عبدالله مسار : قانون القوات المسلحة يتعارض مع الاتفاقات الدولية ويجعل من السودان دولة بوليسية مكرسة للعمل العسكري ومنتهكة لحقوق الانسان

أعتقد أن على الشعب السوداني المطالبة بعودة الانتداب البريطاني أو وضع السودان تحت الوصاية الدولية لحين النضوج،، فاذا كان غازي صلاح الدين الذي يمارس السياسة من سنة دو يقول إذا تساءلنا يمكن اساءة استخدامه، فان الاجابة ستكون نعم،،، ولكن لا يلتفت الى ان أي قانون طالما أن الدولة ليست دولة مؤسسات وتخضع لمزاج الحاكم المطلق يمكن إساءته بل القرآن نفسه قامت جماعات تبنت السلطة المطلقة بإساءة تفسير نصوصه وحرفها لمصالحهم الذاتية ولا أود ضرب الامثال فحاضركم أكبر مثال والكتب ملآى بهكذا تجاوزات،،،، الشعب هو العاصم للحريات ولترابه الوطني لأن الأمة لا تجتمع على باطل وما أنتم الا شرذمة قليلون ومهما تضعون من قوانين ونظم فالشعب لو انتفض سيدوسها وتكون في خبر كان وتكونون فقط أضعتم زمان البلاد والعباد وهذا معلوم بالضرورة أنه فري باد،،،،

هذا تعديل مقصود منه توسيع دائرة التجريم والبطش بكل من يقول للنظام لا والاخطر من ذلك ان هذه النصوص غير منضبطه وفضفاضه ويمكن استغلالها خصوصا في ظل وجود ترزية النظام من القانونيين وقضاة النظام الحاكم ..

رأيت العدالة وهي يبكي فقلت علام تنتحب الفتاة فقالت كيف لا ابكي واهلي دون خلق الله ذبحوا

غازي : اذا ما تساءلنا هل يمكن اساءة استخدامه، فان الاجابة ستكون نعم

و إذا ما تساءلنا ..؟

هذا التعديل يقصد به قوش ولا شخص سواه

عريان من تحت ,ولابس صديري
خلااااااااااااااص يادولة حقوق الإنسان والديمقراطيه
إنتوا جيتوا بقوة السلاح وعذبتوا العباد,,,وتتكلموا عن القانون
قوة,,,عينكم,,,لا,,,سمعنا وشفنا بيها ولا,,,كلمونا,,,بيها عاوز
أضحك,,,وماني قادر.

“ذكر القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول عبد الفتاح السيسى أنه أشرف لنا أن نموت من أن يروع أو يهدد الشعب المصرى، ونقسم بالله أن نفتدى مصر وشعبها بدمائنا ضد كل إرهابى أو متطرف أو جاهل”.

(بدون تعليق)

واعتبر مسار ان القانون يتعارض مع الاتفاقات الدولية ويجعل من السودان دولة بوليسية مكرسة للعمل العسكري ومنتهكة لحقوق الانسان . ووصف القانون بالتجريمي، لافتا الي انه جاء مفصلا علي مقاس اشخاص)
ماتلعبو بينا الشعب السودان الفضل شعب فاهم يعني الا السودان دولة مؤسسات يا مسار ماهي اصلها دولة عسكرية بوليسية امنجية كيزانية ضلالية عنصرية تكفيرية (وهي كافرة)والله يامسار كان سكت ونومت زي باقي النوام كان احسن ليك

يحوز اجهزة تصوير بغرض عمل صورة
كل الجنود والضباط والمدنيون والزائرون للقيادة العامة او الوحدات العسكرية يحملون جولات بل وزير الدفاع ورئيس الاركان المشتركة يحوزونها ماذا انتم فاعلون هل يقلقونها ام تسليمها خارجا يا حيوانات البرلمان تصوير الوحدات اصبح اليوم لا يحتاج لكاميرا خفية الفضاء الواسع عبارة لافتات ممنوع الاقتراب او التصوير اصبحت من التاريخ رجاً ضموها الي المتحف العسكري والله طلعتم حمير حمورية
سافر وخلا لي صوره وصورتك الخائف عليها توعدنا وتخلف بالصورة وهاكم ده وزيركم الاعشي صوركم بدون كاميرا
رحم الله ارض السودان حكومة ومعارضة مسلخة ومسلحة ( وشعب لا يتحرك) منتظر العناية السماوية

اللة ىلعنك ىادىك ىاوزىر الدفاع بالنظر

السودانيين قاعدين تسوا شنو والمصريين شالو الاخوان بره