مقالات سياسية

البشير في يونيو عام ٢٠٠٦: “أفضل ان اكون قائد للمقاومة من رئيس دولة محتلة”!!

بكري الصائغ

١-
مـقدمة:
******
(أ)-
يا تري، ماذا سيقول البشير في خطابه القادم – بعد يومين من الان،اي تحديدآ في يوم الخميس ٢٩ يونيو الحالي ٢٠١٧، بمناسبة الذكري الثامنة والعشرين علي انقلاب الجبهة الاسلامية، والذي وقع في يوم الجمعة ٣٠ يونيو عام ١٩٨٩؟!!

(ب)-
***- جرت العادة منذ عام ١٩٩٠ وطوال سبعة وعشرين عام حتي عام ٢٠١٦، انه كلما جاءت مناسبة ذكري وقوع الانقلاب، قام الرئيس البشير بالقاء خطاب بهذه المناسبة، والشي الملفت للنظر، ان كل هذه الخطابات ال٢٧ كانت كلها متشابهة الي حد بعيد الا من تغييرات طفيفة!!، كانت خطابات البشير الطويلة مملة الي الحد البعيد لعدم تطرقه للقضايا الهامة التي تهم المواطنين، كلها كانت مليئة بالوعود البراقة بسودان جديد مليء بالخيرات وينعم بالسلام بعد القضاء علي حركات التمرد!!

(ج)-
***- ما من خطاب من هذه الخطابات التي القاها البشير طوال السبعة وعشرين عام الماضية، الا وحي فيها القوات المسلحة وجهاز الأمن، متجاهلآ عن عمد باقي القطاعات الهامة في الدولة، وهي القطاعات الانتاجية -(الزراعية، والصناعية، والرعوية، والخدمات في الخدمة المدنية) -التي تقوم بالصرف علي القوات المسلحة والأمن!!

٢-
***- من بين كل هذه الخطابات السبعة وعشرين السابقة التي القاها البشير علي المواطنين من قبل، كان هناك خطاب شذي عن البقية، حيث اختلف في مضمونه عن ما اعتاد البشير ان يصرح به في كل مرة!!

٣-
***- ففي عام ٢٠٠٦، وبمناسبة الذكري السابعة عشر علي الانقلاب، قام البشير بالقاء خطاب في (الساحة الخضراء) بالخرطوم، واعلن رفضه التام دخول قوات دولية إلى إقليم دارفور، وقال بنبرة كلها تحدي:( أفضل ان اكون قائدا للمقاومة في دارفور من ان اكون رئيسا لدولة محتلة)!!

٤-
***- وكان عمر البشير قد سبق من قبل عده مرات رفضه إرسال قوات دولية إلى إقليم دارفور، مشددا لدى مخاطبته في احدي المرات اجتماعا للهيئة البرلمانية لنواب حزبه المؤتمر الوطني في يوم الثلاثاء ٢٠ يونيو ٢٠٠٦، على أنه سيقود المقاومة بنفسه ضد هذه القوات إذا دخلت الإقليم. وقال: (سأقود المقاومة بنفسي” مضيفا “أن السودان الذي مثل أول دولة تنال استقلالها من دول جنوب الصحراء لن يكون الدولة الأولى التي يعاد استعمارها الآن).

٥-
***- ليت الامر وقف فقط عند خطاب البشير وتحديه لمنظمة الامم المتحدة التي قررت ارسال قوات دولية الي دارفور، بل تعادي الامر ووصل الي ان واصلت الحكومة السودانية وقتها بذل اقصي جهودها للحؤول دون إرسال قوات دولية إلى دارفور, إذ أعلنت مليشيات الدفاع الشعبي عن فتح معسكراتها لحشد مليون “مجاهد للتصدي للتدخل الأجنبي” في الإقليم!!

٦-
***- قال كمال إبراهيم المنسق العام لقوات الدفاع الشعبي، “إن مليون مجاهد أعلنوا مبايعة الرئيس السوداني عمر البشير على الجهاد واستعدادهم للاستشهاد ضد أي تدخل أجنبي في البلاد”!!

٧-
***- وقال الزبير طه وزير الداخلية في خطاب أمام حشد من القوات الدفاع الشعبي إن، “الشعب السوداني جاهز لردع التدخل الأجنبي”, معتبرا أن التدخل “القصد منه هو استهداف للدين الإسلامي والاستيلاء على مقومات الطاقة لأن دارفور فيها أكبر مخزون للنفط والغاز الطبيعي” !!

٨-
***- من جهته, قال غازي صلاح الدين, مستشار الرئيس السوداني وقتها عام ٢٠٠٦، “إن الولايات المتحدة تريد غرس الفتنة في دارفور وتفتيت أهلها ليتسنى لها استعمارها”. وقال صلاح الدين “إن الولايات المتحدة دولة نشأت على الظلم وسلب حقوق الغير تحت ما يسمى محاربة الإرهاب ونشر الحريات”. وأضاف “إن نهاية الولايات المتحدة قد حانت”, مشيراً إلى أنها “خسرت كل معاركها في العالم رغم جبروتها وعتادها, وإنها ستخسر معركتها إن أرادت المجيء للسودان”!!

٩-
***- وتوالت بعدها الاحداث، حيث رفض جهاز الأمن ، الموصوف بأنه اقوى اجهزة الحكم في البلاد، نشر أية قوات دولية في الاقليم، وبايع البشير “بيعة الموت”، في سبيل صد تلك القوات حال دخولها للاقليم. وتوعد جهاز الأمن بحسب تقرير للصحفي اسماعيل آدم نشرته صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية الجمعة ٣٠ يونيو ٢٠٠٦، بأن المعركة ضد القوات الدولية ستبدأ بمن اسماهم “الطابور الخامس” في العاصمة السودانية!!

١٠-
***- في يوم الجمعة الاول من سبتمبر ٢٠٠٦، نشرت جريدة (الشرق الاوسط) اللندنية، خبر كبير وهام جاء تحت عنوان:
(القرار 1706 يضع السودان تحت الفصل السابع- مجلس الأمن صوت لنشر قوات دولية في دارفور وتجاهل معارضة الخرطوم).

١١-
وجاء في سياق الخبر:
(في خطوة قد تفتح الباب أمام صراع جديد في دارفور، قرر مجلس الأمن الدولي نشر قوات دولية في دارفور بغرب السودان، يجيز لها استخدام القوة وفقا للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، متجاهلا معارضة الحكومة السودانية القاطعة والشديدة. ويأتي القرار بعد ساعات من تلقي الرئيس عمر البشير البيعة من أنصاره «للجهاد، وقتال الغزاة فى الإقليم المضطرب ». وفيما خرجت مظاهرات منددة بالقرار في الفاشر، كبرى مدن دارفور، أيدت المعارضة السودانية القرار وقالت إنه يأتي من أجل المدنيين وتوصيل الإغاثة للمتضررين.

وصوت المجلس بأغلبية 12 صوتا لتعزيز قوة الأمم المتحدة في السودان ليبلغ قوامها أكثر من17 ألف عسكري إضافة إلى نشر 3300 من أفراد الشرطة المدنية في دارفور في قرار جديد حمل الرقم 1706. واعتبرت المسؤولة في الخارجية الأميركية، كريستين سلفربرغ، أن موافقة الخرطوم غير ضرورية بعد صدور قرار مجلس الأمن الدولي. وحرص المجلس في قراره الذي امتنعت الصين وروسيا ودولة قطر عن التصويت فيه على أن تكون القوات الدولية خليطا يضم قوات من الاتحاد الأفريقي ومن دول أخرى خصوصا من قوات حلف شمال الأطلسي ومن الدول الآسيوية. وحذرت الصين مجلس الأمن من تفجير العنف في دارفور. وفي الفقرة 12 من القرار منح القوة صلاحيات في استخدام القوة العسكرية في مصادرة أو جمع الأسلحة أو أي أعتدة تتصل وجودها في دارفور انتهاكا لاتفاق السلام ولوقف إطلاق النار. ويتضمن القرار تعزيز قوة الأمم المتحدة بعدد يصل الى 17.3 ألف جندي من العسكريين و3300 من الشرطة المدنية. كما يقرر أن يبدأ نشر هذه العنصر في تاريخ لا يتجاوز أول أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.

واعتبر السفير الأميركي، جون بولتون، القرار خطوة مهمة وقال «من المهم جدا التحرك مباشرة لتنفيذ القرار لوقف الأحداث المأساوية في دارفور». وأعرب السفير بولتون عن توقع الإدارة الأميركية بأن تلتزم الخرطوم في تنفيذ القرار. وحذر من خطورة عدم تنفيذه وقال «سوف يؤثر بشكل مميز على اتفاق السلام وتعميق الأزمة الإنسانية». وفي الخرطوم قال محجوب فضل بدري المستشار الصحافى للرئيس عمر البشير لـ«الشرق الاوسط» ان حكومته لا توافق على نشر القوات الدولية فى دارفور عوضا عن قوات الاتحاد الافريقي الموجودة حاليا في الاقليم.
/(انتهي خبر جريدة “الشرق الاوسط”)/

١٢-
(أ)-
***- بعد يومين من الان، تمر الذكري الحادية عشر علي تحدي البشير للامم المتحدة عام ٢٠٠٦،

(ب)-
***- يا تري، ماذا سيقول البشير في خطابه يوم الخميس القادم، وقد دخلت القوات الدولية ولاية دارفور رغم انفه وانف نظامه قبل احدي عشرة عامآ و(عشعشت) فيها ومازالت موجودة؟!!

(ج)-
***- هل سيكون خطابه- كالعادة- وعود وامنيات، والثناء علي القوات المسلحة، وجيش حميدتي، وجهاز الامن؟!!، ام هناك مفاجأة اشبه بمفاجأة عام ٢٠٠٦ (الفشنك)؟!!

بكري الصائغ
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. ماذا تعرف عن القوات الدولية في السودان؟!!

    اولآ:
    دارفور… من قوات أفريقية إلى قوات أممية
    ************************
    المصدر: -“الجزيرة”نت”-
    – ٦ اغسطس ٢٠٠٧ –
    ***- بعد خمس سنوات من اندلاع أزمة دارفور أصدر مجلس الأمن قراره رقم 1769 مساء الثلاثاء 31 يوليو/تموز 2007 المندرج تحت البند السابع والقاضي بإنشاء القوة المشتركة (الأفريقية الدولية) المعروفة باسم “يوناميد”. وستتألف القوة من حوالى 26 ألف شخص من بينهم 19 ألف جندي و360 بين مراقبين عسكريين وضباط اتصال، يضاف إليهم ستة آلاف و432 من الشرطة المدنية. وتبلغ كلفة القوات خلال السنة الأولى من وجودها أكثر من ملياري دولار. والقوة المشتركة هي أكبر قوة سلام في العالم، وستكون معززة بمصفحات ومروحيات فضلا عن طائرات قتالية. ويتوقع أن تبدأ انتشارها مطلع 2008. وستقوم الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بالاتفاق مع السودان بتنفيذ خطة تم الاتفاق عليها بين الأطراف الثلاثة. وتقضي هذه الخطة بأن تحل القوة المشتركة محل قوات حفظ النظام الأفريقية الموجودة بدارفور حاليا والمكونة من ثماني كتائب يبلغ عددها سبعة آلاف جندي من نيجيريا ورواندا والسنغال وجنوب أفريقيا. وتأتي القوات المشتركة في المرتبة الثالثة الأخيرة ضمن خطة تم الاتفاق عليها في نوفمبر/تشرين الثاني 2006 بين الخرطوم والأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.

    ***- كما أن مجلس الأمن كان قد أصدر قراره رقم 1706 الذي أوصى بنشر 22 ألفا وخمسمئة جندي من القوات المختلطة بدارفور.
    مراحل الخطة الثلاث:
    **************
    1.
    المرحلة الأولى: وتسمى “حزمة الدعم الخفيف” وتقتصر على تقديم معدات لوجستية وتقنية للسودان بقيمة 22 مليون دولار, فضلا عن دعم الحوار الدارفوري الداخلي أي العمل على التقارب بين الخرطوم ومتمردي دارفور وقد اكتمل تطبيق هذه المرحلة.
    2.
    المرحلة الثانية: وتنص على إيفاد الأمم المتحدة أكثر من ثلاثة آلاف بين جندي وشرطي وعناصر أخرى تابعة للأمم المتحدة فضلا عن دعم خدمات الإسناد الجوي واللوجستي. ومن بين بنود هذه المرحلة نشر الأمم المتحدة ست مروحيات هجومية وكان السودان قد عارض مرارا هذه النقطة متحفظا على نوعية الطائرات ومطالبا بأن لا يكون الطيارون من دول لا توافق عليها الخرطوم.
    3.
    المرحلة الثالثة: وهي المرحلة النهائية من الخطة ويطلق عليها “حزمة الدعم الثقيل” وقد عرفت شدا وجذبا بين السودان والأمم المتحدة حيث تريد الأمم المتحدة زيادة عدد الجنود وجعلهم من ذوي القبعات الزرق بينما يريد السودان أن تكون القوات من الاتحاد الأفريقية لا من الأمم المتحدة. وأن يقتصر دور هذه الأخيرة على توفير الدعم التقني واللوجستي للقوة الأفريقية. إذ يرى السودان في مقترح الأمم المتحدة انتهاكا لسيادته.

    ***- ففي نوفمبر/تشرين الثاني 2006 وافقت الخرطوم على المرحلة الأولى، وفي أبريل/نيسان 2007 وافقت على المرحلة الثانية، ولم تنجح الوساطات والضغوط في موافقتها على المرحلة الثالثة إلا في 12 يونيو/حزيران 2007 الماضي في أديس أبابا. وأبرز ما تنص عليه مرحلة “حزمة الدعم الثقيل” هو أن تحل القوات المشتركة محل قوات حفظ السلام الأفريقية الموجودة بإقليم دارفور. وكثيرا ما وصفت هذه القوات الأفريقية بأنها تفتقر إلى التجهيزات وإلى التمويل الضروريين.

    دور القوات المشتركة وقيادتها
    ******************
    تناط بالقوات المشتركة (القوات الأممية وقوات الاتحاد الأفريقي) مهمة حفظ الأمن في دارفور. وستكون لديها معدات عسكرية وآليات للمراقبة. كما يناط بها تحسين ظروف نقل المساعدات الإنسانية إلى سكان الإقليم ودعم السلطة الانتقالية فيه. وتسببت الحرب الأهلية في دارفور -حسب الأمم المتحدة – بمقتل حوالى مئتي ألف شخص ونزوح حوالى 1.2 مليون، وهذه الإحصاءات ترفضها الخرطوم.

    ***- وقيادة القوات المشتركة ظلت موضوع خلاف بين الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة حيث يريد كل جانب أن تكون له قيادة تلك القوات. وتميل الخرطوم إلى أن تكون القيادة للاتحاد الأفريقي وتشترط شرطين أساسيين هما: أن تكون الغلبة في القوات المشتركة للدول الأفريقية وأن تكون قيادتها للاتحاد الأفريقي، على أن تقوم الأمم المتحدة بما يلزم من دعم تقني ولوجستيي. وستشارك مصر في القوات المشتركة بوحدة تشمل كتيبتي مشاة ميكانيكية وثلاث سرايا من قطاع المهندسين والاتصالات والنقل ونشر مستشفى ميداني جديد في الإقليم. على أن تكون كتيبة الجيش المصري مكونة من قرابة خمسمئة جندي وتتكون السرية من مئة جندي. وتم تعيين وزير خارجية الكونغو رودو أدادا ممثلاً خاصاً سياسياً يشرف على العملية وينسقها وتحته قائد عسكري من نيجيريا. وتذهب بعض التقديرات إلى أن 14 ألفاً من عناصر القوات المشتركة ستكون أفريقية.

    ثــانيآ:
    القوات الاثيوبية تتسلم “ابيي” من الجيش السودانى
    ******************************
    المصدر:- عن “سودان تربيون”-
    -الأربعاء 30 أيار (مايو) 2012-
    اكمل الجيش السودانى امس سحب قواته من بلدة أبيي، المتنازع عليها مع دولة الجنوب واقيمت فى المنطقة مراسم احتفال رسمية ، سلم خلالها الجيش مباني المنطقة العسكرية والمؤسسات الخدمية الموجودة هناك إلى القوات الأثيوبية لحفظ السلام الأممية (يونسفا). وقال قائد القوات الأثيوبية رئيس البعثة الأممية (يونسفا)؛ تاديسا تسفاي، ، إن إعادة انتشار القوات خارج أبيى تجئ احتكاماً للقرارات الدولية الخاصة بالمنطقة، باعتبار أن إعادة انتشار القوات كانت ضمن القرارات التي اتخذها الاتحاد الأفريقي في يوليو من العام الماضي. وأوضح أنه سيقوم بكتابة تقرير متكامل عن انتشار القوات السودانية للاتحاد الأفريقي واللجنة رفيعة المستوى برئاسة ثامبو أمبيكي، باعتباره شاهداً على عملية الانسحاب.

    وافاد ان مغادرة القوات السودانية المنطقة يضاعف من جهود القوات الأممية، خاصة أن الجيش السوداني يتمتع بخبرات واسعة جعلته ممسكاً بالأمن في المنطقة. وقال تسفاي إن (يونسفا) ستسعى لسد الفراغ وفقاً للقرارات الأممية الصادرة بحق أبيي. وأكد رئيس لجنة المراقبة المشتركة من جانب القوات المسلحة؛ العميد الركن مبارك أمين، أن موافقة انسحاب القوات على اعادة الانتشار جاءت التزاماً من حكومة السودان وقواتها المسلحة وهي في أفضل حالاتها لتحقيق الأمن والسلم للمواطن بالمنطقة.

  2. قال البشير ولا ماقال حركاتم الغوغائية قديمة.. مافي ديمقراطية بالطريقة الانتو مصورنها ذي ح تحصل.. ههههنهه ده كلو عشان تقلبو النظام وتجو انتو.. خزعبلات قديمة عفى عنها الدهر

  3. هههههههههههههههههههه
    والله اول مرة يا بكرى أسمع بهذا الكلام وشكرا لك أن أعدت نشره ..لكن اقول ليست هذه المرة الأولى التى بنتفخ فيها هذا النذير ويوعد ويتوعد ويهدد
    فهناك قولته المشهورة التى انتفخ بها فى إحدى تجمعاته بأن قرنق سيدخل
    الخرطوم على جثته ولو كنت متأكدة من ان كلامه فشنك وأن قرنق سيدخل
    الخرطوم وعينه تعاين لسجلت هذا الكلام باليوم والساعه والمكان ..فقد هدد
    وتوعد ثم بعد ان دخل المرحوم قرنق الخرطوم وعينه تعاين أرسل نائبه الذى خطط لاغتيال مبارك على عثمان محمد طه واستقبل قرنق فى مطار الخرطوم وفى الساحه الخضراء وبشر ورقص مع من احتفلوا بعودة قرنق …فهو قد
    اشتهر بالتهديد والوعيد الكلامي وتميز بخاصية حقيرتى فى بقيرتى فى الوقت
    الذى لم يستطع مقاومة الأجنبى فإنه يفيش كل غله فى معارضة الداخل ..
    واذا كان لا يفضل أن يكون رئيس دوله محتله ويفضل أن يكون قائد كتيبه لمحاربة المحتل فلسه عندو فرصه فى حلايب وشلاتين والفشقه حيث الاحتلال الحقيقى وليس احتلال الأمم المتحده …وهناك احتلال باعوا بالدولار ودخل دولاراته فى جيبه فكيف يا ترى ييحاربه …. عفيت منك يا الصايغ .

  4. تحيه لملك الرصد والمتابعه ود الصايغ
    توثيق الجريمة مهم جداً
    حتي لا يهرب اللصوص

  5. حكمهم ابتداء بكذبة “اذهب الي القصر حاكما وساذهب الي السجن حبيسا” ومن يومها سلسلة الكذب تتوالي اشداء علي الشعب الضعيف ضعفاء علي الاعداء محتلي حلايب والفشقة ولن نصدق من كانوا يغنون امريكا وروسيا دنا عذابها !….وامريكا والغرب تحت جزمتي !…الان انظروا الي بياناتهم اللتي تصدر وانبطاحهم :من نحن نفذنا كل المطلوبات وعلي اميركا رفع العقوبات “انبراشة ما وراها انبراشة ” ودارفور دخلتها قوات اليونميد الاجنبية وعلي عينك يا تاجر ….
    كوز عسكري مسطول كلما يدخل المطبخ يضرب تحية للثلاجة …
    مرتو قاتلو ليه ؟ …
    قال : لانها ماركة “جنرال” اليكتريك الامريكية ….
    تبا لهم الكيزان في رف الثلاجة الان وسيطبخون عما قريب

  6. The dog that barks never bites
    Chien que aboie ne mord pas
    Der Hund der bellt, beisst nicht
    يقابل هذه الأمثال المثل العربي الكلب الذي ينبح لا يعض، والمثل السوداني السواي ما حداث.
    زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً ابشر بطول سلامة يا مربع

    حياك الله الأخ والأستاذ بكري الصائع وكل عام وأنتم بخير. ولكم الشكر على هذه المقالات والرصد المتواصل والتأريخ للعديد من الأحداث الجسام التي مر بها الوطن في عهد الإنقاذ، عهد المحن والعجائب.

    الرئيس السوداني عمر البشير خان شرف الجندية يوم تمارض كي يأتي للخرطوم ليستلم السلطة، وهو يذكر ذلك ويتباهي به دون خجل أو وازع ضمير. والنظام قد مكن نفسه بكذبة “اذهب إلى القصر رئيساً…”. ولا تنسِ أن الرئيس كان قد حلف “بالطلاق” في عدم سماحه بدخول هذه القوات الغازية على حد قوله، ولا ندرِ أي نساءه قد وقع عليها الطلاق، أهي الكبيرة أم الصغيرة.
    الكذب هو شرعة ومنهاج عند هذا النظام المتمسح بأثواب الإسلام، وهو كذب يصل حد “الدليب” مما يجعلهم أضحوكة عند المواطن: أما ترى الخضر وقد ادعى أن انفجارات مصنع اليرموك كانت بفعل شرارة انطلقت من عامل اللحام الذي كان يباشر عمله منتصف الليل. ثم انظر إلى شهدائهم الأحياء الذي اشتموا فيهم رائحة المسك، ليتبين لاحقاً أنهم أسرى بيد الحركة الشعبية.
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عليكم بالصِّدق، فإنَّ الصِّدق يهدي إلى البرِّ، وإنَّ البرَّ يهدي إلى الجنَّة، وما يزال الرَّجل يصدق، ويتحرَّى الصِّدق حتى يُكْتَب عند الله صدِّيقًا. وإيَّاكم والكذب، فإنَّ الكذب يهدي إلى الفُجُور، وإنَّ الفُجُور يهدي إلى النَّار، وما يزال الرَّجل يكذب، ويتحرَّى الكذب حتى يُكْتَب عند الله كذَّابًا).
    وروي عن إمام دار الهجرة مالك أنه قال: (أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ).
    هؤلاء القوم وعلى رأسهم بشيرهم أشام من طويس، الذي ولد يوم توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفطم يوم توفي الصديق أبو بكر رضي الله عنه.

  7. كلكم م عندكم موضوع، جرائم الابادة الجماعيةالتي قام بها اليهود اكثر بكثير من تلك التي قامت بها الحكومه.
    والله انتو اكبر اعداء للوطن تتبعون الرأي السالب بادعائكم الانسانية.

  8. ماذا تعرف عن القوات الدولية في السودان؟!!

    اولآ:
    دارفور… من قوات أفريقية إلى قوات أممية
    ************************
    المصدر: -“الجزيرة”نت”-
    – ٦ اغسطس ٢٠٠٧ –
    ***- بعد خمس سنوات من اندلاع أزمة دارفور أصدر مجلس الأمن قراره رقم 1769 مساء الثلاثاء 31 يوليو/تموز 2007 المندرج تحت البند السابع والقاضي بإنشاء القوة المشتركة (الأفريقية الدولية) المعروفة باسم “يوناميد”. وستتألف القوة من حوالى 26 ألف شخص من بينهم 19 ألف جندي و360 بين مراقبين عسكريين وضباط اتصال، يضاف إليهم ستة آلاف و432 من الشرطة المدنية. وتبلغ كلفة القوات خلال السنة الأولى من وجودها أكثر من ملياري دولار. والقوة المشتركة هي أكبر قوة سلام في العالم، وستكون معززة بمصفحات ومروحيات فضلا عن طائرات قتالية. ويتوقع أن تبدأ انتشارها مطلع 2008. وستقوم الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بالاتفاق مع السودان بتنفيذ خطة تم الاتفاق عليها بين الأطراف الثلاثة. وتقضي هذه الخطة بأن تحل القوة المشتركة محل قوات حفظ النظام الأفريقية الموجودة بدارفور حاليا والمكونة من ثماني كتائب يبلغ عددها سبعة آلاف جندي من نيجيريا ورواندا والسنغال وجنوب أفريقيا. وتأتي القوات المشتركة في المرتبة الثالثة الأخيرة ضمن خطة تم الاتفاق عليها في نوفمبر/تشرين الثاني 2006 بين الخرطوم والأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.

    ***- كما أن مجلس الأمن كان قد أصدر قراره رقم 1706 الذي أوصى بنشر 22 ألفا وخمسمئة جندي من القوات المختلطة بدارفور.
    مراحل الخطة الثلاث:
    **************
    1.
    المرحلة الأولى: وتسمى “حزمة الدعم الخفيف” وتقتصر على تقديم معدات لوجستية وتقنية للسودان بقيمة 22 مليون دولار, فضلا عن دعم الحوار الدارفوري الداخلي أي العمل على التقارب بين الخرطوم ومتمردي دارفور وقد اكتمل تطبيق هذه المرحلة.
    2.
    المرحلة الثانية: وتنص على إيفاد الأمم المتحدة أكثر من ثلاثة آلاف بين جندي وشرطي وعناصر أخرى تابعة للأمم المتحدة فضلا عن دعم خدمات الإسناد الجوي واللوجستي. ومن بين بنود هذه المرحلة نشر الأمم المتحدة ست مروحيات هجومية وكان السودان قد عارض مرارا هذه النقطة متحفظا على نوعية الطائرات ومطالبا بأن لا يكون الطيارون من دول لا توافق عليها الخرطوم.
    3.
    المرحلة الثالثة: وهي المرحلة النهائية من الخطة ويطلق عليها “حزمة الدعم الثقيل” وقد عرفت شدا وجذبا بين السودان والأمم المتحدة حيث تريد الأمم المتحدة زيادة عدد الجنود وجعلهم من ذوي القبعات الزرق بينما يريد السودان أن تكون القوات من الاتحاد الأفريقية لا من الأمم المتحدة. وأن يقتصر دور هذه الأخيرة على توفير الدعم التقني واللوجستي للقوة الأفريقية. إذ يرى السودان في مقترح الأمم المتحدة انتهاكا لسيادته.

    ***- ففي نوفمبر/تشرين الثاني 2006 وافقت الخرطوم على المرحلة الأولى، وفي أبريل/نيسان 2007 وافقت على المرحلة الثانية، ولم تنجح الوساطات والضغوط في موافقتها على المرحلة الثالثة إلا في 12 يونيو/حزيران 2007 الماضي في أديس أبابا. وأبرز ما تنص عليه مرحلة “حزمة الدعم الثقيل” هو أن تحل القوات المشتركة محل قوات حفظ السلام الأفريقية الموجودة بإقليم دارفور. وكثيرا ما وصفت هذه القوات الأفريقية بأنها تفتقر إلى التجهيزات وإلى التمويل الضروريين.

    دور القوات المشتركة وقيادتها
    ******************
    تناط بالقوات المشتركة (القوات الأممية وقوات الاتحاد الأفريقي) مهمة حفظ الأمن في دارفور. وستكون لديها معدات عسكرية وآليات للمراقبة. كما يناط بها تحسين ظروف نقل المساعدات الإنسانية إلى سكان الإقليم ودعم السلطة الانتقالية فيه. وتسببت الحرب الأهلية في دارفور -حسب الأمم المتحدة – بمقتل حوالى مئتي ألف شخص ونزوح حوالى 1.2 مليون، وهذه الإحصاءات ترفضها الخرطوم.

    ***- وقيادة القوات المشتركة ظلت موضوع خلاف بين الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة حيث يريد كل جانب أن تكون له قيادة تلك القوات. وتميل الخرطوم إلى أن تكون القيادة للاتحاد الأفريقي وتشترط شرطين أساسيين هما: أن تكون الغلبة في القوات المشتركة للدول الأفريقية وأن تكون قيادتها للاتحاد الأفريقي، على أن تقوم الأمم المتحدة بما يلزم من دعم تقني ولوجستيي. وستشارك مصر في القوات المشتركة بوحدة تشمل كتيبتي مشاة ميكانيكية وثلاث سرايا من قطاع المهندسين والاتصالات والنقل ونشر مستشفى ميداني جديد في الإقليم. على أن تكون كتيبة الجيش المصري مكونة من قرابة خمسمئة جندي وتتكون السرية من مئة جندي. وتم تعيين وزير خارجية الكونغو رودو أدادا ممثلاً خاصاً سياسياً يشرف على العملية وينسقها وتحته قائد عسكري من نيجيريا. وتذهب بعض التقديرات إلى أن 14 ألفاً من عناصر القوات المشتركة ستكون أفريقية.

    ثــانيآ:
    القوات الاثيوبية تتسلم “ابيي” من الجيش السودانى
    ******************************
    المصدر:- عن “سودان تربيون”-
    -الأربعاء 30 أيار (مايو) 2012-
    اكمل الجيش السودانى امس سحب قواته من بلدة أبيي، المتنازع عليها مع دولة الجنوب واقيمت فى المنطقة مراسم احتفال رسمية ، سلم خلالها الجيش مباني المنطقة العسكرية والمؤسسات الخدمية الموجودة هناك إلى القوات الأثيوبية لحفظ السلام الأممية (يونسفا). وقال قائد القوات الأثيوبية رئيس البعثة الأممية (يونسفا)؛ تاديسا تسفاي، ، إن إعادة انتشار القوات خارج أبيى تجئ احتكاماً للقرارات الدولية الخاصة بالمنطقة، باعتبار أن إعادة انتشار القوات كانت ضمن القرارات التي اتخذها الاتحاد الأفريقي في يوليو من العام الماضي. وأوضح أنه سيقوم بكتابة تقرير متكامل عن انتشار القوات السودانية للاتحاد الأفريقي واللجنة رفيعة المستوى برئاسة ثامبو أمبيكي، باعتباره شاهداً على عملية الانسحاب.

    وافاد ان مغادرة القوات السودانية المنطقة يضاعف من جهود القوات الأممية، خاصة أن الجيش السوداني يتمتع بخبرات واسعة جعلته ممسكاً بالأمن في المنطقة. وقال تسفاي إن (يونسفا) ستسعى لسد الفراغ وفقاً للقرارات الأممية الصادرة بحق أبيي. وأكد رئيس لجنة المراقبة المشتركة من جانب القوات المسلحة؛ العميد الركن مبارك أمين، أن موافقة انسحاب القوات على اعادة الانتشار جاءت التزاماً من حكومة السودان وقواتها المسلحة وهي في أفضل حالاتها لتحقيق الأمن والسلم للمواطن بالمنطقة.

  9. قال البشير ولا ماقال حركاتم الغوغائية قديمة.. مافي ديمقراطية بالطريقة الانتو مصورنها ذي ح تحصل.. ههههنهه ده كلو عشان تقلبو النظام وتجو انتو.. خزعبلات قديمة عفى عنها الدهر

  10. هههههههههههههههههههه
    والله اول مرة يا بكرى أسمع بهذا الكلام وشكرا لك أن أعدت نشره ..لكن اقول ليست هذه المرة الأولى التى بنتفخ فيها هذا النذير ويوعد ويتوعد ويهدد
    فهناك قولته المشهورة التى انتفخ بها فى إحدى تجمعاته بأن قرنق سيدخل
    الخرطوم على جثته ولو كنت متأكدة من ان كلامه فشنك وأن قرنق سيدخل
    الخرطوم وعينه تعاين لسجلت هذا الكلام باليوم والساعه والمكان ..فقد هدد
    وتوعد ثم بعد ان دخل المرحوم قرنق الخرطوم وعينه تعاين أرسل نائبه الذى خطط لاغتيال مبارك على عثمان محمد طه واستقبل قرنق فى مطار الخرطوم وفى الساحه الخضراء وبشر ورقص مع من احتفلوا بعودة قرنق …فهو قد
    اشتهر بالتهديد والوعيد الكلامي وتميز بخاصية حقيرتى فى بقيرتى فى الوقت
    الذى لم يستطع مقاومة الأجنبى فإنه يفيش كل غله فى معارضة الداخل ..
    واذا كان لا يفضل أن يكون رئيس دوله محتله ويفضل أن يكون قائد كتيبه لمحاربة المحتل فلسه عندو فرصه فى حلايب وشلاتين والفشقه حيث الاحتلال الحقيقى وليس احتلال الأمم المتحده …وهناك احتلال باعوا بالدولار ودخل دولاراته فى جيبه فكيف يا ترى ييحاربه …. عفيت منك يا الصايغ .

  11. تحيه لملك الرصد والمتابعه ود الصايغ
    توثيق الجريمة مهم جداً
    حتي لا يهرب اللصوص

  12. حكمهم ابتداء بكذبة “اذهب الي القصر حاكما وساذهب الي السجن حبيسا” ومن يومها سلسلة الكذب تتوالي اشداء علي الشعب الضعيف ضعفاء علي الاعداء محتلي حلايب والفشقة ولن نصدق من كانوا يغنون امريكا وروسيا دنا عذابها !….وامريكا والغرب تحت جزمتي !…الان انظروا الي بياناتهم اللتي تصدر وانبطاحهم :من نحن نفذنا كل المطلوبات وعلي اميركا رفع العقوبات “انبراشة ما وراها انبراشة ” ودارفور دخلتها قوات اليونميد الاجنبية وعلي عينك يا تاجر ….
    كوز عسكري مسطول كلما يدخل المطبخ يضرب تحية للثلاجة …
    مرتو قاتلو ليه ؟ …
    قال : لانها ماركة “جنرال” اليكتريك الامريكية ….
    تبا لهم الكيزان في رف الثلاجة الان وسيطبخون عما قريب

  13. The dog that barks never bites
    Chien que aboie ne mord pas
    Der Hund der bellt, beisst nicht
    يقابل هذه الأمثال المثل العربي الكلب الذي ينبح لا يعض، والمثل السوداني السواي ما حداث.
    زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً ابشر بطول سلامة يا مربع

    حياك الله الأخ والأستاذ بكري الصائع وكل عام وأنتم بخير. ولكم الشكر على هذه المقالات والرصد المتواصل والتأريخ للعديد من الأحداث الجسام التي مر بها الوطن في عهد الإنقاذ، عهد المحن والعجائب.

    الرئيس السوداني عمر البشير خان شرف الجندية يوم تمارض كي يأتي للخرطوم ليستلم السلطة، وهو يذكر ذلك ويتباهي به دون خجل أو وازع ضمير. والنظام قد مكن نفسه بكذبة “اذهب إلى القصر رئيساً…”. ولا تنسِ أن الرئيس كان قد حلف “بالطلاق” في عدم سماحه بدخول هذه القوات الغازية على حد قوله، ولا ندرِ أي نساءه قد وقع عليها الطلاق، أهي الكبيرة أم الصغيرة.
    الكذب هو شرعة ومنهاج عند هذا النظام المتمسح بأثواب الإسلام، وهو كذب يصل حد “الدليب” مما يجعلهم أضحوكة عند المواطن: أما ترى الخضر وقد ادعى أن انفجارات مصنع اليرموك كانت بفعل شرارة انطلقت من عامل اللحام الذي كان يباشر عمله منتصف الليل. ثم انظر إلى شهدائهم الأحياء الذي اشتموا فيهم رائحة المسك، ليتبين لاحقاً أنهم أسرى بيد الحركة الشعبية.
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عليكم بالصِّدق، فإنَّ الصِّدق يهدي إلى البرِّ، وإنَّ البرَّ يهدي إلى الجنَّة، وما يزال الرَّجل يصدق، ويتحرَّى الصِّدق حتى يُكْتَب عند الله صدِّيقًا. وإيَّاكم والكذب، فإنَّ الكذب يهدي إلى الفُجُور، وإنَّ الفُجُور يهدي إلى النَّار، وما يزال الرَّجل يكذب، ويتحرَّى الكذب حتى يُكْتَب عند الله كذَّابًا).
    وروي عن إمام دار الهجرة مالك أنه قال: (أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ).
    هؤلاء القوم وعلى رأسهم بشيرهم أشام من طويس، الذي ولد يوم توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفطم يوم توفي الصديق أبو بكر رضي الله عنه.

  14. كلكم م عندكم موضوع، جرائم الابادة الجماعيةالتي قام بها اليهود اكثر بكثير من تلك التي قامت بها الحكومه.
    والله انتو اكبر اعداء للوطن تتبعون الرأي السالب بادعائكم الانسانية.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..