سائق يدفع (300) مليون جنيه تسوية لـ(فرسة) دهسها بسيارته

اليزابيث ليست رئيسة وزراء هي الملكة نفسها.

هل هناك كتاب قصص أطفال جديد لم نسمع به؟

واللة الصورة دي تعمل للبشير نفسيات وتحرقة اكتر من انفصال الجنوب
واكثر من ضربة مصنع اليرموك واكثر من عدم السماح له بعبور السعودية
الى ايران.عاوزين لينا صورة صورتين ياناس الراكوبة من بيت الكلاوي عشان نلحقو امات طة وكما قال وزير الدفاع ابوريااااااااااااالة الدفاع
بالنظر نحن نقول لية الهجوم بالصور

كان السودان مرشحاً لأن يكون حليفاً استراتيجيالأمريكا بالمنطفة العربية وشرق أفريقيا. عيك عيك عيك جاءت أكتوبر فخلعت عبود، وجاءت حكومة ديموقراطية (برو آراب)، عقدوا مؤتمر قمة سموه مؤتمر اللاءات الثلاثة، توقفت المعونة الأمريكية, أغلق مصنع الكولا (الإسرائيلي)، وتحولنا من حليف مرشح إلى عدو حقيقي لأمريكا. ولم نكسب من (كنكشتنا) في قضية فلسطين إلا الخراب وعداء العالم.

* نعود للفرسة المدهوسة، لو أن والداتها شاركت في السباق المذكور فهذا يعني أن عمرها لا يقل عن نصف قرن من الزمان على الأقل. هل هذا معقول؟ لو كنت مكان محامي السائق الجاني، لما كسب صاحب الفرسة القضية. مثلاً هل عبرت الفرسة من المكان المخصص للمشاة؟ هل كان بصحبتها أحد؟ أم أنها كانت ضالة؟ مع العلم أن تجول الحيوانات داخل المناطق الحضرية محظور بكافة الأنظمة والقوانين الدولية.

يا جماعه عليكم الله الصحفيين ديله جيبوهم من وين(الفرسه المتوفيه)قال؟؟؟؟؟متوفيه ياوهم……. لكن راح العجب لمن لقيت الجرىده الجابت الخبر بتاعه الهندي……وسؤال ليك ياالهندي صحي الفرسه دي اتوفت ولا نفقت؟؟؟؟

الأنثى من فصيلة الخيول او الحصين تسمى فرس والذكر يسمى حصان، أما فرسة هذه لا أدري من أين أتى بها كاتب المقال.
لا حول ولا قوة إلا بالله من الركاكة

تفتكرو يا أخوان المشكله في الصحفي الذي جاء بالخبر أم رئيس التحرير الذي مرر الخبر للمطبعه هكذا ورحم الله أيام الصحافه وعهدها الذهبي كما ندعي والله إشتغلنا في سونا زماااااااااااااااان وأذكر في أحد الأيام كانت النشره تراجع عشرات المرات ومره أذكر أن هناك خبر عن وزير خارجية الكويت وكان المحرر الذي صاغ الخبر قد أورد لقب (السيد )بدل من لقب (الشيخ ) وتم إكتشاف هذا الخطأ الشنيع قبل توزيع النشره بواسطة أحد كبار المحررين والذي جاء للوكاله بالصدفه بعد أن اصبحت النشره جاهزه للتوزيع وتم تصحيح الخطأ في زمن قياسي بفضل الطباعين الأكفاء والمحررين اللذين يملكون الخبره والتي يجب أن تنتقل للأجيال القادمه

فبالله عليكم كيف تمر علي رئيس تحرير الصحيفه هكذا مثل هذه الأشياء والتي لا يكتشفها الكمبيوتر لأنه لا يوجد بها خطأ مطبعي وهل يعقل ألا يدري رئيس تحرير الصحيفه أن ( اليزابيث) هذه ملكه وانها لا تزال علي قيد الحياه وتحمل لقب ملكه ورثته عن اسرتها هكذا ومن ثم وبين عشيه وضحاها تصبح رئيسة وزراء لبريطانيا العظمي في هذه الصحيفه الغراء والحمدلله أن هذا الخبر نشر في صحيفه محليه ولا يدري أحد عما ينشر فيها وأتمني الا يتسرب الخبر للمسئولين البرطانيين والسفاره البريطانيه حتي لا يحدث ولا مافي داعي

أعتقد أن الخطأ الاكبر من رئيس التحرير وليس من الصحفي وقديما قالو ( عش رجبا تري عجبا) وعجبي

العجب العجاب نحن السودانيين قيلين نفسنا احسن من غيرنا طلعنا نحن الغبيانين وخدم فى دول الخليج ونييع اعضائنا للغير بفلوس والسجون حدث ممتلئه من ابنائنا وبناتنا فى مسائل اخلاقيه فى دول المهجر خاصة الطلبة الذين يعملون بالمخدرات

زيارة رئيسة الوزراء البريطانية اليزابيث!!!

ده كلام شنو؟

الملكة اليزابيث لم تزر السودان في عهد عبود، والصورة المنشورة تشرفت أنا بنشرها في كتابي الفريق إبراهيم عبود وعصره الذهبي وقد حصلت عليها ومجموعة كبيرة من الصور من المتحف الحربي. هذه الصورة في بريطانياإبان زيارة عبود لها، وقد لبت الملكة إليزابيث دعوة عبود لها لزيارة السودان لكنها لما حضرت كان ذلك عقب ثورة أكتوبر فكان في استقبالها الدكتور التيجاني الماحي عضو مجلس السيادة. وقد كتبت الملكة البزابيت حطابا رقيقا للفريق عبود تشكره على دعوتها لزيارة السودان وتعتذر أنها لم تقابله، وقد أوصل هذا الخطاب الدكتور التيجاني الماحي بنفسه للفريق عبود في منزله.