( 40) جنيهاً رسوم التقديم للجامعات من داخل البلاد و(25) دولاراً للخارج
الخرطوم:عواطف عبد القادر
تبدأ الأحد المقبل عبر الموقع الإلكتروني للإدارة العامة للقبول، إجراءات التقديم للقبول لمؤسسات التعليم العالي الحكومية والأهلية والأجنبية للعام الدراسي (2016-2017م) والذي يستمر لمدة أسبوعين. وفيما أعلنت وزارة التعليم العالي عن زيادة في الأعداد المخططة للقبول عن العام السابق، حددت (40) جنيهاً لرسوم التقديم من داخل السودان للطلاب السودانيين الحاصلين على الشهادة الثانوية السودانية فقط، و(25) دولاراً للتقديم من خارج السودان أو ما يعادلها (170) جنيهاً للشهادة الثانوية غير السودانية من الداخل. وطالبت الوزارة الطلاب السودانيين من حملة الشهادات الثانوية العربية والأجنبية عدا الشهادة السعودية، بعد إكمال إجراءات التقديم عبر موقع القبول، تسليم أصل الشهادة الثانوية المعتمدة من جهات الاختصاص ورقم الاستمارة للإدارة العامة للقبول بالخرطوم أو مراكز الجامعات الحكومية بالولايات للمطابقة، وإرجاع الأصل في حينه وإلا سوف يفقد الطالب حقه في المنافسة. وعزت وزيرة التعليم العالي د. سمية أبو كسوة، الزيادة في القبول للتوسع في السعة الاستيعابية في الجامعات، حيث تم إدراج( 4) جامعات حكومية جديدة هي الضعين وشرق كردفان والمناقل وجامعة السودان التقانية, والتوسع في التعليم العالي الأهلي والخاص. وأشار مدير عام القبول علي الشيخ السماني، إلى أنه يسمح بالتقديم للشهادة الثانوية السودانية أو ما يعادلها للعام 2016 فقط.
الانتباهة
يعني ماتلقو فرصة في المغتربين الا تركبوهم بيها؟؟؟75 دولار يعني مليون وخمسين جنيه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!اللهم اجعلها لكم بالساحق والماحق…يعني ود المغترب ابن الكلب يدفع 26مرة قدر ودحاج ماجد وود نافع وود عوض الجاز وود اليسع وود وداد وود جمال الوالي وود حامد ممتاز واولاد الحرام الماكلين قوت الشعب الباقين…………..تففففففففففففففف عليكم
من الملاخظ أن وزارة التعليم العالي حينما حددت موعد بدء التقديم للجامعات السودانية لم تأخذ في إلاعتبار أن امتحانات الشهادة الثانوية التايعة للبعثة المصرية بالسودان لم تكتمل بعد. فهناك إمتحانات الملاحق، أو ما يسمى بامتحانات “الدور الثاني” والتي ستستمر حتى يوم 17 يوليو الجاري. فكيف يمكن لهؤلاء الطلاب إدراك الفترة الزمنية للتقديم وهم مازالوا يقدمون إمتحاناتهم.
فهذه عينة من القرارات العشوائية التي تدار بها البلاد منذ 27 عاما والتي ظل يعاني منها جيلين من الشعب السوداني، فان فلت ولي الأمر من عشوائية قرارات الدولة وقع إبنه في الضرر، الله يصبرنا على بلوانا … آمين.
يعني ماتلقو فرصة في المغتربين الا تركبوهم بيها؟؟؟75 دولار يعني مليون وخمسين جنيه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!اللهم اجعلها لكم بالساحق والماحق…يعني ود المغترب ابن الكلب يدفع 26مرة قدر ودحاج ماجد وود نافع وود عوض الجاز وود اليسع وود وداد وود جمال الوالي وود حامد ممتاز واولاد الحرام الماكلين قوت الشعب الباقين…………..تففففففففففففففف عليكم
من الملاخظ أن وزارة التعليم العالي حينما حددت موعد بدء التقديم للجامعات السودانية لم تأخذ في إلاعتبار أن امتحانات الشهادة الثانوية التايعة للبعثة المصرية بالسودان لم تكتمل بعد. فهناك إمتحانات الملاحق، أو ما يسمى بامتحانات “الدور الثاني” والتي ستستمر حتى يوم 17 يوليو الجاري. فكيف يمكن لهؤلاء الطلاب إدراك الفترة الزمنية للتقديم وهم مازالوا يقدمون إمتحاناتهم.
فهذه عينة من القرارات العشوائية التي تدار بها البلاد منذ 27 عاما والتي ظل يعاني منها جيلين من الشعب السوداني، فان فلت ولي الأمر من عشوائية قرارات الدولة وقع إبنه في الضرر، الله يصبرنا على بلوانا … آمين.