بماذا استغاث الطيار الروسي قبل تحطم طائرة تلودي ؟

قدم مدير الطيران المدنى المهندس محمد عبد العزيز استقالته لرئيس الجمهورية حسب زمة «كومون» ولكن من غير المعروف ان كانت الاستقالة مسببة لحادثة طائرة تلودي أم لا ،الا ان مصادر «الصحافة» تفيد بان عبد العزيز يعانى من مرض عضال منذ فترة ،فيما وصل منطقة الحادث بجبل «حجير النار» فى تلودي صباح ثانى العيد تيم من المركز ضم مسؤولين فى الطيران المدنى وقيادات عسكرية وشرطية وأمنية للتحقيق حول ملابسات الحادث فى ظل أحوال جوية ممطرة وشبورة وسحب متراكمة ولم يدلوا حتى الآن باي تصريحات ،الا ان هنالك الكثير من الأسئلة التى تطرح نفسها حول ملابسات حادثة طائرة تلودي ،هل الطائرة منذ اقلاعها من مطار الخرطوم تم تزويدها باحداثيات حديثة؟ وهل تمت عملية المراقبة والمتابعة عبر الأبراج المختلفة؟ خاصة بان كابتن الطائرة روسى الجنسية ومن الأرمن وهى اول رحلة له الى تلودي ويساعده سوداني ،وهل مطار تلودي نفسه مهيأ لاستقبال الطائرات سيما تحت ظل هذه الظروف ؟ وهل المعالم البارزة حول المطار من جبل «حجير النار» وغيره معلومة ومبينة ؟ وهل برج المراقبة بتلودي يعمل وبكفاءة ؟ وهنالك من الأسئلة التى تحتاج لان تجيب عليها لجنة التحقيق نفسها لماذا تجاوزت الطائرة مطار تلودي جنوبا «6 » دقائق قبل ان تعود أدراجها عائدة ؟ حسب افادة معتمد تلودي ولماذا تأخرت نجدة الاستغاثة والكابتن يصيح «تلودي ،تلودي ،تلودي» دون اجابة ؟ حسب رواية المعتمد أيضا وماهى الكلمات غير المفهومة التى تهمهم بها الكابتن قبيل اصطدامه بالجبل ؟ وهل من يعمل ببرج المراقبة بتلودي كان موجودا فى تلك الأثناء ؟ وهل هو نفسه مؤهل للتخاطب مع الطائرات المدنية ؟ ولماذا لم يعدل الكابتن نفسه عن فكرة الهبوط لأقرب منطقة او العودة الى الخرطوم ؟ هل واجه الكابتن اي مؤثرات خارجية ؟ كل هذه الأسئلة وغيرها فى انتظار المسؤولين للاجابة عليها ! .
راضون عنهم
يقول معتمد تلودي على دفع الله ديدان لـ«الصحافة» تلقيت اخطارا عبر مراسم ولاية جنوب كردفان قبل «أربعة» أيام من العيد ان وفدا مركزيا رفيعا بقيادة وزير الارشاد والاوقاف الاتحادى سيؤدى صلاة العيد بتلودي ضمن وفدين آخرين لكل من كادقلى تحت امارة مساعد رئيس الجمهورية عبدالرحمن الصادق المهدى ، وهجليج تحت امارة وزير الطاقة عوض أحمد الجاز ،وعليه خاطب المعتمد المصلين بمسجد تلودي عقب الجمعة مبشرا بهذه الكوكبة التى قصدت التواصل مع أهل تلودي، قائلا ان حالت الظروف الطبيعية دون تمكنهم الهبوط فان النية واصلة وللوفد التحية من أهل تلودي وهم راضون عنهم كل الرضا ،ويشير المعتمد الى وصول وفد الولاية يوم السبت برئاسة وزير تنمية الموارد البشرية عبد الله التوم ونائب رئيس المؤتمر الوطنى بالولاية صباحى كمال الدين صباحى ، ويؤكد المعتمد ان الاستعدادات قد بلغت ذروتها وفى انتظار الوفد المركزى ،فاذا باتصال فجرا من الوفد المركزى من عوض الكريم كابيلا تحديدا «الساعة السادسة الا ثلث» صباحا ثم يعقبه الصادق عبد الماجد وكذلك وعيظ «استعدوا نحن داخل الطائرة الآن» ، يعود وعيظ متصلا لوحده «الساعة السادسة الا خمس» ويقول حسب افادة المعتمد نحن «ثلاثين « شخصا بيننا «خمسة» هم أفراد طاقم الطائرة أرجو تجهيز عربة خاصة بهم ، مشاورات داخل المسجد بتلودي تتفق على تأخير صلاة العيد عقب التاسعة حتى يتمكن الوفد عقب حضوره تلودي فى رحلة تستغرق «الساعة والنصف» من ثم اعطاء بعض الوقت للتجهيز والاستعداد من داخل استراحة أعدت خصيصا للوفد ، يؤكد المعتمد الساعة السابعة صباحا الجو كان صحوا جدا وليس هنالك ما يشير لتعكيره ،»الساعة السابعة وربع « موجة رطوبة من الجنوب شمالا فى ارتفاع مستمر وقد بدا أثرها واضحا على زجاج السيارات ،الساعة «السابعة وعشرين»دقيقة وفد الاستقبال بالمطار وقد بدت الرؤية تنعدم الى ان تدنت الى مسافة «عشرين» متر بعد «خمس «دقائق فقط ،ويقول المعتمد عند الساعة «السابعة والنصف» سمعنا صوت الطائرة تعبر المطار دون ان نراها لانعدام الرؤية وقد تجاوزت المطار جنوبا بحوالى «ست» دقائق قبل ان تعود اليه منحرفة قليلا تجاه «جبل حجير النار» الذى يبعد حوالى «كيلو ونصف « جنوب شرق مدرج مطار تلودي .
تلودي ..تلودي ..تلودي
كانت تلك الكلمات استغاثة كابتن الطائرة الروسى الجنسية من الأرمن كما يرويها المعتمد وأتبعها بهمهمات كانت عصية على المشرف على برج المراقبة «السابعة وسبع وثلاثون» دقيقة سمع وفد الاستقبال صوت اصدام فى ظل تدنى كامل للرؤية لأمتار قليلة ،حينها تعالت صيحات التهليل ويقول المعتمد هرعنا نحو الجبل وقبل ان نصله «السابعة وخمس وأربعون» سمعنا صوت انفجار قوي على الجناح الأيسر واللهب مشتعل عليه وفجأة دوى انفجار آخر مرعب فانفجر جسم الطائرة الرئيسى بعد ان استقر أسفل الجبل بحوالى «خمسين «مترا ويؤكد المعتمد رغم اللهب وصل المواطنون من أهل تلودي كبارا وصغارا رجالا ونساء الي المكان محاولين انقاذ ضيوفهم ولم يصل معظمهم صلاة العيد الا ان أمر الله قد نفذ فتطايرت الأجسام أشلاء وكتلا من اللحم وقد احترقت وتفحم معظمها ولا يمكن التمييز بين كل منها، ويقول المعتمد كانت فرقة الهلال الأحمر جاهزة وتم صرف كمامات وجواريب وبطاطين للمواطنين للمساعدة فى جمع الجثث ، الى ان وصلت طائرة الرئاسة من الخرطوم للوقوف على الحادث ثم طائرة أخرى من كادقلى للوالي بالانابة ولجنة أمن الولاية ، ويبين المعتمد ان المشاورات استقرت على ان تدفن الجثامين والتى أصبحت فى شكل كتل من العظام واللحم المحترق فى تلودي ، وبناء عليه تم حفر مقبرة كبيرة واحدة على بعد «خمسة» كيلومترات شمال شرق المطار مشاها المواطنون مشيا على الأقدام حيث شيع أهل تلودي الجثامين فى موكب مهيب بالتهليل عقب صلاة العصر ،بعد ان تم تحديد «المضيفتين» من خلال البنية وقليل من منبت الشعر ليتم دفنهما فى مقبرة منفصلة .
الصحافة




لا حول و لا قوة إلا بالله
(إن الإنسان ليطغى) و إن كانت الدنيا لا تستاهل و لا تسوى ما يفعله الإنسان بأخيه الإنسان
نسأل الله الهداية و حسن الخاتمة
اللهم ارحمهم واغفر لهم واغفر لموتانا وموتى المسلمين
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم إن كان منهم محسن فزد فى احسانه ومن كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته
السلام عليكم جميعاً أيُّها المسلمون من قُرَّاءِ الراكوبة
أرى أنَّ جُلَّ المُعلقين قد خرجوا عن “النقد البنَّاء”، و الذي يُمكننا من خلاله استخلاص بعض العِبَر، هذه أوَّل طائرة تسقُط في عهد محمَّد عبد العزيز، أنا موظف بالطيران المدني و لا علاقة لي بالكيزان و الله يشهد على عدم إنتمائي لأي حزب سياسي أو غيره، أيضاً لكم أن تعلموا أنَّ دولة السودان بها عوامل و ظروف مُعقَّدة جداً ومؤثرة في بعضها البعض، فلن نستطيع فصل الاقتصاد مثلاً عن الثقافة أو السياسة أو الطب أو حتى الهجرة الداخلية….و في حالة هذه الطائرة سوف نتحدث بمعادلات فيزيائية عن الثابت و المتغيِّر “المُفترض” في هذا المجال، فمن الثوابت مثلاً: استقلال سُلطة الطيران المدني ومهنيتها وهذا الرجُل الذي استقال يعمل جاهداً لتثبيتِ هذه القاعدة، و إذا لم يفعل فالسبب هو قلَّة استقلالية قراره و التدخُل السياسي في الشأن المهني، و مثل هذا الحديث يُمكنُ قولُهُ في مجال القضاء…الخ. الخُلاصة أنَّ العوامل المفترض ثباتها لم تَعُد ثابتة لا في مجال الطيران و لا في غيره، و هذا ما يُعرفُ “بإنهيار أساس الدولة” برغم المباني و البنى التحتية.
….قراءتي لهذه الاستقالة من ناحية إيجابية أنَّ السيد/ محمَّد عبد العزيز، قد ظلَّ طوال الفترة التي قضاها يُكابد و يُجاهد من أجل توسعة المساحة الممنوحة له حتى يستطيعُ أن يُحدث حراكاً و لكنَّه لم يجد إلى ذلك سبيلا، فتارة يُجابه الحكومة و أخرى يُجابه الصحافة و ثالثة يجابه فيها مقاومي التغيير من داخل الطيران المدني، و بهذه الاستقالة يُثبت أنَّه مسئول عن تبعات الحادث، و باستقالته يرفع الحصانة عن نفسه ليمثل أمام القضاء أو خلافه…أليست هذه إيجابية، و بها يُشير إلى أنَّه مصدومٌ مما حدث…نتائج التحقيق هذه المرَّة ستُكشف تماماً لأسباب تعلمونها جيِّداً…. و ختاماً أقول معكم اللَّهم ولِّ من يصلح…و لنا عودة إن شاء الله
اعوذ بالله من حالنا المايل ورخص الانسان والبؤس والتخلف والحاكم القاتل المجرم أعوذ بالله
نسال الله لهما الرحمة والمغفرة
اسوء سجل للطيران في العالم عندنا لاننا بنشتري الهكر والرخيص والزبالة ولان الانسان ماعندو قيمة في السودان والريس مسؤل امام اللة عن كل المواطنين وارخص حاجة عند الحكومة ارواح الناس وكفاية مهازل واخجلوا شويهوخافوا اللة مش كل اتنين حرامية مشو روسيا واشتروا طيارة وسجلوها في يوغندا ولا بوركينافاسو وطير ولازم ننفتح علي العالم كفاية مهازل ودجل وغش علي الناس شوفو مصر وليببا بقوا ناس خليك من طيران ارتيريا ولا الاثيوبيةواللة لن تكون الاخيرة بعد شهر حتتحطم انتينوف اخري الرحمة علي الشهداء والتعزيه موصلة لاسرة اخونا المفكر مكي علي بلايل
انا لله و نا اليه راجعون الا يتعظ اصحاب العقول انها و الله زائله و يبقا الذكر الطيب مخلدا الا تتعظ عصابه الخرطوم ….. اشك
اللهم ارحمهم واغفر لهمواحفظ اسرهم وصبرهم
لعل نافع وزمرته يتعظون
لا نقول الا ما يرضي الله (انا لله وانا اليه راجعون ) لقد اختارهم الله اليه ونحسبهم شهداء وحسيبهم ربهم وربنا يتقبلهم في اعلى عليين وهم والله زمرة طيبة وجاءوا لاداء واجب مواساه اهل تلودي والتخيف من جراحهم لكن قضاء الله وقدره نسال الله ان يتقبلهم بقول حسن ويلهم اهلهم وزويهم الصبر وحسن العذاء
Almighty God stand besides the innocent Nuba who are killed by these casted people, all of them to hell!!!!and I hope next time will be Haroun and Elbashir the eveil leaders!!! who knows nothing but killings
انا لله وانا اليه راجعون………….اللهم ارحمهم وأغفر لهم وأحشرنا وأياهم وجميع المؤمنين فى زمرة الأنبياء والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا ……..يا غنى يا حليم……..آمييييين
لهم ..الرحمة والعزاء لأسرهم.. وفى الحادث عظة وعبرة و مسئولية..لمن يستصغرون أرواح الناس ..وعبرة للفاسدين فى مراكز القرار من يمنحون التسهيلات لإستيراد الطائرات منتهية الصلاحية..ليتلاعبوا بالمصائر..والأرواح…أصبحنا نخجل من إننا سودانين..طائراتنا..ممنوعة من الهبوط فى أوروبا وحتى مصر الشقيقة..وقريباً حاتغلق مطاراتنا أن نلم نستدرك أنفسنا..ونقوم بتشغيل مصنع الطائرات السودانى صافات.
اما نحن .. فمن حقنا الشماته فى مقتل هذه الفئة المميزة من الكيزان ،، لعام كامل ونحن فى جبال النوبة والنيل الازرق ودارفور نتعامل مع الاحزان والكوارث التى يتسبب فيها هذه الفئة الباغية ، قتل خارج القانون بشكل يومى ،، اغتصاب لنساء وتلميذات مدارس بشكل يومى ،،، رمى قنابل على قرى وحرقها بالمشاة بشكل راتب ،، نهب اموال ومواشى بشكل يومى ،، تهجير قسرى لقرى دارفور والنيل الازرق الى جنوب السودان حيث بلغ النازحين 180 الفا ،، وحتما لا تعرفون معنى النزوح ولا المعاناة المصاحبة لها الا من خلال التلفاز والصور .
يحثنا الحديث النبوى على ذكر محاسن موتانا ،، فها هى محاسنهم لعلكم تذكرون:
من محاسن هذه الفئة التى قتلتهم طائرة تلودى ، انهم يحمون سلطة كبار المجرمين ويساعدونهم على تنفيذ خططهم الاجرامية من تدمير للاقتصاد وشراء الذمم وتشريد العاملين بالدولة والقتل خارج القانون فى بيوت الاشباح ، وغمر قرى الشمالية وتهجيرهم قسرا الى الصحارى.
من محاسن هذه الفئة ، هم من يحمون سلطة اللصوص ليعيثوا فى الارض فسادا فدمروا مشروع الجزيرة وشرد اهله
من محاسن هذه الفئة ، هم من يتولون حماية من سرقوا 60 مليار دولار من اموال البترول وهربوها وبددوها واصبحنا الان نتسول الامم ، بمن فيها دولة لم تتجاوز عمرها عام ونصف.
من محاسن هذه الفئة ، هم بطانة السوء الحقيقية هم من يرون الحق ولا يصدحون بها ، بل ويشاركون بفعالية فى طمسها واظهار الحق باطلا والباطل حقا ،،
اقول لكم والحق يقال ،، لست وحدى من فرح بموت هذه الفئة واحتراقها بهذه الطريقة ، فقد سمعت زغاريد النساء فى جبال النوبة والنيل الازرق ، ونحرت الثيران ، واطلقت نيران البنادق احتفالا بما حسبوه قصاصا الهيا عادلا من مجرمى ومنفذى ومقاولى الابادات الجماعية .
البعض يريدون من الجميع ان يحزن عليهم ، اما نحن الضحايا فلن نحزن عليهم ابدا ، ايعقل ان احزن على قتلة اسرتى ومغتصب طفلتى ومشرد عائلتى؟ .. قطعا لا .. فلست المسيح بن مريم ،، ولن نحزن عليهم كما يحزن المسلمين على موتاهم
فهؤلاء ليسوا من موتانا ،،، كما عبر الاستاذ حسين خوجلى … فى موقف آخر..
فليذهبوا الى الجحيم غير مأسوف عليهم ….
يعني احنا حنكون قاعدين في تلودي دي كتير ما خلاص ارمي قدام وكل ماعليها فان سيد البشر تحت الارض وملايين الغرابة و النوبة و ابناء النيل الازرق بيموتوا كل يوم …مسختوا لينا العيد بتلودي و شهداء تلودي
سبحان الله كنت بالأمس أفكر فى ماذا لو سافر هؤلاء بالطائرة الرئاسية فبدلا من تأتى الطائرة الرئاسية لتقف على الأمر بعد خراب سوبا لماذا لم تنقل هذه الطائرة من البدية هؤلاء الأشخاص كبار المسؤولين بالدولة (إذا كانت هنالك أصلا فى دولة) هل أرواح البشر فى السودان رخيصة لهذا الحد و هل روح البشير و أفراد عائلته غالية و نفيسة لتلك الدرجة؟؟؟؟ لماذا لم نسمع مرة و احدة بأن طائرة البشير تم خدشها بشوكه و هو ينطط من بلد لبلد؟؟؟ لماذا توفر سبل و متطلبات السلامة لطائرة البشيروتتم صيانتها و تفتيشها قبل أن تقلع و لم توفر لهولاء المساكين إذغ كانوا مساكين؟؟؟ هل هو من أبناء الملوك و الأمراء أم من أبناء هذا الشعب الذين ذاقوا ويلات الفقر و الجوع؟؟؟ فإذا كانت الحكومة تستهين بأرواح المقربين و المنتسبين والمطبلين لها و المنتفعة منهم فى تنفيذ خططها الإجرامية بهذه الطريقة فما بالك ماذا تفعل بالمواطنالسودانى العادى و البسيط؟؟؟ كل مرة نسمع بموت بالجملة لبعض المسؤويين بسبب تحطم طائرة والله القصة أصبحت واضحة ومشكوك فى أمرها حتى الغنماية تفهمها. إذا كانت القضية قضية بروتوكلات وأن طائرة البشير طائرة رئاسية لا يستخدمها الا هو و المرافقين له فأنا أقول ماعادهنالك ان شىء يسمى بالبروتوكل فى السودان لقد إنعدم هذا الشىء من زمن الأزهرى وربما عبود أين البروتوكول مع هذا الصريخ والضجيج الذى قد آذان الشعب السودانى فى كل مناسبة يتحدثون فيهاو حمل العصى و العكاكيز؟؟؟ يخاطبوننافى هذه المناسبات عبر مايكرفونات و لا يدرون أن أصواتهم هى فى حد ذاتهامايكرفونات و أن الشعب السودانى الآن كله محتاج لمقابلة أطباء متخصصون فى أمراض الأذن و هم محتاجون لأطباء حنجرة. قال الكابتن روسى وهم ماعارفين إن رؤوس هؤلاء مخربه بالفوتكا يشربونها ليل نهار مثل شرابنا نحن للماء و أن الطيارين السودانيين و مساعديهم غير مؤهلين و مدربين و لايقين طبيا كل شىء دخلته الواسطة كل شىء خرب و إتبهدل فى ظل هذا العهد المظلم نسأل الله سبحانه و تعالى أن يخلصنا بركة هذه الإيام الطيبات.
الحمد لله الذي قبر الانجاس بتلودي وندعو فيلق اخر من المقبورين زيارة تلودي عيد الضحية المقبل
اللهم ارحمهم وتقبلهم قبولا حسنا ولذويهم الصبر والسلوان
فل يذهبو جميعا غير ماسوف عليم وعلى راسهم ابو قرون الذى كان يدير المخابرات فى غرب دارفور واهل غرب دارفور كانو يعرفونه تماما كيف استعملو الانتنوف والترسانة العسكرية هو وصحبه الجنجويد ضد اهل الولاية كونهم فور وزغاوة ومساليت فاي شهادة تتحدثون عنه ياهاؤلاء
انا شخصيا لا اعرف لمادا رفض الرئيس اتفاق نافع /عقار ادا عاد وقبل به وقبلنا نحن بمايحدث نكون فعلا قرود اعتقد ان المسئولية كلها فى هدا الخطأ
والله أخبار حوادث الطيران بقت زى هلال رمضان شافه الزول الفلانى وناس القرية العلانية إنضربت مصنع الشفاء لم يرصده أى رادار هل كان صاروخ موجه أم طائرة مغيرة . غارات اسرائلية متكررة فى الشرق أبو ريالة قال الناس كانو فى صلاة العشاء والانوار كان طافى والمواطنون سمعو صوت طيارة مات د خليل لم يعرفو هى طائرات أم صواريخ والان طائرة يتجاوز المطار وهى على أرتفاع منخض معنى تجاوز المطار أحتمال وقع فى كمين حركة الشمال إنضربت برصاصة وهى تايهة عن المطار طالما منخفض إرتفاع الجبل أكيد هى مضروبة لكن الحقيقة مرة وهل هذه الطائرة غير مرصودة مثلا من الحركات وهذا الاحتمال أبعدها الحكومة تماما لفشلة الذريع فى حربه مع الحركات الثورية المقاتلة ..والغريب جد دفاعنا لايدرى الا بعد وقوع الحدث وزيارة الموقع بمواكب إن كان جوا أو بحرا أو أرضا لأن كل أرض السودان مستباح من الاعداء . دخول القوات المصرية حلايب وشلاتين والاثوبية الفشقة وحركة العدل والمساواة الخرطوم وقوات الحركة الشعبية جنوب هجليج يعنى حكومتنا بسلامتهم يقومو من النوم ويلقو الحوادث والكوارث وقعت قدامهم الجماعة ديل بالفعل منهمكين فى جمع الغنائم والسلطات ونسو نفسهم هم حاكمين بلد يا أخى الزول فى بيتك لو ما قفلت باب دارك ماتقدر تنام مطمئن وديل متحملين مسؤلية دولة بشعبو وثرواته وأرضو وهم سهرانين فى التلفزيونات والقاعات مع نسائهم الجميلات وبالكلام الفارغ وتاركين الوطن بالكامل مرتع لكل فوضى والشعب السودانى يستاهل الاهانة وينضرب بالبوت لأنو ما قادر يتحرك يشيل مثل هذا الرئيس الاهبل الراقص يضحك يستهبل ويخدعنا ونحن نصدقه. والحكومة دى لو ماقدرت تعمل ردارات تغطى وتحمى الاجواء السودانية من الاعداء المتربصين خليهم يرجعون 1500 سنة للوراء حراس بالعين المجرد كل مسافة 50 كيلو حارس لإشعال النيران حتى نعلم أن عدوا قادم إلينا يجب مقاومته قبل الوصول إلينا ويخرب ديارنا وممتلكاتنا وحرائر بلادنا ودى لو بقيت لنا ىشيىء أصلا من هذا القبيل بعد الدمار الشامل من الابالسة .يعنى نقاط الجبايات فى كل طرق السودان يكفى لإشعال الحرائق وتوصيله للأخر ليشعل مجرد رؤئية الدخان لتصلنا الخبر أسرع قبل أن نؤخذ على غرة بغير علم فى ظلام دامس ومجمل الكلام الحادث جاءت هدية مجانية من الله بدون جهد للحركات المقاتلة فى جنوب كردفان وحركات دارفور لأن هؤلاء هم زعماء المواتير المحرك للدفاع الشعبى ضد المواطنين فى الغرب والجنوب وإن الله فى أمره شأن ..وحكمة الله بالقغة والحمد لله ربا العالمين .
هذا عقاب السماء علي هولاءالقتلة, هم لا يعرفون الرحمة ولا يعرفون الا القتل وسفك الدماء ولن يرحمهم الله,اسأل الله العظيم ان يرينا فيهم يوما,اسأل الله العظيم ان يسحق هولاءالقتلة المجرمين المضللين الذين يقتلون أبناء جلدتهم في دارفور، وجبال النوبة.عقبال سفاح دارفور وجهازه الإجرامي.
دي الماسورة لا تعليق
حسي يا ناس الدفعوا الحرامي جمال الوالي ابو ضبانه راكه في وشوا من اموال الشعب المغضوب عليه ده في شراء الماسورة وارغوا ما كان جاب لينا طيارتين نضاف من الورقه … لكن بس نقول شنو اموال الحرام تدفع من الحرام للحرام و في النهايه احنا نتمغص
الموضوع المهم إنو ( الجماعة دقسوا وركبوهم الطيارة ) !
رد علي الأسمو عادل, يعني أي واحد عايز يعلق عن رأية, لازم ينقض ويشتم الحكومة .الراجل قال ما ليهو صلة بالكيزان إنت عايز تبقيهو كوز بالرجالة. ثم ثانياً ما العلاقة بين الطيران المدني والخطوط الجوية السودانية يا شطار?.
نسأل الله العلي القدير ان يشوي كل انقادي في الدنياء كما في الاخرة ….وان تكثر طائرات بشبش “الهكرات” الروسية ويكثر هلاكها من القتلة المغتصبين اللصوص …..وعقبال اللي علي بالي بالكم “سفر البن دق وحريق”
مند قيام الانقاد يدير البلد اهل الثقة والولاء ولو كانوا جهلاء فاسدين على حساب اهل الخبرة والكفاءة
والدين تكلفت الدولة المال والوقت لتدريبهم وتأهيلهم فى الداخل والخارج سنوات طوال فعاث اهل الثقة فسادا فى البلاد وعند اللدوم يسرعون بتقديم استقالاتهم كعبد العزيز هدا وكوزير الصناعة فى قضية سكر النيل الابيض الشهيرة لكى يضمنوا البقاء بعد الرفض الرئاسى المضمون والشكر الحزبى على المبادرة الكريمة (غير المسبوقة) بالتفضل بالاستقالة ؟؟؟ الخ …تريدون معرفة اسباب الكوارث فى الطيران اسألوا الشريف ود بدر وعارف واسألوا من هم اصحاب الشركات الكثيرة للطيران الخاص دون خبرة ومن كان وراؤهم ياسادة الفساد هدم هدا الوطن فى البحرية والطيران فى الاراضى فى الاستثمار فى الطب وبيع المستشفيات والدواء فى الاتصالات فى الزراعة فى التغليم فى فى القوات النظامية الفساد ياسادة طال كل شئ حتى تجارة الجمال لكى تعرفوا الدرك الاسفل الدى وصلنا اليه اعلموا اننا بعد أن كنا رقما افريقيا فى صناعة النسيج فى السبغينات اصبحنا اليو اكبر مستورد (للدلاقين)بقايا النسيج الممزق فى المصانع المصرية بالدولار الامريكى تصوروا دلاقين بالدولار لنظافة ماكينات الطباعة وبعض المصانع الاخرى نحن نحتاج فى هدا الوطن لكنس ماهو قائم واعادة البناء من جديد مهما كلف الامر…..
الهم لا شماتة في الموت.ونسأل الله اذا كانو اي واحد فيهم لم يرتكب جرم في حق الشعب السوداني او اي فرد منه ان يرحمه ويحسن اليه ويغفر له ويصبر اهله.واذا اي واحد منهم ارتكب اي جرم في حق هذا اشعب او ظلم اي فرد ان يقتص منه وياخذ له حقه .فهؤلائي القوم(المتاسلمين) قد ظلموا الشعب السوداني وجنوا عليه ونهبوا ثرواته نهباً منظماً ولا زالوا وسيظوا طالما انهم قيمين علي امر البلاد والعباد.ونسأل اللا يغفر لا احياء ولا اموات وان ينتغم منهم وان لا يجعل البركة في ذريتهم وان يمحق اموالهم فقد شردونا في كل بلاد الله وسنظل مشردين الي ان يزيلهم الله وان نسمع كل يوم حوادث بموتهم بالجمله. اللهم اللهم امين
الطايرة سودانية محروم لي ** بدوه بالزبير وشمس الدين
انا للموت بزورك بية*** لو داير تموت احسن تركب طايرة سودانية
واوعك من المروحية دا الطايرة السودانية
تقوم بينا كب تقع بينا رب دي الطيارة … اللهم ارحمهم واحسن اليهم مهما كان مسلمين .. بس ياربي الزوجتو سممممممحة وجاب ليهم الهواء دا منو؟؟
على حسب شهادة المعتمد عن سقوط الطائرة والتفجيران هناك احتمالان لاثالث لهما
الاحتمال الاول ان الطائرة مضروبه من جهة ما
الاحتمال الثانى ان بداخل الطائرة زخيرة وبكميه كبيرة لان ليس هناك شى فى الطائرة يجعل انفجاران شديدان
افيدونا يا الناس المتخصصين اسلحه وزخائر
وبعدين مافى زول يقول لى دا تنكى الوقود
ولنا عوده
ان الذين ينحدرون لايتوقفون الا في الحضيض المكلام موجه للمدعو عمر حسن احمد البشير
من حق الشعب أن (يشمت بجلاديه) على الأقل!! الإنقاذ ربع قرن من التنكيل بالشعب والشماتة على ضحاياهم….. اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك وبأسك!!!
ولماذا يجب علينا أن نترحم على من قادوا ورسموا وخططوا وشاركوا في تنفيذ كل ما من شانه تقديم برامج ورؤى وأفكار ودعاية ودعم وخطط صبت بتعمد ونفصد لأجل ديمومة وإستمرارية نظام يقوم على عقلية إنقلابية تأسسست على الأحادية والإنغلاقية ومناهج الإستعلاء الدينى والعرقي وإستسخاف الآخر إن لم يكن إستئصاله مما يقود (وقد قاد بالفعل والنظر!!) إلى تمزيق البلاد ونشر الحروب وتضخيم الفواجع الإقنصادية والإجتماعية بحق هذا الشعب الطيب السمح الأبي!!
لسنا ممن السذاجة لكى نتقبل كل دعوة ساذجة من قبيل…أذكروا محاسن موتاكم…هم في رحمة الله….لقد ماتوا في أيام (نورانية )… عفا الله عما سلف …لقد كانوا من الأطهار….هذا هو التمسح والنفاق ومحاولة إستدرار عاطفة جمهور يتم التنكيل به عياناً بياناً ،جهاراً نهاراً…..
هؤلاء مثل جماعتهم (قتلة إنقاذيون بإمتياز)…خبرنا كتاباتهم في الصحف …أحاديثهم …ورأينا ممارساتهم….كيف أدعو لقاتلى بالرحمة….كيف أعفو عن سارق هناءتي ولحظة راحتى!!!ربع قرن من الأذى والترويع والنهب والتنكيل…كيف أعفو وأسامح!!ما نزل بهم هو مقدمات (لطيفة)من الرب الذي لا يهمل ،وإشارات ل(مكنونات موجبات ) عدالة إلهية مطلقة …نعرفها ونتلمسها نحن (الشعب والرعية) الضحية….إنه غضب الله المشهود في عالم الشهود!!
اللهم أسألك أن لا تتغشاهم شآبيب رحمتك !!أرنا فيهم عجائب قدرتك!!
نذكر ماذا فعلوا بضحاياهم…د. على فضل …شوهوه تعذيباً …أليس هذا السلوك شماتة؟!
شهداء رمضان …كل يوم صوم بشهيد…أن تفتك بهم في سويعات..أليس شماتة؟!…أن تنهب مقتنياتهم الشخصية من ساعات ..وخواتيم و(دبل زواج وخطوبة)… أن تخفي وصاياهم ثم تصادرها …ماذا نسمى هذا الفعل ياترابي ويابشير وياقوات مسلحة أليس هذا شماتة…وعندما تصادرحقوقهم وتتهمهم بالخيانة العظمى والعمالة للأجنبي أليس هذا شماتة….وعندما تحرم أبنائهم وبناتهم وذويهم من حقوقهم المعاشية والتى هى حصاد أياديهم… أن تخفي قبورهم إذن ما الشماتة؟!
الم يشمت فيهم وبهم المدعو محمد الأمين خليفة وهو على الشاشة البلورية متبجحاً (قبضنا عليهم وهم سكارى تفوح منهم رائحة الويسكى في رمضان)!!!
ألم تشمت أعمدة الكتاب حينها ..حسين خوجلى …محمد طه محمد أحمد..تيتاوى..عروة..النجيب قمرالدين …قطبى…راشد…النحاس…وغيرهم في صحافة الإنقاذ حينها (الإنقاذ،السودان الحديث ،ألوان،االقوات المسلحة) وزينوا صحفهم وقتها ..نعم فلتكن حمراء من الدماء..والآن فقط وقفت الإنقاذ على قدميها….ألم تكن خطب البشير ،صلاح كرار، الترابي، ضحوى ،سبدرات،عثمان حسن أحمد،وعلى عثمان طه حينها منتهى الشماتة ….في صباحات العيد والتى إستحالت مآتم!!
لقد حرمت الإنقاذ ذوى الضحايا من الشروع في إقامة مآتم ل(هؤلاء السكارى والصعاليك) وزجوا بعسكرهم وصعاليكهم ليحولوا دون العزاء لكن الجماهير رغم (حالة الطوارىء وحظر التجوال) لقنتهم درساً في الأخلاق والمثل والتعاضد والتعاطف !!
أن تختطف جثامين الضحايا…,ان تحرم كل أم ،وأب،وزوجة،وطفلة، وطفل، من وداع (عزيز له وغال).أن تهيل عليهم التراب بلا غسيل ولا صلاة …أيها المرعوب…هو قمة الشماتة…لكنها شماتة مرعوب خائف وجل….ولا يزال!!
وآخر ضحاياكم…عوضية عجبنا…فتيان نيالا …أشبال كتم …وأهوال كساب…صحفكم ومتحدثيكم في الإعلام لا يسمعوننا غير السخرية والشماتة!!
ألحسوا كوعكم…الدايرنا يلاقينا برا…SHOOT TO KILL…أكنسو…قشوا ..ماتجيبوا حي…كفار…خونة…عملاء…عبيد ..حشرات ماتنفع معاهم إلا العصا…ودونكم مقال الصحفي (أنور عوض ) وهو يحكى ويوثق ما جرى له من بطش وما سمعته أذنا من لغة لم نألفها إلا من (أيفاع الترابي)وسفلة الإنقاذ متأسلمى النواصي والأزقة أصحاب المشروع الحضاري الذى نعايش مآلاته الآن!!
لم يكن هذا ديدن (السودانيين ) حيال الموت… من سمته توقير حرمة الميت(وبخاصة موت خصومهم السياسيين… بل وحتى خصومهم الجنائيين وتشهد بذلك وقائع التاريخ وأحداثه القريبة)…سلوكنا حيال الموت إنه خاتمة المطاف…وأنهم ملاقوا وجه ربهم…وهو الأجدر بحسابهم….لكن الإنقاذ قسمت موت (الناس)، ظللته بألوان شكلته بقبحها وفجعتنا بأدبها وسلوكها الموثق والمرصود
في أكل لحم ضحاياها …أحياء وأموات!!
نعم هلل الشعب (الضحية) حين تحول إبراهيم شمس الدين ورفاقه وطائرتهم إلى مجرد أشلاء…زغرد الشعب وفرح!!
وحين قتل في عيد الأضحى (الزبير )..وهو الذى كان يتوعد ثلثى الشعب بالمقتلة (تلت للطير..تلت للإسبير وتلت للزبير)….ذبح الناس الذبائح..وهللوا للحساب العاجل!!
لقد جعلت الموت والقتل (مضحكة وجدارً للسخرية)…عبر الإعلام وما يسمى ساحات الفداء…شهداء ..حور عين ..روائح مسك…طيور خضراء….ليأتى مشايخ الزور ومتأسلمى آخر الزمان أنفسهم قضاة النكاح…ليحيلوهم إلى مجرد (مسوخ…وفطايس)…والفطيسة (شيء معفن )أليس كذلك!!
الإنقاذ من إبتدر (أدب الشماتة) على الموتى…والسخرية على الضحايا.. ومن ذهب!!
الهم إنا نسألك أن
تنزل سوط سخطك وعذابك بكل من (أتعسنا وعذبنا وقهرنا وشردنا…وبكل من ساهم في هذا النظام..نظام الإنقاذ بالجملة والتفصيل) وأن ترينا فيهم عجائب قدرتك ونحن أحياء شهود نسمع ونرى ونرفع أكفنا الغاضبة بالدعاء الراجم عليهم وعلى نسلهم….اللهم آمين.
وحين تقع الواقعة،سنرى حينها…كيف تجرأ السفلة على إطلاق اسماء (الفطايس والجثث المنتنة) على شوارع وقاعات ومبانى ومؤسسات هي ملك الشعب السودانى المفجوع والمغدر والمنهوب …والذى يطلب منه بعض (السذج ) أن يغض الطرف…
سندعو عليهم ونشمت بهم…ونسأل الله مرةً أخرى أن يرى الأحياء منهم الإحن والمحن والشر المستطير..إنه مجيب الدعاء….
ولن نكتفي بذلك كما هو (حاصل)…الثورة والحشد لها سيستمر …وسنعمل فيهم مبدأ المحاسبة الصارمة وسننزل بهم القصاص الحاس المستحق بلا لف ولا دوران ولا مهادنة!!!
ولا نامت أعين الجبناء.
إقتران لحظة إرتطام الطائرة بالتهليل لهو أمر مربك
حادثة الطائرة تكشف دغاوي الزيف والتقشف وتقليل المنصرف والانفاق الحكومي التي اعلنوها فالجميع يلتفون حول اهاليهم واسرهم للاحتفال بالعيد فما الفائدة المرجؤة لارسال الوفود الى الولايات لمثل تلك المناسبة الرحمة والمغفرة لهؤلاء النفر وتعازينا للجميع و ان لله وان اليه لراجعون.
الميت في زمة الله ونحن نسأل لهم المغفرة وجنات النعيم
1- لا شماتة في الموت (خاصة لمن نطق بالشهادتين)
2- لا يجب أن ندعو عليهم بالنار والجحيم (لأنهما لله وحدة إنشاء عذب وإنشاء غفر)
3- من له مواقف شخصية أو ظلم ممن مات فإما أن يعفو ويصفح وأجره أجر المحسنين
وأما أن يتمسك بحقه وهذا من حقه (حتي الله سبحانه وتعالي لا يغفر لمن ظلم إنسانا إلا بعفو المظلوم)
**
**
الطيارة دي ياما
1- سقطت
2- أسقطت
3- دبر إسقاطها
العلم من أول وأخر لله سبحانه وتعالي علام الغيوب
فنسأل الله أن يرحمهم جميعا ويسكنهم فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون
فلتسقط حكومة الكيزان ويجب التحقيق والحاسبة في حوادث الطيران
ياخ أرواح الناس دي ما لعبة في يدين المسئولين ولو عثرت بغلة بأرض العراق (فكيف بطائرات تتوالي في السقوط الشنيع)***** اللهم عفوك ورضاك عنا
لا ينفع الندم ولا الكلام امام قدر الله ولكن تبقي العبرة لمن هم احياء وتقبل الله الموتي وانا لله وانا اليه راجعون
قال إيه،قال أنه سوف يتطارد مواطني جبال النوبة الطيبين المساكن عشان يقتلهم كهف كهف وكركور كركور،لكن جبل النار في تلودي خلاه يحزن من أول يوم في العيد، وقال إليه حيصلي الجمعة الجاية في كاودا ، وإنتظرناه كثير في كاودا ماجانا في كاودا.