وزير الداخلية: حماية الشباب من المخدرات تتطلب تكاتف الجميع
الخرطوم:
قال وزير الداخلية، الفريق، حامد منان، إن مكافحة ومحاربة المخدرات يتطلب تداعي جميع مكونات المجتمع السوداني، داعياً للمحافظة على شريحة الشباب بوصفها أكبر وأهم الشرائح.
ونوه منان، خلال مخاطبته ندوة “المخدرات واثرها علي المجتمع”، والتي أقامها الاتحاد الوطني للشباب السوداني، بالتعاون مع منتدى الساحة الخضراء، و مجلس الشباب العربي والإفريقي، إلى أهمية تعاضد المجتمع لمكافحة تلك الظاهرة السالبة.
وأكدت مساعد رئيس اتحاد الشباب، الدكتورة مارثا جوزيف، مضي الاتحاد في وضع وتنفيذ الخطط التي من شأنها حماية شباب السودان من كل الظواهر والسلوكيات المضرة بحياتهم.
إلى ذلك أوضح أمين المنظمات والعمل الطوعي، باتحاد الشباب، عماد الدين عبدالجليل، بأن هناك مزيداً من المنتديات وورش العمل مع عدد من الشركاء تعزيزاً لأعمال مكافحة المخدرات حفاظاً علي الشباب.
الصيحة
الوزير زاتو مسطول بى كرت
(وزير الداخلية: حماية الشباب من المخدرات تتطلب تكاتف الجميع )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وحماية الكبار منك (فى السلطة) تتطلب تكاتف القصر و مجلس الوزراء وللا شنو ؟
هذا الفريق مستوزر لم يسمع قط عن حاويات المخدرات التي يجلبها النافذون في الدولة الرسالية باعتبار ان المخدرات احدى ادوات المشروع الحضاري — بدليل ان البراءة كانت حليف كل المجرميين مع اعتذار من المحكمة لضياع وقتهم و تجشمهم الصعاب للوقوف امامها —-
لماذا المخدرات في السودان هي الارخص في العالم و الاوسع انتشارا مع الاخذ بالاعتبار تدهور العملة المحلية؟ — هذا يدل علي ان الدولة لم ترفع الدعم عن المخدرات بل ذادت من دعها لها و فتحت لها المنافذ الرسمية و سهلت وسائل عبورها —
تغيب وعي الشباب و الزج بهم في متاهات الخمول و العطالة و اللاشعور كان و لازال هدف استراتيجي للاجهزة الامنية و سدنة نظام الابادة المجاعية في السودان — و مع ذلك تصرف الحكومة الاموال علي مؤتمرات مكافحة المخدرات لذر الرماد في العيون — يعني ميتة و خراب ديار —
والحاويات التي تدخل من الميناء الرئيسي هل مازالت مجهوله الهوية ام انها ايضا مسؤلية الاسرة؟
اول شيء اذا كنت وزير داخلية وتعرف الله ولا تخافه أوقف وحاسب من يدخلون حاويات المخدرات للبلاد ولو كانت لابنك وتاكد بان الله لك بالمرصاد وإن لم تكن حازما مع من يستوردون هذه السموم وادخالها لتدمير شباب السودان تاكد انتم مسئولين امام الله وزير داخلية ام حكومة عليك محاسبة أي رأس يدخل أي حاوية بها مخدرات ويجب اعدام من يستورد تلك المخدرات بهذه الصورة البشعة التي لا تمت للاسلام ولا المسلمين .
لو انت أصلا راجل قوي ولا تخاف من أي سلطة داخل الحكومة حاسب من يدخلون تلك المخدرات للبلاد محاسبة يعلم بها الجميع حتى لو تؤدي لاعدام أي شخص ولو ابنك
وإلا انتظر حساب الله لك ويفصله عنك الموت فقط ، .
الوزير زاتو مسطول بى كرت
(وزير الداخلية: حماية الشباب من المخدرات تتطلب تكاتف الجميع )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وحماية الكبار منك (فى السلطة) تتطلب تكاتف القصر و مجلس الوزراء وللا شنو ؟
هذا الفريق مستوزر لم يسمع قط عن حاويات المخدرات التي يجلبها النافذون في الدولة الرسالية باعتبار ان المخدرات احدى ادوات المشروع الحضاري — بدليل ان البراءة كانت حليف كل المجرميين مع اعتذار من المحكمة لضياع وقتهم و تجشمهم الصعاب للوقوف امامها —-
لماذا المخدرات في السودان هي الارخص في العالم و الاوسع انتشارا مع الاخذ بالاعتبار تدهور العملة المحلية؟ — هذا يدل علي ان الدولة لم ترفع الدعم عن المخدرات بل ذادت من دعها لها و فتحت لها المنافذ الرسمية و سهلت وسائل عبورها —
تغيب وعي الشباب و الزج بهم في متاهات الخمول و العطالة و اللاشعور كان و لازال هدف استراتيجي للاجهزة الامنية و سدنة نظام الابادة المجاعية في السودان — و مع ذلك تصرف الحكومة الاموال علي مؤتمرات مكافحة المخدرات لذر الرماد في العيون — يعني ميتة و خراب ديار —
والحاويات التي تدخل من الميناء الرئيسي هل مازالت مجهوله الهوية ام انها ايضا مسؤلية الاسرة؟
اول شيء اذا كنت وزير داخلية وتعرف الله ولا تخافه أوقف وحاسب من يدخلون حاويات المخدرات للبلاد ولو كانت لابنك وتاكد بان الله لك بالمرصاد وإن لم تكن حازما مع من يستوردون هذه السموم وادخالها لتدمير شباب السودان تاكد انتم مسئولين امام الله وزير داخلية ام حكومة عليك محاسبة أي رأس يدخل أي حاوية بها مخدرات ويجب اعدام من يستورد تلك المخدرات بهذه الصورة البشعة التي لا تمت للاسلام ولا المسلمين .
لو انت أصلا راجل قوي ولا تخاف من أي سلطة داخل الحكومة حاسب من يدخلون تلك المخدرات للبلاد محاسبة يعلم بها الجميع حتى لو تؤدي لاعدام أي شخص ولو ابنك
وإلا انتظر حساب الله لك ويفصله عنك الموت فقط ، .