تحالف جديد من أحزاب وحركات سودانية لمناهضة النظام
الخرطوم ــ علوية مختار
توحد 17 حزباً ومنظمة شبابية ومدنية سودانية معارضة، تحت مسمَّى “تحالف القوى الوطنية للتغيير”(قوت)، بهدف تنسيق الجهود نحو التغيير في البلاد، وإعادة بناء الدولة والتوزيع العادل للثروة والسلطة.
وتأتي الخطوة، التي شارك فيها، “الحزب الاتحادي الليبرالي”، بقيادة ميادة سوار الذهب، وحزب “الوسط” الإسلامي، بقيادة الداعية الإسلامي يوسف الكودة، في إطار الحراك الداخلي، الذي يشهده السودان، لتوحيد صفوف المعارضة ومقاومة النظام الحاكم.
وحمل ميثاق التحالف الجديد، رؤية متكاملة، تمثلت في إحداث تغيير شامل وديمقراطي في البلاد، يقود لاستدامة السلام والأمن، فضلاً عن توحيد المعارضة الداخلية والخارجية وتنسيق الجهود نحو التغيير، عبر تحالف استراتيجي يعمد الى إعادة بناء الدولة والتوزيع العادل للثروة والسلطة.
وأعلنت حركة “الإصلاح الآن” المعارضة، تأييدها للتحالف الجديد، وقال رئيسها غازي صلاح الدين، لدى مشاركته في المؤتمر الصحفي، الذي عقدته تلك القوى لإعلان التحالف، إن “المطلب الرئيسي خلال الفترة المقبلة توحد كافة القوى على الحدود الدنيا لإقامة مشروع وطني سياسي جديد والبحث عن بدائل الحوار الوطني الذي وُئد”.
ودعا القوى السياسية، للمراهنة على وحدة الصف، والاتجاه نحو الموقف العقلاني المتمثل بتوحيد الصف وتحديد الأولويات، بدلاً عن التباري في كسب المواقف السياسية والالتفات للخصومات والخلافات المذهبية”.
العربي
الاصلاح الان فقد البوصلة وصار ينط من تجمع لاخر وهذا دليل عشوائية الغاية او دسيسة للمؤتمر الوطني انتم من مزقتم الحركة الاسلامية من وقت مذكرة العشرة وسف لم ولن تقوم قائمة لاحزابكم (الفكة) هذه ولن تخدم قضية خليكم مع ندا السودان واتركوا الباقي للزمن هوكفيل بازاحة المؤتمر الوطني قبل ما يلبسو الشعب السوداني مايوهات ويمشوهم حفايا لقد ضاع وطن كان اسمه السودان
غازى ماشى وين يا جماعةخليكم جادين
ديييش دي بلد زاتو مع الصباح دا ياااخ منو الما سياسي ومنو هو الما حرامي ف بلدنا ..كلهم يتسابقون من اجلها لا حد يهمه الوطن وكلهم اما منشقين من نفس السلالة واما مندسين بمسمي احزاب اخري او مجموعات…
ربنا يورينا فيكم يوم…وحرم زول بنعرفو كان ليه اي مسمي سياسي ف البلد دي ما. يحكمنا واخير نقعد كدا بس اما يجينا زول غيور جد ومختار من قبلنا.
وصدقوني دا كلو من اعمالنا قبل كل شئ لو ما ختينا عشمنا ف الله وقعدنا نباري في القباب والدجل دا والله م ينصلح لينا حال.
كيف يتم التغيير مع المحكمة الجنائية ؟ اولا سلموا ماهو مطلوب للمحاكمةواصلحوا وضعنا مع المجتمع الدولى حتى يتثنى لنا ان اختيار حكومة مدنية تأهل القوات المسلحة لحراسة الوطن وامنه واننا واثقون بان المجتمع الدولى لا يبخل علينا باعادة وتشغيل مصانعنا وارجاع الادارات المدنية لحياة ترفع الفقر من شعبنا والذل والجبايات .
يا شعبي الفضل إن لم نتوحد وتتوحد معظم الاحزاب السودانية لتكوين اربع احزاب ينضوي تحته كل الشعب السوداني تاكدوا بانه لا يمكن لهذا البلد ان يتقدم شبرا : حتى نصبح مثل الدول الغربية ذات نظام الرئاسي الثابت : وتأكدوا إن لم تتوحد كل الحركات المعارضة والمعارضين وتكوين تلك الاحزاب ذات الاربع ارجل فلن يتقدم السودان وشعبه للابد عليكم بالعمل على قيام ذلك .
ولله الامر من قبل وبعد ،،،،،
اى تجمع ضد نظام الاجرام فى السودان مرحب به الا فى حاله واحدة هى التستر ياسم الاسلام لان المرحلة القادمة سوف تشهد سفوط هذا النظام المجرم الذى استغل الاسلام و شوه الدين ففى دستور السودان الدائم سوف يكون فصل الدين عن الدولة مطلب شعبى وجماهيرى لتفويت الفرصة و محاربة كل الاحزاب اللاسلامية المجرمة التى تستغل الاسلام و تتسلق الى السلطة بالدجل و النفاق و الكذب و نقولها واضحة من يراهن على الاسلام فى المرحلة القادمة فقد فشل .
ظلم وهوان وتقولوا تحالف اى تحالف مع حكومة ارخص حاجة عندها كرامة المواطن السودانى اعملوا تحالف بس بشرط توجيه التهم لكل من له صلة بالمؤتمر الوطنى من المسئوين وزوجات المسؤلين طبعا عارفين بقصد منو بالزوجات والابناء عن ثرواتهم ومن اين اكتسبوها وترجع حقوق المواطن السودانى من مال وسفك دماء وهتك اعراض بنات الناس تتحالفو على ذبح المواطن دى مرفوض حقوق الشعب بعدين التحالف لكن كل من تحالف مع المؤتمر الوطنى يريد يكبر كومو بعدين غازى صلاح الدين من اين اتى ياجماعة حيرتونا
و بعدين كلها شوية مصالح وينفض السامر ما شبلنى واشيلك و على الطلاق و حاجات زى دى
صدقوني تحالفات كرتونية مرتزقة عميلة مضيعة للوقت هي التي تؤدي إلى إطالة أمد حكم الشاويش توهم الشعب الكسلان بأحلام وردية الذي هو أصلا إتكالي ويتكل على راكوبة ، قل لي ماذا فعلت التحالفات القديمة منها من باع نفسه وذمته للشاويش والبقية تلهث وراء كعكة السلطة لا من أجل السودان فقط من أجل إشباع بطونهم وفروجهم نهب أموال الشعب المحنط الميت إكلينياً والمغيب ذهنياً