أخبار مختارة

تحذيرات إسفيرية لحكومة (قحت) من الخروج عليها

الخرطوم : اروى بابكر

إرتفعت حملة ضغط على جميع مواقع التواصل الاجتماعي تحذر وتهدد حكومة قوى الحرية والتغيير، من الخروج عليها واسقاطها كسابقتها، بسبب عدم وضوح رؤيتها في معالجة الازمات خاصة الازمة المعيشية

وطالب مئات الآلاف من الناشطين ورواد التواصل الاجتماعي من قوى الحرية والتغيير ترك رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك يعمل دون قيود من قِبلها خاصة فيما يتعلق برغبته تغيير الوزراء اللذين اختارتهم (قحت).

ووصف رواد التواصل الاجتماعي في عدد من المواقع التي رصدتها (الراكوبة) الوزراء بان ليس لديهم اى دور فى هذه الحكومه، وانهم منذ تعيينهم لم يروا لهم اى تغيير الى الاحسن وانما يزداد الوضع سوءًعلى المواطن، واشارو الى أن عدم الرقابة الحكومية التى كانت فى العهد السابق على جميع السلع التى يحتاجها المواطن تتكرر مرة اخرى بطريقة اخطر من التى قبلها، وقالوا أن ما يهمنا هو معاش الناس الذى لم نرى من حكومة (قحت) اى تحرك من اجله، وعللوا ذلك بعودة الصفوف مرة اخرى (خبز، جاز) وتفاقم ازمة المواصلات، وارتفاع اسعار جميع السلع الاستهلاكيه

‫13 تعليقات

      1. والله حمدوك هو المفروض يسقط اول واحد .. بلا نقف صف لدعم حمدوك .. ندعمه عشان شنو ؟؟ حمدوك شخصية غير قيادية لا مقدرات له وضعيف .. واذا كانت قحت هى التى تسيره وتفرض عليه .. المصيبة تبقى اكبر .. دى معناها انو زول انتهازى وعديم شخصية .. مافى زول بيقبل انو يكون كومبارس لمجموعة احزاب صغيرة فاشلة زى حزب البعث وحزب الناصريين والحزب الشيوعى وحزب (الهطلة) محمد عصمت .. يسقط حمدوك قبل قحت

  1. حكومة حمدوك ليست بكثيرة على الشعب السوداني . والشعب قادر يسقط اي حكومة غير جديرة بقيادة السودان ولكن ليس الوقت بكافي للحكم على حمدوك ..
    حمدوك يحارب في الدولة العميقة حاليا ويعالج ما افسده الكيزان عن عمد وبلا ادنى وطنية ..
    الرجل قادر بحول الله وقوته العبور لبر الامان ..
    اما الكيزان لن يعودوا للحكم مرة اخرى وهم يدركون ذلك ,

    1. دي حقيقه يا استاذي كلام موزون وعقلاني ويا ريت كل الناس تفهم النقطه دي بدل ما تقعد تنظر في الفارغه والمقدوده

    2. ورينا وين قرارات حمدوك بتاعت محاربة الدولة العميقة كل شهر يقيل ليهو مدير مؤسسة كوز . كل البلاغات والتهم ضد الكيزان وراها منظمة زيرو فساد والبل بتاع ناس الامن وتغيير مدير الجهاز كلها عملها الجيش والدعم السريع .. حمدوك زول انتهازى زول ضعيف ما عندو اى مقدرات ولا عندو اى كفاءة عشان يدير بلد زى السودان

  2. حتى تستطيع الحكومة العبور بقوة وكفاءة في رأيي المتواضع، أنه قبل موضوع الاقتصاد وقبل السلام وقبل الحوار مع الحركات المسلحة يجب أولا توحيد الصف الوطني.. من سرق ومن قتل من النظام البائد تعلق له المشانق في الميادين العامة تحت مظلة القانون.. ولكن من لم يجرم منهم ولم يظلم ولم يدان بأي شئ يجب يجب يجب يجب كسبه! لأننا لن نتقدم خطوة دون ذلك.. يجب اتاحة الفرصة للجميع بأن يشاركوا في تعديل هذا الوضع الخطير الذي يعيشه السودان، يجب ايقاف لغة الكراهية في الخطاب الاعلامي يجب عدم معاملة جماعة النظام البائد كلهم كأنهم شئ واحد ونكرر عداءنا لهم في خطابنا الاعلامي بالليل والنهار ونقول لهم انهم أعداء!!! ما النتيجة التي سنحصل عليها؟ الشخص الذي تعتبره عدوا لك سيعتبرك عدوا له ويتصرف على هذا الاساس ولن يفرق بين ما هو وطني وما هو حزبي وهذا للأسف شأن الاحزاب السودانية جميعا.. نحن نذهب لجوبا لنتفاوض مع الحركات المسلحة بينما ننشر صباحا ومساء لغة العداوة والكراهية لمن هم بيننا ولا ننتظر منهم أن يخفوا البنزين أو يضغطوا على انتاج الخبز أو يشمتوا في الأوضوع التي تتردى يوما بعد يوم!! نعاديهم ونخاطبهم بأسوأ العبارات ولا نتوقع منهم الارتماء في احضان دول عدوة لنا، بينما ننسى أنهم يملكون 3 أشياء مهمة وهي المعلومات والمال والسلاح!!
    النظام البائد أذاق البلاد الويلات .. ولكن يجب أن يسود حكم القانون.. من أجرم منهم ومن سرق تصادر جميع أملاكه بقانون من أين لك هذا.. أما الكلام المعمم الذي يضع الجميع في مركبة واحدة والمبني على لغة السب واللعن ليلا ونهارا فهو يضر ولا ينفع وكذلك التصرفات الصبيانية مثل كشوفات فصل الموظفين باعتبار أن النظام البائد فعل ذلك قبل 30 عاما؟ وهل هذا يمثل العدل.. هؤلاء من ثبت أنه أفسد منهم نفصله في رابعة النهار أما إذا كان شخصا محترما في عمله ونفصله لأسباب تتعلق بفكره فنحن وقسما بالله العظيم لن نخرج من هذه الدائرة الشيطانية (ويجب على اليسار يين أن يتعظوا من تجاربهم الخاصة وتجارب النظام المباد قبل ان يتشفوا ويولغوا في استخدام لغة الكراهية فبلادنا تحتاج اليوم للوسطية).. ابي احمد حين زار السودان أوصى السودانيين بوحدة الصف والاحتكام للقانون وعدم الاقصاء لأن تلك هي تجربته التي نجح فيها ونقل بلاده في من أقل من شهر من دولة اقتتال الى دولة سلام وكسب اخترام العالم ونال جائزة نوبل للسلام التي ىتحسر عليها اليوم دونالد ترامب ويقول إنه كان أولى بها من ابي احمد!!وهكذا فعلت رواندا.. يجب أن نغير هذا المسار الخطير وصدقوني مهما جئنا بمعالجات للاقتصاد ولتحقيق السلام فسنجد نفسنا في نفس الدائرة الخبيثة لأن من بيننا من هو مستعد لضرب كل ذلك لأننا عمليا في حرب غير معترف بها !!!! نحن نتحدث عن كيف تساس الدول وليس القبائل الفرق والمجموعات الصغيرة .
    حاكموا من أفسد صادروا هذه العمارات الشاهقة التي بنيت بين عشية وضحاها من اموال الشعب .. استعجلوا ذلك.. ولكن اتركوا لغة الكراهية ومعاملة البريئ والمذنب سواء ومحاربة الفكر أيا كان فهذا خطأ خطير..
    مثال صغير: في النظام المباد كنت أرى الشماتة في وجوه وكلام المعارضين عندما يرتفع الدولار، والان حين أصبحت المعارضة حكومة والحكومة معارضة بت أرى الشماتة والفرح في وجوه اعضاء النظام البائد عندما يرتفع سعر الدولار!!! فهل نتوقع بذلك أن نتقدم للأمام خطوة واحدة؟
    وهل بعد هذه الثورة العظيمة نقع في ذات الفخ ونفس المرارات والحزازات.. وهل تتقدم بلد يساهم جزء كبير من أبنائها في خلق مآسيها والفرح لما يصيبها من سوء؟ لهذه الأسباب تعالج قضايا الدول بالسياسة وليس الرجالة والحماقة وضيق الأفق وصراع الديوك.. أما اذا واصلنا السير في الطريق الذي سارت عليه الانقاذ فسنصل قريبا وقريبا جدا جدا جدا لنفس النتيجة التي وصلت اليها وانتهت عندها!!
    الا قد بلغت اللهم فاشهد

  3. حمدوك ماقصر بحارب في كل الجيهات ولكن اعطم الوزراء المعاهو كمبارس ساكت قايلين المنصب وجاهةلايقدرون باتخاذ القرارات لازالة مفاصل الكيزان وخاصة الشركات الوهميه والسماسرة التي تسيطر علي مناطق الذهب وتجار السوق الذين يتاجرون بقوت المواطن وازمة المواصلات التي عطلت كثيرا من عملية الانتاج وازمة الخبز وغول السوق

    1. حمدوك اكبر كومبارس واكبر انتهازى وما عندو اى مقدرات ولا شخصية قيادية وكل الوزراء المعاهو اخير منهم عدمهم .. ورينى وين حمدوك اتكلم مرة واحدة عن حلول لازمة المواصلات ورينى اتكلم مرة واحدة عن معاش الناس .. يا اخوى حمدوك دا ما عندو اى حاجة للشعب السودانى ولا عندو مقدرة يحل ليهو (عقدة حبل ) .. حمدوك خازوق ركبو الشعب السودانى المسكين .. جابو ليهم زول 30 سنة برة السودان وعندو جواز سفر بريطانى يحكمهم بعد عذاب 3 سنة من الكيزان .. الله لا يرحم الجاب حمدوك ومعاهو حكومة الاجانب ..

  4. لابد من تحرك سريع لحل مشكلة معاش الناس و على الحكومة فى هذم الايام ان تجمد كل شئ ويكون العمل فقط لحل المشكلة الاقتصادية و لا يكفى من السيد ريئس الوزراء ة الوزراء ان يحسوا بهذه المشكلة بل يجب ان يعيشوها فى اسرهم و الا يكونوا كاهل النظام البائد فهم كانوا يحسون بها كما يدعوا ولكن لم يعيشون واقع حال السودانيين و مسغبتهم وضنكهم فى الحياة

  5. من هم المعنيين بتوفير لقمة العيش وتحسين الاقتصاد … شخصين لا ثالث لهما … السيد وزير المالية والسيد وزير التجارة…. يجب معايرة ادائهم خلال الفترة من استلامهم زمام وزاراتهم … ماذا قررو وماذا نفذو اي نسبة تنفيذ القرارات

  6. اخونا Hisho ده مالو نفسه حار كده مع حمدوك؟؟؟ الرجل جابه الشعب السودانى ولم ينط عليها زى البشير ، وهو لم يكمل حتى سنه واحده . عايزه يكون عنده عصا موسى عشان يصلح ليك
    خراب 3 عقود ؟؟؟ مالكم كيف تحكمون ياسيد Hisho !!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..