مقالات سياسية

البيخلي ناس الجيش يظنوا انه براهم البيحافظوا على البلد وخايفين عليها شنو؟؟

البيخلى ناس الجيش يظنوا انهم هم براهم البيحافظوا على البلد وخايفين عليها شنو؟؟

طبعا دا ادعاء ووهم ما عندو اى منطق ولا اساس
والاغرب وقت يقولوا ليك نحارب وحدنا..
ما يا ها دى شغلتك الاخترتها انت براك يا العشاء بي لبن ..
في دكتور بيقول ليك تعال عالج معاى؟ ولا فى استاذ بيقول ليك تعال درس معاى؟ ولا فى مكنيكى بيقول ليك تعال صلح معاى؟ ولا فى صياد سمك بيقول ليك نصطاد وحدنا..
شوف شغلتك زى ما اى زول بيشوف شغلتو

لكن سؤال جادى شغلتكم الاساسيه الدفاع عن البلد دى من ١٩٥٦ حاربتو ياتو دوله ولا كاتلتو منو ؟ ما ياها كلللها صراعات داخليه سياسيه ما حسمتو فيها اييي معركة.. تمرد حركة شعبيه وبدا من جوووه الجيش وفى الاخر عملوا دولتم وحركات مسلحة تانية بعد الموت والصرف اتقاسموا السلطه..
فحروب كلها عبثيه ما عندها اي ستين لازمة..

وعارفنكم اقل من الجيش المصرى وياها دييك حلايب واقل من الاثيوبيين ذاتم. ظلت الفشقه تحت سيطرتم لامن بقوا مشغولين قمتو جريتو عليها فما فى دوله ممتنعه عن حربنا لانها خايفه من رهابتكم ما بيحاربونا لان الحرب قرار سياسي ما بيقرروه شوية ضباط حمقى بيزعلوا عشان روحم ..ومافى مصلحة سياسيه لاى حكومه حولنا انها تحاربنا . خوفى الاكتر انكم تكونوا قايلين نفسكم حامننا من امريكا وروسيا وبريطانيا 🤣🤣

فما تملونا فقر ساكت..

اكتر ناس مستنزفين البلد دى فى الفاضى و الضباط مستمتعين ومتدلعين عربات وعمارات وشقق ما لقوها اى موظفين فى الدولة دى.
فما تتنفخوا وتوهموا نفسكم..

البلد بيحموها المعلمين والدكاترة والمهندسين والمزارعين والتجار والسواقين وكل زول قايم بي وظفته..
وكل الوظائف يوميه ومستمره الا انتو .. قاعدين تتطنقعوا ومقضنها يا زميل ويا سعادتك بدون اي حرب حقيقية..
عاوزين جيش يتبنى صاح.. من اعداده مقارنة بعدد السكان وتشكيلاته وفقا للاحتياجات الحقيقية ويتبنى داخل استراتيجية الدولة ويكون معروف تماما عاوزين بيه شنو

‫5 تعليقات

  1. لقد قلت الحقيقة ،، و الاعجب و الأغرب من ذلك أنهم يظنون انهم لابد لهم من حكم البلاد و العباد ، أنهم يدخلون الكلية الحربية بنسب أقل من أقرانهم فى الكليات التطبيقية و النظرية فى مختلف الجامعات السودانية ، كليات مثل الطب و الهندسية و كليات تطبيقية أخرى لا يمكن الالتحاق بها إلا أن تحرز نسبة تتجاوز 90% و لم نسمع بأن الأطباء أو المهندسين يصرون على حكم البلاد و إنما يقومون بأداء أعمالهم بدون كثير ضوضاء
    هولاء العساكر عليهم أن يفهموا أن الشعب السودانى هو الذى يدفع لهم مرتباتهم و مخصصاتهم و أن المدنيين هم بشر أمثالهم و ليس أقل منهم مكانة منهم ،،
    و الثورة مستمرة انشاء الله حتى تحقق جميع اغراضها و أولها و ليس آخرها دولة قوانين يتساوى أمامها الجميع دون استثناء من عرق أو لون أو جنس

  2. لم يكن أحد يعرف السفاح البرهان فقد أتى به علي عثمان كالشخص الرابع او الخامس في الترتيب العسكري ليخلف الخيوبة عمر بشير وهو يعلم مدى قسوته وقتله للابرياء في دارفور.

    كل كبار ضباط الجيش مرضي نفسيين بداية من سوء اختيارهم للدخول للكلية الحربية وايضآ لعملية غسل الدماغ التي خضعوا لها من علي عثمان وكيزانه فصاروا مثل الكيزان فاقدي للاخلاق الانسانية.

    البرهان دموي ولن يستسلم حتى يبيد كل الشعب….. الخيوبة عمر بشير اراد قتل نصف الشعب ولكن البرهان

    سوف يقتل كل الشعب وقصة سلمية سلمية يجب اعادة النظر فيها

    فنحن نتعامل مع مرضى نفسيين لا يتورعون عن عمل اي فعل مشين.

    في سؤال لا يجد اجابة من الكثيرين وهو ما سبب اختيار علي عثمان لعمر بشير لقيادة انقلاب الكيزان رغم وجود رتب اعلى منه من الاسلاميين

    فالسبب يعلمه العديد من الضباط (من ضمنهم ياسر العطا) وهو معرفة علي عثمان بان الزول خيوبة كبير ويمكن تدويره حيث تريد لخوفه من فضح أمره.

    ليس بعيدآ ان يكون البرهان اكثر عفنآ من عمر بشير وأسوأ مرضآ

    وما زلنا في سلمية سلمية.

  3. الجيش اولا والجيش ثانيا
    في غمرة النشوة بالمدنية وعقب سقوط حكم الانقاذ- اطلق بعض الكتاب للأسف من النخب اقلامهم وبعض الشباب ابواقهم المعادية للمؤسسة العسكرية اوالجيش .
    ناسين كل تضحيات القوات المسلحة في الذود والدفاع عن العرض والعرض-ولم يكتف هؤلاء الكتاب او الشباب عن النيل من القوات المسلحة مبخسين كل انجازاتها- بل يدعون وينادون عدم تحصينها من النقد والخوض فيها كاي مؤسسة من مؤسسات الدولة وذلك في ظل الحريات ونشوة المدنية.
    إن هذه الدعاوي لايسندها عرف ولا منطق ولاقانون وطنية وهي دعاوى تقدح في الوطنية والانتماء لهذا الوطن- فالجيش ليس فريقا رياضيا يتحدث عنه كل من هب ودب-
    وهنالك اشياء امنية عسكرية لايتحدث عنها تقنيا الا ذووي الاختصاص.وكل من يكتب عن امكانيات الجيش هو لايقل عن كونه جاسوسا بالمجان
    سلمنا جدلا ان الجيش ليس مهمته الحكم – لكن ان ماحدث في تاريخ الوطن من استيلاء الجيش على الحكم اوالسلطة – لا يقلل من ولائها لهذا الوطن- وليس مسوغا لان يكتب كاتب اواي شخص معددا اخفقات الجيش ان وجدت ليثيط الههم ويخذل.
    وليس معبار كفاءة الجيوش خوضها المعارك فحسب بل كونها ترد كيد الطامعين والطامحين في النيل منه والاستيلاء على مكتسبات الوطن ومقدراته- نفسه انجاز- والحفاظ على السيادة كذلك.ويجب ان تسخر الميزانيات للدفاع والتسليح دون امتنان من احد على الجيش. ومالذي يضير ان يكون للجيش والجهات الامنية اسنثماراتها طالما هي من اجل توفير الامكانات له وليس ضد المواطن ووفق القوانين. وذلك عملا بقوله ( واعدولهم مااسنطعتم من قوة (…
    فمثلا كوريا الشمالية تسخر كل امكانات الدولة من اجل الفاع عن معتقدها وارضها حتى ولويحوع شعبها وليس الحرب الباردة وسياق التسلح ببعيدا ان الجيش عقبدته راسخة وثابتة وان شارك في الحكم – وانه لاشئ يحمى الوطن سواء حكومته مدنية اوعسكرية سواه
    لايحق لكاتب ان يقلل من قدارات الجيش وافراده في الوقت الذي يفترش الجنود الارض ويلتخفون السماء في الاحراش والادغال والحدود مدافعين عن الوطن – ويزين المدنيون للشباب عمل المتاريس في المدن- ا
    ن الجيش السوداني يشهد لافراده بالكفاءة – فالضباط وافراد الجيش يشهدلهم العدو قبل الصديق- ولقد اثبت الجيش جدارته في كل البلدان- بفض النظر عن الدوافع.وحازوا ارفع الاوسمة
    ان انفصال الجنوب لم يكن سببه الجيش وهو معلوم بالضرورة وليست مسؤوليته اخلاقيا ولا عسكريا .فالجيش ينفذ الاوامر –وكون حلايب ما يزعم البعض محتلة فهذا شان عسكري سياسي
    وليس من الضروري ان يكون الحل عسكريا خاصة ان المواطنين لايتعرضون للامتهان لكرامتهم وهم قبائل متداخلة- وان كان هذا لايلغي سودانية المثلث –ولكن لم يتلق الجيش اوامر بالقتال اواستردادهحتى يحسب عليه كما يزعم البعض تظاهروا وطالبوا بحكم مدني ولكن ابعدوا الشخصنة ونيل الاعراض وقبل كل ذلك الجيش عن الترهات.

  4. غريبة الكلام ده يطلع من كوز ومجاهد سابق في الجنوب والشرق، الجيش تاج راسك وحارس عورتك وعرضك يا خاين الملح والملاح ورفقة السلاح.

  5. ايه رايكم في المقترح دا؟
    نحل الجيش و نفرتقوا و ندي كل حتة في القبل الأربعة مسؤولية الدفاع عن المنطقة دي و كان علبهم نودي ليهم زيادة
    بمعنى:
    جيش الدفاع الشعبي – مش زي الدفاع الشعبي بتاع زمان داك- جيش من الشباب اللي قلوبهم على البلد دي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..