مع إعلان حكومة السودان ومنظمة الأمم المتحدة المجاعة، أهلنا في الجنوب يواجهون شبح الموت جوعا، إننا أما قرار مصيري لإنقاذ الجنوبيون وإقتسام لقمة العيش معهم، أنهم الجزء الذى بتر من أجسادنا، كيف نشاهده هذه اللحظة يلفظ أنفاسه الأخيرة أمام أعيننا بسبب قطعة خبز ؟ يدمع والفؤاد ويتمزق عند هذا المشهد الإنساني المؤلم أطفال ونساء وشيوخ من الجنوب العزيز يصارعون الموت من أجل الحياة بأبسط مقوماتها -قطعة خبز- ألم يعي نظام البشير و سلفاكير بالكارثة التى حلت بالشمال أولا والجنوب ثانيا جراء هذا الإنفصال ؟
لن يقتنع طفل يافع في العالم بأختيار الجنوبيون الإنفصال عن الوحدة بإرادتهم ؟ إنها مؤامرة تكشفت خباياها منذ إعلان الدولة الوليدة، الرابح فيها نظامي الخرطوم وجوبا، وبطبيعة الحال الشعب السوداني هو المتضرر الأوحد. ألم يفيقوا هولاء الحكام الذين يتقاتلون من أجل المناصب ويضحون بكل شيء حتى وإن كانت وحدة وطن من أجل تحقيق منافع شخصية وحزبية . ألم يأن قلب هولاء وهم يرون أكباد أطفال بلادهم تتمزق وتحترق وتموت بسبب الجوع ؟ مليون ميل مربع، أراضي خصبة بكر لم يوجد لها مثيل في العالم، مناجم ذهب ومخزون معادن، ثروة حيوانية، بترول وغاز طبيعي، و أنهار تجري على طول البلاد وعرضها كأنها جنة الله في الأرض، مع هذا شعب يكابد بشق الأنفس من أجل خبز جاف !!
إننا اليوم نقول الأمة السودانية أمة واحدة، والشعب السوداني شعب واحد، لا شمال بدون جنوب ولا جنوب بدون شمال هذه كلمات وطنية خالدة في ذاكرة كل سوداني أبي – لا عاش من يفرقنا – كما نقول الجنوبيون أولي من غيرهم في الإيواء، وأحق من العرب في فتح المطارات والمواني البحرية والبرية لدخولهم البلاد ، هم أولي من المصريين والفلسطينيين والسوريين الذين أصبحوا أصحاب حقوق أكثر من السودانيين أنفسهم ، وتسهيل كافة إجراءاتهم الرسمية في كل دوائر الحكومة على جناح من السرعة حسب توجيهات رئاسة الجمهورية.
إننا في هذه اللحظة الحاسمة نقول على جميع السودانيين داخل وخارج الوطن، وهنا لا أقول عبارة -الشعبين في الشمال والجنوب- التنادي بأعلى مما يملكون من صوت، حان الآن العودة للوطن الواحد ونتقاسم سويا هذه المأساة، ونتجاوزها بارادة صلبة وأمل كبير ل سودان واعد وموحد، كما نهيب بكل السودانيين خارج الوطن الإسهام في إنتشال أهلنا في الجنوب من هذه الكارثة، وإعلان التضامن الكامل للسودانيين هناك. وعلى الحكومة في الخرطوم أن تقول كلمة للوطن، ويعلن الرئيس فورا ودون تردد فتح الحدود لكل الجنوبيين وفتح خطوط طيران على مدار ال 24 ساعة للمساعدات الشعبية والرسمية . الجنوب السيد الرئيس أولي من فلسطين وسوريا ومصر أنهم أهلنا ودمائنا.
[email][email protected][/email]
100% صح، يديك العافية
لن يقتنع طفل يافع في العالم بأختيار الجنوبيون الإنفصال عن الوحدة بإرادتهم ؟ إنها مؤامرة تكشفت خباياها منذ إعلان الدولة الوليدة، الرابح فيها نظامي الخرطوم وجوبا،
كلام غريب الاستفتاء ( نسبة 98 % ) عايز شعب اكثر من كدة كيف
شعب سمى يوم الانفصال (يوم التحرير )
انا الوقوف مع شعب دولة جنوب السودان واجب اخلاقى و انسانى ولكن فى اطار شعب دولة اخرى تربطنا بها علاقة جوار و مصير مشترك
اخي السر — لك التحية– ( منقو قل لا عاش من يفصلنا) دعوة نرددها صباح ومساء ندعو علي من صيرنا نسافر الي جوبا بجواز سفر وعلي طريقك لا بد من تجهيز شريان اغاثة الجنوب وارسال المساعدات من الذرة الي الملح والبصل عبر القطار الي واو والبواخر الي جوبا وفتح المدارس لابناء الجنوب طبعا قبلها المعسكرات وتقديم منح لابناء الجنوب للالتحاق بمؤسسات التعليم في الشمال واذا الحركة الاسلامية جادة في مشروعها الحضاري الذي فشل في السودان فاغاثة الجنوب فؤصة لاحياء اتفاذ المشروع بعقليات وفهم جديد وتحريك دول الخليج تحت بند مساعدة المؤلفة قلوبهم وايضا تحريك منظمة المؤتمر الاسلامي باعتبار الجنوب كان فضاء يتبع لدولة عضو وجمع المساعدات الشعبية العينية والنقدية والامر عاجل وجزاك الله خيرا وكنت اود ان اسمع صوت علي عثمان طه والذي بشرنا بالوحدة الجاذبة وضحكت عليه هيلدا جونسون ودست له الوحدة في ثنايا غطرسته فاكل الطعم– لك الله اخي السران حركت هذا الموضوع
ملعون ابوك يابلد لو لم نقف ونتكاتف مع اخوتنا فى الجنوب اقصد الشعب
الذى كنا اخوة ولمصالح الساسة فى الجوب والشمال تم تقطيع الوطن شمال وجنوب (ولم ينجح احد)سواء حكومة الشمال او حكومة الجوب وضيعونا نحن الشعب الواحد نتيجة لهوس دينى متخلف وعنصرية (لااعرف على ايه ) وكل ذلك لاننا نفتقر لعقول ساسة واعية
تجد السياسى لدية افكار فطيرية واحلام طفولية لو وزنتها بعقول الساسة فى العالم المتحضر (لن ينجح فيهم احد) ويحتاجون اعادة تاهيل ومحو امية سياسية وادخالهم مرحلة رياض الاطفال فى السياسة
نطالب بدعم وانقاذ اخوتنا بالجنوب وايفاق القتل لاهلنا بدارفور وجبال النوبة
وكفى اراقة دماء والشعب كله يموت سواء بالجوع او بالسلاح
الا ايها الساسة اليس فيكم رجل واحد يملك قلبا جسورا وارادة حرة وافكار نيرة
ويقلب الطاولة على الجميع ويقود هذه الامة والتى شارفت على الفناء
الانسانية وصلة الدم والقربى تدعونا بلا ناخذ موقف المتفرجين فى محنة ومجاعة الجنوب
قد اسمعت لو ناديت حيا.
النظامين شمالا و جنوبا هم سبب الكارثة… فاقد الشئ لا يعطيه.
رحم الله الشهيد دكتور قرنق.
كان هو العقبة الكأداء حيال الانفصال.
تآمر عليه الجميع حتى اوروبا و امريكا و كل الافارقة عدا الشرفاء من ابناء هذا الوطن السودان الكبير. فتمت ازاحته.
لكم الله يا بني وطنى في جنوبنا الحبيب.
و لكن.. لن تمشوا وحدكم.
واحن مالنا ياعم !
ده كلام عاطفي ساي !!!
دعهم يتحملون جريرتهم …فقد كان الجنوب يعيش عالة على الشمال منذ الإستقلال !!!لن نصرف عليهم مليما واحدا يكفي ما بدد من أموال في الجنوب ولعلك تذكر موضوع الوحدة الجاذبة !!
كفااااااية … كفااااية
100% صح، يديك العافية
لن يقتنع طفل يافع في العالم بأختيار الجنوبيون الإنفصال عن الوحدة بإرادتهم ؟ إنها مؤامرة تكشفت خباياها منذ إعلان الدولة الوليدة، الرابح فيها نظامي الخرطوم وجوبا،
كلام غريب الاستفتاء ( نسبة 98 % ) عايز شعب اكثر من كدة كيف
شعب سمى يوم الانفصال (يوم التحرير )
انا الوقوف مع شعب دولة جنوب السودان واجب اخلاقى و انسانى ولكن فى اطار شعب دولة اخرى تربطنا بها علاقة جوار و مصير مشترك
اخي السر — لك التحية– ( منقو قل لا عاش من يفصلنا) دعوة نرددها صباح ومساء ندعو علي من صيرنا نسافر الي جوبا بجواز سفر وعلي طريقك لا بد من تجهيز شريان اغاثة الجنوب وارسال المساعدات من الذرة الي الملح والبصل عبر القطار الي واو والبواخر الي جوبا وفتح المدارس لابناء الجنوب طبعا قبلها المعسكرات وتقديم منح لابناء الجنوب للالتحاق بمؤسسات التعليم في الشمال واذا الحركة الاسلامية جادة في مشروعها الحضاري الذي فشل في السودان فاغاثة الجنوب فؤصة لاحياء اتفاذ المشروع بعقليات وفهم جديد وتحريك دول الخليج تحت بند مساعدة المؤلفة قلوبهم وايضا تحريك منظمة المؤتمر الاسلامي باعتبار الجنوب كان فضاء يتبع لدولة عضو وجمع المساعدات الشعبية العينية والنقدية والامر عاجل وجزاك الله خيرا وكنت اود ان اسمع صوت علي عثمان طه والذي بشرنا بالوحدة الجاذبة وضحكت عليه هيلدا جونسون ودست له الوحدة في ثنايا غطرسته فاكل الطعم– لك الله اخي السران حركت هذا الموضوع
ملعون ابوك يابلد لو لم نقف ونتكاتف مع اخوتنا فى الجنوب اقصد الشعب
الذى كنا اخوة ولمصالح الساسة فى الجوب والشمال تم تقطيع الوطن شمال وجنوب (ولم ينجح احد)سواء حكومة الشمال او حكومة الجوب وضيعونا نحن الشعب الواحد نتيجة لهوس دينى متخلف وعنصرية (لااعرف على ايه ) وكل ذلك لاننا نفتقر لعقول ساسة واعية
تجد السياسى لدية افكار فطيرية واحلام طفولية لو وزنتها بعقول الساسة فى العالم المتحضر (لن ينجح فيهم احد) ويحتاجون اعادة تاهيل ومحو امية سياسية وادخالهم مرحلة رياض الاطفال فى السياسة
نطالب بدعم وانقاذ اخوتنا بالجنوب وايفاق القتل لاهلنا بدارفور وجبال النوبة
وكفى اراقة دماء والشعب كله يموت سواء بالجوع او بالسلاح
الا ايها الساسة اليس فيكم رجل واحد يملك قلبا جسورا وارادة حرة وافكار نيرة
ويقلب الطاولة على الجميع ويقود هذه الامة والتى شارفت على الفناء
الانسانية وصلة الدم والقربى تدعونا بلا ناخذ موقف المتفرجين فى محنة ومجاعة الجنوب
قد اسمعت لو ناديت حيا.
النظامين شمالا و جنوبا هم سبب الكارثة… فاقد الشئ لا يعطيه.
رحم الله الشهيد دكتور قرنق.
كان هو العقبة الكأداء حيال الانفصال.
تآمر عليه الجميع حتى اوروبا و امريكا و كل الافارقة عدا الشرفاء من ابناء هذا الوطن السودان الكبير. فتمت ازاحته.
لكم الله يا بني وطنى في جنوبنا الحبيب.
و لكن.. لن تمشوا وحدكم.
واحن مالنا ياعم !
ده كلام عاطفي ساي !!!
دعهم يتحملون جريرتهم …فقد كان الجنوب يعيش عالة على الشمال منذ الإستقلال !!!لن نصرف عليهم مليما واحدا يكفي ما بدد من أموال في الجنوب ولعلك تذكر موضوع الوحدة الجاذبة !!
كفااااااية … كفااااية