أغتيال خليل ابراهيم خيانة عظمى أم أنتهاك لسيادة السودان وشعبه؟؟؟ ..حركة العدل والمساواة : اذا كانت الحكومة تمتلك مثل ذلك الصاروخ الذي أغتيل به خليل سنذهب فورآ الى الدوحة للتوقيع ودون شروط مسبقة
معتصم بابكر
أسبوع مضى على مقتل الدكتور/ خليل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواه المشهور بقائد عملية الزراع الطويل ذلك الزراع الذي أمتد ليصل طوله 1200 كليومترات .
سالت أحد أصدقائي بالأمس وهو عضو بحركة العدل والمساواه, سألته من أين أتت الحكومة السودانية بذلك الصاروخ الذكي الذي تمكن من التعرف على الدكتور/ خليل من بين آلاف الأشخاص وهم نيام ؟
رد لي قائلآ اذا كانت الحكومة تملك مثل ذلك الصاروخ الذي أغتيل به خليل سوف نذهب فورآ الى الدوحة للتوقيع ودون شروط مسبقة .
ما يثير الدهشة والغموض في الامر تلك التصريحات المتضاربة التي باتت تصدر تباعآ من أجهزة الدولة المختلفة على سبيل المثال ذكر الناطق الرسمي بأسم القوات المسلحة الصوارمي خالد سعد في بيانه بأن خليل مات متأثرآ بجراحه الذي أصيب به في معركة بمحلية ود بندة بشمال كردفان , وقال وزير الأعلام السوداني عبدالله مسار بأنه قتل بمنطقة أم حجر , وقال والي ولاية شمال دارفور محمد يوسف كبر ما قاله الناطق الرسمي للجيش السوداني وهنالك كثر تحدثوا في هذا الأمر بطرق مختلفة كل هذا لا يهمنا كثيرآ ما يهمنا هو ما صرح به مدير جهاز الأمن السوداني محمد عطا والذي جاء حديثه متطابقآ مع تصريحات الناطق الرسمي لحركة العدل والمساواه جبريل بلال حيث قال بأن الدكتور/ خليل ابراهيم قد تم أغتياله بضربة جوية أستهدف موكبه, من كل هولاء الكم الهائل من التصريحات يمكننا بأن نأخد التصريح الأخير الذي لا يحمل أي تناقض بين الطرفيين الحكومة والعدل والمساواه ومفاده بأن طائرة ما حلقت في سماء الدكتور/ خليل لتنتشل روحه من بين رفاقه, ويبدو من أن تلك الطائرة كانت تحلق على أرتفاع عالى دون أن تحدث أي ضجيج فهلا تعرفنا على تلك الطائرة ؟ في البدء أنا لست بخبير عسكري لكني أتابع وأحلل وفقآ للمعطيات التي هي أمامي والتي بموجبها يمكن لاي شخص متابع أن يستصحبها ويستشهد بها .
الشاهد الاول : لنرجع للوراء قليلآ منذ أندلاع الأزمة بدار فور لنجد أن الطائرات التي أستخدمت لردع التمرد في دار فور لم تستخدم مثلها في حرب الجنوب لان في ذلك الوقت كانت لا توجد في السودان سوى طائرات الهيلوكوبتر والتي جربت في أوائل أندلاع الأزمة بدار فور ولكن تمكنت الحركات من أنزال أكثر من ثلاثة منها في ظرف شهر وبعدها لجأت الحكومة من أيجاد بدائل أخرى تحل محل تلك الطائرات البدائية حيث قامت بابرام أكبر صفقة لبيع الأسلحة والطائرات الحربية منذ ان جاءت الي السلطة في يوليو 1989 حيث صاحبت فترة أستلامها للسلطة توتر في العلاقات منذ البداية على كل المستويات الأقليمية والدولية خصوصآ أمريكا وأوربا فأصبحت المسافات تتباعد بينها والدول الغربية الى أن وصلت حد الحصاروالتي شملت من ضمنها المعدات العسكرية وقطع خيار الطائرات فعندما ضاقت بهم السبل أصبحوا يبحثون الى منافذ حتى وجدوا الصين التي كانت تصطاد في الماء العكر, وبالدخول معها في شراكة بمجال البترول أصبح السلاح يتدفق منها والي السودان في وقت كانت الحكومة على أمس الحاجة لذلك السلاح لمواجهة التمرد في دار فور, وعندما تصاعدت الحملات الأعلامية بسبب قضية دار فور وتوالت قرارت الاممة المتحدة التي كانت تصدر تباعآ بشان السودان وقفت روسيا كعادتها كتيار ممانعة في أروقة الأمم المتحدة ضد التصويت بشأن السودان فمن هنا جعلت الحكومة مواقف روسيا تلك مدخلآ دبلماسيآ فتطورت الي أن أستطاعت الحكومة من ابرام صفقات أخرى لبيع السلاح والطائرات الحربية من روسيا ( طائرات الميج ,الأنتانوف) والتي تمت أستخدامها في دار فور كأحدث تكنولوجا جوية تمتلكها الحكومة السودانية وقد كانت بقيادة طيارين روس , ولكن رغم كل ذلك التكنلوجا الجوية التي كانت تعتبرها الحكومة تحولآ عسكريآ الا أنها فشلت من دحرالتمرد القائم آنذاك في دار فور لانها لم تستطيع من تحديد الهدف وأصابته بصورة دقيقة فظلت تلقي قنابلها أين ما رأت أناس يتحركون دونما أي تمييز من هم هؤلاء متمردين كانوا أم مواطنيين وحتى قطيع الأبقار والمواشي والجمال كانت لها نصيبها من تلك القنابل العشوائية والضربات الطائشة فاستمرت تلك العمليات الجوية المتطورة في نظر الحكومة قرابة الثلاثة سنوات من 2003 حتى 2006و بصورة مستمرة وهي لم تحصد سوى ارواح الملايين من الأبرياء و الحيوانات فبعدها أدركت الحكومة عدم جدية القصف الجوي وبدأت في سحب تلك الطائرات دونما أي أعتذار لهذا الشعب الأعزل وأخيرآ قررت بأن تعود بها الى الخرطوم لتبقى فقط للأستعراض العسكري والدليل على ذلك حتى عندما كانت عملية الزراع الطويل في عام 2008 لم تستخدم الحكومة تلك الطائرات لأطلاق صواريخها الذكية علمآ بأن التلفزيون السوداني قد نشرت أخبارآ بأن العدل والمساواه في طريقها الى الخرطوم وأنها تحركت من كرفان وأصتدمت بالجيش السوداني هناك , لكن ربما كان ذلك تكاتيك عسكري بموجبه تم ترحيل ذلك التكنلوجا الروسية الى الخرطوم لحراسة منزل الرئيس وأستخدامها في أعياد الثورة لأنها تجيد الحركات البهلوانية التي يتسلى بها الرئيس كثيرآ وهو يجلس على كرسي عرشه وشعبه الذي يهتف من خلفه بأناشيد الثورة (أمريكا روسيا قد دنا عذابها).
الشاهد الثاني : حرب جنوب كردفان والنيل الأزرق أيضآ لم نشهد فيها أستخدام أي تكنلوجا جوية بامكانها أصابة الهدف بصورة مخطط لها, فنجد أن الضربات الجوية كانت أشواعية ليست على غرار ما كانت في دار فور ولكن في هذه المرة أستخدمت لترهيب المواطنيين وأخضاعهم للنزوح الي المدن حتى لا تجد المعارضة مأوآ ولا دعمآ من المواطنيين .
فبهذه المعطيات يمكننا الخلاص بأن التكنلوجا التي أستخدمت في أغتيال الدكتور /خليل ليست من هذه الحظيرة أطلاٌقآ واذا هي كذلك لما كانت كل هذه الحركات وقياداتها التي لا أحد يعرف مدى قوتها سوى الله والحكومة.
اذآ طالما أن الغارة كانت بآليات أجنبية فحتمآ مستخدمي تلك الغارة هم أجانب بغض النظر عن من هي تلك القوى الأجنبية فان هذا الأمر لا يفسر سوى بشيئيين لا غيرهما وكلاهما خطر.
الأولى : اذا كانت تلك الغارة بعلم الحكومة السودانية بغرض أستهداف أوأغتيال الدكتور خليل فانها خيانة عظمى لأنها تآمر مع قوى أجنبية للنيل من مواطن سوداني وهذا لم يكن تفسيرآ من عندي لكنه وفقآ للتعريف الأكاديمي للخيانة العظمى .
والثاني : اذا كانت الغارة وعملية الأغتيال بدون علم الحكومة السودانية فهذا يعد أنتهاكآ واضحآ لسيادة البلاد وكرامته والسكوت عنه جريمة والقبول بها تعد خيانة عظمى أيضآ فعلى المواطن السوداني أن يسجل وأحدة من أبشع جرائم التاريخ والتاريخ لا يرحم .
معتصم بابكر – بيرمنجهام
[email protected]
يا ناس صاروخ زكي شنو ، وتكنلوجيا شنو ارحمونا عربات متحركة في صحراء طيارة رش المبيدات مكن تنفذ العملية دي مع واحد شايل أربجي. عليكم الله بعدين لو الجيش السوداني بيقتل من طرف حتي الأبقار والماشية ليه أولاد المقتول خليل عايشين في سلام وامان في الخرطوم وكمان قريب كان عندهم مناسبة دعوا فيها الأهل( فرصة للجيش السوداني لتنفيذ تصفية عرقية مش كدة ) . دكتور خليل الله يرحمو اختار طريق السلاح وانتم تطلبو من الجيش السوداني يقابلوا بالورود مالكم كيف تحكمون. توخوا الصدق فيما تكتبون وكلنا مسؤولون أمام رب العباد " الفتنة أشد من القتل ".
رد لي قائلآ اذا كانت الحكومة تملك مثل ذلك الصاروخ الذي أغتيل به خليل سوف نذهب فورآ الى الدوحة للتوقيع ودون شروط مسبقة .
ده كلام شنو ده ؟! ما تمشوا الدوحة بدون صاروخ لو انتوا أصلاً مقتننعين . عالم تخاف ما تستحي . هذا التصريح يأتي مبرراً للحكومة لاغتيال خليل وغيره ، ما دام امتلاك مثل هذه الصواريخ يجبركم على التفاوض دون شروط مسبقة وما الفرق بين الامتلاك والاستعانة بالاخرين , المهم عندهم الهدف النهائي والنتيجة النهائية وهي مقتل خليل .
كلمة إغتيال لاتنطبق على خليل ……..خليل قتل وهو يهاجم القرى الامنة ……….اما الاغتيال فمثال لزالك خطف الصحفى محمد طة محمد احمد من منزلة وإغتيالة……تأمر وخيانة عظمى ياخى أخجل التعامل مع الغذافى وتشاد وجنوب السودان يكون شنو
بما انك عرفت بموضوع الصواريخ الذكيه فلماذا لا تحلل الموضوع الاهم من هي الدولة التي تملك هذا الصاروخ و علي علقه جيده مع الخرطوم حتي تتكرم وتسخدمه لها ، مع العلم انك ذكرت ان علقت السودان بدول الغرب و امريكا وصلت لدرجة الحصار اذا من يمتلك هذه التكنلوجيه و علي علقه جيده مع الحكومه ، ياخي اذا الكاتب مجنون نحن عاقين ارحم عقولنا.
واذا الحكومه لديها علاقات لدرجة استخدام مثل تلك الصوريخ فأنا مؤتمر وطني متعصب من الان
نعم انها خيانة لشعب السودان والانقاذ تعيب على الناس الاستعانة بالاجنبي وهم ضعاف فلماذا تستعين بالاجنبي وهي التي تدعي القوة؟
لكني ارجو من الصحيفة تدقيق المقالات من ناحية صحة الكتابة فهناك اخطاء املائية واضحة في مقال الاخ معتصم ولا نطالب كل الكتاب بالدقة العالية ولكن يجب ان يكون هناك تدقيق .
خليل هو الجناح العسكرى لحزب المؤتمر الشعبى اى حسن الترابى ، الكل يعرف ذلك وقد تلقى العزاء فيه. خليل كان احد رجال الانقاذ الشرسين والذى ساهم فى قتل و ابادة عدد كثير من الجنوبين تحت راية جهاد الترابى. هو ليس الا الوجه الاقبح للانقاذ مع زعيمه الشيخ الدجال الترابى. نسال الله ان يلحقهم جميعا بجليل ، بشير على ترابى على نافع، اللهم امين
حكاية موت خليل ابراهيم رحمه الله ما بتذكركم بحكاية ضرب مصنع الشفاء؟؟ مسؤولين كبار فى الحكومة كانت تصريحاتهم متضاربة و ما كانوا عارفين ضربوا بى شنو لان الضارب كان اجنبى فهل الضارب لخليل برضه اجنبى بمعرفة الحكومة برضوا ولا ايه نافوخى يا عالم!!! غايتو ان مما الله خلقنى ما شفت لى حكومة انتيكة زى حقت الكيزان ديل فى عهدهم التدخل الاجنبى حاصل و بطريقة تثير القرف و الغثيان و فى كل شؤون البلد و من دول صغيرة و كبيرة بل حتى من شذاذ الآفاق لاسمهم الحركة الاسلامية العالمية!!! والله ثم والله الذى لا اله غيره اضعف حكومة حزبية ديمقراطية طائفية نوابها بعضهم درس خلوة بس ما يوصلوا السودان للوصلتوا ليهو الانقاذ!!! و اخيرا دخلت الانقاذ فى المحظور بتضارب اقوالها فى مقتل خليل ابراهيم و خلت ناس العدل و المساواة يعتقدوا جازمين ان زعيمهم تم اغتياله بغض النظر عن اعتقادهم و هو ممكن يكون صاح و ممكن يكون غلط لكن الانقاذ فتحت صندوق باندورا و ده اللى نحنا تقول ناقصنا!!!!! ايها الشعب السودانى الفضل عليكم الله ادعوا على الانقاذ فى كل صلاة و سجدة ان يريح الله السودان منها لانها خطر على السودان و اهله و هذا هو اضعف الايمان و الله يستر!!!! لكن الحركة الاسلامية السودانية سياسيا راحت فى الباى باى بكل جدارة و اقتدار و قصر نظر و بلادة و غباء و احسن ليهم يغيروا الوضع بسلاسة و هدوء الى دولة الوطن و يتحملوا اخطائهم كالرجال و كل ابن آدم خطاء و خير الخطاؤون التوابون ادينوا و حوكموا او عفى عنهم كله وارد و هذه هى الرجالة الجد و التاريخ لا يرحم!!!!!!
اذا كانت الحكومة تمتلك مثل ذلك الصاروخ الذي أغتيل به خليل سنذهب فورآ الى الدوحة للتوقيع ودون شروط مسبقة
اها والله لو بتسمعوا كلامي وتعتبروني زول نصيحة وما داير غير مصلحة البلد
وسمعتوا نصيحتي .. احسن ليكم تجوا توقعوا عديييل وفي اسرع فرصة لان الفرص لاتتاح مرتين وبعدين تندموا ندامة الكسعي ,, لو عرفتكم ما يملكه الجيش السوداني من عتاد ومقدرات مش توقعوا في الدوحة تجو توقعوا في الخرطوم او امدرمان عديييييييييييل دي فرصة ما ضيعوها
وينطبق عليكم قول الشاعر (عاجز الرأي مضياع لفرصته __ حتي اذا فاته امر عاتب القدر)
وطبعاً جهلكم بمقدرات القوات المسلحة السودانية اوقعكم في شر اعمالكم وجعلكم تنتحروا وتحترقوا زي ابو الدقيق
حمل السلاح في حد ذاته ليس وسيلة سديدة لحل القضايا والنزاعات، ولكن الثابت أن هؤلاء ما حملوا السلاح إلا لانسداد أفق الحل بالتفاهم، وللذهنية التي تشكلها الجملة المعروفة: جئنا بالسيف ومن أراد أن يدلينا فلا يفل الحديد إلا الحديد. حيث يكون حمل السلاح استجابة لدعوة رسمية معتمدة
المعلقين الانقاذيين وكعادتهم يتهربون من الاجابة على الاسئلة الملحة ويستخدمون تكتيك اركان النقاش لاقناع الناس بما لا يقتنعون به انفسهم.
لا جدال ابدا في ان اغتيال خليل هو الاسم الصحيح للعملية وليس اصابته في اشتباك مسلح كما في رواية الناطق الرسمي ولا اصابته بطائرة سودانية كما في تصريح عطا وغيره من المسؤولين. فيا ايها المؤتمرجيه من نصدق؟
وهل سبق ان تضاربت تصريحات المسؤولين بشأن العمليات العسكرية؟ اذن ما الجديد؟
الجديد يا عباقرة اركان النقاش ان الحكومة تفاجأت بالخبر ولم تكن تتوقعه في هذا التوقيت وبالتالي لم تستطع تلقين المسؤولين رواية واحدة مقنعة فانبهلت التصريحات رغم ان القانون يفرض ان يكون التصريح الرسمي هو تصريح الناطق الرسمي للقوات المسلحة في شأن العمليات العسكرية. ولأن عطا لا يريد ان يتم سرقة انجاز جهاز المخابرات الذي خطط ونسق عبر الرئيس مع الجهات المنفذه، ليأتي الصوارمي ويخم البيض والدجاجة بمبالغته التي ذكر فيها محاصرة المجموعة التي بها خليل ومن ثم الاشتباك معها .. طيب وين الجثة ووين صور العربات المدمرة طالما انت حاصرت المجموعة من كل الجهات يا ذكي…؟
الطائرات السودانية المقاتلة لو قتلت خليل فهي حتما ستكون قتلت مائة شخص حول خليل ولن تستطيع ان تؤكد بعد ذلك نتيجة قصفها..!
لا نحتاج انتظار ويكيليكس لكشف الفضيحة ولكن نتساءل ما هي العواقب؟
كعادة الحكومة فانها لم تدرس العواقب وكان همها تنفيذ الانتقام ولو بايدي صهيونية ولو كان الثمن هو ضياع ما تبقى من سيادة.
ذهب خليل ولكن…!
عالم تخاف ما تختشيش ، يعني لو الحكومة لديها المقدرة علي الحسم تروحوا توقعوا معاها وبدون شروط كمان ولا تختشوا الآن من القتل والدمار والدماء التي تسيل بسببكم من الطرفين وما لحق بالبلاد من دمار وإشانة سمعه على المستوى العالمي من كذبكم وتلفيقكم لن تزول حتى ولو زال النظام الحالي ، صحيح بتخافوا ما بتختشوا .
والله يا ابو امنة انت عندك مرض اسمه الترابى الله يشفيك منه
الطائرة التي اغتالت خليل هي طائرة اسرائيلية وتمت بنفس الطرق التي تغتال بها الحكومة الاسرائلية ناشطي حماس..ومثلما ما اغتالت قرنق فقد اغتالت خليل لخطورتهما الشديدة علي نظام الانقاذ الذي تعتبره اسرائيل مغفل نافع ينفذ لها سياساتها ومصالحها في الخفاء دون ان يدري بينما يلعنها في العلن..اسرائيل لن تترك اي حركة تهدد نظام الخرطوم حليفها الخفي..الطائرات الاسرائيلية رابضة في جزيرة مقراسي شرق بورتسودان وتجعل من الجزيرة قاعدة لانطلاقاتها وفق ما اقتضت الحاجة…..
مقتل الظعيم الشهيد خليل لايعني نهاية الحرب ولا نهاية الثورة فالثورة مستمر حتي النصر ,,,,,,,,,,,,,,,, رقم عنو مقتل تمت بغيادي خارجية
تصحيح المقال
معتصم بابكر
أسبوع مضى على مقتل الدكتور/ خليل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة المشهور بقائد عملية الذراع الطويل ذلك الذراع الذي أمتد ليصل طوله 1200 كليومترات .
سألت أحد أصدقائي بالأمس وهو عضو بحركة العدل والمساواة, سألته من أين أتت الحكومة السودانية بذلك الصاروخ الذكي الذي تمكن من التعرف على الدكتور/ خليل من بين آلاف الأشخاص وهم نيام ؟
رد لي قائلاً إذا كانت الحكومة تملك مثل ذلك الصاروخ الذي اغتيل به خليل سوف نذهب فوراً إلى الدوحة للتوقيع ودون شروط مسبقة . تباعاً من أجهزة الدولة المختلفة على سبيل المثال ذكر الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة الصوارمي خالد سعد في بيانه بأن خليل مات متأثراً بجراحه التي أصيب بها في معركة بمحلية ود بندة بشمال كردفان , وقال وزير الأعلام السوداني عبد الله مسار بأنه قتل بمنطقة أم حجر , وقال والي ولاية شمال دارفور محمد يوسف كبر ما قاله الناطق الرسمي للجيش السوداني وهنالك كثر تحدثوا في هذا الأمر بطرق مختلفة كل هذا لا يهمنا كثيراً ما يهمنا هو ما صرح به مدير جهاز الأمن السوداني محمد عطا والذي جاء حديثه متطابقاً مع تصريحات الناطق الرسمي لحركة العدل والمساواة جبريل بلال حيث قال بأن الدكتور/ خليل إبراهيم قد تم اغتياله بضربة جوية استهدفت موكبه, من كل هذا الكم الهائل من التصريحات يمكننا أن نأخذ التصريح الأخير الذي لا يحمل أي تناقض بين الطرفيين الحكومة والعدل والمساواة ومفاده بأن طائرة ما حلقت في سماء الدكتور/ خليل لتنتشل روحه من بين رفاقه, ويبدو أن تلك الطائرة كانت تحلق على ارتفاع عالي دون أن تحدث أي ضجيج فهلا تعرفنا على تلك الطائرة ؟ في البدء أنا لست بخبير عسكري لكني أتابع وأحلل وفقآ للمعطيات التي هي أمامي والتي بموجبها يمكن لأي شخص متابع أن يستصحبها ويستشهد بها .
الشاهد الأول : لنرجع للوراء قليلاً منذ اندلاع الأزمة بدار فور لنجد أن الطائرات التي استخدمت لردع التمرد في دار فور لم تستخدم مثلها في حرب الجنوب لان في ذلك الوقت كانت لا توجد في السودان سوى طائرات الهيلوكوبتر والتي جربت في أوائل اندلاع الأزمة بدار فور ولكن تمكنت الحركات من أنزال أكثر من ثلاثة منها في ظرف شهر وبعدها لجأت الحكومة من أيجاد بدائل أخرى تحل محل تلك الطائرات البدائية حيث قامت بإبرام أكبر صفقة لبيع الأسلحة والطائرات الحربية منذ أن جاءت إلى السلطة في يوليو 1989 حيث صاحبت فترة استلامها للسلطة توتر في العلاقات منذ البداية على كل المستويات الإقليمية والدولية خاصةً أمريكا وأوربا فأصبحت المسافات تتباعد بينها والدول الغربية إلى أن وصلت حد الحصار والتي شملت من ضمنها المعدات العسكرية وقطع غيار الطائرات فعندما ضاقت بهم السبل أصبحوا يبحثون عن منافذ حتى وجدوا الصين التي كانت تصطاد في الماء العكر, وبالدخول معها في شراكة بمجال البترول أصبح السلاح يتدفق منها والي السودان في وقت كانت الحكومة على أمس الحاجة لذلك السلاح لمواجهة التمرد في دار فور, وعندما تصاعدت الحملات الإعلامية بسبب قضية دار فور وتوالت قرارت الأمم المتحدة التي كانت تصدر تباعاً بشان السودان وقفت روسيا كعادتها كتيار ممانعة في أروقة الأمم المتحدة ضد التصويت بشأن السودان فمن هنا جعلت الحكومة مواقف روسيا تلك مدخلاً دبلوماسيآ فتطورت إلى أن استطاعت الحكومة من إبرام صفقات أخرى لبيع السلاح والطائرات الحربية من روسيا ( طائرات الميج ,الأنتينوف) والتي تم استخدامها في
دار فور كأحدث تكنولوجيا جوية تمتلكها الحكومة السودانية وقد كانت بقيادة طيارين روس , ولكن رغم كل تلك التكنلوجيا الجوية التي كانت تعتبرها الحكومة تحولاً عسكرياً إلا أنها فشلت من دحر التمرد القائم آنذاك في دار فور لأنها لم تستطيع تحديد الهدف وأصابته بصورة دقيقة فظلت تلقي قنابلها أين ما رأت أناس يتحركون دونما أي تمييز عمن هم هؤلاء متمردين كانوا أم مواطنين وحتى قطيع الأبقار والمواشي والجمال كانت لها نصيبها من تلك القنابل العشوائية والضربات الطائشة فاستمرت تلك العمليات الجوية المتطورة في نظر الحكومة قرابة الثلاثة سنوات من 2003 حتى 2006و بصورة مستمرة وهي لم تحصد سوى أرواح الملايين من الأبرياء و الحيوانات فبعدها أدركت الحكومة عدم جدية القصف الجوي وبدأت في سحب تلك الطائرات دونما أي اعتذار لهذا الشعب الأعزل وأخيراً قررت بأن تعود بها إلى الخرطوم لتبقى فقط للاستعراض العسكري والدليل على ذلك حتى عندما كانت عملية الذراع الطويل في عام 2008 لم تستخدم الحكومة تلك الطائرات لإطلاق صواريخها الذكية علماً بأن التلفزيون السوداني قد نشر أخباراً بأن العدل والمساواة في طريقها إلى الخرطوم وأنها تحركت من كردفان واصطدمت بالجيش السوداني هناك , لكن ربما كان ذلك تكتيكاً عسكرياً بموجبه تم ترحيل تلك التكنلوجيا الروسية إلى الخرطوم لحراسة منزل الرئيس واستخدامها في أعياد الثورة لأنها تجيد الحركات البهلوانية التي يتسلى بها الرئيس كثيراً وهو يجلس على كرسي عرشه وشعبه الذي يهتف من خلفه بأناشيد الثورة (أمريكا روسيا قد دنا عذابها).
الشاهد الثاني : حرب جنوب كردفان والنيل الأزرق أيضاً لم نشهد فيها استخدام أي تبكنلوجا جوية بإمكانها إصابة الهدف بصورة مخطط لها, فنجد أن الضربات الجوية كانت عشوائية ليست على غرار ما كان في
دار فور ولكن في هذه المرة استخدمت لترهيب المواطنين وإخضاعهم للنزوح إلى المدن حتى لا تجد المعارضة مأوىً ولا دعماً من المواطنين.
فبهذه المعطيات يمكننا الخلاص بأن التكنلوجا التي استخدمت في اغتيال الدكتور /خليل ليست من هذه الحظيرة إطلاقاً وإذا كانت هي كذلك لما كانت كل هذه الحركات وقياداتها التي لا أحد يعرف مدى قوتها سوى الله والحكومة.
إذاً طالما أن الغارة كانت بآليات أجنبية فحتماً مستخدمي تلك الغارة هم أجانب بغض النظر عن من هي تلك القوى الأجنبية فان هذا الأمر لا يفسر سوى بشيئيين لا غيرهما وكلاهما خطر.
الأولى : إذا كانت تلك الغارة بعلم الحكومة السودانية بغرض استهداف أو اغتيال الدكتور خليل فإنها خيانة عظمى لأنها تآمر مع قوى أجنبية للنيل من مواطن سوداني وهذا لم يكن تفسيراً من عندي لكنه وفقآ للتعريف الأكاديمي للخيانة العظمى .
والثاني : إذا كانت الغارة وعملية الاغتيال بدون علم الحكومة السودانية فهذا يعد انتهاكاً واضحاً لسيادة البلاد وكرامته والسكوت عنه جريمة والقبول بها تعد خيانة عظمى أيضاً فعلى المواطن السوداني أن يسجل واحدة من أبشع جرائم التاريخ والتاريخ لا يرحم .
معتصم بابكر – بيرمنجهام
[email protected]
عليك الله الكاتب دا بضحك على منو؟؟؟؟؟مره يقول الحكومه دي عادت الغرب امريكا وبريطانيا ومره بيقول بتستعمل تكنلوجيا ذكيه وطيارات إسرائليه انت كدا بتضحك الناس فيك اذا كان المؤتمر الوطني يتمتلك الحنكه والذكاء في مقتل المجرم السفاح خليل فأنا منذ اليوم مؤتمر وطني
التصفية العرقية المطلوبة هى ليست العرقية بمعناها المفهوم نحن نطالب بتصفية عرقية لنظام الجبهة الترابية وليست اعراق ناس بعينهم وقبائل نحن لانزال نصر بان النظام هذا هو نظام عصابة تشمل كافة اعراق السودان يجب اقتصاصها واقتلاعها من جزورها وعلى راااسها الزنديق المتزندق الترابى راس الحية ..
Yes indeed…the regime of Khartoum do not have this advance technology….someone else has killed khalil, …we should not be surprise if its turn out to be ISRAEL, because they use the same method to target HAMAS
اعوز بالله منك إنت( زول نصيحة) ولا زول فتنة؟؟؟ ما فيش إنسان عاقل يصف نفسو بأنه مؤتمر وطنى_إذا كنت بتسمي الدكتور خليل بالخائن فقل بربك ماذا نسمي الذين يكذبون علي الشعب 22 سنة_مذا نسمي من قتل مئات الالوف من مواطينه الذين يفترض ان يحميهم؟؟؟ فتحوا اعينكم جيدا واقرؤا تاريخ الطغاة وما مصير القذافي ببعيد.:mad: 😡 😡
تنوعت محاولات تحديد مفهوم التربية الوطنية، لتشعب مجالات واتساع مضمونها، ومن هذه المحاولات ما يربط بين التربية الوطنية والعلوم السياسية، ومنها ما يربطها بالقضايا الاجتماعية والاقتصادية، كما أن منها ما يركز بصفة خاصة على محددات العلاقة بين المواطن وبيئته سواء كانت محددات نظامية (قانونية) أو اجتماعية.
وبصرف النظر عن المحاولات المتنوعة لتحديد المفهوم، فالتربية الوطنية إطار مهم للتربية الرسمية في أي مجتمع من المجتمعات، ويركز هذا الإطار على إحداث الشعور العام بعضوية الفرد في الجماعة وانتمائه إليها، ودوره الفاعل تأثيراً وتأثراً بها، مما يؤكد لدى المواطن أهمية العمل الإيجابي المستنير من أجل الجماعة وذلك، فالتربية الوطنية إطار تربوي يهتم بمساعدة النشء على اكتساب المفاهيم والمهارات والاتجاهات الضرورية للحياة الفاعلة في المجتمع الإسلامي، بحيث ينمو الشعور لدى الفرد بحب هذا المجتمع والانتماء له والولاء للواء التوحيد.
والتربية الوطنية ضرورة حتمية، فرضتها التحديات والظروف التي واجهتها السودان خلال العقود القليلة الماضية، مما جعل القائمين على السياسة التعليمية في السودان يفسحون لها مكاناً بين المجالات أو الميادين الرئيسية للتربية النظامية.
وترتبط التربية الوطنية بأهمية السودان من حيث الموقع الجغرافي والدور الديني والسياسي.
لذلك، فقد أصبح من الأهمية بمكان اهتمام التعليم العام في السودان بتنمية الاتجاهات الوطنية المبنية على العقيدة الإسلامية في نفوس الناشئة والشباب توكيداً لشخصيتهم العربية والإسلامية واعتزازاً بوطنهم .
هذا من مفاهيم التربية الوطنية ، ونامل ان نكون قد وفقنا .
واطنو حلفا الجديدة يهددون بالدخول في اعتصام مفتوح
2012-01-02 05:01:00
تصاعدت الأزمة مجدداً بحلفا الجديدة عقب إعلان التشكيل الحكومي الجديد الذي جاء مفاجئاً للأهالي لعدم إيفاء الحكومة بمطالب المواطنين باستبعاد وزير التخطيط العمراني عبدالمعز حسن عبدالقادر الذين طالبو مراراً بإقالته بسبب الأحداث التي شهدتها المنطقة مؤخراً، فيما هدد مواطنو حلفا بتصعيد قضيتهم ولفتوا الى أن كافة الخيارات مفتوحة أمامهم لمناهضة القرار، وأبلغ ناشط بالمنطقة فضل حجب اسمه (السوداني) أمس، عزم الأهالي الدخول في اعتصام مفتوح في غضون اليومين المقبلين أمام مباني المحلية إلى حين تنفيذ مطالبهم، وقال: (رسالتنا للوالي نقول ليه امسك الخشب) متهما عددا من النافذين بالحكومة الولائية بالسعي لإدخال أهالي حلفا في صراع مع الحكومة المركزية.
من جانبه قال الأمين العام لمنظمة النهضة بحلفا د. ياسر شاهين لـ(السوداني) أمس، إن كافة الخيارات مفتوحة أمامهم لمناهضة القرار وقال إن صراعهم مع الحكومة مازال مستمراً وعزا ذلك لتجاهل الحكومة لمطالبهم وأضاف: " لم ينفذ منها ولا مطلب" مبينا خلو التشكيل الجديد من أي جديد سوى (مجذوب أبوموسى ومعتمد حلفا).
في السياق امتعضت اللجنة العليا لمتابعة قضايا حلفا بالخرطوم من التشكيل الحكومي الجديد ودمغت الوالي في بيان تلقته (السوداني) أمس، بعدم الالتزام بمطالب الأهالي بإقالة الوزير عبدالمعز، وأضاف البيان: "نرفع أيادينا عن كافة التزاماتنا السابقة باحتواء الأزمة سلميًا وودياً"، مشددين على وقوفهم مع كافة الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني لرفع الظلم عن الأهالي والمنطقة.
يا شباب اغتيال الدكتور خليل ابراهيم عباره عن صفقه مشاركه الابالسه في حرب ليبيا واحزم انه اغتيل بواسطه الناتو ولا احد غيرهم فخليل مرفوض لدي الغرب لا لشي غير ميوله الاسلاميه عكس عبدالواحد الذي يعادي الاسلام وشعبه ليرضي الغرب اما الموتمر الوطني ادخل سياسه الاغيالات السياسيه من اوسع ابوابها والتسوي كريت في القرض تلقي في جلده
أنا من قلرات للأحداث أرى أن المستفيد الوحيد من مقتل خليل تجمع كاودا … زوالتصفية تمت بإتفاق من عبدالواحد وعرمان الكلب ومناوي وحكومة الجنوب مع امريكا وإسرائيل وفرنسا …. وفرنسا عشان طائراتها تكون في تشاد أطول فترة قدمت خدمة لدبي ودبي قدم خدمة لحكومة الدراويش …. عشان يستفيد من الصفقة لأنو خليل أصلا بقى ورق محروق لناس أمريكا وحلفاءها وعملاءها ناس كاودا وبقى عائق … لأنو وافق للإنضمام للتجمع الوري … ولكن بقوة جيشه خبرته وماله وعتاده سيكون هو القائد للتحالف الجديد وسيفرض آراه القوبة وافكرته المخالفة تمام لفكر تحالف كاودا الشرير … خليل مع إننا كنا كشعب سوداني ضد الحكومة وضد الحركاات بس كان أفضل السييئن في الساحة لأنو لو إنتصر وإستلم الحكم كان حيكون نصير لكل الشعب السوداني من شمالو لغربو لشرقى لكل القبائل وعادل وفي ظل دولة واحدة وموحدة …. لدلك كان لازم يخلصو منو … بيفوزو بجيشو عتادو لأنوالبيخلفوه كلهم شيوعيين وإنتهازيين وجاهليين من النواحي التكتيكية والنظرة الثياقبة للفهم السياسي … ويكون التجمع ضرب عصفورين بحجر … كسبت كل حركة العدل والمساوة ووضعتها تحت إبطها وبرضااااهم … مستقلين ثورة غضبهم ضد الحكومة المتهمة بإغتيال قائدهم …. ودبي الإنتهازي ثاني المستفيدين وقدر يستفيد من كرت محروق… وبدلك يكون خدم الحكومة السودانية … وفي المستقبل سوف ترد له الحكومة الجميل كل ما طلب منها دبي الإنتهازي وياااما طلباتو كتيررررررررة والحكومة الدرويشه بلعت الطمع وهللت وكبرت بنصر كادب إنساقت لها كالبهيم … وهي الخاسر الأكبر بعد حركة العدل والمساواة … التي إنتهت بطريقة غير مباشرة لأنها ستزوب في المستقبل بإسم تحالف كاودا وتفقد القيادة ….والخاسر الأول والأكبر هو الشعب السودااااااااااااني والله ……
كلهم سيئين إبتداء من الكيزان الفاشيين الظالمين بشقيه الوطني والشعبي وبعدها وباقي المعارضة التقليدة المتخلفة … والمعارضة في شكل حركات إنتهازية ومندفعة كالخرتيت بدوافع العنصرية البغيضة …. والحركة الوحيده الكنا نرجى منها خيرا في شخص القائد د. خليل إنتهت بنهاية قائدها … وسيطرت باقى الحركات اللئيمة على من تبقى منها … لأنو احمد حسين والطاهر وكل جهلاء الصف التاني يعلمون من هم الدين صفو خليل …
لأن الجيش السوداني لو هو الدي قتل خليل كما قال الهبيل الصوارمي ولا وزيره البغل … لمادا تركتم باقى الجيش وهو كان تحت نيرانكم ومنهزمين نفسيا بعد مقتل عقلهم المدبر وللعلم معهم ملايين الدولارات وكميات مهولة من الدهب والسيارات العسكرية المتطورة كان الجيش السوداني في أمس الحوجة للغنائم اكتر من رأس خليل …. وبالمرة كانو دمرو كل القوة العسكرية وكانو إرتاحو منهم للأبد …. مقعولة لحدي ما خشو الجنوب بكل عتادهم من شمال كردفان الجيش ما قادر عليهم وقدر على خليل بس … الكتل خليل معروووووووووووووووف لدى الجميع ولكن الجميع مستفيد من مووووت خليل حتى أعوانه المقربين
بلد ما عندهااااااا وجيع الحمير هم فيها المتنفديين وكانزين المال
حررريقة في الحكومة والمعاارضة ياااااااااارب والبقاء للسودان الوطن والشغب الغلان
والله ياجماعة حيرتونا …. أي زول عندو موضوع مافاهموا يعملينا فيها محلل انا من استشهاد خليل قريت في الراكوبة دي يجي 10 تحليل في الموضوع ده الناس دي كلها مع احترامي ليها طاشة شبكة المهم بالنسبة لي مش خليل ضربوا منوا وكيف المهم للناس كلها خليل اغتيل ليه وعشان شنو في التوقيت ده بالذات … وعشان نكون موضوعيين انا داير احيلكم لحدث مهم حصل في المنطقة واعني تحديدامنطقة شرق ووسط افريفيا الحدث ده الناس كلها مرت عليه مرور الكرام وعلى فكرة ممكن برضو يكون ما سمعوا بيه ومع انو القى بظلال واسعة في الأسبوع الأخير من العام المنصرم أحيلكم جميعاّ لما حدث في يوغندا في مؤتمر قمة البحيرات اهم توصيات هذا المؤتمر كانت عن الحركات المسلحة من دارفور وصفت دول منظمة البحيرات تلك الحركات بأنها حركات سالبة تهدد أمن الاقليم وسلامته ، ودعت الى محاربتها وذلك في اطار الجهود الاقليمة المبذولة للتعامل مع الحركات المسلحة في افريقيا المناهضة للأنظمة الشرعية الشرعية دي ماحقتي المهم في الموضوع بعد القرار ده بيومين أغتيل أطور … ثم خليل … ويغيني ستأتي البقية لأنو أمريكا وفرنسا قالو ليكم الكلام ده بالواضح وإنتو مادايرين تفهموا صدقوني سيأتي الور على على كل قائد حركة مسلحة انا بقول الكلام ده وأنا مفتنع بيه وبفتكر الحل في الإنتفاضة الثورة الشعبية من قلب الخرطوم وكان راجين أبوعيسى وعرمان والترابي أنسووووووووووووووووووووووو تعالو جوه واقعدو في الواطة دي مع الغبش ونتفق منه وجديد حينها سيسقط النظام لكن قاعدين في طل الراكوبة دي وشغالين كيبوردات ولايك الله تعلم الا هل بلغت اللعم فاشهد
ابحثوا عن تحالف اسلاموصهيونى