السجن (7) سنوات والجلد (100) جلدة للص اغتصب سيدة وطعن شقيقها بسكين

أصدرت محكمة جنايات عطبرة حكماً بالسجن (7) سنوات والجلد مائة جلدة لمتهم قام باغتصاب إحدى السيدات وقام بتسديد طعنة لشقيقها فى يده مسبباً له الأذى الجسيم، وتعود حيثيات البلاغ الى أن المجني عليها سيدة متزوجة كانت تقيم مع زوجها بإحدى دول الخليج وقبيل وقوع الحادث بأسبوع حضرت السيدة الى السودان برفقة أطفالها وطفلتها الرضيعة بغرض قضاء إجازتها مع أفراد عائلتها بولاية نهر النيل وفى يوم الحادثة وبينما تغط فى نوم عميق وطفلتها بين أحضانها تفاجأت برجل يضع سكيناً كبيرة على عنق طفلتها الرضيعة بعد أن أيقظها وحاولت الصراخ إلا أن المتهم هددها بذبح طفلتها وطلب ممارسة الفاحشة معها إلا أنها رفضت وأشارت إليه بأن يذهب الى خزانة بغرفة النوم بداخلها مجوهرات وعملات أجنبية إلا أن الرجل رفض وأصر على ذبح الطفلة فوافقت السيدة خوفاً على طفلتها الرضيعة وشرع اللص فى ممارسة الفاحشة مع السيدة وفى تلك الأثناء استيقظ شقيقها من نومه وشاهد بوابة تفصل منام النساء عن الرجال مفتوحة على غير العادة وهو ما أثار فضول شقيقها فتوجه ناحية البوابة ليستطلع الأمر وعندما اقترب من البوابة شاهده الرجل واعتدى عليه وعاجله بطعنة فى يده مسبباً له الأذى الجسيم وسارع متسوراً المنزل الى الخارج لتقوم السيدة وشقيقها بتحرير بلاغ لدى شرطة دائرة الاختصاص وسارعت الشرطة بالقبض عليه فأقر بارتكابه الجريمة وتم إكمال ملف الدعوى وإحالته للمحكمة التى عقب استماعها للشاكي والمتحري والأطراف فى البلاغ أصدرت حكمها بالسجن والجلد للمتهم.
السوداني
اغتصاب و الشروع في القتل و ياخد 7 سنه بس !!!!
الزول ده ما حرامي وكان اخوها ما قام من نومتو كان الشغلانية عدت هو تلب وفات جابو كيييييييف بالقصاص?
هذا ليس بشرع الله , قال تعالي
{ إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }
صدق الله العظيم
جايز والله اعلم .
جابت ليها حرامي وكمان قليل ادب من المؤكد بانه حرامي حلة والا لم يتم القبض علية
إعـــــــــــــــــــــــــــدام
وين شريعة ربنا يا عمـــر البشـــــــــير ؟؟؟
يعتبر من المفسدين في الارض الفتل هو الجزاء
ما قلتوا حاكمين بشرع الله !!!!!!
غايتو عقوباتكم دي بدل تردع المتفلتين بتشجعهم جريمة زي دي عقوبتها 7سنين بس ولا فالحين للبنات بس اللابسه بنطلون و الطرحتها ما على راسها .. قلنا ليكم زمااااااان إنتو ماسكين العصاية من النص
حرام عليك ياقضي الم تقرا قول الله وتعالى(إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) خاف الله ياسعادة القاضي واحكم بما يرضي الله
في المسألة قولان!!!
حيرتونا في هذه الاحكام الهزيله مافضل الا توزعو جوائز علي المجرمين
المفروض من وزج هذه المرأة وأهلها أن يأخذوا حقهم بي ايديهم ويتربصوا بيهو لحدي مايطلع من السجن – وينك يا أمير المؤمنين عمر بن البشير – والله لو عثرت بغلة في بغداد اخشى ان يحاسبني الله عليها لم لم تمهد لها الطريق – وهذا امامك جريمة افساد في الارض – سوف تسأل يوم القيامة عن كل هذا – القضاة الفاسد وغيره
يتدى على آمنين فى بيوتهم ويمارس الفاحشة عنوة على حرائر ويعاقب بالجلد والسجن ….. والله حيرتونا ياحكومة الأنقاذ… أنتو عايزين توصلونا الى وين ….. ياخى هذا مش يقتل بل يقتل ويصلب ليكون عبرة للآخرين
بكرا البشير بعفى عنو
الاخوة و الاخوات الكرام اود ان اشارككم رأيى المتواضع فى ما ورد فى الخبر اعلاه من وجهة نظرى كقانونى ممارس، و استهل اولا بانه لا علم لى بالتفاصيل و الوقائع المتعلقة بهذه الدعوى الا من خلال ما كتب فى هذا الخبر، عليه اذا كانت الوقائع بهذه الصورة التى وردت فاننى ارى ان الفعل الجرمى المرتكب من قبل المدان يجب ان يكيف وفقا لاحكام المادة (167) من القانون الجنائى لسنة 1991م و هذه المادة تعرف و تجرم الحرابة بشتى صورها، و الحرابة ليست حصرا على قطع الطريق بقصد السرقة فى الاصقاع النائية كما يتصور البعض انما تمتد لتشمل الاعتداء على الجسم او العرض حتى و لو وقع الفعل داخل العمران – اى داخل المناطق الماهولة- مع تعذر الغوث، و بالتالى ووفقا لماورد فى هذا الخبر من ان المدان غلب المجنى عليها على نفسها و لم تستطع الاستغاثة لوجود مانع مادى تمثل فى تهديد المدان بقتل طفلتها اذا طلبت الغوث، ارى ان ما اقدم عليه المدان من اعتداء على عرض تلك السيدة يرقى لان يكون ارتكاب لجريمة الحرابة وفقا لما ورد فى الفقه و احكام المادة (167) من القانون الجنائى لسنة 1991م، و بالتالى يجب ان يعاقب ذلك المعتدى بالإعدام أو بالإعدام ثم الصلب إذا ترتب على فعله القتل أو الاغتصاب و ذلك وفقا لاحكام المادة (168) من القانون الجنائى لسنة 1991م، اكرر انا هذا الراى مبنى على ما ورد فى ثنايا الخبر اعلاه، و اذا كانت هناك تفاصيل اخرى ووقائع جوهرية غير مذكورة فربما يتغير التكييف القانونى لهذا الفعل.
اليكم الاخوة و الاخوات الكرام نص المادة (167) من القانون الجنائى لسنة 1991م, متبوعا بالمادة (168) الخاصة بعقوبة الحرابة:
167ـ يعد مرتكباً جريمة الحرابة من يرهب العامة أو يقطع الطريق بقصد ارتكاب جريمة على الجسم أو العرض أو المال شريطة أن يقع الفعل:
(أ ) خارج العمران في البر أو البحر أو الجو أو داخل العمران مع تعذر الغوث ,
(ب) باستخدام السلاح أو أي أداة صالحة للإيذاء أو التهديد بذلك.
عقوبة الحرابة .
168ـ (1) من يرتكب جريمة الحرابة يعاقب :
(أ ) بالإعدام أو بالإعدام ثم الصلب إذا ترتب على فعله القتل أو الاغتصاب ،
(ب) بقطع اليد اليمنى والرجل اليسرى إذا ترتب على فعله الأذى الجسيم أو سلب مال يبلغ نصـاب السرقة الحدية ،
(ج ) بالسجن مدة لا تجاوز سبع سنوات نفياً في غير الحالات الواردة في الفقرتين ( أ ) و(ب) .
(2) من يرتكب جريمة الحرابة في الولايات الجنوبية يعاقب :
(أ ) بالإعدام إذا ترتب على الفعل القتل ,
(ب) بالسجن المؤبد إذا ترتب على فعله ارتكاب جريمة الاغتصاب ,
(ج) بالسجن مدة لا تجاوز عشر سنوات إذا ترتب على فعله الأذى الجسيم أو سلب المال ,
(د ) بالسجن مدة لا تجاوز سبع سنوات في غير الحالات الواردة في الفقرات ( أ ) , (ب) و(ج).
و جاء فى الفقه ايضا ان الاغتصاب والاختطاف إذا وقعا على جهة المغالبة بالفساد، فيجب على الفاعل حينئذ حد الحرابة، ولو وقع الاغتصاب والاختطاف في المدينة على الأصح من قولي أهل العلم. وكما أن المحاربة تتحقق بإزهاق الأنفس، وسلب الأموال، فهي تتحقق أيضاً بانتهاك الأعراض.
هذا و الله اعلم
مهلب عبد القادر عثمان
المحامى
المفروض الا تقل العقوبة عن 25 سنة هذا ان لم يطبق عليه حد الحرابه لان في هذه الجريمة ترويع لامنين في منازلهم وانتهاك للاعراض وجريمة اغتصاب واعتداء على الاخ بسكين وطعنه وهناك اعتراف مكتمل الاركان فكيف يستقيم ان يحكم عليه القاضي بي 7 سنة سجن بس هذا خلل واضح في القاضي وعدم تطبيقه للقانون ولا ادري على ماذا استند في تخفيفه للحكم وبهده الصورة المخلة فالرجل اعترف والاغتصاب مكتمل يلسيدي ان تهجم فق عل صاحب البيت وطعنه بسكين لاستحق السبعة سنوات دون باقي الجرائم الاخرى التي ارتكبها هذه مهزلة قانونية ومساعدة للناس على الدخول لبيوت الناس وانتهاك اعراضهم وطعنهم بل وقتلهم لانهم سيجدون من يخفف عليهم الاحكام ويفصلها على هواه ونفسه دون مراعاة للمجتمع والاثار المترتبة ما بعد النطق بالحكم وتبعات ذلك على المجتمع
دا لو تم السبعة سنوات بالسجن ويبدو انه من اقارب القاضى والقضاء فى عهد الأنقاذ ليس قضاء
من المفترض أن يحاكم هذا القاضي الذي أصدر مثل هذا الحكم الهش الذي يشجع على إمتهان كرامة الناس وترويع الآمنين رجالاً ونساءا وأطفالاً مثل ما حدث من هذا المجرم السافل وكان من المفترض أن يتم إعدامه وفقاً للشرع وعلى الهيئة القضائية إعادة النظر في هذا الحكم وكذلك النظر في أمر مثل هؤلاء القضاة الذين ينشرون الرعب والتلاعب بأمن المواطن وحياته وشرفه بهذه الأحكام
هذا الملعون يغتصب المرأة ويوصمها بهذه الوصمة المدمره لكل شئ فى حياتها والتى سوف تستمر معها مدى حياتها وتعذبها نفسيا واسريا كل هذه المئاسئ وفوقها طعن اخيها وتسبب الاذى له كل ذلك يقابل من هذا القاضى المجحف بهذا الحكم المخزى الحكم العار عليه وعلى من ادخله القضاء تفتكروا لوكانت هذه زوجته المغتصبة والمطعون اخيه اكان يكتفى بهذا الحكم على هذا الملعون المفسد فى الارض . ولكن كما قال صلى الله عليه وسلم ( قاضيان فى النار وقاضى فى الجنه ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
والله أمر غريب من قاض غريب يتلاعب بأمن المسلمين وأرواحهم وشرفهم ومن المفترض أن يحاكم هذا القاضي أولً لإصداره مثل هذا الحكم الهش وعلى الهيئة القضائية النظر في أمر هذه القضية التي تسيئ للقضاء السوداني المعروف بالنزاهة وتدعو السفلة من أمثال هذا المجرم في إرتكاب المزيد من الجرائم وترويع الآمنين نساءأً وأطفالاً ورجالاً
الشكر أجزله لك أخى الفاضل ((( مهلب عبد القادر عثمان ))) على التوضيح الهام بعد هذا كله يعطوه هذه العقوبة فقط ؟؟ قضاء منتهى بمعنى الكلمة . يا حليلك يا السودان الحاجات دى كنا بنسمع بيها عند دولة جارة لنا وكنا بنستغرب فيها الآن وصلت عندنا يعنى تانى النساء يخافن على أنفسهن حتى فى بيوتهن أصبح مافى أمان . الله المستعان
أنا ما فقيه في القانون، ولكن تسرع الاخوة المعلقين وإتهامهم للقاضي بالتقصير والمحاباة وما إلى ذلك من التهمقد يكون فيه نوع من التعاطف (المشروع) مع الضحية أولاً لكونها إمرأة متزوجة وعفيفة وغافلة إنتهز هذا المجرم ضعفها وخوفها على إبنتها وفعل فعلته معها قهراً، ثانياً هي ضيفة جاءت لتقضي إجازتها مع أهلها وشاءت إرادة الله أن يحدث لها هذا الفعل البشع، ولكن في كل الأحوال القاضي محكوم بالقوانين والقضية التي أمامه هي إغتصاب + أذي جسيم + شروع في السرقة، وكل واحدة من هذه الجرائم لها عقوبة محددة نصاً وتجاوزها بالزيادة أو النقصان يدرج القاضي ضمن القضاة الظالمين، كما لا ننسى أن القضاء به درجات ولكل درجة نظرها في القضية، وبالتالي ربما كان ما حكم به هذا القاضي هو الصواب وعلى من يريد زيادة العقوبة الدعاء على هذا المجرم بأن ينتقم منه الله دنيا وأخرى وأن يرى ما فعله بهذه المسكينة في أعز الناس لديه، لكن لا تظلموا القاضي.
انتو عشا البيتات أخوها دا مالو كان مات: سبيل الله- العرض- المال تقول لى ماشى تفتح معاها بلاغ
يا جماعة والله فى بعض الحالات بنقول الموت ما بتلقى!!!
لا بد من استانف الحكم لان الجريمة حد حرابه ويظهر القاضى جديد او فاسق