أخبار السودان
نظام البشير يحتج رسميا على بيان لوزير خارجية كندا

أ ش أ
استدعت وزارة الخارجية السودانية اليوم القائم بأعمال السفارة الكندية في الخرطوم لإبلاغه احتجاج السودان رسميا على بيان لوزير الخارجية الكندي “جون بيرد”، والذي وصف فيه تنفيذ حكم قضائي على أحد المواطنين السودانيين بأنه عمل وحشي وبربري.
وأكدت الخارجية السودانية، وفقا لوكالة الأنباء السودانية الرسمية، رفضها القاطع لكل ماورد في البيان باعتباره تدخلا سافرا ومرفوضا في الأحكام القضائية والشئون الداخلية للسودان.
وشددت الخارجية على استياء السودان ورفضه لهذا الأسلوب.. وطالبت باحترام الأعراف والتقاليد الدولية الدبلوماسية المتبعة بين الدول والكف عن التدخل في شؤون السودان الداخلية.
القطع من خلاف هو حكم اسلامى ضد الذين يرفعون الاسلحه ضد الدوله او نهب المواطنين اذا مارسه احد فى دوله تحكم بالشريعه و الدوله ليست فى حالة حرابه و هذا الشخص يمثل خطرا على المجتمع الاسلامى هذا الذى تعلمناه فى الشرع , و لكن الحاصل انو الدوله فى حالة حرابه مع اقليم كانل يقطنه اكثر من ٦ مليون و نسبة كبيرة تحمل السلاح فى وجه الدوله التى اغتالت منهم اكثر من ٣٠٠ الف نسمه , و الكل مسلح فى هذا الاقليم دفاعا عن النفس و لذلك الحكم هنا مفروض يكون انو سجين حرب و دوليا هنالك لوائح سجناء الحروب و الدولة التى تقتل اكثر من ٣٠٠ الف هذه دوله بربريه لن تسلم من نقد المجتمع الدولى لها لانو العالم اليوم قريه صغيرة
في انتظار الفجر الجديد والتغيير قادم لا محالة
نعم الحكم الإستبدادي في السودان معروف لدى الكل … والإضطهاد معروف لا يخفى على أحد .. فقط نريد أن نعرف هذه الصورة … لمن وما هي المناسبة التي جعلت هؤلاء بهذا المنظر ؟؟؟؟؟؟؟
لو افترضنا الاربعة اشخاص سودانيين اكيد يكونوا من دارفور: يعنى هم الوحيديين الذين يتعدوون شرع الله يا أخوانا دى لاشريعة ولا قوانيين لاصلاح البلد, هذه قوانيين تعسفية جائرة لاستغلال اهل البلد
اذا كان هذا حد من حدود طبق فلا تعليق على حكم الله في خلقه ولكنقال الصادق المصدوق عليه الصلاة مالسلام في الحديث المعلوم انا اهلك الذى من قبلكم اذا سرق اللضعيف اقاموا عليه الحد والله لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد (صلى الله عليه وسلم)يدها فاين ايدى وارجل من اكلوا اموال الشعب
{ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب}
قوموا لفوا
والله صورة مؤلم ومؤثر بجد يستحق نشره فى كل وسائل الاعلام الاجنبية والانسانية لتعرية نظام البشير العنصرى القبلى الجهوى الحزبى البغيط أستهداف وقطع أبناء الغرب الارجل والايدى من خلاف فى زمن الجوع والقهط. من كانو أقوياء أشداء الى معاقين منكسرين يتعففون الناس ..ينطبق على نظام البشير لايرحم ولا يترك رحمة الله تنزل على عباد الله اللهم يارب السماء والارض وياماسك سمائك بلا عمد ندعوك ربنا فى هذا اليوم المبارك أن تدمر أهل الانقاذ كما دمرو وقتلو كل من كان جميل فى السودان وبالأخص البشير وعلى عثمان طه ونافع على نافع وبكرى حسن صالح وعبد الرحيم محمد حسين واللهم ألحق بهم قوش الهالك والقضاة الظالمين فى الاحكام يارب أمين .
هذا سؤال مباشر للسيد البشيييييييييييييييييييير
عليك الله ما بتخجل لماتردعلى اي دولة وتبرر (وفي الدولة المعنيه يكون مظاليمك عايشين هناك كدليل يفند كل أكاذيبك وظلمك كل المظاليم وكل المرافيد وخريجي معتقلات سيادتكم يتمتعون بكل مابتمتع به أي مواطن)وهذا ينطبق على كل دول العالم ليس كندا فحسب فأنت والحمدلله شتت السودانيين في كل دول العالم وهم هناك صامدين ما حبا فيها بقدر ما هربا من ظلمك
السؤال الثاني عايز أعرف شعورك شنو كل ما يختوا صينيه قدامك عشان تاكل والاطفال في بلادك جوعى والمرضى جوعى والشعب كله جعان إلا إنت وجماعتك ياربي اللقمة بتنبلع ليك
السؤال الثالث
كل يوم لما تخت راسك في المخده بتقدر تنوم هانئ غرير العين والشعب كله يأن أنين من المرض والجوع والفساد الذي إستشرى في كل بقاع السودان وأصبح الداني والقاصي يتكلم عنه
طبعا جماعتك ناس الباسطةما حيكون عندهم الشجاعة يوروك الأسئلة
يعنى الحرامية وقطاعى الطرق كيف يحاكمون فى الاسلام وبعدين هذه الصور ليست صحيحة وانما بامكان اى طفل يعرف ابجديات الفوتو شوب ان يركب رجل حمار فى بنى ادم
ياتري ماهي جريمتهم الخطيرة التي استحقوا بها هكذا عقاب؟
هل هم سارقي وبائعي خط هيثرو؟
مازالت أصر ان التدين (الزائد) من أوضح سمات ومظاهر المرض النفسي والطفولة المقهورة لان من فعل هذا في هؤلاء البشر….. مهما كانت مبرراته ….معتوه !
.علمانية .والله …..وقادمة وان كره الكارهون !
وعاش السودان الجديد …..
حكومة بلا إنسانية, أي إسلام هذا؟ وماذا عن الذين يختلصون مليارات الدولارات من المال العام؟ والذين يتمتلكون أفخم الفلل والسيارات, من أين لهم كل ما يتمتعون بها من الرفاهية؟ والشعب السوداني تعيش في فخر خبيث! حرام والله, اللهم أنصرنا عليهم(حكومة بشير) يا رب العالمين…
01- القطع بالخلاف …. واحدة من خيارات كثيرة …. بنص الآية الكريمة التي يمكن الرجوع إليها …. أنسب هذه الخيارات في هذا الزمان …. وخاصّة في السودان … هو النفي …. الذي فسّره وطبّقه المعنيّون … بمعنى السجن … لدرء خطر المُجرم على المُجتمع المعني … حتّى يتم إصلاحه والإستفادة من طاقته في المجالات الإنتاجيّة …. وهذا يقتضي تمويل مشروع الإصلاح المعني … نقول بذلك لأسباب كثيرة … ؟؟؟
02- هنالك بعض الأساليب التربويّة في السودان … تقول بأنّ الما بيأكل حقّ الرّجال ما راجل … هذا نوع من التنميط ( Stereotyping ) لعقول بعض السودانيّين على أنّ الهمبتة عمل و مهنة و رجالة وكِدة … وليست جريمة … وكذلك تعاطي الخمور والمُخدّرات والسجائر العاديّة والتمباك تُعتبر مظهر من مظاهر الرجولة … كما هو مُشاع عند بعض السودانيّن … تجدهم أحيانا يقولون لك …. بإستفزاز …. أدينا سيجارة .. أو أدينا سفّة … أو يعزمونك على الطشم …. فإذا قلت إنّك لا تسجّر أو لا تسف الصعوط أو لا تسكر … يقولون لك ..بإستفزاز أيضاً … مالك صغيّر … ما بلغت الحلم ؟؟؟ …. وهذا يعني أنّنا تحتاج إلى مشروع لتنميط الناس على عكس ذلك … وهذا المشروع يحتاج إلى تخطيط وتمويل وتنفيذ ومُتابعة و تطوير … ؟؟؟
03- وهنالك تنميطات أخرى …. كان ومازال الشيخ في الخلوة … يعاقب طالب العلم بالضرب …. وكان ومازال الأستاذ يعاقب تلاميذه بالضرب … والإنسان السوداني تجده يلبس سكيّنه حول عضلة ذراعه … ويحمل عكّازه … وكانوا يضربون الذي لا يحمل عكّازه … ثمّ يقولون له …. تاني بتجي الحفلة بَرّا عُكّاز …. أو … تاني بتجي المولد بَرَا عُكّاز … والآن تجد بعضهم يحمل مُسدّساً … أو كلاشنكوف … وهذا يقتضي أن يكون لنا مشروعا مُتكاملاً لتغيير هذه المفاهيم والسلوكيّات … على الأقل ينبغي أن يفهم المواطن من خلال ذلك المشروع … أنّ الذي يضرب أخاه بالعكّاز … أو يطعنه بالسكيّن … أو يبيده بالمسدّس أو الكلاشنكوف … ما راجل … إنّما هو مجنون …. لأنّ الذي فعله هو نوه من أنواع الجنون ( Craziness ) … وأنّ هذا النوع من الجنون قد أفقد السودان الطاقات البشريّة التي يمكن أن تخرج من ظهر أو صلب القتيل …. ومن صلب القاتل إذا ما تمّ قتله أو نفيه …. ولكلّ ذلك وغيره ينبغي على الإنسان أن يتجنّب قتل النفس … وأنّ تجنّب قتل النفس هو عبادة وكِدة … كما أنّ العدالة والقصاص عبادة ضروريّة للمحافظة على حياة المُجتمعات وتجنيبها للإنقراضات الثأريّات … وكِدة … وينبغي إبتكار قوانين يحال بموجبها حامل العكّاز والكلاسنكوف وحامل المطوة و لابس السكيّن إلى الشرطة ثمّ إلى مُستشفى الأمراض العصبيّة والنفسيّة … لإصلاحه … هناك …. وتمويل ذلك الإصلاح … ؟؟؟
04- المُجتمع السوداني مُجتمع ( أعرابي ) … و ( نقروسي ) … و ( شفتي ) … و (همباتي ) … والأنظة ( الإنقلابيّة ) التي حكمت ومازالت تحكم السودان .. أنجبها ذلك المُجتمع …. الذي ينبغي تغييره إلى مُجمّعات حضريّة ذكيّة ….. توظّف طاقاتها البشريّة … ومواردها الطبيعيّة … وتغدو مُنتجة إنتاجاً حقيقيّاً …. ينبغي أن نبدأ كما بدأ الإنجليز … بإقامة هذه التجمّعات الحضريّة … حول موارد الكهرباء المائيّة … ونستغلّها في الإستفادة من موارد الطاقات الأخرى … وهذا يقتضي أن يكون لنا مشروع مُتكامل …. لإرجاع الدولارات السودانيّة …. ولإرجاع الطاقات السودانيّة … إلى دولة الأجيال السودانيّة …. لكيما نبنيها بعقولنا الذكيّة وسواعدنا القويّة …. لأنّ هذه هي الرجالة الحقيقيّة … وهذه هي العبادة الحقيقيّة … سواء كانت تلك العبادة لله سبحانه وتعالى … أو لماركس و لينين و إلى آخر آلهة الشيوعيّين والإشتراكيّين والبعثيّين والعنصريّين … أو لحسن البنّا و سيّد قطب و أيمن الظواهري و إلى آخر آلهة المُتقعدنين و الإخوان المُسلمين الأنانيّين المُتكبّرين المُتفرعنين العنصريّين النتنين نتانة الجاهليّة … وجميعهم ( المايويّين والإنقاذيّين ) لم يطبّقوا الشريعة الإسلاميّة ولا القوانين الوضعيّة إلاّ على الرعيّة … ؟؟؟
05- التحيّة للجميع
قاتل الله قوانين بدرية سليمان وعوض الجيد وابوقرون ، وحسبنا الله ونعم الوكيل
لقد قلنا من قبل بأن الانقاذ فقدت اي اهلية لأقامة حتى مجرد (جودية) دعك من اقامة شريعة او عدالة بين الناس .
وما تقوم به هي عبارة عن اسقاطات سياسية اكثر منها تطبيق لعدالة او اقامة شريعة .
وهذا دليل مادي للمنادين بفصل امراض السياسة عن الدين حتى تاتي الاحكام مبرأة من الاغراض .؟!
هذه شريعة الطيب مصطفى التى يروج لها وها هو بن اخته يحقق له ما يريد..؟؟!!
طبعا الشريعة الاولي كانت تطبق علي الجنوبين حتي انفصل الجنوب ..الان جاء الدور علي اهل دارفور المسلم حتي ينفصل ايضا .يرونة بعيدا و نراة قريبا .مع ان اهل دارفور من اكثر السودانين تمسكا بالدين و حفظا للقران الكريم .يحكي ان احد حفظة القران من دارفور قرر الدهاب الي الجزيرة بحثا عن عمل .وصل الي احدي القري ليﻻ و لجاء الي المسجد لقضاء ليلتة .في الصباح قبل صﻻة الصبح وجدة الامام نائما و متوسدا مصحفة فنهرة الامام و زجرة علي توسدة المصحف .فقال لة يعني شنو ما مصحف فوق مصحف اشارة لحفظة القران ..فا الايمان ما وقر في القلب و صدقة العمل …ليس مظاهر
.
يا تري البشكير دا بينوم الليل و قرير العين أم الأرق هي السمة الغالبة علي لياليه المظلمة؟؟؟
هل يعي البشكير ما يفعله حقا؟؟ هل حقا يري ما يراه الناس ما يحدث في السودان من تقتيل و تشريد و تغريب ؟؟ هل يدرك البشكير عاقبة هذه الأمور؟؟؟
ألم يعلم بأن الله يري؟ ألم يعلم بأن بعد الممات يوجد حساب؟؟ ألم يعلم أن من ظلم ذات كبد رطب يأتي يأتي المظلوب يطالب بحقه حتي لو كانت (( حشرة ))؟؟ يا عمر البشير أن الله و رسوله بريئون منك و من أفعالك و من كل ما يزينه لك علماء الحاشية السلطانية؟؟فأين المفر؟؟؟
({ اِسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِر لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِر لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّة فَلَنْ يَغْفِر اللَّه لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاَللَّهِ وَرَسُوله وَاَللَّه لَا يَهْدِي الْقَوْم الْفَاسِقِينَ }) التوبة الآية 80 بالله ما الفرق بينكم و بين المخلفين اللذين نزلت فيهم هذه الآية؟؟؟ ألم ترتكبوا و بإسم الإسلام أفظع الجرائم في حق هذا الشعب السلم؟؟ ألم تنهبوا مقدراته و تخربوا دياره التي أمر الله سبحانه و تعالي أن تعمروها؟؟ فما الفرق _ بالله عليكم _ بينكم و بين أؤلئك المخلفين؟؟؟؟
إتقوا الله في عباد الله و إعلموا أن الله يمهل و لا يهمل؟؟؟؟
أنتم أكثر من يعلم بأحوال بعضكم البعض أتيتم إلي الحكم و لا تملكون شيئا من حطام الدنيا فإذا بكم و في أقل من ربع قرن ملكتم كل شئ و علي حساب هذا الشعب المغلوب علي أمره و ذلك بخداعكم له بإنكم سوف تقيمون شرع الله في الأرض و تملؤنها عدلا فإذا بكم تدخلون الناس المساجد و أنتم دخلتم الأسواق؟؟؟؟؟
حاكموا أنفسكم قبل أن يحاكمكم رب العالمين؟؟؟
الحكم الشرعي مطلوب اذا طبق علي كل المدانين في قضيه توجب تنفيذ الحد الشرعي ولكن هل كل المحكومين والمدانين سواسيه في تقديمهم للعداله هنا يكون الظلم والنقد قي التطبيق الغير عادل فلا تشوهوا الاحكام الشرعيه والصوره المعروضه لماذا لم يوضح ناشرها ما هي القضيه التي حوكم فيها الاشخاص ومتي كان ذلك ونزكر جميعا في عهد الرئس نميري كان قد نفذ مثل هذا الحكم !!!! يا ناس كفايه وادعوا الله يولي من يصلح
يا ود الامين واللذين لا يعرفون حقيقة هذة الصورة الذي يؤرق كل من شاهدة من بني وطني قصة هؤلاء الرباعي حدثت في منتصف التسعينات في ولاية ج دارفور في منطقة مرلا شرقي نيالا حوالي ٣٠ او٣٥ بالتقريب اصل المسالة دخل مجموعة من قطاع الطرق الي مناطق ام كردوس والقري المجاورة لها نهب جميع الممتلكات وفي اثناء الضرب والفوضي الذي عم المنطقة فر احد الخيول الي جنوب السكة الحديد رثا بها المطاف عند منطقة مرلا جوار مزارع هؤلاء الرباعي .هرعت قوة من الشرطة تتبع الاثر حتي وجدوا الحصان بجوار احد المزارع تم اعتقال هؤلاء وفتح بلاغات ضدهم بجرائم الحرابة والنهب والقتل و مرلا ببكرت ابيها تشهد ببراءة هؤلاء الرجال كبراءة الذئب من دماء سيدنا يوسف علية السلام.لكن السؤال المحير الناس لماذا قطع هؤلاء بهذة الطريقة؟الرباعي هم من دارفور وهم من ابناء الزغاوة اللذين شهد زورا ابناء ام كملتي الموالين للنظام بكل تاكيد البشير وزمرته من قضاءة من جهاز الامن سيلقون حسابهم حتي يتبين الحق امام اعدل العادلين للبحث حول ارشيف محاكم نيالا ومحاكم تنفيذ بورتسودان
يستاهلوا اكثر من كدا طالما يرهبون المواطنين الامنين
العالم صار منظومة واحدة.. وثمة الآن قيم ومعايير حقوقية وعدلية صارت عالميةglobal .. وعقوبة السجن والغرامة يمكن أن تكون بديلا لكثير من هذه العقوبات:
+ هذه هي الصورة التي يقدمها الإسلام السياسوي .. للإسلام : جلد وقطع وقطع من خلاف + البنوك الطفيلية الربوية الاسلاموية+ نظام تمكيني شمولي .. وهي التي تنتظر شعوب الربيع العربي من الأخوان والسلفيون والجهاد ويون بتشكيلاتهم المختلفة.. ان لم تنتبه هذه الشعوب وتعتبر من تجربة السودان وأفغانستان وشمال مالي وغيرها !!
+ الإسلام هنا .. ليس سوى (قانون عقوبات) صارم وقاس .. تنعزل فيه فكرة العقوبة عن كامل السياق السياسي والاجتماعي والاقتصادي .. وينعزل بالضرورة عن فقه الإرث الإنساني العدلي المعاصر !!
+ منظومة دول العالم كلها الآن تنضوي تحت كيان الأمم المتحدة (كل الدول أعضاء فيها).. وهناك أمور أصبحت عالمية وملزمة ولا يمكن الاحتماء فيها بالخصوصيات … هناك قيم حقوقية وعدلية تسري على الجميع .. ولا بد من الالتزام بها من جميع دول العالم المعاصرة !! .. المادتان 18 و26 من ميثاق الأمم المتحدة.. مثلاً !!!
+ موضوع “العقوبات في الإسلام معقد جداً.. ولكن مهما كان من حال, فلا بد من اجتهادات وفلسفة جديدة لمفهوم “العقوبة” في الإسلام .. وتعجبني في هذا الصدد اجتهادات الصادق المهدي في كتاب (العقوبات الشرعية وموقعها من النظام الاجتماعي الإسلامي 1987( .. كما أن اجتهادات الشيخ المتجدد محمد شحرور (نحو أصول جديدة للفقه الإسلامي ) جديرة بالاعتبار.. ومنها إدخال عقوبة الغرامة والسجن(باعتبار أن مؤسسة السجن لم تكن موجودة في عهد الإسلام الأول) بديلا لمعظم هذه العقوبات الحدية .. وكما ذكر الأخ (من الجذور إلى البذور) فان أية الحرابة نفسها تحتوي على خيارات عديدة منها (النفي) الذي يمكن أن يؤول إلى (السجن) بالفهم الحديث !!!
+ الثابت في الدين والشريعة كقيمة عليا وكبرى هو (العدل) .. والقوانين من المتحركات وليس من الثوابت وهي تسنها برلمانات ومؤسسات في عهدنا الحاضر وهذه يسيطر عليها بشر تتحكم فيهم رؤيتهم الفقهية وانحيازاتهم الايدولوجية ومصالحهم الاجتماعية والاقتصادية !!!
لوالكلام ده حصل فى مصر كانت القيامه قامت ,, الآن عاوزين يشيلوا مرسى الجاء بأنتخابات ,, وإنتو أقعدوا زى الحريم يا كرور
التطبيقات
الحصان للترحال و لكنّه لا يحمل أربعة رجال
الحصان للقتال في سبيل الله و ليس لقهر الرجال
لا للتبلّي على المُزارعين وقطع أطراف الرجال
لا ليمتطيه الجانجويديّون لينهبوا أموال الرجال
ثمّ يحرّقون القرى ثم يهتّكون أعراض الرجال
اللهمّ إنّا نسألك بأسمائك الحُسنى أن تصلح الحال
لو أقيمت الحدود علي المفسدين والمختلسين والذين يغتصبون الاطفال والذين يرتكبون الفاحشة في نهار رمضان لأصبح الحال مقبولا يعني من يدعون انهم أقاموا شرع الله وطبقوا حدوده فلبنظروا لافعالهم وما هو موقفها من الشرع
رحم الله الخليفة الراشد الفاروق ورضى الله عنه وارضاه فقد ارسى منذ زمن قديم نظرية البطلان والتى تؤكد ان ما بنى على باطل فهو باطل فهذه الحكومةبنيت على باطل ولاتزال تمارس الباطل قولا وفعلا وهى غير جديرة بالتحدث عن الحق او القانون ناهيك عن شريعة الله العادلة وها هو الفاروق يعطل الحدود فى عام الرمادة الم نكن نحن نعيش عام الرمادة منذ يونيو 1989 الم يخاطبنا المصطفى عليه افضل الصلاة واتم التسليم بان ندرا الحدود بالشبهات واين شريعة هؤلاء الاوغاد فى حالات الاعتداء على الحرمات والمال العام بواسطة منسوبيهم لعنة الله عليكم يا من شوهتم صورة الاسلام الزاهية .
انتو ياخوانّا شريعه الجبهجيه دي مافيها الا القطع والجلد؟ امال وين العدل والرحمه والجوانب المشرقه والجاذبه , ناس البشير ديل ما ادوها ليهم في دينهم ده ولا الحاصل ايه . مش كان احسن ليهم الدين الاسلامي ؟
لو فعلا حزب البشير عايز يطبق الشريعةالاسلامية ما راح يكون في واحد منهم عندو رجل ولا يد .
انا من المؤيدين لتطبيق الشريعة اذا كانت البداية بالكيزان الرئيس الراقص دا او لحاجة اتجلد في الشخلعة والعربدة والمجون البعمل فيهو دا بالله قال بشة السفاح الحرامي داير اطبق شريعة اطبقو في حقة
قال واحد انت تحكي عربي , الصورة دي يحاسب نفسو
العصيان المدنى هو السبيل للخلاص
العقوبات البدنية جريمة حتي لو جات في الاديان