يأتي ذلك، وذكرت البوشي في تدوينة على صفحتها الرسمية: “في هذا الظرف الحرج من تاريخ البلاد، و مع كل التعقيدات التي يمر بها السودان علينا أن نعلم جميعاً أن التغيير المنشود يحتاج منا الصبر، العمل الجاد الذي سيستغرق زمنا طويلاً لا مفر منه ولا توجد للأسف طرقا مختصرة لذلك”.
وأضافت: “سوف لن يبني السودان أو يتم التحول الديمقراطي المكتمل الأركان قوي الجذور بين ليلة وضحاها إنما هي عملية مستمرة معقدة ستمر بالكثير من النكبات، الإخفاقات و بالطبع النجاحات، وإنه من الصعب بل المستحيل أن نتفق جميعاً في كل التفاصيل، لذلك علينا أن لا نغرق في التفاصيل ولنتفق على الأساسيات، علي الجميع أن يتحرر من روح العداء التي تلازم أي مجهود يرى النور، علي الجميع لجان مقاومة، سياسيين، تجمعات مهنية، مجتمع مدني مناقشة كل المقترحات و المسودات التي رأت النور سواء كانت وثيقة الدستور المقترحة بواسطة لجنة نقابة المحاميين التسيرية، أو المواثيق المقترحة بواسطة لجان المقاومة”.
ما عايزين تغييركم المنشود بعد الشوفناهوا منكم
ضيعتوا السودان
الله يكفينا شركم
صبر شنو يا أم صبر علي الطلاق لو ثورة جد في يوم واحد يحصل التغيير؟ ليه كنتوا عاوزين تورونا التغيير متى لو ما الانقلابي قطع عليكم حبل الصبر؟
الوزيره الماسوره طلتك كترت ،شكلك مع التغيير الوزاري المرتقب عشمانه في الوزاره تااااني ، يا افشل وزيرة شباب ورياضه في تاريخ السودان والانسانيه.ساعدينا بالسكات
التغيير السياسي ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب لا يحتاج إلى وقت طويل وصبر.
ما يحتاج إلى الصبر والوقت هو تحسين الخدمات العامة وتقوية الاقتصاد ولكن يجب أن تكون البداية صحيحة ويجب أن نعرف وجهتنا عندما نبدأ الرحلة. يجب أن تكون الأهداف طويلة المدى واضحة.
مع استمرار سيطرة البرهان وأصدقاؤه “الإسلاميين” على البلاد ، فإن مصير السودان واتجاهه مجهول. إنه لأمر مخز أن دولاً مثل بوركينا فاسو تحاول تحرير نفسها من القيود الاستعمارية الفرنسية ، يجعل البرهان من البلاد دمية مصرية. الرجل ، عثمان البواب ، لديه عقدة النقص تجاه المصريين المتغطرسين والعنصريين.
هو لو ما قحط فاشلة ووسخة يجيبوك إنتي وزيرة ! وزيرة !!! وانت في الدرجة ال 13 ما اشتغلتي.
كلام بنتنا ولاء البوشى فيه كثير من الصواب.التغيير الذى ينشده هذا الشعب لن يتن بين ليله وضحاها لأن دمار هذا الوطن دام أكثر من ثلاثون عاما شمل كل مناحى لهذا الوطن من بنيه أقتصاديه ولمشاريع بعضها خاسر ولمصانع متوقفه ولأنسان هداه الجوع والمرض لعدم وجود الجو الصحى المعافى ولمستشفيات خربه وبيئتها الصحيه منفره ولعدم وجود الدواء المجانى فيها ولمدارس لابد من الدفع حتى يدرس فيها أبنك أوبنتك وكثير الكثير والتجاذبات الحزبيه المتشاكسه وللسلاح المنتشر فى بقاع الوطن ولمخربى الديمقراطيه.ولأحزاب مفتته ولا تملك برامج لتقدم هذا الوطن ولا تملك أموالا للدخول فى أنتخابات ماعدا حزب الحراميه. الفتره الأنتقاليه القادمه أن عين فيها من قلبه على الوطن فسوف يجد كثير من المطبات والعقبات المعيقه ولن يجد أرضا مفروشه بالرياحين ليخدم فيلزمه ويلزمنا الصبر بل مفترض أن يجد دعمنا له.
تصويب( لن يتم بين ليله وضحاها)
لجان ازالة التمكين وعدم اختيار حكومة تكنوقراط قوية ضيع الثورة وهزمها. وكان من أول تطبيق الشرعية الثورية وجز روؤس كل المجرمين والمتنفذين أولا إلى شيوخ الباسطة ثم بعد ذلك الرجوع إلى التفكيك والاستعادة
المصريين أعداء الاخوان المسلمين ويساعدو في عودة الاخوان للسودان حتى يتمزق ويتشتت ويتشظي ويكون منبوز ومحظور ومحاصر وكمان مطالب بتعويضات ١١سبتمبر بسبب الإرهاب الاسلامي.. . و يكونوا قد اقتربو من تحقيق حلمهم في احتلال الاغبياء الجهلاء الذين يحسدون بعضهم. ترك وايلا احتلال حلايب والفشقه بالنسبه ليهم سمنه على عسل بس انسان الخرطوم ما يحكمهم لان خراب سوبا جاري في دمهم يخس على الجهل باسم الدين والقبليه….
عصيان مدني مليون الميه والناس تاكل من الإغاثة الدوليه وتهرب للأقاليم بقدر الامكان قبل فوات الأوان لا للامارات لا للمصريين لا لإسرائيل لا للسعوديه النصر للسودان الخروج من جامعة الدول العربية المصريه العنصريه و للأبد لا للجبهجيه الممحونيين الانتهاذيين المخانيس الحاسدين لا للعسكر الجبناء الدمويين وكلابهم هجو ومناوي وجبريل تجار العبيد والمرتزقه الرخيصين يذهبو كلهم للجحيم يا رب العالمين
كفى الله بنات السودان شررررررررررررررك ذهاب بلا عودة باذن الله
البلد في (ظرف حرج) منذ الاستقلال يا بُنيتي .. متين السودان ده ما كان في وضع حرج وظرف تاريخي او مفترق طرق ..
للأسف ده حالنا ٦٥ سنة .. ما في شئ غير انو امبارح احسن من الليلة و ماشين لورا كل يوم .
لانو ما في سياسي سوداني قدم لبلدو دي اي شئ مفيد غير ما سرقوها ودمروها و ساطوها و اتصارعوا في جثتها ومزقوها وخانوها ..
بدون استثناء من الازهري والمحجوب والترابي والصادق لخالد سلك و وجدي صامولة و ولاء البوشي .. لذلك جميعهم يستحقون المحاسبة والمساءلة و اللعن . هذا بالمقارنة بما قدمة سياسيو البلدان الاخرى على الاقل الحولنا .
الله يصبرنا عليك و علي طلتِك الكريهه كل مره..
و الله قرفنا مِنِك و وشك البيقطع الخميرة من البيت ارحمينا و حِلِي عننا كان الله يديك نصيب يغمك بيه زي ما غامانا..