نعت ميليشيا “غاضبون بلا حدود”، التي تقاتل في صفوف الجيش السوداني، أربعة من أعضائها الذين لقوا حتفهم خلال المعارك الدائرة في الخرطوم، حيث حقق الجيش تقدماً ملحوظاً من خلال التحام قوات المدرعات مع القيادة العامة.
وأفادت الميليشيا في بيان رسمي بأن الأعضاء الذين فقدوا هم “علاء الدين عثمان الجعلي، مجاهد مساعد إبراهيم المعروف بـ”كولومبي”، علاء الدين يسري مسعود، وراني ربيع عباس”.
قبل تحولها عسكريا , تعتبر “غاضبون بلا حدود” مجموعة شبابية ثورية نشأت من لجان المقاومة السودانية التي لعبت دوراً محورياً في ثورة 2019 ضد نظام عمر البشير. تتكون هذه المجموعة من نشطاء تتراوح أعمارهم بين 17 و24 عاماً، وقد تشكلت نتيجة خيبة الأمل من التغيرات السياسية البطيئة واستمرار الهيمنة العسكرية.
واكتسبت الجماعة شهرة واسعة من خلال مواجهتها لقوات الأمن أثناء الاحتجاجات، ومقاومتها للمجلس العسكري الانتقالي بعد انقلاب أكتوبر 2021، حيث دعت إلى ضرورة الانتقال إلى حكم مدني رغم ان هذا المجموعة تتهم من بعض السياسيين بتخريب حكومة قوى التغيير وتحالفها الخفي مع الجيش قبل اندلاع الحرب.
غاضبون بلا حدود خليه كيزانية تم اختراق لجان المقاومة بها.
ترمب برضو كوز
ليست خلية كيزانية تماماً ولكن تم اختراقها بزرع الكثير من الكيزان فيها واغلبهم من جهاز الامن والمخابرات والمليشيات الكيزانية كما تم زرع هؤلاء في جميع اجهزة وتنظيمات الثورة ونجحوا في ذلك
فالنفرض كلهم كيزان مادام يقاتلون مع الجيش لتحرير العاصمة منكم ومن حقدكم على الشمال والشماليين ( الجلابة ) فلهم الاحترام واهداء فى سبيل الشمال
اعلان لقتل جنودكم إنما يدل علي انكم تقولون عايزين قطعة من الكيكة في الحكومة القادمة.
لهم الرحمة والمغفرة نحسبهم شهداء فى سبيل الوطن …
يا زول هوي ما فيش حاجه اسمها شهيد ، ديل كلهم فطايس ساكت كما قال شيخ الترابي سابقا…
كوز نتن الي بئس الجحيم والي الامام يادعاما وعقبال لكيكل هو جبان بهرب لكن سيكون في الشرك قريبا؟ وايضا ناي غاضبون نعو فطايسهم اولاد كلب دا الكلام الصاح يادعم؟