شرطة ولاية الخرطوم توقف 14متهماً من دولة مجاورة في بلاغات سرقة بالسوق العربي

بلد هاملة جدا مفتوحة للمجرمين وللمرضانيين من دول الجوار الدولة الوحيدة في العالم مافيها حرس حدود والدولة الوحيدة في العالم في بطنها عشرة مليون اجنبي افريقي اغلبهم داخل بطرق غير شرعية ورغم ذلك يشتغلوا في المطاعم والبقالات من دون اوراق وشروط صحية .السودان. هم الذين ادخلوا الجزام والبرص وهم الذين ادخلوا الادز في السودان والامراض الأخرى الخطرة مثل حمى الوادي المتصدع السودان حامل عب ثقيل جدا على راسه والعالم لا يهتم بيه ولا يساعده رغم انه فقير وشعبه زايق ضيق العيش الا ان هولاء الأفارقة لا يريدون يريحونه ويتركونه في حاله لكي يعيش وينعم بسلام وبصراحة امن البلد في خطر وصحته في خطر وعاداته وتقاليده واعرافه ودينه في خطر من هولاء البشر المندسين وصاروا محسوبين علينا وضايقونا في الهواء وفي الماء وفي الطعام وفي الصحة وفي التعليم وفي العمل والبلد مامستفيده منهم المفروض اي انسان منهم دخل البلد من دون تاشيرة يرجع لبلده او يوضع في مخيمات اللاجين اذا كان لاجي تصرف عليه الامم المتحدة وشرط هذه المخيمات خارج المدن اما الداخلين بطرق شرعية يمنعوا من العمل الا في مجالات الزراعة والدواجن والنظافة ويمنعوا من التمليك وفتح دكاكين ومحلات ويمنعوا من العلاج في المشافي الحكومية ويمنعوا من قيادة التاكسي او الباصات او المركبات الناقلة ويمنعوا من التعليم الا في المدارس الخاصة وتعمل لهم اقامة سعر الاقامة الف دولار في السنة مع التجديد كل عام بخمسين دولار أمريكي العجبوا وكي و المعجبوا يلا يغادر داء المفروض يحصل بس منو الذي يقول البغلة في الابريق .امسك اثيوبيا عندها ملايين الاثيوبين يتنقلون بحريةفي السودان ومن دون اقامة .ووايه رايك اثيوبيا عاملة اقامة للسودانيؤن هناك اقامة للسوداني ويمنع العمل الا اذا كان مستثمر او طالب جامعي يدفع للدراسة بالآلاف الدولارات في حين الدراسة لهم برسوم رمزية مثل السودانيين والله نحن ساستنا مفرطين في امننا ومفرطين في ارضنا ومفرطين في رزقنا وشغلنا ومستقبلنا وفي حدودنا وفي كل شي بلد ماعندها وجيع ودول الجوار ماعندهم مشاكل مثل مشاكلنا دي لماذا لان ماتركوا بلدهم تكون لحم راس عشان كده بتلقى الوطنية عندهم مرتفعة جدا ..نصف سكان السودان اجانب من افريقيا لا علاقة لهم بالسودان اصلا بس لان بلدنا هاملة والبشير نعلة الله عليه جنس كميات كبيرة جدا منهم واغلب جنود الدعم السريع هم افارقة من دول شتى وافق البشير عليهم وجنسهم عشان يحاربوا ليه في دارفور ضد التمرد هناك .البلد اختلط فيها الحابل بالنابل والوضع معقد جدا والان صار في السودان خمسة مليون قبيلة وأغلبهم من افريقيا وضع خطر وكارثة والمستقبل سي جدا ومقينا لا نعرف السوداني من لا سوداني اي انسان اسود ويتعلم اللهجة السودانية يحاول يقعنا بانه سوداني وحياة عبد الملك الناشطة في الميديا وهي كوزة ونعلة الله على الكيزان وهم سبب كل هذه البلاوي ومعهم كبيرهم الضلالي الترابي لما قالت نطالب بالانفصال وتقصد انفصال الشمال كان معاها حق رغم اني اعارض فكرها العنصري و لانها كوزة وهم سبب كل هذه البلاوي قاتلهم الله.عشان اوريكم ماحصل في الجنينة من يومين سببه الأجانب
وهم من تشاد وايضا الكيزان لانهم اصحاب فتنة وقالوها علينا وعلى اعداءنا ولما حصلت الفتنة في الشرق والحصل هناك سببه الأجانب وهم من اربتريا.