غردون : نعرف ان ارتفاع الاسعار لا يطاق بالنسبة الى الناس العاديين، ونتوقع دائما ان يتظاهروا.

واضح جدا اننا شعب في منتهي الذكاء والدليل لينا ربع قرن قاعدين في خازوق وبنكضب في الشينة وكل يوم الخازوق يزداد غورا هههههه قرب يطلع بالبلعوم

السودانيون جبناء هذا ما تقصده يا غردون باستعارتك لصفة الذكاء انت الذكي الذي علمت السودانيين الخوف والجبن والتي لم تكن في يوما من الايام من صفاتنا يا غردون ولكن نقولها لك ولحزبكم احذروا غضبة الحليم الجبان فانه يشتعل كالنار يا غردون بشه

كﻷم رب العالمين ( يهب الملك لمن يشاء وينزع الملك ممن يشاء ) فنسال الله القوي المتين ببركة هذأ اليوم ان يولي علينا من يعمل لاخرته فقط ..

بالعكس لوكان رعايا السودان أذكياء ماكان للشاويش السفاح أن يتحنط في الكرسي لربع قرن من الزمان ولما كنت أنت الذي جئت من صعيد مصر الفرعونية أن تحصل على منصب في إقطاعية الشاويش .. بعض بمايسمى بوزاء الشاويش جاءوا من خارج الحدود منهم الحبشي والأرتيري والصومالي والتشادي….الخ.
بل شعب جبان يقبل بالذل والمهانة وطبعاً لاتوجد معارضة كلهم إستطاع الشاويش شراء ذممهم ومنحهم مخصصات شهرية منها ماهو معلن والآخر خفي وظلت تنعق وتنهق وتعوي بدرامة غير مسبوقة وتوهم الشعب الكسول بأنها حامية حماة الوطن وحريصة على حقوقه والشعب نائم ، أجبني أين فطنة الشعب في ذلك يامستشار الشاويش وكم مستشار ومساعد ونائب …. لدى الشاويش وهل إستشاركم في شئ وهل يفهم معنى مستشار وهل انت وغيرك تعي ماهي إستشارتك للشاويش !!!!!!!!!!!

لعنة الله عليكم الدولاربي8600والدواءفي خبركان داموت محقق للشعب المغلوب علي امره

ياريتنا كنا اغبياء ،علي الأقل كنا
ح نأكل عسل بالطحنية!!!!!!!!!

والجعان البيحلم بالرغيف ومتوقعنه يتظاهر عملتو ليه شنو ؟ إستعدادكم كان شنو ؟ وحلكم للأزمة كان كيف ؟
رصاص رصاص دماء دماء !!!!! حسبي الله ونعم الوكيل على كل من طغى وتجبر .

غردون المغندر: ارتفاع الاسعار لا يطاق بالنسبة الى الناس العاديين”

طيّب والناس الما عاديين من هم! وليه وصفتهم بما عاديين !
والناس في السودان بيطلعوا الشوارع ضدّكم بس عشان إرتفاع الأسعار؟!
إرتفاع جرائم إبادة البشر ونهب الثروة وتفتيت الوطن ..وغيره أليس بدافع للتظاهر؟
والله لا يوجد بينكم صادق أو أمين أ وصاحب ضمير، بل (ولا وطنيّ محبّ لتراب السودان)
صدق القائل أنّ:
أشرف رجالكم ( لو.. )
أطهر نسائكم ( عا ..)

الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال” (متمردون جنوبيون سابقون) هل هاذا صحيح ونحن مارفين

انهم يؤمنون بأن الصبر افضل لهم… هاهاهاهاهاهاها دي اخر حلول الكيزان هي الصبر غصبا عنكم …. ودة بعد ربع قرن من الصبر… يا جماعة الكيزيان ديل كل يوم بيثبتوا للعالم إنهم ما بشر .. دي رسالة واضحة لأي واحد مؤمن بأن هؤلاء الاوغاد يمكن محاورتهم أو السماع لأي حلول مقترحة منهم.

رينا سبحانه وتعالى يمكن يمتحن عباده في حاكم ظالم ومستبدومعفن وحرامي وماعنده اخلاق ويجعل الظالم يتمادى في ظلمه واستبداده الى حين يومه كما حدث لحكام كثيرييييين (والله مع الصابرين)

لا أملك الا أن أقول اللهم هيئ لاهلنا في دارفور والنيل الازرق و جنوب كردفان استقرارا ، اللهم اقطع دابر من عذبهم بالحرب وجعل مدنهم و قراهم ميدانا لحرب ضروس ليس معروفا من هو بطلها ومن هو خائنها . وانا استغرب ماذا تفعل الامم المتحدة وقوات حفظ السلام منذ اكثر من عشرة سنوات ، ام ان عدم الفعل الجدي هذا هو جزء من مؤامرة التقسيم ، لماذا لم يحيطوا بالمدن والقري لحمايتها ويستجاحدث انواع السلاح بحيث لاتستطيع قوات الجنجويد وّ- او قوات جناح فلان او علان من دخول هذه المدن والقري وازعاج اهلها او سلبهم في وضح النهار وفعل ماهو فوق ذلك – اللهم انك تمهل ولا تهمل اللهم فأنتقم منهم جميعا ولا يفلت منهم احد، ّاللهم انك عزيز ذو انتقام. اللهم كما انتقمت من فرعون انتقم منهم وكما قطعت دابر قوم القوم الظالمين فأقطع دابرهم – اللهم آمين .

المرة دي عاوزين نكون اغبياء خلينا ليكم الزكاء ..

إبراهيم أحمد عبد العزيز غندور، من مواليد مدينة الدويم 16/12/1952م، بدأت مراحلي الدراسية ببخت الرضا الابتدائية ثم الدويم الريفية الوسطى ثم النيل الأبيض الثانوية، جامعة الخرطوم كلية طب الأسنان، دراسات عليا بلندن، زمالة الجراحين الملكية إنجلترا.
{ هل تذكر بعضاً من زملاء الدراسة؟
– الدكتور “مصطفى عثمان إسماعيل”، والدكتور “الطيب إبراهيم محمد خير”، والدكتور “مجذوب الخليفة”، والدكتور “غازي صلاح الدين”، والبروفيسور “قرشي محمد علي” و”إبراهيم عمر زايد بركة”.
{ هوايات كنت تمارسها؟
– كرة القدم ولعبت مع الهلال بمدينة الدويم وكنت حارس مرمى فريق الجامعة.
{ وأي الفرق الرياضية تشجع؟
– المريخ والآن أشجع نادي بري.
{ السياسة وقتها فتنت الطلاب هل كانت لديك ميول سياسية وإلى أي التيارات كنت تنتمي؟
– في وقت سابق من حياتي كنت جزءاً من شباب الاتحاديين ثم انخرطت في تيار الاشتراكيين العرب الذي ينادي بدعم الثورة العربية ومن ثم وبعد التحاقي بالجامعة كنت عضواً في الحركة الإسلامية وما زلت.
{ كُتاب قرأت لهم؟
– في المرحلة الوسطى قرأت لشارلس ديكنز وجورجي زيدان ثم “إحسان عبد القدوس” و”نجيب محفوظ” و”العقاد” و”طه حسين” و”المنفلوطي”.
{ وقت الفراغ ماذا تعمل فيه؟
– أقرأ في كتب متخصصة في مجال الطب والسياسة.
{ وماذا تقرأ الآن؟
– كتاب للدكتور “عبد الوهاب عثمان” عن الاقتصاد السوداني.
{ هل لديك برامج تحرص على متابعتها عبر الإذاعة والتلفزيون؟
– في الإذاعة البرامج التي تقدم مباشرة وعلى الهواء، أما التلفزيون كنت أحرص على مشاهدة برنامج المنتدى الفقهي وأيام لها إيقاع وأسماء في حياتنا والكرسي الساخن، وفي الواجهة، وبرنامج سهرة لعوض إبراهيم عوض.
{ يوم فرح في حياتك؟
– عند ميلاد ابنتي الكبرى الدكتورة “وفاء”.
{ ويوم حزنت فيه؟
– عند وفاة الوالدة.
{ مقتنيات تحرص على شرائها عند دخول السوق؟
– الكتب وعلى وجه الخصوص الكتب التخصصية.
{ أسعد اللحظات؟
– عندما يعم السلام السودان.
{ وسيلة سفر محببة لديك؟
– خارج السودان القطار والعربة بالداخل خاصة في وقت الخريف حيث الخضرة والجمال.
{ ربط رئيس اتحاد العمال بمفهوم العامل الكادح وليس المنعم وأنت الآن تحمل لقب بروفيسور فكيف تفسر ذلك؟
– رئيس اتحاد العمال وعلى حسب التعريف العالمي هو كل من يتقاضى أجراً ولكن في السودان هذا الفكر لم يتعايش معه البعض فالعمال يضمهم هيكل واحد ومخدم واحد لتوحيد العمال وإبعادهم عن العصبيات.
{ هل لديك مساحة لدخول السينما؟
– السينما ودعتها منذ زمن طويل.
{ والمسرح؟
– لقد كنت جزءاً من فرقة تمثيل إبان المرحلة الثانية وشاركت في تمثيل مسرحية تحكي نضال أفريقيا وكان ذلك في عيد العلم 1971، وكان يشرف على حركة المسرح في العيد الموسيقار “علي ميرغني” والأستاذ “محمد ميرغني”.
{ وهل تشاهد المسلسلات وآخر مسلسل شاهدته؟
– من المسلسلات مسلسل القدس مثل بطولته الفنان “نور الشريف” ومسلسل “الناصر صلاح الدين”.
{ أمنية للسودان والعمال؟
– أن يعم السلام السودان وأن يصل مرتب العامل إلى حد الكفاية ثم الرفاهية.
{ مدن في ذاكرتك داخلياً وخارجياً؟
– الدويم، وجوبا، ونيالا داخلياً، والقاهرة ولندن خارجياً.

لاحظوا التسلق والكذب بين السطور. جامعة خرطوم ثم ابناء للترابى ثم دكاترةاسنان المتسلقين ابواب السلطة.

من هم هؤلاء السودانيين العاديين يا غردون باشا وهل تبقى بالسودان مواطنيين من اصله انظر حولك ياغردون باشا هل هنالك سودانيين حقيقيين بالسودان ام حديثك عن المهاجرين الجدد ارجو ان تبدء التدقيق بنفسك اولاً ومن ثم برئيس عصابة التهجير والتشريد الما يتسمى عمر المتكوزن واسأل غراب الشؤم معلمه ورأس الفتنة المشئوم الترابى عليه اللعنة هل تبقى من السودان من شىء غيركم يا شذاذ الآفاق خدم ابليس لقد سبق عليكم الكتاب والهلاك فادم ولا مفر من امر الله .

تهديد عديييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل

يا وطن!!
شوقي شوق طيرا غريب
فارد جناحه على صغاره
خايف الريح ترمي عشـه
تهـده تبعــده عـن مــداره
لا العيون تملاها فرحـــة
ولا الديــار تصبح دياره
مـن زمان فارقـت زيـك
همســة النيـل في مساره
ياما يشجيك بي حديثــه
ياما يسبـيك بي خضـاره
وفـي الغـروب لمـا يلبس
تيجان ملونة من نضـاره
والدعــاش لمــا يســـرح
ينعــش الارواح مــزاره
النجيمات فوقـــه ترقص
مـــا بداريهـــا انحــداره
القمــر تضحـك عيونــه
ليله يضوي زي نهــاره
ولها بقية !!

با جماعة سؤال برئ !! ما هي علاقة دكتور ابراهيم غندور بالعمال ؟؟ وهل كان رئيس اتحاد عمال السودان؟؟ وهل كان عاملا عصاميا قد اجهد نفسه وتحصل على درجة الكتوراة وهو يؤدي وظيفة العامل !! ام انه تم زرعه من (الجماعة) وسط العمال !! كما يفعلون وسط الطلاب ؟؟ ومكافأة لجهاده المضني تم تعيينه نائبا لرئيس المجلس الوطني ؟؟ ولدينا تحفظ على هذه المسمى لانه مجلس مكوزن بامتياز والقرار يصدر دائما بالاغلبية لصالح (الجماعة) فكيف يكون وطنيا ؟؟

هذا الرجل فقد عقله او ما تبقى منه ان كان له عقل !! نظراته تدل على انه اصيب بالجنون الحقيقي بعد اصابته بالداء المستشري في الجماعة الارهابية الذي تبدو اعراضه على القدماء والمستجدين من روابض الجماعة الارهابية وهو جنون العظمة !! ترى ذلك في نظراتهم واشاراتهم ولفتاتهم وافتعال بسماتهم وكذوب ضحكاتهم التي تنبئك انها تضحك منك لا معك !! هذا الوسام والذي هو للاسف وسام سوداني عطاء من لا يملك لمن لا يستحق !! والاختشوا ماتوا !!

فعلا دي اخر المواصيل التي تتكؤون ليها في غبقرية سياستكم!! ن يقنع الشعب بالبقاء خوفا من حكومة ديك العده ان هشوهو كسره وان خلوهو كسره!!!!! عباقرة الكذب يجدون الحلول الخايبة لتغطية سؤتهم التي لم يسبقهم عليها احد في تاريخ السودان المعاصر والاسلامي السياسي الحديث!!! فقد اصبحوا واضحوا اسؤاء الامثال للحركات الاسلامية بلا منازع اخافة السابق واللاحق وجعلت المصريين يلتهمون معلميهم قبل التمكين خوفا من مارؤوه في السودان المسكين الذي اصبح زمة ومزمة لكل ادعياء الاسلام السياسي من هول اللصوضية والفساد والنهي الذي لم يشهده عهد من عهود الحكم السوداني منذ تشكل ملامح الدولة السودانية وتبلور فكرة الحراك الديني !!بحيث قضي اخوة السؤ علي امال كل اليمين المتطلع للمرجعيه الدينية!!!فطفق يداري خيبته واحلامه المؤودة بالدثار حول غطاء الموتمر الوطني العاري!!!! فحديثك به صدق انكم تعلمون بحلول الاجل وسوء العمل الذي ارتكبته يداكم في حق الشعب!!!! ولو انكم تؤمنون بما تدعون لادركتم عدالته التي لن تترك دعاء الغلابة وان لم تؤمنوا وتدثرتم بالدين فعدالة الحق والشعب لن تترككم الا كما ترك المصريين اخوتكم يتسولون العفوء عن الرقاب لا رد الحق والمال المنهوب!!!!