تجربة ماليزية

إيدى على كتفك يا أستاذ جبرا و أنا جادة فيما أقول. إيميلى لدى الراكوبة و أنا معاك في إسعاد شخص بأى صورة كانت كل شهر

يا الفاتح جبرا ما تظلم الجماعه مشروع الأنتخابات والهيلامنه دي كلها عشان الحكومه تسعد جزء من ناسها ومنتسبيها … يعني مدير المفوضيه المسمي بالاصم أتهم في الانتخابات الماضيه بالتلاعب في أموال المفوضيه وتحويلها للمعهد الشخصي الذي يملكه وعندما واجهه الأعلام وافتضح أمره كان رده أن الكل يعمل ذلك جات عليه هو يعني … لذلك رئيسنا الهمام الله لا غزا فيه بركه أعاده مره تانيه عشان يسعده شويه ويطيب خاطره … مشروع الأنتخابات دا مشروع ماكله جديده بس مغلف بي حق أريد به باطل والنتيجه معروفه سلفاً… واي مشروع قام في عهد الأنقاذ هو مشرع لغف لي منسوبي الموءتمر الوطني مغلف بي غلاف شرعي من أجل اسعاد منسوبيهم … وحتي تتاكد من كلامي راجع مشاريعهم من 89 … شبكونا صندوق دعم الشريعه ودمغة الجريح .. الجريح اللا عايز يموت ولا عايز يبري … وبعد السلام جأوء بي دمغة السلام وما تنسي الفضائيه … والنهضه الزراعيه وتوطين العلاج … أكتر من كدا تاني يعملوا شن عشان يسعدوا ناسهم … أما الشعب المسكين بتصرف بي نكته بسعدوه

لا تنسى الاستاذ الجامعي الذي صمم هذا المشروع الاجتماعي الذكي فإنه بارع و يستحق الثناء من كل العالم فهو رجل مبادرات نني لا أشك في ذكاء الاساتذة السودانيين لكن و بالرغم من أن الحياة الاجتماعية قوية إلا أنها قبلية و جهوية و تحتاج لكثير من العمل و المبادلرات الخلاقة و لا ارى اية نجاحات لأساتذة و طلاب الاجتماع عندنا في تذويب هذا المنحى الضيق القبلي في حياتنا الاجتماعية و ليتهم يبادرون و يأخذون زمام المبادرات في هدم حائط العنصرية و القبلية و بناء حائط قوي متين يسمى القومية

أهو دا الكلام يا استاذ جبرا ، دع عنك خط هيثرو وقروش الانتخابات دعونا نوقد شمعة ، دعونا نعطى كل اسرة بطانية او وجبة غذاء ، خلوا الكلام المايجيب حقوه ولا تكسب عداوة أحد وزعوا ولو ابتسامة شكرا استاذى الكريم .

بالله يا فاتح عايزهم يوزعوها على الفقراء مش لما يشبعوا هم اول
جماعة المشروع الحضاري والهجرة لله وهي لله بعد ان فرغوا من خداع الشعب
عادوا ليحاولوا خداع الله هنا قاصمة الظهر لهم

اوعى يسموبك ناس المحلية يقوموا يقوليك جيب هديتك ونحن نتكفل بايصالها بعد ان تدفع رسوم التوصيل والضرايب وكدة

شكراً يا أستاذ جبره والله والله العظيم قد أسعدتني بمقالك هذا فقد كنت أقرأ وإبتسامتي تزداد

والله يا اخى العزيز الفاتح جبرا انت رائع وبمقالاتك الرائعة تنفس عنا . لكن برضو انت بتنفخ فى قربه مقدوده واذا كان الاخ الرئيس وزبانيتهيقراون مقالاتك ولاتحرك بهم وفيهم ساكنا فليبشرو بمصيره الاسود الذى ينتظرهم . وان غدا لناظره قريب

إيدى على كتفك يا أستاذ جبرا و أنا جادة فيما أقول. إيميلى لدى الراكوبة و أنا معاك في إسعاد شخص بأى صورة كانت كل شهر

يا الفاتح جبرا ما تظلم الجماعه مشروع الأنتخابات والهيلامنه دي كلها عشان الحكومه تسعد جزء من ناسها ومنتسبيها … يعني مدير المفوضيه المسمي بالاصم أتهم في الانتخابات الماضيه بالتلاعب في أموال المفوضيه وتحويلها للمعهد الشخصي الذي يملكه وعندما واجهه الأعلام وافتضح أمره كان رده أن الكل يعمل ذلك جات عليه هو يعني … لذلك رئيسنا الهمام الله لا غزا فيه بركه أعاده مره تانيه عشان يسعده شويه ويطيب خاطره … مشروع الأنتخابات دا مشروع ماكله جديده بس مغلف بي حق أريد به باطل والنتيجه معروفه سلفاً… واي مشروع قام في عهد الأنقاذ هو مشرع لغف لي منسوبي الموءتمر الوطني مغلف بي غلاف شرعي من أجل اسعاد منسوبيهم … وحتي تتاكد من كلامي راجع مشاريعهم من 89 … شبكونا صندوق دعم الشريعه ودمغة الجريح .. الجريح اللا عايز يموت ولا عايز يبري … وبعد السلام جأوء بي دمغة السلام وما تنسي الفضائيه … والنهضه الزراعيه وتوطين العلاج … أكتر من كدا تاني يعملوا شن عشان يسعدوا ناسهم … أما الشعب المسكين بتصرف بي نكته بسعدوه

لا تنسى الاستاذ الجامعي الذي صمم هذا المشروع الاجتماعي الذكي فإنه بارع و يستحق الثناء من كل العالم فهو رجل مبادرات نني لا أشك في ذكاء الاساتذة السودانيين لكن و بالرغم من أن الحياة الاجتماعية قوية إلا أنها قبلية و جهوية و تحتاج لكثير من العمل و المبادلرات الخلاقة و لا ارى اية نجاحات لأساتذة و طلاب الاجتماع عندنا في تذويب هذا المنحى الضيق القبلي في حياتنا الاجتماعية و ليتهم يبادرون و يأخذون زمام المبادرات في هدم حائط العنصرية و القبلية و بناء حائط قوي متين يسمى القومية

أهو دا الكلام يا استاذ جبرا ، دع عنك خط هيثرو وقروش الانتخابات دعونا نوقد شمعة ، دعونا نعطى كل اسرة بطانية او وجبة غذاء ، خلوا الكلام المايجيب حقوه ولا تكسب عداوة أحد وزعوا ولو ابتسامة شكرا استاذى الكريم .

بالله يا فاتح عايزهم يوزعوها على الفقراء مش لما يشبعوا هم اول
جماعة المشروع الحضاري والهجرة لله وهي لله بعد ان فرغوا من خداع الشعب
عادوا ليحاولوا خداع الله هنا قاصمة الظهر لهم

اوعى يسموبك ناس المحلية يقوموا يقوليك جيب هديتك ونحن نتكفل بايصالها بعد ان تدفع رسوم التوصيل والضرايب وكدة

شكراً يا أستاذ جبره والله والله العظيم قد أسعدتني بمقالك هذا فقد كنت أقرأ وإبتسامتي تزداد

والله يا اخى العزيز الفاتح جبرا انت رائع وبمقالاتك الرائعة تنفس عنا . لكن برضو انت بتنفخ فى قربه مقدوده واذا كان الاخ الرئيس وزبانيتهيقراون مقالاتك ولاتحرك بهم وفيهم ساكنا فليبشرو بمصيره الاسود الذى ينتظرهم . وان غدا لناظره قريب

ياجبرا خط هيثرو وقعت عليه لعبةالقديمة ايام الزمن الجميل : شليل وينو ؟ اكلو الدودو / شيليل وين راح ؟ اكلو التمساح.

أنت أصلا ما قنعت من حكاية خط هيثرو دي؟؟؟
الموضوع ده لو كان في اي دوله كان الاعلام كله يتناوله معاك ، وكان وصلت لنتيجه زماااااان لكن الناس خلاص كل الاشياء بقت عندها واحد وبقى مافي طعم لأي حاجه مهما تكون مهمة وكبيره وبقى مافي شيئ بهمهم مش خط هيثرو الناس اتسرقت منهم الضحكة والبهجه الابتسامة أصبح العبوس يلازم حتي الصغار فقدوا الامل في بكره وبعدين حكاية نسأل الناس يسعدوا ناس كيف بس ما ممكن لأنه ببساطة فاقد الشيء لا يعطيه
المهم ثم المهم الرئيس يجلس في كرسي السلطة والباقين حريقه فيهم

فكرة من ساهر:ما رأيكم في تحويل نداءات بعض الشحاذين الحزينة إلى نغمات على الموبايل تباع بثمن يخصص عائده لصالح قبيلة الشحاذين.