غندور : قضايا الحكم الرئاسى اللامركزى والشريعة والاقتصاد الحروالدستور الدائم متفق عليها

(سونا)
اوضح البروفيسور ابراهيم غندور مساعد رئيس الجمهورية ونائب رئيس حزب المؤتمر الوطنى لشئون الحزب ان الرئيس عمر البشير والامام الصادق المهدى اتفاقا في اخر لقاء بينهما على قضايا يجب ان تكون قومية مثل (الاعلام – السلام- الاقتصاد)
وقال ان المؤتمر الوطنى ظل ينادى على الدوام ويطلب من كل القوى السياسية سواء فى الحكومة او فى المعارضة الاتفاق عبر الحوار على ثوابت الدين و الاقتصاد و نظام الحكم .
ونبه غندور الى ان الذين يرفضون النظام الرئاسى قلة والذين يرفضون الاقتصاد الحر قلة والذين يرفضون الشريعة قلة بالتالى هناك ثوابت تحظى بأجماع كبير .
انا سوداااااااااااانى وما متفق معاك ولا مع الصادق
شنو اتفقنا دى ؟؟؟؟
الصادق فاشل وانته تاجر عمله شوف بالله !!!!!!!!!!!!!
لكن حزبك لا يرضى تلك الثوابت وخاصة شرع الله والدليل ربع قرن من الحكم بدون شرع الله وقمة الفساد والمحسوبية والجهوية والكذب والتضليل
بعد هذه التجربة الفاشلة باسم الدين مصر يا غندور مصر على استغلال الدين
هل انت نبي ؟هل لك وحي خاص بغندور وهو المسلم الوحيد الى ح يطبق الشرع في البشر
هل اجتهادك في الدين هو الدين الصحيح
هل ال25سنه كانت شريعة
كفاية كذب
يا اخونا غندور في النهايه من اصول المصريه والمصريين يجيدون التملق ومن نسى قديمه تاه ونحنا حالنا من غازي العتباني المصري الى غندور المصري الى اشراقه محمود بنت الفلاح المصري
يجب إلغاء القوانين الدينية فورا أو تطبيقها بصراحة كقطع يد السارق والرجم بالحجارة حتى الموت بعد دفن جسد المرجوم وقتل المرتد بلا تمييز والتشديد في قوانين النظام العام وفرض الحجاب في الشوارع والملابس الفضفاضةوبعد ذلك تحريم ما تحرمه الشريعة من موسيقى ورقص وغناء.. الخ إما أن نتجه إلى الشريعة التي فرضتها الإنقاذ وفشلت وتحرجت من تطبيقها أو الإلغاء الفوري لها حتى يكون مستقبل السودان وأجياله واضحا لكل شخص في العالم .مشكلة السودان هي الشريعة وليس الإسلام ولن تقوم للسودان قائمة إلا بعد إلغائها ومن يقول غير ذلك فهو مخادع أو جاهل ..