الحركة الشعبية لتحرير السودان: تدعم نداء الشباب لإحياء ذكرى شهداء إنتفاضة سبتمبر في إحتفالات جماهيرية وتجدد الدعوة لصندوق دعم أسر الشهداء والجرحى
الحركة الشعبية لتحرير السودان:
تدعم نداء الشباب لإحياء ذكرى شهداء إنتفاضة سبتمبر في إحتفالات جماهيرية وتجدد الدعوة لصندوق دعم أسر الشهداء والجرحى
اتصلت بنا مجموعات شبابية ناشطة تعمل لإحياء ذكرى شهداء إنتفاضة سبتمبر 2013م في إحتفالات جماهيرية ومناشط متعددة داخل السودان أولا وخارجه كذلك، نحن في الحركة الشعبية ندعم هذه الدعوة وندعو أعضاءنا وأصدقائنا وحلفائنا للمشاركة الفاعلة في دعم هذه الدعوة، كما ندعو الفنانين والمبدعين للمساهمة في إحيائها، ونناشد بتسخير وسائل التواصل الاجتماعي بكثافة لإحيائها وتمجيد شهدائها وتكريم الجرحى والمطالبة بالقصاص ومحاسبة المجرمين، ونجدد الدعوة لقيام صندوق دعم أسر الشهداء والجرحى من كآفة أنحاء السودان وإعتماد اللجنة التي يرأسها الأستاذ (صديق يوسف إبراهيم النور) كلجنة قومية مع إضافة ممثلين لكآفة التيارات السياسية والمجتمع المدني لاسيما الشباب والنساء، وأن تقرر اللجنة مساهمات القوى السياسية ونقترح تبرع كل سوداني في الخارج ب(20)دولار كحد أدنى للصندوق و(20) جنيه كحد أدنى للمساهمين داخل السودان، وكذلك قيام لجنة قانونية لمتابعة قضايا شهداء انتفاضة سبتمبر والجرحى في المحاكم داخل وخارج السودان.
المجد لشهداء وجرحى انتفاضة سبتمبر
ياسر عرمان
الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان
3 أغسطس 2017م
قتلوا 200 شاب في مظاهرة سلمية
لن تذهب دماؤهم هدرا
القصاص ولو طال الزمن
قال سيارات بدون نمر
مجرمين قتلة لكم يوم اسود من وجه علي عثمان
أخي ياسر
أتمنى أن تكون هذه إيماءة لعودتكم للعمل من الداخل.
أعلن تبرعي بمائة دولار.
مهدي
كلام يشبه كلام النميري او ما شابهه ..
هل هذا مجال “للدعوات ” ؟…
هذا مجال للعمل “المنظم” الجاد والمخطط لتنفيذه بقواعد جماهيرية حقيقية …
قواعد تم إعدادها منذ فترة وتدربت عمليا على مواجهة السلطة وعنفها ….
اذا مارست الحركة الشعبية وزاوجت بين الحراك العسكري والمدني منذ 2013
لأختلف الوضع الآن كثيرا . على اقل تقدير كانت الحركة قد تجنبت هذا الشقاق
العقيم الذي كان وليد النظرة الآحادية للعمل .
لا بأس …
ما زال مشوار مجابهة الحكومة واقعا حيا تثريه هي كل يوم بفسادها
وطغيانها وكتمها للحريات وتمكينها للعاطلين من اي موهبة …الخ
دعنا لا نقول اليوم … غدا … بعد اسبوع … بعد سنة .. نهيأ تلك القواعد
بهبات صغيرة صغيرة ضد سلطة العنف … اكيد سوف نجني حصادا منيعا وليس هشا
كما في اكتوبر وابريل يعيد الدورة الخبيثة …
نظام القتلة الاجرامى سيسخر كل قواه الأمنية من دعم سريع وبلطجية لقمع أي فعاليات أو مظاهر احتفالية لذكرى شهداء سبتمبر وهى الجريمة النكراء التي يحاول النظام الهروب منها.
المعارضة الخارجية هي نوع من انواع الادمان السياسي مثلها مثل الادمان الذي يعاني منه اولئك الذين في السلطة الحاكمة, الفرق ان المعارضة الخارجية لا تشارك في السلطة والقاسم المشترك هو رفع شعارات جوفاء من كلا الطرفين مستغلين الشعب البائس.
اعتصام سلمي و عصيان مدني لمدة ثلاثة ايام متتالية سيكون أبلغ رد للنظام الفاشي العنصري و سوف يشفي غل صدور آباء و أمهات الشهداء و سوف يعلموا ان خفهم شعب باسره —
الجماعة فلسوا في الخارج, قال كل واحد ٢٠ دولار, كان ما كلام إستنكاح القروش دي حتوصلة لأهالي الشهداء كيف؟, يعني الحكومة حتخليك تدخلة طظ!! دي زي التبرعات لفلسطين يغشوا الناس تبرعات لفلسطين وناس غزة والناس يتبرعوا وهم يلغفوها. والناس البتبرعوا ما عارفين علي إنو التبرعات والأموال التي تصل فلسطين تتم بواسطة منظمة إنجليزية في لندن وتصل بعد السماح من السلطات الأسرائلية بعد دراسة كاملة للحوجات.
قتلوا 200 شاب في مظاهرة سلمية
لن تذهب دماؤهم هدرا
القصاص ولو طال الزمن
قال سيارات بدون نمر
مجرمين قتلة لكم يوم اسود من وجه علي عثمان
أخي ياسر
أتمنى أن تكون هذه إيماءة لعودتكم للعمل من الداخل.
أعلن تبرعي بمائة دولار.
مهدي
كلام يشبه كلام النميري او ما شابهه ..
هل هذا مجال “للدعوات ” ؟…
هذا مجال للعمل “المنظم” الجاد والمخطط لتنفيذه بقواعد جماهيرية حقيقية …
قواعد تم إعدادها منذ فترة وتدربت عمليا على مواجهة السلطة وعنفها ….
اذا مارست الحركة الشعبية وزاوجت بين الحراك العسكري والمدني منذ 2013
لأختلف الوضع الآن كثيرا . على اقل تقدير كانت الحركة قد تجنبت هذا الشقاق
العقيم الذي كان وليد النظرة الآحادية للعمل .
لا بأس …
ما زال مشوار مجابهة الحكومة واقعا حيا تثريه هي كل يوم بفسادها
وطغيانها وكتمها للحريات وتمكينها للعاطلين من اي موهبة …الخ
دعنا لا نقول اليوم … غدا … بعد اسبوع … بعد سنة .. نهيأ تلك القواعد
بهبات صغيرة صغيرة ضد سلطة العنف … اكيد سوف نجني حصادا منيعا وليس هشا
كما في اكتوبر وابريل يعيد الدورة الخبيثة …
نظام القتلة الاجرامى سيسخر كل قواه الأمنية من دعم سريع وبلطجية لقمع أي فعاليات أو مظاهر احتفالية لذكرى شهداء سبتمبر وهى الجريمة النكراء التي يحاول النظام الهروب منها.
المعارضة الخارجية هي نوع من انواع الادمان السياسي مثلها مثل الادمان الذي يعاني منه اولئك الذين في السلطة الحاكمة, الفرق ان المعارضة الخارجية لا تشارك في السلطة والقاسم المشترك هو رفع شعارات جوفاء من كلا الطرفين مستغلين الشعب البائس.
اعتصام سلمي و عصيان مدني لمدة ثلاثة ايام متتالية سيكون أبلغ رد للنظام الفاشي العنصري و سوف يشفي غل صدور آباء و أمهات الشهداء و سوف يعلموا ان خفهم شعب باسره —
الجماعة فلسوا في الخارج, قال كل واحد ٢٠ دولار, كان ما كلام إستنكاح القروش دي حتوصلة لأهالي الشهداء كيف؟, يعني الحكومة حتخليك تدخلة طظ!! دي زي التبرعات لفلسطين يغشوا الناس تبرعات لفلسطين وناس غزة والناس يتبرعوا وهم يلغفوها. والناس البتبرعوا ما عارفين علي إنو التبرعات والأموال التي تصل فلسطين تتم بواسطة منظمة إنجليزية في لندن وتصل بعد السماح من السلطات الأسرائلية بعد دراسة كاملة للحوجات.