محكمة فيدرالية تعلق “حظر ترامب” إلى أجل غير مسمى

واشنطن/ الأناضول

قرر قاضي المحكمة الفيدرالية بولاية هاواي الأمريكية، ديريك واطسون، تجميد النسخة المعدلة من حظر السفر، الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب، في 6 مارس/ آذار الجاري، “إلى أجل غير مسمى”.

وأوضح واطسون، في بيان له اليوم الخميس، أن المحكمة لا يمكن لها “الانسحاب وإغلاق أبوابها، والتصرف كأن شيئًا لم يكن”، في إشارة إلى إصراره على القرار الذي اتخذه.

وعقب صدور قرار القاضي هذا أعلنت وزارة العدل الأمريكية أنها ستطعن على القرار الجديد لدى محكمة الاستئناف. ومن المنتظر أن تطعن الوزارة على قرار تجميد آخر للحظر صدر عن القاضي الفيدرالي في ولاية ميريلاند.

وكانت المحكمة الفيدرالية في هاواي أصدرت قرارًا في 16 مارس/ آذار الماضي، وشمل كافة أنحاء البلاد، أوقف الأمر التنفيذي المعدل الذي أصدره الرئيس الأمريكي، في السادس من الشهر الحالي .

كما قضت المحكمة الفيدرالية في ولاية ماريلاند، في اليوم نفسه، بتجميد قرار حظر السفر المعدل الذي أصدره ترامب.

ومنع الأمر الذي تم تجميده، منح تأشيرات دخول جديدة للقادمين من إيران وسوريا والسودان والصومال واليمن وليبيا مدة 90 يوماً، بالإضافة إلى ايقاف برنامج اللاجئين مدة 120 يوماً.

ووقع ترامب، في 6 مارس، أمرا تنفيذيا يحظر دخول مواطني إيران وليبيا وسوريا والصومال والسودان واليمن إلى الولايات المتحدة لمدة 90 يوما، ويبدأ سريانه في 16 الجاري.

ويعد هذه الأمر نسخة معدلة من أمر تنفيذي آخر أصدره ترامب في 27 يناير/ كانون الثاني الماضي، لكن الأمر الجديد استثنى من الحظر مواطني العراق لدور بلادهم في محاربة “داعش”، إضافة إلى حاملي البطاقات الخضراء.

وكان الأمر التنفيذي السابق، الذي “وصف بالعنصري”، أثار احتجاجات واسعة داخل أمريكا وخارجها، وأوقف القضاء الأمريكي تنفيذه.

تعليق واحد

  1. 01- أرض الله واسعة … لا يُمكن تضييقها … إلاّ على مُتَفَرْعِن … يحاول تضييقها…؟؟؟

    02- الإنسان مخلوق حر … لا يُمكن تقييده … وإلاّ عبّر عن حرّيّته… بطريقته… ؟؟؟

    03- القرارات العنتريّة … تعني تعليق الدستور … وتقويض الديمقراطيّة … ؟؟؟

    04- الديمقراطيّة تعني حماية الحرّيّة … وليس العكس … وعكسها الشموليّة … ؟؟؟

    5- والدستور … شريعة المُتعاقدين عليه … ويعني حمايتهم … من بأسهم … ؟؟؟

    06- حُكم الأطلسي للعالم … يفرض عليه أن يحرّر إنسان العالم من الشموليّة … ؟؟؟

    07- المُستعبدون … من حقّهم أن يهاجروا … إلى بلاد الذين حرّروا العبيد … ؟؟؟

    08- التحيّة لرئيس العالم … دونالد ترامب … والتحيّة لقضاة الأميريكان … ؟؟؟

  2. واطسون

    أميريكا بلادٌ حرّرت عبيدها
    أمّا أرض الله الواسعة فلا يُمكن تضييقها
    إلاّ على مُتَفَرْعِن حاول تضييقها على خلق الله فأذاقه الله ضيقها
    والإنسان مخلوق حُرٌّ ولا يُمكن تقييده وإلاّ عبّر عن حرّيّته بطريقةٍ يجيدها
    والحريّة آليّة إيمانيّة مؤمنة بربّها وما أرسل الله رسله وأنزل عليهم كتبه إلاّ لتشغيلها
    فهي إذن بعيدة كلّ البعد عن آليّات التمكين النازيّة والفاشيّة والأستالينيّة والإخوانيّة وغيرها
    أمّا القرارات العنتريّة فتعني تعليق دستور الدولة المعنيّة ثمّ تعطيل آليّتها الديمقراطيّة التي تريدها
    والديمقراطيّة هي آليّة معنيّة بحماية الحرّيّة وليس العكس وعكسها الشموليّة التي لا تطيقها
    أمّا الدستور فهو شريعة الأمّة المُتعاقدة عليه في الدولة المعنيّة لحمايتها من بأسها
    فإذا أراد حلف الأطلسي أن يحكم الكرة الأرضيّة فعليه أن يحرّر إنسانها
    من طواغيت كُلّ الشموليّات أينما اعتدوا على ديمقراطيّاتها
    ومن حق المُستعبَدين أن يغادروا شموليّاتها
    ويهاجروا إلى بلادٍ حرّرت عبيدها

  3. 01- أرض الله واسعة … لا يُمكن تضييقها … إلاّ على مُتَفَرْعِن … يحاول تضييقها…؟؟؟

    02- الإنسان مخلوق حر … لا يُمكن تقييده … وإلاّ عبّر عن حرّيّته… بطريقته… ؟؟؟

    03- القرارات العنتريّة … تعني تعليق الدستور … وتقويض الديمقراطيّة … ؟؟؟

    04- الديمقراطيّة تعني حماية الحرّيّة … وليس العكس … وعكسها الشموليّة … ؟؟؟

    5- والدستور … شريعة المُتعاقدين عليه … ويعني حمايتهم … من بأسهم … ؟؟؟

    06- حُكم الأطلسي للعالم … يفرض عليه أن يحرّر إنسان العالم من الشموليّة … ؟؟؟

    07- المُستعبدون … من حقّهم أن يهاجروا … إلى بلاد الذين حرّروا العبيد … ؟؟؟

    08- التحيّة لرئيس العالم … دونالد ترامب … والتحيّة لقضاة الأميريكان … ؟؟؟

  4. واطسون

    أميريكا بلادٌ حرّرت عبيدها
    أمّا أرض الله الواسعة فلا يُمكن تضييقها
    إلاّ على مُتَفَرْعِن حاول تضييقها على خلق الله فأذاقه الله ضيقها
    والإنسان مخلوق حُرٌّ ولا يُمكن تقييده وإلاّ عبّر عن حرّيّته بطريقةٍ يجيدها
    والحريّة آليّة إيمانيّة مؤمنة بربّها وما أرسل الله رسله وأنزل عليهم كتبه إلاّ لتشغيلها
    فهي إذن بعيدة كلّ البعد عن آليّات التمكين النازيّة والفاشيّة والأستالينيّة والإخوانيّة وغيرها
    أمّا القرارات العنتريّة فتعني تعليق دستور الدولة المعنيّة ثمّ تعطيل آليّتها الديمقراطيّة التي تريدها
    والديمقراطيّة هي آليّة معنيّة بحماية الحرّيّة وليس العكس وعكسها الشموليّة التي لا تطيقها
    أمّا الدستور فهو شريعة الأمّة المُتعاقدة عليه في الدولة المعنيّة لحمايتها من بأسها
    فإذا أراد حلف الأطلسي أن يحكم الكرة الأرضيّة فعليه أن يحرّر إنسانها
    من طواغيت كُلّ الشموليّات أينما اعتدوا على ديمقراطيّاتها
    ومن حق المُستعبَدين أن يغادروا شموليّاتها
    ويهاجروا إلى بلادٍ حرّرت عبيدها

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..