ذي الزيتونة وكده !

ماهو فعلا موجود شرطى لكل مواطن الناس الحاميين ديل نصهم مواطنيين ونصهم بوليس سرى . زمان البوليس السرى بيعرفوه لمن الدنيا تكون حر يخرج منديل البوليس الاحمر واصفر عشان انشف العرق حسه ياربى يعرفوه كيف ياجبرا

قول كل مستشفى حيكون فيه 10 عساكر يعنى انبوبة الاكسجين اغلى من رواتب العشرة

انا باري الاتي
يحولوا ميزانية البرلمانات الي الميتشفيات
و يحولوا ميزانية المستشفيات
الي البرلمانت
عشان نشوف تاني ناس البرلمان بيمشوا يراقبوا الحج ولا لا
حج ايه يراقبوه
خم خلاص انتهوا من مراقبة الحكومة و الوزراء عشان يراقبوا الحج

ريح بالك.الكسرة القديمة سقطت بالتقادم. تعيش انت.

والله يا الفاتح السودانيين مغشوشين في المستشفيات الخاصة والزيتونة بالاخص…. احكي ليك قصة رجل كان مريض بالعناية المركزة بالزيتونة فطلب الطبيب من ابن المريض احضار حقنة (نورادرنالين) حتى يتمكن من انقاذ والده.بالطبع لم يجد الابن عقار النورادرنالين بالاجزخانات لانه ببساطة دواء للطوارئ ولا يباع بالاجزخانات ومن المفترض ان يكون متواجد بغرف العناية المركزة وهو رخيص السعر. الطبيب الذي طلب هذا العقار لا اظن انه قد سبق له استخدامه ببساطة لان المريض الذي يحتاج هذا العقار حالته لا تقبل الانتظار وهو يحتاج لاجهزة خاصة لاعطائه في وريد بالقرب من القلب ولقياس ضغط دم متواصل بواسطة(قسطرة) توضع في الشريان.المهم بدأ الفيلم الهندي بطلب لناس سودانيزى ونلاين لاحضار العقار من السعودية وبالطبع لا يوجد العقار بالاجزخانات فبدأ ناس سودانيز اونلاين بالبحث في المستشفيات ووجدوا عدد ٣ امبولات في مستشفي بمدينة صغيرة وبدأت الاتصالات لكيفية توصيل امبولات النورادرنالي للخرطوم وتكليف تيم باستقبال الطائرة بالرياض وارسال الدواء بالطائرة الذاهبة للخرطوم ووو وو والسباق مع الزمن لايصال الدواء في اللحظة الاخيرة وانقاذ المريض كالافلا الهنددية.
قبل وصول الدواء لمطار الرياض او جدة نزل نعي المريض بسودانيز اونلاين ومازال مامون حميدة يكثر الدعاية لمستشفاه الزيتوني. بالله اعمل كسرة تطالب مامون حميدة باحضار النوادرنالين بمستشفاه وقول ليه هو بيحتاج ل ٣٠٠ امبولة مش تلاتة عشان يقدر ينقذ ناس التكينة.

الاستاذ جبرا الكاتب الرائع انا من المتابعين لي كتاباتك واول شي بقراه في صحيفة الراكوبة بالنسبة لموضوع الساعة الاعتداء على الاطباء تم تناوله في العديد من مواقع التواصل وكتبت فيه مقالات من صحفيين ومن اطباء ومن عامة الشعب وكنت ارجو ان تتناول الموضوع بطريقة مختلفة تدل على فهمك العميق للمشلكة والتى ارجعتها فقط لضعف الامكانيات وعدم اهتمام الدولة بتوفير المعدات والادوية المنقذة للحياة وانا اعتقد ان المشكلة اكبر من ذلك وذات جذور فمنذ التسعينات والحال ياهو نفس الحال وانابي صراحة كنت عايز في مرة اخنق الطبيب واخد روحه في يدي مش اكفته وبس واذا كان الاهمال من الحكومة وتردي الاوضاع في مستشفياتها هو السبب في اعمال العنف ضد الاطباء فماذا تقول في الطبيب الذي يعمل في عيادته الخاصة ولا تجد منه الاهتمام سوي برسوم الكشف ولا اريد ان اطول واسرد حوادث وقعت في الماضي البعيد والقريب ولكن اريد ان اقول ان المشلكة ليست امكانيات وحسب

اقتباس ( علماً بأن نثرية بعثة البرلمان لمراقبة الحج لهذا العام بلغت 56 ألف يورو (الصيحة عدد الأمس) . ولماذا يراقب البرلمان الحج وهل هذا من عمل البرلمان طبعاً حكوماتنا الما حكومتنا صاحبة أكبر بدع إدارية في تاريخ العالم لم يسبقها في ذلك إلا الملك الفاطمي الذي حكم مصر في فترة تاريخية سابقة وحرًم أكل الملوخية وأصدر أمراً بقتل الكلاب في القاهرة ، ومن بدع الحكومة في الحج هناك رئيس لقسم التائهين والموتى اسمه عابدين درمة ، وفي جميع بعثات الحج العالمية لايوجد مسمى بهذا الاسم والبعثة الماليزية يعد من أضبط وأحسن البعثات تنظيماً لم تفكر في هذا المسمى لكن حكوماتنا الما حكومتنا تفتح باب اللغف

81 واو – (يعني ليها ستة سنوات و 11 شهر)

غلط. وين الواوين ؟؟؟؟؟؟؟

40 واو (يعني ليها ثلاث سنوات وستة شهور)

صاح.

عندنا صدوق اسعافات اوليه فى البيت..بعدين الولد انجرح جرحه صغيرة كده وحاول يسعف نفسو من الصندوق بصبغة يودفوجد الفتيل فارغ و على طول راح خابطو بالبلاط ليحيلو الى حطام زجاج ممكن يسبب جرح ليهو او لغيرو.
المدام سمعت صوت الحطام فاسرعت الى مكان الحدث و بقت تكورك الولد جنا عديل كده
و اتصلت على بالهاتف تحكى ما حدث …. لكنى قابلت الموضوع ببرود و قالت ليها دى الموضه اليومين ديل انت ما متابعه ما حدث فى بحرى و امدرمان

قول كل مستشفى حيكون فيه 10 عساكر يعنى انبوبة الاكسجين اغلى من رواتب العشرة

انا باري الاتي
يحولوا ميزانية البرلمانات الي الميتشفيات
و يحولوا ميزانية المستشفيات
الي البرلمانت
عشان نشوف تاني ناس البرلمان بيمشوا يراقبوا الحج ولا لا
حج ايه يراقبوه
خم خلاص انتهوا من مراقبة الحكومة و الوزراء عشان يراقبوا الحج

ريح بالك.الكسرة القديمة سقطت بالتقادم. تعيش انت.

والله يا الفاتح السودانيين مغشوشين في المستشفيات الخاصة والزيتونة بالاخص…. احكي ليك قصة رجل كان مريض بالعناية المركزة بالزيتونة فطلب الطبيب من ابن المريض احضار حقنة (نورادرنالين) حتى يتمكن من انقاذ والده.بالطبع لم يجد الابن عقار النورادرنالين بالاجزخانات لانه ببساطة دواء للطوارئ ولا يباع بالاجزخانات ومن المفترض ان يكون متواجد بغرف العناية المركزة وهو رخيص السعر. الطبيب الذي طلب هذا العقار لا اظن انه قد سبق له استخدامه ببساطة لان المريض الذي يحتاج هذا العقار حالته لا تقبل الانتظار وهو يحتاج لاجهزة خاصة لاعطائه في وريد بالقرب من القلب ولقياس ضغط دم متواصل بواسطة(قسطرة) توضع في الشريان.المهم بدأ الفيلم الهندي بطلب لناس سودانيزى ونلاين لاحضار العقار من السعودية وبالطبع لا يوجد العقار بالاجزخانات فبدأ ناس سودانيز اونلاين بالبحث في المستشفيات ووجدوا عدد ٣ امبولات في مستشفي بمدينة صغيرة وبدأت الاتصالات لكيفية توصيل امبولات النورادرنالي للخرطوم وتكليف تيم باستقبال الطائرة بالرياض وارسال الدواء بالطائرة الذاهبة للخرطوم ووو وو والسباق مع الزمن لايصال الدواء في اللحظة الاخيرة وانقاذ المريض كالافلا الهنددية.
قبل وصول الدواء لمطار الرياض او جدة نزل نعي المريض بسودانيز اونلاين ومازال مامون حميدة يكثر الدعاية لمستشفاه الزيتوني. بالله اعمل كسرة تطالب مامون حميدة باحضار النوادرنالين بمستشفاه وقول ليه هو بيحتاج ل ٣٠٠ امبولة مش تلاتة عشان يقدر ينقذ ناس التكينة.

الاستاذ جبرا الكاتب الرائع انا من المتابعين لي كتاباتك واول شي بقراه في صحيفة الراكوبة بالنسبة لموضوع الساعة الاعتداء على الاطباء تم تناوله في العديد من مواقع التواصل وكتبت فيه مقالات من صحفيين ومن اطباء ومن عامة الشعب وكنت ارجو ان تتناول الموضوع بطريقة مختلفة تدل على فهمك العميق للمشلكة والتى ارجعتها فقط لضعف الامكانيات وعدم اهتمام الدولة بتوفير المعدات والادوية المنقذة للحياة وانا اعتقد ان المشكلة اكبر من ذلك وذات جذور فمنذ التسعينات والحال ياهو نفس الحال وانابي صراحة كنت عايز في مرة اخنق الطبيب واخد روحه في يدي مش اكفته وبس واذا كان الاهمال من الحكومة وتردي الاوضاع في مستشفياتها هو السبب في اعمال العنف ضد الاطباء فماذا تقول في الطبيب الذي يعمل في عيادته الخاصة ولا تجد منه الاهتمام سوي برسوم الكشف ولا اريد ان اطول واسرد حوادث وقعت في الماضي البعيد والقريب ولكن اريد ان اقول ان المشلكة ليست امكانيات وحسب

اقتباس ( علماً بأن نثرية بعثة البرلمان لمراقبة الحج لهذا العام بلغت 56 ألف يورو (الصيحة عدد الأمس) . ولماذا يراقب البرلمان الحج وهل هذا من عمل البرلمان طبعاً حكوماتنا الما حكومتنا صاحبة أكبر بدع إدارية في تاريخ العالم لم يسبقها في ذلك إلا الملك الفاطمي الذي حكم مصر في فترة تاريخية سابقة وحرًم أكل الملوخية وأصدر أمراً بقتل الكلاب في القاهرة ، ومن بدع الحكومة في الحج هناك رئيس لقسم التائهين والموتى اسمه عابدين درمة ، وفي جميع بعثات الحج العالمية لايوجد مسمى بهذا الاسم والبعثة الماليزية يعد من أضبط وأحسن البعثات تنظيماً لم تفكر في هذا المسمى لكن حكوماتنا الما حكومتنا تفتح باب اللغف

81 واو – (يعني ليها ستة سنوات و 11 شهر)

غلط. وين الواوين ؟؟؟؟؟؟؟

40 واو (يعني ليها ثلاث سنوات وستة شهور)

صاح.

عندنا صدوق اسعافات اوليه فى البيت..بعدين الولد انجرح جرحه صغيرة كده وحاول يسعف نفسو من الصندوق بصبغة يودفوجد الفتيل فارغ و على طول راح خابطو بالبلاط ليحيلو الى حطام زجاج ممكن يسبب جرح ليهو او لغيرو.
المدام سمعت صوت الحطام فاسرعت الى مكان الحدث و بقت تكورك الولد جنا عديل كده
و اتصلت على بالهاتف تحكى ما حدث …. لكنى قابلت الموضوع ببرود و قالت ليها دى الموضه اليومين ديل انت ما متابعه ما حدث فى بحرى و امدرمان

ذي بالزال زلزال :/ :/ D: