من يضع النقاط فوق الحروف ويوضح ان كانت الامارات وراء حرب السودان؟!!
بعد الاتهامات الكثيرة...

بكري الصائغ
لو تطرقنا الي ظاهرة الهجوم الضاري (دون الرسمي) في الصحف السودانية علي دولة الإمارات العربية دون بقية الدول العربية ، والذي اشتد اخيرا أكثر ضراوة وحدة عن ذي قبل خلال الثلاثة شهور الماضية مع بداية معارك السودان ، نجد انه ليس هجوم وليد الساعة ولا جاء بالصدفة، وانما ظهر بصورة واضحة لم تخفي عن العيون خلال سنوات زمن الرئيس المخلوع بسبب بعض الممارسات الخاطئة التي صاحبت العلاقات السودانية الاماراتية، وكيف انها امتازت في كثير من الأحيان بتجاهل السودان بكامله كدولة لها وجود او كيان.
من منا لا يعرف، ان الرئيس المخلوع هو من اعطي دولة الإمارات حق التصرف الكامل في الشأن السوداني، لدرجة انه قام دون خجل او وطنية بتاجير القوات المسلحة لدولة الإمارات والسعودية لتشارك في حرب اليمن التي اصلا لا دخل للسودان فيها لا من قريب او بعيد!!
نشرت الصحف السودانية في كثير من المرات، كيف كانت عمليات استقبال البشير في مطار ابوظبي او دبي وتمت بصورة مهينة غير لائقة برئيس دولة، وفي اغلب زياراته كان في استقباله بالمطار موظفين بالدرجة السابعة في جهاز الخدمة المدنية الاماراتية!!… بفضل هذا الخنوع والمذلة استحوذت الإمارات علي كثير من المنشأت الهامة التي تعمد البشير خصخصتها لصالح الإمارات – النقل النهري مثالا-،
وبعد زوال حكم البشير وآلت الأمور الي الجنرال/ البرهان، جاءت الصحف بأخبار عن محاولات الامارات شراء ميناء بورتسودان وتشييد ميناء اماراتي جديد في “ابو عمامة”، وفي التعتيم المضروب رسميا حول العلاقات الاقتصادية بين السودان والامارات، لا احد يعرف ان كان ميناء بورتسودان قد اصبح اماراتي (١٠٠%)؟!!، وهل بالفعل بدأ العمل في بناء ميناء (ابوعمامة)؟!!، مع العلم ان البرهان لا يملك حق التصرف بالقوانين في ملكية الأراضي والعقارات، والجهة المسؤولة في هذا الحق البرلمان القادم.
اغرب ما في السودان اليوم، ان لا احد من المسؤولين في السلطة الحاكمة بالخرطوم – سواء كان عضو في مجلس السيادة او الحكومة المكلفة بتصريف الاعمال-، قام صراحة او لمح باتهام ضد الامارات وأنها وراء حرب السودان وصب الزيت في النار!!، كل تصريحاتهم كانت اتهامات ل”جهات أجنبية” دون ذكر ما هي هذه “الجهات الأجنبية” وما هويتها؟!!، والاغرب من كل هذا، ان تصريحاته كانت كلها متشابهة في مضمونها حول “الجهات الاجنبية”!!
الجنرالات: البرهان، وعقار وكباشي، وياسر، كلهم ادلوا بتصريحات غامضة حول “الجهات الاجنبية”!!، ولكن ما تجرأ احد منهم ان يكشف ان كانت هذه الجهات المقصود بها الإمارات أم دولة اخري؟!!… اخر من دخلوا سوق التصريحات هو الدكتور سيء الذكر ربيع عبدالعاطي، القيادي في حزب المؤتمر الوطني السوداني، الذي ظهر اليوم الاثنين ٢٦/ يونيو بعد طول غياب وادلى بتصريح قال فيه: “ثبت بالدليل القاطع تورط جهات خارجية و”للأسف من قبل من كنا نحسبهم أشقاء، فإذا بهم أعداء لشعوبهم قبل أن يكونوا أعداء لنا، فهم عملاء لتنفيذ مخططات أجنبية ومخالب قط لهم، وتلك منتهى الخيانة للأهل والأخوة وتلطيخ لتاريخ لم نعرف عنه إلا الإشراق، وعندما تنجلي الأمور سيكون لكل حادثة حديث “.- انتهى-“-
.- الشيء المخجل في تصريح عبدالعاطي، انه لم يذكر علانية اسم “الجهات الخارجية” المتورطة في حرب السودان، ولا نعرف من ماذا يخشى او يخاف؟!!… فهذا شيء عند علام الغيوب.
هناك ايضا ظاهرة في غاية الغرابة انفرد بها المسؤولين الكبار في السلطة السابق والحالية ولا نجدها في اي دولة اخري، وهي ظاهرة التصريحات التي صدرت من قبل واستنكرت مواقف امريكية واوروبية واسرائيل وايران، وادانت حكومات دول كثيرة… ولكنها لم تقرب منذ سنوات طوال الإمارات ودول الخليج لا من قريب او بعيد، رغم انه كانت هناك مواقف غير ودية ظهرت منها!!
سألت احد الصحفيين المخضرمين وله باع طويل في الشؤون التي تخص السودان بالدول العربية، عن سبب المواقف السلبية التي بدرت من دولة الامارات، وهل حقا هي من كانت وراء معارك السودان، فأجاب:
” دولة الامارات العربية والسعودية وخاصة الكويت لا يمكنها ان تنسى الموقف المخزي الذي صدر من البشير في عام ١٩٩٠ وايد غزو العراق للكويت وحصل بالمقابل علي أسلحة كثيرة وعتاد حربي ثقيل صادرها الجيش العراقي من دولة الكويت وارسلها هدية للسودان، وفوق كل هذا حصل البشير ايضا علي اموال طائلة منهوبة من البنك المركزي الكويتي، هذه الدول لم ولن تنسى هذا الموقف الا اخلاقي، لذلك سعت هذه الدول الانتقام من السودان ب”القطاعي”!!، بدء من مذلة المسؤولين شر ذلة، وشراء اراضي وعقارات وبنوك بتراب الفلوس!!…ولا ننسي، ان الامارات كانت وراء لقاء البرهان برئيس الوزراء الاسرائيلي واجبرته علي اللقاء!!… اما عن دور الإمارات في حرب السودان فهذا شيء وارد في ظل المصالح الضخمة التي تملكها الشركات والبنوك الاماراتية في السودان.).
السودان يدخل منعرجا خطيرا..
هل للإمارات دور في ذلك؟ | “الرأي الحر”
خبر اثار وقتها تساؤلات لم
تجد حتي الان من يفك لغزها:
١-
الوفد السوداني يغادر جدة..
ووفد الدعم السريع إلى الإمارات
المصدر- صحيفة “اليوم التالي” -٢٣/ مايو ٢٠٢٣-
غادر وفد المفاوضات السوداني بقيادة اللواء الركن أبوبكر فقيري مدينة جدة السعودية بعد التوقيع مع الدعم السريع مساء الإثنين على اتفاق لوقف اطلاق نار قصيرة لمدة أسبوع. وذكرت مصادر (اليوم التالي) بأن فقيري عاد للبلاد بينما توجه سفير السودان عمر صديق إلى الصين لمباشرة مهامه كسفير. وذكرت المصادر بأن وفد الدعم السريع توجه إلى دولة الإمارات. – إنتهي-
٢-
لماذا توجه وفد “الدعم السريع” تحديدا إلى دولة الإمارات وليس لدولة اخري؟!!
من اعضاء هذا الوفد التفاوضي الجنجويدي الفوني حمدان دقلو مدير إستثمارات وشركات ال دقلو بالامارات … وللقوني علاقات وصداقات قديمة بامراء من ال نهيان زاملهم اثناء دراسته في ماليزيا …
وتمركز الجنجويد في الامارات يرجع لسبب اخر هو روابط التنسيق العسكري مع ضباط المخابرات العامة منذ ايام حرب اليمن والاشراف علي تفويج الجنجويد لدعم التدخل الاماراتي في الحرب الاهلية الليبية …
علاقة يا استاذ بكري الصائغ زي ما بقولو المثقفاتية متجزة!!؟
الحبوب، قاسم ميرغني الباهي:
عيد سعيد باذن الله تعالى عليكم علي الجميع. ومشكور علي الحضور.
وصلتني رسالة غاضبة من قارئ علق علي المقال، وكتب:
(…- يعني انت عينك في أخطاء وهفوات ارتكبوها السياسيين القدامى والجدد مئات المرات بدون خجل في علاقتهم مع دولة الإمارات، وتكتب مقال طعنت فيه دولة الإمارات العربية؟!!، اسأل نفسك بصدق هل اخطأت الإمارات مع السودان… ام الرؤساء السودانيين (النميري، البشير، البرهان.) وشخصيات اخري مثل الصادق المهدي، “حميدتي” هم الاندلقوا وانبر شوا بصورة مشينة تحت اقدام المسؤولين في الإمارات وقبلها في السعودية وقطر والكويت؟!!
عائدات نفط السودان دخلت بنوك دبي بصورة رسمية (١٠٠٠%).
هذه العائدات خرجت من السودان بتصديق من البشير ودخلت دبي بعد مشاورات رسمية.
ما عن ذهب السودان او ما نطلق عليه (ذهب جبل عامر)، دخل هو الاخر الى بنوك الامارات بطرق رسمية تحت سمع وبصر الحكومات السودانية السابقة، وعلي مرأي من أجهزة الأمن والاستخبارات العسكرية وادارة الجمارك، كل هذا تم دون تدخل من المسؤولين في الإمارات ولا ضغطت علي المسؤولين في الخرطوم بضرورة إدخال الذهب السوداني في البنوك الاماراتية.
ارسال كتيبة سودانية لليمن تمت بموافقة البشير الذي لم يعترض علي اقتراح الامارات والسعودية علي ارسال كتيبة سودانية لليمن.
يا ود الصائغ،
انظر حولك بتمعن في موضوع تاريخ العلاقات السودانية الامارتية، تجد ان الامارات عليها فضائل علي السودان لا تقدر بثمن.).
-المزيد من القاء الضوء علي الدور الإماراتي في السودان-
موقع بريطاني:
الإمارات دعمت حميدتي في انقلابه على البرهان..
ومصر صممت على ضرب حليفها.
https://www.alquds.co.uk/%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AF%D8%B9%D9%85%D8%AA-%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF%D8%AA%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7/
في فيديو على الانترنت يمكن ان تجدوه سمو بتاع الامارات بيدق في خدمه السودانين لانو في حاجة سرقة من مزرعته بكل بساطة عايزكم تفهموا البقولوا دا كويس .اي زول خرج من السودان او ولد خارج السودان ورجع عميل اجنبي حتى يموت انا ولدت وخرجت ورجعت يعني ممكن اكون عميل بما فيهم اعضاء السلك الدبلوماسي والمفروض الرقابة العدلية ووزارة الداخلية والمخابرات تكون صاحية المصريين كدا عشان كدا مصر قوية حتى مخابراتهم في كل الدول العربية نحن كنا ماسكين افريقيا وضيعناها بالاسلمة والتعريب .الامارات عايزة مصالحها قلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو حميدتي خادم للامارات بيبيع ليهم البهايم والذهب وعايز يبيع السودان كله بتاع الامارات مفلس ودبي كلها مبنية بالديون ما سمعتوا بازمة الدين في دبي سنة 2008
الحبوب، الرحالة.
تحية طيبة.
هناك معلومة قديمة معروفة لدي الجميع، ان حكومة دولة الامارات رفضت رفض بات منذ عام ١٩٩٩ الى اليوم تسليم السودان الاموال الخاصة بعائدات النفط وتبلغ قيمتها اكثر من (٤٤) مليار دولار وضعها النظام السابق في بنوك دبي، ورفضت حكومة الأمارات ايضا ارجاع المليارات التي تخص آل دقلو من تهريب الذهب السوداني، وهناك ايضا معلومة اخرى افادت، ان حكومة ماليزيا رفضت فك الحظر عن مبلغ (٦٤) مليار دولار تخص السودان من بيع النفط موجودة في بنوكها.
سبق ان طالبت حكومة حمدوك الاولي الحكومة الإماراتية برد الاموال السودانية، الا ان “حميدتي” نائب رئيس مجلس السيادة وقتها تدخل بمساندة جنرالات المجلس وابطل مساعي الحكومة!!، ولما اشتدت حدة التساؤلات في الساحة السياسية عن سبب سكوت البرهان علي عدم فتح ملف الأموال المهربة ، رد المجلس بان هذا الموضوع لا يخصهم وإنما هو عمل الحكومة!!
اتهامات ل”جهات أجنبية” بطريقة اسمك تقيل يافلان !! وفلان هنا هو الشيخ ابن الشيخ …
الشيخ طحنون بن الشيخ زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي ومستشار الأمن القومي كبير البصاصين …
انكسار وذل واستحقار الذات …
يبدو ان الفتوي هي وجوب الانبطاح للكفيل ولو صفع وجهكك بالصرمة وعلا ظهرك بالعقال !!
الحبوب، اسعد الريح السنهوري.
تحية طيبة، وكل عام وانتم بخير.
١-
رويترز تكشف تفاصيل سقوط حكم البشير.. ما علاقة الإمارات؟!!
https://mubasher.aljazeera.net/news/reports/2019/7/4/%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D8%B2-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%B3%D9%82%D9%88%D8%B7-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%A7
٢-
جاء في الخبر اعلاه ومصدره “الجزيرة مباشر”، ان دولة الإمارات أطاحت بعمر البشير في عام ٢٠١٩- … فهل ياتري تسعي ايضا الاطاحة بالبرهان لصالح الجنرال/ “حميدتي”؟!!
الامارات تبيع البترول وبي قروش البترول ترشي مسؤولين كافة الدول عشان تخربها وتشعل فيها الحروب هذه هي وظيفتها الأساسية حاصرت قطر لكن قطر لكمتها في أنفها لمن دما سال وركعت ليها في النهاية لأنو الشعب القطري موحد ، و أشعلت الحرب في اليمن ومزقتها بمرتزقة سودانيين وغزت الحرب في ليبيا بمرتزقة برضو سودانيين و شرزمتها ودعمت حرب المليشيات في سوريا ضد بشار لكن وقف ضد مؤامراتها وفي النهاية بشار خلاها تركع على ركبتها، مشت تلعب في مواني الصومال لكن الصومالين شال قروشها وطردوها من بلدهم ، عملت فيها شاطرة بنت قاعدة في ارتريا لانو عينه كانت على مواني عصب ومصوع في ارتريا لكن اسياس افورقي عرف الحاصل وطردهم من القاعدة الشبدوها واخيرا شالت القدرت عليه من القاعدة و الماقدرت عليه خلته..نجي لى كجمتها الكبيرة في السودان من بداية الثورة هي الفرضت البرهان انو يشتغل مع حميدتي وعشمت البرهان بالحكم وصدق خدعتها ، لكن هي كانت قاصدة حميدتي وحميدتي عشان يحكم السودان الشغل دا هو ما قدرو ، الحل شنو لازم يطرد كل سكان الخرطوم وبمساعدة الامارات يجيب غيرهم عرب الشتات من مالي والنيجر وموريتانيا وتشاد افريقيا الوسطي وبعد داك البلد كلها تصبح دولة تابعة لا دقلو وقرارها عند الاماراتين يفرضوا الهنود والبنغال النيبال يشغلوهم(اراضي الجزيرة والشمالية الذهب اليورانيوم وبقية المعادن) في الدولة الدقلاوية الاماراتية وبعد داك كل سكان السودان يصبحوا حرفيا فقراء بلا اعمال واشغال(الدليل حرق كل الأعمال والمحلات التجارية) وسكان البلد وهم عرب النيجر ومالي وتشاد وافريقيا الوسطى وموريتانيا جلابة السودان الجدد ومعاهم شوية عملاء من اولاد البلد، وكل الميسورين والاغنياء في السودان سواء في الخرطوم او في الشمال او الوسط ومعاهم ناس الهامش كلهم يصبحوا بلا جنسية ولا اوراق ثبوتية يعني بدون ( الدليل حرق السجل المدني) وبالذات الهامش يتم ابادتهم بالتدريج (إبادة سكان الجنينة ودارفور عامة) بعد الحاصل دا دي دولة الشعب السوداني يخلي سفيرها لسه قاعد في بورسودان وسفراء دول العالم كلهم غادروا السودان..
الحبوب، الشاهد الشاف كل حاجة بعينه.
ألف مرحبا بحضورك الكريم.
ماذا كتبت الاقلام، ونشرت الصحف عن علاقة
دولة الإمارات العربية بالجنرال/ “حميدتي”:
-(عناوين مقالات واخبار دون الدخول في التفاصيل.).-
١-حميدتي: ناشطون يكشفون أن صفحته على فيسبوك تدار من دولة الإمارات.
٢-
لماذا بقي “حميدتي” في دولة الإمارات ثلاثة ايام؟!!
٣-
كيف باع حميدتي “ذهب السودان وأطفاله” إلى الإمارات؟!!
٤-
مبعوث سوداني في إسرائيل وحميدتي في الإمارات.. ما علاقة الزيارتين بأزمة السودان؟!! (فيديو).
٥-
حميدتي يزور أبوظبي ويلتقي مسؤول إماراتي رفيع.
حميدتي وبن زايد يبحثان سبل دعم العلاقات السودانية الإماراتية.
حميدتي يكشف تفاصيل لقائه مع رئيس الإمارات العربية.
الفاتح عثمان يكشف سبب زيارة البرهان للإمارات.
تفاصيل ما دار بين حميدتي ورئيس الوزراء الإماراتي.
حميدتي ومنصور بن زايد يبحثان العلاقات الثنائية بين الإمارات والسودان.
٦-
دور الإمارات في عدم استقرار السودان.
٧-
أكاديمي سوداني يكشف “السر الأكبر” وراء دعم الإمارات لـ حميدتي.
٨-
مفاجأة ! الإمارات تندم على دعم حميدتي بعد هزيمة الدعم السريع …
٩-
الإمارات تزوّد حميدتي بالأسلحة.. وصفة لحرب أهلية طويلة في السودان؟!!
١٠-
الإمارات رتبت لقاء بين حميدتي ورئيس “الموساد”.
١١-
“ذهب وأسلحة ومرتزقة”.. شبكات الظل الإماراتية في السودان.
١٢-
السودان: لماذا تدعم الإمارات قائد مليشيا؟!!
١٣-
ما علاقة قائد قوات الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو “حميدتي” بدولة الإمارات؟!!
١٤-
حميدتي: دول خليجية دعمتنا وعلاقتنا مع “إسرائيل” حتمية.
١٥-
«حميدتي»: لا دوافع سياسية فيما قدمته الإمارات للسودان.
١٦-
عودة حميدتي من الإمارات .. ماذا يحمل في حقيبته!!
١٧-
الإمارات ومصر وإسرائيل وروسيا.. ما مصالحهم داخل السودان؟!!
١٨-
الاقتتال في السودان.. الإمارات مفتاح لنشر الفوضى.
١٩-
حرب الظل بين حلفاء حميدتي والبرهان.. من له مصلحة في السودان؟!!
٢٠-
السودان.. الصراع يتعدى البرهان و”حميدتي” إلى شبكة من الحلفاء.
٢١-
الإشتباكات في السودان.. دور الإمارات فيها.
٢٢-
موقع بريطاني: الإمارات تزود قائد قوات الدعم السريع السودانية بالأسلحة الثقيلة.
٢٣-
مناجم الذهب “كلمة السر”.. لهذه الأسباب دعم ساويرس و الإمارات “حميدتي” في معارك السودان.
٢٤-
بعد خلاف حميدتي والبرهان.. إليك أبرز حلفاء الرجلين ومن الأقوى.
٢٥-
نهب ذهب السودان كلمة السر في تحالف الإمارات وحميدتي.
٢٦-
الذهب “كلمة السر”.. لماذا تدعم الإمارات حميدتي في حربه ضد الجيش السوداني؟!!
٢٧-
السبب الحقيقي وراء الصراع في السودان.. ما علاقة الإمارات؟!!
٢٨-
استراتيجية محفوفة بالمخاطر.. الإمارات تدعم طرفي الصراع في السودان.
٢٩-
الإمارات والسعودية ومصر.. تباينات إقليمية وحسابات تُعمق أزمة السودان.
٣٠-
كيف عجلت تحركات حميدتي الخارجية بالحرب؟!!
٣١-
تديرها الإمارات والكيان الصهيوني.. الآلة الإعلامية لـ”حميدتي” تروّجه كـ”محارب للإسلاميين” في السودان!!
٣٢-
ما علاقة قائد قوات الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو “حميدتي” بدولة الإمارات؟!!
٣٣-
نيويورك تايمز: الإمارات تدعم دقلو ولها اتصالات بالجماعات المسلحة في دارفور.
٣٤-
بشكل عاجل .. الإمارات تستنجد بـ حميدتي.
٣٥-
حميدتي يكشف تفاصيل جديدة عن زيارته للامارات.
٣٦-
تقرير: رئيس الموساد التقى السوداني حميدتي في الإمارات.
٣٧-
حميدتي ينفي تلقيه دعما من الإمارات: “أنا مع الشعب ولست منافقاً.
٣٨-
حميدتي ينفي أي تحرك لإرسال قوات سودانية إلى الإمارات.
– مقال خطير له علاقة ما يجري في السودان اليوم –
تفاصيل خطيرة عن “انقلاب” حميدتي..
كيف دبرت له الإمارات؟ (شاهد)… https://arabi21.com/story/1507657/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%AE%D8%B7%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%86%D9%82%D9%84%D8%A7%D8%A8-%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF%D8%AA%D9%8A-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AF%D8%A8%D8%B1%D8%AA-%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF
استاذنا العزيز.. بكري الصائغ ..كل عام وأنت بخير..
هذه بعض عناوين الصحف..
اشتباكات السودان: الامارات تمد الطرفين المتحاربين بالسلاح
السياسة الإماراتية في السودان.. دعم الانتكاس السياسي والتوريط
لماذا ساعدت الإمارات في عودة جنود الجيش المصري من السودان؟ – RT .
الإمارات ومصر وإسرائيل وروسيا.. ما مصالحهم داخل السودان؟ – الحرة
ما سر الغموض حول استثمارات الإمارات في السودان…
الإمارات تثمن دور السعودية في إجلاء رعاياها من السودان
الاشتباكات في السودان.. دور الإمارات فيها –
دور الامارات في السودان الضائع بين الاخوان ومليشيات سرقة الذهب
الإمارات ودورها التخريبي في السودان – قناة العالم الاخبارية
السودان: لماذا تدعم الإمارات قائد مليشيا؟ – السفير العربي
خبراء سودانيون: الإمارات بلد السلام ودورها محوري في اتفاق جوبا
تحميل دور الامارات في ثورة السودان Mp3 Mp4 سمعها
خارجية الإمارات تعلق على محادثات الجيش السوداني وقوات الدعم …
كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في السودان – الخنادق
خلال مؤتمر في أبوظبي.. عبدالله حمدوك: السودان يمر بظرف عصيب …
بن زايد يلعب بالنار لإجهاض ثورة السودان .. ماذا يفعل دحلان بالخرطوم
الإمارات والحرب على الربيع العربي.. هل تنجو تونس من حلف
الإمارات عراب الثورات المضادة أفشلت الربيع العربي – جريدة الراية
الإمارات عراب الثورات المضادة أفشلت الربيع العربي – جريدة الراية
عشر سنوات على الربيع العربي.. أنظمة سقطت وأدوار خبيثة للإمارات
دراسة دور الإمارات والسعودية في الانقضاض على طموحات الشعوب
الإمارات: تفتقد الربيع العربي وتعتقل مثقفيها
ما حقيقة الدور الإماراتي فيما تشهده تونس؟ – BBC News عربي
دراسة: هذه دوافع التدخل الإماراتي في دول المنطقة … – عربي21
استقبال الامارات لبشار الأسد :أبعد من دعم الثورات المضادة – Daraj
كيف أجهضت الإمارات الربيع العربي؟ – ساسة بوست
الإمارات بين الهوية القومية والعقد الاجتماعي
حقائق: هكذا تآمرت الإمارات على ثورة 11 فبراير في اليمن
ديناميات السياسة الخارجية الإماراتية تجاه الصراعات الإقليمية
مركز دراسات: الإمارات تقود الثورة المضادة في تونس
الحبوب، عبدالعزيز عبدالباسط.
١عيد سعيد باذن الله تعالي عليكم وعلي الجميع.. مشكور ألف مرة علي التعليق الجميل.
٢-
تعرف يا حبيب، افوق في العمر تأسيس دولة الإمارات ، وهل تصدق عندما ظهرت هذه الدويلة عام ١٩٧٥ كنت وقتها قد تخرجت من الجامعة وبعدها ظللت أتابع مراحل نموها وكيف تطورت من منطقة قاحلة جرداء وسكانها عرب بادية أبعد ما كانوا عن المدنية والحضارة، الي ان اصبحت دولة قوة اقتصادية متينة بعد حرب أكتوبر ١٩٧٣بعد ما ارتفعت أسعار النفط الخام الي أعلى سعر لم يصل مثله حتي الآن.. وقتها وبفضل ثراء الدولة سعت الي استجلاب الخبرات السودانية في كل المجالات، وبرزت أسماء سودانية كثيرة وضعت اسمها من نور في تاريخ الامارات، فعلي سبيل المثال البروفسير/ علي شمو هو من وضع أولى لبنات اعلام الامارات، والمهندس/ كمال حمزة خطط وبناها بصورة حضارية.
٣-
هذا المقال المكتوب اعلاه، ليس الغرض منه التشهير او استنكار ما قامت بها دولة الإمارات من تصرفات غير ودية تجاه السودان، ولكنه مقال الهدف منه سؤال طرح مفاده، لماذا نحن السودانيين -(شعب ومجلس قيادة وحكومة واحزاب ومنظمات) منذ زمن طويل رضينا باستسلام شديد وخنوع ان تشتري وتبيع فيينا دولة الإمارات؟!!، وتتدخل في الشؤون الخاصة وبلا احترام لسيادة البلد،؟!! وجرت البلاد الي حرب طاحنة؟!!.. كل هذا ونحن صاغرين ممتلئين بالذُّلّ والهوان… كل هذا جرى في الماضي والان ولا نبدي حراك او ردود افعال مساوية في نفس حجم قوة الانتهاكات الاماراتية؟!!
يا حبوب في مقولة يتداولها السودانيون ان الشيخ زايد عند زيارته للسودان طلب من نميري يعطيه كمال حمزة لكي يجعل ابوظبي مثل الخرطوم وهذا خطأ لان كمال حمزة لم يعمل مديراً لبلدية ابو ظبي وانما دبي وللعلم كمال ذهب دبي قبل الامارات تتحد،، هذه المقولة واجعة ابن زايد لذلك اراد السودانيون ينسوها بتدمير البلد
الحبوب، احمد:
مشكور ألف مرة علي الزيارة والمشاركة بالتعليق.
ماذا كتبت الاقلام، ونشرت الصحف عن
علاقة دولة الإمارات العربية بالجنرال البرهان؟!!
(عناوين اخبار ومقالات دون الدخول في التفاصيل.).
١- ضغوط الإمارات على البرهان لدعم تصورها لسد النهضة تقلق مصر.
٢-
‘رويترز’ تكشف عن علاقة البرهان الوثيقة بالإمارات منذ سنوات.
٣-
من الإطاحة بالبشير إلى انقلاب البرهان.. كيف تتلاعب الإمارات بالعسكر في السودان؟!!
٤-
ولي عهد أبوظبي يستقبل البرهان ويؤكد دعم الإمارات للسودان.
محمد بن زايد يبحث مع البرهان وحمدوك العلاقات الإماراتية.
الرئيس الإماراتي يبحث مع البرهان تطورات الأوضاع في السودان.
محمد بن زايد والبرهان يبحثان تنمية التعاون بين البلدين.
٥-
البرهان إلى الإمارات.. ماذا تحمل حقيبته؟!!
٦-
لماذا استدعت الامارات حميدتي وتجاهلت البرهان ؟!!
٧-
الصدام في السودان.. مشهد ضبابي لاصطفاف دول وراء البرهان وحميدتي.
٨-
الإمارات تهين عبد الفتاح برهان بعد فشل تطبيع السودان وإسرائيل.
٩-
دحلان في السودان.. مخطط إماراتي لاختراق المجلس العسكري وسرقة الثورة.
١٠-
علاقات قوية مع الإمارات:
في سنوات “البشير” الأخيرة في الحكم بدأ “البرهان” يقيم علاقات مع الدول التي عملت على محاربة الإسلاميين في المنطقة وعلى رأسها الإمارات والسعودية ومصر. وقدمت دول مجلس التعاون مساعدات كبيرة للخرطوم.
وحصل “البرهان” على دعم خليجي خاصة من الإمارات بفضل المساعدة بإرسال قوات سودانية للمشاركة في التحالف العسكري الذي يحارب في اليمن بقيادة السعودية.
وفي مارس آذار 2021 استقبل “البرهان” الرئيس المصري “عبد الفتاح السيسي” في الخرطوم، كما زار الإمارات عدة مرات.
وفيما بعد كان في الصدارة في تحركات لتطبيع العلاقات مع “إسرائيل” وقابل رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق “بنيامين نتنياهو” في أوغندا في خطوة مفاجئة في فبراير شباط 2020. –
المصدر -قناة “العالم” -١٥ نوفمبر ٢٠٢١-
تحياتى استاذى الصايغ وعيدك مبارك ..
ليس بصدد الدفاع عن الامارات فلكل بلد محاسن ومساوىء ولاننى عملت لمدة تجاوزت الخمس وعشرين عاما وفى الجيش الاماراتى وفى عمق الأجهزة الامنية .. اولا الجيش الاماراتى والاجهزة الامنية كانت بقيادة السودانيين او من المؤسسين لها وعلى أعلى الهرم القيادى لهذه الأجهزة وايضا يشمل الخدمة المدنية وكل مدراء البلديات فى كل إمارة والمهندسين والعمال والأطباء تذهب إلى اى موقع تجد المدير سودانى .. لم يستنكف الاماراتيين ذلك او يتحدثوا عن تحكم السودانيين بالدولة ، وبعدما اصبحت الامارات دولة غنية ووقفت على ارجلها بدأت فى استثمار اموالها وكان الحكام السودانيين هم الذين يستجدونها لكى تأتى وتستثمر فى السودان ولم يخلوا الأمر من ابتزاز من قبل الكيزان وفرض الاتاوات وطرح المشاريع بأسم الخصخصة وكان الاماراتيين هم رجال الأعمال وبعقلية تجارية بحتة مع حيتان الإنقاذ يشترون ماهو قابل او غير قابل للشراء والإمارات كدولة ليست لها علاقة بذلك كان التجار من امارات مختلفة وبالذات دبى ولا تتحكم فى الدولة التى فى ابوظبى .. أما الحرب فى اليمن فمعروف بأنها بقيادة السعودية المتضررة الأكبر من اليمنيين والمد الشيعى وتمويل ذلك بالتضامن مع الامارات وهاتان الدولتان ليست لهما القوة البشرية الكافية لتشكيل جيش او مشاة ومعروف للجميع بأنها تفتقد الى الكثافة السكانية او الشباب الذين يخدمون فى الجيش فكان أقرب إليهم جلب الجنود السودانيين وايضا ذلك بمباركة الحكومة السودانية طمعا فى المال والمرتبات العالية وليس ذلك علاقة بحميدتى ( من رحم القوات المسلحة) ونتذكر ايضا الجنجويد كانت لهم علاقة بالاتحاد الاوربى فى حراسة الحدود الغربية بداعى وقف الهجرة الى اوروبا وكان ذلك بداية بموسى هلال ومن ثم بحميدتى .. الجنجويد كانوا يتلقون الأموال والسلاح بمباركة وتحت إشراف الحكومة السودانية وحتى الآن ليست للامارات دخل او مطامع كما يصورها البعض بل الكثيرين غضوا النظر عن المطامع المصرية فى كل شيئ .. الذهب الذى كان يصدر الى الامارات لم يكن مجانا فقد كان يباع لهم وهم يشتروا مثلهم مثل اى تاجر ومن اكبر الأخطاء التى تتحملها الحكومة السودانية وجدت الامارات نفسها أمام الرجل الثانى فى الدولة نائب رئيس مجلس السيادة حميدتى تتعامل معه وليس للامارات اى دخل فى ذلك .. أما حكاية الموانئ فهى اصلا معروضة للبيع والإمارات مستثمر وهنا يجب توضيح بان الاستثمار فى الموانئ ليس من قبل حكومة الامارات ولكنها شركات اماراتية تستهدف الربح وليس لعمل محطات تنصت او رادارات كما تنوى الحكومة الروسية فعله فى بورتسودان او قاعدة عسكرية وبوارج عسكرية اماراتية ..
الحبوب، سودانى طافش.
عيد سعيد باذن الله تعالي عليكم وعلي الجميع.
١-سعدت كثيرأ بتعليقك الملئ بكثيرعن ايجابيات دولة الإمارات من خلال خبرتك ومدة عملك الطويل في هذه الدولة، ولكن هناك سلبيات بالغة الحدة في العلاقة بين البلدين اولها رفض استرجاع عائدات النفط السودانية المنهوبة ، وسكوت الحكومة الاماراتية طوال سنوات علي تصرفات الشركات والمؤسسات التي نهبت ذهب السودان بالاطنان وهذه حقيقة ما عادت محل جدال او نقاش.
٢-
في العلاقات السودانية الإماراتية:
هكذا كنا..وهكذا اصبحنا!!
(أ)-
السودان والامارات بين عصرين
https://www.alrakoba.net/811442/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%86/
(ب)-
آخرهم الفريق طه سودانيون مسؤولون في
حكومات أجنبية ما بين التشريف والتخوين
https://www.alnilin.com/12877768.htm
تظل الحروب دائما تربة خصبة لنظريات المؤامرة والسودان ليس استثناءا , مشكلة نظريات المؤامرة أنها تشل العقول و تجعل تركيزها محصور حول تلك المؤامرات المفترضة وتبدد طاقاتها فى ايجاد الحلول العملية و الواقعية لمجابهة و تغيير الاوضاع التى تعانى منها ان كانت معضلات سياسية أو اجتماعية , و وسائل التواصل الاجتماعى لها الدور الاعظم فى التغذية و التصنيع و التفريخ لنشر نظريات المؤامرة و ذلك يحدث فى كل مكان فى العالم.
الحبوب، شكرى حسين.
مساكم الله بالعافية. وكل عام وانتم بخير.
يا حبيب، صراحة استعصي علي فهم المراد من تعليقك خصوصآ انه بعيد عن جوهر المقال، ولم تبدي رأيك صراحة في الاجابة علي السؤال المطروح في عنوان المقال:”من يضع النقاط فوق الحروف ويوضح ان كانت الامارات وراء حرب السودان؟!!”.
الاخ بكرى الصائغ لك التحية , ما كنت أرمى اليه فى تعليقى عن نظرية المؤامرة هو أن ما يثار حول دولة الامارات يندرج أيضا تحت قائمة نظرية المؤامرة طالما أنه لم يثبت رسميا وأن السلطات السودانية نفسها لم توجه أى اتهام لدولة الامارات فى تورطها فى أى عمل عدائى نحو السودان, لذا تظل الاتهامات مادة تتداول فقط فى الاسافير تكهنات يجتهد البعض فى تسويقها رغم عدم وجود ما يعضدها على أرض الواقع خاصة أن الحكومة المعنية فى السودان لم يصدر منها أى شيئ يشير لمثل تلك الاتهامات, لذا كما ذكرت ستظل مسألة دولة الامارات هذه دون دلائل و براهين و بصورة رسمية تظل أحد نظريات المؤامرة بكل توصيفاتها من بارانويا و فوبيا الاشتباه.
دويلة الامارات العبرية دائما مصلحتها تتمثل في بقاء الديكتاتوريات
الامارات تدعم نظام الاسد ضد الثوار في سوريا
الامارات تدعم حفتر في ليبيا
الامارات تتآمر لفصل جنوب اليمن عن شمال و تحتل جزيرة سقطرى
الامارات شاركت في مخطط السعودية لغزو قطر عام 1995 لان قطر دولة شبه طيمقراطية ( لم يحدث الغزو )
الامارات تقف مع الاسرائيليين ضد الفلسطينيين
و هناك المزيييييييييد
هذه هي الامارات
عبارة عن شيطان في شكل دولة
الحبوب، سوداني زعلان.
ألف مرحبا بالزيارة الكريمة.
وصلتني رسالة من صدق علق علي المقال، وكتب:
(قال مارتن لوثر كينج: “لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلاّ إذا انحنيت”.).
كل عام و انت بخير استاذنا بكري و عيد مبارك مع انو مافي عيد في السودان
فقط الموت و الدخان و الرعب
الحبوب، سوداني زعلان.
ألف مرحبا بالزيارة الكريمة.. اما بخصوص تعليقك وكتبت فيه:
“عيد مبارك مع انو مافي عيد في السودان فقط الموت والدخان والرعب”.- انتهى-
فلا يجب ان نلوم احد علي ما وصلنا اليها من حال مزري ملئ برائحة الموت والدمار!!، نحن لا احد غيرنا بالدرجة الأولى صنعنا هذه الماسأة، وسمحنا لها ان تتمدد وتتوسع، وان نضيف علي طبخة الحرب كل انواع ما هو ممنوع حتي تكون حرب بحق وحقيق!!، نحن من سمحنا للاغراب ان يتدخلوا في الشأن الخاص بنا برعاية الجميع…رغم كل هذه المحن ارد التحية باحسن واقول ” أجمل التهاني القلبية بقدوم العيد المبارك، وكل عام وانتم بخير”.
لغز تصريحات “حميدتي” : نصدق الخبر الاول.. ام الثاني؟!!
١-
حميدتي يكشف: لم يتم التصرف في الـ3 مليارات
دولار القادمة من السعودية والإمارات.
المصدر- “عرب بوست”- 2019/07/06-
قال نائب رئيس المجلس العسكري بالسودان، محمد حمدان دقلو “حميدتي”، السبت، 6 يوليو/تموز إن الأموال المقدمة من السعودية والإمارات إلى بلاده لم يتم التصرف بها ولا تزال في المصرف المركزي. ولم يشر المسؤول العسكري السوداني إلى تفاصيل بشأن الأموال التي قدمتها الرياض وأبو ظبي إلى بلاده بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير. وفي أبريل/نيسان 2019 اتفق البلدان الخليجيان على تقديم 3 مليارات دولار للخرطوم؛ 500 مليون دولار منها كوديعة في البنك المركزي، وباقي المبلغ لتلبية احتياجات البلاد من الغذاء والدواء والمشتقات النفطية.- إنتهي-
٢-
السعودية والإمارات تخلفان الوعد..
“حميدتي” يفضح صفقة الـ 3 مليار دولار لـ”دعم السودان”!!
المصدر- “المهرة بوست” – وكالات-الإثنين, 25 مايو, 2020-
كشف نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، “محمد حمدان دقلو” الشهير بـ”حميدتي”، الأحد، عن وعد السعودية والإمارات بدعم السودان ومساهمتهم عقب الإطاحة بالبشير بـ 3 مليارات دولار لدعم المرحلة الانتقالية بالسودان، “عبارة عن منحة بـ2.5 مليار دولار، ووديعة بمبلغ 500 مليون دولار”. ووفقًا لحميدتي: فقد “حدثت بعض المشاكل ذات الطابع السياسي (دون توضيحها) أدت إلى عدم استلام المبلغ المذكور، واستلمنا فقط الوديعة البالغة 500 مليون دولار”.
نقل موقع “ليبيا أوبزافر” عن مصدر موثوق رفض الكشف عن هويته قوله إن الإمارات طالبت “حميدتي” بإرسال 1200 مقاتل بشكل عاجل إلى الخطوط الأمامية الليبية لدعم قوات “خليفة حفتر” في جنوب طرابلس وغرب سرت، مهددة بقطع الدعم المالي عنه، إذا رفض. وأضاف الموقع أن “دقلو” وعد بتلبية الطلب الإماراتي على الرغم من المعارضة الداخلية لقيادات في الجيش السوداني لهذا الأمر. وكشف المصدر أن “هناك الآن 350 مقاتلا من قوات الدعم السريع في بلدة سوا الإريترية ينتظرون الانتشار في ليبيا”.- إنتهي-
انها حملة ممنهجة من التنظيم الدولي للاخوان المسلمين روح جرايد ومواقع الاخوان المسلمين في اليمن تجد نفس الحملة ونفس الكلام روح جرايد الاخوان المسلمين في مصر تجد نفس الهجوم وعرج على الفلسطينين تجد نفس الملامح والشبه للحملة والكيزان حميدتي يركب الكيزان في الخرطوم ويصرخون في وجه الامارات
الحبوب، علي عيسى.
تحية طيبة وكل عام وانتم بخير.
تعليقك بعيد كل البعد عن جوهر المقال ومضمونه!!!، ولم تبدي رأيك في العلاقات السودانية الإماراتية!!، ولا تطرقت لماذا اصبح الشعب السوداني يتحسس من دولة الإمارت؟!!، ولماذا تدعم “حميدتي” بصورة لم تعد تخفي عن العيون؟!!، ولماذا ترفض استرجاع السودان أمواله المنهوبة الموجودة في بنوك دبي؟!!… واخيرا، ما المانع ان تقول كل الحقائق عن علاقة البلدين بدون خوف او دس؟!!
بالظبط ياعلي انها حملة ممنهجة من الكيزان لتشويه صورة الامارات ولأن الامارات اكبر عدو للإخوان المسلمين من الدول العربية واؤكد لك وانا كنت أعمل فى أجهزة الأمن الإماراتية نظفت الامارات من الاخوان المسلمين فى كل الدوائر الرسمية وبالذات وزارة التربية والتعليم فلقد كانت بؤرة لتفريخ الإرهابيين ولأنها كانت تضم الاخوان المسلمين كمدرسين ومدرسين مصريين وفلسطينيين وسوريين كذلك نظفت جمعية الإصلاح ومنعت صناديق التبرعات التى تدعم تمويل تنظيم الاخوان .. لو لاحظت الهجمة عليها اغفلت مصر وتشاد والنيجر ومالى وأفريقيا الوسطى وهذه الدول تمد حميدتى بالمقاتلين وركزت على الامارات
الحبوب، سودانى طافش.
مساكم الله بالعافية.
ما زالت الاسئلة تراوح مكانها دون ان تجد حلول لها:
١- لماذا رفضت حكومة دولة الإمارات استرجاع عائدات النفط السودانية المنهوبة، وتصر علي تجاهل مطالبات السودان باسترجاعها؟!!
٢-
لماذا سكتت الحكومة الاماراتية طوال سنوات سابقة حتي اليوم علي تصرفات الشركات والمؤسسات التي نهبت ذهب السودان بالاطنان وهذه حقيقة ما عادت محل جدال او نقاش؟!!.. لماذا تصر علي الاحتفاظ بشيء الحكومة تعرف حق المعرفة انه لا يحق لها لا قانونا ولا دين الاحتفاظ به؟!!
٣-
هل العلاقات السودانية الاماراتية بخير لم تتخللها اي شوائب، ولا توجد اي مواضيع سياسية او اقتصاديةاثرت في العلاقة بينهما؟!!
٤-
هل كل ما يقال عن دعم عسكري اماراتي ل”حميدتي” شائعات لا تمت للحقيقة بصلة ؟!!
٥-
هل كل ما نشر في الصحف العالمية عن دور الامارات في حرب السودان مجرد تكهنات لا اكثر ولا اقل ولا تستند الي حقائق؟!!
نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب سوانا..الدول الأجنبية تتحرك في ظل الصراع على السلطة بين اليمين واليسار فلا هم استطاعوا الاتفاق على الحد الأدنى لإدارة البلاد وتمكينها من الاستقرار السياسي لمواجهة الخارج ولا استطاع أحدهما القضاء على الآخر قضاء مبرم بحيث تستقر البلاد وتحفظ توازنها امام التدخلات الاجنبية..اعتقد الحل في ظهور الحجاج السوداني حتى نرتاح من هذا العبث لان انتظار توافق السياسيين السودانيين غير مرتجى ابدا.
الحبوب، Mohd.
تحية طيبة.
١-
اقتباس من التعليق اعلاه:
اعتقد الحل في ظهور الحجاج السوداني.
٢-
الرد عل الاقتباس:
ومن هو هذا الـ”الحجاج السوداني”؟!!
وصلتني رسالة من قارئ علق فيها علي المقال، وكتب:
(…- يا صاحب المقال، كل عام وانتم بخير. لماذا لم تذكر في المقال حجم الاستثمارات الاماراتية في السودانية والتي بلغت في عام 2021 سبعة مليار دولار؟!!، اود تذكيرك ان المستثمرين الإماراتيين رفضوا الانسحاب من السودان رغم حجم المعاناة والأزمات التي وجدوها هناك. رفضوا الرجوع للامارات رغم الصعوبات علي حصول أبسط قدر من الخدمات وشح الوقود وانقطاع الكهرباء ليل نهار بل حتي مياه الشرب وجدوا فيها معانأة، وحرصا من أصحاب المشاريع الإماراتيين علي وجود موظفين وعمال سودانيين في مشاريعهم الاستثمارية يعولون اسر واصلوا بقاءه في السودان الذي يفتقد أبسط مقومات الاستثمار. قد تكون هناك بعض السلبيات في العلاقات الرسمية بين حكومة السودان والإمارات وهو شيء يحدث عادي وليس بالغريب بين كل الدول ولكنها لم ولن تصل الى حد ان تعمل الإمارات علي خراب السودان.).
وصلتني رسالة من قارئ كريم علق علي المقال، وكتب:
(…- دولة الامارات العربية في المنطقة هي مثل امريكا:
اشترت مصر بكاملها من اسوان الي البحر الابيض المتوسط. وتفاوض حاليا الحكومة المصري علي شراء نهر النيل والسد العالي وقناة السويس. اما عن السودان فهي اشترت من قبل القوات المسلحة السودانية، وحاليا قوات الدعم السريع وجبل عامر ومناجمه. الامارات ضخت 13.8 مليار دولار استثمارات في بريطانيا، رغم ان دولة الامارات اصلا لا تفهم شيء في كرة القدم الا ان شيخ إماراتي اشتري نصف نادي “بيتار القدس” لكرة القدم وده معناه الامارات شوية شوية بدأت تشتري اسرائيل قطعة بعد قطعة.
يا حبيب، المال لا شيء غير المال يغير من حال لحال.).
تعليق متأخر شويه
للأسف لاحظت ردود الأخ بكرى على بعض المعلقين الذين لم يخوضوا مباشرتا فى موضوع المقال والذى هو فى الاصل (نظريه المؤامره) فكل من لا يجيب على السؤال يكون الرد اما ب لم افهم مانقصد او أن ردك بعيد عن موضوع المقال. وأنا اتوقع هذا الرد على تعليقى ايضا
وأبداء بالمثل القائل (عينك فى الفيل وتطعن فى ضله) والمراد هنا أن نظريه المؤمراه اصبحت الدرع الواقى والساتر الذى يخبئ وراءه الحقائق بتفاصيلها . سمعناها من نميري والبشير ومن الغذافى ومن عيدى امين ومللنا تكرارها وسماعها من اخوان الشيطان حتى اصبحت (رهيفه ومهترئه) بحيث انها فقدت آلياتها فى الوصول للهدف المرجو وهو التغبيش والتعميه ومحاوله دفن الحقائق والرمى باللوم على الأجنبى الطامع فى ثروات البلد. سواء كانت الامارات لها ضلع فى اشعال الحرب او لا تظل مثلها مثل كل الدول تبحث فقط عن مصالحها و تظل الحقيقه القائمه فى وضوحها مقام الشمس هى أن الكيزان هم من اشعلوا فتيل هذه الحرب بأعترافهم . يبقى العدوا الحقيقى للسودان ليس الامارات انما هم الكيزان وما نظريه المؤامره الا واحده من تكتيكاتهم لصرف الانظار عن دوافعهم الحقيقه ولكسب تعاطف الشعب معهم . وبأفتراض أن هناك اعداء خارجيين يتربصون بالسودان سوى كانت الامارات او غيرها من الدول فأن ذلك يظل فى دائره توازن العلاقات بين الدول والذى لا يمكن مناقشته او علاجه الا فى ظل حكومه ديمقراطيه تلتزم بمبداء الشفافيه وتتمسك بمبداء المساواة وبمبداء المعامله بالمثل. فهل يا ترى اخى بكرى أن هذا هو الوقت المناسب للخوض فى نظريه المؤمراه؟؟؟؟؟؟؟؟
خوضنا فى هذا الموضوع لن يوقف الحرب
خوضنا فى هذا الموضوع سيصرف الانظار عن السبب الحقيقى
خوضنا فى هكذا موضوع هو تماهى مع اعلام الكيزان فى حمله propaganda الهدف منها كسب تعاطف الشعب
الحبوب، ود عطبره.
تحية طيبة، وكل عام وانتم بخير.. وألف شكر علي المشاركة القيمة، بالطبع لن اتجاهل التعقيب عليه كما توقعت.
يا حبيب، ما العمل إذا كتب قارئ كريم تعليق اصلا لا علاقة له بالمقال؟!! ، هل اجاريه في الحوار؟!! ام اقوله له له بكل صراحة انه خارج الشبكة ؟!!
عنوان المقال واضح وعلق حوله الكثيرين وابدوا رأيهم صراحة في العلاقة بين السودان والامارات دون الدخول في مصطلحات “المؤامرة” “أساليب الإخوان المسلمين” وغيرها.
احترم رأيك في المقال، ولكن يبقى السؤال قائما حتي نجد من يفك شفرته:
“من يضع النقاط فوق الحروف ويوضح ان كانت الامارات وراء حرب السودان؟!!”
ده اصرار غريب على حمل القراء للتماهى مع موضوعك وإيحاء مبطن لدفعهم للرد بالايجاب
اذا اردت اجابه مباشره بلا او نعم
فياريت ترد على هذا السؤال
ماجدوى السؤال فى الوقت الراهن والاهم هو ماجدوى الاجابه عليه؟؟؟ ويقينى أن النقط قد وضعت على الحروف واصبح كتاب الحرب واضحا لا لبس فيه منذ اعتراف الأخوان بأشعال هذه الحرب.
بالضبط. الراجل ما عايز يسمع كلام عقل. عايز يؤكد كلام الكيزان انو قحت والامارات هم سبب الحرب وبس!!!
الحبوب، زول.
مساكم الله بالخير والعافية.
١- جاء في تعليقك:
-(بالضبط. الراجل ما عايز يسمع كلام عقل. عايز يؤكد كلام الكيزان انو قحت والامارات هم سبب الحرب وبس!!!.).- إنتهي-
٢-
يا حبيب، ارجع بك الي كلام خطير للغاية قاله العميد/ أبو هاجة، ان الذين بدأوا المعارك هم الضباط الاسلاميين!!، في البداية أنكر البرهان ان القوات المسلحة هي التي بادرت بالهجوم والمعارك ضد القوات المسلحة في يوم السبت ١٥/ إبريل الماضي.
ولكن بما ان القوات المسلحة غارقة في الفوضى وعدم الانضباط، لم يكن بالغريب ان يبادر الجنرال/ ابو وهاجة بتكذيب رئيسه ويقول علنا في جراءة كبيرة، ان القوات المسلحة هي التي بدأت المعارك!!، وهذا يعني بكل وضوح، ان خطأ اندلاع الحرب سببها البرهان، وهو الخطأ الذي كلفنا احتي اليوم مالا طاقة لنا به.
الحبوب، ود عطبره.
مساكم الله بالعافية.
١- جاء في تعليقك الكريم وكتبت: “ماجدوى السؤال فى الوقت الراهن والاهم هو ماجدوى الاجابه عليه؟؟؟”.- إنتهي-
٢-
يا حبيب، ما من حرب اندلعت في اي مكان بالعالم منذ الزمان القديم حتي اليوم سواء كانت عالمية او محلية، صغيرة او كبيرة الا وعرفنا الاطراف المشاركة فيها، حتي الحروب التي عرفها السودان قبل الاستقلال وبعده عرفنا الاطراف المشاركة.
٣-
عندما اندلعت حرب الجنوب في اعوام الخمسينات انحازت كينيا ويوغندا الي جانب “حركة انيانيا1” وتضامنت مع القائد الجنوبي/ جوزيف ادهو، ومدته بالسلاح والذخيرة.. وعندما ساند السودان بعد ثورة ٢١ اكتوبر ١٩٦٤ الثوار الارتريين الذين كانوا وقتها موجودين في السودان ضد الامبرطور هيلاسلاسي تضامنت اوغندا مع اثيوبيا وقامت الطائرات الحرب الاوغندية بضرب مواقع القوات المسلحة في مديريات بحر الغزال والاستوائية.
٤-
حتي في المعارك الصغيرة نجد ان السودان شهد تدخل عسكري خارجي عندما قام سلاح الطيران المصري بضرب الجزيرة ابآ في مارس عام ١٩٧٠.
٥-
الغرض من ما هو مكتوب اعلاه هو الاجابة علي سؤالك: “ماجدوى السؤال فى الوقت الراهن والاهم هو ماجدوى الاجابه علي الاجابه عليه؟!!” – إنتهي-
٦-
بالنسبة لي مهم ان اوثق حرب أبريل ٢٠٢٣ بالتفاصيل الدقيقة، ورصد المعارك بين من ومن اشتعلت؟!!
(أ)-
هل كانت هناك اطراف خارجية شاركت الي جانب الطرفين؟!!
(ب)-
هل بالفعل شاركت روسيا في حرب السودان بقوات “فاغنر” الروسية؟!!
(ج)-
هل شارك الطيران المصري بالفعل في المعارك الي جانب القوات المسلحة السودانية ضد قوات “الدعم السريع”، وانتقام منها علي اعتقال ضباط مصريين في مطار مروي تعرضوا للاهانة والمذلة؟!!
(د)-
هل شارك الجنرال الليبي/ خليفة حفتر، وقام بمد قوات “الدعم السريع” باسلحة وصواريخ؟!!
(هـ)-
هل شارك جهاز “الموساد” السرائيلي قوات “الدعم السريع” بخبراء عسكريين خططوا سير المعارك وكيف تنفذ؟!!
(و)-
هل شارك التنظيم العالمي لـ(الاخوان المسلمين) في المعارك لصالح الجيش؟!!
(ز)
واخيرا، “من يضع النقاط فوق الحروف ويوضح ان كانت الامارات وراء حرب السودان؟!!”.
يا حبيب، اذا اردنا كتابة تاريخ سوداني امين خالي من الشوائب والتزيف، علينا ان نكتبه بمنتهي الصدق والامانة، وهذا ما سعيت له في هذا المقال.
صحيح لما تعري الاطراف المشاركه في الحروب مرات ممكن تلقى انها انكشفت او على الاقل بتعرف الاغراض من الحروب شنو ….
انا في تحليلي انه الشي دي ابسط من بسيطه المشاركين #كل من له شراكات وعلاقات واستثمارات مشبوهه + صلاح قوش لانه الحرب قامت بعد حميدتي التزم بالاطاري ..وانا ضدهم كلهم وضد الاطاري ذاته لكن حميدتي قال انه صلاح قوش واسامه عبدالله وكرتي هم البدو واسا انت قلت انه ابوهاجه طرشها … والاطاري طبعا كانك شلت سلاح في وجه المستعمر(الزول الحارسه برهان) مع اني ما قادر اعرف هو منو … الامارات هي يد للصهاينه وافعالها ممكن نتخطاها لانها ليست طرف بل وسيله او كونكشن فما بيفيدنا اننا نعرف هل هي مشاركه ولا لا بقدر ما انه بيفيدنا اننا ننبذها سواء كانت مشاركه او لا الا في حالة انها شغاله مع الطرفين برهان وحميدتي فكدا اذا اثبتنا حاجه زي دي ممكن نخلي طرف ثقته تتزعزع وطبعا الاستخبارات في حاله زي دي ممكن تجيها لفة راس النوع البتجيب طمام بطن ديك
موضوع من مكتبتي في صحيفة “الراكوبة” له علاقة بالمقال:
شتان ما بين سياسة السودان ومصر
في استرداد الاموال المهربة. https://www.alrakoba.net/31563606/%D8%B4%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A7-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%AF/
عزيزي الاستاذ بكري الصائغ تحية طيبة وكل عام وانت بخير ..
ليس من عادتي ان اعلق على مقال . بالرغم من حرصي على قراءة التعليقات وطبعا المقال الذي تمت التعليقات عليه . لكن مقالاتك تجذبني دائما بما تثيره من مواضيع هادفة . وهذا الموضوع بصفة خاصة فقد كتبت فيه و ربما يظهر المقال قبل تعليقي هذا .
فالموضوع مهم ليس لاثبات لتدخل الأمارات في الشان السوداني فهذا لا يحتاج لاثبات لكن السؤال الذي اثاره الموضوع قدمت فيه اجابة من واقع الحال هو لماذا هذا التغاضي عن هذا التدخل من قبل السلطة القائمة الان ولماذا ترك جنرالات الجيش لرجل جاهل ان يلعب بمصير البلد وامنها القومي ؟
ثم ما مستقبل العلاقة مع الأمارات بعد الحرب ؟
هذا مع تحياتي
د.زاهد زيد
الحبوب الدكتور، زاهد زيد.
مساكم الله بالخير والعافية، وكل عام وانتم بخير.
١- سعدت كثيرا بتعليقك الواعي وكتبت:
” لماذا هذا التغاضي عن هذا التدخل من قبل السلطة القائمة الآن ولماذا ترك جنرالات الجيش لرجل جاهل ان يلعب بمصير البلد وأمنها القومي؟!!، ثم ما مستقبل العلاقة مع الأمارات بعد الحرب ؟”.- انتهى-
٢-
الآن الكرة في ملعب السلطة الحاكمة في الخرطوم، وعليها ان ترد علي الاسئلة اعلاه سلبا او ايجابا والا تلتزم بالصمت.
٣-
علي السلطات في الخرطوم، ان توضح صراحة في بيان رسمي:” هل لعبت دولة الإمارات العربية أي دور فعلي في حرب السودان بطريق مباشر، او قدمت دعم مادي ومالي لقوات “الدعم السريع”؟!!.. ام انها لم تقرب لا من بعيد او قريب من المعارك التي دخلت يومها الـ(٧٠) ولم تتوقف بعد؟!!
٤-
الشق الثاني من الاسئلة جاء فيه:
“لماذا ترك جنرالات الجيش لرجل جاهل ان يلعب بمصير البلد وأمنها القومي؟!!”-إنتهي-
هذا السؤال لن يجروء احد من أهل السلطة في الخرطوم الاجابة عليه، لان الاجابة عليه سوف يحرج رئيس الدولة البرهان وجنرالات وضباط المؤسسة العسكرية احراج شديد، لانهم هم من “ألهو” حميدتي وقدموا لها القرابين والمناصب والامتيازات الواسعة حتي غدا هو رئيس البلاد بالفعل.
الشق الثالث من السودان جاء فيه:
“ما مستقبل العلاقة مع الإمارات بعد الحرب ؟”- انتهت-
الاجابة علي هذا السودان يتوقف علي رد السؤال ان كانت الإمارات للمشاركة في حرب السودان…وعلينا ان ننتظر الرد من حكومة الخرطوم.. ولكن في كلا الحالتين سواء دولة الإمارات شاركت او لم تشارك في حرب السودان، فالسودان لن يستغني عن الامارات لأسباب كثيرة ولن تطالب الخرطوم باسترجاع الاموال المليارية المنهوبة من السودان.
شكرا جزيلاً أخي الأستاذ بكري على هذه المداخلة الوافية . وكما قلتم كثير من هذه الاسئلة وغيرها اجاباتها عند البرهان ومن معه .
لكن لا هم يقدمون الاجابة لا قولا ولا فعلا .
هنا تظهر لنا الحقيقة المرة للاسف وهي ان هناك تداخلات مصالح خاصة هي التي تمنع من الاجابة من قبل البرهان وجماعته .
1.لماذا تمدد الدعم السريع حتي امتلك مضادات طائرات ؟
2. لماذا ترك له المجال للعمل الخارجي ليبني علاقات ليس لها علاقة بالبلد بل تصب في مصلحته هو .
3.ما سبب السكوت عن دور الأمارات في هذه الحرب سلبا أو ايجابا .
نحن عزيزي بكري أمام ألغاز و ستكشف الأيام ان هناك ما وراء الاكمة ما يشيب له الولدان .
ماذا كتبت الاقلام، ونشرت الصحف
عن دور الإمارات في السودان؟!!
MEE: الإمارات تُنفذ أجندات تتجاوز حجمها..
هكذا تدعم أمراء الحرب في المنطقة.
المصدر- صحيفة “وطن تغرد خارج السرب”- -2 مايو، 2023-
تطرّق موقع “Middle East Eye” البريطاني، إلى الدور النشط الذي تلعبه الإمارات في إذكاء الحروب بالشرق الأوسط، عبر دعم جماعات انفصالية مسلحة مثل حفتر في ليبيا قبل سنوات، أو دعمها الحالي لمحمد حمدان دقلو (حميدتي) في السودان، في إطار الصراع المسلح الدائر بينه وبين عبد الفتاح البرهان.
أيّ دور للإمارات في
الصراع المسلح بالسودان؟!!
يقول موقع Middle East Eye، إنّ دعم دولة الإمارات لأمراء الحروب والميليشيات المسلحة في المنطقة العربية، قد أدى لخدمة مؤامراتها في المنطقة. وكشف الموقع البريطاني، عن الدور الإماراتي في الاقتتال الدائر حالياً بالسودان بين قوات الجيش، بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع، بقيادة محمد حمدان دقلو، المعروف بـ”حميدتي“. مشيراً إلى “شبكة غامضة” لأبو ظبي في البلد الذي يعاني أهله من الفوضى الأمنية وانهيار الخدمات. ونبّه الموقع إلى أنّ البرهان وحميدتي، أصبحا بندقيتين في صراع أوسع لممارسة النفوذ بمنطقة القرن الأفريقي ذات الأهمية الإستراتيجية، مؤكّداً أنه “لا توجد دولة تلعب هذه اللعبة بشكل أكثر حزمًا من الإمارات”. ورغم أن أبو ظبي ليس لها مصلحة على الأرجح في زعزعة الاستقرار بالسودان بحسب الموقع، فإنّ دعمها لشبكة معقدة ومتنافسة خلق صراعاً خرج عن السيطرة، يقول الموقع البريطاني.
إلى ذلك فقد نوّه “ميدل إيست آي” إلى أنّ قصة الإمارات في السودان قائمة على أساس قبلي، حيث تحاول أبو ظبي ممارسة تأثير يتجاوز بكثير وزنها الجغرافي والإستراتيجي. وتعود تلك القصة إلى “شبكات نفوذ” ترعاها أبو ظبي لتحقيق أهداف إستراتيجية، مع استكمال القدرات الداخلية المحدودة لمؤسسات السودان المثقلة بالأعباء.
ومع أنّ المشاركة الرسمية للإمارات في السودان تُدار من خلال وزاراتها للشؤون الخارجية، فإن “الشبكات الغامضة، المتصلة جميعها على ما يبدو تزوّد أبو ظبي بمقابض السلطة الحقيقية على الأرض”. وتسمح هذه الشبكات لأبو ظبي بربط الشركاء والمنافسين والجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية والقوى الصغيرة والكبيرة بالإمارات؛ ما يرفع الدولة الخليجية إلى مركز لا غنى عنه يربط بين لاعبين إقليميين وعالميين.
أبو ظبي تدعم أمراء
الحرب في السودان:
تُعتبر علاقة الإمارات وحميدتي، مثالاً على شبكة الروابط والأنشطة المعقدة التي تجمع أبو ظبي مع عدد من أمراء الحرب في المنطقة العربية والسودان تحديداً. وبالنظر إلى الشبكات الشخصية المباشرة، التي تجعل من أمراء الحرب يتبعون قواعد اللعبة المضادة للثورات العربية، كما تريد أبو ظبي، فإن البنوك التي تتخذ من الإمارات مقرّاً لها وشركات الواجهة تحتل مكان الصدارة عندما يتعلق الأمر بتأمين التدفق النقدي لقوات الدعم السريع. منذ أن قدّم “حميدتي” آلاف الجنود على الأرض للحرب التي تقودها السعودية والإمارات في اليمن، أصبح أمير الحرب عقدة مهمة، لا سيما في الشبكات الإماراتية، بجميع أنحاء المنطقة.
ويشير اكتشاف القنابل الحرارية، التي اشترتها الإمارات، في أيدي قوات الدعم السريع، إلى أنّ أبو ظبي عزّزت بشكل مباشر قوة حميدتي القتالية على الأرض، حسبما يرى كريج، مشيراً إلى أن هذه الأسلحة تمّ تسليمها إلى “الدعم السريع” مباشرة من الدولة الخليجية، أو على الأرجح من خلال شبكة وكلائها في ليبيا. ويطلق الموقع البريطاني على شبكة الإمارات اسم “أبو ظبي إكبريس”، واصفاً إياها بأنها ذات الشبكة التي غذّت الحرب الأهلية في ليبيا منذ عام 2019 عبر الرجل القوي، خليفة حفتر، ومجموعة المرتزقة الروسية “فاغنر”، وتوسّع الآن انتشارها إلى السودان. ولفت إلى أنّ الربط بين حفتر ومرتزقة فاغنر جرى عبر الإمارات، الحليف الإستراتيجي الأهم لروسيا في المنطقة.
الإمارات تُسهّل
تحركات فاغنر في ليبيا:
وفقًا للمخابرات الأمريكية، فقد ساعد التمويل الإماراتي في تسهيل تحرك فاغنر في شمال أفريقيا، وبمجرد أن بدأت فاغنر في التوسّع جنوباً، تشعّبت مجموعة المرتزقة في الصناعات الاستخراجية، وأثرت نفسها بامتيازات الذهب المربحة في السودان. وهنا برز حميدتي كمستفيد رئيسي من تجارة الذهب الغامضة، التي تطلبت مركزًا لجلب الذهب إلى السوق والسماح لمجموعة “فاغنر” بالدفع مقابل عملياتها في القارة الأفريقية.
وقدّمت دبي، باعتبارها واحدة من مراكز تداول الذهب الرائدة في العالم، السبل اللازمة لتبادل المعدن الثمين مقابل النقود.
وبرز دور الإمارات، مرة أخرى، كمركز رئيسي يربط الجهات الفاعلة المحلية بالقوى العالمية، ويضمن حصول الحرب في أوكرانيا على الضخّ النقدي اللازم. وإضافةً لذلك، تمّ السماح للشركات التابعة لشبكة “فاغنر” بإنشاء متجر في الإمارات، بينما تختبئ أبو ظبي وراء عباءة من إنكار أيّ دعم للمجموعة الروسية.
والشبكات التي قامت الإمارات برعايتها عبر مسارح المنطقة تعمل الآن بشكل عضويّ إلى حدٍّ ما، حيث يتعين على أبو ظبي فقط تسهيل تدفقات المال إليها، ودعم بنيتها التحتية. وبينما أرسل حميدتي ألف مقاتل من قوات الدعم السريع إلى ليبيا في عام 2019، يرسل حفتر الآن مساعدة رمزية لرفيقه المعارض للثورة في السودان. ويبدو أنّ التسلسل الهيكلي للشبكة، الذي ظهر فوضوياً إلى حدٍّ ما، لا يتحكم فيه لاعب واحد، ويتمثّل دور الإمارات فيه بـ“فتح وإغلاق بعض الصمامات الرئيسية؛ ما يجعلها جهة فاعلة لا غنًى عنها، يمكنها من ممارسة النفوذ”.
وبينما يوجّه الدبلوماسيون الغربيون أصابع الاتهام الآن إلى الإمارات بشأن دعم أمراء الحرب وروسيا، والترويج للارتزاق العسكري، بعد التسامح معها ضمنيًا لسنوات، ومع ذلك، فأي طرف يريد إنهاء القتال في السودان، بما في ذلك الولايات المتحدة، “يجب عليه الاتصال بالرقم 971 (مفتاح الإمارات)؛ لأن أي طريق إلى حميدتي يمرّ حتماً عبر أبو ظبي”.
– إنتهي-
انا ما عارف كاتب المقال ده جاب المعلومات المغلوطة دي من وين وياتو مصدر كرتوني الجاب الكلام ده…الناس ما بتقرا ولا تشوف تلفزيون وتفتي من راسها…على اساس الامارات ولا الخليج سائلين عننا…والغريب ماف زول فتح خشمه واتكلم عن التدخلات القطرية مع البشير ودعم للاسلاميين الواضح جدا والمليارات الكان بياخدها البشير ولا القروش السودانية في البنوك القطرية
والمضحك يقول ليك انه البرهان قابل نتياهو بسبب الامارات والصحيح المقابلة تمت بتدبير اثيوبي بين الطرفين
ومنو القال ليك الامارات والسعودية اجروا الجيش واليمن والجيش وصل بعد تحرير اراضي يمنية بنسبة 80% وما فضل غير صنعاء وصعدة والحديدة؟ الصحيح الجيش والبشير جو براهم تقربا للسعودية وهم وقاتلوا بالشق الشمالي والاماراتي كان بالشق الجنوبي
المضحك اكثر مصادر الاخبار دي ليها جذور اخوانية بنتشر اخبار ومعلومات مضللة والناس بالشرق الاوسط كلهم وعيوا حقيقة تلك الوسائط ما عدا للاسف للاسف للاسف السودان البيصدق كل خبر تافه دون التحقق من صحة الخبر
وبالاخير بدل ما نعيد اخطاء الماضي ونكرر شماعة فشلنا على غيرنا اعرف اصل المشكلة شنو والمتسبب منو وليه لانه كل اللي حصل بالسودان بيدنا احنا ما بيد غيرنا…عليكم الله لغة محور الكون ده خلوه الدول الاقليمية ما بيضرها لو السودان اختفى اصلا