مصرع وإصابة 41 شخص في حادث مروري بطريق الخرطوم مدني

نسأل لهم المغفرة والرحمة.
اغرب شيء ان تسمى مشرحة مستشفى الحصاحيصا باسم احد لاشخاص.

ما قالوا في تفويج بشرطة الحركة وين التفويج؟؟؟

اللهم أرحم المتوفيين وأشفى الجرحى والمصابين وأحفظ أهل السودان من شر هذا الطريق الذي حصد الآلاف من الأبرياء … في إحصائية لشرطة المرور إن هنالك أكثر من ٢٠٠٠ شخص تحصدهم الحوادث المرورية سنوياً.. فالمطلوب من الحكومة معالجة هذا الأمر بتحسين طرق المرور السريع وبالذات طريق الخرطوم مدني وسن التشريعات والقوانين التي تردع المتلاعبين بأرواح الناس في هذه الطرق ،،،،، اللهم أرحمهم رحمة واسعة آمين يا رب

الخط غير المذدوج فيه عربات بهذه الكثافة
يجب فيه واحد من حلين :-
1- يكون خطين منفصلين تماما بممرات امنة للجهة الاخرى
2- او تكون هناك مناطق للتخطى فى كل خمسين كيلومتر
لا يسمح بالتخطى فى غيرها نهائيا (منطقة التخكى حوالى 3 -5 كيلومتر)

إقتباس – بذل مدير مرور المحلية الرائد ايهاب حسن عبدالواحد و الرقيب مصعب حسن عبدالرحيم جهود جبارة مع بقية افراد قسم مرور الحصاحيصا

لا شك عندي أن تحرك الشرطة بسرعة لمكان الحادث أمر محمود و ذكر فقط إسمين من القوة ليس محموداً !!!!! هل تلقي أفراد الشرطة كورسات في الإسعافات الأولية ؟؟؟ لتقديم يد المساعدة للمصابين أم هم فقط ذهبوا للمعاينة فهم لا يملكون عربات إسعاف و لا حتي شاش أو لصقة !!!!
كان يجب وصول إسعاف لمكان الحادث قبل أو مع الشرطة فهل يوجد إسعاف علي الطريق السريع أم هل يوجد إسعاف في مستشفيات المنطقة أصلا ً؟؟
شاهدت رجال بوليس يحضرون ضابط بوليس مصاب بكسر في عنقه و توفي نتيجة حمله بطريقة خاطئة ….في حين أحضر طلبة زميل لهم من الشكابة مصاب بكسر في عنقه بطريقة صحيحة و عاش الطالب و تعافي وكان زملائه قد تلقوا دروس عن الإسعافات الأولية علي يد رئيس الكشافة
فمتي تصبح قوات الشرطة عندنا بمستوي طلبة الكشافة ؟؟؟؟
معاً لكنس الكيزان .

الملايين التي تدفع لاغتيال الرؤساء كان يعملوا بيها طرق مزدوجة أو وضع عربات اسعاف على أهبة الاستعداد على جانبي الطريق ..

دا تفويج جهادي… يا شباب. رحم الله موتانا خلال 27 سنة بلا مبررات مقنعة لذوي الضحايا

لا حول ولا قوة الا بالله العظيم
اللهم ارحمهم جميعا

رحم الله الموتى و عجل بشفاء الجرحى — لكن شكل الحافلة كأنها موديل سنة 60 – يعنى يا دوبك تتحرك – وأكيد مش مرخصة — و لكنه القدر — واللهم لطفك يارب …

ماذا بقى ان نقوله,
كتبت اكثر من مرة لمدير شرطة المرور ووزير الداخلية ان يشددوا الرقابة على هذا الطريق بالذات, لامجال بعد اليوم لكل مستهتر ومتصابى، هذا الطريق قضى على الكثير من الاهل، اتم اطفال ورمل زوجات بسبب الاستهتار والرعونة واللين فى الرقابة وتطبيق القانوب

هؤلائى الجناة يستهترون بارواح الناس، يتجاوزوب ويتسارعون بجنون ولايبالون، ان هذا السلوك المرفوض لايمكن لعاقل او مسؤل ان يقبله او يجاريه او يتساهل معه

لا اقول زرع رادارات على الطريق ولكن على الاقل ان تكون هناك دوريات مراقبة توقف كل من يتجاوز او يقود سيارته بصورة خطرة وان تسحب رخصته ويقدم لمحاكمة فورية ذات قانون فعال ونافذ

كذالك لابدمن عدم التساهل فى رخص سير المركبات، لايجوز ان يصدق السير لمركبة غير امنة، وان يتاكد رجال الدوريات من ان السيارات المارة مرخصة وسليمة

طالما ارتضينا بالفشل فى انجاز طريق مزدوج على الاقل اصلاح هذا الطريق وتسوية الحفر التى فيه،

الخط د لو ما بقي خطين ماشي وجاي بكمل اهنا كلهم الله يصبرنا عليهم.

لهم الرحمةوالمغفرة، ولآلهم وذويهم الصبر في فقدهم. إنا لله وإنا إليه راجعون.

لوعثرت بقله في العراق

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم — لهم الرحمة و المغفرة .
و لذويهم الصبر و حسن العزا .
اللهم الطف بعبادك .

اللهم ارحم واغفر للميتين واجعل قبورهم روضة من رياض الجنة والهم ذويهم الصبر واشفي المصابين ياكريم يارحيم

حال السائق السوداني مخمور او صغير السن او متهور في قيادته للمركبة غير مبالي للارواح التي هو مسؤول عن سلامتها واين الرقابة ,,,,
اصبحت الحوادث المرورية هماً كبيراً وهاجساً يؤرق جميع قطاعات المجتمع خاصة انها اصبحت متكررة بصورة مؤسفة نتجت عنها خسائر كبيرة فى الارواح والممتلكات. والهم كبير لدى مستخدمي الطريق السريع والسلطات واصحاب البصات ما بين وعورة الطريق والاهمال وعدم الالتزام بالقواعد والارشادات المرورية وعدم اتخاذ اجراءات السلامة وعدم مطابقة المواصفات التي لا بد من توفيرها فى المركبات والبصات السفرية. هنا يقع القدر ويكون الحادث الذي يزهق عشرات الارواح نتيجة لخطأ كان يمكن تجاوزه. ولا بد من معرفة الاسباب التي تؤدي لهذه الحوادث وكيفية معالجتها حفاظاً على الارواح والممتلكات، وحتماً هي مسؤولية مشتركة تتداخل حولها بعض المؤسسات والجهات ذات الصلة