السودان تفوق علي كوريا الشمالية في إخفاء الحقائق: “ياناس الخرطوم افيدونا بالحاصل؟”!!

يابكري اطال الله عمرك المواطن السوداني انهكته مصاريف رمضان وجاي العيد يعني الناس ساكة الدين والسترة اما طه وحلايب والكوليرا دي مشاكل مثقفاتية مابتهمناش

وهل يجرؤ صحفي على تتبع الأخبار وقد نصبت لهم خيمة تسمى خيمة الصحفيين وسوف تباع لهم عربات بالقسط فهل بقي هناك صحفي يخرج المكنون وهل هم صحفيين جد
اما أعضاء البرلمان يناقشون ختان الإناث وتصدير الإناث موضوع طه موضوع عائلي وممنوع تناوله بأمر الأمن فهو لا يخص الشعب ام الكوليرا هي اسهالات مائية تؤدي إلى المقابر ومن يقل غير ذلك له الويل حتى قرده الوزير يقول الذي يريده الأمن واعلم أن ناس الخرطوم يتلون سورة طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقي ولكن الفريق طه اتبع هواه فشقي ولكن الجديد أنه تربى في حوش المرغنية إشارة خبيثة للتدين ومال قارون كان رباطي كان من قوم موسى فبغي لكن البشير في حيرة ولعلك سمعت ان وزير الدفاع نفى حدوة انقلاب ولكن هو بالمرصاد العربات الغير مرخصة لي والله فقدوا حتى ترتيب الأحداث فهم في حيرة من أمرهم وموضوع طه اتنسي قتلا في التخمينات
أطمئن ليس هناك جديد إلا بعد العيد

يا بكري زمان قلناك ان البلاد لا زالت ترزخ تحت قبضة التنظيم الدولي للأخوان المسلمين .. وان الحكومة تفضل استمرار المقاطعة الامريكية من مقاطعة الاخوان المسلمين (قطر -تركيا – ايران) عشان كدا فإن ديناصورات الحركة الاسلامية المبعدين ظاهريا عن السلطة (على عثمان – نافع – الجاز ) وغيرهم هم الذين يتحكمون في السودان..

ليس من السهولة الخروج من قمقم الاخوان المسلمين لأن ما فعلوه بالسودان ورهنهم للبلاد لا يمكن بسهولة التخارج منه الا اذا تغيرت الانظمة الحاكمة في (قطر – ايران – تركيا) وهذه ليست من السهولة تغييرها لأن انظمتها الامنية صارت ضاربة في جذور العلاقات الدولية.. الحكاية بايظة بايظة

الحقيقة ان طه عثمان لن تقوم له قائمة اخرى سواء كان بجنسيته السعودية او السودانية لأن الحركة الاسلامية طحنته طحناً لن يخرج منه مرة أخرى…

ياناس الخرطوم …
***- قالوا في المثل:( لا يفتي ومالك في المدينة)، فافتونا باحوالكم وبالحاصل عندكم، فالاعلام الرسمي والخاص في السودان قد مات وشبع موت، وعندها لا يبقي الا ان نلجآ اليكم ، ونسال:

اولآ:
العلاقة مع امريكا:
————

(أ)-
***- ما شكل العلاقة التي تربط الخرطوم بواشنطن بعد رفض الرئيس الامريكي حضور البشير مؤتمر السعودية؟!!

(ب)-
***- هل مازال السودان ضمن الدول الستة المدرجة في قائمة ترامب، والممنوع دخول مواطنيها أمريكا؟!!

(ج)-
***- تبقت اسابيع قليلة علي معرفة ان كانت امريكا عازمة علي رفع المقاطعة عن السودان ام ستبقي كما هي للعام العشرين (١٩٩٧- ٢٠١٧) ، فهل نفذت حكومة الخرطوم كل الشروط التي اشترطتها واشنطن، بما فيها شرط اتاحة الحريات الكاملة للمواطنين؟!!

(د)-
***- هل فعلآ ظهرت بوادر اهتمام من جانب الحكومة في الخرطوم لرفع المقاطعة الامريكية؟!!
***- اذا كانت الاجابة ب(نعم)، لماذا اذآ لم ترفع حكومة الخرطوم الحصار العسكري المضروب علي مناطق جبال النوبة ؟!!
***- بينما حكومة الخرطوم تسعي جاهدة لرفع المقاطعة عن السودان، نجد ان القوات المسلحة مازالت تمنع قوافل الاغاثة الدولية من دخول المناطق المتأثرة بالجوع والامراض (دي يفهموها كيف؟!!).

ثانيآ:
العلاقة مع الدول العربية:
—————-
(أ)-
***- ما شكل العلاقة التي تربط حكومة السودان بليبيا؟!!..ولماذااختفت اخبار ليبيا من الصحف المحلية؟!!

(ب)-
***- ماحقيقة عداء نظام البشير للجنرال اللواء الليبي خليفة بلقاسم حفتر، ولماذا لم يسعي اي مسؤول سوداني لتوضيح اسباب توتر العلاقات بين البلدين؟!!

(ج)-
***- لماذا اتهم الجنرال حفتر حكومة الخرطوم بدعم الارهاب في ليبيا، وإرسال شحنات من الأسلحة ل “متشددين إسلاميين” في بنغازي؟!!

(د)-
***- كتب بعض المعلقين في المواقع السودانية، ان دولة البحرين ليس لديها سفير في الخرطوم!!، هل هذا الادعاء حقيقة، ام مجرد تعليقات لا تستند للواقع؟!!

(هـ)-
***- ما شكل العلاقة التي تربط نظام الحكم في الخرطوم مع نظام بشار الاسد؟!!..ولماذا لم نسمع برأي رسمي قاطع عن العلاقة بين السودان وسوريا؟!!

صغير الرأس عظيم الجثةّ!!

١-
منذ ثلاثة اعوام والحرائق تشتعل بين الحين والاخر بفعل فاعل في نخيل وشتلات الولاية الشمالية، أهالي المنطقة النوبية الذين تضررت مزروعاتهم للحريق، اكدوا ان الحريق قد طال نحو ثلاثة ملايين نخلة وشتلات ، هذا الي جانب اعداد كبيرة من السواقي والحصادات وعربات نقل المحاصيل التي تعرضت هي الاخري الي حريق شامل ، والشي المخجل في الامر، ان الحكومة وطوال ثلاثة اعوام ماعلقت بكلمة وصممت عن التعليق!! ، ولم تكلف نفسها توضيح اسباب الحريق!!، ولا كلفت لجان بالتحقيق في سبب نشوب الحرائق!!

٢-
في ظل هذا الصمت المخزي من المسؤولين والاعلام الرسمي، نسأل الشعب، عسي ان نجد عندهم الاجابة:
(أ)-
***- من هم الذين يقومون بهذا الحريق:
هل هو جهاز الأمن من يشعل هذه الحرائق لطرد السكان النوبيين مناطقهم لصالح المستثمرين الاجانب؟!!
(ب)-
هل هي وزارة الاستثمار؟!!
(ج)-
هل قامت شركات الاستثمار الاجنبية باشعال هذه الحرائق بهدف اجلاء السكان، ثم السيطرة فيما علي الاراضي المحروقة؟!!
(د)-
لماذا رفضت الحكومات السابقة والحالية في اجراء تحقيقات دقيقة حول اسباب الحريق؟!!
(هـ)ـ
هل حقآ جهاز الأمن يعرف خفايا واسرار الحريق، لكنه التزم الصمت بناء علي توجيهات من جهات عليا؟!!
(و)-
لماذا رفضت وزراعة الزراعة التعليق علي الحرائق التي طالت ثلاثة ملايين نخلة وشتلات؟!!
(ز)-
لماذا لم تعلق الحكومة الجديدة علي الحرائق التي طالت المزروعات والسواقي والحصادات وكثير من المنازل؟!!
(ح)-
لماذا تحديدآ هذه الحرائق في المنطقة النوبية دون باقي مناطق السودان ؟!!

يابكري اطال الله عمرك المواطن السوداني انهكته مصاريف رمضان وجاي العيد يعني الناس ساكة الدين والسترة اما طه وحلايب والكوليرا دي مشاكل مثقفاتية مابتهمناش

وهل يجرؤ صحفي على تتبع الأخبار وقد نصبت لهم خيمة تسمى خيمة الصحفيين وسوف تباع لهم عربات بالقسط فهل بقي هناك صحفي يخرج المكنون وهل هم صحفيين جد
اما أعضاء البرلمان يناقشون ختان الإناث وتصدير الإناث موضوع طه موضوع عائلي وممنوع تناوله بأمر الأمن فهو لا يخص الشعب ام الكوليرا هي اسهالات مائية تؤدي إلى المقابر ومن يقل غير ذلك له الويل حتى قرده الوزير يقول الذي يريده الأمن واعلم أن ناس الخرطوم يتلون سورة طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقي ولكن الفريق طه اتبع هواه فشقي ولكن الجديد أنه تربى في حوش المرغنية إشارة خبيثة للتدين ومال قارون كان رباطي كان من قوم موسى فبغي لكن البشير في حيرة ولعلك سمعت ان وزير الدفاع نفى حدوة انقلاب ولكن هو بالمرصاد العربات الغير مرخصة لي والله فقدوا حتى ترتيب الأحداث فهم في حيرة من أمرهم وموضوع طه اتنسي قتلا في التخمينات
أطمئن ليس هناك جديد إلا بعد العيد

يا بكري زمان قلناك ان البلاد لا زالت ترزخ تحت قبضة التنظيم الدولي للأخوان المسلمين .. وان الحكومة تفضل استمرار المقاطعة الامريكية من مقاطعة الاخوان المسلمين (قطر -تركيا – ايران) عشان كدا فإن ديناصورات الحركة الاسلامية المبعدين ظاهريا عن السلطة (على عثمان – نافع – الجاز ) وغيرهم هم الذين يتحكمون في السودان..

ليس من السهولة الخروج من قمقم الاخوان المسلمين لأن ما فعلوه بالسودان ورهنهم للبلاد لا يمكن بسهولة التخارج منه الا اذا تغيرت الانظمة الحاكمة في (قطر – ايران – تركيا) وهذه ليست من السهولة تغييرها لأن انظمتها الامنية صارت ضاربة في جذور العلاقات الدولية.. الحكاية بايظة بايظة

الحقيقة ان طه عثمان لن تقوم له قائمة اخرى سواء كان بجنسيته السعودية او السودانية لأن الحركة الاسلامية طحنته طحناً لن يخرج منه مرة أخرى…

ياناس الخرطوم …
***- قالوا في المثل:( لا يفتي ومالك في المدينة)، فافتونا باحوالكم وبالحاصل عندكم، فالاعلام الرسمي والخاص في السودان قد مات وشبع موت، وعندها لا يبقي الا ان نلجآ اليكم ، ونسال:

اولآ:
العلاقة مع امريكا:
————

(أ)-
***- ما شكل العلاقة التي تربط الخرطوم بواشنطن بعد رفض الرئيس الامريكي حضور البشير مؤتمر السعودية؟!!

(ب)-
***- هل مازال السودان ضمن الدول الستة المدرجة في قائمة ترامب، والممنوع دخول مواطنيها أمريكا؟!!

(ج)-
***- تبقت اسابيع قليلة علي معرفة ان كانت امريكا عازمة علي رفع المقاطعة عن السودان ام ستبقي كما هي للعام العشرين (١٩٩٧- ٢٠١٧) ، فهل نفذت حكومة الخرطوم كل الشروط التي اشترطتها واشنطن، بما فيها شرط اتاحة الحريات الكاملة للمواطنين؟!!

(د)-
***- هل فعلآ ظهرت بوادر اهتمام من جانب الحكومة في الخرطوم لرفع المقاطعة الامريكية؟!!
***- اذا كانت الاجابة ب(نعم)، لماذا اذآ لم ترفع حكومة الخرطوم الحصار العسكري المضروب علي مناطق جبال النوبة ؟!!
***- بينما حكومة الخرطوم تسعي جاهدة لرفع المقاطعة عن السودان، نجد ان القوات المسلحة مازالت تمنع قوافل الاغاثة الدولية من دخول المناطق المتأثرة بالجوع والامراض (دي يفهموها كيف؟!!).

ثانيآ:
العلاقة مع الدول العربية:
—————-
(أ)-
***- ما شكل العلاقة التي تربط حكومة السودان بليبيا؟!!..ولماذااختفت اخبار ليبيا من الصحف المحلية؟!!

(ب)-
***- ماحقيقة عداء نظام البشير للجنرال اللواء الليبي خليفة بلقاسم حفتر، ولماذا لم يسعي اي مسؤول سوداني لتوضيح اسباب توتر العلاقات بين البلدين؟!!

(ج)-
***- لماذا اتهم الجنرال حفتر حكومة الخرطوم بدعم الارهاب في ليبيا، وإرسال شحنات من الأسلحة ل “متشددين إسلاميين” في بنغازي؟!!

(د)-
***- كتب بعض المعلقين في المواقع السودانية، ان دولة البحرين ليس لديها سفير في الخرطوم!!، هل هذا الادعاء حقيقة، ام مجرد تعليقات لا تستند للواقع؟!!

(هـ)-
***- ما شكل العلاقة التي تربط نظام الحكم في الخرطوم مع نظام بشار الاسد؟!!..ولماذا لم نسمع برأي رسمي قاطع عن العلاقة بين السودان وسوريا؟!!

صغير الرأس عظيم الجثةّ!!

١-
منذ ثلاثة اعوام والحرائق تشتعل بين الحين والاخر بفعل فاعل في نخيل وشتلات الولاية الشمالية، أهالي المنطقة النوبية الذين تضررت مزروعاتهم للحريق، اكدوا ان الحريق قد طال نحو ثلاثة ملايين نخلة وشتلات ، هذا الي جانب اعداد كبيرة من السواقي والحصادات وعربات نقل المحاصيل التي تعرضت هي الاخري الي حريق شامل ، والشي المخجل في الامر، ان الحكومة وطوال ثلاثة اعوام ماعلقت بكلمة وصممت عن التعليق!! ، ولم تكلف نفسها توضيح اسباب الحريق!!، ولا كلفت لجان بالتحقيق في سبب نشوب الحرائق!!

٢-
في ظل هذا الصمت المخزي من المسؤولين والاعلام الرسمي، نسأل الشعب، عسي ان نجد عندهم الاجابة:
(أ)-
***- من هم الذين يقومون بهذا الحريق:
هل هو جهاز الأمن من يشعل هذه الحرائق لطرد السكان النوبيين مناطقهم لصالح المستثمرين الاجانب؟!!
(ب)-
هل هي وزارة الاستثمار؟!!
(ج)-
هل قامت شركات الاستثمار الاجنبية باشعال هذه الحرائق بهدف اجلاء السكان، ثم السيطرة فيما علي الاراضي المحروقة؟!!
(د)-
لماذا رفضت الحكومات السابقة والحالية في اجراء تحقيقات دقيقة حول اسباب الحريق؟!!
(هـ)ـ
هل حقآ جهاز الأمن يعرف خفايا واسرار الحريق، لكنه التزم الصمت بناء علي توجيهات من جهات عليا؟!!
(و)-
لماذا رفضت وزراعة الزراعة التعليق علي الحرائق التي طالت ثلاثة ملايين نخلة وشتلات؟!!
(ز)-
لماذا لم تعلق الحكومة الجديدة علي الحرائق التي طالت المزروعات والسواقي والحصادات وكثير من المنازل؟!!
(ح)-
لماذا تحديدآ هذه الحرائق في المنطقة النوبية دون باقي مناطق السودان ؟!!