عاجل.. ومهم للغاية!!

عثمان ميرغني
كل يوم تفجع حرب دارفور القلوب بأخبار? مهما كانت درجة صدقيتها أو الشكوك حولها- تجعلنا جميعاً في قائمة المسؤولية المباشرة.
الذي يجري في دارفور? وبالتأكيد المنطقتين جنوب كردفان والنيل الأزرق- أصبح (فرض عين) على كل سوداني وسودانية أن يوقفه.. هذه جريمة دمها في أعناقنا جميعاً.
الحكومة وحزبها من جهة.. والحركات المسلحة من جهة أخرى.. يهدرون الوقت ? على أقل من مهلهم-؛ لأنهم غير متأثرين مباشرة بالحرب.. أصحاب القرار في نعمة فاكهين على الأرائك ينظرون بعيداً عن أرض المصائب.. وحده المواطن في الأقاليم الثلاثة من يدفع الثمن، وعلى مدى (12) عاماً، ظلت فيها الحرب مشتعلة، والمقهورون في المعسكرات ينتظرون يوم العودة إلى ديارهم- بلا أمل.
الآن.. الآن.. يجب أن نتحرك- جميعنا- ليصبح (وقف الحرب) مطلباً شعبياً كاسحاً وداوياً، لا مجرد وعود من الحكومة والحركات في مسلسل تفاوض عبثي “ممطوط” الأجل.
يجب تأسيس منظمة (لا للحرب).. عيناً على كل سوداني يرغب في إبراء ذمته أن يكون عضواً فيها.. بأيسر ما تيسر ولو بشق كلمة.
منظمة تجمع التوقيعات.. وتسير المسيرات.. وتقيم الندوات المفتوحة في كل الميادين.. وتبثّ الرسائل القصيرة بالموبايل، ووسائط الاتصال السريعة الأخرى.. وتطبع الشعارات، والملصقات، وتوزعها في كل مكان.. ليظلّ صوت السلام مطلباً شعبياً.
منظمة تطبع بطاقات لاصقة.. يضعها كل صاحب سيارة على ظهر سيارته لتشكل نسيجاً طناناً يذكر الضمير الرسمي والشعبي بأن هناك شعوباً في الأقاليم الثلاثة تقتات بنيران الحرب وأهوالها..
بالله عليكم.. أليس مخجلاً أن تثور الخرطوم لقطوعات الماء ونيران الأسعار.. بينما في دارفور والمنطقتين من يبحث عن رمق الحياة بين ثنايا الموت الزعاف؟.
حان الوقت لنتحرك- جميعاً.. مطلوب متطوعين لإشعال قوة الدفع الأولى.. تأسيس منظمة باسم (لا للحرب..) ليس مهمتها تقديم إغاثة أو أية أعمال مشابهة، مهمتها فقط بثّ النخوة والهمة الشعبية لرفع الصوت الداوي.. لن تحتاج المنظمة إلى كثير مال أو عناء؛ لأن وسائط التواصل الحديثة تفتح لها طريقاً سريعاً للوصول إلى الجميع..
هل يكلفك شيئاً أن ترفع عن ضميرك عار الصمت بأن تضع على ظهر سيارتك شعاراً يدعو إلى وقف الحرب وفوراً؟.. هل يكلفك شيئاً أن تغبر أقدامك ساعة لحضور ندوة جماهيرية مفتوحة في ميدان الرابطة بشمبات أو ميدان الأهلية بأم درمان؛ لتشارك في صناعة زخم جماهيري يراه المكلومون في دارفور والمنطقتين في الشاشات فيخفف عنهم ولو قليلاً من وعثاء غبن الإقصاء المعنوي؟..
والله العظيم.. والله العظيم.. كل سوداني وسودانية في الجرم والعار سواء.. إذا رضوا بأن يتركوا قضية السلام في المناطق الثلاث إلى مزاج الحكومة والفصائل المسلحة.. العار يطول كل من تلفح بالصمت- ولو كان في أستراليا، ما دام أن في شرايينه دماء هذا البلد وجيناته..
الآن.. الآن.. يا شباب.. أنتم وقود المرحلة والرحلة.. افتحوا صفحة في (الفيس بوك).. ولتكن من هنا البداية.
التيار
والله يااستاذ عثمان ااكد لك كلنا نحن المغتربين بنساعدهم بكل مانملك لكن اين الجهة الموثوق بها النقدر نتعامل معها . اذا قلت لي الحكومة او اي شخص من جهة الحكومة فأنسي .. هولاء اهلنا دمنا ولحمنا . وهذه الظروف ممكن تحصل في اي مكان حتي في داخل البلد . فلذلك من هم اهل الثقة التستأمنهم علي مالك . ده هوا السؤال ..
كيف يكون السلام بوجود اعداء السلام المجرمين الزناة اللصوص الخونة كيف… ؟
علينا ان نحاسب من افتعل الحرب. ولكم في القصاص حياة. عثمان بساوي الانقاذ سبب البلاوى بالماكسن النار دفاعا عن الحق ، بدعوى ايقاف الحرب. يا ناس انتبهو السم في الدسم . لا يمكن ان يكون في ناس لسه بتنغش بي كلام عثمان ميرغني المراوغ . ياناس بحه صوتنا بالنصيحة و كقاعدة لا تقبلو كلام اي كوز الا بعد تفحيص و تمحيص و كمية كبيرة من سوء الظن. سوء الظن في كتابات الكيزان من حسن الفطن. عثمان لا يدين هذا النظام الذي فصل الجنوب ودمر الاقتصاد و دمر الانسان السوداني و شرده في جميع انحاء العالم. عثمان ميرغني كوز و يحاسب مثل البشير في كل جرائمهم.
صدقوني ديل ابالسة و ليسو بشر. عثمان ابليس.
انت قبال تنادي بوقف الحرب ما تتكلم عن الاسباب القادت ليها! الفايده شنو تقيف الحرب شهر شهرين وتبدا اعنف واقوى من الاولي حكومتك دي ما تعتبر بما حدث في الجنوب مش بعد الصلح مع انانيا تجددت الحرب مع الحركة الشعبية اتركو دفن الرؤس واطلبو من حكومة الكيزان حل شامل للمشاكل غير كدا كل شي بكون موقت
لا للحرب لا للحرب لا للحرب…..علوا و علوا و علوا الصوت
و نحن نهتف معك يا باشمهندس عثمان ميرغني: لا للحرب…نعم للسلام
أوقفوا الحرب العبثية فقد عانى مواطن بلادي الامرين منها
اقتباس” إذا رضوا بأن يتركوا قضية السلام في المناطق الثلاث إلى مزاج الحكومة والفصائل المسلحة.”
والله و والله العظيم قربت اكورك باعلى صوتي واقول: ياناس يا هوي عثمان ميرغني بقا راجل. لكن في السطور الاخيرة ختم بالاقتباس اعلاه. فقد جعل مسؤلية الحرب على الحكومة و الفصائل المسلحة بالتساوي. كيف بالله يفكر الاخ المسلم مهما ادعى الصدق و النزاهة و الرجولة، ينكشف في اللفة ، يعني التعريص صفة لازمة فيهم الى يوم القيامة.
حكاية عثمان ميرغني ذكرتنى بي واحد مكسور . هو داخل على القاضي اوصاهو المحامي ان يخشن صوتو و يقيف عديل عشان القاضي لو شاف فيهو اي انفناسة سيحكم ضده لان االقاضي معروف بكراهيتو للمنكسرين. اخذ بنصيحة المحامي طيلة زمن الجلسة و حكم القاضي في صالحة. فخرج المنكسر بسرعة ، وعندما اصبح خارج المحكمة و بعيدا عن القاض صرخ بي جلع اريت الرجالة تطير ، الرجالة قطعت نفسي!.
هذه حكومة لصوص منحرفين الكذب دينهم كلهم ما فيهم راجل.
على الحركات المسلحة تسريب عناصرها لداخل العاصمة للقيام مع احرار العاصمة بتكوين خلايا المقاومة المسلحة، لشن حرب عصابات المدن للخلاص من عصابة الانقاذ المجرمة.
كلام سليم
التحية لك استاذ عثمان ميرغني ..وطرحك هذا جميل جدا فسواء من كان كارها لهذا النظام وانا منهم ومن كان تابعا له ..جميعا علينا ان نقول لا للحرب ليس دفاعا عن اي طرف فقط نريد السلام للمعذبين في دارفور وهم كما اعتقد لا تحسبهم الحكومة الا مجرد بهائم او دون ذلك ..وهم اكارم الناس عندي
يا راااااااااااااااجل
اقتباس (والله العظيم.. والله العظيم.. كل سوداني وسودانية في الجرم والعار سواء..)
اقول:
كذبت ايها الأخواني الآبق اتريد ان تحمل المستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين لا يجدون حيلة ولا يهتدون سبيلاً مشكلة دارفور ومشكلة الحرب.
كذبت ايها الاخواني الآبق: وان تريد أن تشيل المسئولية من الدولة التي عاثت بالارض فساداً ووزعت دارفور قبائل وشعوب حتى يسود الكيزان والاخوان والجبهجية والارزقية ومن والاهم.
كذبت ايها الآخواني الآبق وان الشعب قام بإختيار ممثلين له في الحكومة والبرلمان والمجال التشريعية ليقولوا كلمة الحق ..لذلك فليقم اعضاء البرلمان الذين يستلمون رواتبهم الضخمة اول الشهر فليقوموا بجلسة صمت حداد على السلام وعلى الحرب في دارفور
كذبت ايها الاخواني الآبق: وانت تعلم ان تصريح من برلماني واحد ذو نخوة تتناقله وكالات الانباء والصحف وان صوت المواطن مقهور فهو يسرق الدجاج والانسولين.
كذبت ايها الاخواني الآبق فإنت وكثير من الصحف والصحفيين يقفون اول الشهر مع المعارضة وفي نهاية الشهر مع الحكومة … اتريد ان تحمل الشعب السوداني الازمة وان مفاتح حل الازمة التي تسببت فيها الحكومة وتسببت في وجود الحركات المسلحة
كذبت ايها الأخواني الآبق.فالمسئولين هم ورؤساء تحرير الصحف الكثيرة الذين يتقوفون عن الاصدار عن عدم توفر الحبر ومدخلات الطباعة فقط ولم يقوموا بتحقيق واحد صحيح من ارض الحدث من دارفور
كذبت ايه االاخواني الآبق: وانت لم تقم بتحقيق واحد في صحيفتك يبرز الحقيقة وكان يفترض ان تكون اول الذاهبين الى تابت
قال الشعب السوداني وكمان يحلف ؟ جيب لينا فتوة من هيئة كبار العلماء الصامتين الا في ترشيح البشير وسفر البشير …
ياتو شعب الذى تدعوه للتحرك – هذا اجبن شعب فى العالم واتحداك ان يصمت شعب و 200 من نسائه يتم اعتصابهن .
عثمان ميرغني شكلو الدقة جابت راسك فى الاتجاة الصحيح ، و الله اول مرة اقرأ ليك كلام موزون ………….. اصحو من هذه الغفوة
Too little, too late
أوافقك الرأي هيا نبدأ
كده في الاول أفتح خشمك وعلق بجراءة على الحصل في تابت والقصر الجمهوري ووضح مكامن الخلل وقل للغلطان انت غلطان عديل في عينك سوى كان الجيش او اليوناميدوبعد داك تعال كون ليك صفحة لفرض السلام …هناك مرارات وغبن وقهر مستحيل محوه بصفحة في الفيس بوك.
تبا لك من منافق وجبان …. السلام مرهون بذهاب المتسبب في كارثة دارفور وانت تعلم ان حزبك هو الفاعل
لقد اسمعت إذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ..
عندما لا يتضامن الناس مع بعضهم البعض لاسترداد كرامتهم المسلوبة فقد فقدوا بشريتهم ،،،
كلام جميل .. أيدنا على إيدك ..
يا استاذ عثمان .. هذا النظام ﻻيسمع وﻻ يرى !! هو له مصلحه فى استمرار الحرب وله ايضا رغبه متأصله فيه لتقتيل الناس كحال كل حركات ما يسمى باﻻسﻻم السياسي !!كداعش والنصره ..وو..وغيرها !! وهذا مخطط صهيونى لمحاربة اﻻسﻻم !! نعم لمحاربة اﻻسﻻم وهذا الكﻻم ﻻ القيه على عواهنه بل مرتكز على كثير من الشواهد والتى ﻻتخطئها العين !! نعم تنظيم اﻻخوان المسلمين اصﻻ أنشئ لمحاربة اﻻسﻻم – ارجع لخطب سيد قطب -عن الدماء واﻻشﻻء وجز الرؤوس!! وبالطبع كل الحركات التى تمارس التقتيل اﻻن خرجت من تحت عباءة اﻻخوان!! وكأنما اﻻسﻻم العظيم جاء فقط ليقتل الناس !! وكأنما ا لله العظيم ارسل نبيه ليقتل الناس ولم يرسله رحمة للعالمين !! اذن ماذا يعنى ان دوله على مدى كل هذه السنوات ﻻ شغله لها غير تقتيل الناس؟؟ قل لى بربك ماذا يعنى هذا ؟؟غير الترسيخ فى اذهان الناس ان هذا دين قتل وسحل فقط !!.
يعني عملت الجلاد والضحيه واحد
كلنا عارفين انه الحرب مفروضه فرض من قبل حكومة الانقاذ علي الشعب كان حركات ولاغير حركات
منو الطرد الوالي المنتخب مالك عقار مش البشير؟ منو البجبر الناس انها ترفع السلاح مش سياسة الانقاذ؟
شنو البخلي الناس تشيل السلاح ؟ مش عدم الاستماع لمطالبهم ومحوارتهم الابشروط الانقاذ!
فماتتفهلو ياكوز وتحاول تغطي شمس الحقيقه بمقالاتك المكشوفه
كلام عمومي حميل يااستاذ عثمان مرغني ، كتوصية علماء الدين بالعمل الصالح واجتناب الموبقات من الاعمال ،،
“هل يكلفك شيئاً أن ترفع عن ضميرك عار الصمت” ولنا في عثمان ميرغني عبرة… هل سمعتم صوته وهو يتحدث عن الفساد بعد العلقة الساخنة!!! لقد اقتنعت تماما بأن لا أمل …. الكل يتاجر بالسودان لمصلحته الشخصية.. الميرغني والصادق والجبهة الثورية .. لا أحد جاد في اسقاط هذا النظام.. فقط كيف يستفيد.. تخيلوا أن الجبهة الثورية لا تريدإنشاء قناة فضائية حتى لا تفضح النظام. لقد أكملنا إجراءات الهجرة النهائية من السودان, وأنصح كل من هو جاد أن يفعل ذلك إن لم يكن إلى دول الكفر والإستبداد فإلى مصر والحبشة وأذربيجان!! ولكم في السلف أسوة.
دا كﻻام جميل جداً والمفروض يكون من زمان لكن هل الحكومة المهوسة بالتجمهر حا تسمح بالندوات الجماهرية البتقوا عنها دي دي ما بتسوح بالتابين والناس ساكة .
ان تأتي متأخرا خير من ان لا تأتي
اخيرا
خير
سلمت يداك، فما قلته يعتمل في ضمير كل سوداني أصيل بصير، لم يقتل ضميره دولار الاسلمة الانقاذي وعنصريتها الدنيئة.
ولنبدأ الآن بوضع خطط وآليات تنفيذ هذه الفكرة وسبل استمراريتها عاجلاً غير آجل، ولتكن حملة قوية ومتصاعدة تحرك كل سوداني في القرى والبوادي والحضر إلى أن تصل إلى غياتها، على الأقل ليشعر أهلنا في تلكم المناطق إنا معهم ونحس معاناتهم ونسعى جهدنا لإيقافها.
وشكراً لكم عثمان ميرغني.. واحذر من الهجمات المباغتة مرة أخرى..
يا اخي ان عار تلبسكم منذ قيام الحرب التي بدات ظاهريا عام 2003 ولكن هي في حقيقة بدات منذ الثمانينات هذه الحرب اظهرت لنا كدار فورين مدي الخلل في عقلية النخبة الحاكمة . انهم لا يعرفون السودان ولا مستعدين ان يعرفوا . انحازوا بصورة صارخة لعناصر دخلت دار فور كلاجئين وبعضهم وصل الي مناصب سياسية عليا . اخرهم المرشح من المندوب السامي بتولي ولاية غرب دار فور. الان يا عثمان ميرغني بدا ضميركم في الصحيان والناس اكثر من اثني عشرة سنة يعانون والغريب في الامر ان ناس الوسط الاغبياء المتخلفين لا يصدقون ما يحدث عند ما كنا نحدثهم ولكن الاخ اسلام صالح من قناة الجزبرة اول من نبه الي ما يجري في دار فور من خلال برنامج اسماه الحريق ولاقي من الاذي ما لاقي . الان يا اخ عثمان نقول بملء افوهنا لات ساعة مندم وانتظروا ما ياتيكم من عقاب لاننا لن نسامحكم الي يوم الساعة
يا دووووووووووووووووووووووووووب
الحرب في دارفور ليها 11 سنة
ان تاتي متاخرا خير من الا تاتي
لقد أسمعت لو ناديت “حياً”!!!!
يا عثمان ليس الحديث كذلك لان الامر بطيقتك هذه سيستمر الى امد طويل ولن تحله هذه الطريقة التي دعوتنا لها الطريقة الوحيدة التي ستوقف الحرب هي الانتفاضة الشعبية كما اكتوبر وابريل كان يمكن ان تكون دعوتك للشباب ان يخرجوا الي الميادين التي ذكرتها للمظاهرات والاعتصامات والشيوخ والنساء والاطفال .. والعاملين بالدولة العصيان المدني والهتاف بسقوط من تسبب بكل مشاكل السودان وعندما يهرب الكيزان ستوقف الحرب ويرتاح الشعب في كل المناطق .. كل هذا لن يستمر اكثر من اسبوع وستجد ما تقوله ان كنت تريد انهاء الحرب كما زعمت …والله المستعان …
لن يعم السم فى السودان يا ويرغنى إلا بذهاب الفرعون و زمرته ( المؤتمر الوثنى ) ،،،
كان عليك أن تكمل الخياطه حرير كما يقول الحاج مذكر فى قفشاته و تقول على الفرعون ان يذهب غير ماسوف علية ،، و لكنك لن تستطيع ،، العلقه ( الفلقه ) ما كانت سخنه ،،،
THANKS AND WELCOME TO THIS PROPOSAL OF OSMA MERGANI…..STOP WARS IN SUDAN….. PLS CONSIDER ME AS FIRST MEMBER from USA NORTH CAROLINA …….Email… [email protected]
على مدى أكثر من عقدين وسكان دارفور بين ثنايا الموت الزعاف فلماذا دعوتك متأخرة عن من سبقوك من أحزاب المعارضة الوطنية كالأمةالوطنى الذى لم يشارك فى حكومة مجرمة ؟
لأن المركب طوحت أم بطولة مسنين .
في هذه أنا معك فنترك قليلا الامبالاة و رمي بعضنا بالتوصيف قبل النظر للموضوع حتى نكون رأيا عاما و ثوابت تخرجنا مما نحن فيه من إستئثار و حب ذات ( أوقفوا الحرب في السودان ) و ليكن هناك ميثاق من كلمتين,,,( لا للإقصاء نعم للمحاسبة ) ،،،
جميل جدا ان يرفع الشعب صوته
لازم كل واحد مننا يحس بالآم سكان مناطق الحروب
نعم لمنظمة (لا للحرب)
بسم الله الرحمن الرحيم دا كلام جميل هيا نبد حتى النهاية
يا عثمان ميرغني الكوز بقيت ناشط وتعمل مبادرات انسانية، طيب كويس ما بطال طالما فيها وقف حرب ….. بس بكرة ما تجوا تقولوا نحن الكيزان من أوقف الحرب وتعملوا منها دعاية انتخابية …
نعم لوقف الحرب
التوقيع
الغاضبة
اختشي
تلعب علي كل الحبال
يا اهل السودان لن تقوم لنا قائمة مالم نحب سوداننا كحبنا لانفسنا واهلنا. بالله عليكم كيف نحن لم نثور وونحتشد وونغضب عند فقد جزء من وطننا لم نتمكن بعمل مظاهرات لمنع الاستفتاء ولمنع اتفاقية نيفاشا .والله ان كان لنا صحافة حقا تبصر المواطنين وان كان لنا حب لهذا الوطن لما انفصل الجنوب ولما حارب الحكومة اهلنا في الغرب لكن اه اه مع السياسيين الفشلة .بالله عليكم كيف ننوم وناكل ونشرب ونغني ونتمتع واهلنا في جبال النوبة يقذفون بالطائرات واهلنا في الغرب يتشردون ويعانون ووووو وهم من اصل اصل السودان ومسلمين كمان وعموما والله انا ما من الغرب انا من الشمالية ودنقلاوي كمان بس قبل النهاية عايز اقول ليكم تفوه عليةاولاً وتفووووووووووووووه عليكم كلكم يا اهلي السودانين بالله عليكم كيف ترضون بهذا الهوان.
قومووووووو املو الشوارع مظاهرات واضغطوا علي الحكومة الفاشلة بوقف الحروب
ثانيا يخونا كيف لنا ان تقاطع الانتخابات هذا ليس بالحل هولاء سيحكمونا ان لم نشارك في الانتخابات لمده خمس سنوات التالية .يا جماعة سجلو انفسكم وحثوا اهلكم علي التسجيل وشاركوا في الانتخابات وذا احسسنا بانها مذورة نملي الشوارع مظاهرات مثلنا مثل بقية الدول نكون نحن من يحكم لا السياسيين الفشلة .
0
يا عثمان ميرغني
وكمان بتحلف بالله انو كل سوداني وسودانية في الجرم والعار سواء !!!!!!!!!!
يالك من بائس ، وبئس ماقلت
الجرم هو جرم السلطة ، والعار هو ان يكون السودان تحت حكم وسيطرة شرزمة من اللصوص والمجرمين والحاقدين والفاسدين ماليآ واخلاقيآ
ماهو غرضك فى ماقلته فى مقالك المسموم ؟
لمازا تحملنا نحن السودانيين المكتوين بحكم وقهر سلطان الاسلاميين والكيزان تبعات مايجري ونتائج طيش سيلسة حزب احكم قبضته على
السلطة لربع قرن اشعل فيها الحروب وفتن القبائل وقسم السودان وجعل الوطن خراب
بئس ما قلت يا عثمان ميرغني .
لا للحرب
لماذا لم تقلها عدييييييل ياكوز ياوسخان بأنه يتوجب علي الناس عدم التركيز علي فضائح وسوءات المؤتمر الواطي التي حتما ولابد ستؤدى في النهاية الي اقتلاعه نهائيا من ارض السودان الطاهره.
صحيح ان وقف الحرب في كل ارجاء السودان ضرورة ملحه وكان من الممكن ان تكون دعوتك صادقه لو اردفتها بالمطالبه بالقبض علي من اشعل ويشعل فتيل الحرب والقتل والدمار والأغتصاب ليس في المناطق التى ذكرتها فقط ولكن في كل ربوع السودان .
أود أن أكون أول المسجلين ( لا للحرب نعم للســـــــــــلام)
السلاح وحلول مشاكل البلاد بالحوار والاستجابة للمطالب المشروعة والممكنة للحركات المسلحة وها هو الصادق المهدي ظل يدعو حزبكم للسلام والخروج الآمن منذ ان انقلبتم عليه حتي يأس وخرج نشد السلام من الخارج
صقور الحكومة يريدون حسم الحرب بقوة السلاح والسلام لا ياتي الا بتنازلات حقيقية وصعبة فاذا قبلت الحكومة بهذة التنازلات فان السلام يكون اقرب من حبل الوريد للإنسان وساعتها ان اقتراحك سوف يكون له المرود الايجابي لأن الحكومة عودتننا ان لا تستجيب ولا تعير لمطالب الشعب ادني اهتمام والا لما قتل 200 شاب من ابناء السودان لمجرد مطالبتهم برفع الدعم عن الحروقات
ثانياً كل ابناء الشعب يطالبون الحكومة بمحاربة الفسادومعاقبة المفسدين ولكن لم نسمع بمحاكمة لواحدمنهم طيلة خمسة وعشرون عام بل بالعكس سجن النقيب ابو زيد مدة اربعة سنوات عندما قدم مستندات تدين بعض النافذين في جهاز الشرطة بالفساد وحقيقة الامر يا سيد عثمان ميرغني ان الحكومة لا تريد السلام لانها تعتبر ان السلام مهدد قوي لبقاء في السلطة وحقيقة لا معني للسلام بدون محاسبة كل من اجرم في الحق الوطن والحكومة تريد سلاما تصنعه بيدها وبقوة السلاح واي سلام ينبش في ملفات الفساد والمحاسبة هذا سلام غير مرغوب واتمني ان تجد مبادرتك الاذن الصاغية من حزب المؤتمر الوطني اولا ومن الحكومة ثانياًوخاصة ان حزب المؤتمر الوطني يمتلك عشرة مليون عضو حسب زعمكم وهو عدد كافي جدا لانجاح ما تدعو اليه ياعزيزي فالكل يريد السلام والكل يريد العدل وعشرة مليون عضو جدرين بجلب السلام اذا وعوا وعقلوا المبادرة وكانوا يرغبون فبه وكان همهم الاول والاخير ولكن ما نعرفه ان للحروب أثرياء وهولاء لهم الكلمة العليا
أن كتبت عن الخبز او أنقطاع التيار الكهربائي او الماء لوجدعشرات او المائات من التعليقات لكن الحرب والقتل والاغتصاب ما عادة توثير الدهشة!!!!!!!!!! دعك من الخروج منددين لا للحرب
من الذى يريد الحرب يا عثمان يا ميرغنى هل هو الشعب السودانى او ابناء المناطق الثلاثة المنكوبة؟؟؟
من الذى دبر انقلاب 30 يونيو 1989 واوقف الحلم الجميل فى وقف اطلاق نار(مع حركة تمرد واحدة) ومؤتمر قومى دستورى فى ظل حرية وديمقراطية مكفولة للجميع حتى لشذاذ الآفاق ناس الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام؟؟؟
كان بيحكم السودان قبل انقلاب الحركة الاسلاموية السافل والقذر والواطى حكومة وحدة وطنية مكونة من جميع اهل السودان الا الجبهة الاسلامية الواطية الابت والخالفت اجماع اهل السودان والمخالف اقسم بالله الذى لا اله الا هو ودحرام وانها لكذلك وايم الله!!!
اصلا مافى زول داير الحرب او بيحبها من اهل السودان الا هذه الحركة الاسلاموية السودانية القذرة والسافلة التى عطلت هذا الحلم لاكثر من 25 سنة والله على ما اقول شهيد!!!!!!!!
طبعا حكومة القتل و الحرب و اثرياء الحرب فيها و المتاجرين بالدماء لن يرضيهم ما تدعو اليه … اول لافتة ترفع او اول مسيرة تسير سينقض عليها زبانية جهاز الامن و الجنجويد – طبعا ستتعطل مصالحهم اذا وقفت الحرب – و سيتم التنكيل باي معارض للحرب و سيوصف بانه ” مخذل ” و عميل و طابور خامس.
الحرب يا عزيزي للحكومة و جماعتها تجارة رابحة، و شماعة تعلق عليها فشلها و ذريعة لتبرير الانهيار الاقتصادي … المرتزقة من جنجويد و خلافه طبعا ايقاف الحرب يعني انهيار لمصالحهم و وسيلة كسب عيشهم.
الحل الوحيد في العمل على تغيير هذه السلطة الغاشمة الفاشلة التي حولت كل اراضي السودان الى جحيم من الحرب و الدمار و القتل و التشريد
اقلب وجهك الله لا عادك.
عايز افهم : عاجل ليه !! الجديد شنو يا سي عثمان !! ما تخليك علي مهلك أو أقل من مهلك
وهام كمان !! والله بالغت .. ما تقول عنه هام وعاجل تصرخ به أقلام الشرفاء من أبناء الوطن كل يوم
هل تقرأ لفتحي الضو ؟؟ هل قرأت لسيف الدولة ؟؟
علم موهوم
ممتاز –رائع –منطقي– سوداني اصيل
يا عثمان ميرغني عينك للفيل وتطعن في ضلو (ظله) !!! سبب الكارثة معروف ومسبب الكارثة موجود ومازال يرسل طائرات الانتينوف وجنجويده لضرب الاطفال واغتصاب النساء وقتل العزل وحرق الزرع والضرع فلماذا لا توجه كلامك مباشرة الى حكومتك الفاسدة ورئيسها الخنزير الخائن ووزير دفاعها النعجة الخائب ؟
قرات كل التعليقات السابقة ومجملها مع الفكرة من حيث المبداء فقط الاختلاف فى الشخص الذى طرح الفكرة. يا ريت لو كانت الدعوة من طرف متوافق عليه وطنياً
وثانياً ياريت لو كانت الدعوة لكل الاحزاب السودانية ومنظمات المجتمع المدنى تكون اجدى واكثر نفع وعلى راس هولاء من يحملون السلاح. من حكومة ومعارضة مسلحة لنتمكن من الوصول لنتائج ايجابية لانهم هم من يصرون على الحرب بعدم قناعتهم ورغبيتهم للسلام لن يكون هناك وقف للحرب
أنتم وقود المرحلة والرحلة.. افتحوا صفحة في (الفيس بوك).. ولتكن من هنا البداية….
… يا اخوانا والله العظيم … لم يحطمنا ويجعل هؤلاء الحثالة مثل قدرنا سوى طريقة تفكيرنا وجبننا لا غير ….
… الحقايق واضحة مثل عين الشمش ولكن الناس صارت تدفن رؤسها مثل النعام وتتوراى خنوعا عن مواجهة مصيرها …
… هل يشك احدكم بان هذا النظام الاسلاموى الصهيونى المتجبر صار مثلة ومثل المستعمرين … كل دقيقة نتاكد بان هذا نظام جماعة الشياطن هذا صار مثل اسرائيل بالزبط .. احتل الوطن وبدا بعيث فسادا يمينا شمال ويعتز بالاثم والقوه لاغير …
.. اذا ما الحل فى مثل هذة الظرووف .. هذا النظام يحكم بنفس طريقة اسرائيل بالزبط ..
المخابرات + الرشوة + فرق تسد + رزرع الفتن + ترويج الشاعئعات + الجهوية + العنصرية + والاعلام التغبيشى + الدين ؟؟ هذة هى الاسس التى يحكم بها هؤلاء الشياطين …
.. طيب كيف لمواطن اعزل بسيط ان يواجه منظومة جبارة تعمل بكل جبروت منظومات الجريمة المنظمة ..
.. خبرونا والكلام للذين ينافقون وينادون بالثورة السلمية والعصيان المدنى والنضال المدنى والعديد من قيم العمل المدنى المجرب عالميا وجربة السودانيين فى ستينات القرن الماضى ..
هل تعتقدون بان هذا النظام سيذهب بعمل مدنى او عصيان مدنى ؟؟؟؟
اقولكم واقسم بالله انكم واهموووووووووون واهمون وتخادعون انفسكم .. لماذا ؟
لان هذا النظام هذا مبنى على منظومة ايدلوجية دينية عنصرية جهوية مع اخر صيحات و ساليب التخابر والشيطانية ..
انفصل الوطن وكان الناس يشاهدون بام عاينهم اخوان الشياطيين (يسنوون فى سكاكينهم لزبح الوطن) والكل يشاهد ولا يحرك ساكنا ؟؟؟؟؟
هل تعتقدون بان هذا صدفة ؟؟؟؟ ابدا لم ولن يكون صدفة بان اى انسان سوى يرى وطنة يشرع فى تقسيمة وهو يتفرج ؟؟؟ لماذا
السبب هو (عمل المنظومة التى زكرناها اعلاه ) هى التى جعلت الاخريين يتفرجون ..
مع مرور الايام تاكلت معظم اساطير اخوان الشيلاطين فى بنيتهم الدينية التى نجحت فى خداع الناس لربع قرن وكشف عوراتهم ولكنهم استبدلوها بسرعة جدا بسلاح الجهوية والعنصرية الفتااك وهو الذى يعيق اى عمل جماهيرى مهما تصورتم فلن تخرج مظاهرة حقيقة مهما فعل الحالمون وافضلها لن تفوت هبة سبتمر اليتيمة التى تفرج الناس عليها لانها وللاسف لم تخرج (لمبدا) وانما خرجت من اجل اصلاحات معبشية ؟؟؟؟ مثل الذى يستجدى جلاده ومستعمرة بان يمن لة بشىء من الرحمة ..
… المؤسف والمؤلم فى ان اواحد وهو تشكيكك الناس فى هوية مناضليين الجبهة الثورية الذين اختارو اشرف انواع النضال وهو الروح لمنازلة المستعمريين اخوان الشياطين ..
المؤلم هو بان الناس يصنفون هذة الحركات كما يطلق عليها النظام بالزبط بانها عنصرية وجهوية .. مما تسبب فى عزلها ؟؟؟
.. ماهو الحل :
هذا النظام شئتم ام ابيتم فقد اخترق كل الاحزاب كبيرها وصغيرها حتى الحركات وضع لها اجسام موازية مثل الطراطير امثال تابيتا بطرس ودانيال كودى وغيرهم …. ولدية ميزانية مفتوووحة لكل من يمكن رشوتة وتحييده فهم بالمئات ؟؟
هذا النظام شئتم ام ابيتم صار اقوى اسلحتة هى الجهوية والعنصرية وهى سلاح خطيير جدا جدا وخطورتة تكمن جعل كل الناس تتشكك فى بعض حتى من يتبرع بفكرة يتم تصنيفة عرقيا او جهويا ؟؟ لا حولة ولا قوه الا بالله .
جمعتنى جلسة مع احد زملاء الدراسة وهو شخصية نافزة فى الحركة الشعبية وتحدثت معة فى الهم وقلت لة كل او معظم الشعب السودانى ينظرلكم بانكم تنظيم وحركة (عنصرية) او هكذا ينظرون اليكم فضحك وقالى ياااخ نعمل للناس دى شنووو احزاب وافراد وبرنامجنا واضح بس المؤتمر الوطنى هو الذى صنع هذة الحكاية ؟؟ فقلت لة وماذا فعلتم انتم فى المقابل قالى فعلنا الكير وكل ما فى وسعنا ولكن الناس مصرة تصنفنا عرقيا وجهويا رغم وضوح برنامجنا الذى يخاطب كل مشاكل السودانيين مجسدة فى مناطق الهامش ؟؟؟؟
قالى يااخ تصور طالبنا بعض نشطاء الاحزاب مثل الامة والاتحادى والشويعى وقلنا لهم قومو بتاسيس تنظيم عسكرى خاص بكم ولان مناطق الشمال لا تسمع بالعمل العسكرى بسبب طبيعتها الجغرافية قلنا لهم تعالو الجبال او النيل الازرق واسسو تنظيمكم واعملو جمبنا لكم قياددكم الميدانية وادرتكم الخاصة و نكون اتفكينا من حتة غواصات الحكومة ؟؟؟؟ ونكون (كسرنا الدش) للكيزان نهائى ..
تاملو هذا الحديث بحياد قد تفهمون بعض الامور ..
يتجادل معظم السودانيين حول جهوية وعنصرية الحركات المسلحة والبعض يصر على العمل المدنى رغم علمة بانعدام اى فرصة لاى عمل مدنى بسبب الاسباب التى زكرناها اعلاه تم تفكيك كل المؤسسات الوطنية لصالح الكيزان ولكنهم فقط يكتفون بان حتى المركز مهمش ومظلووم مثلة مثل مناطق الهامش ؟؟ نعم المركز مظلووم ومهمش مثلة ومناطق الهامش طيب لماذا لا يتبرع سكان المزكز بانشاء تنظيم مسلح مثلهم والحركات ؟؟؟ ما الذى يمنع ؟؟ فقط يكتفون بان هذا العمل المسلح لا يجدى نفعا وووو من المرواغات والتخزيل وفى نفس الوقت لايحركون ساكنا حتى عندما انفصل الجنوب هل هناك فرصة لثورة اكثر من تقسيم وطن بحالة ؟؟؟
… الحل الوحيد تاسيس تنظيم وحركة مسلحة تحمل نفس صفات حركات الهامش ومطالبها وتختار لها مكان تنطلق منة وتدشن عملها منة جبال النوبة او درافور او النيل الازرق او الابيض هم احرار ولكن لابد من تاسيس حركة تمثل سكان الوسط والشمال .. هذا النظام تخطى مرحلة النظام الدكتاتورى بمراحل هذا النظام استعمارى اخوانى ذو ايدلوجيا لا تفهم لغة اى حوار سوى العنف ..
هل يعتقد احدكم بان مثلا تنظيم داعش يمكن ان تتم محاورتة ؟؟ او تنظيم القاعده يمكن محاورتة ؟؟؟ الاخوان هم الراعى السرى لتنظيمات مثل داعش واللقاعده وبوكو حرام فقط الاواخوان يقومون بدور (مرقص الذئاب) ومن بعيد …
هؤلا الكيزان لايمكن محاورتهم لانة حتى الحوار معهم فى اعرافهم يعنى الاستغفال لانهم يؤمنون بعقيدة الحرب والقتال حسب تصوراتهم وفقهههم المستنبط من افكار الضلال والشر الجريمة باسم الدين الاسلامى ..
… لا يوجد مخرج ابدا سوى تاسيس حركة مسلحة تمثل الوسط والشمال .. وبهذة الطريقة سنكوون ضربنا وحطمنا اعظم اسلحتهم التى جعلت الناس خامليين لايدرون ماذا يفعلون فقط الرغى والشجب والادانة والتحليل .. ملاييين الاعمدة والنظريات والتحليل سكبت فى اضابير المواقع الاكترونية والنتيحة صمت القبور والتخزيل والتشكيك ..
… مجرد فكرة …
كلام جميل فالنبدأ الخطوه الاولى بازاحة الفيل الكبير عن الطريق اقول مجرد ازاحته لاقتله فالان هو هرم نتركه للايامولمشئة الله ومن ثم تحل كل مشاكل السودان .
Enough is enough and war is enough. excellent and patriotic proposal and i personally support your idea. go ahead with such steps, we are all in it and from diaspora i appeal and extend this to the other sudanese who cares the importance of our beloved country. God bless you dear comrade for bringing such excellent proposal and god bless the unity of our beloved sudan.
Enough is enough and war is enough. excellent and patriotic proposal and i personally support your idea. go ahead with such steps, we are all in it and from diaspora i appeal and extend this to the other sudanese who cares the importance of our beloved country. God bless you dear comrade for bringing such excellent proposal and god bless the unity of our beloved sudan.
أولياء نعمتك وحدهم الغير متأثرين بالحرب ، ناشد لإيقاف العبث المسمي بمعسكرات عزة السودان وحظائر الدفاع الشعبي وأوكار المجرمين من جنجويد ومرتزقة ومن علي شاكلتهم حينها ستصبح موسسة عسكرية مستقلة غير ملائمة لرتب مؤدلجة تسترزق من هذا العبث الفظيع إن حدث هذا فسيصبح شعب واحد وجيش وأحد يقف أمام كل من تسول له نفسه بقتل مواطن سوي في مظاهرات مطلبية كما حدث في سبتمبر المجيدة أو رفع السلاح ضد الوطن وكلنا رأينا وقفت الشعب المصري مع جيشه ضد الإرهابين فأصبح الأخوان لا وجود لهم إلا في شاشات الجزيرة ومنتجعات إسطانبول ..
Enough is enough and war is enough. excellent and patriotic proposal and i personally support your idea. go ahead with such steps, we are all in it and from diaspora i appeal and extend this to the other sudanese who cares the importance of our beloved country. God bless you dear comrade for bringing such excellent proposal and god bless the unity of our beloved sudan.
نشهد لعثمان ميرغنى أنه لم يتوقف عن التنبيه لمعالجة الأزمة فى دارفور بأعجل ما تيسر منذ أن كان يكتب عموده “حديث المدينة” فى جريدة الرأى العام.
لكن المشكلة يا عثمان ما الذى يمكن أن نفعله مع المصرين على تكوين دولة مثلث حمدى على حساب دارفور فهم يعملون لدفع دارفور دفعا للإنفصال فى إعادة لسيناريو فصل الجنوب، هل تذكر حديث بكرى حسن صالح لبعض السودانيين فى المدينة المنورة أثناء حج العام الماضى؟ الجماعة ديل حالفين يفرتقوا السودان حتة حتة ولا حل لذلك سوى كنسهم من السلطة عبر ثورة شعبية أو حتى إنقلاب عسكرى فإى تغيير سيكون أفضل منهم بألف مرة.
المهندس عثمان ميرغني لا يستطيع التخلص من انتمائه لجماعة الاسلام السياسي فهو كعادته دائما يتطرق للنتائج و الاعراض دون التطرق لأس المشكلة و هي تتلخص كما هو معلوم في حكم جماعة الاسلام السياسي القائم علي الفساد و المحسوبية و العنصرية و الكذب و التدليس و التآمر و الممتد لأكثر من ربع قرن من الزمان , بسطوا فيها سيطرتهم و سلطتهم المطلقة علي كل مناحي الحياة في السودان , ومكنوا افرادهم و كوادرهم من كل مفاصل الدولة , لذلك كل ما اصاب السودان و اهله من كوارث و حروب و تدمير ممنهج لكل مقومات الحياة في البلاد يتحمله جماعة الاسلام السياسي (الكيزان) بصورة مطلقة . و عليه هذا السقوط و الانحدار يوضح خواء و فشل و سقوط فكر الاسلام السياسي برمته , كما يوضح جهل و نفاق و فساد المنتمون اليه . و حل كل مشاكل السودان يكمن في كنس النظام الحاكم بكامل مؤسساته وإفراده و محاسبتهم علي ما ارتكبوه من جرائم و منع و حظر فكرهم السياسي بنص الدستور.
ان الانتماء إلى الموتمر الوطنى ينقسم إلى درجات الدرجة الكاملة لسكان نهر النيل والشمالية بغض النظر هل ينتمون إلى الحركة الإسلامية او البوزية اماباقى الخموم ما
نعم هو فرض عين مع المغالطات الحاصلة الحكومة تنفي الاغتصابات والحركات المسلحة وجهات اخرى تؤكدها
الناطق الرسمي يؤكد ان افراد القوات النظامية 100 جندي فقط بمنطقة تابت ومن اغتصبوا 200 سيدة وهذه قرينة ضعيفة بالطبع لان الفرد يمكنه اغتصاب اكثر من سيدة في ساعة واحدة بيم الاولى والثانية فقط نصف ساعة
المهم على الجهات التي تؤكد الاغتصاب هنالك جهات عدلية دولية يمكن اللجؤ اليها بما فيها محكمة الجنايات الدولية وعلى الحركات المسلحة اقتطاع جزء من اموالها لترحيل المغتصبات بشهودهم الى حيث المحكمة الجنائية الدولية او مجلس الامن لانه في ظل نفي الحكومة السودانية لافائدة من اللجؤ الى الجهات العدلية داخليا
على الاقل هذه الضمانة الوحيدة لردع المجرمين الذين قاموا بالاغتصاب كما انها الوسيلة الوحيدة لتبرئة ساحة القوات النظامية من هذه التهمة الشنيعة
كلام عاطفي …وتمويه القصد منه التغطية علي فضيحة تابت …وبعد ذلك وضع الشعب في منصة الاتهام …لانه لم يوقف الحرب ..وكأنه لا يعلم ان كل بيت سوداني قد فقد عزيز لديه بسبب هذه الحروب العبثية التي لا طائل من وراءها سوي الافكار الشيطانية والعنصرية التي يقف وراءها اشخاص معروفين ومعدودين علي الاصابع …والشعب السوداني الآن لا حول له ولا قوة ومنقسم علي نفسه بسبب سياسات الانقاذ وتفريقها بين الناس ..ما بين وطني ولا وطني واحرار وعبيد…و يعني شنو تعمل ملصقات في العربات ..وتعمل مسيرة وتعمل وتعمل …كل هذا لا يفيد في شئ ..واذا الناس جادة في حلحلة قضايا السودان وبصورة جذرية …لابد من حل كافة الاجهزة الحكومية واعادة صياغتهاوبناءها من جديد علي اسس منصوص عليها في الدستورالجديد الذي سيصوت عليه بواسطة كافة افراد الشعب السوداني …وعمل مصالحة وطنية شاملة ورد المظالم لاهلها …وتوزيع التنمية علي كافة الاجزاء المتأخرة من السودان لتلحق بنظيراتها في بقية انحاء القطر … اذا استطعتم ان تفعلوا هذا …نعمتم بالسلام والامن والامان …اما اذا لم ولن …فلا لسلام الملصقات والهتيفة ..والمشاعر الزائفة.
ومن يرفع عار الصمت عن كمال عمر وترابيه والمأجورين امثال اسحق
والخال الرئاسى الذى ينحر الثيران السودان كلما انفصل جزء جسد الوطن
العار ليس فيهم العار فينا نحن الذين تركنا البلد تتسربل بين ايادينا
ومازلنا نراهن على الطائفية البغيضة بشقيهاالسياسى والدينى
كلام عاطفي …وتمويه القصد منه التغطية علي فضيحة تابت …وبعد ذلك وضع الشعب في منصة الاتهام …لانه لم يوقف الحرب ..وكأنه لا يعلم ان كل بيت سوداني قد فقد عزيز لديه بسبب هذه الحروب العبثية التي لا طائل من وراءها سوي الافكار الشيطانية والعنصرية التي يقف وراءها اشخاص معروفين ومعدودين علي الاصابع …والشعب السوداني الآن لا حول له ولا قوة ومنقسم علي نفسه بسبب سياسات الانقاذ وتفريقها بين الناس ..ما بين وطني ولا وطني واحرار وعبيد…و يعني شنو تعمل ملصقات في العربات ..وتعمل مسيرة وتعمل وتعمل …كل هذا لا يفيد في شئ ..واذا الناس جادة في حلحلة قضايا السودان وبصورة جذرية …لابد من حل كافة الاجهزة الحكومية واعادة صياغتهاوبناءها من جديد علي اسس منصوص عليها في الدستورالجديد الذي سيصوت عليه بواسطة كافة افراد الشعب السوداني …وعمل مصالحة وطنية شاملة ورد المظالم لاهلها …وتوزيع التنمية علي كافة الاجزاء المتأخرة من السودان لتلحق بنظيراتها في بقية انحاء القطر … اذا استطعتم ان تفعلوا هذا …نعمتم بالسلام والامن والامان …اما اذا لم ولن …فلا لسلام الملصقات والهتيفة ..والمشاعر الزائفة, لان السلام شعور داخلي وتصالح مع الذات قبل الآخرين …فاذا جاع الانسان او حس بالظلم سوف يعبر عن هذه المشاعر بطرق مختلفة ولكنها في محصلتها تصب في الاتجاه المضاد ..ووالله لو ملأت الارض والسماء بالملصقات سيظل الحال كما هو عليه …لابد من تغيير ما بانفسنا لا ان نغير لون الجدران بالملصقات والدهانات التي تنقشع مع اول قطرة مطر….وبعدين مقالك ده يا عثمان ميرغني اكد لي تماما انك كوز وكلب وابن ستين جزمة ..وكل ما تدعيه من انحياز للشعب هو مجرد اتجاه شخصي لايجاد مكانة زائفة في قلوب قراءك..
من يرتكب الجرائم ضد شعبه فهو من أصحاب اليمين
ومن يعارض فهو من أصحاب الشمال
ومن يدخل دار أبى لهب فهو آمن
من يتحدث عن الجيش والجنجويد ( وعمايلهم) فهو خائن
ومن يكتب الحقيقة… مصير صحيفته المصادرة وكذلك حريته
فهل هؤلاء قوم يكفون أيديهم عن الأطفال
أو يردوا الحقوق إلى أهلها
وتأكد أنه لن يعم ربوع بلادى السلام إلى بذهاب هؤلاء الذين لا يشبهوننا ولا نشبههم
…ولكن مع ذلك فلنرفع الشعار العصى ،…لا لتبرئة أنفسنا أو للحصول على السلام وإنما لنوصم به غرة الصلاة
بهنيك اخى عثمان ميرغنى على ماسعيت له وهى الاعمال بالنيات حسب رسولنا الكريم فى قوله وهو الصادق وارجو ان اكون عونا لك فى هذه المنظمة التى لاتحتاج لمال لاننى موظف والتى هى مرتبطة بالماااا هية
ألسنة الحق أقلام الحق
أتفق تماماً مع مقال عثمان ميرغنى
العار كل العار أن ننتظر و نتفرج لينزل الله ملائكته لرفع الظلم الممنهج عن أهلنا البسطاء
الاخ عثمان لماذا تغرد خارج السرب وانت سيد العارفين ، انت عارف البئر وغطاها . ارجو الا تكون الجلدات التي اعطوك لك جهاز الامن قد اثرت فيك .
ان السؤال الذي يطرح نفسه والذي اولى بالدراسة والاهتمام هو لماذا ينضم الناس الى الحركات المسلحة ؟ . يعني مثلا الحادثة التي تمت قبل يومين وادت الى اغتيال رقيب تابع للحرس الجمهوري بالقصر الجمهوري ، هذا الرقيب ذهب ليرفع مظلمته للرئيس البشير فكان جزائه الاغتيال ، فاذا انضم هذا الرقيب قبل اغتياله للمعارضة المسلحة اليس من حقه ؟ .
اخي ميرغني ان العدل اساس الحكم وان الظلم ظلمات . مثال الرقيب الشهيد المذكور الاف بل ملايين . ان اساس المشكلة هي سياسة الانقاذ التي اتت فاحالت كل المعارضين الى الصالح العام ، ان اساس المشكلة هي مشكلة الانقاذ التي اتبعت سياسة فرق تسد . السودان اخي عثمان قبل الانقاذ لم تكن به كل هذه المشاكل وكان موحدا جنوبه وشماله وجاءت الانقاذ وخلقت كل هذه المشاكل وفصلته الى جنوب وشمال . بل ان سياسة الانقاذ ما زالت هي سياسة شراء الذمم فتدفع للترابي 3 مليار ليسكت ، وتدفع للحركات المسلحة لتضع سلاحها وهلم جرا . ما في شئ حرام عند الانقاذ حتى اصبح السودان من اكبر البلاد التي يمارس فيها غسيل الاموال ، ومعلوم مصير الاموال الحرام التي غير الضنك والفقر والسحت سوف لن تاتي بشئ . اخي عثمان غرد معنا في سربنا فنحن قولناها لا للانقاذ وثورة ثورة حتى النصر ولك ان تسير معنا في هذا الخط حتى يتحقق المراد وينعتق السودان من الظلم والفساد
هنا اناس ينطبق عليهم المثل القائل جو يساعدو في قبر ابوه دس المحافير0لنفترض انو الكاتب كوز ولا حتي شيطان رجيم بذات بنفسو ماذا قال؟قال تعالو نشكل مجموعات ضغط عشان نوقف الحرب !! وبدون تكاليف ماليه فقط تبني الفكره والايمان يها.وىن الغلط هنا؟دي اسهل وانجع طريقه بل افضل مساهمه تتقدم حتي اللحظه لكل من يريد عملا ذو فائده والا ماتملونا تنظير فارغ.
نهر النيل
عاشق السودان
**************
نحن السودانيون لانثق في أي كوز نتن قديماً او جديداً ولو تاب عن الكوزنة
لذلك أقول أن اقصر طريق لوقف الحرب في المناطق الثلان هو الحرب على الكيزان.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
“سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خُدَّاعَاتٌ يُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ، وَيُخَوَّنُ فِيهَا الأَمِينُ، وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ ” .. قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ قَالَ: “الرَّجُلُ التَّافِهُ يَنْطِقُ فِي أَمْرِ الْعَامَةِ”
الحمد لله الذي اظهر اشباه البشر واذناب البقر. صح النووووم يادااااب عرفتو دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان.
” والله العظيم.. والله العظيم.. كل سوداني وسودانية في الجرم والعار سواء.. ”
يا رجل :دا كلام زول إما سكران طينة ، أو كذاب طينتين .
بما إنك “إسلاموي” ، نتوقع إنك تعرف حكم من أقسم بالله كاذبا …
قد تكون أنت يا عثمان مساويا البشير في جرمه ؛ لكن ملايين السودانينن فيركم ليس لهم أي يد أو صوت أو خيارات فيما حدث ويحدث ، بما فيهم الضحايا الذين ساويتهم أنت بالمجرمين !
تحياتى للاستاذ/عثمان ميرغنى .ياعثمان مافى زول داير الحرب لاعقارلاعرمان لاعبد الواحد لاالحلو لاعبدالرحيم محمدحسين ذاتو. لكن للحرب اسباب منها سياسة التمكين واقصاء الاخر والدكتاتورية والتسلط وحكم الحزب الواحد وتكميم الافواه ومصادرة الصحف وسجن وتشريد الشرفاء. والحل هو بسط الحريات وممارسة الديموقراطية والمساواة
يا خبيث لو كانت أمك أو أختك أو بنتك أو زوجتك لكنت أشرت للفاعل
والله أنت يا أخى عثمان بتنفخ في قربه مقدوده !! قول للناس في حفله بتاعة ندى القلعه ولاعوضيه عزاب ,, يمين بالله تلاقى الناس من العصر واقفه ,, بالمناسبه الشعب الذى تخاطبه ليس الشعب السودانى الذى تعرف ,, لقد تحوروا وصار كقطيع النعاج , لاهم لهم لهم سوى الاكل والغناء صغارا وكبارا ,, أعذرنى أخى على كمية التشاؤم الكبيره ,, ولكنها لاسف الشديد إنها الحقيقه التى يعيشها الشعب ,, الذى بات كأنه مخدر ونائم ,, متى يصحو الله أعلم ,,
لقد أسمعت لو ناديت حيـا ولكن لا حياة لمـن تنـادي ولو نارٌ نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ
ﻻ أعتقد أن الصحفي عثمان ميرغني يخفي إنتمائه للحركة اﻻسﻻمية في فترة من الفترات وربما الى اﻵن و بل ربما كان عضوا كذاك في المؤتمر الوطني.
لماذا ﻻننظر للدعوة التي طرحها بعيدآ شخصه أو ﺍﻧﺘﻤﺎﺀﺍته، الرجل طرح رأيه وفكرة وهي ليست اﻻولى ولن تكون اﻻخيرة وعثمان ميرعني لن يكون حتى صاحب السبق في هذا المضمار فقد سبق الكثيرون في هذا الطرح ولكن كانت حدودها اﻷمنيات وعجزو عن إنزالها على اﻻرض فلماذا ﻻ يبادر نفر من الشخصيات ولتكن من القومية لتفعل هذه المبادرة.
ﻻ الحكومة وﻻ الحركات الثوربة هي من تضرر من تلك الحروب المواطن البسيط هو المتضرر اﻻول و اﻻخير وهو الذي يدفع الثمن، الحكومة سوف تستمر في حربها ظننا منها أنها تستطيع كسر شوكة الحركات وكذلك سوف تفعل الحركات ظننا منها بأنها ومن خﻻل الضغط على الحكومة ستحصل وتنتزع كامل حقوقها وبالنظر لمجريات اﻻحداث نجد أن كﻻهم محق في ظنونه مما يعني استمرار الحرب فالحكومة استطاعت أن تكسر شوكة بعض الحركات وجرهم لوثيقة الدوحة المجحفة وهم صاغرين، والحركات التي مازالت تقاتل في الميدان استطاعت هي اﻻخرى ان تحصل على تنازﻻت كثيرة من الحكومة ما كان لها أن تحصل عليها للاسف بدون أزيز الرصاص.
ولكن الى متى؟
أما آن لمواطني تلك المناطق أن يحظوا بالعيش في سﻻم؟
بداية الحل يبدأ من محاكمة ومساءلة المتسبب في اشعال هذه الفتن والحروب والذي يقتات من ورائها …. وهو المؤتمر الوطني ومسانديه من العساكر الخائبين الخائنين للوطن المخنثين.
وعشان نحاكم هؤلاء على الشعب السودان ان يهب هبة واحدة ويخرج للشارع لاقتلاع هذا النظام والله اصبحنا نخجل من أنفسنا كسودانيين منكسرين والشعوب من حولنا تثور وتطالب بحقوقها وحريتها.
الناس خايفة من شنو ؟؟ بالمنطق عدد افراد الشرطة والجيش وجهاز الامن العفن لن يساوي 1% من جموع الشعب السوداني الهادرة . فقط في كل شارع فرعي لكل مدينة او قرية يخرجوا عشرة اشخاص فقط والله ثم والله الحكومة تسقط في يومين فقط .
وما يحدث في دارفور وكردفان والنيل الازرق نحن منه براء . ونسأل الله ان ينتقم من هؤلاء الرمم… ونقولنا لامهاتنا وبناتنا واخواتنا في تابت شرفكم هو شرفنا وعرضكم هو عرضنا ومن مات دون عرضه فهو شهيد….
والله يااستاذ عثمان ااكد لك كلنا نحن المغتربين بنساعدهم بكل مانملك لكن اين الجهة الموثوق بها النقدر نتعامل معها . اذا قلت لي الحكومة او اي شخص من جهة الحكومة فأنسي .. هولاء اهلنا دمنا ولحمنا . وهذه الظروف ممكن تحصل في اي مكان حتي في داخل البلد . فلذلك من هم اهل الثقة التستأمنهم علي مالك . ده هوا السؤال ..
كيف يكون السلام بوجود اعداء السلام المجرمين الزناة اللصوص الخونة كيف… ؟
علينا ان نحاسب من افتعل الحرب. ولكم في القصاص حياة. عثمان بساوي الانقاذ سبب البلاوى بالماكسن النار دفاعا عن الحق ، بدعوى ايقاف الحرب. يا ناس انتبهو السم في الدسم . لا يمكن ان يكون في ناس لسه بتنغش بي كلام عثمان ميرغني المراوغ . ياناس بحه صوتنا بالنصيحة و كقاعدة لا تقبلو كلام اي كوز الا بعد تفحيص و تمحيص و كمية كبيرة من سوء الظن. سوء الظن في كتابات الكيزان من حسن الفطن. عثمان لا يدين هذا النظام الذي فصل الجنوب ودمر الاقتصاد و دمر الانسان السوداني و شرده في جميع انحاء العالم. عثمان ميرغني كوز و يحاسب مثل البشير في كل جرائمهم.
صدقوني ديل ابالسة و ليسو بشر. عثمان ابليس.
انت قبال تنادي بوقف الحرب ما تتكلم عن الاسباب القادت ليها! الفايده شنو تقيف الحرب شهر شهرين وتبدا اعنف واقوى من الاولي حكومتك دي ما تعتبر بما حدث في الجنوب مش بعد الصلح مع انانيا تجددت الحرب مع الحركة الشعبية اتركو دفن الرؤس واطلبو من حكومة الكيزان حل شامل للمشاكل غير كدا كل شي بكون موقت
لا للحرب لا للحرب لا للحرب…..علوا و علوا و علوا الصوت
و نحن نهتف معك يا باشمهندس عثمان ميرغني: لا للحرب…نعم للسلام
أوقفوا الحرب العبثية فقد عانى مواطن بلادي الامرين منها
اقتباس” إذا رضوا بأن يتركوا قضية السلام في المناطق الثلاث إلى مزاج الحكومة والفصائل المسلحة.”
والله و والله العظيم قربت اكورك باعلى صوتي واقول: ياناس يا هوي عثمان ميرغني بقا راجل. لكن في السطور الاخيرة ختم بالاقتباس اعلاه. فقد جعل مسؤلية الحرب على الحكومة و الفصائل المسلحة بالتساوي. كيف بالله يفكر الاخ المسلم مهما ادعى الصدق و النزاهة و الرجولة، ينكشف في اللفة ، يعني التعريص صفة لازمة فيهم الى يوم القيامة.
حكاية عثمان ميرغني ذكرتنى بي واحد مكسور . هو داخل على القاضي اوصاهو المحامي ان يخشن صوتو و يقيف عديل عشان القاضي لو شاف فيهو اي انفناسة سيحكم ضده لان االقاضي معروف بكراهيتو للمنكسرين. اخذ بنصيحة المحامي طيلة زمن الجلسة و حكم القاضي في صالحة. فخرج المنكسر بسرعة ، وعندما اصبح خارج المحكمة و بعيدا عن القاض صرخ بي جلع اريت الرجالة تطير ، الرجالة قطعت نفسي!.
هذه حكومة لصوص منحرفين الكذب دينهم كلهم ما فيهم راجل.
على الحركات المسلحة تسريب عناصرها لداخل العاصمة للقيام مع احرار العاصمة بتكوين خلايا المقاومة المسلحة، لشن حرب عصابات المدن للخلاص من عصابة الانقاذ المجرمة.
كلام سليم
التحية لك استاذ عثمان ميرغني ..وطرحك هذا جميل جدا فسواء من كان كارها لهذا النظام وانا منهم ومن كان تابعا له ..جميعا علينا ان نقول لا للحرب ليس دفاعا عن اي طرف فقط نريد السلام للمعذبين في دارفور وهم كما اعتقد لا تحسبهم الحكومة الا مجرد بهائم او دون ذلك ..وهم اكارم الناس عندي
يا راااااااااااااااجل
اقتباس (والله العظيم.. والله العظيم.. كل سوداني وسودانية في الجرم والعار سواء..)
اقول:
كذبت ايها الأخواني الآبق اتريد ان تحمل المستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين لا يجدون حيلة ولا يهتدون سبيلاً مشكلة دارفور ومشكلة الحرب.
كذبت ايها الاخواني الآبق: وان تريد أن تشيل المسئولية من الدولة التي عاثت بالارض فساداً ووزعت دارفور قبائل وشعوب حتى يسود الكيزان والاخوان والجبهجية والارزقية ومن والاهم.
كذبت ايها الآخواني الآبق وان الشعب قام بإختيار ممثلين له في الحكومة والبرلمان والمجال التشريعية ليقولوا كلمة الحق ..لذلك فليقم اعضاء البرلمان الذين يستلمون رواتبهم الضخمة اول الشهر فليقوموا بجلسة صمت حداد على السلام وعلى الحرب في دارفور
كذبت ايها الاخواني الآبق: وانت تعلم ان تصريح من برلماني واحد ذو نخوة تتناقله وكالات الانباء والصحف وان صوت المواطن مقهور فهو يسرق الدجاج والانسولين.
كذبت ايها الاخواني الآبق فإنت وكثير من الصحف والصحفيين يقفون اول الشهر مع المعارضة وفي نهاية الشهر مع الحكومة … اتريد ان تحمل الشعب السوداني الازمة وان مفاتح حل الازمة التي تسببت فيها الحكومة وتسببت في وجود الحركات المسلحة
كذبت ايها الأخواني الآبق.فالمسئولين هم ورؤساء تحرير الصحف الكثيرة الذين يتقوفون عن الاصدار عن عدم توفر الحبر ومدخلات الطباعة فقط ولم يقوموا بتحقيق واحد صحيح من ارض الحدث من دارفور
كذبت ايه االاخواني الآبق: وانت لم تقم بتحقيق واحد في صحيفتك يبرز الحقيقة وكان يفترض ان تكون اول الذاهبين الى تابت
قال الشعب السوداني وكمان يحلف ؟ جيب لينا فتوة من هيئة كبار العلماء الصامتين الا في ترشيح البشير وسفر البشير …
ياتو شعب الذى تدعوه للتحرك – هذا اجبن شعب فى العالم واتحداك ان يصمت شعب و 200 من نسائه يتم اعتصابهن .
عثمان ميرغني شكلو الدقة جابت راسك فى الاتجاة الصحيح ، و الله اول مرة اقرأ ليك كلام موزون ………….. اصحو من هذه الغفوة
Too little, too late
أوافقك الرأي هيا نبدأ
كده في الاول أفتح خشمك وعلق بجراءة على الحصل في تابت والقصر الجمهوري ووضح مكامن الخلل وقل للغلطان انت غلطان عديل في عينك سوى كان الجيش او اليوناميدوبعد داك تعال كون ليك صفحة لفرض السلام …هناك مرارات وغبن وقهر مستحيل محوه بصفحة في الفيس بوك.
تبا لك من منافق وجبان …. السلام مرهون بذهاب المتسبب في كارثة دارفور وانت تعلم ان حزبك هو الفاعل
لقد اسمعت إذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ..
عندما لا يتضامن الناس مع بعضهم البعض لاسترداد كرامتهم المسلوبة فقد فقدوا بشريتهم ،،،
كلام جميل .. أيدنا على إيدك ..
يا استاذ عثمان .. هذا النظام ﻻيسمع وﻻ يرى !! هو له مصلحه فى استمرار الحرب وله ايضا رغبه متأصله فيه لتقتيل الناس كحال كل حركات ما يسمى باﻻسﻻم السياسي !!كداعش والنصره ..وو..وغيرها !! وهذا مخطط صهيونى لمحاربة اﻻسﻻم !! نعم لمحاربة اﻻسﻻم وهذا الكﻻم ﻻ القيه على عواهنه بل مرتكز على كثير من الشواهد والتى ﻻتخطئها العين !! نعم تنظيم اﻻخوان المسلمين اصﻻ أنشئ لمحاربة اﻻسﻻم – ارجع لخطب سيد قطب -عن الدماء واﻻشﻻء وجز الرؤوس!! وبالطبع كل الحركات التى تمارس التقتيل اﻻن خرجت من تحت عباءة اﻻخوان!! وكأنما اﻻسﻻم العظيم جاء فقط ليقتل الناس !! وكأنما ا لله العظيم ارسل نبيه ليقتل الناس ولم يرسله رحمة للعالمين !! اذن ماذا يعنى ان دوله على مدى كل هذه السنوات ﻻ شغله لها غير تقتيل الناس؟؟ قل لى بربك ماذا يعنى هذا ؟؟غير الترسيخ فى اذهان الناس ان هذا دين قتل وسحل فقط !!.
يعني عملت الجلاد والضحيه واحد
كلنا عارفين انه الحرب مفروضه فرض من قبل حكومة الانقاذ علي الشعب كان حركات ولاغير حركات
منو الطرد الوالي المنتخب مالك عقار مش البشير؟ منو البجبر الناس انها ترفع السلاح مش سياسة الانقاذ؟
شنو البخلي الناس تشيل السلاح ؟ مش عدم الاستماع لمطالبهم ومحوارتهم الابشروط الانقاذ!
فماتتفهلو ياكوز وتحاول تغطي شمس الحقيقه بمقالاتك المكشوفه
كلام عمومي حميل يااستاذ عثمان مرغني ، كتوصية علماء الدين بالعمل الصالح واجتناب الموبقات من الاعمال ،،
“هل يكلفك شيئاً أن ترفع عن ضميرك عار الصمت” ولنا في عثمان ميرغني عبرة… هل سمعتم صوته وهو يتحدث عن الفساد بعد العلقة الساخنة!!! لقد اقتنعت تماما بأن لا أمل …. الكل يتاجر بالسودان لمصلحته الشخصية.. الميرغني والصادق والجبهة الثورية .. لا أحد جاد في اسقاط هذا النظام.. فقط كيف يستفيد.. تخيلوا أن الجبهة الثورية لا تريدإنشاء قناة فضائية حتى لا تفضح النظام. لقد أكملنا إجراءات الهجرة النهائية من السودان, وأنصح كل من هو جاد أن يفعل ذلك إن لم يكن إلى دول الكفر والإستبداد فإلى مصر والحبشة وأذربيجان!! ولكم في السلف أسوة.
دا كﻻام جميل جداً والمفروض يكون من زمان لكن هل الحكومة المهوسة بالتجمهر حا تسمح بالندوات الجماهرية البتقوا عنها دي دي ما بتسوح بالتابين والناس ساكة .
ان تأتي متأخرا خير من ان لا تأتي
اخيرا
خير
سلمت يداك، فما قلته يعتمل في ضمير كل سوداني أصيل بصير، لم يقتل ضميره دولار الاسلمة الانقاذي وعنصريتها الدنيئة.
ولنبدأ الآن بوضع خطط وآليات تنفيذ هذه الفكرة وسبل استمراريتها عاجلاً غير آجل، ولتكن حملة قوية ومتصاعدة تحرك كل سوداني في القرى والبوادي والحضر إلى أن تصل إلى غياتها، على الأقل ليشعر أهلنا في تلكم المناطق إنا معهم ونحس معاناتهم ونسعى جهدنا لإيقافها.
وشكراً لكم عثمان ميرغني.. واحذر من الهجمات المباغتة مرة أخرى..
يا اخي ان عار تلبسكم منذ قيام الحرب التي بدات ظاهريا عام 2003 ولكن هي في حقيقة بدات منذ الثمانينات هذه الحرب اظهرت لنا كدار فورين مدي الخلل في عقلية النخبة الحاكمة . انهم لا يعرفون السودان ولا مستعدين ان يعرفوا . انحازوا بصورة صارخة لعناصر دخلت دار فور كلاجئين وبعضهم وصل الي مناصب سياسية عليا . اخرهم المرشح من المندوب السامي بتولي ولاية غرب دار فور. الان يا عثمان ميرغني بدا ضميركم في الصحيان والناس اكثر من اثني عشرة سنة يعانون والغريب في الامر ان ناس الوسط الاغبياء المتخلفين لا يصدقون ما يحدث عند ما كنا نحدثهم ولكن الاخ اسلام صالح من قناة الجزبرة اول من نبه الي ما يجري في دار فور من خلال برنامج اسماه الحريق ولاقي من الاذي ما لاقي . الان يا اخ عثمان نقول بملء افوهنا لات ساعة مندم وانتظروا ما ياتيكم من عقاب لاننا لن نسامحكم الي يوم الساعة
يا دووووووووووووووووووووووووووب
الحرب في دارفور ليها 11 سنة
ان تاتي متاخرا خير من الا تاتي
لقد أسمعت لو ناديت “حياً”!!!!
يا عثمان ليس الحديث كذلك لان الامر بطيقتك هذه سيستمر الى امد طويل ولن تحله هذه الطريقة التي دعوتنا لها الطريقة الوحيدة التي ستوقف الحرب هي الانتفاضة الشعبية كما اكتوبر وابريل كان يمكن ان تكون دعوتك للشباب ان يخرجوا الي الميادين التي ذكرتها للمظاهرات والاعتصامات والشيوخ والنساء والاطفال .. والعاملين بالدولة العصيان المدني والهتاف بسقوط من تسبب بكل مشاكل السودان وعندما يهرب الكيزان ستوقف الحرب ويرتاح الشعب في كل المناطق .. كل هذا لن يستمر اكثر من اسبوع وستجد ما تقوله ان كنت تريد انهاء الحرب كما زعمت …والله المستعان …
لن يعم السم فى السودان يا ويرغنى إلا بذهاب الفرعون و زمرته ( المؤتمر الوثنى ) ،،،
كان عليك أن تكمل الخياطه حرير كما يقول الحاج مذكر فى قفشاته و تقول على الفرعون ان يذهب غير ماسوف علية ،، و لكنك لن تستطيع ،، العلقه ( الفلقه ) ما كانت سخنه ،،،
THANKS AND WELCOME TO THIS PROPOSAL OF OSMA MERGANI…..STOP WARS IN SUDAN….. PLS CONSIDER ME AS FIRST MEMBER from USA NORTH CAROLINA …….Email… [email protected]
على مدى أكثر من عقدين وسكان دارفور بين ثنايا الموت الزعاف فلماذا دعوتك متأخرة عن من سبقوك من أحزاب المعارضة الوطنية كالأمةالوطنى الذى لم يشارك فى حكومة مجرمة ؟
لأن المركب طوحت أم بطولة مسنين .
في هذه أنا معك فنترك قليلا الامبالاة و رمي بعضنا بالتوصيف قبل النظر للموضوع حتى نكون رأيا عاما و ثوابت تخرجنا مما نحن فيه من إستئثار و حب ذات ( أوقفوا الحرب في السودان ) و ليكن هناك ميثاق من كلمتين,,,( لا للإقصاء نعم للمحاسبة ) ،،،
جميل جدا ان يرفع الشعب صوته
لازم كل واحد مننا يحس بالآم سكان مناطق الحروب
نعم لمنظمة (لا للحرب)
بسم الله الرحمن الرحيم دا كلام جميل هيا نبد حتى النهاية
يا عثمان ميرغني الكوز بقيت ناشط وتعمل مبادرات انسانية، طيب كويس ما بطال طالما فيها وقف حرب ….. بس بكرة ما تجوا تقولوا نحن الكيزان من أوقف الحرب وتعملوا منها دعاية انتخابية …
نعم لوقف الحرب
التوقيع
الغاضبة
اختشي
تلعب علي كل الحبال
يا اهل السودان لن تقوم لنا قائمة مالم نحب سوداننا كحبنا لانفسنا واهلنا. بالله عليكم كيف نحن لم نثور وونحتشد وونغضب عند فقد جزء من وطننا لم نتمكن بعمل مظاهرات لمنع الاستفتاء ولمنع اتفاقية نيفاشا .والله ان كان لنا صحافة حقا تبصر المواطنين وان كان لنا حب لهذا الوطن لما انفصل الجنوب ولما حارب الحكومة اهلنا في الغرب لكن اه اه مع السياسيين الفشلة .بالله عليكم كيف ننوم وناكل ونشرب ونغني ونتمتع واهلنا في جبال النوبة يقذفون بالطائرات واهلنا في الغرب يتشردون ويعانون ووووو وهم من اصل اصل السودان ومسلمين كمان وعموما والله انا ما من الغرب انا من الشمالية ودنقلاوي كمان بس قبل النهاية عايز اقول ليكم تفوه عليةاولاً وتفووووووووووووووه عليكم كلكم يا اهلي السودانين بالله عليكم كيف ترضون بهذا الهوان.
قومووووووو املو الشوارع مظاهرات واضغطوا علي الحكومة الفاشلة بوقف الحروب
ثانيا يخونا كيف لنا ان تقاطع الانتخابات هذا ليس بالحل هولاء سيحكمونا ان لم نشارك في الانتخابات لمده خمس سنوات التالية .يا جماعة سجلو انفسكم وحثوا اهلكم علي التسجيل وشاركوا في الانتخابات وذا احسسنا بانها مذورة نملي الشوارع مظاهرات مثلنا مثل بقية الدول نكون نحن من يحكم لا السياسيين الفشلة .
0
يا عثمان ميرغني
وكمان بتحلف بالله انو كل سوداني وسودانية في الجرم والعار سواء !!!!!!!!!!
يالك من بائس ، وبئس ماقلت
الجرم هو جرم السلطة ، والعار هو ان يكون السودان تحت حكم وسيطرة شرزمة من اللصوص والمجرمين والحاقدين والفاسدين ماليآ واخلاقيآ
ماهو غرضك فى ماقلته فى مقالك المسموم ؟
لمازا تحملنا نحن السودانيين المكتوين بحكم وقهر سلطان الاسلاميين والكيزان تبعات مايجري ونتائج طيش سيلسة حزب احكم قبضته على
السلطة لربع قرن اشعل فيها الحروب وفتن القبائل وقسم السودان وجعل الوطن خراب
بئس ما قلت يا عثمان ميرغني .
لا للحرب
لماذا لم تقلها عدييييييل ياكوز ياوسخان بأنه يتوجب علي الناس عدم التركيز علي فضائح وسوءات المؤتمر الواطي التي حتما ولابد ستؤدى في النهاية الي اقتلاعه نهائيا من ارض السودان الطاهره.
صحيح ان وقف الحرب في كل ارجاء السودان ضرورة ملحه وكان من الممكن ان تكون دعوتك صادقه لو اردفتها بالمطالبه بالقبض علي من اشعل ويشعل فتيل الحرب والقتل والدمار والأغتصاب ليس في المناطق التى ذكرتها فقط ولكن في كل ربوع السودان .
أود أن أكون أول المسجلين ( لا للحرب نعم للســـــــــــلام)
السلاح وحلول مشاكل البلاد بالحوار والاستجابة للمطالب المشروعة والممكنة للحركات المسلحة وها هو الصادق المهدي ظل يدعو حزبكم للسلام والخروج الآمن منذ ان انقلبتم عليه حتي يأس وخرج نشد السلام من الخارج
صقور الحكومة يريدون حسم الحرب بقوة السلاح والسلام لا ياتي الا بتنازلات حقيقية وصعبة فاذا قبلت الحكومة بهذة التنازلات فان السلام يكون اقرب من حبل الوريد للإنسان وساعتها ان اقتراحك سوف يكون له المرود الايجابي لأن الحكومة عودتننا ان لا تستجيب ولا تعير لمطالب الشعب ادني اهتمام والا لما قتل 200 شاب من ابناء السودان لمجرد مطالبتهم برفع الدعم عن الحروقات
ثانياً كل ابناء الشعب يطالبون الحكومة بمحاربة الفسادومعاقبة المفسدين ولكن لم نسمع بمحاكمة لواحدمنهم طيلة خمسة وعشرون عام بل بالعكس سجن النقيب ابو زيد مدة اربعة سنوات عندما قدم مستندات تدين بعض النافذين في جهاز الشرطة بالفساد وحقيقة الامر يا سيد عثمان ميرغني ان الحكومة لا تريد السلام لانها تعتبر ان السلام مهدد قوي لبقاء في السلطة وحقيقة لا معني للسلام بدون محاسبة كل من اجرم في الحق الوطن والحكومة تريد سلاما تصنعه بيدها وبقوة السلاح واي سلام ينبش في ملفات الفساد والمحاسبة هذا سلام غير مرغوب واتمني ان تجد مبادرتك الاذن الصاغية من حزب المؤتمر الوطني اولا ومن الحكومة ثانياًوخاصة ان حزب المؤتمر الوطني يمتلك عشرة مليون عضو حسب زعمكم وهو عدد كافي جدا لانجاح ما تدعو اليه ياعزيزي فالكل يريد السلام والكل يريد العدل وعشرة مليون عضو جدرين بجلب السلام اذا وعوا وعقلوا المبادرة وكانوا يرغبون فبه وكان همهم الاول والاخير ولكن ما نعرفه ان للحروب أثرياء وهولاء لهم الكلمة العليا
أن كتبت عن الخبز او أنقطاع التيار الكهربائي او الماء لوجدعشرات او المائات من التعليقات لكن الحرب والقتل والاغتصاب ما عادة توثير الدهشة!!!!!!!!!! دعك من الخروج منددين لا للحرب
من الذى يريد الحرب يا عثمان يا ميرغنى هل هو الشعب السودانى او ابناء المناطق الثلاثة المنكوبة؟؟؟
من الذى دبر انقلاب 30 يونيو 1989 واوقف الحلم الجميل فى وقف اطلاق نار(مع حركة تمرد واحدة) ومؤتمر قومى دستورى فى ظل حرية وديمقراطية مكفولة للجميع حتى لشذاذ الآفاق ناس الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام؟؟؟
كان بيحكم السودان قبل انقلاب الحركة الاسلاموية السافل والقذر والواطى حكومة وحدة وطنية مكونة من جميع اهل السودان الا الجبهة الاسلامية الواطية الابت والخالفت اجماع اهل السودان والمخالف اقسم بالله الذى لا اله الا هو ودحرام وانها لكذلك وايم الله!!!
اصلا مافى زول داير الحرب او بيحبها من اهل السودان الا هذه الحركة الاسلاموية السودانية القذرة والسافلة التى عطلت هذا الحلم لاكثر من 25 سنة والله على ما اقول شهيد!!!!!!!!
طبعا حكومة القتل و الحرب و اثرياء الحرب فيها و المتاجرين بالدماء لن يرضيهم ما تدعو اليه … اول لافتة ترفع او اول مسيرة تسير سينقض عليها زبانية جهاز الامن و الجنجويد – طبعا ستتعطل مصالحهم اذا وقفت الحرب – و سيتم التنكيل باي معارض للحرب و سيوصف بانه ” مخذل ” و عميل و طابور خامس.
الحرب يا عزيزي للحكومة و جماعتها تجارة رابحة، و شماعة تعلق عليها فشلها و ذريعة لتبرير الانهيار الاقتصادي … المرتزقة من جنجويد و خلافه طبعا ايقاف الحرب يعني انهيار لمصالحهم و وسيلة كسب عيشهم.
الحل الوحيد في العمل على تغيير هذه السلطة الغاشمة الفاشلة التي حولت كل اراضي السودان الى جحيم من الحرب و الدمار و القتل و التشريد
اقلب وجهك الله لا عادك.
عايز افهم : عاجل ليه !! الجديد شنو يا سي عثمان !! ما تخليك علي مهلك أو أقل من مهلك
وهام كمان !! والله بالغت .. ما تقول عنه هام وعاجل تصرخ به أقلام الشرفاء من أبناء الوطن كل يوم
هل تقرأ لفتحي الضو ؟؟ هل قرأت لسيف الدولة ؟؟
علم موهوم
ممتاز –رائع –منطقي– سوداني اصيل
يا عثمان ميرغني عينك للفيل وتطعن في ضلو (ظله) !!! سبب الكارثة معروف ومسبب الكارثة موجود ومازال يرسل طائرات الانتينوف وجنجويده لضرب الاطفال واغتصاب النساء وقتل العزل وحرق الزرع والضرع فلماذا لا توجه كلامك مباشرة الى حكومتك الفاسدة ورئيسها الخنزير الخائن ووزير دفاعها النعجة الخائب ؟
قرات كل التعليقات السابقة ومجملها مع الفكرة من حيث المبداء فقط الاختلاف فى الشخص الذى طرح الفكرة. يا ريت لو كانت الدعوة من طرف متوافق عليه وطنياً
وثانياً ياريت لو كانت الدعوة لكل الاحزاب السودانية ومنظمات المجتمع المدنى تكون اجدى واكثر نفع وعلى راس هولاء من يحملون السلاح. من حكومة ومعارضة مسلحة لنتمكن من الوصول لنتائج ايجابية لانهم هم من يصرون على الحرب بعدم قناعتهم ورغبيتهم للسلام لن يكون هناك وقف للحرب
أنتم وقود المرحلة والرحلة.. افتحوا صفحة في (الفيس بوك).. ولتكن من هنا البداية….
… يا اخوانا والله العظيم … لم يحطمنا ويجعل هؤلاء الحثالة مثل قدرنا سوى طريقة تفكيرنا وجبننا لا غير ….
… الحقايق واضحة مثل عين الشمش ولكن الناس صارت تدفن رؤسها مثل النعام وتتوراى خنوعا عن مواجهة مصيرها …
… هل يشك احدكم بان هذا النظام الاسلاموى الصهيونى المتجبر صار مثلة ومثل المستعمرين … كل دقيقة نتاكد بان هذا نظام جماعة الشياطن هذا صار مثل اسرائيل بالزبط .. احتل الوطن وبدا بعيث فسادا يمينا شمال ويعتز بالاثم والقوه لاغير …
.. اذا ما الحل فى مثل هذة الظرووف .. هذا النظام يحكم بنفس طريقة اسرائيل بالزبط ..
المخابرات + الرشوة + فرق تسد + رزرع الفتن + ترويج الشاعئعات + الجهوية + العنصرية + والاعلام التغبيشى + الدين ؟؟ هذة هى الاسس التى يحكم بها هؤلاء الشياطين …
.. طيب كيف لمواطن اعزل بسيط ان يواجه منظومة جبارة تعمل بكل جبروت منظومات الجريمة المنظمة ..
.. خبرونا والكلام للذين ينافقون وينادون بالثورة السلمية والعصيان المدنى والنضال المدنى والعديد من قيم العمل المدنى المجرب عالميا وجربة السودانيين فى ستينات القرن الماضى ..
هل تعتقدون بان هذا النظام سيذهب بعمل مدنى او عصيان مدنى ؟؟؟؟
اقولكم واقسم بالله انكم واهموووووووووون واهمون وتخادعون انفسكم .. لماذا ؟
لان هذا النظام هذا مبنى على منظومة ايدلوجية دينية عنصرية جهوية مع اخر صيحات و ساليب التخابر والشيطانية ..
انفصل الوطن وكان الناس يشاهدون بام عاينهم اخوان الشياطيين (يسنوون فى سكاكينهم لزبح الوطن) والكل يشاهد ولا يحرك ساكنا ؟؟؟؟؟
هل تعتقدون بان هذا صدفة ؟؟؟؟ ابدا لم ولن يكون صدفة بان اى انسان سوى يرى وطنة يشرع فى تقسيمة وهو يتفرج ؟؟؟ لماذا
السبب هو (عمل المنظومة التى زكرناها اعلاه ) هى التى جعلت الاخريين يتفرجون ..
مع مرور الايام تاكلت معظم اساطير اخوان الشيلاطين فى بنيتهم الدينية التى نجحت فى خداع الناس لربع قرن وكشف عوراتهم ولكنهم استبدلوها بسرعة جدا بسلاح الجهوية والعنصرية الفتااك وهو الذى يعيق اى عمل جماهيرى مهما تصورتم فلن تخرج مظاهرة حقيقة مهما فعل الحالمون وافضلها لن تفوت هبة سبتمر اليتيمة التى تفرج الناس عليها لانها وللاسف لم تخرج (لمبدا) وانما خرجت من اجل اصلاحات معبشية ؟؟؟؟ مثل الذى يستجدى جلاده ومستعمرة بان يمن لة بشىء من الرحمة ..
… المؤسف والمؤلم فى ان اواحد وهو تشكيكك الناس فى هوية مناضليين الجبهة الثورية الذين اختارو اشرف انواع النضال وهو الروح لمنازلة المستعمريين اخوان الشياطين ..
المؤلم هو بان الناس يصنفون هذة الحركات كما يطلق عليها النظام بالزبط بانها عنصرية وجهوية .. مما تسبب فى عزلها ؟؟؟
.. ماهو الحل :
هذا النظام شئتم ام ابيتم فقد اخترق كل الاحزاب كبيرها وصغيرها حتى الحركات وضع لها اجسام موازية مثل الطراطير امثال تابيتا بطرس ودانيال كودى وغيرهم …. ولدية ميزانية مفتوووحة لكل من يمكن رشوتة وتحييده فهم بالمئات ؟؟
هذا النظام شئتم ام ابيتم صار اقوى اسلحتة هى الجهوية والعنصرية وهى سلاح خطيير جدا جدا وخطورتة تكمن جعل كل الناس تتشكك فى بعض حتى من يتبرع بفكرة يتم تصنيفة عرقيا او جهويا ؟؟ لا حولة ولا قوه الا بالله .
جمعتنى جلسة مع احد زملاء الدراسة وهو شخصية نافزة فى الحركة الشعبية وتحدثت معة فى الهم وقلت لة كل او معظم الشعب السودانى ينظرلكم بانكم تنظيم وحركة (عنصرية) او هكذا ينظرون اليكم فضحك وقالى ياااخ نعمل للناس دى شنووو احزاب وافراد وبرنامجنا واضح بس المؤتمر الوطنى هو الذى صنع هذة الحكاية ؟؟ فقلت لة وماذا فعلتم انتم فى المقابل قالى فعلنا الكير وكل ما فى وسعنا ولكن الناس مصرة تصنفنا عرقيا وجهويا رغم وضوح برنامجنا الذى يخاطب كل مشاكل السودانيين مجسدة فى مناطق الهامش ؟؟؟؟
قالى يااخ تصور طالبنا بعض نشطاء الاحزاب مثل الامة والاتحادى والشويعى وقلنا لهم قومو بتاسيس تنظيم عسكرى خاص بكم ولان مناطق الشمال لا تسمع بالعمل العسكرى بسبب طبيعتها الجغرافية قلنا لهم تعالو الجبال او النيل الازرق واسسو تنظيمكم واعملو جمبنا لكم قياددكم الميدانية وادرتكم الخاصة و نكون اتفكينا من حتة غواصات الحكومة ؟؟؟؟ ونكون (كسرنا الدش) للكيزان نهائى ..
تاملو هذا الحديث بحياد قد تفهمون بعض الامور ..
يتجادل معظم السودانيين حول جهوية وعنصرية الحركات المسلحة والبعض يصر على العمل المدنى رغم علمة بانعدام اى فرصة لاى عمل مدنى بسبب الاسباب التى زكرناها اعلاه تم تفكيك كل المؤسسات الوطنية لصالح الكيزان ولكنهم فقط يكتفون بان حتى المركز مهمش ومظلووم مثلة مثل مناطق الهامش ؟؟ نعم المركز مظلووم ومهمش مثلة ومناطق الهامش طيب لماذا لا يتبرع سكان المزكز بانشاء تنظيم مسلح مثلهم والحركات ؟؟؟ ما الذى يمنع ؟؟ فقط يكتفون بان هذا العمل المسلح لا يجدى نفعا وووو من المرواغات والتخزيل وفى نفس الوقت لايحركون ساكنا حتى عندما انفصل الجنوب هل هناك فرصة لثورة اكثر من تقسيم وطن بحالة ؟؟؟
… الحل الوحيد تاسيس تنظيم وحركة مسلحة تحمل نفس صفات حركات الهامش ومطالبها وتختار لها مكان تنطلق منة وتدشن عملها منة جبال النوبة او درافور او النيل الازرق او الابيض هم احرار ولكن لابد من تاسيس حركة تمثل سكان الوسط والشمال .. هذا النظام تخطى مرحلة النظام الدكتاتورى بمراحل هذا النظام استعمارى اخوانى ذو ايدلوجيا لا تفهم لغة اى حوار سوى العنف ..
هل يعتقد احدكم بان مثلا تنظيم داعش يمكن ان تتم محاورتة ؟؟ او تنظيم القاعده يمكن محاورتة ؟؟؟ الاخوان هم الراعى السرى لتنظيمات مثل داعش واللقاعده وبوكو حرام فقط الاواخوان يقومون بدور (مرقص الذئاب) ومن بعيد …
هؤلا الكيزان لايمكن محاورتهم لانة حتى الحوار معهم فى اعرافهم يعنى الاستغفال لانهم يؤمنون بعقيدة الحرب والقتال حسب تصوراتهم وفقهههم المستنبط من افكار الضلال والشر الجريمة باسم الدين الاسلامى ..
… لا يوجد مخرج ابدا سوى تاسيس حركة مسلحة تمثل الوسط والشمال .. وبهذة الطريقة سنكوون ضربنا وحطمنا اعظم اسلحتهم التى جعلت الناس خامليين لايدرون ماذا يفعلون فقط الرغى والشجب والادانة والتحليل .. ملاييين الاعمدة والنظريات والتحليل سكبت فى اضابير المواقع الاكترونية والنتيحة صمت القبور والتخزيل والتشكيك ..
… مجرد فكرة …
كلام جميل فالنبدأ الخطوه الاولى بازاحة الفيل الكبير عن الطريق اقول مجرد ازاحته لاقتله فالان هو هرم نتركه للايامولمشئة الله ومن ثم تحل كل مشاكل السودان .
Enough is enough and war is enough. excellent and patriotic proposal and i personally support your idea. go ahead with such steps, we are all in it and from diaspora i appeal and extend this to the other sudanese who cares the importance of our beloved country. God bless you dear comrade for bringing such excellent proposal and god bless the unity of our beloved sudan.
Enough is enough and war is enough. excellent and patriotic proposal and i personally support your idea. go ahead with such steps, we are all in it and from diaspora i appeal and extend this to the other sudanese who cares the importance of our beloved country. God bless you dear comrade for bringing such excellent proposal and god bless the unity of our beloved sudan.
أولياء نعمتك وحدهم الغير متأثرين بالحرب ، ناشد لإيقاف العبث المسمي بمعسكرات عزة السودان وحظائر الدفاع الشعبي وأوكار المجرمين من جنجويد ومرتزقة ومن علي شاكلتهم حينها ستصبح موسسة عسكرية مستقلة غير ملائمة لرتب مؤدلجة تسترزق من هذا العبث الفظيع إن حدث هذا فسيصبح شعب واحد وجيش وأحد يقف أمام كل من تسول له نفسه بقتل مواطن سوي في مظاهرات مطلبية كما حدث في سبتمبر المجيدة أو رفع السلاح ضد الوطن وكلنا رأينا وقفت الشعب المصري مع جيشه ضد الإرهابين فأصبح الأخوان لا وجود لهم إلا في شاشات الجزيرة ومنتجعات إسطانبول ..
Enough is enough and war is enough. excellent and patriotic proposal and i personally support your idea. go ahead with such steps, we are all in it and from diaspora i appeal and extend this to the other sudanese who cares the importance of our beloved country. God bless you dear comrade for bringing such excellent proposal and god bless the unity of our beloved sudan.
نشهد لعثمان ميرغنى أنه لم يتوقف عن التنبيه لمعالجة الأزمة فى دارفور بأعجل ما تيسر منذ أن كان يكتب عموده “حديث المدينة” فى جريدة الرأى العام.
لكن المشكلة يا عثمان ما الذى يمكن أن نفعله مع المصرين على تكوين دولة مثلث حمدى على حساب دارفور فهم يعملون لدفع دارفور دفعا للإنفصال فى إعادة لسيناريو فصل الجنوب، هل تذكر حديث بكرى حسن صالح لبعض السودانيين فى المدينة المنورة أثناء حج العام الماضى؟ الجماعة ديل حالفين يفرتقوا السودان حتة حتة ولا حل لذلك سوى كنسهم من السلطة عبر ثورة شعبية أو حتى إنقلاب عسكرى فإى تغيير سيكون أفضل منهم بألف مرة.
المهندس عثمان ميرغني لا يستطيع التخلص من انتمائه لجماعة الاسلام السياسي فهو كعادته دائما يتطرق للنتائج و الاعراض دون التطرق لأس المشكلة و هي تتلخص كما هو معلوم في حكم جماعة الاسلام السياسي القائم علي الفساد و المحسوبية و العنصرية و الكذب و التدليس و التآمر و الممتد لأكثر من ربع قرن من الزمان , بسطوا فيها سيطرتهم و سلطتهم المطلقة علي كل مناحي الحياة في السودان , ومكنوا افرادهم و كوادرهم من كل مفاصل الدولة , لذلك كل ما اصاب السودان و اهله من كوارث و حروب و تدمير ممنهج لكل مقومات الحياة في البلاد يتحمله جماعة الاسلام السياسي (الكيزان) بصورة مطلقة . و عليه هذا السقوط و الانحدار يوضح خواء و فشل و سقوط فكر الاسلام السياسي برمته , كما يوضح جهل و نفاق و فساد المنتمون اليه . و حل كل مشاكل السودان يكمن في كنس النظام الحاكم بكامل مؤسساته وإفراده و محاسبتهم علي ما ارتكبوه من جرائم و منع و حظر فكرهم السياسي بنص الدستور.
ان الانتماء إلى الموتمر الوطنى ينقسم إلى درجات الدرجة الكاملة لسكان نهر النيل والشمالية بغض النظر هل ينتمون إلى الحركة الإسلامية او البوزية اماباقى الخموم ما
نعم هو فرض عين مع المغالطات الحاصلة الحكومة تنفي الاغتصابات والحركات المسلحة وجهات اخرى تؤكدها
الناطق الرسمي يؤكد ان افراد القوات النظامية 100 جندي فقط بمنطقة تابت ومن اغتصبوا 200 سيدة وهذه قرينة ضعيفة بالطبع لان الفرد يمكنه اغتصاب اكثر من سيدة في ساعة واحدة بيم الاولى والثانية فقط نصف ساعة
المهم على الجهات التي تؤكد الاغتصاب هنالك جهات عدلية دولية يمكن اللجؤ اليها بما فيها محكمة الجنايات الدولية وعلى الحركات المسلحة اقتطاع جزء من اموالها لترحيل المغتصبات بشهودهم الى حيث المحكمة الجنائية الدولية او مجلس الامن لانه في ظل نفي الحكومة السودانية لافائدة من اللجؤ الى الجهات العدلية داخليا
على الاقل هذه الضمانة الوحيدة لردع المجرمين الذين قاموا بالاغتصاب كما انها الوسيلة الوحيدة لتبرئة ساحة القوات النظامية من هذه التهمة الشنيعة
كلام عاطفي …وتمويه القصد منه التغطية علي فضيحة تابت …وبعد ذلك وضع الشعب في منصة الاتهام …لانه لم يوقف الحرب ..وكأنه لا يعلم ان كل بيت سوداني قد فقد عزيز لديه بسبب هذه الحروب العبثية التي لا طائل من وراءها سوي الافكار الشيطانية والعنصرية التي يقف وراءها اشخاص معروفين ومعدودين علي الاصابع …والشعب السوداني الآن لا حول له ولا قوة ومنقسم علي نفسه بسبب سياسات الانقاذ وتفريقها بين الناس ..ما بين وطني ولا وطني واحرار وعبيد…و يعني شنو تعمل ملصقات في العربات ..وتعمل مسيرة وتعمل وتعمل …كل هذا لا يفيد في شئ ..واذا الناس جادة في حلحلة قضايا السودان وبصورة جذرية …لابد من حل كافة الاجهزة الحكومية واعادة صياغتهاوبناءها من جديد علي اسس منصوص عليها في الدستورالجديد الذي سيصوت عليه بواسطة كافة افراد الشعب السوداني …وعمل مصالحة وطنية شاملة ورد المظالم لاهلها …وتوزيع التنمية علي كافة الاجزاء المتأخرة من السودان لتلحق بنظيراتها في بقية انحاء القطر … اذا استطعتم ان تفعلوا هذا …نعمتم بالسلام والامن والامان …اما اذا لم ولن …فلا لسلام الملصقات والهتيفة ..والمشاعر الزائفة.
ومن يرفع عار الصمت عن كمال عمر وترابيه والمأجورين امثال اسحق
والخال الرئاسى الذى ينحر الثيران السودان كلما انفصل جزء جسد الوطن
العار ليس فيهم العار فينا نحن الذين تركنا البلد تتسربل بين ايادينا
ومازلنا نراهن على الطائفية البغيضة بشقيهاالسياسى والدينى
كلام عاطفي …وتمويه القصد منه التغطية علي فضيحة تابت …وبعد ذلك وضع الشعب في منصة الاتهام …لانه لم يوقف الحرب ..وكأنه لا يعلم ان كل بيت سوداني قد فقد عزيز لديه بسبب هذه الحروب العبثية التي لا طائل من وراءها سوي الافكار الشيطانية والعنصرية التي يقف وراءها اشخاص معروفين ومعدودين علي الاصابع …والشعب السوداني الآن لا حول له ولا قوة ومنقسم علي نفسه بسبب سياسات الانقاذ وتفريقها بين الناس ..ما بين وطني ولا وطني واحرار وعبيد…و يعني شنو تعمل ملصقات في العربات ..وتعمل مسيرة وتعمل وتعمل …كل هذا لا يفيد في شئ ..واذا الناس جادة في حلحلة قضايا السودان وبصورة جذرية …لابد من حل كافة الاجهزة الحكومية واعادة صياغتهاوبناءها من جديد علي اسس منصوص عليها في الدستورالجديد الذي سيصوت عليه بواسطة كافة افراد الشعب السوداني …وعمل مصالحة وطنية شاملة ورد المظالم لاهلها …وتوزيع التنمية علي كافة الاجزاء المتأخرة من السودان لتلحق بنظيراتها في بقية انحاء القطر … اذا استطعتم ان تفعلوا هذا …نعمتم بالسلام والامن والامان …اما اذا لم ولن …فلا لسلام الملصقات والهتيفة ..والمشاعر الزائفة, لان السلام شعور داخلي وتصالح مع الذات قبل الآخرين …فاذا جاع الانسان او حس بالظلم سوف يعبر عن هذه المشاعر بطرق مختلفة ولكنها في محصلتها تصب في الاتجاه المضاد ..ووالله لو ملأت الارض والسماء بالملصقات سيظل الحال كما هو عليه …لابد من تغيير ما بانفسنا لا ان نغير لون الجدران بالملصقات والدهانات التي تنقشع مع اول قطرة مطر….وبعدين مقالك ده يا عثمان ميرغني اكد لي تماما انك كوز وكلب وابن ستين جزمة ..وكل ما تدعيه من انحياز للشعب هو مجرد اتجاه شخصي لايجاد مكانة زائفة في قلوب قراءك..
من يرتكب الجرائم ضد شعبه فهو من أصحاب اليمين
ومن يعارض فهو من أصحاب الشمال
ومن يدخل دار أبى لهب فهو آمن
من يتحدث عن الجيش والجنجويد ( وعمايلهم) فهو خائن
ومن يكتب الحقيقة… مصير صحيفته المصادرة وكذلك حريته
فهل هؤلاء قوم يكفون أيديهم عن الأطفال
أو يردوا الحقوق إلى أهلها
وتأكد أنه لن يعم ربوع بلادى السلام إلى بذهاب هؤلاء الذين لا يشبهوننا ولا نشبههم
…ولكن مع ذلك فلنرفع الشعار العصى ،…لا لتبرئة أنفسنا أو للحصول على السلام وإنما لنوصم به غرة الصلاة
بهنيك اخى عثمان ميرغنى على ماسعيت له وهى الاعمال بالنيات حسب رسولنا الكريم فى قوله وهو الصادق وارجو ان اكون عونا لك فى هذه المنظمة التى لاتحتاج لمال لاننى موظف والتى هى مرتبطة بالماااا هية
ألسنة الحق أقلام الحق
أتفق تماماً مع مقال عثمان ميرغنى
العار كل العار أن ننتظر و نتفرج لينزل الله ملائكته لرفع الظلم الممنهج عن أهلنا البسطاء
الاخ عثمان لماذا تغرد خارج السرب وانت سيد العارفين ، انت عارف البئر وغطاها . ارجو الا تكون الجلدات التي اعطوك لك جهاز الامن قد اثرت فيك .
ان السؤال الذي يطرح نفسه والذي اولى بالدراسة والاهتمام هو لماذا ينضم الناس الى الحركات المسلحة ؟ . يعني مثلا الحادثة التي تمت قبل يومين وادت الى اغتيال رقيب تابع للحرس الجمهوري بالقصر الجمهوري ، هذا الرقيب ذهب ليرفع مظلمته للرئيس البشير فكان جزائه الاغتيال ، فاذا انضم هذا الرقيب قبل اغتياله للمعارضة المسلحة اليس من حقه ؟ .
اخي ميرغني ان العدل اساس الحكم وان الظلم ظلمات . مثال الرقيب الشهيد المذكور الاف بل ملايين . ان اساس المشكلة هي سياسة الانقاذ التي اتت فاحالت كل المعارضين الى الصالح العام ، ان اساس المشكلة هي مشكلة الانقاذ التي اتبعت سياسة فرق تسد . السودان اخي عثمان قبل الانقاذ لم تكن به كل هذه المشاكل وكان موحدا جنوبه وشماله وجاءت الانقاذ وخلقت كل هذه المشاكل وفصلته الى جنوب وشمال . بل ان سياسة الانقاذ ما زالت هي سياسة شراء الذمم فتدفع للترابي 3 مليار ليسكت ، وتدفع للحركات المسلحة لتضع سلاحها وهلم جرا . ما في شئ حرام عند الانقاذ حتى اصبح السودان من اكبر البلاد التي يمارس فيها غسيل الاموال ، ومعلوم مصير الاموال الحرام التي غير الضنك والفقر والسحت سوف لن تاتي بشئ . اخي عثمان غرد معنا في سربنا فنحن قولناها لا للانقاذ وثورة ثورة حتى النصر ولك ان تسير معنا في هذا الخط حتى يتحقق المراد وينعتق السودان من الظلم والفساد
هنا اناس ينطبق عليهم المثل القائل جو يساعدو في قبر ابوه دس المحافير0لنفترض انو الكاتب كوز ولا حتي شيطان رجيم بذات بنفسو ماذا قال؟قال تعالو نشكل مجموعات ضغط عشان نوقف الحرب !! وبدون تكاليف ماليه فقط تبني الفكره والايمان يها.وىن الغلط هنا؟دي اسهل وانجع طريقه بل افضل مساهمه تتقدم حتي اللحظه لكل من يريد عملا ذو فائده والا ماتملونا تنظير فارغ.
نهر النيل
عاشق السودان
**************
نحن السودانيون لانثق في أي كوز نتن قديماً او جديداً ولو تاب عن الكوزنة
لذلك أقول أن اقصر طريق لوقف الحرب في المناطق الثلان هو الحرب على الكيزان.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
“سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خُدَّاعَاتٌ يُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ، وَيُخَوَّنُ فِيهَا الأَمِينُ، وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ ” .. قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ قَالَ: “الرَّجُلُ التَّافِهُ يَنْطِقُ فِي أَمْرِ الْعَامَةِ”
الحمد لله الذي اظهر اشباه البشر واذناب البقر. صح النووووم يادااااب عرفتو دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان.
” والله العظيم.. والله العظيم.. كل سوداني وسودانية في الجرم والعار سواء.. ”
يا رجل :دا كلام زول إما سكران طينة ، أو كذاب طينتين .
بما إنك “إسلاموي” ، نتوقع إنك تعرف حكم من أقسم بالله كاذبا …
قد تكون أنت يا عثمان مساويا البشير في جرمه ؛ لكن ملايين السودانينن فيركم ليس لهم أي يد أو صوت أو خيارات فيما حدث ويحدث ، بما فيهم الضحايا الذين ساويتهم أنت بالمجرمين !
تحياتى للاستاذ/عثمان ميرغنى .ياعثمان مافى زول داير الحرب لاعقارلاعرمان لاعبد الواحد لاالحلو لاعبدالرحيم محمدحسين ذاتو. لكن للحرب اسباب منها سياسة التمكين واقصاء الاخر والدكتاتورية والتسلط وحكم الحزب الواحد وتكميم الافواه ومصادرة الصحف وسجن وتشريد الشرفاء. والحل هو بسط الحريات وممارسة الديموقراطية والمساواة
يا خبيث لو كانت أمك أو أختك أو بنتك أو زوجتك لكنت أشرت للفاعل
والله أنت يا أخى عثمان بتنفخ في قربه مقدوده !! قول للناس في حفله بتاعة ندى القلعه ولاعوضيه عزاب ,, يمين بالله تلاقى الناس من العصر واقفه ,, بالمناسبه الشعب الذى تخاطبه ليس الشعب السودانى الذى تعرف ,, لقد تحوروا وصار كقطيع النعاج , لاهم لهم لهم سوى الاكل والغناء صغارا وكبارا ,, أعذرنى أخى على كمية التشاؤم الكبيره ,, ولكنها لاسف الشديد إنها الحقيقه التى يعيشها الشعب ,, الذى بات كأنه مخدر ونائم ,, متى يصحو الله أعلم ,,
لقد أسمعت لو ناديت حيـا ولكن لا حياة لمـن تنـادي ولو نارٌ نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ
ﻻ أعتقد أن الصحفي عثمان ميرغني يخفي إنتمائه للحركة اﻻسﻻمية في فترة من الفترات وربما الى اﻵن و بل ربما كان عضوا كذاك في المؤتمر الوطني.
لماذا ﻻننظر للدعوة التي طرحها بعيدآ شخصه أو ﺍﻧﺘﻤﺎﺀﺍته، الرجل طرح رأيه وفكرة وهي ليست اﻻولى ولن تكون اﻻخيرة وعثمان ميرعني لن يكون حتى صاحب السبق في هذا المضمار فقد سبق الكثيرون في هذا الطرح ولكن كانت حدودها اﻷمنيات وعجزو عن إنزالها على اﻻرض فلماذا ﻻ يبادر نفر من الشخصيات ولتكن من القومية لتفعل هذه المبادرة.
ﻻ الحكومة وﻻ الحركات الثوربة هي من تضرر من تلك الحروب المواطن البسيط هو المتضرر اﻻول و اﻻخير وهو الذي يدفع الثمن، الحكومة سوف تستمر في حربها ظننا منها أنها تستطيع كسر شوكة الحركات وكذلك سوف تفعل الحركات ظننا منها بأنها ومن خﻻل الضغط على الحكومة ستحصل وتنتزع كامل حقوقها وبالنظر لمجريات اﻻحداث نجد أن كﻻهم محق في ظنونه مما يعني استمرار الحرب فالحكومة استطاعت أن تكسر شوكة بعض الحركات وجرهم لوثيقة الدوحة المجحفة وهم صاغرين، والحركات التي مازالت تقاتل في الميدان استطاعت هي اﻻخرى ان تحصل على تنازﻻت كثيرة من الحكومة ما كان لها أن تحصل عليها للاسف بدون أزيز الرصاص.
ولكن الى متى؟
أما آن لمواطني تلك المناطق أن يحظوا بالعيش في سﻻم؟
بداية الحل يبدأ من محاكمة ومساءلة المتسبب في اشعال هذه الفتن والحروب والذي يقتات من ورائها …. وهو المؤتمر الوطني ومسانديه من العساكر الخائبين الخائنين للوطن المخنثين.
وعشان نحاكم هؤلاء على الشعب السودان ان يهب هبة واحدة ويخرج للشارع لاقتلاع هذا النظام والله اصبحنا نخجل من أنفسنا كسودانيين منكسرين والشعوب من حولنا تثور وتطالب بحقوقها وحريتها.
الناس خايفة من شنو ؟؟ بالمنطق عدد افراد الشرطة والجيش وجهاز الامن العفن لن يساوي 1% من جموع الشعب السوداني الهادرة . فقط في كل شارع فرعي لكل مدينة او قرية يخرجوا عشرة اشخاص فقط والله ثم والله الحكومة تسقط في يومين فقط .
وما يحدث في دارفور وكردفان والنيل الازرق نحن منه براء . ونسأل الله ان ينتقم من هؤلاء الرمم… ونقولنا لامهاتنا وبناتنا واخواتنا في تابت شرفكم هو شرفنا وعرضكم هو عرضنا ومن مات دون عرضه فهو شهيد….
لنرفع عن ضميرنا عار الصمت ؟؟!! دى حلوه عار الصمت … علر الصمت لافيك وانت مدثر بيه كم سنه ؟ وين ضميرك دا عندما قتل اطفال العيلفون وين ضميرك عندما اعدم ضباط رمضان ووين ضميرك عندما اغتصب الرجال ؟؟؟؟!!! ضميرك دابو صحى ماكنت بتدافع عنهم وكنت سند ليهم كان اشرف ليك لو ثبت على موقفك
رد على الفارس
السيد / عثمان ميرغني
السلام عليكم
بدلاً ان توجه كلامك للشعب وحهه الي النظام الحاكم والمؤتمر الوطني نظام يحكم البلد منذ أكثر من ربع قرن ولم يستطيعوا ان يوقفوا الحروب وفصلوا الجنوب بلد كل شئ فيها أصبح فضيحة ودمار وفساد ولسع متمسكين ودايرين السلطة والسرقة . ياشيخ عثمان قول ليهم وهم اصحابك ( اعتقونا لوجه الله ) . اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واجعل باسهم بيتهم شديد اللهم ارنا فيهم يوما كيوم عاد وثمود اللهم اشف صدور قوم مؤمنين . آمين
يا عثمان ميرغني الموضوع اتاخر ووين كانت ضمائر الصحفيين طيلة الفترة الماضية من عمر هذا النظام الدموي؟
هل بعد ان تم ذبح وتشريد واغتصاب وحرق ودمار لم تري الانسانية له مثيل بعد كل هذا تخرج علينا يا عثمان ميرغني بهذه الفكرة البائسة حرام عليك والله
في بداية مقالك حملت النظام والحركات المسلحة المسئولية كيف يسمح لك ضميرك كصحفي ان تضع الظالم والمظلوم القاتل والقتيل في مرتبة واحدة
الديك شك في ان كل هذه الجرائم المنافية لطبيعة البشر والموثقة محليا ودوليا جرائم التطهير العرقي والجرائم ضد الانسانية (الم تسمع باغتصاب 200 من قاصرات وفتيات ونساء تابت)
ان كان ضميرك كصحفي قد صحا فعليك ان تكون شجاعا في قول الحقيقة وهي ان هذا النظام الملاحق قادته نظام مجرم دموي ارتكب ولا زال كل هذه الجرائم
يا عثمان عينك للفيل وتطعن في ظله حرام عليك وانت نفسك ضحية لهذا النظام وقد اعتدوا عليك جهارا نهارا وفي قلب الخرطوم
لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم ارنا عجائب قدرتك في الترابي والبشير وباقي القتلة الفاسدين اللهم اصبهم بالامراض التي لاشفاء منها اللهم عذبهم في الدنيا والاخرة ودمرهم ولا تترك لهم ذرية ولا اثرا
ثرثرت اكتر في النحو و العربى طوال عمرك ولم تجني اﻻ مزيدا من القهر فاسال نفسك في صدق من هم اسباب الحروب والموت والدمار والجوع؟؟؟
اذا انت فاكر بملصقاتك خلف سيارتك المكيفه تقدر تمسح دموع المشردين تبقى واهم !!!
ما تلف وتدور كتير حول الحل من الجزور وانت عارفوا كويس
(عيناً على كل سوداني يرغب في إبراء ذمته أن يكون عضواً فيها.. بأيسر ما تيسر ولو بشق كلمة) .. و لماذا لا تبرئ ذمتك أنت أولا أيها الكوز المتهالك؟ ام نشترك فى إدارة هذه الدولة طوال عهدكم التمكينى المظلم، فلماذا تريدنا الآن أن نساعد فى إيقاف حرب أنتم السبب فيها؟ إذهبوا و قاتلوا لوحدكم فنحن مشغولون بمحاربتكم أنت يا عثمان ميرغنى و تنظيمك العصابى الذى تنتمى إليه. لقد بلغ السيل الذبى و عاجلا ستلاقى دعوة (ملتوف يذيل الكيزان) الرواج اللازم و حينها لن تكون هناك قصور تحميكم أو حتى كلاب تنذركم.
هذا ما جنته أيديكم
كدي انت يا عثمان ميرغني أعرف العصابة التي اعتدت عليك أولا وبعد ذلك تكلم في الأمور التانية .
يجب تأسيس منظمة (لا للحرب) …. الدواعش بعد (25) سنة (نعم للحرب) وباطن الارض خير لنا من ظاهرها اصبحوا دعاة سلام … فهل من غبي ارعن يصدق هذا الكوز
تاني يا عثمان؟ نسيت منبر السودان 2005
لما طلعنا الشارع سلميا مسيرة اقل من 100 متر
متذكر الحصل شنو؟ ولا نسيت