أخبار السودان

المؤتمر السوداني: صراع أجنحة السلطة تسبب في قرار (فيفا)

الخرطوم:
قال حزب المؤتمر السوداني، إن صراعات أجنحة ومراكز قوى السلطة الحاكمة هي التي أدت إلى قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” بحق السودان ودعا جماهير الرياضة للتوحد واستعادة الطبيعة الأهلية للنشاط الكروي.
وأكد الحزب في بيان أمس إيمانه الراسخ بأهلية وديمقراطية الرياضة وفقاً القوانين والمواثيق الدولية ذات الصلة. واتهم الحزب النظام الحاكم بتعمد سيطرة منسوبيه على مفاصل الرياضة والاتحادات والاستيلاء على الميادين المخصصة للشباب وبيعها والتدخل في البعثات الرياضية. وأشار إلى تدخل الحكومة في شأن اتحاد كرة القدم ذات الشعبية الكبيرة في البلاد عبر صراعات أجنحتها ومراكز قواها المختلفة “لتشكل ضربة قاضية للملايين من عشاق المستديرة الذين ستحرمهم صراعات المصالح الضيقة هذه من معانقة نشاطهم الأثير”.

الجريدة

تعليق واحد

  1. حقيقة أعضاء المؤتمر الوطني فشلوا في إدارة نشاط الكرة في السودان بسبب خلافاتهم الظاهرة والباطنة. وهذا الفشل تمثل في إدارة شئون البلاد لاكثر من ربع قرن وهم من فشل إلى فشل وعقوبات من الامم المتحدة ومن الولايات المتحدة واتحاد الكرة العالمي (الفيفا).
    الذين ينتظرون عصابة المؤتمر الوطني كما يسمون انفسهم لاخراج البلاد من النفق المظلم الذي ادخلوها فيه عليهم أن ينتظروا طويلا، أما الذين يعملون من أجل إزاحة هذا الوباء عن كاهل الوطن حتما سينتصرون قريبا على الظلم والجهل وقطاع الطرق. هذه العصابة لا تعرف غير الكيد والخلاف والمصالح الذاتية والمواقف العنترية. وإلا لماذا بعد أن عم الخراب البلاد وعم الدمار نسمع عن تنازلهم ولين موقفم بعد تعنتهم الظاهر والمبطن، أنها الكيديات التي حملت المستعمر لدخول السودان على ظهور القبائل المستقبلة له من دخوله الحدود حتى انتصاره على الخليفة عبدالله في امدبيكرات ليعملوا في نظافة ارجله وفرش الطريق له بالسجاد الأحمر.
    نفس الفئة اليوم تتقاتل وتدمر في السودان باسم القبلية والجهوية والعنصرية وهي فئة لو لم تجد ما تختلف عليه مع البعيدين لصنعت لها من نفسها فئة لتختلف معها، لقد ادمنوا الخلاف وتربوا عليه ولن تقوم لهم قائمة ليوم القيامة. أنها جينات وراثية وعمالة قديمة قدم التاريخ.

  2. حقيقة أعضاء المؤتمر الوطني فشلوا في إدارة نشاط الكرة في السودان بسبب خلافاتهم الظاهرة والباطنة. وهذا الفشل تمثل في إدارة شئون البلاد لاكثر من ربع قرن وهم من فشل إلى فشل وعقوبات من الامم المتحدة ومن الولايات المتحدة واتحاد الكرة العالمي (الفيفا).
    الذين ينتظرون عصابة المؤتمر الوطني كما يسمون انفسهم لاخراج البلاد من النفق المظلم الذي ادخلوها فيه عليهم أن ينتظروا طويلا، أما الذين يعملون من أجل إزاحة هذا الوباء عن كاهل الوطن حتما سينتصرون قريبا على الظلم والجهل وقطاع الطرق. هذه العصابة لا تعرف غير الكيد والخلاف والمصالح الذاتية والمواقف العنترية. وإلا لماذا بعد أن عم الخراب البلاد وعم الدمار نسمع عن تنازلهم ولين موقفم بعد تعنتهم الظاهر والمبطن، أنها الكيديات التي حملت المستعمر لدخول السودان على ظهور القبائل المستقبلة له من دخوله الحدود حتى انتصاره على الخليفة عبدالله في امدبيكرات ليعملوا في نظافة ارجله وفرش الطريق له بالسجاد الأحمر.
    نفس الفئة اليوم تتقاتل وتدمر في السودان باسم القبلية والجهوية والعنصرية وهي فئة لو لم تجد ما تختلف عليه مع البعيدين لصنعت لها من نفسها فئة لتختلف معها، لقد ادمنوا الخلاف وتربوا عليه ولن تقوم لهم قائمة ليوم القيامة. أنها جينات وراثية وعمالة قديمة قدم التاريخ.

  3. هؤلاء الخونه من مسئولي اتحاد الكره لوزير الرياضه و للاتحاد المنافس كلهم خونه وقد لفظهم التاريخ فهم من شمتو فينا العرب الكلاب الدين تناسو ان السودان من الدول القليله المؤسسه للاتحاد الافريقي لعنه الله عليهم جميعا تفووووووووووو

  4. بالله شوف دا وشه من الجرائم والمؤامرات اصبح زي الحلوف عمل في جميع الوزارات وماجنت البلد منه سوي الخراب لسه محاول يكون رئيس الاتحاد بالله شوفوا ركن مسجد ولاخلوة اندمسوا فيها عسي الله ان يتجاوز عن سيئاتكم وان ييسر لكم عفو الشعب السوداني الذي سوف تجدوه امامكم يوم الدين

  5. هؤلاء الخونه من مسئولي اتحاد الكره لوزير الرياضه و للاتحاد المنافس كلهم خونه وقد لفظهم التاريخ فهم من شمتو فينا العرب الكلاب الدين تناسو ان السودان من الدول القليله المؤسسه للاتحاد الافريقي لعنه الله عليهم جميعا تفووووووووووو

  6. بالله شوف دا وشه من الجرائم والمؤامرات اصبح زي الحلوف عمل في جميع الوزارات وماجنت البلد منه سوي الخراب لسه محاول يكون رئيس الاتحاد بالله شوفوا ركن مسجد ولاخلوة اندمسوا فيها عسي الله ان يتجاوز عن سيئاتكم وان ييسر لكم عفو الشعب السوداني الذي سوف تجدوه امامكم يوم الدين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..