أعلنت غرفة طواريء الخريف والفيضانات بمحلية مروي بالولاية الشمالية بأن إدارة سد مروي قد أفادت عن وصول كميات كبيرة فوق المتوقع من المياة لبحيرة السد الأمر الذي يجعل فتح تصريف الخزان إحتمالا” كبيرا”خلال اليوم الخميس 22/ يوليو /ثالث أيام عيد الأضحى المبارك.
واهابت الغرفة في بيان لها بأعضاء لجان التغيير والخدمات ولجان الجسور الواقية بالمحلية وشباب لجان المقاومة وكافة المواطنين، باخذ الحيطة وووضع التحوطات اللازمة والتحسب لتصريف المياه.
وناشدت غرفة الطواريء بالمحلية جميع المواطنين على إمتداد قري المحلية بالضفتين الغربية والشرقية بأخذ الحيطة والحذر والقيام بالتحوطات اللازمة لدرء خطر الفيضانات وحماية الجسور الواقية وعدم فتح أية جداول إلا بإشراف اللجان المسؤولة عن الجسور على إمتداد النيل حفاظاً على القري والمزارع والممتلكات.
واكدت الغرفة ثقتها التامة في قدرة أبناء هذه المحلية على تحمل المسؤولية في حماية مناطقهم بكل عزيمة وبسالة وتجرد حتى يمرهذا الموسم علي خير وسلام.
سونا
لم تتعرض مصر ولو لمرة واحدة لفيضانات مدمرة بعد قيام السد العالي الذي يقوم بتخزين كميات كبيرة من المياة داخل الاراضي السودانية مما يذيد من نسبة حدوث الفيضانات المدمرة داخل الاراضي السودانية وفي نفس الوقت يحمي مصر من خطر الفيضانات . هذا ما سيفعله سد النهضة تجاة السودان الذي سيقلل فيه حدوث الفيضانات المدمرة. ولكن نسبة لمؤسم الهجرة الي العمالة نجد ان العملاء يقومون بتشوية الحقائق .
الموية دي جات من وين لسد مروي والنيل ما زاد ؟ 🧐🧐🧐 يكونو عاوزين يفتحو البوابات للمصريين عشان موبتهم ما تنقص وما يتأثرو بالمويه الشالوها الاثيوبيين لملء سد النهضة .. لانو الخريف لسه ومستوى النيل في الخرطوم عاااادي كيف يكون الخزان مليان ؟. اصلو نحنا بقينا شغالين لمصر الحكومه … يلفلفو في الكلام النا مفهوم ده
في العام الفين وثمانية عشر تم فتح ابواب خزان جبل اولياء وبوابات سد مروي في ٱن واحد وتصريف جميع المياة المحزنة لصالح المحتل المصري مما تسبب في ازمة حادة في التوليد المائي في حينها مما ضاعف الخسائر في القطاع الزراعية والصناعي وهذة الجريمة ارتكبت في شهر ابريل ومايو في العام الفين وثمانية هذا يعني ان بعثة الري المصري في السودان أصبحت هي الأمر والناهي بمساعدة العملاء.