نحن اراذل القوم – منع من النشر

صدقينى انك أرجل مراه

حاشاك انتي وعائلتك (السودانية )الكريمة

حاشاكم من الرذالة
الحقيقة رذيل الرذيل … القالا ( القالها )

مقال جيد جداً وهذا أبلغ رد على هؤلاء القوم الذين سيطروا ودخل وسطهم أناس ممن يطلبون الجاه والغنى وسرعة الوصول للمناصب وأغلبهم من الذين منبوذين وسط أهليهم والفاشلين والذين وجدوا سرعة الترقي والمناصب لقد شوهوا صورة الاسلام في العالم والآن من يسمون برجال الطرق الصوفية يحذون حذوهم وراء الكذب والدجل وأسأل كل رجل صوفية هل طبق عمر البشير الشريعة وأين هي الآن !!!! .

لا والله حشا وكلا ما كده

الرجالة ولا كدة ولا بلاش

انت انقى واكرم من ان تصفى نفسك بهكذا وصف اراذل القوم هو هذا الابكر ومن على شاكلته من الانتهازيين واللصوص

ده الكلام الغلب الرجال وأنا منهم

عشرين من عشرة (ليس فقط عشرة من عشرة كما يقولون) ..
سلمت يداك استاذة سهير على هذا المقال ال أكثر من كافى للرد على وزير الغفلة و غيره من منتسبى العصابة الحاكمة الذين إعتادو على توزيع الشتائم و الإهانة و إهدار كرامة هذا الشعب الكريم غير آبهين بدين او أخلاق يردعهم عن تطاولهم اليومى بحق مواطنى السودان ..

نعم نحن مقاطعين لإنتخاباتهم و هذا حق لنا ان نشارك او لا نشارك فيها , سوف نقاطعها و سوف لن نخرج من بيوتنا طوال ايام إنتخاباتهم , و نقول لهم بأن ال 800 مليون جنيه التى رصدتوها تكلفة لإنتخابات (معروف فائزيها منذ شهور قبل قيامها) هذه ال 800 مليون جنيه ان شاء الله تدخل عليكم بالساحق و الماحق و حسبنا الله و نعم الوكيل عليكم وعلى عمايلكم بهذا البلد المختطف رهينة و بمواطنيه .. آمييييين .

حاشاك الرذاله يا بت عبدالرحيم .. بكسكتتك دى وبكلامك الما فيهو دغمسه دا تملى العيون لمّن تفضّل
الله يحفظك ويديك لينا العافيه ..تحية اجلال واكبار للدرّسنّك وقرّوك! قريتى وين بالله! بدون سنة كم! اكيد زمن تعليمك انا كنت خلّيت الشغل فى المدارس.

تمام والله يا بت عبدالرحيم في السليم

نحن عشان الشتيمة ماتصلنا بنمشي نصوت لي النسوان

اذكر انه وفي عام 2009 صرحت لرئيس القسم السياسي بصحيفة الراي العام مالك طه برغبتي في اجراء حوار مع القيادي في الحركة الشعبية (ريك ديقول) وقد كان يشغل في ذلك الوقت منصب ممثل حكومة الجنوب في ترسيم الحدود )
انا ماقادر افهم الجنوب ده سنة 2009 م كان دولة مستقلة يا اخوانا وروني حكومة الجنوب هنا معناها شنو ؟

يا جماعه نحنه لازم نفهم طبيعه الحكم الاسلامي بشكل عام
هم بيعتقدوا ومتاكديين انوا الله ارسلم للسودان واصطفاهم من دون السودانيين جميعا لتطبيق حكم الله لازم نفهم الموضوع ده وعشان كده هو قناعته وعقيدته بشوف انو احسن من الناس كلها
فففف عشان كده بقيه الناس اراذل القوم يا اراذل هههههههه

نحن لسنا كذلك كل خلق لما يسر له

لاستاذة سهير : كل يوم يأتي هؤلاء القوم الينا بتعابير فجة وكلمات غير مهذبة دلالة علي اخلاقهم فمرة يصفون الناس بشذاذ الافاق ومرة بالغباء كما ورد اليوم علي لسان ود اسماعيل ومرة بتعابير مقيتة غير مهذبة مثل الحس كوعك وارزال القوم والزراعنا يقلعنا والبقابلك متشمر قابلو عريان ( وهذه بالذات والله العظيم سمعتها من البشير مباشرة وكنت حاضراً ) ومرة بتعابير عنصرية مثلما ما قالها البشيرعن نساء دافور ( الواحدة الفوارية لو ركبها جعلي والله شرف ليها ) وغير ذلك من العبارات السوقية وهم يدعون الاسلام ونسوا حديث المصطفي عليه افضل الصلاة والسلام ( ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش البذيء ) وان الله عندما وصف رسولنا الكريم قال ( وانك لعلي خلق عظيم ) الم يقرؤا عن اخلاق المصطفي عليه افضل الصلاة والسلام والذي كان من صفاته ( انه لا يثبت بصره في وجه احد حياءاً وأنه وصف بأنه اشد حياءاً من العزراء في خدرها ) والله تعالي قال في القرآن الكريم ( وقولوا للناس حسنا واقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ) فحسن الخلق سبق ذكره العبادات الصلاة والزكاة فكيف بعد هذه كله يقول هؤلاء القوم انهم اسلاميون وينتهجون نهج المصطفي عليه الصلاة والسلام واصحابه البررة الكرام ( حاشا لله أن يكونوا مثلهم ) جماعة المؤتمر الوطني الذين احالوا الآلاف للصالح العام ظلماً وقهراً واعدمو الضباط ليلة العيد وقتلوا شهداء سبتمبر وشهداء معسكر العيلفون وعذبوا وسجنوا الآلاف وقسموا البلد واشعلوا الحروب وافسدوا وسرقوا ونهبوا ودمروا البلد واشعلوا نار الجهوية والعنصرية وغير ذلك الكثير من المخازي التي لا تعد ولا تعصي .( من أين آتي هؤلاء ؟ ) فالها الطيب صالح فالسوداني معروف بالتهذيب ودماثة الخلق وعفة اللسان وعزة النفس وحسن المعشر
استاذة سهير حسناً فعلت بمقاطعة هذه الانتخابات الهزلية والكوميدية وهذا والله اضعف الايمان .
اما شعب السودان الصابر المبتلي بمثل هؤلاء الحكام فأذكرهم بقول الله تعالي في محكم تنزيله :
( الذين قال لهم الناس أن الناس قد جمعوا لكم فأخشوهم فزادهم ايماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل) صدق الله العظيم .

هم يقولون ارازل وقزافي قال جرزان وراح فيها بعد ما قطعو فيها عديل كدا

لاستاذة سهير : كل يوم يأتي هؤلاء القوم الينا بتعابير فجة وكلمات غير مهذبة دلالة علي اخلاقهم فمرة يصفون الناس بشذاذ الافاق ومرة بالغباء كما ورد اليوم علي لسان ود اسماعيل ومرة بتعابير مقيتة غير مهذبة مثل الحس كوعك وارزال القوم والزراعنا يقلعنا والبقابلك متشمر قابلو عريان ( وهذه بالذات والله العظيم سمعتها من البشير مباشرة وكنت حاضراً ) ومرة بتعابير عنصرية مثلما ما قالها البشيرعن نساء دافور ( الواحدة الفوارية لو ركبها جعلي والله شرف ليها ) وغير ذلك من العبارات السوقية وهم يدعون الاسلام ونسوا حديث المصطفي عليه افضل الصلاة والسلام ( ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش البذيء ) وان الله عندما وصف رسولنا الكريم قال ( وانك لعلي خلق عظيم ) الم يقرؤا عن اخلاق المصطفي عليه افضل الصلاة والسلام والذي كان من صفاته ( انه لا يثبت بصره في وجه احد حياءاً وأنه وصف بأنه اشد حياءاً من العزراء في خدرها ) والله تعالي قال في القرآن الكريم ( وقولوا للناس حسنا واقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ) فحسن الخلق سبق ذكره العبادات الصلاة والزكاة فكيف بعد هذه كله يقول هؤلاء القوم انهم اسلاميون وينتهجون نهج المصطفي عليه الصلاة والسلام واصحابه البررة الكرام ( حاشا لله أن يكونوا مثلهم ) جماعة المؤتمر الوطني الذين احالوا الآلاف للصالح العام ظلماً وقهراً واعدمو الضباط ليلة العيد وقتلوا شهداء سبتمبر وشهداء معسكر العيلفون وعذبوا وسجنوا الآلاف وقسموا البلد واشعلوا الحروب وافسدوا وسرقوا ونهبوا ودمروا البلد واشعلوا نار الجهوية والعنصرية وغير ذلك الكثير من المخازي التي لا تعد ولا تعصي .( من أين آتي هؤلاء ؟ ) فالها الطيب صالح فالسوداني معروف بالتهذيب ودماثة الخلق وعفة اللسان وعزة النفس وحسن المعشر
استاذة سهير حسناً فعلت بمقاطعة هذه الانتخابات الهزلية والكوميدية وهذا والله اضعف الايمان .
اما شعب السودان الصابر المبتلي بمثل هؤلاء الحكام فأذكرهم بقول الله تعالي في محكم تنزيله :
( الذين قال لهم الناس أن الناس قد جمعوا لكم فأخشوهم فزادهم ايماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل) صدق الله العظيم .

هم يقولون ارازل وقزافي قال جرزان وراح فيها بعد ما قطعو فيها عديل كدا

هسع يا جماعة مقال البنت دي فيها شنو يقروها اكثر من 6الف واحد؟ طبعا حتقواوا انت ذاتك قاريها ليه . انا قاريها عشان اكتب تعليقي هذا وبس.
ان متاكد لو ما خاتة صورتها مافي زول بقرب من مقالاتها هههههههههه.