نظام البشير يفشل في جذب استثمارات المغتربين

الخرطوم ـ عاصم إسماعيل

فشلت محاولات حكومة السودان في جذب مدخرات المغتربين وتحويلاتهم وتوظيفها في استثمارات محلية. وذلك، رغم الحوافز التي قدمها بنك السودان ‏المركزي، خلال العام الماضي، تمثلت في استلام تحويلات المغترب في المصارف السودانية بالعملة التي حولت بها.

كذا، أقر ‏بنك السودان المركزي مؤخراً سياسة الحوافز للمغتربين، عارضاً سعر الدولار بـ15.90 جنيهاً، بدلاً من السعر الرسمي وهو 6.4 جنيهات‎.‎

هذه الإجراءات وصفها خبراء بأنها غير واقعية، كما رفضها الجهاز المصرفي لعدم توافر النقد الأجنبي. وواصل المغتربون ‏التعامل مع السوق السوداء بواقع 18 جنيهاً مقابل الدولار.

ورأى مختصون في مجال النقد الأجنبي أن تحويلات المغتربين المقدرة بـ5 مليارات دولار سنوياً لن تجد طريقها إلى الكتلة ‏النقدية المتواجدة في الجهاز المصرفي.

وقال المغترب الطيب محمد الزين،”: “نعاني من الرسوم والضرائب وتعقيدات تجديد الجواز، وبرغم ‏وجود جهة اسمها “جهاز المغتربين” إلا أن الإجراءات لا تزال معقدة وبعضها يتم خارج سلطة الجهاز”.

وطالب الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين في الخارج بمراجعة الرسوم المختلفة المفروضة على المغتربين وإنفاذ الحوافز التي اقترحها بنك ‏السودان‎.‎

وأعد الجهاز دراسة لتلبية متطلبات السودانيين في الخارج والاستفادة من تحويلاتهم واستثماراتهم‎.‎ ودعت الدراسة إلى إنشاء مجلس تنسيق استثمارات المغتربين ‏ومراجعة الرسوم وإنفاذ الحوافز وتفعيل اللجنة الوطنية لأسواق العمل‎.‎

وقال مدير إدارة نقل المعرفة في جهاز تنظيم شؤون السودانيين، عثمان حسن عثمان، خلال حديثه مع ‏‏”العربي الجديد” إنه يوجد اختلال كبير بين سعر الصرف الرسمي والموازي، إضافة إلى ضعف المنتجات الاستثمارية لاستقطاب مدخرات ‏المغتربين. وكذا يوجد ضعف ثقة في النظام المصرفي، وما تطرحه الدولة من مشروعات “نتيجة تجارب سالبة‎”.

في حين دعا الاقتصادي عمر الزين إلى منح المغتربين حزما من الإعفاءات الجمركية، وتأسيس حاضنة استثمارية لدعم استثماراتهم، مطالباً بتعزيز المشروعات الجماعية وشركات المساهمة العامة للمغتربين، وتقسيط الرسوم الجمركية ‏لسيارات المغتربين في حالات الدفع بالعملة الصعبة، وكذا تطبيق الإعفاء الجمركي الكامل لمعدات المهن، وتعديل قرار إعفاء الأمتعة ‏الشخصية‎.

ويعاني الاقتصاد الوطني من مشاكل أدت إلى اختلال بعض المؤشرات الكلية، بالإضافة الى تعقيدات إدارية مرتبطة في ‏مجملها بحركة الأموال من البلاد وإليها.

والأسباب منها ما هو مرتبط ببنية الاقتصاد، ومنها ما هو مرتبط بعوامل خارجية أدت ‏في مجملها إلى عدم المقدرة على تحقيق الاستفادة من الاقتصاد المهاجر، وخروجه من الدورة الاقتصادية على صعيد التحويلات ‏والاستثمارات وتوظيف المدخرات‎.‎

وأعلنت السياسة التشجيعية للسودانيين العاملين في الخارج لأول مرة، في العام 1976. ومن ثم تم تعديل السياسات التحفيزية في العام 1986، وأصبح المغترب يمنح حافزاَ نقدياَ قدره 50% من السعر الرسمي للجنيه، بالإضافة إلى ‏‏15 % تدفع عند التحويل للداخل.

وبذا أصبح الحافز النقدي 65% من السعر الرسمي للجنيه السوداني. كما يمنح ‏المغترب إعفاءً جمركياً في حدود 1500 جنيه و20% على ما يزيد من المبلغ الذي يستحق عليه الإعفاء‏‎.‎

وبعد إعلان سياسة التحرير الاقتصادي في العام 1997 سمح البنك المركزي بتحويلات المغتربين عن طريق المصارف ‏وشركات الصرافة، على أن يتم تسليم قيمة التحويلات الواردة حسب اختيار المستفيد بالعملة ‏المحلية أو الأجنبية. إلى أن أقر المركزي مؤخراً تعديلات إضافية تقضي بالسماح باستلام التحويلات بالعملة التي تم التحويل بها، مع إضافة ‏الحوافز النقدية عليها‎.‎
العربي

تعليق واحد

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته— الموضوع في منتهي البساطة اذا تغيرت عقلية الافندية عند الجهاز فمنح اعفاء السيارة للمغترب بعد العودة النهائية تفكير عقيم وكما ان المغترب أفندي في حكومة السودان لا يمتلك السيارة الا بعد المعاش ولو تغير التفكير ومنح المغترب اعفاء جمركي للسيارة كل خمس سنوات مثلا لكان هذا حافزا يعيد معه المغترب النظر لان معظم المغتربين يودون بناء وانشاء استثماراتهم اثناء فترة الاغتراب والسيارة وسيلة من وسائل الانتاج وبناء الاصول من منزل الي مزرعة الي بيت الي علاقات تجارية وتحرك في اقاليم السودان للتواصل ثم لا بد ايضا من منح المغترب اعفاءات في اسنثماراته كتلك التي تمنح للاجنبي مثل صقر قريش أو اخر جاد مثل الراجحي — المهم النظرة الاستعلائية لناس الجهاز لا بد من ان تتغير لجذب واقناع المغترب بالتحويل الرسمي فلا معني من تحويل دولارات وعند الاستلام يقابلك موظف البنك في السودان كما انك تستجديه ويقول لك ببرود اليوم ما في دولار تعال بكرة او يوم الخميس اذا ذهبت له يقول لك تعال يوم الاحد– الجهاز لابد له من اعادة التفكير بطريقة خد وهات مصلحة متبادلة مش طريقة ( تمكين).

  2. السبب الأساسي عدم الثقة في الأجهزة الإدارية وقراراتها
    وتعدد واختلاف القرارات من السلطات المختلفة. كالجمارك والمطار والتجارة وجهاز المغتربين والأمن وخلافه
    الكل يستعرض عضلاته. كذلك صندوق الإسكان يتراجع
    عن قراراته بلا مبالاة فتراكمات التجارب السابقة
    مخيفة ولاتنسى .

  3. ما في امل لاقناع المغتربين بالتحويل للسودان لاعتقادهم الجازم بالفساد والنهب الممنهج لاموالهم سواء كان ذلك صحيحا ام لا الطريقة الوحيدة هي الجمارك بالعملة الصعبة على ان تكون معقولة وسريعة الاجراءات —–ثانيا الغاء جهاز المغتربين وتسريح عمالته والاستفادة منهم في جهة اخرى—-يظن معظم المغتربين ان الجهاز والسفارات اعدى اعدائهم وان معظم الإجراءات يمكن ان تتم الكترونيا دون المرور بهم وتلقي الإهانات والتعذيب منهم —-ثالثا العدالة في الاعفاءات الضريبية حسب جملة ما دفعه المغترب من ضرائب واتاوات إذ لا يمكن مساواة من دفع 100 الف دولار خلال 30 عاما بمن دفع 5 الف خلال 5 سنوات مع التحية.

  4. الـحـل واحـد ومعـروف لـدى كـبار المسـؤلين فى النـظام الا وهـو :
    (1) عـودة الأمـوال الـتى اسـتـولى عـلـيـها القائمين على الـنظام واعـوانه ( اموال النفط والـتعـدين – شركة ارياب المشتركة مع الـفرنسيين ) والتى يـتم اسـتـثـمارهـا فى الخارج فى بـنوك مـالـيزيا والأمارات وتـركيا والخـليـج الخ …. و المناطق الحـرة فى الجـزر التى تعـفى من الضرائب .
    (2) ممارسة الضغوط من النظام عـلى اصحاب هـذه الأموال وهـم يعـرفونهم جـيدا لأنهم تعاونوا معهم وسـاعـدوهـم فى كـيفية الحـصول علـيها , لأعـادة ادخـالها الى السودان وان يـتم اسـتـثمارها .
    (3) اعادة الأموال التى تـم سـرقـها وايـداعـهـا فى الـبنوك فى الخـارج بـحجـة دعـم الـنظام وان تكون رصيد للحـزب لكى يـسـتـعـين به فى تـقـوية وتـسـيير نشاطاته والصرف منه على اعـضاء الـنظام فى حـالة تعـرضه الى فـشـل .
    (4) فى حـالة لـم تـجـدى الأغـراءآت معـهم , يـتم اسـتـعـمال الضـغـوط وتـضـييق الخـناق عـليهم لكى يـرجـعـوا هـذه الأموال والتى تـقـدر باكـثر من 75 مـلـيار دولار حـتى ولـو بواسـطـة العـلاقات الدولية الثنائية أو حـتى الأنـتـربول .
    (5) صـرف الـنـظـر نـهـأئـيا عـن تـحـويل المـغـتـربـيـن اموالهم عـن طريق الـبنوك لأن هـذا من سـابـع الـمـسـتحـيلات والـسبب معـروف ولا داعـى لأعـادة ذكـره مـرة اخـرى .
    (6) حـل اخـيـر ولا يـوجـد غـيره وهـو : حـل جـهاز المغـتـربين : حـرية الحـركة دخـول وخـروج : الـغـاء كل الرسوم والجـبايات من زكاة وووووووووو . : حـرية الدخـول باى مبلغ وايضا الخروج باى مـبلغ . وشكرا.

  5. هذا النظام الفاشل – بغبائه وقلة خبرته اضاع ثروتين كانت كفيلة بجعل السودان من افضل الدول الافريقية إقتصاديا الثروة الاولى هي ثروة البترول التي تنازل عنها وثلث ارض السودان للجنوبيين بكل غباء وجهل وجبن .. لانه ماكان يوجد مبرر اخلاقي او قانوني يجبرهم على ذلك نظرا لان شمال السودان لم يكن يوما دولة استعمارية لارض الجنوب – والجنوب لم يكن دولة قائمة ثم سطى عليها الشمال وضمها بالقوة .. وكان الحل المنطقي هو ان يظل البترول بين الدولتين تتناصف منافعه لمدة خمسين عاما على الاقل . لان الشمال هو الذي نقب واستخرج ونفذ مصافي التكرير والبنية التحية لنقل النفط من مناطق الانتاج حتى الميناء الرئيسي كل هذه التكاليف اصبحت الان دينا فى ظهر الشمال .. هذا الفشل لوحده كافي لاسقاط هذه الحكومة اذا كان فضل بالسودان شعب يفهم !!!!
    الثروة التانية المضاعة هي تحويلات المغتربين والتي يقدرها الجهلة بستة مليار دولار فى السنة وهي فى الحقيقة تتجاوز هذا الرقم البائس بأضعاف اذا وجدت طريقها للمصارف 0 .
    كان فى امكان النظام الغبي ان يحفز هؤلاء الرجال بحوافز تتناسب مع عائداتهم الضخمة بالنظر لدعمهم الشهري لذويهم بالسودان حتى وان كان خارج النظام المصرفي لان فى ذلك استقرار وامن اجتماعي ….. كتب الفاتح جبرا فى عموده ساخر سبيل قبل فترة فقال : اذا توقفت تحويلات المغتربين البلد كلها ستبيت فى الشارع !!!!!!!
    ولكن العقبة الكبرى هي انه المغتربين بمختلف الوانهم السياسية ، لايوجد بينهم من يثق فى نظام اعلى رتبة عسكرية فيه يمتمع بها الرباطي ( قائد الجنجويد حميدتي ) ولا يوجد فى تاريخ السودان مهذلة اكبر من هذه …
    البلد لاتجد عافية مادام يوجد بها هذا المرض العضال ( الذي يسمى الانقاذ ) ……………

  6. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته— الموضوع في منتهي البساطة اذا تغيرت عقلية الافندية عند الجهاز فمنح اعفاء السيارة للمغترب بعد العودة النهائية تفكير عقيم وكما ان المغترب أفندي في حكومة السودان لا يمتلك السيارة الا بعد المعاش ولو تغير التفكير ومنح المغترب اعفاء جمركي للسيارة كل خمس سنوات مثلا لكان هذا حافزا يعيد معه المغترب النظر لان معظم المغتربين يودون بناء وانشاء استثماراتهم اثناء فترة الاغتراب والسيارة وسيلة من وسائل الانتاج وبناء الاصول من منزل الي مزرعة الي بيت الي علاقات تجارية وتحرك في اقاليم السودان للتواصل ثم لا بد ايضا من منح المغترب اعفاءات في اسنثماراته كتلك التي تمنح للاجنبي مثل صقر قريش أو اخر جاد مثل الراجحي — المهم النظرة الاستعلائية لناس الجهاز لا بد من ان تتغير لجذب واقناع المغترب بالتحويل الرسمي فلا معني من تحويل دولارات وعند الاستلام يقابلك موظف البنك في السودان كما انك تستجديه ويقول لك ببرود اليوم ما في دولار تعال بكرة او يوم الخميس اذا ذهبت له يقول لك تعال يوم الاحد– الجهاز لابد له من اعادة التفكير بطريقة خد وهات مصلحة متبادلة مش طريقة ( تمكين).

  7. السبب الأساسي عدم الثقة في الأجهزة الإدارية وقراراتها
    وتعدد واختلاف القرارات من السلطات المختلفة. كالجمارك والمطار والتجارة وجهاز المغتربين والأمن وخلافه
    الكل يستعرض عضلاته. كذلك صندوق الإسكان يتراجع
    عن قراراته بلا مبالاة فتراكمات التجارب السابقة
    مخيفة ولاتنسى .

  8. ما في امل لاقناع المغتربين بالتحويل للسودان لاعتقادهم الجازم بالفساد والنهب الممنهج لاموالهم سواء كان ذلك صحيحا ام لا الطريقة الوحيدة هي الجمارك بالعملة الصعبة على ان تكون معقولة وسريعة الاجراءات —–ثانيا الغاء جهاز المغتربين وتسريح عمالته والاستفادة منهم في جهة اخرى—-يظن معظم المغتربين ان الجهاز والسفارات اعدى اعدائهم وان معظم الإجراءات يمكن ان تتم الكترونيا دون المرور بهم وتلقي الإهانات والتعذيب منهم —-ثالثا العدالة في الاعفاءات الضريبية حسب جملة ما دفعه المغترب من ضرائب واتاوات إذ لا يمكن مساواة من دفع 100 الف دولار خلال 30 عاما بمن دفع 5 الف خلال 5 سنوات مع التحية.

  9. الـحـل واحـد ومعـروف لـدى كـبار المسـؤلين فى النـظام الا وهـو :
    (1) عـودة الأمـوال الـتى اسـتـولى عـلـيـها القائمين على الـنظام واعـوانه ( اموال النفط والـتعـدين – شركة ارياب المشتركة مع الـفرنسيين ) والتى يـتم اسـتـثـمارهـا فى الخارج فى بـنوك مـالـيزيا والأمارات وتـركيا والخـليـج الخ …. و المناطق الحـرة فى الجـزر التى تعـفى من الضرائب .
    (2) ممارسة الضغوط من النظام عـلى اصحاب هـذه الأموال وهـم يعـرفونهم جـيدا لأنهم تعاونوا معهم وسـاعـدوهـم فى كـيفية الحـصول علـيها , لأعـادة ادخـالها الى السودان وان يـتم اسـتـثمارها .
    (3) اعادة الأموال التى تـم سـرقـها وايـداعـهـا فى الـبنوك فى الخـارج بـحجـة دعـم الـنظام وان تكون رصيد للحـزب لكى يـسـتـعـين به فى تـقـوية وتـسـيير نشاطاته والصرف منه على اعـضاء الـنظام فى حـالة تعـرضه الى فـشـل .
    (4) فى حـالة لـم تـجـدى الأغـراءآت معـهم , يـتم اسـتـعـمال الضـغـوط وتـضـييق الخـناق عـليهم لكى يـرجـعـوا هـذه الأموال والتى تـقـدر باكـثر من 75 مـلـيار دولار حـتى ولـو بواسـطـة العـلاقات الدولية الثنائية أو حـتى الأنـتـربول .
    (5) صـرف الـنـظـر نـهـأئـيا عـن تـحـويل المـغـتـربـيـن اموالهم عـن طريق الـبنوك لأن هـذا من سـابـع الـمـسـتحـيلات والـسبب معـروف ولا داعـى لأعـادة ذكـره مـرة اخـرى .
    (6) حـل اخـيـر ولا يـوجـد غـيره وهـو : حـل جـهاز المغـتـربين : حـرية الحـركة دخـول وخـروج : الـغـاء كل الرسوم والجـبايات من زكاة وووووووووو . : حـرية الدخـول باى مبلغ وايضا الخروج باى مـبلغ . وشكرا.

  10. هذا النظام الفاشل – بغبائه وقلة خبرته اضاع ثروتين كانت كفيلة بجعل السودان من افضل الدول الافريقية إقتصاديا الثروة الاولى هي ثروة البترول التي تنازل عنها وثلث ارض السودان للجنوبيين بكل غباء وجهل وجبن .. لانه ماكان يوجد مبرر اخلاقي او قانوني يجبرهم على ذلك نظرا لان شمال السودان لم يكن يوما دولة استعمارية لارض الجنوب – والجنوب لم يكن دولة قائمة ثم سطى عليها الشمال وضمها بالقوة .. وكان الحل المنطقي هو ان يظل البترول بين الدولتين تتناصف منافعه لمدة خمسين عاما على الاقل . لان الشمال هو الذي نقب واستخرج ونفذ مصافي التكرير والبنية التحية لنقل النفط من مناطق الانتاج حتى الميناء الرئيسي كل هذه التكاليف اصبحت الان دينا فى ظهر الشمال .. هذا الفشل لوحده كافي لاسقاط هذه الحكومة اذا كان فضل بالسودان شعب يفهم !!!!
    الثروة التانية المضاعة هي تحويلات المغتربين والتي يقدرها الجهلة بستة مليار دولار فى السنة وهي فى الحقيقة تتجاوز هذا الرقم البائس بأضعاف اذا وجدت طريقها للمصارف 0 .
    كان فى امكان النظام الغبي ان يحفز هؤلاء الرجال بحوافز تتناسب مع عائداتهم الضخمة بالنظر لدعمهم الشهري لذويهم بالسودان حتى وان كان خارج النظام المصرفي لان فى ذلك استقرار وامن اجتماعي ….. كتب الفاتح جبرا فى عموده ساخر سبيل قبل فترة فقال : اذا توقفت تحويلات المغتربين البلد كلها ستبيت فى الشارع !!!!!!!
    ولكن العقبة الكبرى هي انه المغتربين بمختلف الوانهم السياسية ، لايوجد بينهم من يثق فى نظام اعلى رتبة عسكرية فيه يمتمع بها الرباطي ( قائد الجنجويد حميدتي ) ولا يوجد فى تاريخ السودان مهذلة اكبر من هذه …
    البلد لاتجد عافية مادام يوجد بها هذا المرض العضال ( الذي يسمى الانقاذ ) ……………

  11. أولا سميت نفسي محروق الحشا لما نعانيه نحن الشعب السوداني جميعا من ممارسات حكومة الانقاذ الفاشلة في كل الأمور
    ثانيا أنا لست من أنصار إغراق المغترب بالحوافز المتعددة ليأتي بدولاراته إلي النظام المصرفي في السودان فالمغترب ليس إلا مواطنا لا يجوز تفضيله على المواطنين فقط لأنه جاب شوية دولارات. يكفي حافز واحد فقط و هو الأهم و هو يا ناس أدوه قروشه بالدولار أو بسعر السوق عديل بلا فلسفة فاشلة بتاعة بنك السودان و سعر تشجيعي و مش عارف إيه دون طائل فقروشه بسعر السوق هي حافزه الحقيقي الذي يمكنه من شراء الأرض التي يريد و السيارة التي يحب إلخ …. و يمكن إضافة السماح له باستيراد سيارة واحدة كل ثلاث أو خمس سنوات.
    ثم إن الخراب الإقتصادي المستشري في السودان ليس سببه الرئيسي عدم العملة الصعبة بل الفساد و عدم الكفاءة لدى منتسبي الإنقاذ غي كل المواقع الحساسة و المهمة و بهذه المناسبة يحضرني موقف قبل سنتين أو ثلاثة عندما أثيرت في الصحف قضية فساد أو إهمال في بنك الثروة الحيوانية فاكتشفت أن جمال الوالي هو رئيس مجلس إدارة ذلك البنك المسكين و هو كذلك رئيس مجالس إدارات عدة مؤسسات كبيرة منها صحيفة السوداني و إحدى مطاحن الغلال و إحدى شركات النقل و قناة الشروق و طبعا نادي المريخ العظيم و ما خفي أعظم. و السؤال موجه إلى السيد رئيس الجمهورية و الإنقاذ و هو: إذا كان عندنا في السودان مثل هذه العبقريات الإقتصادية التي تستطيع أن تتولى كل هذه المهام الجسيمة بنجاح فلماذا نحن إقتصاديا في أسفل سافلين و كم من مثل هذه العبقريات عندكم في الإنقاذ فأنا متأكد أنه ليس الوحيد؟؟؟؟

  12. نحن مغتربين …و نسمع فقط بكلمة حوافز ..لكن ما هي لم يقل لنا أحد ذلك ولا يوجد إعلام لها هنا في بلاد الاغتراب …مما يظهر أنها كلام في الهواء …

  13. الفشل مع الفساد طغي على كل شيء وليس حكراً على الإستثمار ومن أسبابه :

    1ـ عدم وجود ثقه على الإطلاق بين المستثمر أو المغترب وبين دهاقنة الفساد (ما يسمون أنفسهم مسؤلين ).

    2ـ كل سياسات الترقيع وسد الثقرات والغمتي وناس حقي ومصلحتي فوق كل شيء لا يمكن أن تحرك خطوه في سبيل تحقيق الهدف المنشود .

    3ـ الوطن لن يستفيد من هذه السياسات طالما كل مدخراته تذهب لتصب في جيب النافذين لا في خذينته .

    4ـ الطامه الكبرى هي أن الذين أتوا بهذه السياسات راعوا فيها مصالح الفاسدين النافذين أولاً وثانياً وأخيراً والوطن والمواطن لم يتم ذكره لكي ينال من فتات كيكتهم المسمومه .

    5ـ لا يمكن أن ينصلح حال البلد والشعب إلا بزوال من تسبب في معاناته طيلة ال28 عاماً

  14. كظم بنى كوز حجرا …

    أأعاهدك وهذا اثر فاسك؟؟

    لايلدغ المؤمن من جحر مرتين

    القانون (الكيزانى) لايحمى ولاينصف الداغسين

    لا امن ولا امانة لكوز او مؤتمرجى متامر كوزى

  15. الموضوع تم تناوله كثيراً والعلة معروفة والحلول معروفة إلا أنه يبدو للحكومة رأي أو إنها تستكثر على المغتربين منح حوافز تشجيعية.
    منح ما يعرف بالسعر التشجيعي وهو زيادة سعر الصرف الرسمي ليتقارب من السعر الموازي لا يعتبر حافز ولأنه في غالب الأحيان يكون السعر الموازي اعلى وعليه ليس هناك دافع في أن يحول المغترب امواله عبر القنوات الرسمية. كما أن الثقة والتي يقوم على اساسها النظام المصرفي ظلت ضعيففة او معدومة فلذا نجد ان المغترب يتردد في أن يحول مدخراته عبر القنوات الرسمية.
    كما أن ما يعرف بالسوق غير الرسمي أو السوق الموازي أصبح أكثر فاعلية من حيث سرعة التحويل والتسهيلات (الدفع قبل الإستلام)في ظل توفر وسائط التواصل المتعددة بما فيها الاجتماعية كالواتس اب.

    ومن أهم العوامل للتحويل هو وجود الرغبة للتحويل وهذه لا تتوفر إلا إن كانت هناك عوامل جذب قوبة للتحويل مثل:-

    منح إعفاء جمركي بين جزئي وكلي يتوافق طرديا مع قيمة التحويل
    منح أراضي سكنية مميزة أو استثمارية بأسعار تشجيعية تدفع بالعملة الصعبة

    بإتباع هذا النهج التشجيعي والواقعي ستتدفق تحويلات المغتربين وسيزداد العرض وستقل الفجوة بين العرض والطلب وسيستقر سعر الصرف عند مستويات معقولة، وبالتالي ستتحرك عجلة الانتاج وستزداد الصادرات وستتقلص الفجوة بين الصادرات والواردات (الميزان التجاري)وستعود العافية للجنيه السوداني.

    وهناك الكثير من الدول التي تطبق هذه الحزم التشجيعية وتتحصل على قدر كبير من تحويلات المغتربين وهي مثل الهند والفلبين والباكستان والأردن ولبنان والمغرب وتونس.

  16. داعي لتصريحات كل من هب ودبا في مشكله الاقتصاد السوداني وبالذات في مشكله المغتربين وتحويلاتهم
    المشكله واضحه كالشمس النظام المهترئ بالفاقد التربوي ويجب إزالته والا لاتقوم لبلدنا قائمه
    ولا نكون في عداد الدول
    ———————–

  17. يا ولد…كمان في إدارة لنقل المعرفة ونحنا ما عارفين ؟؟؟؟!!!

    وقال مدير (إدارة نقل المعرفة )في جهاز تنظيم شؤون السودانيين، عثمان حسن عثمان، خلال حديثه مع ‏‏”العربي الجديد”
    منتهى المشروع الحضاري
    وبلوغ الغاية في الإستلواط الفكري المتأسلم!
    مناشدة:
    …(بما اني مدرس فاشل مفصول للصالح العام)…لذلك أرغب جادا في معرفة التوصيف الوظيفي لهذا الموقع الوظيفي الرنان(مدير إدارة نقل المعرفة)…(إسمه ،أغراضه، أهدافه، مجال نشاطه ،مدخل الخدمة، المؤهل،الراتب والحوافز والتدرج…إلخ!!!!)
    عجيب (مدير إدارة المعرفة).و…وين…في جهازتنظيم المغتربين…وليس في معهد أو مؤسسة لأغراض البحث العلمي!!!!

    ..الله يجازي محنك يا محاسن
    يا محاسن كبي حرجل…..!!!

  18. حتي ولو اديتو المغتربين لبن الطير مافي واحد منهم حا يرسل دولار وكل الأسباب الذكرتها فوق لا تساوي سبب كراهية المغتربين للعصابه الحاكمة
    السياسه ونهب الكيزان للبلاد وظلم العباد وكراهية العصابة هي السبب الرئيسي

  19. لن يتم معالجة الأمور ووضعها في مسارها الصحيح بالتصريحات والنظريات والدراسات والشعارات دون فعل . تسبب الجهاز في الهوة القائمة بينه وبين المغترب لتركيز جهوده في الجباية فقط فأصبح شرطي الحكومة المسلط على المغتربين لإنتزاع ما بأيديهم بقوة السلطان . ولو كان للجهاز منذ إنشائه خطط وبرامج بعيدة المدى أي منذ ثلاثين عاماً لآتت أكلها الآن مثل برنامج العودة النهائية الذي أصبح الآلاف في أمس الحوجة له الآن ! والتملك والتعليم ، ولكن مازال الجهاز في غيه ففي السنوات الأخيرة برزت مشكلة تعليم أبناء المغتربين في جامعات الوطن إلا أن الجهاز لم يبذل أي جهد لحل هذه المشكلة ، بل قامت بإنشاء إدارات وأقسام وتعيين مدراء وخبراء وموظفين وتبنت مؤتمرات وسمنارات ومهرجانات ولم يعر إي إهتمام حتى لتطوير الخدمات وتسهيلها داخل الجهاز فإن كل من يقصد هذا المكان لإنهاء أبسط الإجراءات يجأر بالشكوى من سوء المكان وسوء المعاملة !!
    لم تستطع الحكومة محاربة السوق الأسود والقضاء عليه وأصبحت تسميه السوق الموازي ! ليس لأنه أصبح أمراً واقعاً لكن لإنخراط كثير من النافذين في تجارة العملة وهنا مربط الفرس ، وعلى الحكومة إيجاد طرق للقضاء على هذه الممارسة وترك الحلول المؤقتة التي لا تفيد مثل الحافز وما أدراك ما الحافز ، فلا يزال السوق الأسود في تنافس وتحد مع الحكومة ويتفوق عليها .
    لإستقطاب تحويلات المغتربين يجب على الجهاز وضع خطط وبرامج واضحة لتملك المساكن والمحلات والمنافع الأخرى في ولايات السودان المختلفة بأسس عملية وليس إسنادها لجهات تحاول فقط إستغلال مقدرات المغتربين ، وكذلك نظام لشراء السيارات والأثاث والمقتنيات الأخرى داخل السودان فقد كانت لمصلحة الأسواق الحرة في السابق تجربة جيدة في ذلك ولكن لم تستمر . هذا الإجراء عملي وإقتصادي لعدة أسباب منها إمكانية توفير هذه السلع في السودان باستيرادها بكميات كبيرة من مصدرها عن طريق الأسواق الحرة أو بالتنسيق مع الوكلاء المعتمدين ، فقد أصبحت البضائع هي نفسها الموجودة في دول الخليج مثلاً وذلك بناءً على عدة حقائق ومتغيرات حيث لم تصبح البضائع الأوروبية والأمريكية هي المفضلة في المنطقة فقد سيطرت البضائع والمنتجات الكورية والصينية والتركية على الأسواق بعد أن إرتفعت جودتها وتحسنت صناعتها وتطورت وكسبت الرهان أمام البضائع الغربية بفارق الأسعار كما تأثرت المنطقة بالمتغيرات الاقتصادية فأفسحت المجال لتلك المنتجات ويبدو ذلك جلياً من إكتساح السيارات الكورية لأسواق المنطقة ، كل ذلك يوفر أرضية جيدة للإنطلاق لتحريك الأموال نحو البلاد إذا توفرت الإرادة والإدارة الجيدة والأخذ في الإعتبار خدمة المغترب وتلبية متطلباته .

  20. حكاية الاستلام بالعملة الاجنبية داخل السودان لن تخدع المغتربين. فقد لدغوا من هذا الجحر مرات عديدة. يفتح بنك السودان الامر لعدة اشهر و فجأة تعلن الحكومة الغاء هذا التمييز و الصرف بسعر الحكومة المحلي. عجبك عجبك ما عجبك دق رأسك في الحيطة.

    لو صدقت الحكومة مرة واحدة في حياتها لارتمى المغتربون في احضانها.

    كبار تجار السودان يغادرون من المطار و لااحد يسألهم هل دفعوا الزكاة؟ هل دفعوا الضرائب؟ اما المغترب اذا كانت عليه 100 دولار متبقة لن يسمح له بالخروج. لقد كره المغتربون وطنهم.

    يخدعونهم بخطط و اراضي سكنية و استثمارية و يفاجأ المغتربون ان المواقع الجيدة وزعت سرا اما المواقع السيئة و باسعار تتعدى سعر السوق تعرض عليهم بفهلوة و كترة كضب.

    ابناء المغتربين يعاملون كابناء دولة معادية – اسأل ابن اي مغترب يدرس في السودان عن شعوره تجاه القبول الجامعي.

  21. قلت قبيل كدا تحت راكبواتنا دي

    وتاااااني بقول انو ماف ثقه بين المغتربين وبين حكومه البشير
    لانو المغترب طلع غصبا عنه ومنهم من تم تشريدة ومنهم من أعفى من وظيفته ظلما فهؤلاء وغيرهم يعولون اسر بالسودان
    وكلهم يدري ان سبب التردي الاقتصادي هو حكومه البشير وكلهم يدري كيف افسدوا وكيف يوظفون من ينتمون إليهم وكل المغتربين يدرون اين ذهبت اموال البترول والذهب حاليا واسطوانه رفع الدعم
    عندما افسلت الحكومه نظرت للمغتربين لتجد ضالتها لكن هيهات هيهات
    المغتربين واعين جدا ولا احد يجبرهم علي تحويل أموالهم بالقنوات الرسميه لانهم لن يجدوها ثانيه وتكون ميته وخراب ديار

    الثقه الثقه الثقه انعدمت

  22. هؤلاء البائسين يحلمون احلام ( ظلوط) بتحويلات المغتربين وهي احلام تتحول احيانا الى خطرفة النائم 0
    المؤسف انه كلهم يعرفون ان المغتربين جميعا (ا لمستثنى منهم فقط شراذم المؤتمر اللا وطني بين المغتربين) لايثقون فى النظام السياسي أو النظام المصرفي لانهم شبعوا من الوعود الكاذبة وبيع ( الهوا فى زجاج) وضرب الهواء بوماستك …
    الحوافز التي يخطرفون بها ليلا نهار يعتبرها المغترب ( طعم) للوقوع فى شراك الصياد الخائن !!! ولذلك اذا كانوا جادين فى التعامل مع المغترب لاعادة ثقته ، عليهم ان يعيدوا النظام الذي كانت تتعامل به حكومة الراحل الشريف الامين العفيف ابن البلد البطل ( جعفر محمد نميري ) رحمه الله واسكنه فسيح جناته – الذين كانوا سببا فى سقوط نظامه عليهم من الله ما يستحقون – برحيله اصبح السودان يتيم الاب والام …… اذا ارادو ا ذلك عليهم الاستعانة بارشيف بنك النيلين فرع ميدان الامم المتحدة بالخرطوم ، ليتعلموا من تلك السياسة التي جعلت اموال المغتربين بالعملات الصعب تتباسبق للوصول الى البنوك .. فى ذلك الزمان الزاهر السودانيون كانوا مشبعين بالوطنية وحب التراب ، واليوم اصبح السودان سجن كبير ، كل مواطن فيه يحاول الهرب باي طريق !!!! كان المغتربين الرواد الاوائل فى السبعينات والثمانينات وجهتهم الاولى ليبيا قبل ان تنفض دول الخليج غبار الفقر والبؤس .
    بالله عليكم كيف يقوم المغتربين بالتعامل مع مصارف نظام ظالم هلك الحرث والنسل وتخلى عن مجانية العلاج والتعليم ودمر وسائل الانتاج من زراعة وصناعة -واصبح همه الوحيد هو البقاء فى الحكم ، واستنزاف المواطن للصرف على المليشيات التي ستكون فى المستقبل اكبر كارثة على الوطن … من يجرء فى المستقبل أن ينزع سلاح الجنجويد اصبح زعيمهم ( فريق وذلك من عجائب الدنيا الجديدة) ، ودونكم الجماهيرية الليبية مثال صارخ الان .. حولوها المليشيات الى اطلال …

  23. كدي واحد يورينا شنو الما فشل فيه النظام ده؟؟؟؟!!
    قتل تعذيب سرقة فساد افساد دولار ريال شيك سياحي!!

    مبدا المحاسبة واجب وطني

  24. يعني انا اجيب قروشي بالعملة الصعبة وادخلها السودان عشان يستفيد تاجر كوز او واحد من اخوان البشير او زوجته لا خلاص انتظروني في المطار عشان اسلمكم المبلغ كاملا حصاد الغربة كلها
    واقعد الف عشان ترجعوها لي حتي لو بالسوداني ما الم فيها
    وامشي وتعال اموت مشاوير وحق المواصلات ما الم فيهو ولا حياة لمن تنادى

    اديكم نموذج مباشر معي شخصيا اعمل في المملكة ومن ضمن العمالة معي بعض الاخوة من دولة اثيوبيا يا جماعة حبش ومسيحين طرحوا علي ان ادخل معاهم في مشروع استثمارى في بلدهم ما هو المشروع مدبغة جلود طيب السهم بكم قالوا الف دولار ساهمت معاهم بالفين دولار دون اى ضمانات غير انهم زملاء عمل توكلت علي الله وبدأت معاهم الشغل والحمدلله الامور مشت تمام واستلمت العائد من ارباح المشروع ولله الحمد والامور مشت كما ينبغي وعلي ابدع ما يكون بعد ثلاثه سنوات طلبو مني السفر الي اثيوبيا وفوافقت قاموا بجميع اجراءات التذاكر والفندق والاقامة شاملة كل شئي علي حساب المشروع دون ان ادفع شئي من جيبي وصلت اديس قمنا بزيارة للمدبغة حاجة لاتوصف ثم من هناك علي الجهة المخصصة بالاستثمار في الدولة الاحترام والتقدير وكانت المفاجاة بقطعة الارض التي تم تسليم اوراقها الي المحامي الخاص بالمشروع وتوجهنا الي المكتب الاستشارى الهندسي الذى سوف يتولي التشيد وتركيب المكائن الجديدة لم اقم بدفع دولار واحد زيادة كل من المساهمة الاولي عبارة عن الفين دولار مع العلم كان ينزل لي في حسابي شهريا وبالعملة الصعبة حصتي من الارباح والحمدلله عدت ادراجي الي مقر عملي مما دفعني بان ارفع عدد اسهمي الي عشرة الف دولار والحمدلله الي الان الوضع مستقر والامور ماشه الي ابدع ما يكون وحصتي زادت من الارباح يا جماعة الشركاء ليس بمسلين ولا واحد كلهم مسيحين تخيلوا يعني كان كنت في السودان مع ناس المشروع الحضارى كان الرماد كال حماد

  25. قبل اسبوعين صرح نائب الرئيس ورئيس مجلس الوزارء باستثناء المغتربين من قرار حظر التمويل العقاري الصادر من قبل سنتين من البنك المركزي للبنوك التجارية والبنك العقاري وقال انه قد صدرت توجيهات للبنك المركزي بسرعة تنزيل التوجيهات على ارض الواقع .
    حتى الان لم ترى تلك التصريحات والتوجيهات النور بل كانت للاستهلاك الاعلامي وعايزين المغتربين يصدقوا كذبهم ويتعاملوا بايجابية مع سياساتهم المجربة والتى لم يصدقوا فيها ابدا منذ مشروع سندس وغيره من الكذبات الكبرى ويحدثونك عن اعادة وبناء الثقة في نفوس المغتربين تجاه ما يعلن من خطط وحوافز للمغتربين .

  26. التصور التقليدي الذي عفى عليه الزمن لن يقدم حلولا بل سيفاقم من المشاكل . أعتقد أن جل اهتمام المسؤولين فيما يتعلق بالمغتربين هو الاستفادة من العملات الصعبة التي يرسل هؤلاء تحويلاتها كمصاريف لأسرهم و أقاربهم الاستفادة منها بطريقة تماثل بالتمام طريقة تجار العملة.
    في هذه الحال سيفوز تاجر العملة بالجولة بلا شك.

    أين العبقري حمدي الذي ادعى أنه اصلح الاقتصاد و حرره؟ بينما الحقيقة هي أنه دمر الاقتصاد السوداني و كبله بالوسائل المنتهية الصلاحية و النفعية و الاستغلالية التدميرية!
    السبيل الصحيح للوطن أجمع و للمغتربين تحديدا هو القيام بمشاريع استثمارية على شكل شركات تتمتع بالشفافية أو مؤسسات تقوم بخدمات للمغترب بطريقة تجارية احترافية . من الامثلة على ذلك انشاء شركات سفر و نقل و مقاولات أو حتى مؤسسات تعليمية حديثة و قوية يكون اغلب عملائها من المغتربين بحيث يدفع المغترب بالعملة الصعبة المناسبة له حسب سعر السوق و ليس السعر الرسمي . فالسعر الرسمي يستفيد منه تجار الدقيق و الادوية و الدستوريين حينما يريدون استيراد سلع او خدمات من الخارج و, فلماذا يدفع المغترب وحده الثمن؟؟؟

  27. — ( نعاني من الرسوم والضرائب وتعقيدات تجديد الجواز )…!!!!- فى ديسمبر الماضى 2016م ذهبت الى السفارة السودانية بالرياض لتغيير جوازى الأخضر القديم بالجواز اللألكترونى و ذلك حتى أتمكن من السفر الى السودان فى اول يناير 2017م — فوجدت أن رسوم الجواز الجديد تبلغ(530) ريال – يعنى ثلاثة اضعاف رسوم الحواز الألكترونى فى السودان – لكن كانت المفاجأة بأنهم طلبوا منى تسديد زكاة عام 1437 – بالاضافة الى المساهمة و رسوم الخدمات – فقلت لهم بأننى سوف اقوم بسداد كل هذه الالتزامات لدى جهاز المعتربين فى السودان عند استخراج تاشيرة الخروج (الاستيفاء )- فرفضوا ذلك – فقمت بمقابلة القنصل و كانت (أمرأة ) – فرفضت مقترحى و اصرت على دفع هذه الرسوم هنا بالسفارة بالرياض – و نظرا لأن المبلغ المطلوب كبير بالنسبة لوضعى المالى الحالى – فقد رجعت حاملا جوازى الاخضر القديم الذى لم أتكمن من تغييره بالجواز اللألكترونى الى يومنا هذا — و الله المستعان ..

  28. باجماعة الخير ويا الحادبين علي مصلحة الوطن ويامسولين ويا الاقتصاديين.. اذاد اردتم ان يحول لكم المغترب امواله فاعملوا الاتي حفزوا المغتربين حفزوا المغتربين حفزوا المغتربين… بالاتي
    الاعفاء الكامل للسيارة من الجمارك..وليس الاعفاء من فرق الموديل.
    ايجاد محلات تجارية استثمارية تتطرح لهم بالعملة الصعبة ومقسطه
    عرض سيارات لهم بالداخل بقيمتها مايعادل بالعملة وتقسط لهم.
    اراضي سكنية في اماكن ممتازة تليق بهم..مش الوادي الاخضر!
    الزام المغترب بتحويل مبلغ معين محدد بالعملة الصعبة بسعر الحافز وقصاد ذلك يعطي اعفاء كامل من جميع امتعته الشخصية. غير ذلك لاحلووو وووووووول ايدا ابدا

  29. إنعدام الثقة فى أى شىء وعدم ثبات السياسات الإقتصادية أدى الى كل التعليقات الحزينة والمحبطة أعلاه ..
    ما فى مغترب مستعد يسمع أو يصدق أى مسئول فى الحكومة ..تصريحات المسئولين تصريحات جوفاء ووعود كاذبة ..
    …….ونضحك مما نسمع ..

  30. اولا انا مغترب بالمملكة الحمد لله لدي اموال لكن هنالك ثقة مفقودة بيني وبين الحكومة لا يعقل ان اخذ اموالي الي فك الحوت وانتظر ان استخرجها من الفك يوجد لدينا اشخاص موثوق فيهم تسلمهم الفلوس خلال ساعة يستلم اهلك المبلغ اما الحكومة فانها تضع لنا مصحف في جهاز تعذيب المغتربين للحلف عليه اصلا هم لايثقون فينا فكيف نثق فيهم
    ثانيا اعطوا المغترب ضمانات بعدم المطاردة بالجبايات غير المبررة
    ثالثا الجمارك وما ادراك ما الجمارك اذا احضرت سيارة قيمتها 22 الف ريال ادفع عليها جمارك بقيمة 25 الف ريال هل يعقل ذلك ابن العقول
    لجذب مدخرات المغتربين اصدار تشريعات بمنح كل من حول مبلغ 50 الف ريال في السنة الحق في ادخال سيارة بدون شروط الموديل والاثاث المنزلي معفي من الجمارك اي جمارك صفربة وقيموت التحربة خلال سنة واحدة ستزهلون في العائد من الامر

  31. ول شي كيييييييير من المغربين غرهم ظلم الحكومة.
    صالح عام
    دفاع شعبي
    محسوبية
    عدم احترام التراتبية في الخدمة عسكرية ومدنية

    تاني شي
    أشوف بنك عامل دعاية : يقول لك أرباح 13% لمن أستلم رأس المال مع الربح ولو بعد يوم يكون أقل قيمة منه عند بداية العقد

  32. سؤال هل الحكومة جادة في جذب مدخرات المغتربين وخبراتهم إذا نقترح سياسة واضحة وبسيطة وثابتة بدون( إنشاء كتيرة )

    1/الغاء جهاز المغتربين فهو جهاز للجباية والضرائب وﻻ فائدة منه للمغترب والغاء الضرائب والجبايات بمختلف تسمياتها ﻻن طريقة تحصيلها مملة وبتكره المغترب ويمكن للمغترب الحصول على تأشيرة المغادرة من المطار .
    2/تكون صلاحية جواز السفر 10سنوات.
    3/ﻻ أويد حصول المغترب على اي اعفاءات او إمتبازات للحصول على ارض اوعقار لغرض السكن .ﻷن هذا شي غير عملي وتشوبه كثير من النعقيدات وغير مفيد للمغترب. والمواطن المغترب والمواطن الموجود بالسودان متساوون في مواجهة مشكلة السكن
    4/ الحافزاﻷول للمغترب الحصول على إعفاء جمركي كامل ولمرة واحدة في العمر لسيارة خاصة لموديل 5سنوات بدون تحديد نوع السيارة وفي اي وقت بعد مرور سنة واحدة فقط من اغترابه وﻻيشترط القدوم النهائي (عشان يجي يسلمه الورثه ويمشي المقابر.
    5/إعفاء جمركي كامل ولمرة واحدة فقط في العمر لألية إنتاج دفار أو حافلة أو شاحنة أو معدات فرن آلي الخ.وفي اي وقت من فترة إغترابه وبعد مرور سنة واحدة فقط من اغترابه وﻻيشترط العودة النهاية ( قريب تاريخ وفاته).
    6/إعفاء جمركي كامل لمعدات وآليات مصنع كبير لمجموعة من المغتربين ولمرة واحدة في العمر وفي اي وقت من مرور سنة واحدة على اغترابهم وﻻ يشترط العودة النهائية.اما اجراءات الحصول على ارض للمصنع والرسوم وغيره تكون نفس اجراءات المستثمر السوداني الموجود بالسودان ونفس القيمة على ان يدفع المغترب بالعملة اﻻجنبية.
    7/ اذا حصل المغترب على اعفاء البند ( 5 ) ﻻ يستحق اعفاء البند ( 6 ) والعكس صحيح.
    8/فتح حسابات جارية للمغتربين للايداع والسحب بالعملة اﻷجنبية. والتحويل ﻷسرهم بالعملة المحلية بسعر السوق الموازي .ويكون في بنك واحد فقط لمدة سنة ومن ثم يعمم تدريجيا على بفية البنوك.
    اذا صدقت الدولة وبدأت بالحوافز وأﻹعفاءات الجمركية وكسبت ثفة المغترب وبسطت اﻹجراءات ووضعت موظفين مؤهلين .سيأتي خير كثير للبلد وأي تسهيلات للمغترب سوف تحصد مفابله الدوله خير كتير. والثقة ﻻتاتي بالكلام الكتير .أبدأوا بالحوافز اﻷن.

  33. ما اعرفه ان سوق العمل انتهى فى اكبر دول الخليج . ولهم الحق فى قراراتهم . فاين قرارات ساستنا لحفظ حقوقنا وما نملك . تخيل اصحاب الناقلات من جنسيتنا لا يوجد لهم عمل ولايستطيعوا بيع ناقلاتهم لان السعر اقل من الثلث . فالخسارة فادحة وماهو مولم طراطير السفارة لا يقوموا بواجبهم . فان ضربنا المثل باصحاب الناقلات فيوجد انواع كثيرة من الملاك وسوف تضيع ممتلكاتهم ان تباطأ .اصحاب المصلحة الخاصة .

  34. السلام عليكم
    الإخوان المشاركون في هذا الموضوع الحيوي الذي يعاني الاهمال من الحكومة وموضوع بسيط لايحتاج للكثير من الدراسات واللجان ووفود تسافر وترجع وهلمجرا من القصص والمواويل حكومة لديها مغتربون يتحصلون على مليارات الدولارات ولها ثلاثون عاما لم تستطيع الاستفادة منهم وجميع الجنسيات الموجودة في الخليج يضحكون ويسخرون من طريقة تحويلنا البدائية والله إنا أحيانا أقول بان السودان ماشي كيف ما يشاء هل من المعقول موضوع مهم مثل هذا لايجد من يشرع له التشريع الصحيح وأحيانا نسمع اثيوبيا عملت برامج وخطط استثمارية لمغتربيها ومصر والهند وتقريبا كل الدول التي تصدر عمال للخليج ما عدا السودان محلك سرك .سبق ذهبت للسفارة بالرياض للتحويل والله لم اطلب استلامها بالدولار في السودان لان عندي حساب استثماري بالدولار في السودان وحبيتا حول في نفس الحساب بكل صلافة رفض الموظف وقال هذا هوا النظام عندنا قلت له انا موجود هنا واذا حولتها للسودان بالعملة المحلية من هو الشخص المستلم وهذا ليس الغرض من التحويل الغرض تغذية حساب بالدولار . يعني موظف الواسطه الذي لايعرف حتى يعطيك حلول او يساعدك وهذه من أبجديات عمل موظف الديبلوماسية أو من يعمل في قطاع مصرفي . وايضا قصة حصلت مع صديق لي قي مطار الخرطوم وهو راجع من السودان بعد انتهى من اجراءات السفر ودخل على التفتيش الشخصى ومعه حقيبة صغيرة اكبر من المحفظة بداخلها طبعا الجواز وسبيكة ذهب 100جرام والسبيكة مشتراه من السعودية وبالفاتورة . للأسف الصول الملتحي كمان والمسئول في الجوازات رفض وقال الذهب يرجع . لماذا يرجع ؟ . وكمان الصول افتى وبصوت مرتفع الذهب حرااام للرجال . . ياشيخ الكلام ده القصد منه إذا كان الرجل لابس سلسل أو حلق أو أسورة . المهم في نهاية الأمر رجع للضابط المسؤول وشرح له الموضوع وقدم له الفاتورة واثبت بان الذهب ليس من السودان . يعني لو كان بدون الفاتورة أو نسى الفاتورة كان صديقي طلع حرامي وهم الرجال الصالحين !!! وتمكن من لحاق الطائرة الحمدلله . طبعا القصد من هذا السرد هؤلاء هم الموظفين الموجودين في الواجهه للاسف . لاتتوفر فييهم لباقة ولطافة التعامل وحسن التصرف … الله يكون في عونك يالسودان .

  35. أولا سميت نفسي محروق الحشا لما نعانيه نحن الشعب السوداني جميعا من ممارسات حكومة الانقاذ الفاشلة في كل الأمور
    ثانيا أنا لست من أنصار إغراق المغترب بالحوافز المتعددة ليأتي بدولاراته إلي النظام المصرفي في السودان فالمغترب ليس إلا مواطنا لا يجوز تفضيله على المواطنين فقط لأنه جاب شوية دولارات. يكفي حافز واحد فقط و هو الأهم و هو يا ناس أدوه قروشه بالدولار أو بسعر السوق عديل بلا فلسفة فاشلة بتاعة بنك السودان و سعر تشجيعي و مش عارف إيه دون طائل فقروشه بسعر السوق هي حافزه الحقيقي الذي يمكنه من شراء الأرض التي يريد و السيارة التي يحب إلخ …. و يمكن إضافة السماح له باستيراد سيارة واحدة كل ثلاث أو خمس سنوات.
    ثم إن الخراب الإقتصادي المستشري في السودان ليس سببه الرئيسي عدم العملة الصعبة بل الفساد و عدم الكفاءة لدى منتسبي الإنقاذ غي كل المواقع الحساسة و المهمة و بهذه المناسبة يحضرني موقف قبل سنتين أو ثلاثة عندما أثيرت في الصحف قضية فساد أو إهمال في بنك الثروة الحيوانية فاكتشفت أن جمال الوالي هو رئيس مجلس إدارة ذلك البنك المسكين و هو كذلك رئيس مجالس إدارات عدة مؤسسات كبيرة منها صحيفة السوداني و إحدى مطاحن الغلال و إحدى شركات النقل و قناة الشروق و طبعا نادي المريخ العظيم و ما خفي أعظم. و السؤال موجه إلى السيد رئيس الجمهورية و الإنقاذ و هو: إذا كان عندنا في السودان مثل هذه العبقريات الإقتصادية التي تستطيع أن تتولى كل هذه المهام الجسيمة بنجاح فلماذا نحن إقتصاديا في أسفل سافلين و كم من مثل هذه العبقريات عندكم في الإنقاذ فأنا متأكد أنه ليس الوحيد؟؟؟؟

  36. نحن مغتربين …و نسمع فقط بكلمة حوافز ..لكن ما هي لم يقل لنا أحد ذلك ولا يوجد إعلام لها هنا في بلاد الاغتراب …مما يظهر أنها كلام في الهواء …

  37. الفشل مع الفساد طغي على كل شيء وليس حكراً على الإستثمار ومن أسبابه :

    1ـ عدم وجود ثقه على الإطلاق بين المستثمر أو المغترب وبين دهاقنة الفساد (ما يسمون أنفسهم مسؤلين ).

    2ـ كل سياسات الترقيع وسد الثقرات والغمتي وناس حقي ومصلحتي فوق كل شيء لا يمكن أن تحرك خطوه في سبيل تحقيق الهدف المنشود .

    3ـ الوطن لن يستفيد من هذه السياسات طالما كل مدخراته تذهب لتصب في جيب النافذين لا في خذينته .

    4ـ الطامه الكبرى هي أن الذين أتوا بهذه السياسات راعوا فيها مصالح الفاسدين النافذين أولاً وثانياً وأخيراً والوطن والمواطن لم يتم ذكره لكي ينال من فتات كيكتهم المسمومه .

    5ـ لا يمكن أن ينصلح حال البلد والشعب إلا بزوال من تسبب في معاناته طيلة ال28 عاماً

  38. كظم بنى كوز حجرا …

    أأعاهدك وهذا اثر فاسك؟؟

    لايلدغ المؤمن من جحر مرتين

    القانون (الكيزانى) لايحمى ولاينصف الداغسين

    لا امن ولا امانة لكوز او مؤتمرجى متامر كوزى

  39. الموضوع تم تناوله كثيراً والعلة معروفة والحلول معروفة إلا أنه يبدو للحكومة رأي أو إنها تستكثر على المغتربين منح حوافز تشجيعية.
    منح ما يعرف بالسعر التشجيعي وهو زيادة سعر الصرف الرسمي ليتقارب من السعر الموازي لا يعتبر حافز ولأنه في غالب الأحيان يكون السعر الموازي اعلى وعليه ليس هناك دافع في أن يحول المغترب امواله عبر القنوات الرسمية. كما أن الثقة والتي يقوم على اساسها النظام المصرفي ظلت ضعيففة او معدومة فلذا نجد ان المغترب يتردد في أن يحول مدخراته عبر القنوات الرسمية.
    كما أن ما يعرف بالسوق غير الرسمي أو السوق الموازي أصبح أكثر فاعلية من حيث سرعة التحويل والتسهيلات (الدفع قبل الإستلام)في ظل توفر وسائط التواصل المتعددة بما فيها الاجتماعية كالواتس اب.

    ومن أهم العوامل للتحويل هو وجود الرغبة للتحويل وهذه لا تتوفر إلا إن كانت هناك عوامل جذب قوبة للتحويل مثل:-

    منح إعفاء جمركي بين جزئي وكلي يتوافق طرديا مع قيمة التحويل
    منح أراضي سكنية مميزة أو استثمارية بأسعار تشجيعية تدفع بالعملة الصعبة

    بإتباع هذا النهج التشجيعي والواقعي ستتدفق تحويلات المغتربين وسيزداد العرض وستقل الفجوة بين العرض والطلب وسيستقر سعر الصرف عند مستويات معقولة، وبالتالي ستتحرك عجلة الانتاج وستزداد الصادرات وستتقلص الفجوة بين الصادرات والواردات (الميزان التجاري)وستعود العافية للجنيه السوداني.

    وهناك الكثير من الدول التي تطبق هذه الحزم التشجيعية وتتحصل على قدر كبير من تحويلات المغتربين وهي مثل الهند والفلبين والباكستان والأردن ولبنان والمغرب وتونس.

  40. داعي لتصريحات كل من هب ودبا في مشكله الاقتصاد السوداني وبالذات في مشكله المغتربين وتحويلاتهم
    المشكله واضحه كالشمس النظام المهترئ بالفاقد التربوي ويجب إزالته والا لاتقوم لبلدنا قائمه
    ولا نكون في عداد الدول
    ———————–

  41. يا ولد…كمان في إدارة لنقل المعرفة ونحنا ما عارفين ؟؟؟؟!!!

    وقال مدير (إدارة نقل المعرفة )في جهاز تنظيم شؤون السودانيين، عثمان حسن عثمان، خلال حديثه مع ‏‏”العربي الجديد”
    منتهى المشروع الحضاري
    وبلوغ الغاية في الإستلواط الفكري المتأسلم!
    مناشدة:
    …(بما اني مدرس فاشل مفصول للصالح العام)…لذلك أرغب جادا في معرفة التوصيف الوظيفي لهذا الموقع الوظيفي الرنان(مدير إدارة نقل المعرفة)…(إسمه ،أغراضه، أهدافه، مجال نشاطه ،مدخل الخدمة، المؤهل،الراتب والحوافز والتدرج…إلخ!!!!)
    عجيب (مدير إدارة المعرفة).و…وين…في جهازتنظيم المغتربين…وليس في معهد أو مؤسسة لأغراض البحث العلمي!!!!

    ..الله يجازي محنك يا محاسن
    يا محاسن كبي حرجل…..!!!

  42. حتي ولو اديتو المغتربين لبن الطير مافي واحد منهم حا يرسل دولار وكل الأسباب الذكرتها فوق لا تساوي سبب كراهية المغتربين للعصابه الحاكمة
    السياسه ونهب الكيزان للبلاد وظلم العباد وكراهية العصابة هي السبب الرئيسي

  43. لن يتم معالجة الأمور ووضعها في مسارها الصحيح بالتصريحات والنظريات والدراسات والشعارات دون فعل . تسبب الجهاز في الهوة القائمة بينه وبين المغترب لتركيز جهوده في الجباية فقط فأصبح شرطي الحكومة المسلط على المغتربين لإنتزاع ما بأيديهم بقوة السلطان . ولو كان للجهاز منذ إنشائه خطط وبرامج بعيدة المدى أي منذ ثلاثين عاماً لآتت أكلها الآن مثل برنامج العودة النهائية الذي أصبح الآلاف في أمس الحوجة له الآن ! والتملك والتعليم ، ولكن مازال الجهاز في غيه ففي السنوات الأخيرة برزت مشكلة تعليم أبناء المغتربين في جامعات الوطن إلا أن الجهاز لم يبذل أي جهد لحل هذه المشكلة ، بل قامت بإنشاء إدارات وأقسام وتعيين مدراء وخبراء وموظفين وتبنت مؤتمرات وسمنارات ومهرجانات ولم يعر إي إهتمام حتى لتطوير الخدمات وتسهيلها داخل الجهاز فإن كل من يقصد هذا المكان لإنهاء أبسط الإجراءات يجأر بالشكوى من سوء المكان وسوء المعاملة !!
    لم تستطع الحكومة محاربة السوق الأسود والقضاء عليه وأصبحت تسميه السوق الموازي ! ليس لأنه أصبح أمراً واقعاً لكن لإنخراط كثير من النافذين في تجارة العملة وهنا مربط الفرس ، وعلى الحكومة إيجاد طرق للقضاء على هذه الممارسة وترك الحلول المؤقتة التي لا تفيد مثل الحافز وما أدراك ما الحافز ، فلا يزال السوق الأسود في تنافس وتحد مع الحكومة ويتفوق عليها .
    لإستقطاب تحويلات المغتربين يجب على الجهاز وضع خطط وبرامج واضحة لتملك المساكن والمحلات والمنافع الأخرى في ولايات السودان المختلفة بأسس عملية وليس إسنادها لجهات تحاول فقط إستغلال مقدرات المغتربين ، وكذلك نظام لشراء السيارات والأثاث والمقتنيات الأخرى داخل السودان فقد كانت لمصلحة الأسواق الحرة في السابق تجربة جيدة في ذلك ولكن لم تستمر . هذا الإجراء عملي وإقتصادي لعدة أسباب منها إمكانية توفير هذه السلع في السودان باستيرادها بكميات كبيرة من مصدرها عن طريق الأسواق الحرة أو بالتنسيق مع الوكلاء المعتمدين ، فقد أصبحت البضائع هي نفسها الموجودة في دول الخليج مثلاً وذلك بناءً على عدة حقائق ومتغيرات حيث لم تصبح البضائع الأوروبية والأمريكية هي المفضلة في المنطقة فقد سيطرت البضائع والمنتجات الكورية والصينية والتركية على الأسواق بعد أن إرتفعت جودتها وتحسنت صناعتها وتطورت وكسبت الرهان أمام البضائع الغربية بفارق الأسعار كما تأثرت المنطقة بالمتغيرات الاقتصادية فأفسحت المجال لتلك المنتجات ويبدو ذلك جلياً من إكتساح السيارات الكورية لأسواق المنطقة ، كل ذلك يوفر أرضية جيدة للإنطلاق لتحريك الأموال نحو البلاد إذا توفرت الإرادة والإدارة الجيدة والأخذ في الإعتبار خدمة المغترب وتلبية متطلباته .

  44. حكاية الاستلام بالعملة الاجنبية داخل السودان لن تخدع المغتربين. فقد لدغوا من هذا الجحر مرات عديدة. يفتح بنك السودان الامر لعدة اشهر و فجأة تعلن الحكومة الغاء هذا التمييز و الصرف بسعر الحكومة المحلي. عجبك عجبك ما عجبك دق رأسك في الحيطة.

    لو صدقت الحكومة مرة واحدة في حياتها لارتمى المغتربون في احضانها.

    كبار تجار السودان يغادرون من المطار و لااحد يسألهم هل دفعوا الزكاة؟ هل دفعوا الضرائب؟ اما المغترب اذا كانت عليه 100 دولار متبقة لن يسمح له بالخروج. لقد كره المغتربون وطنهم.

    يخدعونهم بخطط و اراضي سكنية و استثمارية و يفاجأ المغتربون ان المواقع الجيدة وزعت سرا اما المواقع السيئة و باسعار تتعدى سعر السوق تعرض عليهم بفهلوة و كترة كضب.

    ابناء المغتربين يعاملون كابناء دولة معادية – اسأل ابن اي مغترب يدرس في السودان عن شعوره تجاه القبول الجامعي.

  45. قلت قبيل كدا تحت راكبواتنا دي

    وتاااااني بقول انو ماف ثقه بين المغتربين وبين حكومه البشير
    لانو المغترب طلع غصبا عنه ومنهم من تم تشريدة ومنهم من أعفى من وظيفته ظلما فهؤلاء وغيرهم يعولون اسر بالسودان
    وكلهم يدري ان سبب التردي الاقتصادي هو حكومه البشير وكلهم يدري كيف افسدوا وكيف يوظفون من ينتمون إليهم وكل المغتربين يدرون اين ذهبت اموال البترول والذهب حاليا واسطوانه رفع الدعم
    عندما افسلت الحكومه نظرت للمغتربين لتجد ضالتها لكن هيهات هيهات
    المغتربين واعين جدا ولا احد يجبرهم علي تحويل أموالهم بالقنوات الرسميه لانهم لن يجدوها ثانيه وتكون ميته وخراب ديار

    الثقه الثقه الثقه انعدمت

  46. هؤلاء البائسين يحلمون احلام ( ظلوط) بتحويلات المغتربين وهي احلام تتحول احيانا الى خطرفة النائم 0
    المؤسف انه كلهم يعرفون ان المغتربين جميعا (ا لمستثنى منهم فقط شراذم المؤتمر اللا وطني بين المغتربين) لايثقون فى النظام السياسي أو النظام المصرفي لانهم شبعوا من الوعود الكاذبة وبيع ( الهوا فى زجاج) وضرب الهواء بوماستك …
    الحوافز التي يخطرفون بها ليلا نهار يعتبرها المغترب ( طعم) للوقوع فى شراك الصياد الخائن !!! ولذلك اذا كانوا جادين فى التعامل مع المغترب لاعادة ثقته ، عليهم ان يعيدوا النظام الذي كانت تتعامل به حكومة الراحل الشريف الامين العفيف ابن البلد البطل ( جعفر محمد نميري ) رحمه الله واسكنه فسيح جناته – الذين كانوا سببا فى سقوط نظامه عليهم من الله ما يستحقون – برحيله اصبح السودان يتيم الاب والام …… اذا ارادو ا ذلك عليهم الاستعانة بارشيف بنك النيلين فرع ميدان الامم المتحدة بالخرطوم ، ليتعلموا من تلك السياسة التي جعلت اموال المغتربين بالعملات الصعب تتباسبق للوصول الى البنوك .. فى ذلك الزمان الزاهر السودانيون كانوا مشبعين بالوطنية وحب التراب ، واليوم اصبح السودان سجن كبير ، كل مواطن فيه يحاول الهرب باي طريق !!!! كان المغتربين الرواد الاوائل فى السبعينات والثمانينات وجهتهم الاولى ليبيا قبل ان تنفض دول الخليج غبار الفقر والبؤس .
    بالله عليكم كيف يقوم المغتربين بالتعامل مع مصارف نظام ظالم هلك الحرث والنسل وتخلى عن مجانية العلاج والتعليم ودمر وسائل الانتاج من زراعة وصناعة -واصبح همه الوحيد هو البقاء فى الحكم ، واستنزاف المواطن للصرف على المليشيات التي ستكون فى المستقبل اكبر كارثة على الوطن … من يجرء فى المستقبل أن ينزع سلاح الجنجويد اصبح زعيمهم ( فريق وذلك من عجائب الدنيا الجديدة) ، ودونكم الجماهيرية الليبية مثال صارخ الان .. حولوها المليشيات الى اطلال …

  47. كدي واحد يورينا شنو الما فشل فيه النظام ده؟؟؟؟!!
    قتل تعذيب سرقة فساد افساد دولار ريال شيك سياحي!!

    مبدا المحاسبة واجب وطني

  48. يعني انا اجيب قروشي بالعملة الصعبة وادخلها السودان عشان يستفيد تاجر كوز او واحد من اخوان البشير او زوجته لا خلاص انتظروني في المطار عشان اسلمكم المبلغ كاملا حصاد الغربة كلها
    واقعد الف عشان ترجعوها لي حتي لو بالسوداني ما الم فيها
    وامشي وتعال اموت مشاوير وحق المواصلات ما الم فيهو ولا حياة لمن تنادى

    اديكم نموذج مباشر معي شخصيا اعمل في المملكة ومن ضمن العمالة معي بعض الاخوة من دولة اثيوبيا يا جماعة حبش ومسيحين طرحوا علي ان ادخل معاهم في مشروع استثمارى في بلدهم ما هو المشروع مدبغة جلود طيب السهم بكم قالوا الف دولار ساهمت معاهم بالفين دولار دون اى ضمانات غير انهم زملاء عمل توكلت علي الله وبدأت معاهم الشغل والحمدلله الامور مشت تمام واستلمت العائد من ارباح المشروع ولله الحمد والامور مشت كما ينبغي وعلي ابدع ما يكون بعد ثلاثه سنوات طلبو مني السفر الي اثيوبيا وفوافقت قاموا بجميع اجراءات التذاكر والفندق والاقامة شاملة كل شئي علي حساب المشروع دون ان ادفع شئي من جيبي وصلت اديس قمنا بزيارة للمدبغة حاجة لاتوصف ثم من هناك علي الجهة المخصصة بالاستثمار في الدولة الاحترام والتقدير وكانت المفاجاة بقطعة الارض التي تم تسليم اوراقها الي المحامي الخاص بالمشروع وتوجهنا الي المكتب الاستشارى الهندسي الذى سوف يتولي التشيد وتركيب المكائن الجديدة لم اقم بدفع دولار واحد زيادة كل من المساهمة الاولي عبارة عن الفين دولار مع العلم كان ينزل لي في حسابي شهريا وبالعملة الصعبة حصتي من الارباح والحمدلله عدت ادراجي الي مقر عملي مما دفعني بان ارفع عدد اسهمي الي عشرة الف دولار والحمدلله الي الان الوضع مستقر والامور ماشه الي ابدع ما يكون وحصتي زادت من الارباح يا جماعة الشركاء ليس بمسلين ولا واحد كلهم مسيحين تخيلوا يعني كان كنت في السودان مع ناس المشروع الحضارى كان الرماد كال حماد

  49. قبل اسبوعين صرح نائب الرئيس ورئيس مجلس الوزارء باستثناء المغتربين من قرار حظر التمويل العقاري الصادر من قبل سنتين من البنك المركزي للبنوك التجارية والبنك العقاري وقال انه قد صدرت توجيهات للبنك المركزي بسرعة تنزيل التوجيهات على ارض الواقع .
    حتى الان لم ترى تلك التصريحات والتوجيهات النور بل كانت للاستهلاك الاعلامي وعايزين المغتربين يصدقوا كذبهم ويتعاملوا بايجابية مع سياساتهم المجربة والتى لم يصدقوا فيها ابدا منذ مشروع سندس وغيره من الكذبات الكبرى ويحدثونك عن اعادة وبناء الثقة في نفوس المغتربين تجاه ما يعلن من خطط وحوافز للمغتربين .

  50. التصور التقليدي الذي عفى عليه الزمن لن يقدم حلولا بل سيفاقم من المشاكل . أعتقد أن جل اهتمام المسؤولين فيما يتعلق بالمغتربين هو الاستفادة من العملات الصعبة التي يرسل هؤلاء تحويلاتها كمصاريف لأسرهم و أقاربهم الاستفادة منها بطريقة تماثل بالتمام طريقة تجار العملة.
    في هذه الحال سيفوز تاجر العملة بالجولة بلا شك.

    أين العبقري حمدي الذي ادعى أنه اصلح الاقتصاد و حرره؟ بينما الحقيقة هي أنه دمر الاقتصاد السوداني و كبله بالوسائل المنتهية الصلاحية و النفعية و الاستغلالية التدميرية!
    السبيل الصحيح للوطن أجمع و للمغتربين تحديدا هو القيام بمشاريع استثمارية على شكل شركات تتمتع بالشفافية أو مؤسسات تقوم بخدمات للمغترب بطريقة تجارية احترافية . من الامثلة على ذلك انشاء شركات سفر و نقل و مقاولات أو حتى مؤسسات تعليمية حديثة و قوية يكون اغلب عملائها من المغتربين بحيث يدفع المغترب بالعملة الصعبة المناسبة له حسب سعر السوق و ليس السعر الرسمي . فالسعر الرسمي يستفيد منه تجار الدقيق و الادوية و الدستوريين حينما يريدون استيراد سلع او خدمات من الخارج و, فلماذا يدفع المغترب وحده الثمن؟؟؟

  51. — ( نعاني من الرسوم والضرائب وتعقيدات تجديد الجواز )…!!!!- فى ديسمبر الماضى 2016م ذهبت الى السفارة السودانية بالرياض لتغيير جوازى الأخضر القديم بالجواز اللألكترونى و ذلك حتى أتمكن من السفر الى السودان فى اول يناير 2017م — فوجدت أن رسوم الجواز الجديد تبلغ(530) ريال – يعنى ثلاثة اضعاف رسوم الحواز الألكترونى فى السودان – لكن كانت المفاجأة بأنهم طلبوا منى تسديد زكاة عام 1437 – بالاضافة الى المساهمة و رسوم الخدمات – فقلت لهم بأننى سوف اقوم بسداد كل هذه الالتزامات لدى جهاز المعتربين فى السودان عند استخراج تاشيرة الخروج (الاستيفاء )- فرفضوا ذلك – فقمت بمقابلة القنصل و كانت (أمرأة ) – فرفضت مقترحى و اصرت على دفع هذه الرسوم هنا بالسفارة بالرياض – و نظرا لأن المبلغ المطلوب كبير بالنسبة لوضعى المالى الحالى – فقد رجعت حاملا جوازى الاخضر القديم الذى لم أتكمن من تغييره بالجواز اللألكترونى الى يومنا هذا — و الله المستعان ..

  52. باجماعة الخير ويا الحادبين علي مصلحة الوطن ويامسولين ويا الاقتصاديين.. اذاد اردتم ان يحول لكم المغترب امواله فاعملوا الاتي حفزوا المغتربين حفزوا المغتربين حفزوا المغتربين… بالاتي
    الاعفاء الكامل للسيارة من الجمارك..وليس الاعفاء من فرق الموديل.
    ايجاد محلات تجارية استثمارية تتطرح لهم بالعملة الصعبة ومقسطه
    عرض سيارات لهم بالداخل بقيمتها مايعادل بالعملة وتقسط لهم.
    اراضي سكنية في اماكن ممتازة تليق بهم..مش الوادي الاخضر!
    الزام المغترب بتحويل مبلغ معين محدد بالعملة الصعبة بسعر الحافز وقصاد ذلك يعطي اعفاء كامل من جميع امتعته الشخصية. غير ذلك لاحلووو وووووووول ايدا ابدا

  53. إنعدام الثقة فى أى شىء وعدم ثبات السياسات الإقتصادية أدى الى كل التعليقات الحزينة والمحبطة أعلاه ..
    ما فى مغترب مستعد يسمع أو يصدق أى مسئول فى الحكومة ..تصريحات المسئولين تصريحات جوفاء ووعود كاذبة ..
    …….ونضحك مما نسمع ..

  54. اولا انا مغترب بالمملكة الحمد لله لدي اموال لكن هنالك ثقة مفقودة بيني وبين الحكومة لا يعقل ان اخذ اموالي الي فك الحوت وانتظر ان استخرجها من الفك يوجد لدينا اشخاص موثوق فيهم تسلمهم الفلوس خلال ساعة يستلم اهلك المبلغ اما الحكومة فانها تضع لنا مصحف في جهاز تعذيب المغتربين للحلف عليه اصلا هم لايثقون فينا فكيف نثق فيهم
    ثانيا اعطوا المغترب ضمانات بعدم المطاردة بالجبايات غير المبررة
    ثالثا الجمارك وما ادراك ما الجمارك اذا احضرت سيارة قيمتها 22 الف ريال ادفع عليها جمارك بقيمة 25 الف ريال هل يعقل ذلك ابن العقول
    لجذب مدخرات المغتربين اصدار تشريعات بمنح كل من حول مبلغ 50 الف ريال في السنة الحق في ادخال سيارة بدون شروط الموديل والاثاث المنزلي معفي من الجمارك اي جمارك صفربة وقيموت التحربة خلال سنة واحدة ستزهلون في العائد من الامر

  55. ول شي كيييييييير من المغربين غرهم ظلم الحكومة.
    صالح عام
    دفاع شعبي
    محسوبية
    عدم احترام التراتبية في الخدمة عسكرية ومدنية

    تاني شي
    أشوف بنك عامل دعاية : يقول لك أرباح 13% لمن أستلم رأس المال مع الربح ولو بعد يوم يكون أقل قيمة منه عند بداية العقد

  56. سؤال هل الحكومة جادة في جذب مدخرات المغتربين وخبراتهم إذا نقترح سياسة واضحة وبسيطة وثابتة بدون( إنشاء كتيرة )

    1/الغاء جهاز المغتربين فهو جهاز للجباية والضرائب وﻻ فائدة منه للمغترب والغاء الضرائب والجبايات بمختلف تسمياتها ﻻن طريقة تحصيلها مملة وبتكره المغترب ويمكن للمغترب الحصول على تأشيرة المغادرة من المطار .
    2/تكون صلاحية جواز السفر 10سنوات.
    3/ﻻ أويد حصول المغترب على اي اعفاءات او إمتبازات للحصول على ارض اوعقار لغرض السكن .ﻷن هذا شي غير عملي وتشوبه كثير من النعقيدات وغير مفيد للمغترب. والمواطن المغترب والمواطن الموجود بالسودان متساوون في مواجهة مشكلة السكن
    4/ الحافزاﻷول للمغترب الحصول على إعفاء جمركي كامل ولمرة واحدة في العمر لسيارة خاصة لموديل 5سنوات بدون تحديد نوع السيارة وفي اي وقت بعد مرور سنة واحدة فقط من اغترابه وﻻيشترط القدوم النهائي (عشان يجي يسلمه الورثه ويمشي المقابر.
    5/إعفاء جمركي كامل ولمرة واحدة فقط في العمر لألية إنتاج دفار أو حافلة أو شاحنة أو معدات فرن آلي الخ.وفي اي وقت من فترة إغترابه وبعد مرور سنة واحدة فقط من اغترابه وﻻيشترط العودة النهاية ( قريب تاريخ وفاته).
    6/إعفاء جمركي كامل لمعدات وآليات مصنع كبير لمجموعة من المغتربين ولمرة واحدة في العمر وفي اي وقت من مرور سنة واحدة على اغترابهم وﻻ يشترط العودة النهائية.اما اجراءات الحصول على ارض للمصنع والرسوم وغيره تكون نفس اجراءات المستثمر السوداني الموجود بالسودان ونفس القيمة على ان يدفع المغترب بالعملة اﻻجنبية.
    7/ اذا حصل المغترب على اعفاء البند ( 5 ) ﻻ يستحق اعفاء البند ( 6 ) والعكس صحيح.
    8/فتح حسابات جارية للمغتربين للايداع والسحب بالعملة اﻷجنبية. والتحويل ﻷسرهم بالعملة المحلية بسعر السوق الموازي .ويكون في بنك واحد فقط لمدة سنة ومن ثم يعمم تدريجيا على بفية البنوك.
    اذا صدقت الدولة وبدأت بالحوافز وأﻹعفاءات الجمركية وكسبت ثفة المغترب وبسطت اﻹجراءات ووضعت موظفين مؤهلين .سيأتي خير كثير للبلد وأي تسهيلات للمغترب سوف تحصد مفابله الدوله خير كتير. والثقة ﻻتاتي بالكلام الكتير .أبدأوا بالحوافز اﻷن.

  57. ما اعرفه ان سوق العمل انتهى فى اكبر دول الخليج . ولهم الحق فى قراراتهم . فاين قرارات ساستنا لحفظ حقوقنا وما نملك . تخيل اصحاب الناقلات من جنسيتنا لا يوجد لهم عمل ولايستطيعوا بيع ناقلاتهم لان السعر اقل من الثلث . فالخسارة فادحة وماهو مولم طراطير السفارة لا يقوموا بواجبهم . فان ضربنا المثل باصحاب الناقلات فيوجد انواع كثيرة من الملاك وسوف تضيع ممتلكاتهم ان تباطأ .اصحاب المصلحة الخاصة .

  58. السلام عليكم
    الإخوان المشاركون في هذا الموضوع الحيوي الذي يعاني الاهمال من الحكومة وموضوع بسيط لايحتاج للكثير من الدراسات واللجان ووفود تسافر وترجع وهلمجرا من القصص والمواويل حكومة لديها مغتربون يتحصلون على مليارات الدولارات ولها ثلاثون عاما لم تستطيع الاستفادة منهم وجميع الجنسيات الموجودة في الخليج يضحكون ويسخرون من طريقة تحويلنا البدائية والله إنا أحيانا أقول بان السودان ماشي كيف ما يشاء هل من المعقول موضوع مهم مثل هذا لايجد من يشرع له التشريع الصحيح وأحيانا نسمع اثيوبيا عملت برامج وخطط استثمارية لمغتربيها ومصر والهند وتقريبا كل الدول التي تصدر عمال للخليج ما عدا السودان محلك سرك .سبق ذهبت للسفارة بالرياض للتحويل والله لم اطلب استلامها بالدولار في السودان لان عندي حساب استثماري بالدولار في السودان وحبيتا حول في نفس الحساب بكل صلافة رفض الموظف وقال هذا هوا النظام عندنا قلت له انا موجود هنا واذا حولتها للسودان بالعملة المحلية من هو الشخص المستلم وهذا ليس الغرض من التحويل الغرض تغذية حساب بالدولار . يعني موظف الواسطه الذي لايعرف حتى يعطيك حلول او يساعدك وهذه من أبجديات عمل موظف الديبلوماسية أو من يعمل في قطاع مصرفي . وايضا قصة حصلت مع صديق لي قي مطار الخرطوم وهو راجع من السودان بعد انتهى من اجراءات السفر ودخل على التفتيش الشخصى ومعه حقيبة صغيرة اكبر من المحفظة بداخلها طبعا الجواز وسبيكة ذهب 100جرام والسبيكة مشتراه من السعودية وبالفاتورة . للأسف الصول الملتحي كمان والمسئول في الجوازات رفض وقال الذهب يرجع . لماذا يرجع ؟ . وكمان الصول افتى وبصوت مرتفع الذهب حرااام للرجال . . ياشيخ الكلام ده القصد منه إذا كان الرجل لابس سلسل أو حلق أو أسورة . المهم في نهاية الأمر رجع للضابط المسؤول وشرح له الموضوع وقدم له الفاتورة واثبت بان الذهب ليس من السودان . يعني لو كان بدون الفاتورة أو نسى الفاتورة كان صديقي طلع حرامي وهم الرجال الصالحين !!! وتمكن من لحاق الطائرة الحمدلله . طبعا القصد من هذا السرد هؤلاء هم الموظفين الموجودين في الواجهه للاسف . لاتتوفر فييهم لباقة ولطافة التعامل وحسن التصرف … الله يكون في عونك يالسودان .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..