١- اصبح مصيرنا وقدرنا انه كلما جاء شهر يناير لا يغادرنا الا ويخلف وراءه حدث كبير او جملة احداث تهز الارض وتبقي طويلآ في ذاكرة السودانيين، في هذه المقالة اليوم رصد وفيات بعض المشاهير السودانيين الذي رحلوا عنا في شهور يناير من سنوات خلت. ٢- اولآ – الوفيات: (أ)- التيجاني الماحي – توفي في الساعات الأولى من صباح الخميس ٨ يناير عام ١٩٧٠، تخرج من مدرسة كتشنر الطبية في 1935، التابعة لكلية غردون آنذاك، جامعة الخرطوم الآن، حصل على دبلوم عالي في الطب النفسي من إنجلترا في يوليو ١٩٤٩، كأول سوداني وأول أفريقي يتخصص في الطب النفسي. كان هنالك اتجاه من بعض قيادات جبهة الهيئات التي شكلت وزارة ثورة أكتوبر الانتقالية بتأجيل الانتخابات العامة، ولكنه لعب دورا هاما في التأكيد على إجراء الانتخابات في وقتها المحدد وتسليم السلطة للقوى المدنية المنتخبة، التجاني من مؤسسي جمعية الطب النفسي الأفريقية. ويعتبر أبو الطب النفسي الأفريقي. وله دراسات رائدة حول السحر والزآر وغيرها وعلاقتها بالصحة النفسية. وفي بحوثه حول الثقافة الأفريقية كان يدرس الآثار والحضارات الأفريقية القديمة وله معرفة باللغة الهيروغليفية.كان موسوعة في العلوم والثقافة، وله مقالات متعمقة حول الطب النفسي والثقافة، وقد عبرت ملكة إنجلترا الزائرة للسودان إبان رئاسته للدولة ” الملكة إليزابث الثانية” عام ١٩٦٥عن ذهولها بحصيلته الثقافية والمعرفية، نفس الشيء أشار له صديقه وزميله في الطب النفسي الدكتور طه بعشر، إذ ذكر أن الدكتور بروك تشيشولم قدم التجاني لدى انعقاد الاجتماع حول “أفريقيا: التغيير الاجتماعي والصحة العقلية” في نيو يورك عام ١٩٥٩، بقوله: “دكتور التجاني طبيب نفسي مميز. لقد رأيته في مناسبات عديدة مختلفة، وسط جماعات مختلفة من الناس المؤهلين في جوانب تقنية متعددة. وفي كل حالة كان دكتور التجاني الماحي مدهشا، سواء أكان في اجتماع يناقش قضايا أفريقية أو حتى البلاد الأخرى أيضا. إن خبرته عريضة ولكن كيف جعلها مركزة ومتعمقة في ذات الآن بحيث تكون بهذا القدر شاملة فهو الشيء الذي لم يمكنني فهمه بعد. ربما أن عقله الباحث، ودافعه الاستثنائي، واهتمامه اللامحدود بالسلوك الإنساني وشجاعته واخلاصه هي الاشياء التي خلقت شخصية التجاني الفريدة”، بعد وفاته خلف مكتبة ضخمة هي الآن جزء من مكتبة جامعة الخرطوم، لتستفيد منها الأجيال من بعده، وقد أطلق اسمه على أول مستشفى ينشأ للصحة النفسية والعصبية في السودان وقد أقيم بأم درمان: “مستشفى التجاني الماحي”، يعد التجاني الماحي علما في الطب النفسي، وفي الثقافة السودانية، كما أنه كان رجل دولة نزيه، أهم ما يذكر عن مكتبته التي اهداها إلى مكتبة جامعة الخرطوم تحتوي على مجموعة من المخطوطات النادرة بالإضافة الخرائط والاشياء الثمينة الأخرى. (ب)- ألشريف حسين الهندي -قال عنه الشاعر السوداني والدبلوماسي المرحوم صلاح احمد إبراهيم يرثيه:” إنني احني رأسي إجلالا لرجل مقاتل بحق لم يضن بدقيقة من وقت أو ذرة من نشاط في سبيل ما نهض في سبيله حتى خرَّ صريعاً.. لقد كان صوتاً عالياً من أصوات المعارضة السياسية في السودان- لنظام النميري- بل أعلاها صوتاً، وكان وجهاً مبرزاً للمعارضة السياسية في السودان، وفي مواقف ومنابر وجهها الوحيد. وكان بجانب ذلك أنموذجا مجسدا للتفاني والبذل والإصرار. إنني احني رأسي إجلالا للعزيمة التي لم تهن، وللشجاعة التي لم تخذل، وللسماحة التي دأبنا على تسميتها بالخلق النبيل الأصيل تزين الساحة. حين كان العمل يتطلب من الشريف رفع الصوت بالكلمة المرة جهر بصوته، وحين كان العمل يقتضي حمل البندقية تحامل على ألمه وحمل البندقية موغلاً في الصحراء؛ وحين كان العمل يتطلب منه سهر الليل تحمل أعباء مرض السكر وأعباء القلب والبدن وسهر الليل؛ وحين كان العمل يتطلب منه الصبر على الجدل صبر وجادل حتى تعبت منه اللهاة. كان في كل مكان وفي كل عمل”. (ج)- مـحمد سـعيـد القـدال – توفي في يوم الاحد ٦/ يناير ٢٠٠٨، حاصل على شهادة الدكتوراة في تاريخ السودان الحديث. أستاذ مشارك في مادة تاريخ السودان الحديث في كلية الآداب في جامعة الخرطوم. (د)- مصطفي سيداحمد – توفي في يوم الاربعاء ١٧/ يناير ١٩٩٦، عانى من المرض كثيراً فقد لازمه الفشل الكلوى مدة طويلة (١٥ عامآ) أجرى خلالها عملية زراعة كلى بروسيا أواخر الثمانينات إلاّ أنه تعرض لإنتكاسة جديدة بداية عام ١٩٩٣ بالقاهرة وانتقل منها للعلاج بالدوحة حيث ظل هناك يباشر عملية الغسيل الكلوى ثلاث مرات في الإسبوع إلى أن توفاه الله مساء الأربعاء ١٧ يناير ١٩٩٦، كان استقبال جثمانه في مطار الخرطوم حدثا مؤثرا، رغم منع السلطات الأمنية للجماهير من الحضور والتعتيم الإعلامى على خبر وفاته فقد ضج الناس بالبكاء في ساحات المطار والشوارع. (هـ)- محمود عبدالعزيز (الحوت):- توفي في يوم ١٧/ يناير ٢٠١٣ بسبب موته دماغياً في إحدى مشافي العاصمة الأردنية عمان. ٣- اغتيالات المشاهير في السودان: (أ)- اللورد جنرال/ تشارلز جورج غوردون – قتل ذبحآ في يوم الجمعة ٢٦/ يناير ١٨٨٥. (ب)- يناير ٢٠٠٩:- حكمت محكمة سودانية بالإعدام شنقاً على أربعة شبان إسلاميين أدينوا بقتل دبلوماسي أمريكي وسائقه السوداني عام ٢٠٠٨. (ج)- اعدام محمود محمد طه – بتهمة الردة قدم محمود للمحاكمة، صدر الحكم بالأعدام ضده وضد الجمهوريين الأربعة بالإعدام شنقاً حتى الموت على أن يكون لهم الحق في التوبة والرجوع عن دعوتهم إلى ما قبل تنفيذ الحكم، بعدها تم تأييد الإدانة والعقوبة بالإعدام شنقاً حتى الموت حداً وتعزيراً على المحكوم عليه محمود محمد طه على ألا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين وتكون أمواله فيئاَ للمسلمين بعد قضاء دينه وما عليه من حقوق، أيد الرئيس جعفر نميرى الحكم ونفذ في صباح الجمعة ١٨/ يناير ١٩٨٥، ولا احد حتي اليوم يعرف اين دفن محمود. (د)- اغتيال الموسيقار بدر الدين عجاج في يوم ٥/ يناير ٢٠٠٨. ٤- احداث وقعت في يناير عام ٢٠١٩: – – (عناوين اخبار تصدرت الصحف المحلية) – (أ)- مقتل ثلاثة أشخاص في مظاهرات الخميس في الخرطوم وأم درمان – 25/01/2019 – (ب)- مقتل متظاهر في أم درمان -25/01/2019 – (ج)- في بورتسودان قتل أحد عناصر جهاز الاستخبارات السوداني، الذي يواجه المظاهرات المناهضة للحكومة بإجراءات قمعية، في اشتباك مع مجموعة من الجنود في ساعة متأخرة الأربعاء، وفقا للشرطة.- 25/01/2019 – (د)- مظاهرات السودان: “مقتل طفل وطبيب” خلال اشتباكات بين الشرطة ومحتجين في الخرطوم – – 17 يناير/ كانون الثاني 2019 – (هـ)- أفادت منظمة العفو الدولية (أمنستي) الأسبوع الماضي بمقتل أكثر من 40 شخصا خلال المظاهرات، وقالت إن السلطات ألقت القبض على أكثر من 1000 شخص.- يناير ٢٠١٩ – (و)- عدد قتلى احتجاجات السودان يرتفع إلى 29 والشرطة تواصل قمع المتظاهرين – 2019/01/24 – (ز)- ، أعلنت لجنة أطباء السودان المركزية (غير حكومية)، الخميس، مقتل متظاهرين اثنين خلال الاحتجاجات التي شهدتها البلاد، أحدهما إثر تعرضه للتعذيب”، جاء ذلك في بيان صادر عن لجنة الأطباء، وفق ما ذكرته وكالة الأناضول. وأوضح البيان، أن “أحد القتلى طالب جامعي يدعى محجوب التاي محجوب، توفي إثر تعرضه للتعذيب من قبل أفراد أمنيين بأحدى المعتقلات”، ولم يصدر تعليق رسمي من السلطات السودانية حول الحادثة. وقالت اللجنة، إن القتيل الثاني “طالب جامعي أيضا ويدعى عبد العظيم أبوبكر، توفي نتيجة لإصابته بطلق ناري في الصدر”، دون مزيد من التفاصيل. (ح)- مقتل متظاهرين اثنين في أم درمان… واحتجاجات ليلية بالخرطوم – 24 يناير 2019 – (ط)- تداول ناشطون مقطع فيديو لعملية دهس قامت بها عربة يُعتقد أنها تابعة للقوات الأمنية بشارع المطار في الخرطوم، أثناء احتجاجات بمنطقة الصحافة تلت الإعلان عن مقتل محجوب التاج أحد أبناء الحي. – 24 يناير 2019 – (ي)- سقوط قتلى يزيد احتجاجات السودان اشتعالًا.. والآلاف يعتصمون بالعاصمة – 18 يناير 2019 – (ك)- قتل المتظاهرين السلميين في بري – 17. Januar 2019 – السلطات السودانية تقر بمقتل متظاهرين في “احتجاجات بري” – السبت 19 يناير 2019 – مظاهرات جديدة بعد مقتل محتجين في الخرطوم – 19 يناير 2019 – المئات يحتجون على مقتل متظاهر في السودان – يناير 21, 2019 – الشرطة السودانية تعلن سقوط 3 قتلى في أحداث “أم درمان” (صور) – الأربعاء 09 يناير 2019 – ٥- اعتقال المعلم/ محمد خير في خشم القربة: (أ)- اعتقل جهاز الأمن والمخابرات الوطني السوداني أحمد الخير رفقة عدد من المتظاهرين الذين شاركوا في الاحتجاجات المناهضة للحكومة في مدينة خَشِم القِرْبَة في ولاية كسلا شمال شرق السودان، في 31 كانون الثاني/ يناير. (ب)- كانت اللحظة التي أمر فيها أفراد الأمن المدرس المحتجَز أحمد الخير بإنزال سرواله أسوأ ما تعرض له المساجين في حياتهم، وذلك حسب شهادة سجين آخر يدعى هيثم عمر. وخلال حديثه إلى مراسل “ميدل إيست آي”، قال عمر: “عندما سمعت توجيهاتهم له بنزع سرواله، كنت أعلم أنهم سيغتصبونه، وقد وضع أحدهم جسما صلبا في فتحة شرجه. وبحلول ذلك الوقت، تعرضنا للتعذيب لساعات عديدة وكان أحمد على وشك الإغماء، ثم شاهدت بعض الدم على سرواله. لقد قاموا بالأمر ذاته مع سجين آخر، لكن الأمر لم يكن سيئاً بهذا القدر نظرا لأنه قاوم الرجال الذين كانوا يعذبونه بشدة”. (ج)- توفي بعدها نتيجة التعذيب.. (د)- يمثل موت أحمد الخير القضية الوحيدة التي تولت النيابة العامة السودانية التحقيق فيها، إثر تحقيق طبي يفيد بأن الضحية توفي متأثرا بالإصابات التي تعرض لها أثناء فترة الحجز. (هـ)- في تصريحات سابقة، أفاد أعوان الشرطة وقوات الأمن بأن الخير توفي نتيجة تسمم غذائي، في حين يؤكد إبراهيم أن “الفحص الطبي أثبت أن وفاة أحمد الخير كانت نتيجة العديد من الجروح والكدمات على مستوى ظهره ورقبته ورأسه وكليته، علاوة على أجزاء أخرى من جسده”. (ز)- تم اعتقال الجناة وهم من اعضاء جهاز الامن، وقدموا للمحاكمة ، وجهت النيابة السودانية الثلاثاء 30 يوليو 2019 تهما لعدد من الضباط في جهاز الأمن بقضية وفاة أحد المعتقلين داخل سجن بولاية كسلا ،وقالت النيابة بالسودان في بيان لها، إنها “وجهت تهما لـ41 ضابطا بجهاز الأمن، في قضية وفاة معلم داخل المعتقل بولاية كسلا في شباط/ فبراير الماضي”. (ح)- في يوم ٣٠ ديسمبر ٢٠١٩ ،تم صدور الحكم بإعدام (29) مدانا من عناصر جهاز الأمن في قضية قتل معلم خشم القربة. (ط)- لم يتم اعدامهم بعد. ٦- ونواصل مع اغتيالات السودانيين في شهر يناير. مرفقات لها علاقة بالمقال -(عناوين اخبار فقط): (أ)- الأربعاء 15 يناير 2020- الإطاحة بشاب سوداني متهم بقتل وتقطيع فتاتين في الخرطوم:- تمكنت قوات الشرطة السودانية، اليوم الأربعاء، من ضبط شاب يدرس بإحدى كليات الطب في جامعة معروفة في السودان ، بتهمة قتل وتقطيع فتاتين بعد ممارسة الفعل الفاضح معهما، في العاصمة الخرطوم. (ب)- مقتل طالب سوداني باحتجاجات الخبز بغرب دارفور – 8 يناير، 2018 – (ج )- اغتيال الطالب الطيب صالح .. ومحاولة توريط النهر١٢ يناير ٢٠١٥ – اغتيال الطالب الطيب صالح قبل اسبوعين في ظروف غامضة لم تكن اول عملية اغتيال وسط الطلاب المناوئين للنظام السوداني، حيث ان هناك قائمة طويلة من عمليات الاغتيال سواء بالرصاص المباشر او القاء جثثهم على النهر او على قارعة الطريق، كما حدث لاربعة من طلاب الجزيرة الذين وجدت جثثهم غرقى، حتى يتم محو آثار الجريمة، وتوريط النهر في عمليات القتل طوال الخمس وعشرين عاماً. (د)- الشرطة تكشف ملابسات اغتيال طالب من طلاب كلية شرق النيل – 29/01/2020 – (هـ)- مقتل العقيد سليمان ميلاد- 10 يناير 2000… (و)- إغلاق جامعة بعد احتجاجات على مقتل طالبين اثنين وعسكري – 13.01.2018 – (ز)- قتل طالب بجامعة السودان زميله بعد أن سدد له طعنة بـ (مدية) في قلبه عقب خلاف سياسي بين تنظيم البعث العربي والمؤتمر الوطني واصيب (10) أثر اشتباكات بين الطلاب – 13 يناير 2010 – (ح)- طعن طالب وحريق داخلية التربية بجامعة الخرطوم!- ة 15 يناير 2010 – (ط)- الطالب المتهم بقتل زميله يمثل جريمته بكلية الزراعة – 2010-01-17 – (ك)- المتّهم بقتل زميلته الطالبة «إشراقة» يناشد المحكمة بتنفيذ الإعدام عليه – 27 يناير 2010 –
|
من هم المشاهير عالميآ الذين اغتيلوا او توفوا في شهر يناير؟!!
١- اغتيال/ مهاتما غاندي، زعيم هندي.-٣٠/ يناير ١٩٤٨م –
٢- أحمد الجابر الصباح، حاكم الكويت العاشر – ٢٩/ يناير ١٩٥٠م.
٣- اغتيال/ علي بن أبي طالب، رابع الخلفاء الراشدين – ٢٧/ يناير ٦٦١م.
٤- – جورج حبش، مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. -٢٦/ يناير ٢٠٠٨م.
٥- آل كابوني، رجل عصابات أمريكي – ٢٥/ يناير ١٩٤٧م.
٦- – ونستون تشرشل، رئيس وزراء المملكة المتحدة – ٢٤/ يناير ١٩٥٣م.
٧- سلفادور دالي، رسام إسباني – ٢٣/ يناير ١٩٨٩م.
٨- ليندون جونسون، رئيس الولايات المتحدة السادس والثلاثون – ٢٢/ يناير ١٩٧٣م.
٩- الملكة فيكتوريا، ملكة المملكة المتحدة – ٢٢/ يناير١٩٠١م.
١٠- اغتيال فلاديمير لينين، أول رئيس للإتحاد السوفيتي – ٢١/ يناير ١٩٢٤م.
١١- اعدام لويس السادس عشر، ملك فرنسا – ٢١/ يناير ١٧٩٣م.
١٢- الإمام الشافعي، مؤسس المذهب الشافعي – ٢٠/ يناير٨٢٠ م.
١٣- خافيير بيريز دي كويلار، أمين عام الأمم المتحدة – ١٩/ يناير ١٩٢٠م.
١٤- محمد سعيد باشا، رابع حكام مصر من الأسرة العلوية – ١٨/ يناير ١٨٦٣م.
١٥- جون تايلر، رئيس الولايات المتحدة العاشر – ١٨/ يناير ١٨٦٢م.
١٦- اغتيال باتريس لومومبا، زعيم وثائر كونغولي – ١٧/ يناير ١٩٦١م.
١٧- فاتن حمامة، مُمثلة مصريَّة – ١٧/ يناير ٢٠١٥م.
١٨- لوران كابيلا، رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية – ١٦/ يناير ٢٠٠١م.
١٩- عبد الفتاح إسماعيل، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية – ١٣/ يناير ١٩٨٦م.
٢٠-أجاثا كريستي، كاتبة إنجليزية -١٢/ يناير ١٩٧٦م.
٢١- أرئيل شارون، رئيس وزراء إسرائيلي – ١١/ يناير ٢٠١٤م.
٢٢- بشارة الخوري، رئيس للجمهورية اللبنانية – ١١/ يناير ١٩٦٤م.
٢٣- قابوس بن سعيد، السلطان التاسع لسلطنة عُمان – ١٠/ يناير ٢٠٢٠م.
٢٤- نابليون الثالث، إمبراطور فرنسي – ٩/ يناير ١٨٧٣م.
٢٥- مأمون الهضيبي، المرشد العام السادس للإخوان المسلمين – ٩/ يناير ٢٠٠٤م.
٢٦- ماركو بولو، مستكشف إيطالي – ٨/ يناير ١٣٢٤م.
٢٧- فرنسوا ميتيران، رئيس فرنسا- ٨/ يناير ١٩٩٦م.
٢٨- جاليليو جاليلي، فلكي وفيلسوف وعالم فيزياء إيطالي – ٨/ يناير ١٦٤٢م.
٢٩- لويس بريل، مدرس فرنسي للمكفوفين ومخترع طريقة بريل للقراءة بالنسبة للمكفوفين. -٦/ يناير ١٨٥٢م.
٣٠- ثيودور روزفلت، رئيس الولايات المتحدة السادس والعشرون- ٦/ يناير ١٩١٩م.
٣١- كالفين كوليدج، رئيس الولايات المتحدة الثلاثون – ٥/ يناير ١٩٣٣م.
٣٢- – ألبير كامو، كاتب فرنسي – ٤/ يناير ١٩٦٠م.
٣٢- محمد البوعزيزي، شاب تونسي أشعل الثورة التونسية ضد حكم الرئيس زين العابدين بن علي. ٤/ يناير ٢٠١١م.