السكرتير الخاص لوالي البحر الأحمر يسيء لصحافيين مرافقين لنائب الرئيس
بورتسودان – آدم محمد أحمد
وجه أحمد عبد الله، السكرتير الخاص لوالي البحر الأحمر الذي ادعى أنه مدير مراسم الولاية، إساءات بالغة للوفد الصحفي المرافق لـحسبو محمد عبد الرحمن، نائب رئيس الجمهورية، خلال زيارته للولاية أمس (الاثنين) وقام بطردهم من موكب النائب خلال تفقد الأخير مشاريع تنموية في مدينة بورتسودان، وأمر سائق السيارة التي تقل الصحافيين بالابتعاد الفوري عن الموكب، وهاج موظف المراسم في وجه الصحافيين، وخاطبهم بلهجة حادة قائلا: “العربية دي تطلع من الكنفوي وما عايزها هنا وأنا ما معترف بيكم أعملوا العاجبكم”، الأمر الذي دفع الصحافيين للعودة إلى مقر إقامتهم تاركين الجولة، في غضون ذلك فشلت مراسم الولاية في توفير سيارة للسفير صلاح محمد الحسن، وزير التجارة الخارجية الاتحادي، الذي تركه الموكب تائها في باحة فندق كورال البحر الأحمر ولم يتمكن من الذهاب في موكب الجولة المعنية
اخر لحظة
“العربية دي تطلع من الكنفوي وما عايزها هنا وأنا ما معترف بيكم أعملوا العاجبكم” بالله ده سكرتير خاص ومدير مراسم..ولا اولاد نيقز؟؟؟
السكرتير دة فاكيها في روحو ولا يصلح في هذا المقام
عليكم الله انتم زاتكم الخلاكم تبارو حسبو دا شنو البركة اريتو لو دقاكم في جعباتكم هههههههههههههههههههههههه عالم مابتخجل بس خامين ورقكم وتبارو أي زول قالو البباري الجداد بوديه الكوشه ههههههههههههههه عجبني وسر بالي هههههههه وتاني هههههههههههههههههه تاني تمشو تتعاورو وراء العوير ههههههههههه
هاهاه عفيت منه
صحافة شننو ووهم كبير
اما الوزير السفير فعجبيني طشته وانشاء الله لهسةيتلفت منتظر
لانه من يتعامل كديكور سيبقي ديكور
اما السكرتير الحاص فهو الواليةالحقيقي
وا هي مؤهلاتع
موتوا بغيظك الولابوة ولايتو
وملعون ابوها بلد
يعنى حنلقى شنو فى كوم الزباله ولا تعليق اكثر من ذلك.
المشكلة فى الصحافة نفسها والصحافيين الذين ابتذلوا انفسهم فبدلا عن قطع الرحلة ومقاطعة اخبارها والعودة للخرطوم فورا لتلقى اخبار الفساد والمفسدين والمهملين واسباب زيادة اسعار الدقيق وقلة اوزان الرغيف ونشرها بدلا عن ذلك عادوا للفندق لياكلوا المطايب ويناموا فى الغرف المكيفة..بالله مش صحافة رخيصة. فعلا من يهن يسهل الهوان عليه مالجرح بميت ايلام
اسلسيب بودي غارد خاص
عالم غنم واستاهلو هو نائب الرئيس الامريكي عشان يمشوا وراه وأي مشاريع تلك التي يتحدثون عنها اعتقد لو جمعنا المشاريع التي تم فاتتاحها في عهد الانقاذ لفوقنا امريكا والصين في التطور ولكن هو الكذب الاعلامي .
الصحفيين احسن ليهم يرجعوا الخرطوم ويفطرو فول وينومو الضهر تحت النيم مع ستات الشاي دي بلد ماشه بالعرندلية ما محتاجه ليها لصحفي ول توثيق .
الظاهر الظروف ما كانت قدر المقام،حليل ايلا وحليا السمك والسلات والظروف كانت طيبه .
قولوا الحقيقيه المزعلكم شنو ، ،يوم عسل ويوم بصل……..