حمدوك يلتقي الرئيس التشادي لبحث سبل إيقاف الحرب في السودان

هذا زمانك يامهازل فامرحي.

– السوداني الدايش عايز هل يفهم هل تغيرت صفته الي تقدمي بدلاً من سوداني ؟
– هل حضر حمركه هذِه القمة بصفته ريساً لجمهورية تقدم الاماراتية بعد أن تم قبول طلبها في ملعبه الامم المتشزمه ؟
– قال المثل الفارق داره قل مقداره!

اطلبوا دو براتا دو سليماني و ابقوا مارقين

حمدوك بصفته شنو يمشى يقابل رئيس تشاد ؟ الزول الجبان دة ، لما القتل كان مدور فى السودان والبرهان وحميدتى يدهم واحدة بحصدوا فى الشباب فى الشوارع ويموتو المئات منهم برصاص الشرطة والجيش فى بحرى وامدرمان والخرطوم وهو قاعد فى الامارات فى مدينة العين مرتاح ، لم يفتح الله له بكلمة واحدة ادانة لهذه الانتهاكات ، بل لما قدم استقالتو وخرج ، قل هرب ، تاركا السودان والسودانيين تحت رحمة البرهان وحميدتى والكيزان ، لم يقل كلمة واحدة عن سبب وضع يده فى يد البرهان بعد مسرحية اعتقاله فى بيت البرهان ، ياخى دة راجل خيخة لا يصلح ان يكون رئيس وزراء بعد اعظم ثورة اشاد بها كل العالم , خليهو يرجع لمنظماتو الجا منها او يرجع للامارات يستمتع بهناك ، لكن يجينا تانى بعد ما جربناهو ، هيهات له .