البشير يؤكد تعافي الاقتصاد الوطني من إفرازات الأزمة المالية العالمية وانفصال الجنوب

يا طير الدولار بي 14 جنيه
انت عايش وين !!!!

لو كان لديك عقل لطردت الموظف الذى كتب لك هذا الخطاب . يا راجل يا طيب انت عايش وين ؟ اكيد انت عايش فى عالم الخيال . عالم المسطولين . يااخى اسأل اقرب شخص حواليك واطلب منه بصدق ان يحدثك بما يجرى فى السوق وعن احوال الناس .

جاري يعمل أستاذ إقتصاد بجامعة الخرطوم ومستشار أقتصادي لعدد من البنوك. سألته لماذا ارتفع الدولار الي 14 جنيه فجأة والحكومة صامتة ولا تعلق علي الموضوع. قال لي أن الحكومة رفعت يدها عن المضاربين بالعملة لانها وصلت لنتيجة مهمة وهي ان مطاردة تجار العملة في الاسواق والشوارع لا تفيد ولا تكبح جماح الدولار ولذلك فأن جهاز الامن الاقتصادي اكتفي بالفرجة علي تجار العملة دون مضايقتهم او القبض عليهم والنتبجة النهائية هي إن الدولار سيصل قريبا الي سعر 16 او 17 جنيه ويتوقف عندها بشكل طبيعي حسب نظرية الكتلة النقدية والعرض والطلب وهذا هو ما تريده الحكومة ويخطط له بنك السودان المركزي.

جاري الاقتصادي قال لي أن النظرية صحيحة عالميا لكن نسبة المخاطرة فيها عالية لانه في حالة نقصان الكتلة النقدية للدولار أو في حالة زيادة الطلب علي المعروض من العملة فإن الدولار سيقفز فوق حاجز 17 جنيه بتسارع كبير جدا وهذه ستكون أكبر كارثة مالية تواجهها الحكومة وستضطر لإطلاق يد الأمن الاقتصادي مرة أخري بشراسة أكبر علي السوق لإعتقال المضاربين ومصادرة الأموال.

لذلك يحاول البشير الان تشجيع الانتاج الزراعي والحيواني بغرض زيادة الصادرات وتقليل الواردات وتوفير العملة الصعبة.. والله يستر.

يا اخوانا الزول دا مافي سوداني يقطع اللسان الكاذب ده

الزياده فى الصادرات مفروض يتبعا انخفاض فى الدولار
كده الرئيس كانو بيقول نحنا بنجيب دولارات كتير بس شراء العقارات فى دبى وماليزيا مخلص عليها
حارب الفساد والمحسوبيه ده الطريق الوحيد للتعافى والا لو ادوك دخل امريكا ما بتحسن الاقتصاد

(تؤكد تعافي اقتصادنا الوطني من إفرازات الأزمة المالية العالمية وانفصال جنوب السودان”، — تمويل مالية الدولة ببيع الارض( أعز الاضول) لا يعني ان الاقتصاد معافي وانما انهيار الدولة والفكر المالي بها فالامر اشبه بالانسان الذي باع كل عفش منزله ولم يبق له الا البيت والارض المقام عليها والسبب ببساطة هو سياسة معاداة العالم الخارجي الذي يملك رساميل لاستثمارها في رفع قيمة الارض باستزراعها او باخراج ما في بطنها من كنوز ومعادن وتعافي الاقتصاد الا بترجل البشير عن الحكم لانه سبب الازمة ثم التصالح مع العالم الخارجي والتعاقد لاقامة مشاريع زراعية وصناعية في مناطق الهامش ابتادء لتخفيف الاحتقان ومواصلة ايقاف الحروب ليس بمزيد من الحروب وانما بالكلمة الطيبة وبفهم ان القاتل والمقتول سوداني يطالب بحق

ياجماعة انتم البلد دي ما فيها عاقل ؟ عارف عالم ببواطن اصلاح حال البلد لماذا
تصر الحكومة على استجلاب بشر غير اكفاء في إدارة البلد وخاصة الاقتصادية ؟ إلم يكن هناك طريق لاخرج الوطن من ازماته التي توالت كسلسلة غذائية ؟

اذا لم يكن هناك من يفك شفرة اقتصاد البلد ؟ لماذا الجيوش الجرارة من البرلمانيين والوزراء ومساعدي الرئيس ونوابه؟ هؤلاء اصبحوا عالة على الوطن وخزينة الدولة يجب تقليص هؤلاء للربع ؟ حتى نقلل مصروفات الدولة من يعملون في دولاب الدولة ؟ الدولة اقتصاديا منهكة بسبب هذا الجيش الجرار من موظفيها؟

هل البلد عادمة الرشيد اين كبار دولتنا؟ ولمتى يظل حال المواطن من ازمة لازمة والبلد عامة ؟
اعلم ان بجامعة الخرطوم كم هائل من الشرفاء من مختلف الاطياف لماذا لا تاتي بهم الدولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وخاصة الاقتصاد لماذا يقف علماء الجامعات السودانية ويتفرجون على التردي في كل لماذا؟ لا تنبري ثلة منهم وتتصل باهل الحكم ان كان لنا اهل حكم يريدون مصلحة الوطن ومن فيه لايجاد حلول فكرية حسب علمهم لماذا تقف الدولة امامهم للقيام بذلك؟
اعلم ان هناك بالجامعات السودانية كفاءات لا يستهان بها واذا منحو الفرصة لاخرجوا البلد من ازماته التي استعصت على الحكومة الفاسدة هذه واهلها؟

يظل هذا الرئيس يكذب وإن شاء الله سيكتب عند الله كذاباً ,الحكومة منذ مجيئها لم تفعل شيئا للإقتصاد , كل ما يفعلونه هو لتن وعجن وتجريب بدون خطط وصرف مبالغ في غير محله.
منذ المدارس الأولية التي درسنا فيها نعرف أن سلعة الصمغ والثروة الحيوانية والقطن ( يرحمه الله ) والحبوب الزيتية من أهم صادرات السودان , البشير يتحدث عن الصمغ والثروة الحيوانية كأنها إنجاز من إنجازاته, أما حديثه عن الذهب والكمية المذكورة لو كانت صحيحة لكان لها أثر علي الإقتصاد وحياة الناس والعملة الوطنية والسوق لكن كل ذلك لم يحدث بل يحدث العكس , وحكاية إنخفاض وإنكماش التضخم هذه كذبة كبيرة تكشفها تصاعد العملة الأجنبية أمام العملة المحلية.

العجل ده عايش في سودانا الواحد ده ولا عايش في القمر؟

ليس العيب في البشير…بل العيب فيمن يصدق البشير…وكفى!!

آه آه
والله والله والله والله والله العظيم أكرهك يا بشير كره شديد خلاص … يا فكنا وخلي السودان في حالها .. شباب ما لا قين عمل جالسين يشرب في الشاي مع ستات الشاي .. يا بشير فك البلد لغيرك أحسن بكره تندم من القدر … سلم السلطة وإنت موجود في السلطة ما تبقاش مثل على عبدالله صالح الخائن أو مثل بشار القاتل المدمر لبلده أو مثل أمبراطور أفريقيا الغذافي الخائن لشعبه خليك زكي يا بشير واترك السلطة للشعب إنتخابات حره .. خليك ذئب مثل زين العابدين أرسل ومعاك الملايين من الدولار وعفيناك عنه .. بس أرحل أرحل أرحل أرحل قبل فوات الأوان وللصبر حدودو ؟؟..!!!

يا طير الدولار بي 14 جنيه
انت عايش وين !!!!

لو كان لديك عقل لطردت الموظف الذى كتب لك هذا الخطاب . يا راجل يا طيب انت عايش وين ؟ اكيد انت عايش فى عالم الخيال . عالم المسطولين . يااخى اسأل اقرب شخص حواليك واطلب منه بصدق ان يحدثك بما يجرى فى السوق وعن احوال الناس .

جاري يعمل أستاذ إقتصاد بجامعة الخرطوم ومستشار أقتصادي لعدد من البنوك. سألته لماذا ارتفع الدولار الي 14 جنيه فجأة والحكومة صامتة ولا تعلق علي الموضوع. قال لي أن الحكومة رفعت يدها عن المضاربين بالعملة لانها وصلت لنتيجة مهمة وهي ان مطاردة تجار العملة في الاسواق والشوارع لا تفيد ولا تكبح جماح الدولار ولذلك فأن جهاز الامن الاقتصادي اكتفي بالفرجة علي تجار العملة دون مضايقتهم او القبض عليهم والنتبجة النهائية هي إن الدولار سيصل قريبا الي سعر 16 او 17 جنيه ويتوقف عندها بشكل طبيعي حسب نظرية الكتلة النقدية والعرض والطلب وهذا هو ما تريده الحكومة ويخطط له بنك السودان المركزي.

جاري الاقتصادي قال لي أن النظرية صحيحة عالميا لكن نسبة المخاطرة فيها عالية لانه في حالة نقصان الكتلة النقدية للدولار أو في حالة زيادة الطلب علي المعروض من العملة فإن الدولار سيقفز فوق حاجز 17 جنيه بتسارع كبير جدا وهذه ستكون أكبر كارثة مالية تواجهها الحكومة وستضطر لإطلاق يد الأمن الاقتصادي مرة أخري بشراسة أكبر علي السوق لإعتقال المضاربين ومصادرة الأموال.

لذلك يحاول البشير الان تشجيع الانتاج الزراعي والحيواني بغرض زيادة الصادرات وتقليل الواردات وتوفير العملة الصعبة.. والله يستر.

يا اخوانا الزول دا مافي سوداني يقطع اللسان الكاذب ده

الزياده فى الصادرات مفروض يتبعا انخفاض فى الدولار
كده الرئيس كانو بيقول نحنا بنجيب دولارات كتير بس شراء العقارات فى دبى وماليزيا مخلص عليها
حارب الفساد والمحسوبيه ده الطريق الوحيد للتعافى والا لو ادوك دخل امريكا ما بتحسن الاقتصاد

(تؤكد تعافي اقتصادنا الوطني من إفرازات الأزمة المالية العالمية وانفصال جنوب السودان”، — تمويل مالية الدولة ببيع الارض( أعز الاضول) لا يعني ان الاقتصاد معافي وانما انهيار الدولة والفكر المالي بها فالامر اشبه بالانسان الذي باع كل عفش منزله ولم يبق له الا البيت والارض المقام عليها والسبب ببساطة هو سياسة معاداة العالم الخارجي الذي يملك رساميل لاستثمارها في رفع قيمة الارض باستزراعها او باخراج ما في بطنها من كنوز ومعادن وتعافي الاقتصاد الا بترجل البشير عن الحكم لانه سبب الازمة ثم التصالح مع العالم الخارجي والتعاقد لاقامة مشاريع زراعية وصناعية في مناطق الهامش ابتادء لتخفيف الاحتقان ومواصلة ايقاف الحروب ليس بمزيد من الحروب وانما بالكلمة الطيبة وبفهم ان القاتل والمقتول سوداني يطالب بحق

ياجماعة انتم البلد دي ما فيها عاقل ؟ عارف عالم ببواطن اصلاح حال البلد لماذا
تصر الحكومة على استجلاب بشر غير اكفاء في إدارة البلد وخاصة الاقتصادية ؟ إلم يكن هناك طريق لاخرج الوطن من ازماته التي توالت كسلسلة غذائية ؟

اذا لم يكن هناك من يفك شفرة اقتصاد البلد ؟ لماذا الجيوش الجرارة من البرلمانيين والوزراء ومساعدي الرئيس ونوابه؟ هؤلاء اصبحوا عالة على الوطن وخزينة الدولة يجب تقليص هؤلاء للربع ؟ حتى نقلل مصروفات الدولة من يعملون في دولاب الدولة ؟ الدولة اقتصاديا منهكة بسبب هذا الجيش الجرار من موظفيها؟

هل البلد عادمة الرشيد اين كبار دولتنا؟ ولمتى يظل حال المواطن من ازمة لازمة والبلد عامة ؟
اعلم ان بجامعة الخرطوم كم هائل من الشرفاء من مختلف الاطياف لماذا لا تاتي بهم الدولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وخاصة الاقتصاد لماذا يقف علماء الجامعات السودانية ويتفرجون على التردي في كل لماذا؟ لا تنبري ثلة منهم وتتصل باهل الحكم ان كان لنا اهل حكم يريدون مصلحة الوطن ومن فيه لايجاد حلول فكرية حسب علمهم لماذا تقف الدولة امامهم للقيام بذلك؟
اعلم ان هناك بالجامعات السودانية كفاءات لا يستهان بها واذا منحو الفرصة لاخرجوا البلد من ازماته التي استعصت على الحكومة الفاسدة هذه واهلها؟

يظل هذا الرئيس يكذب وإن شاء الله سيكتب عند الله كذاباً ,الحكومة منذ مجيئها لم تفعل شيئا للإقتصاد , كل ما يفعلونه هو لتن وعجن وتجريب بدون خطط وصرف مبالغ في غير محله.
منذ المدارس الأولية التي درسنا فيها نعرف أن سلعة الصمغ والثروة الحيوانية والقطن ( يرحمه الله ) والحبوب الزيتية من أهم صادرات السودان , البشير يتحدث عن الصمغ والثروة الحيوانية كأنها إنجاز من إنجازاته, أما حديثه عن الذهب والكمية المذكورة لو كانت صحيحة لكان لها أثر علي الإقتصاد وحياة الناس والعملة الوطنية والسوق لكن كل ذلك لم يحدث بل يحدث العكس , وحكاية إنخفاض وإنكماش التضخم هذه كذبة كبيرة تكشفها تصاعد العملة الأجنبية أمام العملة المحلية.

العجل ده عايش في سودانا الواحد ده ولا عايش في القمر؟

ليس العيب في البشير…بل العيب فيمن يصدق البشير…وكفى!!

آه آه
والله والله والله والله والله العظيم أكرهك يا بشير كره شديد خلاص … يا فكنا وخلي السودان في حالها .. شباب ما لا قين عمل جالسين يشرب في الشاي مع ستات الشاي .. يا بشير فك البلد لغيرك أحسن بكره تندم من القدر … سلم السلطة وإنت موجود في السلطة ما تبقاش مثل على عبدالله صالح الخائن أو مثل بشار القاتل المدمر لبلده أو مثل أمبراطور أفريقيا الغذافي الخائن لشعبه خليك زكي يا بشير واترك السلطة للشعب إنتخابات حره .. خليك ذئب مثل زين العابدين أرسل ومعاك الملايين من الدولار وعفيناك عنه .. بس أرحل أرحل أرحل أرحل قبل فوات الأوان وللصبر حدودو ؟؟..!!!