الثورة التي قادها الشباب واسقطت جبابرة الكيزان هي من اعادتك إلى البلاد سالما آمنا ، وتظهر في التلفزيون وتهاجم الثورة والثوار ولا احد يسألك، وكان محكوم عليك بالاعدام ، من قضاء المخلوع الموجود حتى الآن وحكم باحالة البشير إلى الحضانة وروضة الاطفال لا ادري ، القضاء الموجود حاليا غارق في الفساد ولا احد يأمن جانبه ، ولذلك لجنة التمكين هي الوسيلة الوحيد التي يمكن أن تعيد الاموال التي سرقها الكيزان جماعتك، وقصة التشهير هذه مسألة بسيطة أي كوز سرق جنيها واحد او مترا واحدا من الارض بصورة غير مشروعة عليه ان يعيده حتى يتفادى التشهير و الفضيحة .
وارود كلام جبريل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة الجناح العسكري لحزب المؤتمر الشعبي المخلوع ، الذي كان في الحكومة البائدة لاخر لحظة ، يأتي ليعلمنا الاصول والادب. “عبر رئيس حركة العدل والمساواة د. جبريل إبراهيم، عن رفضه التام لوضع لجنة إزالة التمكين ومحاربة الفساد، بشكلها الحالي، معلناً عن رفضه التشهير في الإعلام والأخذ بوضع اليد دون إجراء قضائي عادل.
وقال جبريل في حوار بقناة سودانية 24: “عندما نرفع شعار الحرية والسلام والعدالة، يجب أن يكون لهذا الشعار معنى ولكلمة العدالة معنى مضيفاً: “عندما تجتمع كل السلطات، سلطات البوليس والنيابة العامة والقضاء والاستئناف كلها عند طرف واحد، وتكون هي الجهة السياسية، وتقول أنها ذهبت لفض اجتماع لعدد من الناس أو ذهبت اعتقلت وفعلت، الأمر فيه إخلال بالعدالة تماما، مشددا على عدم حماية أي مجرم، ولكن يجب محاكمة هذا المجرم عبر قضاء غير متحزب، وغير متحيز، قضاء عادل نزيه. وقال جبريل: “كل الذي نرجوه قيام مفوضية لمحاربة الفساد، مهمة هذه المفوضية جمع المعلومات بصورة كافية وتقديم هذه المعلومات إلى القضاء لتحاكم الاطراف المجرمة وأضاف: “ولكن أن تكون المسألة مجرد تشهير في الإعلام والأخذ بوضع اليد دون إجراء قضائي عادل هذا مرفوض تماما وفي إجابته على سؤال إن كانوا قد تحدثوا عن ذلك في أي من المستويات، قال: “ليس بعد، ولكن سيأتي عما قريب الموقع الذي نعبر فيه عن رأينا بوضوح.
ونقولها لك انت وغيرك من اخذ مالا لايخصه باي طريقة أو اسلوب من اساليب التحايل الشعب السوداني عارفه ، وذاكرة شعبنا قوية لم يصبها الزهايمر. ومن يريد تفادي التشهير والفضيحة فليعيد المسروقات ولا احد سيسأله ويعود إلى داره آمنا مطمئنا . انت اتيت بأمر الثورة عليك أن تشكر الثورة والثوار، وتحمد ربك أنك لم تدخل السجن لأن المؤتمر الشعبي الذي تنضم إليه كافة قيادته في كوبر ، ونرجو من اهلنا في دارفور ان يفتحوا بلاغا في حقك وحق غيرك من اشعلوا الحرب في دارفور ، وليس دار فور هي المهمشة لوحدها ، اتحداك اذهب إلى أي قرية او مدينة سودانية وشاهد البؤس ، هل الخرطوم بتشبه أي مدينة عربية أو غربية زرتها ؟، فهي في غاية البؤس بسبب الكيزان الذين استمروا ثلاثين عاما في السرقة والهدم والتدمير ، ونحن جوانا عايز ينفجر من منهم ومن افعالهم.
كل من يريد تفادي التشهير و الفضيحة عليه اعادة المسروقات.
عفو!!!!!
د. جبريل انا لا اعرفك شخصيا وليس بيني وبينك أي مسألة شخصية ، لكن تصريحاتك المضادة للثورة والثوار الذين اعادوك إلى وطنك آمنا مطمئنا هذا ليس جزاءهم وتدافع عن اللصوص وهم يعترفون بأنهم لصوص ، وهذا محسوب عليك.
القاعدة الذهبية للعدالة أن المتهم بريئ حتى تثبت ادانته يا كنان!
من حق هؤلاء الناس أن تتوفر لهم أبسط قواعد العدالة للدفاع عن أنفسهم وليطمئن الناس أن ما تقوم به اللجنة عمل عدلي قائم على القانون وليس مجرد عمليات حزبية انتقامية لخداع العامة والبسطاء..
السؤا لماذا لا تلجأ اللجنة للقواعد القانونية والعدلية وتوجه الاتهام للشخص وتستمع لدفوعاته وتحلب له محام ان لم يكن له محام كما تقول ابسط قواعد العدالة وبعد ذلك يتم اعدام الشخص اذا ثبت عليه الأتهام!
بعض الناس يقول لك المتضرر يلجأ للقضاء.. طيب ما هو بديهي سيلجأ للقضاء
والسؤال اذا كانت كل هذه الهيلمانة الاعلامية مردها للقضاء فلماذا لم بتم التحاكم للقضاء ابتداء؟
غبار كثيف اثير حول عمل اللجنة التي يتدفق بين يديها مليارات من المال السايب دون أن يعلم عنه أحد خاصة بعد أن نفت وزارة المالية تسلمها لاي أمول من اللجن؟؟؟؟؟؟؟؟ وهناك من وجهوا لها اتهامات في وقائع محددة واسئلة محددة تطعن في أمانتها
لماذا لم تجب اللجنة على تلك الأسئلة؟ أم هي لجنة من الملائكة محصنة ضد الفساد والافساد والتحيز للاقارب وابناء الحزب؟
جبريل على حق!
رغم أنني شخصيا ضد الكيزان ولكن ايضا ضد الظلم المكشوف وضد العمل الني الذي سينقلب الى ضده عاجلا ام اجلا
قضاء وقانون يا كوز.. بتعرفو قضاء وقانون.. بل بس
هل انتم بهذا الغباء. انهم لا ينتزعو ن من أحدهم قطعة أرض مساحتها 500متر أو مزرعة مساحتها 40فدان انهم يستردون من أحدهم أراضي سكنية في الخرطوم فقط ما يعادل مساحة دولة اسكندنافية أو مساحة الكويت مع ان في الخرطوم فقط يوجد سودانيون أسر تعيش في رواكيب في الأراضي الفاضية بين المنازل. بالتأكيد هذه سرقات. والكلام عن إعطائهم فرصة للدفاع مدعاة للسخرية. أما الأراضي الزراعية فحدث ولا حرج.
واحد مثل على كرتي أو نافع كم عمر أحدهم. وكم عمرهم في الخدمة قبل الإنقاذ ولما لم ينجزَوا ويتملكوا مثل هذه المساحات أو ثلثها أو أدنى من ناتج خدمتهم قبل الإنقاذ. مالكم كيف تحكمون.
يا أيها البليد!! إبتداءاً ناس لجنة إزالة التمكين ملائكه ويكفي أن الشعب وضع ثقته فى اعضائها فرداً فرداً،، وأنت يا نصيح لو عند شك الجاء للمحاكم البتتكلم عنها فآمثال اللجان دى البقدموها للمحاكم إذا ما تجاوزت حدود تكليفاتها وليس جرائم الكيزان وإن شاء الله يوم يجيك حرامى فى بيتك ولقيتو قاعد يعتدي على زوجتك او إبنتك سيبو فى حالو وبراحتك أمشى القسم وبلغ!! يا دلاها السرقات المارسوها الكيزان تعتبر حالات إستثنائيه ويجب أن تخضع لإجراءات إستثنائيه والمفروض الكيزان يحمدو ربهم الذى يؤمنون به ومعلوم ان ربهم يختلف عن إلاهنا الذى يؤمن به عموم شعبنا الطيب النقي اقسم بالله فى دوله غير السودان لما طلع لهم نهار!!.
يا المستغرب….. انت جبت المفيد او الزبدة كما يقولون ..هم مفروض يحمدو الله ان تنزع منهم ماسرقوه فقط بدون اعدامهم في ميادين عامة…واي زول بينقد لجنة ازالة التمكين ياحرامي يامتسلق ومتملق يا كان مستفيد من تجار الدين ولذلك كل الشعب السوداني يساند هذه اللجنة ويمدها بالتقارير والمستندات التي تبين سرقات المجرمين بالرغم انها ظاهرة للعيان ومامحتاجة للجان وقضاء ديل مفروض يتعمل لهم محاكم ثورية وقتية وكل من يثبت تجنيه علي مال الشعب يتم القصاص منه فورا…يااخي ديل مصو دم الشعب السوداني والمستغرب له عندهم عين يعترضو ومجندين ناس بيدافعو عنهم في مواقع التواصل.
غريبه…جبريل المتمرد يقول حريه سلام وعداله والكاتب يقول لا حريه ولا سلام ولا عدالة..انت ضد الثوره ولا شنو يااخينا
السلام عليكم — العاقل يعتقد ان أولوية دكتور جبريل ابراهيم هي البحث في توفير مساكن ومدن نموذجية لنقل أصحاب المصلحة من المعسكرات والاهتمام بالايتام والارامل في معسكر كلمة الذين يعتصمون الان مطالبين بعدم رحيل اليوناميد. مصالحة الاسلاميين كانت من أولي اهتمامات نخبة دارفور مما يعكس روح الانانية واعلاء الذات بدلا عن الاهتمام بمشاكل أهل دارفور التي من خلالها تحقق للوردات الحركات المسلحة الوصول الي المنابر في الدوحة وجوبا . يجب علي جبريل ابراهيم الالتفات الي مشاكل دارفور والقيام بواجب العزاء في ضحايا دارفور من الاقربين قبل العزاء في غيرهم
دائما اردد واقول وسأظل اقول دائما أن كل من حمل سلاحا ضد الشعب السوداني أو كان معارضا من فنادق الغرب او مسترزقا عميلا لدى المخبارات الاجنبيه قد اضر بالسودان وشعبه فهم ليس اقل جرما من الكيزان ودونكم مبارك وقمر الدين كمثال فارجو ان ت٠كون ذ اكرة الشعب السوداني ليست قصيرة كما قال الكاتب .قالشعب السوداني لم يوفض حركات القتل والتشريد ولا عطالة المنظمات الذين اعتاشوا علي معانة الشعب السوداني ،كما لم يفوض حكومة الكيزان سواءا بسواء فممصير جميع هؤلاء السجن والمحاكم والقصاص لدماء الأبرياء وتشريد البؤساء وتخريب البلاد.
دائما اردد وأقول وسأظل أأقول أن كل من حمل السلاح ضد الشعب السوداني من حركات القتل والتشريد أو كان معارضا من فنادق الغرب أو مسترزقا عميلا لدي المخابرات الاجنبيه أو عاطلا من عطالة المنظمات قد اضر بالسودان وشعبه تماما كما فعل الكيزان .فكل هؤلاء ليس أقل جرما من الكيزان قالشعب لم يفوض حركات القتل والتشريد ولا معارضي الفنادق ولا عطالة المنظمات كما لم يفوض حكومة الكيزان سواءا بسواء فيمصير هؤلاء جميعا السجن والمحاكم والقصاص لدماء الأبرياء وتشريد البؤساء وتخريب البلاد
حتي لو جبل !!
يا شيخ جبريل ماقولتوا انكم ناس دين ،ودين الاسلام ما دين آخر،طيب يا شيخ مش الله في محكم تنزيله أمر ووضح العقاب علي الذاتي والذانية،وايضا شارب الخمر في الشريعة وأمر بجلدهم وبأن يشهد جلدهم طائفة من المومنين ،تفتكر ما مغذي أن يشهد مجموعة من المومنين أو الناس تلك الحدود،الم يكن المقصود بها التشهير بالجناة كجزء من العقاب،لمذيد من قسوة الجزاء وايضا عظيم للناس أن لا يعترفوا مثل هذه الجراءم والاخطاة،مع العلم انها تخص شخصين أو شخص أو مجموعة صغيرة في أغلب الاحوال،ويكون عواقبها أيضا وضررها محدود أو مقصور علي من اقترفها ،فما بالك بمن يسرق أموال والقوات أمة وشعب بأسره الم يجوز التشهير به في الحد الأدنى من العقوبة ولنفس الغرض والمقصود الالاهي،في ذيادة العقوبة بالتشهير بالجناة، ولكن يبدو أن اخوانك الكيزان اعز اليك من الحق ودين الله،ومصلحة التنظيم يجوز فيها التفصيل والكذب حتي بالدين وفي مسلمات الأمور،وثانيا لجنة إزالة التمكين لها أجهزتها الموتمنة من الأمة وقانونيها الشرفاء وشهودها العدل،وليس كما ادعيت انعدام العدالة فيها،حيث الشعب ليس ببهايم،يعلموا أن جهاز العدالة معطل في ظل دولة اخوتك الكيزان منذ زمن وما زال لم ينظف ويفعل بعد بفضل حماتكم من لجنة البشير الأمنية،ولذا يكون العدل وإقامته فرض بالمتاح من الوسائل الشرعية دينيا وشعبيته وثوريا ،وارجاع الحق لأهله حق وعدل، والتشهير بالمجرمبن الحرامية سارقي أموال الشعب حق وعدل،واثبات المسروقات وساريقها مثبت عقلا وحقيقة ووثائق،واخر إثبات اتهام هو شيخك المرحوم حسن الترابي كشاهد وحلقات اعترافه بفساد وسرقة اخوانك الكيزان مسجلة الي اليوم بقناة الجزيرة،فاتقوا الله فيما تقولون واتقوا يوم فيه تسألون يوم لا ينفع فيه مال أو بنون.
يا تيس الزنا لا يثبت الا بشهادة اربعة شهود عدول يعني ناس ماسكين الدرب صاح
يعني الشرع اهم شي تثبت فيه الجريمة ثم ينتقل الى الحد
جماعتك ديل شايلن الساطور وقطع من غير لاشاف لا سمع
لا يستحق الرد من تسمى بالنجاسة
يا دكتور الاسم بكسر القاف وليس فتحها و سكون اللام وفتح الواو ومعناها بلهجة الكومورو (المفتح) او (البصير) ولذا لزم التنويه
العودة للعدالة،الناحزة ..
هذه رسالة استفسار من مسؤولي جريدة الراكوبة وارجوا الرد عليها،لقد بعثت مكتوب تعليق لي علي موضوع رائع جبريل ،وقد قراته أن وصل اليكم وجاني اشعار منكم بأن التعليق سوف يكون قيد المعاينة،ومن بعد لم ينشر كتعليق مع التعليقات المنشورة ،ارجوا افادتي بوجهة نظركم لرفض النشر للتعليق، وان كان ذالك ممكن واعتقد اكيد يمكن ذالك أن ترسلوه علي عنوان بريدي الالكتروني،وقد كنت أرسلت من قبل عدة تعليقات وايضا لم تنشر،فقد يكون هناك خطاء أو عطل فني،او راي آخر منكم ارجوا شاكرا من محررة الراكوبة افادتي علي وجه السرعة،حيث اعلم ما الموضوع مع شكري.
السيد\ جبريل يعبر عن النظام القائم في دواخله ممثلا في الاتجاه الاسلامي الذي يشمل كل الحركات الإسلامية والتي من أجل إستعادة تمركزها, يعمل المنتمون إليها عبر مثل هذه المحاولات المستميته لأجل الحفاظ على الموروث من تلك الأموال لإستعادة عرش الدولة الاسلاموية المنهارة .. والعدالة تكمن في استعادة كل المنهوبات فورا دون قيد او شرط فهي واضحة كالشمس بادية العيان ..إن كنت لا تعرف عنها شيئا .. يا سيد جبريل
كوز حتى النخاع.. ولجنة إزالة التمكين هى عدو أى كوز.. قلوبنا مع أهل دارفور ضحاياء الكيزان
هؤلاء لا علاقة لهم بدارفور هم يمثلون جزء بسيط من اهلنا الزغاوة وهو واخيه خليل معروفون لمعظم اهل دار فور انتمائهم للحركة الاسلامية البغيضة
‘طيب ، من اين اتى الكيزان بهذه الجبال من الاموال والاراضى -نعرف انهم عندما استولوا على الحكم كلهم ماعندهم غير معاشاتهم وبيوتهم القاعدين فيها، ياجبريل اللجنة ما قالت نعدمهم -فقط نقلت منهم الاموال والاراضى وتبعتها للمالية -هم لصوص وان عمل اللجنة مجازمن مجلس السيادة فى حكومة الثورة -يعنى اجراءاتهم شرعية -من له مظلمة فليذهب للقضاء، قالها حمدوك ان الاموال المستردة ساعدتهم فى حل مشاكل كثيرة ، لاتذهبوا بعيدا ، الم تكن ثورة 19 ديسمبر مجيدة ، الم يكن من ضحى بحياته من الشباب يهدف الى رد المظالم للدولة والشعب ، انت ترى ياجبريل ان الحق اولى برده القضاء ، نعم ، كيف يستقيم ذلك وان القضاء الذى تدعيه هو اصلا مكون من من مهد لسلب الحق-حق الدولة وتسليمه للكيزان. ياخى لاتذهب بعيدا نطلب منكم ادانة واضحة واعتزار لهذا الشعب الذى صبر طويلا .
قلنا العدل والمساوة حصان طراودة
هذا الخنذير جبريل كنت تمنيت ان يعدمه البشير كان ارتحتنا منه وبما ان البشير سئ لكن بانها خدمات هؤلاء فا ئدة؟ الان عاد يتمشي بين بيت شيخو الترابي ونسي ان دماء الشهداء من اعاده للسودانى ولولا دماء هولاء الشجعان لمت في باريس ولن تعد لخرطوم تافه مرنزق؟ هو عندو حيش بلاش مزايدة جيشو دا لا يعادل جيش شماسة كولومبيا؟
ياخي ده ما عندو غير الحرس الشخصي الذي أتي ليتفشخر به في الخرطوم عاصمة الشهداء الذين منحوه حق العودة اليها .. ده زول ما نافع
كلامك شين. لماذا تنعته بالخنزير؟ اذا عاوز تنتقده خليك موضوعى و ابعد عن الشخصنة
“الثورة التي قادها الشباب واسقطت جبابرة الكيزان هي من اعادتك إلى البلاد سالما آمنا ”
كفيت واوفيت….
سؤال الى الكوز الدباب جبريل ابراهيم (دارفوري من سلطنة دارفور الاسلامية التى ضماها المستعمر الانجليزى للسودان في عام ١٩١٦م بدون رضانا)، في عام ١٩٩٩م وبعد المفاصلة بتاعتكم لماذا لم تلجاء الي القضاء في موضوع دارفور وترفع قضية ضد حكومة الكيزان في ذلك الوقت؟ هل لجاءات للقضاء ولم ينصفك؟ لان من يحمل السلاح اما مناضل واما بتاع عصابات. فاذا ذهبت للقضاء ولم ينصفك فكيف نضمن انه سينصف الشعب السودانى ويسترد الاموال والاراضي المنهوبة من جماعتك بالامس؟ واذا كنت حملت السلاح بدون الذهاب للقضاء فانت رئيس عصابة وبس.
قال قضاء قال
تبا لك من عنصري تريد فقط تنفيذ مشروعكم العنصري باقامة دولة دارفور الكبري وعاصمتها الخرطوم
هذا الدعي كشف عن وجهه وثبت انة فعلا كويز معتق واوكل لة الدفاع عن اخوانة الكيزان القتلة اللصوص
اولا الكوزنة سلوك وليس فكر وليس للكوزنة علتقة بالاسلام ولدي قناعة راسخة بان كل من نهب مالا او اغتصب ارضا لابد ان يحاكم محاكمة عادلة وناجزة من غير تسيس وتحيز للعدالة ولكن حسب معلوماني القانونية ان ماتقوم به لجنة التمكين من ممارسات تخالف روح القانون والعدالة فهولاء كما يقول المثل عايرة ومضاربنها سوط ولجنة حاملة ساطور وتضرب من غير تبين نكاية في الكيزان لذلم اكاد اجزم ان مصير هذه اللجنة ان تحل وتبدل بمفوضية بها قانونيين ومحقفين اكفتء وتجدر الاشارة تلى شبهات الفساد التي اخرجها مدير منظمة زيرو فساد عن هذه اللجنة التي ازكمت الانف بما يفوح منها منرايحة النتانة والحقد والتشفي مما يتسبب في ضياع كثير من حقوق الشعب المنهوبة ومازالت تنهب في عهد القحط والجدب
اصلا صراعه مع الكيزان كان صراع قسمة سلطه ولما كنس الشهداء رفاقه يريد ان يسطو على مكتسبات الثورة ويجلس مكان رفاقه.تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
لا يستحق الرد من تسمى بالنجاسة
الحركات المسلحة لم تسقط الحكومة!
الشعب أسقط الحكومة
جبريل في الأصل كوز، ولذا فهو يدافع عن اخوته الكيزان
المجرمون الذين حجزت ممتلكاتهم أو رصدت أو صودرت لم يرثوها عن آباءهم بل نهبوها من مال الشعب
فلا تدافع عن الباطل.
للاسف جبريل وامثال جبريل الكثيرين لا يعرفون شي عن وضعية لجنة ازالة التمكين فهذه اللجنة غير مختصة في منازعات ملكية أو احقية اي شخص بأي نوع من انواع الأموال سواء كانت اراضي أو غيرها هي مختصة فقط بإسترداد أموال الدولة المنهوبة وتعريف مال الدولةالمنهوب هو المال المتحصل علية بطرقة غير شرعية أو بطريقة مخالفة للقوانيين واللوائح المعمول بها في الدولة لذلك اللجنة تبحث فقط في كيفية الحصول على المال فإذا كانت الطريقة التي حصل بها غير سليمة أو فيها تلاعب بالقوانيين أو محاباة او ما شابه تقوم على الفور بإعاته وللدولة وليس لطرف ثالث على المتضرر اللجوء للقضاء حيث ان باب الطعن في قرارات اللجنة مفتوح للجميع وهذه طريقة عبقرية وعملية في استرداد اموال الدولة التي عاث فيها الكيزان فساداً فهي من ناحية تحافظ على املاك الدولة ومن ناحية اخرى تراعي حقوق المعنيين بقراراتها حيث اتاحت لهم الفرصة في الطعن في قراراتها واستنفاذ كل الطرق القانونية المتاحة في هذا الصدد فإذا لم يتقدم الشخص المعنى للجهات الرسمية بالطعن في قرارات اللجنة فهذا يعني انه فعلاً تحصل على المال بطريقة غير قانونية ولا يمكلك ما يدافع به عن حقة في المال وهذا في تقديري امر صائب وفكرة جهنمية خصوصاً اذا علمنا التعقيدات التي تطال مثل هذا النوعه من المنازعات أمام القضاء والوقت الذي يستغرقه الفصل في هذا النوع من القضايا هذا الى جانب مصائب القضاء عندنا الذي مازال يعتبر وبنسبة 90% مسيطر عليه من طرف هذه العصابة