اتهمت وزارة الخارجية السودانية، الثلاثاء، بريطانيا بتغيير صيغة وطبيعة جلسة المشاورات المغلقة التي عقدها مجلس الأمن الدولي عن السودان، الاثنين، مشيرة إلى أن “الجلسة ناقشت الأوضاع السودانية العامة، بعد أن كانت مخصصة لمناقشة شكوى السودان ضد الإمارات”.
وقالت الوزارة في بيان، إنها “تأسف أن تتنكر بريطانيا لواجبها الأخلاقي والسياسي بصفتها عضوا دائما بمجلس الأمن، وبحكم ماضيها الاستعماري في السودان، الذي لا تزال آثاره غير الحميدة مستمرة، وذلك مقابل مصالحها التجارية مع دولة الإمارات”.
وتابع البيان “حماية بريطانيا لأكبر ممولي الحرب في السودان، مقرونة مع ما كشفته الصحافة البريطانية من أن الحكومة البريطانية أجرت لقاءات سرية مع مليشيا الدعم السريع، تجعلها شريكة في المسؤولية عن الفظائع التي ترتكبها المليشيا الإرهابية وراعيتها”.
وأشار البيان إلى أن “الاجتماع كان مخصصا لموضوع العدوان الإماراتي على السودان، المتمثل في الرعاية متعددة الأوجه لمليشيا الدعم السريع الإرهابية”.
وأضاف البيان “تدخلت بريطانيا، التي تنصب نفسها حاملة للقلم في شؤون السودان، لتغيير صيغ وطبيعة الاجتماع، ليصبح اجتماعا عن الأوضاع في السودان عامة، ومنطقة الفاشر خاصة”.
وتابع البيان “تزامن ذلك مع ما كشفته صحيفة “صنداي تايمز” البريطانية يوم 28 أبريل 2024 من أن دولة الإمارات تمارس ضغوطا شديدة على بريطانيا لحمايتها في مجلس الأمن، بعد افتضاح دورها في تغذية الحرب في السودان بدعمها المتواصل لمليشيا الدعم السريع الإرهابية”.
ولفت البيان إلى أن “الأعضاء طالبوا خلال جلسة المشاورات المغلقة بأن تتوقف مليشيا الدعم السريع عن أعمالها العدائية حول الفاشر، وأن تتعهد بعدم مهاجمة أي مدينة، ودعوا الأطراف الإقليمية بالالتزام بحظر الأسلحة على دارفور بموجب القرار 1591”.
وأضاف البيان “نادى الأعضاء باستئناف مفاوضات جدة بالسعودية، وضرورة تسهيل وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، واحترام القانون الإنساني الدولي، دون أن يخرج الاجتماع بقرارات، واكتفى بالبيان الصادر عنه يوم 27 أبريل”.
وكان مندوب السودان في الأمم المتحدة بعث خطابا لرئيس مجلس الأمن في 26 أبريل، طالبا عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن لبحث شكوى السودان ضد الإمارات.
بعد أن وصفها مندوب السودان في الأمم المتحدة بـ”الراعي الإقليمي” لتمرد قوات الدعم السريع، دفعت الإمارات برد رسمي إلى مجلس الأمن الدولي، رفضت فيه ما اسمتها “الادعاءات الزائفة” عن اتهامها بتغذية الصراع في السودان.
وقال مندوب الإمارات لدى الأمم المتحدة، محمد أبوشهاب، في الرد الذي سلمه لمجلس الأمن، إن “نشر المعلومات المضللة، والروايات الزائفة، بعد مرور عام على الصراع، يرمي إلى التهرب من المسؤولية، وتقويض الجهود الدولية الرامية إلى معالجة الأزمة الإنسانية في السودان”.
وأضاف أن “الإمارات ملتزمة بدعم الحل السلمي للصراع في السودان، وبدعم أية عملية تهدف إلى وضع السودان على المسار السياسي، للتوصل إلى تسوية دائمة، وتحقيق توافق وطني لتشكيل حكومة بقيادة مدنية”.
الحرة – واشنطن
قدمو شكوى في بريطانيا ههههههه
الكيزان الإرهابيين وفلولهم وكتائب العهد البائد في جيش السجم والرماد جيش الفنفسة والرقاد فاكرين مجلس الأمن لعبة في إيديهم الحرامية آكلي السحت قتلة الأبرياء .. أسأل الله العلي القدير أن يجعل كلمتهم إلى خلاف وشملهم إلى شتات وأن يذيقهم من كاسات الذل والهوان ألواناً وألوانا وان بلا يقيم لفكرهم الضال ومشروعهم الهالك ركناً في بلادنا السودان .
يازول يامصلحجي اتقي الله نحن مالنا ومال الكيوان انت جنجويدي رمه الجنجويد قتلوا اهلنا ونهبو ووووو وانت لسي تعوعي الله يحرقك ويحرق الكيزان والقحاته يا ابليس الله يخسف بيك الارض يانعجه ياابليس
مشكلتك يا ود الجزيرة انت ما بتعرف صليحك من عدوك… نعم الضرر وقع في اهلنا واهلك , الله ينتقم من الكان سبب… يا ود الجزيرة كل ذي عقل يعلم بان كل سبب بلاوي وماسي السودان هم الكيزان, هم من اتي بالجنجويد وهم من دمر الجيش وهم مندمر بنية الدولة وهم من بدأ الحرب ضد صنيعهم الدعم السريع وهم من يرفض وقف
الحرب قبل الخسائر تصل لهذا المستوي ومع ذلك لا تري ذلك
هذه ليست بريطانيا العظمى التي نعرفها وهي حاليا تدار بواسطة اجانب ما يدلل ان المرأه البريطانية لم تعد ولود فلا تنتظروا تشرشل يولد من جديد وكنا كسودانين مع اخوتنا في الهند وباكستان ونيجريا ودول أخرى ضمن مستعمرات بريطانيا العظمى وكان الإنسان السوداني مميزا في كل شئ ولكن لغباء رجال السياسة بعد الاستقلال اختارت القيادة َالسباسبة للسودان ان نكون ضمن دول عدم الانحياز بينما اختارت دول كالهند وباكستان ان تكون ضمن دول الكمونولث مما اتاح فرص التعليم لمواطنبها في كبريات جامعات العالم ككمبودج واكسغورد ولندن مما مكن بعض علماء هذه الدول من تحويلها لدول نووية ونحن انجررنا خلف أفكار جمال عبد الناصر الذي حرم مصر والسودان من امرين مهمين هما وحدة دولة وادي النيل كاكبر دولة َفي الشرق الأوسط وأفريقيا والوطن العربي كما حرمنا من التعليم المتميز ودخول عالم صناعة القنبلة النووية وعبد الناصر يتحمل خطأ تخلفنا في وقت تحولت دويلة إسرائيل لدولة نووية تهدد وجودنا ثم بعد أن حرمنا من التعليم البريطاني المتطور قام بتعريب المناهج الدراسية مما أضر بشبابنا كثيرا
اخي المهندس سلمان اسماعين بخيت الذي يفتي في كل المواضيع من طبخ الكوارع الي العلاقات الدولية والسياسة والاقتصاد وفتاوى الحيض والنفاس ليس هناك ما لا يجهله.
يا باشمهندس الناس تموت وتحرق بيوتها من قبل جيش الكيزان الذي انقسم لقسمين قسم مع علي كرتي وقسم مع حميتي التشادي. وتلك حقيقة ما اظنك تنكرها اياك ان تقول لي جيش السودان فهذه قناعتك وانا لا اعتقد بها. فهذا الجيش بطرفيه علي كرتي وحميتي التشادي لا يمثل السودان او هو حامي السودان. كليهما الان يقتلان في المواطن المغلوب على أمره.
الناس تموت بسلاح دفع ثمنه المواطن السوداني. وانت تدبج المقالات في ذم بريطانيا التي كما قلت لاتعرفها.
ان كنت انت لاتعرفها فهذا جهل منك بريطانيا دولة مستعمرة ولكن هنا يجب الاتحمل بريطانيا اخطاء جيش علي كرتي او صعاليك غرب افريقيا اوباش الرزيقات.
ومصدر خبرك هو خارجية الكذب والنفاق من رابع المستحيلات ان يقوم مجلس على علاته بتغيير جدول اعماله الجلسة أصلا كانت مخصصة للوضع المأساوي الذي نتج عن حرب طرفي جيش الكيزان.
والتحارب توضح على مدى حكم الكيزان التوافة انهم في كل مرة يقدمون شكوى لمجلس الامن يقدمون معلومات اما مغلوطة او غير مكتملة او حتى خطأ واسوق لك ثلاث امثلة وعليك ان تفتح صفحة مجلس لتعرف مدى صحة كلامي.
الاولى عندما قامت ادارة كلينتون بضرب مصنع الشفا قدم السودان شكوى لم تحدد نوع السلاح الذي استعمله الجيش الامريكي ولا من اين اطلقت الصواريخ. وبالرغم من الولايات استعملت حق النقض الا ان الشكوى اصلا كانت معيبة من حيث تحديد نوع وصفات السلاح ومن اين اطلق.
الحادثة الثانية والثالثة كانتا عندما ضربت إسرائيل مصنع اليرموك وبورتسدان لم تسطع ان تجزم حكومة الكيزان التوافة بان إسرائيل هي التي قامت بضرب السودان.
وبالمناسبة هناك عشرات المرات التي استعملت فيها إسرائيل السلاح لتأديب الكيزان التوافه وتكتم الجبناء عنها راجع صحافة العالم وما كتبته.
وهناك سؤال مهم للغاية مصر تحتل حلايب بالواضح ولاتحتاج لدليل هل قدمت حكومة الكيزان التوافه بما لها من وثائق ثابتة ضد مصر
وعندما قال حمدوك على علاته بفتح ملف حلايب وملف الصادر والوارد مع مصر كان مصيره الطرد من جانب البرهان عبد الكيزان وحميتي التشادي.
يا باش مهندس اولى لك فاولى ثم اولى لك فاولى ان تتحدث حديثا موثقا فقولك ان السوداني مميز في بلاط الملكة هذا كلام لا يستند على دليل بل هو حديث تضخيم الذات عند بعض السودانيين.
اخي الباش مهندس اتمنى على الله ان يكون تفاعلك مع احداث السودان بمنطق الدليل وعدمه لا تكن بوقا لكل ما يصدر عن تلك الطغمة الفاجرة فهم يكذبون كما يتنفسون.
وساعود لك بتعليق عن عبد الناصر والتعليم.
لك التحية و ردك كافي و شافي ل هذا البوح ( كيس النفايات ) مهندس … منذ ان عرفته علي هذة النافذة يعلق شمالا. و الطرح يميناً مما دفعني للتفكير عن ما علاقة كلية الهندسة بوراثة البلادة ) هذا الجهلول يفتي فيما يدري وهو لا يعلم انه لا يدري !
أما فيما يخص الطرح محل النقاش
الفلول يعرفون جيداً ما هي العلاقات الدولية ( الدبلوماسية و السياسية و التجارية التي تتمتع بها الإمارات و بالتالي لا يستطيعون مجاراتها في كل المحافل
أرجو ان تبحثوا عن قنواة اخري يمكن ان تحقق تطلعاتكم
اخي الباشمهندس اتمنى ان تقبل تداخلي بصدر رحب.
هنالك مجموعة نقاط اولا من قال لك ان عبد الناصر كان سبب تاخرنا هل كان لعبد الناصر اي سلطة على حكومات السودان بما فيها عهد مايو بالرغم من ان القوميين العرب والناصريين كانو ضلعا فاعلا في تلك الحقبة.
كيف منع عبد الناصر السودان من دخول النادي النووي.
هل كان بمقدور عبد الناصر نفسه يملك مقومات صنع القنبلة النووية؟
الم تكن تعلم ان أسرار القنبلة النووية كانت حكرا على دول معينة، حتى قام الباكستاني الكوز عبد القادر بسرقة المعلومات. وبدلا من الحد من انتشار المهدد النووي ها هو الانان متاح في سوق الملجة.
وحتى بعد انتشاره لماذا لم تقم حكومة الكيزان التوافه بصنع قنبلة نووية لتدك بها امريكا وروسيا.
يا باشمهندس حكومة الكيزان التوافه لم تكن تعرف نوع السلاح الذي ضرب اليرموك دايرها تصنع ليك قنبلة نووية او هايدروجينية.
ثانيا حديثك عن التعليم والتعريب ينم عن جهلك التام بالعملية التعليمية
التعريب لم يكن خطأ ابدا فلغة الام للطفل هي اللغة التي تناسب مع فهم المقصود لا تجادلني فهذا تخصصي.
التعريب لم يكن خطا ولكن الخطا هو العجلة التي تم بها.
وختاما تقبل تحياتي
إن الذين أشعلوا نار هذه الحرب اللعينة بدافع من أطماعهم الحزبية الضيقة هم الذين كشفوا ظهر الوطن للمصالح الخارجية والأطماع الاقليمية، ودولة الامارات ليست الدولة الأولى ولا الأخيرة في هذا السياق – لقد أصابت بريطانيا بتحويل بوصلة النقاش نحو الجهود اللازمة لوقف الحرب بدلاً من الإدانات السياسية التي لا تخدم سوى فئة سياسية معينة ويمكن أن تزيد من ـتأجيج أوار الحرب ومضاعفة معاناة المواطنين المغلوب على أمرهم.
القانون لا يحمى المغفلين ومن العبط ان تحمل غيرك جريمة ارتكبتها انت بنفسك كدابهم الكيزان يحملون اخطاءهم لغيرهم حتى فى اروقة الأمم المتحده نعم فهؤلاء السذج يحملون بريطانيا مسؤلية تحويل الجلسة من جلسة مساءلة الإمارات عن دعمها للجنجويد الى جلسة لمناقشة الأوضاع فى السودان عامة وفى الفاشر خاصة وذلك لتقصير بريطانيا التى كان من الواجب عليها ان تكتب طلب السودان باللغة الانجليزية فالسودان قدم الطلب باللغه العربية وهذا كان السبب فى تحويل مسار الجلسة كيف لا تقوم بريطانيا بكتابة الخطاب باللغة الانجليزية فهى تلميذ البرهان والذى يجب عليها تلافى اى تقصير من خارجيته ولكن بريطانيا تنكرت للجميل وغذرت بخارجية البرهان وحكومته خارجية لا تفهم ا ب ت ث الدبلوماسية لانها خارجية كوسة وتمكين فمن اين لها بالمهنية والله انها حسرة كبيرة على السودان الذى اصبح ملطشة فى كل المحافل والساحات بفعل جرائم بنى كوز التى يندى لها الجبين
انتو الكيزان الإرهابيين ديل جونا من اي كوكب
فهم غريب
ههههههه
هههههههااااى
وتانى هااااي
عصابة الكيزان الارهابيين السفلة الانجاس وفلولهم المجرمين وعبيدهم وخدمهم عاوزين يشيلوا هزيمتهم النكراء وهروب قاداتهم وعاهاتهم المجرمين وتفحيطهم وشردتهم في دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة
فلول النظام السابق الكيزان الارهابيين اشعلوا الحرب وماقدروا عليها لانهم مخانيث اتعودوا علي الاسترجال علي المرأة وضربها واهانتها ومعروف البيسترجل علي النسوان دا تانى مابيكاتل نهائيا
معاتيه وصيع الارهابي علي كرتي مفتكرين في زول شغال بيهم ولا بيعمل ليهم اعتبار وهم عبارة عن شوية حرامية شولذ منحلين منحرفين رمم وحثالة الشعب السودانى.
طبعا رباطة تنظيم الكيزان الارهابي ماقادرين يطلقوا لسانهم وكلابهم في دولة الامارات لانو معروف انو معظم القروش النهبوها الكيزان اشتروا بيها فلل وقصور وبيوت فاخرة ومنتجعات في الامارات بجانب الاعمال والشركات التجارية الكبيرة وكلها من المال الحرام المنهوب من الدولة والشعب بواسطة الكيزان الارهابيين السفلة.
عشان كدا بقي ليهم حاااااار موضوع مهاجمة الامارات هههههه
كيزان مخانيث مهزومين مدحورين علطول
لعنة الله علي الكوز اينما حل تنظيم الكيزان الارهابي الدموي الفاشل اشعل الحرب وماقدر ليها والان شغالين جقلبة شديدة خلاص لاول مرة يواجه الجيش عدو حقيقي وقوة حقيقية وليس شوية مواطنين عزل عايشين وسط الغابات الاستوائية او قري دارفور القصية او الخرطوم المدنية.
لعنة الله تغشي الكيزان كوز كوز ومن شايعهم من عبيد وخدم خاصة جماعة الهامش العنصري البغيض.
الطبيعي ان ترعي اي دولة مصالحها والطبيعي ان تقف بريطانيا مع الإمارات وفقا لمصالحها الكبيرة معها.
اما الولولة والصراخ وتوجيه الاتهامات لبريطانيا والحديث عن الأخلاق في العلاقات الدولية فهو يوضح مدي الهوان والضعف وقلة الحيلة
دولة جعلها الكيزان خرابة يهرب منها حتي مواطنيها كيف لدولة في هذا العالم ان تقف الي جانبها
عليكم اللعنة كيزان مجرمين اولاد حرام
يا كيزان يا جياشة انتم مش قلتوا ما دايرين اي تدخل خارجي
طيب جاريين لمجلس الامن لشنو
مجلس الامن دا في شندي و لا في نيويورك
وقالت الوزارة في بيان، إنها “تأسف أن تتنكر بريطانيا لواجبها الأخلاقي والسياسي بصفتها عضوا دائما بمجلس الأمن، وبحكم ماضيها الاستعماري في السودان، الذي لا تزال آثاره غير الحميدة مستمرة، وذلك مقابل مصالحها التجارية مع دولة الإمارات”.
وقاحه وقوة عين عجيبه عندما يتحدث الكيزان عن الاخلاق والالتزامات الاخلاقيه والسياسيه
وغباوه وحمورية كيزانيه شديده عندما ينكر السفله في هذا الصدد علي بريطانيا العظمي ان
تراعي مصالحها التجاريه مع دولة الامارات العربيه المتحده .!!!!!!!!!!!!!!!
انا متأكد انو خبراء الكيزان الاستراتيجيين وكتائبهم الالكترونيه وكلابهم المأجورين مقابل سندوتش طعميه بايته
زمان ايام سطوتهم كانوا بيدو سندوتش سمك + 50 جنيه انا متاكد ان كلهم الان سيشنون حملة شعواء علي بريطانيا
العظمي لانها لم تاتي بما تشتهي نفوسهم المريضه واتخيل الان الكوز الكلب المرتزق خالد الاعيسر وهو يلوي اعناق الحقائق
عندما يستضيفه احمد طه في مسائية الجزيره ليناقشه في موضوع موقف بريطانيا في مجلس الامن من شكوي السودان
ضد الامارات.
كيزان هوانات و ل و ا ي ط ه واولاد حرام عليهم لعنات الله ولعنات اللاعنين من كل اللغات.