الإطاحة بعبد الله مسار من رئاسة حزب الأمة الوطني

مصيبتك كبيرة يا مسار ديل برضو رفدوك رائك شنو تقدم للحزب الشيوعى او الحركة الشعبية شمال يمكن يقبلوا طلبك و الله بقيت ذى الجربان

خلاص دورك أنتهى مع الذين لعقت جزمهم لفتره خلت ووقفت ضد أهلك .. وهكذا يفعل المؤتمر الوطنى مع جميع الخونه … تستاهل .

يستهل أكثر من ذلك هذا منافق ونافخ كير للمؤتمر اللاوطني

يا من تربيتم تحت عباءة الطائفية .. ثم قررتم التمرد عليها والتحالف مع عدوها وعدوكم بداعي الطمع في المال والتعطش لملء الجيوب والخزائن .. سوف ظللتم تلهثون جيئة وذهاباً لا إلى هؤلاء ولا إلى أولئك .. أعلموا أن الموت سيدرككم دونما تحققوا شيئاً سوى الفشل أو الخنوع بالعودة مرة أخرى إلى تحت العباءة العتيقة طائعين خاطعين صاغرين .
حزب الأمة هو حزب طائفي لا مكان فيه لمن لا يؤمن ويندس تحت العباءة الكبيرة للشيخ أو المرشد أو ما شابه دون نقد أو كلام أو تمرد .. والأحزاب الطائفية تتكالب على المال أيضاً ولكن ليس كما تفعل الطفيلية الإسلاموية الترابية وتلك الإنقاذية العائلية المستنسخة منها .. ويبدو أن اشخاص من شاكلة عبد الله مسار قرر ترك بيت المال الصغير والهرولة نحو بيت المال الكيبر دون الإستئذان من الشيخ الوجيه الكبير .. فما أن إستعدلوا جلستهم فوق أكوم المال العام حتى جاءتهم (الكشة) منذرة إياهم بالطامة الكبرى .. فحار بهم الدليل .. وهاهم رفاق الأمس في الخيانة يقذفون بهم إلى قارعة الطريق !!
سبحان الله .. سبحان الله .. هؤلاء هم مثقفي السودان المتعلمين المهندسين الدكاترة بلا مواقف أو أي شئ ينفع الناس .. الذين يركبون الوزارات عندما يأتي راعيهم إلى السلطة فوق ظهور ثورات الشماسة بالرغم من أنهم يخلون من كل موهبة أو ذكاء أو قدرة على تخيل الأشياء وتصورها فيما يلي نهضة البلاد !!! فكيف جاز لناأن لا ندرك أسباب التخلف والفشل المتوارث منذ استقلال السودان وأمثال هؤلاء هم من يقذف بهم لتحمل المسئولية مع إنهم فاشلون حتى في تحمل مسئولية أنفسهم؟؟ .. كيف لم ندرك أسباب تخلفنا منذ ثورة اللواء الأبيض 1924 عندما وصف قادة الطائفية العنصريون قادتها الأبطال بالعبيد الذين لا قيمة لهم ولا لنضالاتهم (أنظر جريدة الفجر) !!

يا مسار .. يجيك من وين ولا وين .ايه الملطشة دي .. فل نحصد مما نزرع .. انت كلك كده عمل غير صالح ربنا يعطيك قدر نيتك ويختص منك وامثالك

هذا مصير كل مرتزق باع اهله وتاريخه وإرتمى في أحضان الشمولية بحثاً عن المال . خلاص دورك مع المؤتمر الوثني إنتهى من يوم سلطوا عليك البت السمحة بتاعة الكلاسنكوف ديك . ما عندك إلا تمشي تصافح ياسر عرمان وعبدالعزيز الحلو عشان يرجعوك للأضواء بالشباك .

لعلمك الحز ب الشيو عي و الحركة الشعبية لا يقبل و لا يتشر ف با مثا ل هز ا الطبا ل المر تز ق الا شكا ل د ي ر طا ن لا علا ج لة

هذه نهاية الاستثمار في السياسة والبيع والشراء في قضايا الامة والمواطن المغلوب على أمره

دايرين يقولوا ليك إنت منو عشان داير تبقى وزير حر تفصل زيد وتعين عبيد ولما نوقفك عند حدك كمان تزعل وتقدم استقالتك من الوزارة يبقى نحن نوريك قلة الأدب دى بعالجوها كيف؟
عشان كدا دخلوا ليك جوة حزبك وفصلوك.

وعشان تعيد كرامتك وترد الصاع صاعين انا عندى ليك اقتراح ما تخرش المية. يا مسار أهلك الرزيقات عندهم آلاف المسلحين كجنجويد وأبوطيرة وانت راجل فارس وبتعرف تتكلم يا اخى امشى قودهم واتمرد والله ضربتين بس تجيب خبر الجماعة ديل.

مسار سيرو

يا مسار المثل بقول [العرجاء ترجع الي مراحها]ارجع حزب الامة زي مبارك الفاضل عشان تجد ليك ضهر يحميك من الملطشة دي .بني كوز ديل زي الشيطان يقول للانسان اكفر فلما كفر قال اني بريء منك

عبدالله مسار من كوادر حزب الأمة القومي الذين أغواهم المؤثمر الوطني بالمال ضمن مجموعة مبارك الفاضل (وهم حفنة من الأفراد ليس لهم أي قواعد حزبية) ومن ثم تشظت المجموعة الأولى إلى أحزاب الفكة التي يتباهى المؤتمر الوطني بأنه متحالف معها ولكننا نعلم تماما أنهم مجرد أفراد لا يمثلون إلا أنفسهم وحتى عوائلهم الأنصارية الخالصة قد تبرأت منهم ولفظتمه في مذبلة التاريخ وحاول المؤتمر الوطني تفتيت حزب الأمة عن طريقهم لكنه لم ينجح وأصبح (كناطح صخر).

ولكن إذا أراد مساد العودة مرة أخرى إلى حزب الأمة القومي (أكبر الأحزاب السودانية) بتاريخه العظيم وتضحياته الجسام .. إذا أراد العودة فلا مانع لدينا ولكن بعد أن يعلن توبته على الملأ والندم على ما فات.. وإلا فالمؤتمر الوطني أولى به لأن المؤتمر الوطني نفسه سيكون مصيره كمصير الاتحاد الاشتراكي الذي تلاشى بعد انهيار حكومة مايو ، وستعود الجبهة الإسلامية القومية إلى حجمها الطبيعي كما كانت عليه في انتخابات 1986 (مقاعد الخريجين) وحتى هذه سوف لن تنالها لأن خلال فترة الـ23 سنة الماضية أصبح كل الشباب السوداني خريجين وبالتالي فلا داعي لدوائر خريجين ولنحتكم للشعب حتى يعرف كل حزب حجمه الحقيقي.

لولا سخرية القدر كما يقال كيف صار هذا المسار المضار رئيسا لحزب و مستشارا لرئيس الجمهوريه ووزريرا للاعلام وهو لا يعرف كيف يرتب كرتونته الشخصيه (الحزب) او بيته الداخلى, والادهى والامر انه قال ذات يوم بعض الشخصيات فى المؤتمر الوطنى تشغل 14 وظيفه اين كان هذا!!! الم يكن المنافق اقصد الناطق الرسمى باسم الحكومه, الم ينشق هو الاخر من حزب الامه العريق(شق عصا الطاعه)و اليوم صدق فيه قول الرسول كما تدين تدان, الرجل لا يستطيع ان يعود الى دارفور ككاشاالذى يقال او ربما فاز فى الانتخابات السابقه, مثل هذه القيادات لابد ان تاخذ موضعه فى ارشيف النسيان حتى لا يكونوا فى مخيلة الاجيال القادمه ليفسدوا تنشئتهم. الرجل قال ذات مره اعترافا ضمنيا(فساده) انه يستطيع ان يذهب الى السوق ويكسب المليارات !!!! بمعنى اخر القروش موجوده عنده عليه أطلب من المجلس الوطنى استدعاه من باب من ,ين لقيت المليارات ( مايكون تجار الكندوم ؟)

ياخي (رجم بالحق) نحن رزيقات بريئين من هذا طبال براء الذئب ، اتركوا في غيه حتى وصول اخوانا في تحالف كاودا يلقنوه درس ( عقيد مرحوم قذافي – عود 27 بوصة).

صحيح مسار رجل أشتر، ولكن هذا لا يجعلنا أبداً أن نرضى بإهانات الجلابة وخاصة جعلتي شندي وما جاورها من باب الشماتة على مسار. أن فصل مسار عن رئاسة حزبه الذي أسسه بنفسه بهذه الطريقة الوقحة لهو عمل مهين فيه حقارة لكل المهمشين.
أنظر كيف تمت تصفية مكي بلايل رئيس حزب العدالة وتنصيب شخص مغمور ليس له أي شهرة أو سابق خبرة أو ظهور إعلامي، سوى كونه من لدن دار جعل على رئاسة الحزب، والآن الدور على مسار وكأنهم يرسلون رسائل مشفرة لكل السودانين من غير “ثلاثي الجلابة” بأن لا متسع لكم لرئاسة أحزاب أو قيادة مؤسسات وتنظيمات سياسية. وهذا ما ظل يناهضه المهمشين منذ أنانيا 1 & 2 إنتهاءاً بحركات الثورة في دارفور وبواسل قطاع الشمال.

يجب على كل الساسة والمثقفين والحادبين على مصلحة الوطن والسلم الاجتماعي أن يرفضوا مثل هذا الاساليب التسلطية القمعية التي تقف خلفها العنصرية القبلية البغيضة. وأدانة كل من يحاول تقسيم أبناء الوطن إلى قبائل ودرجات: هذا جعلي وذاك رزيقي وأخر نوبة وثالث فور او زغاوة.
أن هذه الأساليب السياسية الوقحة لم تعد تخفى على فطنة وذكاء أهل السودان، وهي بالضرور تأتي من ذات المنطلقات التي يري فيها كمال حقنة عدم أهلية ياسر عرمان لقيادة وفد الحركة الشعبية شمال إلى أديس أبابا للتفاوض بشأن جنوب كردفان والنيل الأزرق وكأن رئاسة الكل وتمثيل الكل والوصاية على الكل شأن خالص بالجلابة دون سواهم من بقية السودانيين.

يجب أن تبقى شئون الأحزاب ومصير قادتها بمنئى عن تسلط الأنظمة العنصرية الحاكمة في السودان، وإلا فلا يلومن أحد من يحمل السلاح دفاعاً عن كرامته وإنسانيته ورد أعتباره من تسلط أنظمة أبناء الجلابة العنصرية الحاكمة.

كش ملك

كويس ماجلدوك زيي البلدوزر بتمة التحرش بسناء بربك كم قتلت من نفس بريئة بدارفور اللهم اهلك انصحك سافر ليبياقبل الثورة

البقره لمراحها. بووووووو اع بوووووووووواع ببووووووووووووووووووووووووووواع

تقوم الدنيا ولا تقعد وتصوب النبال سهامها وتصوب القنا رماحها تؤازها السيوف بنصالها تجاه عبد الله علي مسار وزير الاعلام السابق لأنه تجرأ بايقاف عوض جادين مدير سونا ثم ألغي القرار الذي اعادت به وزيرة الدولة بالاعلام سناء حمد مدير سونا الموقوف للعمل مرة أخرى!!
بل كتب احدهم في الصحف ينعت الوزير عبد الله مسار بمظلة انتمائه الاثني (الرزيقات).. تخيلوا..
لم نسمع معركة من هؤلاء تجاه الطابور الخامس والمخذلين ولم يتكرم علينا كاتب المقال الذي اكتشف (رزيقية) عبد الله مسار ليتجرأ ويحدثنا عن قبائل النائب الأول ومساعدي ومستشاري رئيس الجمهورية أو قبائل وزراء الداخلية والدفاع ورئاسة الجمهورية وغيرهم!

في السودان يوجد أحفاد ناشطون للجد الأعظم «كعب بن مرة» يرون بأن الوزارات والحقائب القيادية في الدولة إنما هي قد فصلت على نخبة صفوية بعينها دون غيرها وهذا الانحياز لا يشمل الخارطة الجغرافية التي ينحدر منها عبد الله مسار وآخرون كثر.. لا ينبغي لهم التطاول والتجرؤ بمحاسبة أبناء وبنات جعل والشايقية والمرضى عنهم ولذلك قامت الدنيا على مسار وكأن الرجل قد «سفهّ» أشراف قريش وساداتها في عصر بهيم!!
نحن لا نرى بأن هناك من هو فوق القانون وفوق كل أنواع المساءلة، وأما ان يكون الوزير عبد الله مسار متربعاً على كرسيه بجدارة واقتدار وبكامل الارادة والصلاحيات طالما أن «النزاهة» هي ديدن المسئولين الشرفاء والنزيهين عفيفي اليد حتى ولو واجهتهم ألف لجنة تحقيق فما الذي يضيرهم، ولا دخل لذلك بالسبق الجهادي والتنظيمي لمن هم قيد المساءلة أو المحاسبة حتى لو كانوا من المشاركين في «غزوتي بدر وأحد».
إن الاثنية التي ينحدر منها الوزير عبد الله مسار لم تتمشدق يوماً برصيدها الجهادي والتاريخي الاستباقي المبكر في قيام أول دولة جهادية دعوية في السودان أسسها الامام محمد احمد المهدي في جبال تقلي بكردفان ثم أول سلطنة اسلامية أسسها الفور منذ القرن التاسع عشر وعاصمتها فاشر السلطان زكريا والد علي دينار!!
الآن تجاوزنا مسميات أحزاب الوزراء لنتحدث عنهم بقبائلهم.. لماذا يسكت مجلس شورى الرزيقات أخي «عليوة» عن كل هذا؟!

الله يفتنكم و يقل حجازكم أحزاب الفكة ما عندكم قيمة

لو أن مسار تعامل بالحكمة القائلة ” ابغض عدوك هوناً ما عسى أن يكون حبيبك يوماً ما ” كان لقى ليهو جهه يقبل عليها ولكنه تعامل بافتراء مع الكل وكأنه هو الكل في الكل !! يا الله خم وصر وخلي اولياء نعمتك الّذين عاديت وافتريت من أجلهم ينفعوك . وهذا درس لكل رخيص ينافح من أجل أن يجمّل الوجه القبيح لهؤلاء الاوغاد الّذين ابتليَ بهم السودان , فقد قاموا بتلميعه وهم يضمرون الخبث ، فالخبيثون للخبيثين وقد ظن أنه على شيئ وها هو الآن ينحر كالنعجة وكما قيل :
إن ابن أدم لا يعطـيك نعـجته إلّا ليأخـذ منك الثورَ والجـمـلا
لو يعلم الكبش أن القائمين على تسمينه يضمرون الشرَّ ما أكلا
أها الجماعة ضحوا بك قبل عيد الاضحى ، وخربت كل العلاقات حتى مع أهلك !! ما أرخصك ,,,, فهل يتعظ الآخرون قبل التسمين ؟ أم أن الحال كما قيل : لا يموت الذئب ولا تفنى الغنم .