يدعون أنهم صحفيون أو كتاب و هم لا يعرفون ما يجري في العالم …
الاستاذة الفاضلة تحياتى .
سؤالك محير فعلاً لانه لا يستطيع ان يجيب عنه الا الذى نحى نحو هذا الاتجاه الذى تسالين عنه .
لماذ الارتداد عن الدين الاسلامى ؟
اسألى نفسك منذ الاستقلال وحتى الان ماذا قدم الاسلام ( حتى لا تذهبى بعيداً الذين حكموا السودان جميعهم مسلمون ) الى السودان ؟ وقبل ذلك الدولة المهدية ، الحكم التركي ماذا قدموا للسودان ؟
الحكم التركي قنن للعبودية والرق والفساد من رشوة واتاوات …الخ . فجاءت المهدية التى اثنت على الرق مرةً اخرى اقامت الحروب على جميع اتجاهات السودان ، شمالاً ،جنوباً ،غرباُ وشرقاً ثم جاء الانجليز فاقاموا الجامعات وبعدها الاستقلال وعاس السودان فى تقسيم الكعكة كما سميت اخيراً وبوضوع . اسمرت الحرب من المسلمون ، الى تطبيق الشريعة 83 التى اقامت الدنيا واذداد عدد المعاقين …الخ .
فماذا قدمته الى السودان بالدين ؟؟؟!!! انظرى الى الان الدين اصبح وبالاً على المواطن السودانى قتلى الحرب باسم الدين ، قيام الحكزمات باسم الدين ، حتى الطلاق باسم الدين . فاى شئ قدمه الدين لاهلنا ، دعك من الجنوب الكفار الزنادقة ما بال جار فور اليس مسلمون ؟؟؟ داعش اليس مسلمون ؟؟ القاعد،بوكو حرام ، اهل الشريعة فى شمال مالى ، سيلكا فى افريقيا الاوسطى ، حركة طالبان … القائمة تطول . اعلمتي لماذاالارتداد عن الدين الاسلامى ؟؟؟
الغريبة ان البارون هذا لم يطلب ان يتنصر او يتهود لكى يقولون انه ارتد ، بل طالب بان لا يضع اى دين فى خانة الديانة (لا دينى ) فاين الارتداد هنا ؟؟؟
فكل المظالم تقع باسم الدين ، فلماذا تكون المادة 126 هى الحكم الذى يقف على الرقاب ؟ اليس الله قادر ان يحمي دينه ؟ بلى .
الشي الثاني ماهى الاسباب التى ادت الى قيام ابابكر الصديق لاخراج الجيوش ضد الذين قام ضدهم اليس هو عدم دفع الزكاة ؟ فراجعى الاسباب جيداً . ولنا عوده .
الاديان يابتى بتخوف بالعذاب الفى المجهول والمتأسلمة خلوها عذاب دنيا ىعنى ترجى شنو من شباب عايز يهرب من جحيم واقعى عايزاهم اتعزبوا دنيا و اخرة و هم وصلوا لقناعة ان دين الحكومة سرقة و فساد مقسم على من يرضى عنهم وكيل الله فى الارض ذو الثلاثة و اخرتهم بنت ولدوا اعوز بالله
يا أستاذة سلمى لقد انعدم الإسلام الوسطي بسبب ممارسات النظام الماسوني الكافر الخارخ على الملة .. لو أن هذا هذا الشاب قد ولد في السنة الأولى لمجئ حكومة الانتكاس فعمره يقارب الثلاثين عاماً لم يرَ فيها أي نموذج مشرف للإسلام، فقط كذب وأكل الأموال واغتصاب وإرهاب و”هي لله”.. لذلك فقد تطرف الشباب إما بالذهاب لداعش أو بالارتداد عن الإسلام. والبشكير وحكومته غارقون في ملذاتهم وغيهم كأنهم لا يدركون كبر الجرم الذي ارتكبوه بحق الأمة .. اللهم عليك بهم، فقد فتنوا الناس عن دينهم.
أفأنت تكره الناس على أن يكونوا مؤمنين
هذه السطحيه وهذا التسطيح الغبى لافكار الاخرين سيقضى على الاسلام فى هذا البلد فى اقل من عشره سنوات
لماذا الإرتداد عن الدين الإسلامي ؟! ( الما عاجبكم شنوووو )
سبحان الله ؟؟؟؟؟؟؟ ولسه بسالوا ؟؟؟
حرية الدين والمعتقد ليست جريمة يا هؤلاء ????
يأستاذة سلمى هل أنت جادة فيما كتبتي ؟ الملحدين و اللادينيين عددهم حسب آخر احصائية (2010) مليار و 100 مليون ، و يعتبر التصور الأسرع انتشارا في الغرب … الدول التي ترتفع فيها نسبة الالحاد هي الدول الأرقى و تكاد تنعدم فيها الجرائم … من أين يأتي هؤلاء الذين يدعون أنهم صحفيون أو كتاب و هم لا يعرفون ما يجري في العالم …
الاستاذة الفاضلة تحياتى .
سؤالك محير فعلاً لانه لا يستطيع ان يجيب عنه الا الذى نحى نحو هذا الاتجاه الذى تسالين عنه .
لماذ الارتداد عن الدين الاسلامى ؟
اسألى نفسك منذ الاستقلال وحتى الان ماذا قدم الاسلام ( حتى لا تذهبى بعيداً الذين حكموا السودان جميعهم مسلمون ) الى السودان ؟ وقبل ذلك الدولة المهدية ، الحكم التركي ماذا قدموا للسودان ؟
الحكم التركي قنن للعبودية والرق والفساد من رشوة واتاوات …الخ . فجاءت المهدية التى اثنت على الرق مرةً اخرى اقامت الحروب على جميع اتجاهات السودان ، شمالاً ،جنوباً ،غرباُ وشرقاً ثم جاء الانجليز فاقاموا الجامعات وبعدها الاستقلال وعاس السودان فى تقسيم الكعكة كما سميت اخيراً وبوضوع . اسمرت الحرب من المسلمون ، الى تطبيق الشريعة 83 التى اقامت الدنيا واذداد عدد المعاقين …الخ .
فماذا قدمته الى السودان بالدين ؟؟؟!!! انظرى الى الان الدين اصبح وبالاً على المواطن السودانى قتلى الحرب باسم الدين ، قيام الحكزمات باسم الدين ، حتى الطلاق باسم الدين . فاى شئ قدمه الدين لاهلنا ، دعك من الجنوب الكفار الزنادقة ما بال جار فور اليس مسلمون ؟؟؟ داعش اليس مسلمون ؟؟ القاعد،بوكو حرام ، اهل الشريعة فى شمال مالى ، سيلكا فى افريقيا الاوسطى ، حركة طالبان … القائمة تطول . اعلمتي لماذاالارتداد عن الدين الاسلامى ؟؟؟
الغريبة ان البارون هذا لم يطلب ان يتنصر او يتهود لكى يقولون انه ارتد ، بل طالب بان لا يضع اى دين فى خانة الديانة (لا دينى ) فاين الارتداد هنا ؟؟؟
فكل المظالم تقع باسم الدين ، فلماذا تكون المادة 126 هى الحكم الذى يقف على الرقاب ؟ اليس الله قادر ان يحمي دينه ؟ بلى .
الشي الثاني ماهى الاسباب التى ادت الى قيام ابابكر الصديق لاخراج الجيوش ضد الذين قام ضدهم اليس هو عدم دفع الزكاة ؟ فراجعى الاسباب جيداً . ولنا عوده .