نيابة امن النظام : إعادة المتهم إبراهيم الشيخ لسجن الفولة بعد رفضه إجراء عملية جراحية قررتها السلطات الطبية

نفهم شنو
ما قصرتو تب
ومهدتو لاخلاء مسؤليتكم

وتانى 15 ساعة إياب؟؟؟؟

طيب يا مولانا يا شطر ما تحاكم لينا البشير وعصابته بتهمة تقويض النظام في 89…حلال عليكم وحرام علينا

الحريه للاستاذ ابراهيم الشيخ والخزي والعار للسجان , الثوره والقصاص باذن الله , اللهم فك اسرهم وعجل بالفرج يا الله يا رحمن يا رحيم آمين

كل شئ عندكم بالمقلوب!!! اجراء العملية قبل التشخيص دي جديدة علينا , وما هي هذه العملية الجراحية البسيطة ؟؟؟ الحمد لله انو رفض

وليه تودوهوا الفولة ما ينفع تحتجزوهوا في الخرطوم؟؟؟؟ الناس ديل دايرين يمرضوا الراجل فعلا بالتلتلة والسفر الطويل ده…حتي لمن ظهر رمز ممكن الشعب السوداني يتوحد خلفه لازالة الانقاذ الناس برضو اتقاعسوا وحتي حزب المؤتمر طلع منتبيه لاحول لهم ولاقوة…النظام الخبيث بيعمل بالونات اختبار يشوف بيها مدي التاثير بتاع الشخصيات البتناهض نظامهم زي ماحصل مع الامام ….

المهم ربنا يحفظ السيد ابراهيم الشيخ من شرهم واصلا الابطال الحقيقيين مابيفكروا في النهايات بيضحوا وبيعطوا وبس

للحقيقة والتاريخ الاخ ابراهيم الشيخ مستهدف بغرض التصفية واستغلالا لحالته الصحية المتدهورة تم التخطيط للخلاص منه تحت تاثير البنج وبعدين المخرج خطأ طبى تحت اى مسمى وما أكثرها فى عهد مامون حميدة. فليعلم الجميع أن الاخ المناضل ابراهيم لم يرفض العملية بل طلب اجراء الفحوصات اللازمة على ان تجرى العملية بعد استشارة طبيب معين لثقة ابراهيم فيه ولكن يبدو أن هذا الطلب البسيط قد أزعج السفاحين وأربك حساباتهم.
تذكرون البيان الصادر من الحزب الاسبوع المنصرم وفحواه اننا نرصد مخططا لتصفية البطل ابراهيم. ونؤكد أن ذلك لن يثنينا ولن يثبط عزائمنا وسنواصل النضال ليل نهار وموعدنا الصبح ونراه قريبا وسيعلم الذين ظلكوا أى منقلب ينقلبون.

في مثل هذه المواقف اذا صرحت سلطات الانقاذ بشيء فعلى الناس التفكير في نقيضه ،، حياة ابراهيم الشيخ معلقة في رقبتكم وهذا القاضي يدعي التزامه بما امامه من اوراق وحيثيات ولكن كان عليه تحكيم ضميره وما يمليه عليه من حق فالحق معروف ومركوز في ضمير حتى الكافر ،، لم يدع ابراهيم الشيخ لتقويض نظام دستوري لأن البلد ما فيها نظام دستوري ولم يدعوا للتذمر وسط القوات النظامية فالقوات النظامية متذمرة من وضعها المادي ومتنمرة على ابناء الوطن وقد ذهب العديد منهم للتنقيب عن الذهب حسب تصريح وزير الدفاع بعد ان اكتشفوا انهم لا يدافعون عن وطن وانما عن عصابة من اللصوص والحرامية ، أضف الى ذلك أن النظام الذي يدعي القاضي تقويضه قد غوض نظاما منتخبا ديمقراطيا وقتل العديد من الأنفس بغير حق كما أن الحكومة التي يحكم لصالحها هي التي دمرت القوات النظامية وفصلت الفين ضابط وضابط صف مؤهلين انفقت الدولة فيهم عبر العصور الأموال وجاءت بمليشيات ما معروف راسها من قعرها ومنحتهم رتب بمسميات مضللة كقوات حرس الحدود، أو قوات الدعم السريع وجميعها قوات لم تتدرج لا تدريبيا ولا مهنيا ولا من حيث الرتب ضمن التسلسل الوظيفي المعروف للقوات المسلحة،

وحسب الوقائع الواردة أعلاه والحيثيات المستمرة منذ 25 عاما نوجه نداءنا للقاضي بأنه كان لزاما عليه في هذا الظرف العسير أن يتصرف تصرفا يطمئن اليه ضميره لا ضمير محكمة الانقاذ وأن يعيد مجد سوابق قضائية Law Precedence سطرها رجال عظماء في السلك القضائي عبر التاريخ فكانوا اسماءً في حياتنا وحكم بتبرئة الاستاذ ابراهيم الشيخ ويدين الحكومة حسب الوقائع الواردة أعلاه أو أن يقدم استقالته ويلحق بألوف من القانونيين الافذاذ الذين هاجروا مراغمين في بقاع الارض وذلك أضعف الايمان..

أما وقد ضعف القاضي أخلاقيا ومهنيا أمام غاشية سلطة الانقاذ فإنه يكون مسئولا كذلك بالتضامن مع كافة الانقاذيين عن حياة اذا لا قدر الله اصابه مكروه ،،

سيكتب التاريخ ياياسر يابتاع النيابه تأمرك علي ابراهيم انت وكل الحثاله التي تنفذ مخطط اغتيال ابراهيم .. وسوف لن تنجوا من العقاب بإذن الله
وتتحملوا المسئوليه كامله لاي مكروه يصيب المناضل ابراهيم الشيخ
ورفضه للعمليه لعدم الثقه فيكم يامجرمين .. نسيتم الله فأنساكم انفسكم ..
فدولة الظلم ساعه ودولة الحق الي قيام الساعه

وفد من حزب المؤتمر السودانى ذهب للسفارة المصرية بغرض تهنئة السيسى بفوزه فى الانتخابات…وهذا انطلاقا من مبادئ الحزب الدمقراطية

“وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون”
يا الله عليك بالظالم الذي ظلم و تجبر
يا رب ان القائل في الحديث القدسي ” يا عبادي إني حرمت الظلم علي نفسي و جعلته بينكم محرما فلا تظالموا”
يا رب هذه الطغمة علت و تجبرت و ظلمت فعليك بهم يا قادر يا منتقم يا جبار
و صلي و بارك علي النبي المصطفي الامي و آخر دعوانا الحمد لله رب العالمين
آآآآآآآمين

ثق ياابراهيم ياشيخ ان الله معك , فاصبر فالطوفان قادم قادم وقريب جدا فاليركزو فتات الانقاذ للحاييهم

هي وين القوات النظامية التي أثار إبراهيم الشيخ التذمر بينها؟؟؟ تقصدوا عصابة الجنجويد وحميدتي سراق الحمير؟؟ الحكومة ومولانا والشرطة والأمن كلهم مسؤولين عن محاولة اغتيال إبراهيم الشيخ بهذه الطريقة التي أعدت وفشلت.. وعلى المعارضين الحذر من مستشفى الشرطة ومستشفى الزيتونة.. حتى الطب دخله المجرمون بثياب الملائكة.. إبراهيم الشيخ فلت من محاولة إغتيال وعلى حزبه تصعيد الأمر.. وعلى الشعب السوداني الإلتفاف حول الرجل الذي يضحي بحياته من أجله.

ايها البطل الجسور ابراهيم الشيخ مخطئ من ظن انه اعتقلك فانت حر طليق في قلوب كل السودانيين وهم يدعون لك من قلوبهم ان يتم نصرك على هؤلاء عديمي الرحمة والذين لا يعيشون الا في الغرف المظلمة ويريدون اطفاء اي نور بادخاله الى معتقالاتهم المظلمة
انت على حق والشعب السوداني كله يعلم انت على حق واسمك سيكون مع اسماء الامام المهدي وعلى عبداللطيف والازهري والمحجوب وجعفر نميري انت رجل في زمن القهر والفساد والاستبداد
وقد يطلق سراحك بانتفاضة شعبية عارمة لا تبقي ولا تذر ويعتقل سجانوك مكانك فصبرا ال الشيخ مسواكم العزة والكرامة
نسال الله ان يلطف بك ولك منا خالص الدعاء بالصبر والايمان على الابتلاءوالبلاء

كل المواد المتهم بها ود الشيخ ذكرتوها لماذا لم تذكروا اسم المرض الذي يريد الطبيب اجراء عملية له؟ هذا يؤكد لنا المطلوب اخراج روحه يا مجرمين

اليقرأ بياناتهم يقول فى صحى حكومة فى البلد! دى شلة بتاعة حرامية لقوا ليهم بلد سايبة ومال سايب ورعوا فيهم وفى النهاية كمان يداير يغشونا انهم حكومة وبتاعين قانون وبتاع

السياسيون السودانيون يكتسبون البريق السياسى و يمشى الواحد فى الشارع العام يسب ويلعن فى الحكومة و يلعنون لابو الحكومة فى الصحف الاسفيرية كالراكوبة , و الواحد منهم له هدف واحد وهو ان تمسك به الحكومة وتزج به فى السجن فهذا انجاز للسياسى لانه يضاف للسيرة الذاتية مستقبلا وهذه العنتريات لزوم البروفايل السياسى و الشهرة وبرع فيها الصادق وبنته و ود الشيخ فهم اللعبة و خاصة لمن يكون عندك قروش و يستطيع الدفع للمرتزقة من المحاميين و حراقيين البخور , هذه بلد العجائب مئة حزب و مئة الف كادر سياسى لا حرفة لهم فى الحياة الا الاسترزاق من موائد السياسة القذرة

طيب ما اهو الرجل خارج السجن
الطبلة الى الخارج

ياسر ده كان ما اخاف الكضب كان صبى امن ومن الدويم او ما حولها وقد يكون درس قانون من منازلهم او من جامعاتهم الكيزانية وبقى مولانا وقد يكون خريخ وامنجى والله اعلم

the poison ,was ready.. the doctor who will give the injection was ready,,,,eventhe grave was ready ,,,and lastly,, the forged death certificate was ready…but alla saved the lion ibrahim el sshiek,,SHEE JEVRA OF SUDAN