مظاهرات الكنداكة في : الأبيض وأم روابة وكسلا والحاج يوسف وودنوباوي وحلة حمد وخوجلي وشمبات

أفادنا مصدر من الموظفين في شركة كبرى تستورد القمح ولديها مطاحن كبيرة ان الحكومة دفعت الفرق في فاتورة القمح للكوتة الأخيرة بعد جدال طويل وبعد أن أنذرتها شركات المطاحن انها لن تخسر كل رأسمالها وقال المصدر ان هذه الكمية ستكفي لمدة بين 10-15 يوم وأضاف انه تم استدعائهم أمس الجمعة في وقت متأخر ليقوموا بتوزيع الدقيق على الوكلاء وأن جهاز الأمن طلب منهم تلفونات الوكلاء والذين طلب منهم بدورهم تلفونات أصحاب المخابز وأن الجهاز أصدر تعليمات صريحة باعطاء أولوية في توزيع الدقيق لمناطق وسط الخرطوم: الديوم الشرقية والصحافات والامتداد والديوم الغربية والخرطوم 2 و3 والعمارات والرياض والجريفات وجبرة وأما المناطق الطرفية فتترك حسب وضع الدقيق ان كان فيه وفرة اعطوهم كميتهم كاملة وان نقص أنقصوهم.
ورؤية جهاز الأمن هذه مبنية على تقارير المظاهرات الأخيرة حيث اتضح مشاركة المناطق المذكورة فيها بجانب ضمها لأصحاب الوعي وقاعدة الأحزاب النشطة وأبناء صناع أكتوبر وأبريل حسب فهم الجهاز. أما المناطق الطرفية مثل الكلاكلات والسلمة ومايو وغيرها فيرون انهم مستجدي نعمة و(مخلوعين) ب(نعيم) الخرطوم وانهم سيدفعون كل ما يطلب منهم وليس لديهم الوعي الكافي لنقد الحكومة أو تنظيم المظاهرات.

هل يا تري تلك المدن هي كل مدن السودان
هناك تقاعس واضح وهناك جبن واضح من الشعب
لأن الشعب تعود على الزل والإهانة ، في ايام الديمقراطية تم رفع السكر وهاجت الدنيا والمظاهرات خرجت من كل الجامعات حتى يومها كنت أنا في تلك المظاهرات وذهبنا حتى مجلس الوزراء ولم نكن نهاب شيء
الآن … نعم الآن الكل يقول الرباطة … رباطة النظام اطلقت الرصاص المطاطي … والغاز المسيل للدموع …
ماذا تريدون … اتريدون قلب النظام واسقاطه دون ان يطلقوا غاز مسيل للدموع … والله والله كنا نهجم على الشرطة في شكل مجموعات… وكان موقعنا أخطر موقع لأننا كنا بالقرب من السفارة الأمريكية … وفي هذا الوقت لا يوجد رصاص مطاطي إنما رصاص حي… كنا نريد أي سبب لنخرج مظاهرات لأننا مستعدون أن نفعل أي شيء من أجل التغيير ومن أجل عيشة هنية ….
أما الآن فنحن نعيش عيشة الزل والهوان … يقولون الاسلام وهم لا يدركون معنى الاسلام
وعلى الرغم من ذلك نفرح ونهلل خرجت الابيض وخرجت الحاج يوسف وخرجت وخرجت … أين الشعب وأين بقية المدن …. المصريين كانوا يحددون جمعة وبالمليون فتجد الجميع يذهب لتلك الجمعة وكم مات منهم ناهيك عن البمبان والرصاص المطاطي

لاحولة ولا قوة إلا بالله
كوووووووووو
الكنداكة سيدي سيدي الأراكه

لا افهم لماذا يحاول البعض التقلبل من المظاهرات _ اعني من الحهات الدتعمة للثورة- السيد الصادق يقول الى الان العدد بالمئات ولا يؤدي لتغيير النظام ، في جمعة الكنداكة ومع خروج مظاهرة ضخكو جدا واستمرارها في الميدان حتى ضربتها الشرطة بعنف جاءت الاستاذة نريم الصادق لتقول انه لم تكن هناك مظاهرة بالمعنى.
لماذا؟

سقوط حكومة ابو جهل مسألة زمن فقط ـــ لن تصمد حكومة رزق اليوم اكثر شهرين كحد اقصى ـ وانا اراهن على ذلك ـانها تلفظ انفاسها الاخيرة ـــ على المتظاهرين في الجمعة القادمة ان يتجهوا نحو القصر ،حيث قوات الشرطة معنوياتها منخفضة ولم تستلم حوافز الاستعداد ولا المرتبات ــــ علينا ان نفكر من الان في المرحلة القادمة وهي الاصعب ـ السيناريو القادم هو الاهم

جمعة يخاف الله ويعز رسول يخرج معنا ——جمعة لا اله الا الله ومحمد رسول الله

يا امة الامجاد لابد من التصعيد التصعيد سلميه سلميه وعدم انتظار الجمعات يا جماعه النظام 23 سنه من التمكين هل من المعقول ان يتنازل بهذه السهوله نحن لا نقلل من الثورة ولكن هناك ضعف وعدم تنسيق ثم ان الناس تذهب الي اعمالهم وناس في الموصلات وناس في الكوره وناس تتسكع وكأن لايعنيهم شئ ما هذا الجبن يجب اغلاق كل الطرق ويكون مافي موصلات ثم لابد من العصيان المدني واغلاق الاسوق وان تزحف الناس زحفا من الاطراف وبكثافه والله الشرطه اذا الناس ثبتت لا يستطيع فعل اي شئ وسوف ينحازو للثوار اللهم وفقنا يا رب

يا جماعة نحن محتاجين لعمل كبير يحدث خللة في النظام ذلك العمل يتمثل في الاضراب والعصيان المدني ولكي نصل إلى هذه المرحلة يجب على المعارضة (لامتلاكها وسائل الاتصال والنقل) تكوين لجان لوضع الخطط الاستراتيجية لتنفيذ ذلك الاضراب بعد وضع الخطط تأتي مرحلة حشد الدعم المالي لتنفيذ الخطة بدون دعم مالي لا يمكن تنفيذ أي برامج خاصة ان هذه الاحزاب معدمة ، فإذا أردنا تنفيذ اضراب ينفذه أصحاب المركبات مثلا هذا العمل يحتاج تكوين اللجان التي تقوم بحصر أصحاب المركبات ثم الاتصال بهم والذهاب إليهم مباشرة في منازلهم وهذا بالطبع يحتاج إلى أموال ، بعد الوصول إليهم نحتاج إلى أن نضمن لهم (راتب شهر) لأنه لا يمكن أن نطلب منهم اضرابا وهو يعتمد على رزقه من عمل عربته. هذا بالنسبة لأصحاب المركبات أما قطاعات المجتمع المدني الأخرى فعليها ايضا التزامات مثل الأطباء الذين بدأوا بالفعل في التحرك ، نأمل أن يتحرك أساتذة الجامعات لماذا لا يتحركون وهم يرون أبناءهم الطلاب يضربون ومعتقلين الوضع في السودان وصل مرحلة في غاية السوء لا يمكن السكوت عليها يجب مخاطبة أساتذة الجامعات وبقية النقابات لتكوين نقاباتهم.
نقطة أخرى أناشد الجميع بعدم دفع أي ضرائب ورسوم وعوائد للجهات الحكومية ، هذه الايرادات تجمعها الحكومة لشراء آليات القمع والتنكيل وتذهب لمرتبات هؤلاء الفاسدين ، امتنعوا عن تسديد أي رسوم للحكومة ، المغتربون حاصروا الحكومة بعدم التحويل عبر البنوك الرسمية الناس في الداخل يجب أن تمتنع عن تسديد الرسوم للحكومة.

مراسل الجزيرة ذكر ان المظاهرات التى خرجت قليلة ولايعتد بها

تأكدوا أيها السودانيون الأحرار ان الكيزان أصيبوا بالرعب من شوية التظاهرات التي خرجت وستخرج ضدهم فما بالك لو اتسع نطاق هذه الاحتاجات وعمت القرى والحضر. فطالما ان المظاهرات السلمية ترعبهم فعلى كل مواطن حر ومواطنة شريفة الحرص على الخروج والمشاركة الفاعلة في الاحتجاجات والمظاهرات ضد الكيزان حتى نعمل ليهم (سهر الجداد ولا نومو) وحتى نتخلص من هذه الكابوس الجاسم على صدرونا منذ 23 عاما ونسترد وطننا الذي سرقه الكيزان بليل وطن التعليم المجان والعلاج المجان وطن التكافل والتراحم والخير والحق والجمال وطن دولة الرعاية لا دولة الجباية التي أسسها الكيزان اخوان الشياطين وطن حدادي مدادي وطن خير ديموقراطي. ولماذا تخرج مسيرات الكيزان الأنجاس إخوان الشياطين من المساجد بحجة دعم غزة والقدس وضد دول الاستكبار المزعومة ولا تنطلق انتفاضة الشعب السوداني البطل ضد نظام الكيزان الفاسد والدكتاتوري والفاشي الذي أذل الشعب وجوعه وأفقره ودمر خدماته العامة مثل التعليم والصحة ودمر مشاريعه القومية والزراعية مثل مشروع الجزيرة والسكة حديد والنقل النهري والخطوط البحرية وسودانير وغيرها ،فساد الكيزان هو سبب الغلاء الفاحش الذي يكابده شعبنا الآن فلاء نهاية لمعاناة شعبنا الا بالتخلص من هذه العصابة الفاجرة . يجب أن يحول الشعب السوداني كل المساجد الى منصات تنطلق منها الاعتصامات والمظاهرات والاحتجاجات العارمة ضد الحرامية الكيزان وضد الظلم والفساد وضد القهر والطغيان والاستبداد وحتما ارادة الشعب ستنتصر على جلاديهاويستعيدالشعب حريته المصادرة منذ 23 عاما ويسترد الشعب حقه في الحياة الحرة الكريمةوسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.الكيزان يعلمون جيدا انهم لصوص سرقوا السلطة بليل لذلك يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو وترعبهم صحوة الشعب وثورته ضدهم ،فالسارق يتوجس خيفة في كل حين وينطبق عليه المثل:(كاد المريب أن يقول خذوني).

I suggest a very effective way to demobilize the cars used by the police and security agents. The demonstrators should prepare small wooden boards with long NAILS and throw them in front of the cars when they are moving or approaching the Demonstration. This way they will find it more difficult to move the detainees from the location where they were arrested. Believe me it work I have tried this in London supporters of Albashir and his agents which left there cars in the middle of the heavy London Traffic.

يقول الله عز وجل : {وَلاَ تُؤْتُواْ السفهاء أَمْوَالَكُمُ التي جَعَلَ الله لَكُمْ قِيَاماً} (النساء : 5)
أناشد جميع الشعب السوداني أن يمتنع عن دفع أي رسوم وضرائب وغيرها من وسائل الايرادات للدولة يجب الامتناع كليا عن دفع أي رسوم لهذا النظام ، المبالغ التي يتم تحصيلها من الغلابة تذهب لشراء آلات البطش والتنكيل بالشعب المسكين تذهب لمرتبات ومخصصات هؤلاء الفاسدين ، يا جماعة حتى شباك التذاكر بتاع المستشفيات الجماعة ديل يتدخلوا فيه بدلا من أن يعود للمستشفى ،الناس دفعت دم قلبها لهذا النظام ماذا كانت النتيجة؟ هل استفاد الناس شئ بل على العكس تماما ذهبت المليارات لضمان تمكين سلطتهم فقط المشاريع التي يتبجحون بتنفيذها كلها ديون على كاهل الشعب يجب تشديد الخناق على هؤلاء الفاسدين خلاص سقطت كل الأقنعة كفانا غش وتدليس وتلاعب بالناس. المغتربين حاصروا النظام بعدم التحويل عبر البنوك الرسمية الناس في الداخل يجب أن تمتنع عن تسديد أي رسوم للنظام.

منقول من ( ابو سامي )

اقتـــــــــــــــــــراح تظــــــــــاهرات شــــــكل جديــــــــــــــــــــد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتراح بوقفة بعد صلاة المغرب وحتى صلاة العشاء امام المنازل في الاحياء وعلى طول الشوارع الرئيسة هذه الوقفة تربك اجهزة الامن وتقوي الاحساس بالثقة فقط …وقفة يوميا وفي رمضان تكون الوقفة بعد صلاة العشاء الى مدة ساعة او ساعتين في الشوارع الرئيسة وعلى طول الشارع وهذه الوقفة تقوي الثقة في النفس وتكسر حاجز الخوف , هناك اعداد كبيرة من المواطنين والمواطنات يؤيدون هذه الاحتجاجات ولكن هناك بعض الاسباب تجعلهم يريدون ان تكون المظاهرات بأعداد كبيرة لتحميهم بمعنى أنهم يلاحظون أن هذه المظاهرات هي دور الشباب ولكن عندما تكون الوقفات أمام المنازل وفي الشوارع القريبة منهم وداخل الاحياء هذه تشجعهم وتجعلهم في مأمن من بطش القوى الامنية والرباطة ثم تشتت جهد قوات الشرطة والامن ويصعب عليهم تمشيط كل الاحياء … وفيها نقلة للمظاهرات للمواطنين في اماكن سكنهم بدلا من نقل المواطنين لأماكن التظاهر… وهذه الوقفات كانت ناجحة جدا في فترات الامسيات في انتفاضة ابريل 85 حيث اضرب موظفو الهيئة القومية للكهرباء مما ادى لانقطاع التيار الكهربائي في انحاء العاصمة ولذلك كان المواطنون يخرجون للشارع بسبب الظلام ، فكان الشباب يتجمعون بصورة تلقائية وعفوية وعند أول هتاف تتحول الوقفة إلى مظاهرة ويتحرك الشارع في هتافات مدوية .
+++++++++++++++++++++++++++
والله اقتراح من ابو سامي اعجبني جداَ

ما تحقق هائل جداً.. والمهم هو النفس الطويل والنقد الذاتي المستمر:

لا يأس ولا قنوط ? وما تحقق كبير جداً بكل المقاييس ? لأول مرة تستمر المظاهرات بهذا الشكل الواسع(كل أٌاليم السودان تقريباً شهدت تظاهرات) لمدة شهر كامل ولأول مرة ينفضح النظام ويقلق بهذا الشكل مهما ادعى غير ذلك.. وأصلاً ليس للشعب ما يخسره… والنظام هو الخاسر والشعب دائما متقدم عليه ومعه الحق ومعه الضمير الحي ومعه التاريخ ومعه المستقبل ومعه الارادة ..وهو الذي سيكتب الفصل النهائي في القصة– فلا قلق ولا يأس أبداً ..

…ولا يستطيع النظام مهما كابر أن ينكر… الأثر العظيم الذي تحدثه هذه المظاهرات فيه مادياً ومعنوياً واعلامياً ( وأصلاً هو ما ناقص).. اذ لا شيء في الدنيا يزعج الأنظمة الديكتارتورية مثل مجموعة من الناس تهتف سلمياً باسقاطه في الشارع … عدو الطغاة التاريخي والاستراتيجي هو الشارع.. كل شيء الا الشارع بالنسبة للديكتاتور!!!

.. االعامل المهم الذي يجب أن يستمر هو الاستمرارية? بغض النظر عن الكم .. المهم هو الكيف وأصلاً هناك هذا التكتيك منذ البداية ? والنفس الطويل مهم جداً وهو ما تحتاجه قوى الثورة السودانية
… سياسة النفس الطويل يا شباب ?

الحل هو تنظيمات حزبية جديدة روحها الديمقراطية وسلاحها السودان تنظيمات تعمل لنجاح السودان ونجحها بالمقابل ليست تنظيمات تطعن في الجسد السوداني عشان تعبر علي أنقاضه لأول مرة عرفت كم نحن مدمرون بسبب بلاء الانقاذ وبلاء الضد من التنظيمات ربنا يجعل لنا مخلص ذو قيم و مبدأ ربنا يجعل لنا الشعب المعلم رحمك الله يا جون غرقن فمن استقبلك في المطار هم الثورة التي نعشق أن نستلهم في شخصك البطل. أنا سوداني شمالي مسلم وقدوتي السودانية جون غرقن وأي زول داير ينتقدني يقول لي من قدوته ورجاءا ما دايرين تاريخ لأنو كلنا عارفين وين كنا وشنو بقينا

من المنتظر لتغيير الوضع في السودان ؟ هذا مربط الفرس وأين هم من التظاهرات سر نجاح الثورات العربية قيادة الرؤوس للشعب ووقوفهم صفاً واحداً أما الشباب نصفهم بيمدح ونصهم بيغني في نجوم الغد وأغاني وأغاني وتبدو عليه الخلاعة والنعومة و التخنث يا حليل شباب المظاهرات البيجيبوها في يومين أما البدايل المطروحة الصادق وياسر عرمان والترابي ….. لا يرضي الطموح ولا يثير روح المجازفة